الفصل 1: سