الاقتراب المفاجئ
كانت كفها قاسية وغير أنثوية، وقاسية بسبب سحب مئات الآلاف من السهام. ومع ذلك، كانت قبضتها قوية ودافئة.
الفصل الخامس: الاقتراب المفاجئ
“أوه… حسنًا، أحيانًا يستخدم الناس الخسارا كذريعة لانتقاد النبلاء. ربما كان هناك نبلاء آخرون يمنعونه من المساعدة.”
حل الربيع ثم الصيف، لقد مر الوقت بسرعة وسرعان ما مضى عام منذ مجيئي إلى روزنبرج لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى النبلاء لديهم مشكلاتهم” قلت لها، متذكرًا مدى صعوبة مواقفهم لفيليب وساوروس. كان لدى فيليب مخططاته، ولكن مهما كان رأيك في الرجل العجوز ساوروس، فقد كان يهتم بمن يحكمهم.
صرت معروفًا بما فيه الكفاية هنا الآن. فالناس يتحدثون عن “روديوس كواغماير” حتى في القرى الصغيرة المجاورة.
“انا شاكرة لك جدا. إذا لم تأت من أجلي في ذلك الوقت، كنت لأموت ايضاً.”
ومع ذلك، لم أسمع أي شيء عن زينيث.
“ومع ذلك، فقد ماتوا، أليس كذلك؟”
رغم ذلك، بقيت في روزنبرج بدلاً من الانتقال إلى المدينة التالية.
“ومع ذلك، كان بلا شفقة. والذين ماتوا كانوا مجرد قرويين”.
كارثة، سحبت نفسي إلى الوراء وابتلعت تعجبي. خطواتها أسفل الدرج سمعتها من الغرفة.
“عمل جيد مرة أخرى اليوم.”
هذا ما أعتقده، أليس كذلك؟ لدي فعلا فرصة هنا؟
“عمل جيد!”
“نعم ماتوا.”
“عمل رائع!” اليوم كنت أرفع كأسي فرحًا مع أعضاء كاونتر آرو مرة أخرى.
لم أكرهها. من المؤكد أنها كانت تكرهني في البداية، لكن لديها أسبابها. حتى أنها اعتذرت عن أفعالها، على الرغم من أنها لم تزعجني أبدًا منذ البداية.
“لقد أنقذتنا مرة أخرى. هذا هو كواغماير خاصتنا!
أخيرًا، بمجرد أن شعرنا بالإرهاق، ابتعدنا عن بعضنا البعض وحافظنا على مسافة ما دون كلام. جلست على الكرسي بينما كانت باقية على السرير.
“لا لا. لم أكن لأتمكن من القيام بالأمر لولا مدى مهارتكم جميعًا” أصررت.
“حسنًا.”
“ها أنت ذا مجددًا، متواضع جدا! هيا، لقد كنت رائعًا بما يكفي للذهاب إلى الغابة ليلاً بمفردك.”
“لقد كانت شيطانة ومع ذلك بذلت قصارى جهدها بين البشر. كانت واضحة جدًا، ولم تدع الأمر يحبطها حتى عندما تحدث أشياء سيئة. أشاهدها، أنا فقط-“
منذ تلك الحادثة، أصبحت أقضي وقتي بشكل متزايد في العمل جنبًا إلى جنب مع فرقة كاونتر آرو.
“نعم، أنت في الطابق الثالث، أليس كذلك؟” سألت سارا.
لم يكن ذلك من قبيل الصدفة، صارو معتادين إلى حد على دعوتي للقيام بمهام الآن.
في البداية فكرت أن مناسبة التوقيت غريبة، لكنهم موجودون دائمًا عندما اذهب إلى نقابة المغامرين وهم يدعونني دائمًا لمرافقتهم.
وفي نهاية المطاف، فإن الذين تجاهلوا الأشخاص الذين يحكمونهم هم أولئك الذين لا يعيشون بينهم، وخاصة أولئك الذين يقيمون في العاصمة.
حتى أن شخصًا غليظ الرأس مثلي أدرك في النهاية أن الأمر مقصود.
فجأة نظرت في طريقي. التقت أعيننا، ووجوهنا قريبة جدًا لدرجة أن أنوفنا كادت أن تتصادم. ملأ وجهها رؤيتي، ووجدت انعكاسي في زرقة قزحية عينيها.
وهذا يعني حتماً أنني أقوم بمهام أقل وأقل مع الأطراف الأخرى. في السابق، كنت أتعاون مع كاونتر آرو مرة واحدة فقط من كل خمس مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأصبح ذلك واحدًا من كل ثلاثة، ثم واحدًا من كل اثنين، والآن أربعة من كل خمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه المرحلة أنا في الأساس عضوًا في مجموعتهم.
“أه، أم، حسنًا! لنذهب اذن”
“…كما ترى، كان والدي صيادًا، وكنت أتدرب على القوس منذ أن كنت صغيرة”. قالت سارا “لهذا السبب أستخدم واحدًا الآن، لكنه غير مريح بعض الشيء لي كمغامرة”
“انسى ذلك، تعالي إلى هنا” قالت.
“كان والدي مبارزا. وعلى ما يبدوا وقبل ان أولد، كان يخطط لتعليمي السيف إذا اتضح اني ولد والسحر إذا كنت فتاة. لكن اتضح أن لدي موهبة في السحر أكثر من المبارزة بالسيف، لذلك بحث عن ساحرة تدعى روكسي من مدينة روا لتكون بمثابة مدرسة منزلي لي.”
رغم ذلك. هذا في الواقع ممتع جدًا،
لقد تغير شيء آخر: لقد أصبحت أنا وسارا أقرب كثيرًا.
“أه، أم، حسنًا! لنذهب اذن”
الآن، عندما كنا نخيم أثناء المهمات أو نذهب لنشرب بعدها كانت تجلس بجانبي بشكل طبيعي وتبدأ محادثة.
“لقد تأخر الوقت. ماذا عن أن نعود؟ سأرافقك إلى غرفتك.”
في البداية كانت هذه المحادثات عبارة عن محادثات قصيرة إلى حد كبير، ولكن في الآونة الأخيرة بدأنا نتحدث عن طفولتنا ومن أين أتينا.
كانت سارا عنيدة جدًا عندما يتعلق الأمر بسداد الديون. حتى عندما قدمت لها خيار التعويض بوجبة، أصرت على أن تقترض المال فقط. لم أهتم حقًا إذا أعادت أموالي أم لا، ولكنها مصرة على سدادها، لذلك طببت منها تعويضي بطرق أخرى بدلاً من ذلك، مثل تولي الجولة التالية من مهمة المراقبة. لا يعني ذلك أنني لا أهتم بمحاولاتها الصادقة لتعويضي.
“هكذا أصبحت روكسي معلمتي. لقد كانت لا تصدق حقًا”
“لقد أنقذتنا مرة أخرى. هذا هو كواغماير خاصتنا!
“ومع ذلك، أنت لست واحدًا من هؤلاء الجرايرات، أليس كذلك؟”
“آه.”
“أعتقد أنني سألتزم بهذا الرداء. لقد أعجبت به.”
“لقد كانت شيطانة ومع ذلك بذلت قصارى جهدها بين البشر. كانت واضحة جدًا، ولم تدع الأمر يحبطها حتى عندما تحدث أشياء سيئة. أشاهدها، أنا فقط-“
إذا انتهت هذه الرومانسية مثل الأخيرة، فقد لا أتمكن من الوقوف على قدمي مرة أخرى. علي أن أنتظر التوقيت المناسب. أليس كذلك يا بول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم سأكون طبيعيًا، سأكون روديوس طبيعيًا.
“آه. أرى.”
حتى أن شخصًا غليظ الرأس مثلي أدرك في النهاية أن الأمر مقصود.
يسوء مزاجها اعتمادًا على موضوع المحادثة، لكن بشكل عام، اعتقد أننا نتفق جيدًا.
انتهى الذهب ( يجى لوصل معي على لديسكود في حلة غكم في لدعم) احتاج مساعدتكم في تحديد موضع الصور في اخر الفصول [ الي متفرغ يحددلي موضع الصورة عبر كتابة الاسطر الي قبل الصورة ثم وضعها ( بالعربية) ] وشكرا
جذور سارا تأتي من قرية على الطرف الغربي لمنطقة ميلبوتس، بالقرب من مركز مملكة أسورا. ولدت لأبوين صيادين ونشأت تساعدهم منذ سن مبكرة.
لقد كانوا من النبلاء وماتوا أثناء حادثة الانتقال”
في أحد الأيام، عندما كانت في العاشرة من عمرها، جاءت الوحوش فجأة من الغابة المجاورة، وقتل والداها.
لقد تصرفت بلطف معي فقط لأنني ساعدتها وشعرت أنها مدينة لي؟
أصبحت سارا يتيمة وحيدة، وأخذتها سوزان. كانت سوزان وتيموثي في نفس المجموعة في ذلك الوقت، لكن الأعضاء الآخرين كانوا مختلفين تمامًا.
ولاختبار فرضيتي، لففت ذراعي حول خصرها. كنت أتوقعها أن تكون عضلية، لكنها كانت في الواقع ناعمة ونحيلة. بصراحة، هذه اللمسة البسيطة كانت كافية لإرضائي لهذا اليوم. أو هكذا اعتقدت، لكنها بعد ذلك وضعت يدها على يدي.
لقد كانوا مغامرين تم إرسالهم من بلدة مجاورة للتعامل مع وباء الوحوش.
وضعت القارورة التي تلقيتها للتو على طاولتي. ثم بدأت بخلع ردائي – انتظر، لا.
كان عدد الوحوش مثيرًا للإعجاب، وكذلك عدد المغامرين الذين وضفوا والإصابات التي نتجت عن ذلك. تم القضاء على الفرقة بأكملها، باستثناء سوزان وتيموثي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت على ذلك قائلة : “إنه متين بالتأكيد، لكن الأكمام بدأت في الخفوت قليلا. لماذا لا تشتري واحدا جديدا؟”
وقع ميمير وباتريس في وضع مماثل. وهكذا، تم تشكيل كاونتر آرو من المغامرين الذين نجوا بعد التعامل مع حشد الوحوش في منطقة ميلبوتس.
“لا، أنت لم تسيئي لي. تذكرت أقاربي فقط.
في ذلك الوقت، كانت فرقة كاونتر آرو مجرد مجموعة من الفئة D. بعد أن أصبحت سارا مغامرة، ساعدتهم بينما رفعت رتبتها بسرعة. وسرعان ما أصبحت عضوًا رسميًا أيضًا.
كانت كفها قاسية وغير أنثوية، وقاسية بسبب سحب مئات الآلاف من السهام. ومع ذلك، كانت قبضتها قوية ودافئة.
لديها بالفعل موهبة في الرماية، لكن تقدمها كان لا يزال سريعًا بشكل لا يصدق.
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
واصل كاونتر آرو مبادلة الأعضاء الى حين تقدمهم إلى المرتبة B. فبحلول الوقت الذي حققوا فيه ذلك، لم يكن هناك أي عمل متبقي حول مركز مملكة أسورا. بعد التجول في المناطق الريفية، قرر الأعضاء الانتقال إلى موقع أكثر تحديًا.
“آه. أرى.”
لقد ترددوا بين التوجه شمالًا أو جنوبًا، لكنهم عملوا بالفعل داخل منطقة دوناتي، التي تعتبر قريبة من الأراضي الشمالية. اضف الى ذلك ان الشمال هو مسقط رأس تيموثاوس، تبعا لذلك هو يعرف الأرض.
“أنتما الاثنان ستذهبان بمفردكما؟ الآن كم هذا ساحر.” نظرة سريعة على سوزان وتيموثي اظهرت لي أنهما يبتسمان.
سمحت لها بالاعتذار، لكن في الحقيقة، لم يزعجني ذلك. ربما لأن النبلاء الذين تحدثت عنهم لم يكونوا مثل أولئك الذين أعرفهم. ربما كنت محظوظًا فقط لأن فيليب وساوروس كانا شخصين طيبين.
لذا، في النهاية، قرروا التوجه بهذا المسار.
“عندما سمعت اسم جريرات، اعتقدت على الفور أنك ابن إحدى عائلات آسورا النبيلة. بالنسبة لي، بدا الأمر وكأنك تحاول الهرب لأن الأمور لم تسر جيدا في طريق عودتك إلى المنزل.”
حسنًا، بوضع كل هذا جانبًا… سارا ابنة لصيادين، أليس كذلك؟ تماما مثل سيلفي. تساءلت أين هي سيلفي الآن وماذا تفعل.
“هكذا أصبحت روكسي معلمتي. لقد كانت لا تصدق حقًا”
“عندما سمعت اسم جريرات، اعتقدت على الفور أنك ابن إحدى عائلات آسورا النبيلة. بالنسبة لي، بدا الأمر وكأنك تحاول الهرب لأن الأمور لم تسر جيدا في طريق عودتك إلى المنزل.”
“هل هذه هي المرة الأولى لك في متجر مثل هذا؟”
لهذا السبب كانت عدائية تجاهي في البداية، لأنها أساءت فهم أصولي وسبب قيامي بالأشياء. كانت عنصرية بمعنى آخر.
“هكذا أصبحت روكسي معلمتي. لقد كانت لا تصدق حقًا”
“حسنًا، اسم جريرات مشهور في مملكة أسورا،” وافقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما قلته كان اهمالا من طرفي. أنا آسفة.”
“ومع ذلك، أنت لست واحدًا من هؤلاء الجرايرات، أليس كذلك؟”
“نعم، اه، على ما يبدو أنا مرتبط بهم.”
ماذا حدث لجسدي؟
“أوه. إذن أنت…” اغلقت شفتيها تدريجيا.
لا! لقد حل الصيف بالفعل الآن؛ لم نعد بحاجة إلى نار.
حسنا، لا يهم. في الوقت الحالي، أود أن أترك نفسي مفتونًا بنعومة ثديي سارا.
“أعني، بالطبع أنا لست من طبقة النبلاء. لذلك لا تقلقي بشأن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم سأكون طبيعيًا، سأكون روديوس طبيعيًا.
“عندما تدفقت تلك الوحوش من الغابة، جاء النبلاء بكل تلك الأعذار لعدم إرسال الفرسان. ولهذا السبب مات الكثير.” بعد لحظة وجيزة، قالت سارا
أحسست بقلبي ينبض بقوة. لم يكن تنفسي يبدو غير منتظم، أليس كذلك؟
“اللورد الحاكم فعل ذلك حقا؟”
“نعم. هذا ما سمعت.”
لقد درست وجه سارا، لكنه لم يخبرني إلا بالقليل. لم يعد خداها محمران، ولم تعد تتنفس بقوة لدرجة أنها تبدوا فاقدة لوعيها. لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تفكر فيه أيضًا.
“أوه… حسنًا، أحيانًا يستخدم الناس الخسارا كذريعة لانتقاد النبلاء. ربما كان هناك نبلاء آخرون يمنعونه من المساعدة.”
“ومع ذلك، كان بلا شفقة. والذين ماتوا كانوا مجرد قرويين”.
حل الربيع ثم الصيف، لقد مر الوقت بسرعة وسرعان ما مضى عام منذ مجيئي إلى روزنبرج لأول مرة.
ولهذا السبب لديها هذا الازدراء للنبلاء. اعتقدت سارا أنه حتى أبناء النبلاء الذين ليس لهم يد في الأمر، مثلي، سوف يكبرون في النهاية لارتكاب مثل هذه الجرائم.
ان “السيف القصير” اسم مباشر وبسيط. ولكن كان هناك الكثير من التنوع داخل الفئة. لم أكن أخطط لشراء واحدة اليوم، ولكن قد يكون من الجيد أن أملك واحدا في متناول اليد، فقط للاحتياط.
“حتى النبلاء لديهم مشكلاتهم” قلت لها، متذكرًا مدى صعوبة مواقفهم لفيليب وساوروس. كان لدى فيليب مخططاته، ولكن مهما كان رأيك في الرجل العجوز ساوروس، فقد كان يهتم بمن يحكمهم.
وبما أنني لم أنفق أي شيء على الترفيه، فقد انتهى بي الأمر إلى جمع بعض الثروة. كان لدي ما يكفي من النقود الفائضة حتى أتمكن من شراء سيف قصير أو سيفين.
على الرغم من أنه بدا عنيفًا نوعًا ما في تعامله مع الأشياء.
أحسست بقلبي ينبض بقوة. لم يكن تنفسي يبدو غير منتظم، أليس كذلك؟
وفي نهاية المطاف، فإن الذين تجاهلوا الأشخاص الذين يحكمونهم هم أولئك الذين لا يعيشون بينهم، وخاصة أولئك الذين يقيمون في العاصمة.
حل الربيع ثم الصيف، لقد مر الوقت بسرعة وسرعان ما مضى عام منذ مجيئي إلى روزنبرج لأول مرة.
ولم يكن لديهم أي اهتمام بمنطقتهم أو مواطنيها، يعيقون أولئك الذين قد يساعدون بطريقة أو أخرى. كان سوروس أحد ضحايا تلك العقلية، وقد فقد حياته بسببها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم سأكون طبيعيًا، سأكون روديوس طبيعيًا.
ومع ذلك، لا أستطع أن ألومهم تمامًا على ما فعلوه.
واصل كاونتر آرو مبادلة الأعضاء الى حين تقدمهم إلى المرتبة B. فبحلول الوقت الذي حققوا فيه ذلك، لم يكن هناك أي عمل متبقي حول مركز مملكة أسورا. بعد التجول في المناطق الريفية، قرر الأعضاء الانتقال إلى موقع أكثر تحديًا.
للنبلاء عالمهم الخاص ولديهم معاركهم الخاصة. يميل الناس إلى نسيان كل شيء إلى جانب ما أمامهم.
أعني، عندما لمست صدر إيريس شعرت بهذه الشرارة، هذا الشعور، ولم أفهم ذلك هذه المرة.
“أ-آسفة، هل أساءت إليك؟” وبينما كنت منشغلًا بمثل هذه الأفكار، مدت سارا يدها، كما لو كانت مذعورة من صمتي، ووضعت يدها على يدي.
بالحديث عن الملابس، الشيء الوحيد الذي أملكه هو فستاني البالي.
كانت كفها قاسية وغير أنثوية، وقاسية بسبب سحب مئات الآلاف من السهام. ومع ذلك، كانت قبضتها قوية ودافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، اهدأ، لقد هدأت نفسي. من الخطر أن تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. سوف تكرر نفس الخطأ كما في المرة السابقة. تحتاج إلى الحفاظ على المسافة هنا.
“لا، أنت لم تسيئي لي. تذكرت أقاربي فقط.
لقد كانوا مغامرين تم إرسالهم من بلدة مجاورة للتعامل مع وباء الوحوش.
لقد كانوا من النبلاء وماتوا أثناء حادثة الانتقال”
وفقًا للمعايير في هذا العالم هي بالفعل بالغة، على الرغم من أنها كانت لا تزال في مرحلة البلوغ. والبلوغ يعني نمو مناطق معينة.
“أوه… هكذا الأمر. أنا آسفة. على الرغم من أنك قد لا تكون من النبلاء، إلا أنك لا تزال على دراية بالأشخاص الذين هم كذلك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
“من فضلك لا تقلقِ بشأن ذلك. أنا متأكد من أنه لا علاقة لهم بما حدث لقريتك.”
أولاً انا بحاجة لإشعال النار.
على الرغم من أن فيليب قد ذكر وحشية أخيه ذات مرة، ربما كان النبيل الذي أوقف المساعدات عن قرية سارا شخصًا مرتبطًا بعائلة بورياس؟ بالإضافة إلى ذلك، كانت القرية تقع في منطقة ميلبوتس، والتي يشرف عليها نوتوس فرايرات نفسه الذي هرب منه بول. من المحتمل جدًا أن يكونوا متورطين. لقد كان هذا موضوعًا معقدًا إلى حد ما، لذلك لم أطرحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أخذ هذه الفكرة في الاعتبار، اطلعت على عدد قليل من السيوف القصيرة أيضًا. كان لبعضها شفرات أطول، وبعضها أقصر، وبعضها خفيف، وبعضها ثقيل.
“ومع ذلك، فقد ماتوا، أليس كذلك؟”
هي لطيفة بالفعل عندما تنظر إليها بتمعن.
“نعم ماتوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل رائع!” اليوم كنت أرفع كأسي فرحًا مع أعضاء كاونتر آرو مرة أخرى.
“إذن ما قلته كان اهمالا من طرفي. أنا آسفة.”
أخيرًا، بمجرد أن شعرنا بالإرهاق، ابتعدنا عن بعضنا البعض وحافظنا على مسافة ما دون كلام. جلست على الكرسي بينما كانت باقية على السرير.
سمحت لها بالاعتذار، لكن في الحقيقة، لم يزعجني ذلك. ربما لأن النبلاء الذين تحدثت عنهم لم يكونوا مثل أولئك الذين أعرفهم. ربما كنت محظوظًا فقط لأن فيليب وساوروس كانا شخصين طيبين.
“نعم، قد يكون هذا ناجحًا…” بدأت بالقول. “لكن هذا نوعا ما ماب كثير.”
“أوه، أم… هذا تغيير طفيف في الموضوع، ولكن…”
في البداية فكرت أن مناسبة التوقيت غريبة، لكنهم موجودون دائمًا عندما اذهب إلى نقابة المغامرين وهم يدعونني دائمًا لمرافقتهم.
“نعم؟”
الآن، عندما كنا نخيم أثناء المهمات أو نذهب لنشرب بعدها كانت تجلس بجانبي بشكل طبيعي وتبدأ محادثة.
“في الواقع، كما ترى، أريد نوعًا ما أن أحاول استخدام السيف قليلاً. من الصعب استخدام القوس من مسافة قريبة، لذلك فكرت في أن تعلمني سوزان كيفية استعمال السيف كبداية.”
ومع ذلك، نظرًا لأن المدينة لديها وفرة من الخشب لاستخدامها في الأدوات والعصي السحرية، فقد استفادت من ذلك لصنع عصي خاصة بها. وينطبق الشيء نفسه على سهامها بالطبع.
لقد كان تغييرًا مفاجئًا في الموضوع، لكنه كان منطقيًا، نظرًا لمدى حرج المحادثة السابقة. كان هذا هو معنى “قراءة الغرفة”.
“كان والدي مبارزا. وعلى ما يبدوا وقبل ان أولد، كان يخطط لتعليمي السيف إذا اتضح اني ولد والسحر إذا كنت فتاة. لكن اتضح أن لدي موهبة في السحر أكثر من المبارزة بالسيف، لذلك بحث عن ساحرة تدعى روكسي من مدينة روا لتكون بمثابة مدرسة منزلي لي.”
مهارة قيمة أخرى كنت أعلم أن فتاة معينة لا تمتلكها.
“س-سارا…” يبدو أن أجسادنا تقترب أكثر من بعضها البعض.
“صحيح؛ ليس الأمر كما لو أنه يمكنك فقط أخذ سهامك وطعن الوحوش بها فقط،” وافقت بعناية.
nero – حسنا فصل لعين اخر
“نعم. لا يعني ذلك أنه سيكون لدي العديد من الفرص للاقتراب من الخصم طالما أنني في فرقة. لهذا السبب كنت أستخدم سكيني متعدد الأغراض بدلاً من السيف حتى الآن. ولكن، حسنًا، ليس من المستغرب أنه انكسر بالأمس” أخرجت سارا النصل ووضعته على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما قالت، كسر ثلث السكين. لا يزال من الممكن استخدامه لكشط الخشب وما شابه، لكنه سيكون عديم الفائدة للمعركة.
هزت سارا رأسها. “سأشعر بالسوء.”
“هاه. اعتقدت أن قوسك سيكون الأسرع في الكسر.”
كان إنتاج الأدوات السحرية في بشيرانت متزايدًا. طالما دفعت سعرًا عادلاً، يمكنك الحصول على سلع ذات جودة أفضل هنا مما تستطيع الحصول عليه في أسورا. ومع ذلك، كان الاختيار محدودًا. أعتقد أنها اختارت هذا المتجر بسبب تنوع وارداته من مملكة أسورا.
“لقد صنعت القوس بنفسي، لذلك يمكنني دائمًا صنع قوس جديد إذا انكسر.” أوضحت سارا ” يمكنني استخدام فروع الشجرة في المنطقة لصنع فرع جيد جدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديها بالفعل موهبة في الرماية، لكن تقدمها كان لا يزال سريعًا بشكل لا يصدق.
لم تكن الأقواس شائعة، لذلك لا يتم بيعها عادةً في متاجر الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو المكان.”
ومع ذلك، نظرًا لأن المدينة لديها وفرة من الخشب لاستخدامها في الأدوات والعصي السحرية، فقد استفادت من ذلك لصنع عصي خاصة بها. وينطبق الشيء نفسه على سهامها بالطبع.
سمحت لها بالاعتذار، لكن في الحقيقة، لم يزعجني ذلك. ربما لأن النبلاء الذين تحدثت عنهم لم يكونوا مثل أولئك الذين أعرفهم. ربما كنت محظوظًا فقط لأن فيليب وساوروس كانا شخصين طيبين.
تساءلت متى وجدت وقتًا لتصنيعها، ولكن بعد ذلك تذكرت كيف كانت تقوم بتقطيع الخشب بسكينها قبل النوم عندما نكون معسكرين.
من المحتمل أنها قد أعدت الريش مسبقًا لتصنع اشيائها عندما تجد وقتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى بي الأمر بخلع فستاني بعد كل شيء.
“لقد وفرت القليل من المال منذ أن قمنا بسلسلة من المهام الناجحة مؤخرًا، وكنت أفكر في شراء سيف قصير.”
هو لا يستجيب تماما.
“حسنًا.”
ربما كان هذا هو ما شعرت به إيريس أيضًا؟ هل كانت في الواقع غير راغبة تمامًا في تلك الليلة وتحملت نفورها حتى النهاية، من أجلي؟
“إذاً يا روديوس، هل أنت متفرغ غداً؟ هل تريد الذهاب لشرائه معي؟ أنت محارب بالسيف ذو رتبة متوسطة، لذا يمكنك معرفة الفرق بين السيف الجيد والسيف السيئ، أليس كذلك؟ ” قالت ما في جعبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلا، ليس لدي أي فكرة على الإطلاق. ولكن بالتأكيد، لنذهب معا. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن فهمت مدى بلادتي. على ما يبدو هي مهتمة بي. شككت في أنني أعرف السبب أيضًا، تلك الحادثة التي وقعت في الغابة.
“انها صفقة!” أعلنت مبتهجة.
“يبدو هذا المكان باهظ الثمن”، علقت.
“أوه؟”
ماذا حدث لجسدي؟
“أنتما الاثنان ستذهبان بمفردكما؟ الآن كم هذا ساحر.” نظرة سريعة على سوزان وتيموثي اظهرت لي أنهما يبتسمان.
نعم، لنتعامل مع هذا كما نفعل عادة، قلت لنفسي. كن طبيعيا…
عندها أدركت ما تعنيه دعوة سارا.
“كم سنة كنت ترتديه؟”
لقد كان موعدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
لقد مر وقت طويل منذ أن ذهبت في موعد. متى كانت آخر مرة في الواقع؟ لا بد من العودة إلى مملكة ميليس المقدسة، عندما ذهبت لشراء الملابس مع إيريس. في ذلك الوقت، كنا نشتري ملابسنا بناءً على الناس من حولنا.
الفصل الخامس: الاقتراب المفاجئ
بالحديث عن الملابس، الشيء الوحيد الذي أملكه هو فستاني البالي.
شعرت بالشفقة والقلق والشكوى.
ليس يكن لدي الوقت لشراء أي شيء جديد، وفي الواقع ليس لدي أي حس للموضة.
nero – حسنا فصل لعين اخر
أفترض أنه يمكن فقط تقليد أسلوب الشارع المحلي، ولكن لسوء الحظ، لم يكن هناك هذا العدد من الأشخاص الأنيقين في روزنبرج لاستخدامهم كمرجع.
انتظر، لا، لقد كان ذلك مهترئًا، لذا أعتقد أنني قمت باستبداله بآخر جديد في عالم الملك التنين. ربما حان الوقت بالنسبة لي للحصول على واحدة أخرى.
لا، لم تكن هناك حاجة لأن أكون دقيقًا جدًا بشأن طريقة ارتدائي للملابس. أنا فقط أرافقها وهي تتسوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا غريب تماما! ولماذا هذا فجأة، بعد أن كان شقياً وقاسياً طوال الوقت الى الآن؟
سنخرج فقط لشراء سيف واحد. لا أستطع أن أفكر في الأمر كموعد.
“هل هذه هي المرة الأولى لك في متجر مثل هذا؟”
نحن الإثنان على وفاق الآن، لكن هذا كل ما في الأمر. لا أستطع السماح لنفسي بالاعتقاد بأنها مهتمة بي، أو أن هذا قد يؤدي إلى مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النظر إلى كل ذلك جعلني أرغب في الحصول على درع جديد أيضًا” تنهدت قائلة.
لست بتولا بعد الآن. من المؤكد أن سارا لم تكن مستعدة تمامًا أيضًا.
“أ-آسفة، هل أساءت إليك؟” وبينما كنت منشغلًا بمثل هذه الأفكار، مدت سارا يدها، كما لو كانت مذعورة من صمتي، ووضعت يدها على يدي.
نعم، لنتعامل مع هذا كما نفعل عادة، قلت لنفسي. كن طبيعيا…
لماذا؟ كيف؟ متى…متى بدأ هذا؟
اليوم سأكون طبيعيًا، سأكون روديوس طبيعيًا.
“عمل جيد!”
“آسف لجعلك تنتظر. لنذهب.”
وبينما كنت منشغلاً بهذه الأفكار في قاعة الطعام بالنزل، جاءت سارا لمقابلتي.
حل الربيع ثم الصيف، لقد مر الوقت بسرعة وسرعان ما مضى عام منذ مجيئي إلى روزنبرج لأول مرة.
حتى أن شخصًا غليظ الرأس مثلي أدرك في النهاية أن الأمر مقصود.
هي لطيفة بالفعل عندما تنظر إليها بتمعن.
“ومع ذلك، أنت لست واحدًا من هؤلاء الجرايرات، أليس كذلك؟”
بالحديث عن الملابس، الشيء الوحيد الذي أملكه هو فستاني البالي.
صغيرة الحجم، ذات شعر أشقر ناعم وقصير ورائحة جذابة. آه، بدا الأمر كما لو أنها قامت بتمشيط شعرها؛ لقد كان مجعدًا جدًا في مهمتنا الأخيرة معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد الحاكم فعل ذلك حقا؟”
“نعم، لكنني اشتريته منذ فترة طويلة، لذا فقد بدأ في الظهور ضيقا.”
حتى ملابسها كانت مختلفة بعض الشيء. لم تكن ترتدي ملابس رائعة، لكن يمكنني أن أقول إنها بذلت بعض الجهد. لم يكن من الممكن رؤية صدريتها الجلدية المعتادة وجعبة السهم، وكانت ترتدي ملابس خفيفة تحت سترتها المعتادة.
“صحيح؛ ليس الأمر كما لو أنه يمكنك فقط أخذ سهامك وطعن الوحوش بها فقط،” وافقت بعناية.
لم يكن هذا هو قمة الموضة، لكن عددًا قليلًا جدًا من المغامرين لديهم الكثير في خزانة الملابس. لقد حاولت حقًا أن تكون حسنة المظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والآن فهمت مدى بلادتي. على ما يبدو هي مهتمة بي. شككت في أنني أعرف السبب أيضًا، تلك الحادثة التي وقعت في الغابة.
وبدون قصد، حصلت بطريقة أو بأخرى على اهتمامها. أنا متأكد من أن الأمر مجرد صدفة، ولكن على الأقل معرفة السبب جلبت لي بعض الراحة.
“هاه؟”
لم أكرهها. من المؤكد أنها كانت تكرهني في البداية، لكن لديها أسبابها. حتى أنها اعتذرت عن أفعالها، على الرغم من أنها لم تزعجني أبدًا منذ البداية.
ذلك صحيح. لقد انتهت الأمور مع إيريس. أنا بحاجة لبدء فصل جديد. ليس هناك وقت لنضيعه.
معرفة أنها مهتمة بي أثارت خوفًا داخليًا، لكنني لم أكن مستاءً تمامًا من ذلك. لم تكن لدي أي مشاعر قوية تجاهها بالطبع، لكن إذا سارت الأمور على هذا النح، فلماذا لا انجرف مع التيار؟
هو لا يستجيب تماما.
لم أعد بتولا بعد كل شيء!
“شكرًا للسماح لي بالدخول.” دخلت سارا الغرفة دون أن تدلي بأي تعليق حول عدم انتظام تنفسي.
لا، اهدأ، لقد هدأت نفسي. من الخطر أن تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. سوف تكرر نفس الخطأ كما في المرة السابقة. تحتاج إلى الحفاظ على المسافة هنا.
اين أخطأت؟
“ما الأمر؟” سألت سارا. “لا شئ؛ لنذهب.”
تساءلت متى وجدت وقتًا لتصنيعها، ولكن بعد ذلك تذكرت كيف كانت تقوم بتقطيع الخشب بسكينها قبل النوم عندما نكون معسكرين.
بقيت سارا أمامي قليلًا بينما كنا نسير، ولا تزال قريبة بما يكفي لرؤية بعضنا البعض بنظرة جانبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت سارا يتيمة وحيدة، وأخذتها سوزان. كانت سوزان وتيموثي في نفس المجموعة في ذلك الوقت، لكن الأعضاء الآخرين كانوا مختلفين تمامًا.
هذا شيء طبيعي للمغامرين، حيث تكونون قريبين بما يكفي للمشي جنبًا إلى جنب، مع القدرة على التحرك على الفور بجوار بعضهما البعض إذا لزم الأمر.
“…كما ترى، كان والدي صيادًا، وكنت أتدرب على القوس منذ أن كنت صغيرة”. قالت سارا “لهذا السبب أستخدم واحدًا الآن، لكنه غير مريح بعض الشيء لي كمغامرة”
ومع ذلك، اليوم هي أقرب قليلا من المعتاد. قريبة بما فيه الكفاية بحيث يمكن أن تتلامس أيدينا.
“لقد كانت… وسيلة لشكرك. نعم، لكي أعوضك عما فعلته. لذلك لا تحصل على فكرة خاطئة. السبب الوحيد الذي دفعني إلى القيام بذلك هو أنني شعرت بالالتزام “.
“هذا هو المكان.”
أحسست بقلبي ينبض بقوة. لم يكن تنفسي يبدو غير منتظم، أليس كذلك؟
كانت وجهتنا هي متجر أسلحة يتمتع بسمعة طيبة : متجر ريمايت، الذي تملكه وتديره شركة ضخمة يقع مقرها الرئيسي في آروس عاصمة اسورا، والتي يتم استيراد بضائعها إلى حد كبير من تلك المملكة.
لا، لم يكن هناك شيء خاطئ معها على الإطلاق. كانت المشكلة معي.
الشركة لم تكن معروفة جيدًا حتى فترة قريبة، عندما شهدت جودة وارداتها تحسنًا كبيرًا، وارتفعت شعبيتها بسرعة. في الواقع، يبدو أن صاحب العربة التي ركبتها عندما غادرت مملكة أسورا كان يجلب البضائع إلى هذا المتجر تحديدًا. على الرغم من أن واجهة المتجر تظهر بشكل عادي إلى حد ما، إلا أنها قد تكون مخيفة إلى حد ما للمغامرين.
“انسى ذلك، تعالي إلى هنا” قالت.
“أوه. إذن أنت…” اغلقت شفتيها تدريجيا.
“يبدو هذا المكان باهظ الثمن”، علقت.
كانت سارا عنيدة جدًا عندما يتعلق الأمر بسداد الديون. حتى عندما قدمت لها خيار التعويض بوجبة، أصرت على أن تقترض المال فقط. لم أهتم حقًا إذا أعادت أموالي أم لا، ولكنها مصرة على سدادها، لذلك طببت منها تعويضي بطرق أخرى بدلاً من ذلك، مثل تولي الجولة التالية من مهمة المراقبة. لا يعني ذلك أنني لا أهتم بمحاولاتها الصادقة لتعويضي.
“نعم، ولكن لدي المال، لذلك فكرت في شراء شيء لائق.”
“أوه… حسنًا، أحيانًا يستخدم الناس الخسارا كذريعة لانتقاد النبلاء. ربما كان هناك نبلاء آخرون يمنعونه من المساعدة.”
كان إنتاج الأدوات السحرية في بشيرانت متزايدًا. طالما دفعت سعرًا عادلاً، يمكنك الحصول على سلع ذات جودة أفضل هنا مما تستطيع الحصول عليه في أسورا. ومع ذلك، كان الاختيار محدودًا. أعتقد أنها اختارت هذا المتجر بسبب تنوع وارداته من مملكة أسورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… هكذا الأمر. أنا آسفة. على الرغم من أنك قد لا تكون من النبلاء، إلا أنك لا تزال على دراية بالأشخاص الذين هم كذلك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قيمة السيف القصير الجيد لا يمكن تقديرها بشكل كاف. عندما تسوء الأمور، يمكن أن ينقذك سلاح ثانوي مثل هذا.
في أحد الأيام، عندما كانت في العاشرة من عمرها، جاءت الوحوش فجأة من الغابة المجاورة، وقتل والداها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، اه، على ما يبدو أنا مرتبط بهم.”
“مرحبًا!” استقبلنا أحد موظفي المتجر بحيوية عند دخولنا. كانت أمامنا تشكيلة كبيرة من الأسلحة، حيث كانت الأغلبية عبارة عن سيوف طويلة، ولكن كانت هناك أيضًا عصي وسياط وأسلحة حادة مثل الهراوات والصولجانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، بوضع كل هذا جانبًا… سارا ابنة لصيادين، أليس كذلك؟ تماما مثل سيلفي. تساءلت أين هي سيلفي الآن وماذا تفعل.
الأمور الوحيدة التي كانت تفتقر إليها هي الأسلحة مثل الرماح أو المطازد. يتجنب الناس في هذا العالم تلك الأسلحة، معتبرين إياها “أسلحة الشياطين” بسبب استخدامها من قبل قبيلة سوبارد. كمغامر، لا يمكنك شراء أسلحة بهذا الفأل السيئ.
ماذا حدث لجسدي؟
اطلعنا بسرعة على اختياراتهم واتجهنا نحو الزاوية حيث تم الاحتفاظ بالسيوف القصيرة. وُعرضت الشفرات عالية الجودة على الحائط، بينما تم ترتيب الشفرات ذات الجودة المتوسطة على الرفوف. وتم وضع المنتجات الرخيصة والمنخفضة الجودة في صندوق خاص لفحصها.
كما قالت، كسر ثلث السكين. لا يزال من الممكن استخدامه لكشط الخشب وما شابه، لكنه سيكون عديم الفائدة للمعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك النوع من البرد الذي يحتاج إلى شيء آخر ليطرده بعيدًا.
استبعدنا الأغلى من الاعتبار، كانت جذابة بالتأكيد مع وجود العديد من العناصر السحرية بينها، ولكن سارا لم تكن لديها النقود الكافية. كنا نستهدف بشكل عام الأسلحة متوسطة المستوى، صُنعت بواسطة حدادين مشهورين، ورغم عدم وجود تأثيرات خاصة، إلا أنها كانت قوية وحادة ومتوازنة. و تكلف مبلغا رخيسا سارا، ولكن تتمتع بالجودة المناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرادت فقط إجراء محادثة جادة؟ هذا ما كان عليه كل هذا؟ كانت أكتافنا متلامسة بالفعل، والأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها هي الجلد الأبيض الشاحب في الترقوة والثديين البارزين أسفلها مباشرة. ورغم كل ذلك أرادت مني أن أحاول إجراء حوار جدي معها؟
“الجو بارد.”
أما بالنسبة للأرخص منها، ليست سيئة إذا تم شراؤها جديدة تمامًا، لكنها قد تبلى بسرعة إذا لم يُولَ للصيانة الاهتمام الكافي.
نعم، لقد أصبح تنفسي غير منتظم بالتأكيد .
فمع الاستخدام المتكرر، قد تدوم لمدة عامين، وعادةً ما يعتبرها الناس أسلحة يمكن التخلص منها.
“آها.”
“ضيق…؟” ماذا يعني ذلك؟ كانت في الخامسة عشرة من عمرها تقريبًا؛
“من الصعب حقًا اتخاذ القرار” قالت سارا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيمة السيف القصير الجيد لا يمكن تقديرها بشكل كاف. عندما تسوء الأمور، يمكن أن ينقذك سلاح ثانوي مثل هذا.
“هل هذه هي المرة الأولى لك في متجر مثل هذا؟”
ومع ذلك، لم أسمع أي شيء عن زينيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما قلته كان اهمالا من طرفي. أنا آسفة.”
“لا، ولكن كما تعلم فأنا أستخدم الأقواس التي اصنعها بنفسي. وحتى سيفي القصير الآخر اشتريته بسعر رخيص ومستعمل من كشك في الشارع.”
“لا لا. لم أكن لأتمكن من القيام بالأمر لولا مدى مهارتكم جميعًا” أصررت.
ألقت سارا نظرة سريعة على الخيارات المتاحة أمامها، وفحصت كل واحدة بعناية عن طريق التقاطه للتحقق من الجودة.
اعتقدت أن الوقت قد حان لنسيان الماضي والمضي قدمًا. لم أستطع التمسك به إلى الأبد. قبل عام واحد فقط، كنت قد عقدت العزم على التطلع إلى الأمام والمضي قدمًا. وهذا يعني ترك إيريس وراءك والانتقال إلى الرومانسية التالية.
لدي أيضًا سكين خاصة بي، على الرغم من أنني لم أتمكن من تذكر المكان الذي اشتريتها منه. ربما التقطته بشكل عشوائي في القارة الشيطانية؟
“ألا تستخدمينه في المقام الأول لصنع السهام؟” سألت.
“اذن ماذا عن شراء سكين رخيصة لصنع السهام والتي يمكنك تخزينها في حقيبتك؟ ويمكن أن تكون أيضًا سلاح احتياطيًا.”
انتظر، لا، لقد كان ذلك مهترئًا، لذا أعتقد أنني قمت باستبداله بآخر جديد في عالم الملك التنين. ربما حان الوقت بالنسبة لي للحصول على واحدة أخرى.
لقد تغير شيء آخر: لقد أصبحت أنا وسارا أقرب كثيرًا.
مع أخذ هذه الفكرة في الاعتبار، اطلعت على عدد قليل من السيوف القصيرة أيضًا. كان لبعضها شفرات أطول، وبعضها أقصر، وبعضها خفيف، وبعضها ثقيل.
“كان والدي مبارزا. وعلى ما يبدوا وقبل ان أولد، كان يخطط لتعليمي السيف إذا اتضح اني ولد والسحر إذا كنت فتاة. لكن اتضح أن لدي موهبة في السحر أكثر من المبارزة بالسيف، لذلك بحث عن ساحرة تدعى روكسي من مدينة روا لتكون بمثابة مدرسة منزلي لي.”
ان “السيف القصير” اسم مباشر وبسيط. ولكن كان هناك الكثير من التنوع داخل الفئة. لم أكن أخطط لشراء واحدة اليوم، ولكن قد يكون من الجيد أن أملك واحدا في متناول اليد، فقط للاحتياط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيمة السيف القصير الجيد لا يمكن تقديرها بشكل كاف. عندما تسوء الأمور، يمكن أن ينقذك سلاح ثانوي مثل هذا.
“همم، ربما هذا؟ أو هذا… أتساءل أي واحد يجب أن أختار. ما رأيك يا روديوس؟” عندما نظرت إلى الوراء، كانت سارا تحمل سيفين في يدها. كان أحدهما منحنيًا قليلاً بطول 20 سنتيمترًا، بينما كان الآخر مستقيمًا بطول 30 سنتيمترًا من الفولاذ.
“لهذا السبب… أم… يمكنك القيام بذلك.”
“ومع ذلك، كان بلا شفقة. والذين ماتوا كانوا مجرد قرويين”.
“لنرى…” اختبرت كل واحد في يدي. كان هناك اختلاف واضح في الوزن والتوازن. بعد أن رفعتهم، رفعت القصير. وهو المنحني.
في البداية فكرت أن مناسبة التوقيت غريبة، لكنهم موجودون دائمًا عندما اذهب إلى نقابة المغامرين وهم يدعونني دائمًا لمرافقتهم.
“هذا أفضل لتجهيز الحطب للسهام”. لديه توازن مريح، وهذا يجعله الخيار المثلى للعمل الدقيق. “ولكن إذا كنت تريدينه لمحاربة الوحوش، فهذا أفضل.” قدمت لها السيف الآخر، الذي كان لديه نصل طويل وسميك.
أعني، عندما لمست صدر إيريس شعرت بهذه الشرارة، هذا الشعور، ولم أفهم ذلك هذه المرة.
على الرغم من أنه بدا عنيفًا نوعًا ما في تعامله مع الأشياء.
“حسنًا… حسنًا.” لم أكن على دراية خاصة بالسيوف، ولكنها طلبت رأيي وكان من الوقاحة عدم إعطاء إجابة.
“لقد وفرت القليل من المال منذ أن قمنا بسلسلة من المهام الناجحة مؤخرًا، وكنت أفكر في شراء سيف قصير.”
“ألا تستخدمينه في المقام الأول لصنع السهام؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تغير شيء آخر: لقد أصبحت أنا وسارا أقرب كثيرًا.
“نعم، ولكني أريد أن أكون قادرة على استخدامه في حالات الطوارئ أيضًا.”
” اذن لماذا لا تشتري كليهما؟” هزت سارا رأسها. “سيكونون ثقيلين للغاية، وسيعيقون استخدام قوسي إذا كانا معلقين عند خصري.”
كان رأسي في حالة من الفوضى المطلقة. وكانت هذه هي المرة الأولى، لم يحدث هذا أبدا.
على الرغم من أنه بدا عنيفًا نوعًا ما في تعامله مع الأشياء.
“اذن ماذا عن شراء سكين رخيصة لصنع السهام والتي يمكنك تخزينها في حقيبتك؟ ويمكن أن تكون أيضًا سلاح احتياطيًا.”
“لا لا. لم أكن لأتمكن من القيام بالأمر لولا مدى مهارتكم جميعًا” أصررت.
“نعم، قد يكون هذا ناجحًا…” بدأت بالقول. “لكن هذا نوعا ما ماب كثير.”
“ه-هل تريدين شرب شيء ما؟ لدي كحول وماء.”
“إذا كنت تريدين، يمكنني مساعدتك في دفع ثمنها.”
هزت سارا رأسها. “سأشعر بالسوء.”
“شكرًا للسماح لي بالدخول.” دخلت سارا الغرفة دون أن تدلي بأي تعليق حول عدم انتظام تنفسي.
“يمكنك أن تسمحي لي بالمساعدة من حين لآخر،” أقنعتها وأخرجت بعض العملات المعدنية من جيبي.
“حسنًا.”
بصراحة، بالكاد أنفقت أي شيء في العام الماضي. لقد أنفقت فقط على الضروريات، وحتى ذلك الحين، لم أستخدم الكثير. دخلي يفوق بكثير مصاريفي اليومية.
أعني، عندما لمست صدر إيريس شعرت بهذه الشرارة، هذا الشعور، ولم أفهم ذلك هذه المرة.
وبما أنني لم أنفق أي شيء على الترفيه، فقد انتهى بي الأمر إلى جمع بعض الثروة. كان لدي ما يكفي من النقود الفائضة حتى أتمكن من شراء سيف قصير أو سيفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا،” وافقت أخيرًا. “لكنني أقترض المال فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، انتـ-“
“حسنًا. فقط ادفعي لي المبلغ عندما تستطيعين إذاً.”
لم يكن أي منا من النوع الذي يقضي الكثير من الوقت في التسوق، ولم يكن لدينا أي اهتمام بالملابس. لم تكن إيريس موهوبة جدًا عندما يتعلق الأمر بالكلمات أيضًا.
كانت سارا عنيدة جدًا عندما يتعلق الأمر بسداد الديون. حتى عندما قدمت لها خيار التعويض بوجبة، أصرت على أن تقترض المال فقط. لم أهتم حقًا إذا أعادت أموالي أم لا، ولكنها مصرة على سدادها، لذلك طببت منها تعويضي بطرق أخرى بدلاً من ذلك، مثل تولي الجولة التالية من مهمة المراقبة. لا يعني ذلك أنني لا أهتم بمحاولاتها الصادقة لتعويضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا حدث هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتها على السرير، وقبلتها، وداعبتها، وخلعت ملابسها، وداعبتها أكثر، وقبلتها مرة أخرى، ثم خلعت ملابسي. كان ذلك عندما…
“حسنا!”
سارا حقا تبدو لطيفة عندما تبتسم.
“هاه؟”
سمحت لها بالاعتذار، لكن في الحقيقة، لم يزعجني ذلك. ربما لأن النبلاء الذين تحدثت عنهم لم يكونوا مثل أولئك الذين أعرفهم. ربما كنت محظوظًا فقط لأن فيليب وساوروس كانا شخصين طيبين.
بعد ذلك قمنا بمسح المحلات التجارية الأخرى في المنطقة، والتي تضمنت محلات بيع الدروع والأجهزة السحرية.
“حسنا!”
وكان من بين هذه المتاجر متجرًا لم نذهب إليه أبدًا، مليء بالسلع المعروضة باهظة الثمن للغاية. لم يكن لدى المغامرين الكثير من الأعمال مع مثل هذه المتاجر؛ المنتجات التي تبطن واجهة المتجر هذه تكلف دخلنا لمدة عام كامل. لذا، بالطبع، قمنا بالتسوق عبر النوافذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، حسنًا، هل نذهب إلى حانة أخرى؟”
“نعم، لكنني اشتريته منذ فترة طويلة، لذا فقد بدأ في الظهور ضيقا.”
كانت العناصر السحرية في هذا العالم إلى حد كبير أشياء مثل الأجهزة المنزلية أو الأشياء ذات التأثيرات السحرية من مستوى المبتدئين. على الرغم من أن الأبحاث حول هذه الأشياء كانت تتقدم، إلا أن الأشياء المنتجة كانت بدائية نسبيًا. على سبيل المثال، كان هناك عنصر يشبه الولاعة تقريبًا من شأنه أن ينفث النار إذا قمت بتوجيه المانا إليه. قد يبدو الأمر وكأنه اختراع مناسب، لكنه كان صعبًا للغاية بحيث لا يمكن نقله، لأنه بحجم قبضتي.
“كلا، ليس لدي أي فكرة على الإطلاق. ولكن بالتأكيد، لنذهب معا. “
أفترض أنه يمكن فقط تقليد أسلوب الشارع المحلي، ولكن لسوء الحظ، لم يكن هناك هذا العدد من الأشخاص الأنيقين في روزنبرج لاستخدامهم كمرجع.
بعد أن انتهينا من التسوق، ذهبنا لتناول مشروب. لقد اخترنا مطعمًا فاخرًا – بالطبع امزح! لقد ذهبنا إلى الحانة المعتادة. لقد كنا مغامرين، ولم تكن سارا على دراية جيدة بآداب تناول الطعام الفاخر.
لقد ذكّرتني هذه الآداب بالماضي أيضًا، لذلك كان هذا أفضل بالنسبة لي أيضًا.
“نعم، قد يكون هذا ناجحًا…” بدأت بالقول. “لكن هذا نوعا ما ماب كثير.”
محاولًا تأخير الوقت، ملأت كوبًا بالماء. انتظر، هل قمت بغسل هذا الكأس؟ لقد كنت كسولًا جدًا عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء. اه…
“النظر إلى كل ذلك جعلني أرغب في الحصول على درع جديد أيضًا” تنهدت قائلة.
“الجو بارد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لسبب ما… أنا فقط أميل إلى الاسترخاء عندما تكون بجانبي،” قالت وهي تميل بجسدها على جسدي. تلامست أكتافنا، وشعرت بحرارة جسدها تتسرب من خلال نسيج ملابسها.
“أعتقد أنني سألتزم بهذا الرداء. لقد أعجبت به.”
“كم سنة كنت ترتديه؟”
لم أعد بتولا بعد كل شيء!
خمنت “سنتان أو ثلاث سنوات”.
“أعتقد أن هذا سينفع.” التقطت القارورة التي تركتها على الطاولة.
علقت على ذلك قائلة : “إنه متين بالتأكيد، لكن الأكمام بدأت في الخفوت قليلا. لماذا لا تشتري واحدا جديدا؟”
ليس يكن لدي الوقت لشراء أي شيء جديد، وفي الواقع ليس لدي أي حس للموضة.
“همم. أفضل الانتظار حتى يهترئ بالكامل”
“انسى ذلك، تعالي إلى هنا” قالت.
تحدثنا عن جولة التسوق لهذا اليوم بينما كنت أتناول حساء اللحم والفاصوليا المعتاد، بالإضافة إلى سلطة الخضار المتوفرة فقط في الصيف. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم تكن إيريس متحمسة جدًا لهذا النوع من الحديث.
صرت معروفًا بما فيه الكفاية هنا الآن. فالناس يتحدثون عن “روديوس كواغماير” حتى في القرى الصغيرة المجاورة.
لم يكن أي منا من النوع الذي يقضي الكثير من الوقت في التسوق، ولم يكن لدينا أي اهتمام بالملابس. لم تكن إيريس موهوبة جدًا عندما يتعلق الأمر بالكلمات أيضًا.
لم يكن أي منا من النوع الذي يقضي الكثير من الوقت في التسوق، ولم يكن لدينا أي اهتمام بالملابس. لم تكن إيريس موهوبة جدًا عندما يتعلق الأمر بالكلمات أيضًا.
رغم ذلك. هذا في الواقع ممتع جدًا،
هو لا يستجيب تماما.
“على الرغم من ذلك، لا يبدو أنه تعرض للكثير من الضرر،”
“أوه؟”
علقت في إشارة إلى درع صدرها.
“نعم، لكنني اشتريته منذ فترة طويلة، لذا فقد بدأ في الظهور ضيقا.”
لا! لقد حل الصيف بالفعل الآن؛ لم نعد بحاجة إلى نار.
“ضيق…؟” ماذا يعني ذلك؟ كانت في الخامسة عشرة من عمرها تقريبًا؛
“نعم، لكنني اشتريته منذ فترة طويلة، لذا فقد بدأ في الظهور ضيقا.”
وفقًا للمعايير في هذا العالم هي بالفعل بالغة، على الرغم من أنها كانت لا تزال في مرحلة البلوغ. والبلوغ يعني نمو مناطق معينة.
لم يثر أي شيء على الإطلاق.
“لماذا تحمر خجلاً؟” عبست في وجهي. على ما يبدو، ما زلت أفتقر إلى الخبرة عندما يتعلق الأمر بالمحادثة.
لقد كانوا من النبلاء وماتوا أثناء حادثة الانتقال”
“شيش بجدية يا رجل.”
ومع ذلك، لا أعتقد أن أدائي كان سيئًا للغاية. لم تبدو سارا مستاءة أو غاضبة مني.
“الأمر ليس كما لو… كان لدي مشاعر تجاهك أو أي شيء آخر.”
“آه، أعتقد أنني أصبحت ثملًا بعض الشيء. أميل إلى الشرب كثيرًا عندما أكون معك” هذا ما صرحت به سارا بعد قليل من المشروبات.
أهو كذلك؟
“حقًا؟”
كارثة، سحبت نفسي إلى الوراء وابتلعت تعجبي. خطواتها أسفل الدرج سمعتها من الغرفة.
“نعم. لسبب ما… أنا فقط أميل إلى الاسترخاء عندما تكون بجانبي،” قالت وهي تميل بجسدها على جسدي. تلامست أكتافنا، وشعرت بحرارة جسدها تتسرب من خلال نسيج ملابسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا ما أعتقده، أليس كذلك؟ لدي فعلا فرصة هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، اهدأ، لقد هدأت نفسي. من الخطر أن تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. سوف تكرر نفس الخطأ كما في المرة السابقة. تحتاج إلى الحفاظ على المسافة هنا.
ولاختبار فرضيتي، لففت ذراعي حول خصرها. كنت أتوقعها أن تكون عضلية، لكنها كانت في الواقع ناعمة ونحيلة. بصراحة، هذه اللمسة البسيطة كانت كافية لإرضائي لهذا اليوم. أو هكذا اعتقدت، لكنها بعد ذلك وضعت يدها على يدي.
محاولًا تأخير الوقت، ملأت كوبًا بالماء. انتظر، هل قمت بغسل هذا الكأس؟ لقد كنت كسولًا جدًا عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء. اه…
وعيونها رطبة قليلا، نظرت في وجهي. “روديوس…”
“نعم.”
“س-سارا…” يبدو أن أجسادنا تقترب أكثر من بعضها البعض.
“من فضلك لا تقلقِ بشأن ذلك. أنا متأكد من أنه لا علاقة لهم بما حدث لقريتك.”
حسنًا، قررت، فلنفعل هذا.
لا بد وأنني أفسدت شيئًا ما مرة أخرى، أليس كذلك؟
اعتقدت أن الوقت قد حان لنسيان الماضي والمضي قدمًا. لم أستطع التمسك به إلى الأبد. قبل عام واحد فقط، كنت قد عقدت العزم على التطلع إلى الأمام والمضي قدمًا. وهذا يعني ترك إيريس وراءك والانتقال إلى الرومانسية التالية.
وبما أنني لم أنفق أي شيء على الترفيه، فقد انتهى بي الأمر إلى جمع بعض الثروة. كان لدي ما يكفي من النقود الفائضة حتى أتمكن من شراء سيف قصير أو سيفين.
ذلك صحيح. لقد انتهت الأمور مع إيريس. أنا بحاجة لبدء فصل جديد. ليس هناك وقت لنضيعه.
هي لطيفة بالفعل عندما تنظر إليها بتمعن.
سحبت ذراعي إلى الخلف ووقفت.
صرت معروفًا بما فيه الكفاية هنا الآن. فالناس يتحدثون عن “روديوس كواغماير” حتى في القرى الصغيرة المجاورة.
“لقد تأخر الوقت. ماذا عن أن نعود؟ سأرافقك إلى غرفتك.”
“كلا، ليس لدي أي فكرة على الإطلاق. ولكن بالتأكيد، لنذهب معا. “
ومع ذلك، كان علي أن أكون حذرا. لا أستطع السماح لنفسي بالانجراف مرة أخرى كما فعلت مع إيريس.
“مرحبًا!” استقبلنا أحد موظفي المتجر بحيوية عند دخولنا. كانت أمامنا تشكيلة كبيرة من الأسلحة، حيث كانت الأغلبية عبارة عن سيوف طويلة، ولكن كانت هناك أيضًا عصي وسياط وأسلحة حادة مثل الهراوات والصولجانات.
إذا انتهت هذه الرومانسية مثل الأخيرة، فقد لا أتمكن من الوقوف على قدمي مرة أخرى. علي أن أنتظر التوقيت المناسب. أليس كذلك يا بول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما أفكر في ذلك، دفعنا فاتورتنا وتوجهنا إلى الخارج. وفي اللحظة التي فعلنا فيها ذلك، ضغطت سارا علي فجأة. “أريد أن أتحدث معك أكثر قليلاً.”
“هاه؟”
كلماتها خرجت متصلبة قليلا. احمر خداها ومال رأسها. ربما أفرطت في الشرب، ولكن مرة أخرى ذلك ليس أمرًا سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لي- إذا كنت تتساءل، فأنا لم اشرب قطرة واحدة.
مهارة قيمة أخرى كنت أعلم أن فتاة معينة لا تمتلكها.
“أم، حسنًا، هل نذهب إلى حانة أخرى؟”
“همم.” نقرت بإصبعها على ذقنها ونظرت إلى السماء.
“س-سارا…” يبدو أن أجسادنا تقترب أكثر من بعضها البعض.
ثم تمتمت بلا مبالاة تمامً ” هل يمكننا الذهاب إلى مكانك؟”
“هكذا أصبحت روكسي معلمتي. لقد كانت لا تصدق حقًا”
هل فهمت ما تقصده بشكل خاطئ؟ لا حتى لو لم أفعل ذلك، علي أن أقاوم الإغراء.
“هكذا أصبحت روكسي معلمتي. لقد كانت لا تصدق حقًا”
انتظر انتظر. ربما ليس علي مقاومته؟
وبدون قصد، حصلت بطريقة أو بأخرى على اهتمامها. أنا متأكد من أن الأمر مجرد صدفة، ولكن على الأقل معرفة السبب جلبت لي بعض الراحة.
فقط اذهب مع التيار، قلت لنفسي. لدينا مزاج مثالي الان. طالما هي على ما يرام مع ذلك، فمن المؤكد أنه ليس هناك خطأ في ترك الأمور تأخذ مجراها الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرادت فقط إجراء محادثة جادة؟ هذا ما كان عليه كل هذا؟ كانت أكتافنا متلامسة بالفعل، والأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها هي الجلد الأبيض الشاحب في الترقوة والثديين البارزين أسفلها مباشرة. ورغم كل ذلك أرادت مني أن أحاول إجراء حوار جدي معها؟
“أه، أم، حسنًا! لنذهب اذن”
بينما أفكر في ذلك، دفعنا فاتورتنا وتوجهنا إلى الخارج. وفي اللحظة التي فعلنا فيها ذلك، ضغطت سارا علي فجأة. “أريد أن أتحدث معك أكثر قليلاً.”
“حسنًا” وافقت، بشكل وديع على غير العادة، حيث ربطت ذراعها بذراعي بسلاسة. ثدييها ليسا كبيرين ولا صغيرين، وكانا يضغطان على ذراعي. شعرت أن الحرارة المنبعثة منهم ستحرقني. لقد كانوا ناعمين جدًا، حقًا ، ناعمين حقًا.
حسنا، لا يهم. في الوقت الحالي، أود أن أترك نفسي مفتونًا بنعومة ثديي سارا.
من المؤكد أن فتيات هذا العالم – إيريس وسارا – حازمات حقا.
“حسنا!”
مرة أخرى، انتابني شعور مفاجئ ومميز بوجود شيء ما.
في البداية فكرت أن مناسبة التوقيت غريبة، لكنهم موجودون دائمًا عندما اذهب إلى نقابة المغامرين وهم يدعونني دائمًا لمرافقتهم.
ما هو هذا الإحساس بالضبط؟ شعرت وكأنني مررت به من قبل، لكن الأمر مختلف هذه المرة.
“لقد تأخر الوقت. ماذا عن أن نعود؟ سأرافقك إلى غرفتك.”
أعني، عندما لمست صدر إيريس شعرت بهذه الشرارة، هذا الشعور، ولم أفهم ذلك هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريدين، يمكنني مساعدتك في دفع ثمنها.”
شيئا ما ناقص هنا.
لم يكن أي منا من النوع الذي يقضي الكثير من الوقت في التسوق، ولم يكن لدينا أي اهتمام بالملابس. لم تكن إيريس موهوبة جدًا عندما يتعلق الأمر بالكلمات أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، انتـ-“
حسنا، لا يهم. في الوقت الحالي، أود أن أترك نفسي مفتونًا بنعومة ثديي سارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت “هنا”.
انتظر، لا، اهدأ! لقد حثت نفسي. طالما تتمكن من ضبط الحالة المزاجية المناسبة، ستستطيع الشعور بثدييها بأكثر من مجرد الجزء العلوي من ذراعك.
“ألا تستخدمينه في المقام الأول لصنع السهام؟” سألت.
أحسست بقلبي ينبض بقوة. لم يكن تنفسي يبدو غير منتظم، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هو هذا الإحساس بالضبط؟ شعرت وكأنني مررت به من قبل، لكن الأمر مختلف هذه المرة.
أعلنت: “نحن هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتها على السرير، وقبلتها، وداعبتها، وخلعت ملابسها، وداعبتها أكثر، وقبلتها مرة أخرى، ثم خلعت ملابسي. كان ذلك عندما…
“نعم، أنت في الطابق الثالث، أليس كذلك؟” سألت سارا.
هذا صحيح، سريري. ليس الكرسي الذي بجانبه، بل السرير نفسه. شعرت أنها المرة الأولى التي أحظى فيها بفتاة تجلس على سريري، لكن هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا.
عدنا إلى النزل وذراعانا متصلان، بدا المالك متفاجئًا عندما رآنا. ضحك واختفى في المطبخ قبل أن يعود على الفور ويرمي شيئًا في طريقي.
“نعم. هذا ما سمعت.”
لقد أدركت ذلك بشكل غريزي. لقد كانت قارورة كحول. لم أكن أعرف شيئًا عن أنواع الكحول، ولكن من المحتمل أن يكون هذا مكلفًا للغاية. لوح لي بيده كما لو كان يقول حظاً سعيداً ، ثم انسحب إلى المطبخ.
“انا شاكرة لك جدا. إذا لم تأت من أجلي في ذلك الوقت، كنت لأموت ايضاً.”
لقد درست وجه سارا، لكنه لم يخبرني إلا بالقليل. لم يعد خداها محمران، ولم تعد تتنفس بقوة لدرجة أنها تبدوا فاقدة لوعيها. لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تفكر فيه أيضًا.
“انسى ذلك، تعالي إلى هنا” قالت.
“ماذا؟ اسرع وخذني إلى غرفتك،” حثت.
تساءلت متى وجدت وقتًا لتصنيعها، ولكن بعد ذلك تذكرت كيف كانت تقوم بتقطيع الخشب بسكينها قبل النوم عندما نكون معسكرين.
لذلك قدتها إلى أعلى الدرج. كان النزل هادئًا تمامًا، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يشغلون غرفهم. صر الدرج عندما صعدنا إلى الطابق التالي، وكان قلبي يدق بقوة دون رادع.
ومع ذلك، لا أستطع أن ألومهم تمامًا على ما فعلوه.
نعم، لقد أصبح تنفسي غير منتظم بالتأكيد .
لم أعد بتولا بعد كل شيء!
قلت “هنا”.
تحدثنا عن جولة التسوق لهذا اليوم بينما كنت أتناول حساء اللحم والفاصوليا المعتاد، بالإضافة إلى سلطة الخضار المتوفرة فقط في الصيف. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم تكن إيريس متحمسة جدًا لهذا النوع من الحديث.
“شكرًا للسماح لي بالدخول.” دخلت سارا الغرفة دون أن تدلي بأي تعليق حول عدم انتظام تنفسي.
وضعت القارورة التي تلقيتها للتو على طاولتي. ثم بدأت بخلع ردائي – انتظر، لا.
أما بالنسبة للأرخص منها، ليست سيئة إذا تم شراؤها جديدة تمامًا، لكنها قد تبلى بسرعة إذا لم يُولَ للصيانة الاهتمام الكافي.
أولاً انا بحاجة لإشعال النار.
أفترض أنه يمكن فقط تقليد أسلوب الشارع المحلي، ولكن لسوء الحظ، لم يكن هناك هذا العدد من الأشخاص الأنيقين في روزنبرج لاستخدامهم كمرجع.
لا! لقد حل الصيف بالفعل الآن؛ لم نعد بحاجة إلى نار.
بصراحة، بالكاد أنفقت أي شيء في العام الماضي. لقد أنفقت فقط على الضروريات، وحتى ذلك الحين، لم أستخدم الكثير. دخلي يفوق بكثير مصاريفي اليومية.
انتهى بي الأمر بخلع فستاني بعد كل شيء.
“نعم، لكنني اشتريته منذ فترة طويلة، لذا فقد بدأ في الظهور ضيقا.”
بينما كنت أتجول خلسة، غير قادر على تهدئة نفسي. كانت سارا قد خلعت سترتها بالفعل، وعلقتها، وهي الآن تجلس على سريري.
“لقد صنعت القوس بنفسي، لذلك يمكنني دائمًا صنع قوس جديد إذا انكسر.” أوضحت سارا ” يمكنني استخدام فروع الشجرة في المنطقة لصنع فرع جيد جدًا”.
هذا صحيح، سريري. ليس الكرسي الذي بجانبه، بل السرير نفسه. شعرت أنها المرة الأولى التي أحظى فيها بفتاة تجلس على سريري، لكن هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا.
رغم ذلك. هذا في الواقع ممتع جدًا،
“ه-هل تريدين شرب شيء ما؟ لدي كحول وماء.”
“شكرًا للسماح لي بالدخول.” دخلت سارا الغرفة دون أن تدلي بأي تعليق حول عدم انتظام تنفسي.
” لديك ماء؟” سألت متفاجئة.
من المؤكد أن فتيات هذا العالم – إيريس وسارا – حازمات حقا.
“أنا ساحر، لذا أستطيع أن أوفر ذلك.”
“حقًا؟”
“آها.”
“آه. أرى.”
محاولًا تأخير الوقت، ملأت كوبًا بالماء. انتظر، هل قمت بغسل هذا الكأس؟ لقد كنت كسولًا جدًا عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء. اه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما قلته كان اهمالا من طرفي. أنا آسفة.”
“انسى ذلك، تعالي إلى هنا” قالت.
انتهى الذهب ( يجى لوصل معي على لديسكود في حلة غكم في لدعم) احتاج مساعدتكم في تحديد موضع الصور في اخر الفصول [ الي متفرغ يحددلي موضع الصورة عبر كتابة الاسطر الي قبل الصورة ثم وضعها ( بالعربية) ] وشكرا
“نعم!” لنذهب الآن! تحركت كما لو تم سحبي مغناطيسيًا وجلست بجانبها، تمامًا في المكان الذي ربتت عليه بهدوء لتدعوني.
“يمكنك أن تسمحي لي بالمساعدة من حين لآخر،” أقنعتها وأخرجت بعض العملات المعدنية من جيبي.
جلست وأجسادنا قريبة من بعضها البعض. قريبة بجنون. قريب جدًا جدًا يا إلهي.
“صحيح؛ ليس الأمر كما لو أنه يمكنك فقط أخذ سهامك وطعن الوحوش بها فقط،” وافقت بعناية.
“أنت تعلم…” قالت سارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان تغييرًا مفاجئًا في الموضوع، لكنه كان منطقيًا، نظرًا لمدى حرج المحادثة السابقة. كان هذا هو معنى “قراءة الغرفة”.
“نعم.”
لقد ذكّرتني هذه الآداب بالماضي أيضًا، لذلك كان هذا أفضل بالنسبة لي أيضًا.
“انا شاكرة لك جدا. إذا لم تأت من أجلي في ذلك الوقت، كنت لأموت ايضاً.”
أحسست بقلبي ينبض بقوة. لم يكن تنفسي يبدو غير منتظم، أليس كذلك؟
“نعم.”
نعم، لقد أصبح تنفسي غير منتظم بالتأكيد .
لقد أرادت فقط إجراء محادثة جادة؟ هذا ما كان عليه كل هذا؟ كانت أكتافنا متلامسة بالفعل، والأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها هي الجلد الأبيض الشاحب في الترقوة والثديين البارزين أسفلها مباشرة. ورغم كل ذلك أرادت مني أن أحاول إجراء حوار جدي معها؟
حتى ملابسها كانت مختلفة بعض الشيء. لم تكن ترتدي ملابس رائعة، لكن يمكنني أن أقول إنها بذلت بعض الجهد. لم يكن من الممكن رؤية صدريتها الجلدية المعتادة وجعبة السهم، وكانت ترتدي ملابس خفيفة تحت سترتها المعتادة.
فجأة نظرت في طريقي. التقت أعيننا، ووجوهنا قريبة جدًا لدرجة أن أنوفنا كادت أن تتصادم. ملأ وجهها رؤيتي، ووجدت انعكاسي في زرقة قزحية عينيها.
لم تكن الأقواس شائعة، لذلك لا يتم بيعها عادةً في متاجر الأسلحة.
“لهذا السبب… أم… يمكنك القيام بذلك.”
لقد تغير شيء آخر: لقد أصبحت أنا وسارا أقرب كثيرًا.
لقد دفعتها إلى أسفل على السرير. لم يكن هناك آداب، ولا أخلاق. لم أكن أعتقد أنني استخدمت الكثير من القوة، رغم ذلك. لقد أجبرت على التراجع عن شغفي بتذكير نفسي بأنني لم أعد بتولا بعد الآن وتحركت بلطف قدر استطاعتي.
كارثة، سحبت نفسي إلى الوراء وابتلعت تعجبي. خطواتها أسفل الدرج سمعتها من الغرفة.
لقد تصرفت بدقة – بحذر – حتى لا أرتكب أي أخطاء. حتى لا يعيد الماضي نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، حسنًا، هل نذهب إلى حانة أخرى؟”
وضعتها على السرير، وقبلتها، وداعبتها، وخلعت ملابسها، وداعبتها أكثر، وقبلتها مرة أخرى، ثم خلعت ملابسي. كان ذلك عندما…
“نعم، ولكن لدي المال، لذلك فكرت في شراء شيء لائق.”
“هاه؟”
“من الصعب حقًا اتخاذ القرار” قالت سارا
أدركت. “… هاه ؟”
“الأمر ليس كما لو… كان لدي مشاعر تجاهك أو أي شيء آخر.”
أدركت أخيرًا ما الذي يتردد في رأسي طوال هذا الوقت.
بقيت سارا أمامي قليلًا بينما كنا نسير، ولا تزال قريبة بما يكفي لرؤية بعضنا البعض بنظرة جانبية.
كان جسد سارا نحيفًا، ومتناغمًا، وجميلًا وأبيضًا، مع وجود خطوط سمراء مميزة ترسم الحدود حيث كانت ملابسها. ولم تكن هناك مشكلة معها على الإطلاق.
لقد ذكّرتني هذه الآداب بالماضي أيضًا، لذلك كان هذا أفضل بالنسبة لي أيضًا.
كان لديها جسد رائع، جسد مثالي.
“انا شاكرة لك جدا. إذا لم تأت من أجلي في ذلك الوقت، كنت لأموت ايضاً.”
جسد لم يترك شيئا مما هو مرغوب فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لسبب ما… أنا فقط أميل إلى الاسترخاء عندما تكون بجانبي،” قالت وهي تميل بجسدها على جسدي. تلامست أكتافنا، وشعرت بحرارة جسدها تتسرب من خلال نسيج ملابسها.
لم يكن الأمر كما لو ان لديها قطعة من اللحم بين ساقيها حيث لا ينبغي أن يكون هناك واحدة أيضًا.
“شيش بجدية يا رجل.”
لا، لم يكن هناك شيء خاطئ معها على الإطلاق. كانت المشكلة معي.
تساءلت متى وجدت وقتًا لتصنيعها، ولكن بعد ذلك تذكرت كيف كانت تقوم بتقطيع الخشب بسكينها قبل النوم عندما نكون معسكرين.
كانت كفها قاسية وغير أنثوية، وقاسية بسبب سحب مئات الآلاف من السهام. ومع ذلك، كانت قبضتها قوية ودافئة.
كان جسدي هو الذي رفع العلم الأحمر. أو لنكون أكثر دقة: لم يكن رفع شيئا .
“نعم.”
“ها أنت ذا مجددًا، متواضع جدا! هيا، لقد كنت رائعًا بما يكفي للذهاب إلى الغابة ليلاً بمفردك.”
لم يثر أي شيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا غريب تماما! ولماذا هذا فجأة، بعد أن كان شقياً وقاسياً طوال الوقت الى الآن؟
ليس يكن لدي الوقت لشراء أي شيء جديد، وفي الواقع ليس لدي أي حس للموضة.
هو لا يستجيب تماما.
وبدون قصد، حصلت بطريقة أو بأخرى على اهتمامها. أنا متأكد من أن الأمر مجرد صدفة، ولكن على الأقل معرفة السبب جلبت لي بعض الراحة.
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم سأكون طبيعيًا، سأكون روديوس طبيعيًا.
عادة، في هذا النوع من المواقف، يقوم العضو الخاص بي بالتحية بفخر، كما لو كان ينتظر هذه اللحظة.
على الرغم من أن فيليب قد ذكر وحشية أخيه ذات مرة، ربما كان النبيل الذي أوقف المساعدات عن قرية سارا شخصًا مرتبطًا بعائلة بورياس؟ بالإضافة إلى ذلك، كانت القرية تقع في منطقة ميلبوتس، والتي يشرف عليها نوتوس فرايرات نفسه الذي هرب منه بول. من المحتمل جدًا أن يكونوا متورطين. لقد كان هذا موضوعًا معقدًا إلى حد ما، لذلك لم أطرحه.
هذا هو ابني، رفيقي في السلاح الذي بقي معي طوال الخمسة عشر عامًا الماضية.
“نعم، قد يكون هذا ناجحًا…” بدأت بالقول. “لكن هذا نوعا ما ماب كثير.”
“… إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم سأكون طبيعيًا، سأكون روديوس طبيعيًا.
ولم يكن واقفاً.
الفصل الخامس: الاقتراب المفاجئ
حتى أن شخصًا غليظ الرأس مثلي أدرك في النهاية أن الأمر مقصود.
لقد جربنا مجموعة متنوعة من الأشياء. حاولت تحفيز نفسي. حاولت أن أجعل سارا تلمسني. حاولت فرك نفسي عليها. ومع ذلك استمر في التدلي بشكل ضعيف.
“حسنا!”
أخيرًا، بمجرد أن شعرنا بالإرهاق، ابتعدنا عن بعضنا البعض وحافظنا على مسافة ما دون كلام. جلست على الكرسي بينما كانت باقية على السرير.
ماذا حدث لجسدي؟
كان رأسي في حالة من الفوضى المطلقة. وكانت هذه هي المرة الأولى، لم يحدث هذا أبدا.
“عندما تدفقت تلك الوحوش من الغابة، جاء النبلاء بكل تلك الأعذار لعدم إرسال الفرسان. ولهذا السبب مات الكثير.” بعد لحظة وجيزة، قالت سارا
لماذا؟ كيف؟ متى…متى بدأ هذا؟
“مرحبًا!” استقبلنا أحد موظفي المتجر بحيوية عند دخولنا. كانت أمامنا تشكيلة كبيرة من الأسلحة، حيث كانت الأغلبية عبارة عن سيوف طويلة، ولكن كانت هناك أيضًا عصي وسياط وأسلحة حادة مثل الهراوات والصولجانات.
هذا غريب تماما! ولماذا هذا فجأة، بعد أن كان شقياً وقاسياً طوال الوقت الى الآن؟
“ومع ذلك، أنت لست واحدًا من هؤلاء الجرايرات، أليس كذلك؟”
ماذا حدث لجسدي؟
لقد درست وجه سارا، لكنه لم يخبرني إلا بالقليل. لم يعد خداها محمران، ولم تعد تتنفس بقوة لدرجة أنها تبدوا فاقدة لوعيها. لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تفكر فيه أيضًا.
ضاقت رؤيتي وجف فمي. فقط قلبي استمر في الخفقان بقوة بينما كنت أغرق في الارتباك، مدركًا أن وجهي لا بد أن يكون شاحبًا كالورقة.
لقد دفعتها إلى أسفل على السرير. لم يكن هناك آداب، ولا أخلاق. لم أكن أعتقد أنني استخدمت الكثير من القوة، رغم ذلك. لقد أجبرت على التراجع عن شغفي بتذكير نفسي بأنني لم أعد بتولا بعد الآن وتحركت بلطف قدر استطاعتي.
شعرت بالشفقة والقلق والشكوى.
“حسنًا، اسم جريرات مشهور في مملكة أسورا،” وافقتها.
“هاي.” صرخت سارا. في مرحلة ما كانت قد سحبت ملابسها مرة أخرى. ليس فقط ملابسها الداخلية وملابسها الداخلية، بل السترة التي تخلصت منها عندما دخلنا لأول مرة أيضًا.
ولم تعد تجلس على السرير أيضًا بالطبع. لقد مشا الآن نحو الباب، حيث وقفت وظهرها نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، قررت، فلنفعل هذا.
“الأمر ليس كما لو… كان لدي مشاعر تجاهك أو أي شيء آخر.”
تحدثنا عن جولة التسوق لهذا اليوم بينما كنت أتناول حساء اللحم والفاصوليا المعتاد، بالإضافة إلى سلطة الخضار المتوفرة فقط في الصيف. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم تكن إيريس متحمسة جدًا لهذا النوع من الحديث.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتها على السرير، وقبلتها، وداعبتها، وخلعت ملابسها، وداعبتها أكثر، وقبلتها مرة أخرى، ثم خلعت ملابسي. كان ذلك عندما…
ولم تستدر وهي تتحدث. جاءت كلماتها بسرعة، كما لو كانت تدفعني بعيدًا.
يسوء مزاجها اعتمادًا على موضوع المحادثة، لكن بشكل عام، اعتقد أننا نتفق جيدًا.
“لقد كانت… وسيلة لشكرك. نعم، لكي أعوضك عما فعلته. لذلك لا تحصل على فكرة خاطئة. السبب الوحيد الذي دفعني إلى القيام بذلك هو أنني شعرت بالالتزام “.
منذ تلك الحادثة، أصبحت أقضي وقتي بشكل متزايد في العمل جنبًا إلى جنب مع فرقة كاونتر آرو.
“ماذا؟” الالتزام ؟ إذًا السبب الرئيسي الذي جعلها تقضي وقتًا معي طوال هذا الوقت كان في نطاق الالتزام؟
لقد تصرفت بلطف معي فقط لأنني ساعدتها وشعرت أنها مدينة لي؟
“نعم. لا يعني ذلك أنه سيكون لدي العديد من الفرص للاقتراب من الخصم طالما أنني في فرقة. لهذا السبب كنت أستخدم سكيني متعدد الأغراض بدلاً من السيف حتى الآن. ولكن، حسنًا، ليس من المستغرب أنه انكسر بالأمس” أخرجت سارا النصل ووضعته على الطاولة.
لم يكن للأمر علاقة بإعجابها بي؟
لذا، في النهاية، قرروا التوجه بهذا المسار.
أهو كذلك؟
“من فضلك لا تقلقِ بشأن ذلك. أنا متأكد من أنه لا علاقة لهم بما حدث لقريتك.”
“و-وداعا إذن!” قالت وهي تفتح الباب وتخرج من الغرفة.
لقد مر وقت طويل منذ أن ذهبت في موعد. متى كانت آخر مرة في الواقع؟ لا بد من العودة إلى مملكة ميليس المقدسة، عندما ذهبت لشراء الملابس مع إيريس. في ذلك الوقت، كنا نشتري ملابسنا بناءً على الناس من حولنا.
“آه، انتـ-“
“هاي.” صرخت سارا. في مرحلة ما كانت قد سحبت ملابسها مرة أخرى. ليس فقط ملابسها الداخلية وملابسها الداخلية، بل السترة التي تخلصت منها عندما دخلنا لأول مرة أيضًا.
قبل أن تخرج تمامًا من الباب، سمعتها تتمتم
اين أخطأت؟
“هذه كارثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط اذهب مع التيار، قلت لنفسي. لدينا مزاج مثالي الان. طالما هي على ما يرام مع ذلك، فمن المؤكد أنه ليس هناك خطأ في ترك الأمور تأخذ مجراها الطبيعي.
كارثة، سحبت نفسي إلى الوراء وابتلعت تعجبي. خطواتها أسفل الدرج سمعتها من الغرفة.
في أحد الأيام، عندما كانت في العاشرة من عمرها، جاءت الوحوش فجأة من الغابة المجاورة، وقتل والداها.
“…آه.”
ولاختبار فرضيتي، لففت ذراعي حول خصرها. كنت أتوقعها أن تكون عضلية، لكنها كانت في الواقع ناعمة ونحيلة. بصراحة، هذه اللمسة البسيطة كانت كافية لإرضائي لهذا اليوم. أو هكذا اعتقدت، لكنها بعد ذلك وضعت يدها على يدي.
أنا في خسارا للكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، اه، على ما يبدو أنا مرتبط بهم.”
ورغم كل شيء، فقد حدث ذلك مرة أخرى.
“عندما سمعت اسم جريرات، اعتقدت على الفور أنك ابن إحدى عائلات آسورا النبيلة. بالنسبة لي، بدا الأمر وكأنك تحاول الهرب لأن الأمور لم تسر جيدا في طريق عودتك إلى المنزل.”
اين أخطأت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا غريب تماما! ولماذا هذا فجأة، بعد أن كان شقياً وقاسياً طوال الوقت الى الآن؟
لا بد وأنني أفسدت شيئًا ما مرة أخرى، أليس كذلك؟
ماذا حدث لجسدي؟
ربما كان هذا هو ما شعرت به إيريس أيضًا؟ هل كانت في الواقع غير راغبة تمامًا في تلك الليلة وتحملت نفورها حتى النهاية، من أجلي؟
“أنت تعلم…” قالت سارا.
لماذا حدث هذا؟
وكان من بين هذه المتاجر متجرًا لم نذهب إليه أبدًا، مليء بالسلع المعروضة باهظة الثمن للغاية. لم يكن لدى المغامرين الكثير من الأعمال مع مثل هذه المتاجر؛ المنتجات التي تبطن واجهة المتجر هذه تكلف دخلنا لمدة عام كامل. لذا، بالطبع، قمنا بالتسوق عبر النوافذ.
هل هذه هي الطريقة التي ستكون بها الأمور دائمًا من الآن فصاعدًا؟
“هاه؟”
“الجو بارد.”
وحتى ذلك الحين، مازلت أشعر بالبرد. لقد كان ذلك النوع من البرد الذي يصيبك بالجمود حتى قلبك، النوع الذي لا تستطيع فيه الشعور بالدفء بغض النظر عن عدد طبقات الملابس التي ترتديها.
شعرت بالبرد، فسحبت ملابسي الداخلية مرة أخرى. لبست سروالي وقميصي وألقيت الرداء على كتفي.
“انسى ذلك، تعالي إلى هنا” قالت.
وحتى ذلك الحين، مازلت أشعر بالبرد. لقد كان ذلك النوع من البرد الذي يصيبك بالجمود حتى قلبك، النوع الذي لا تستطيع فيه الشعور بالدفء بغض النظر عن عدد طبقات الملابس التي ترتديها.
“في الواقع، كما ترى، أريد نوعًا ما أن أحاول استخدام السيف قليلاً. من الصعب استخدام القوس من مسافة قريبة، لذلك فكرت في أن تعلمني سوزان كيفية استعمال السيف كبداية.”
ذلك النوع من البرد الذي يحتاج إلى شيء آخر ليطرده بعيدًا.
“أعتقد أن هذا سينفع.” التقطت القارورة التي تركتها على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. اعتقدت أن قوسك سيكون الأسرع في الكسر.”
-+-
“يبدو هذا المكان باهظ الثمن”، علقت.
nero – حسنا فصل لعين اخر
“نعم.”
- انتهى الذهب ( يجى لوصل معي على لديسكود في حلة غكم في لدعم)
- احتاج مساعدتكم في تحديد موضع الصور في اخر الفصول [ الي متفرغ يحددلي موضع الصورة عبر كتابة الاسطر الي قبل الصورة ثم وضعها ( بالعربية) ] وشكرا
بعد أن انتهينا من التسوق، ذهبنا لتناول مشروب. لقد اخترنا مطعمًا فاخرًا – بالطبع امزح! لقد ذهبنا إلى الحانة المعتادة. لقد كنا مغامرين، ولم تكن سارا على دراية جيدة بآداب تناول الطعام الفاخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل رائع!” اليوم كنت أرفع كأسي فرحًا مع أعضاء كاونتر آرو مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
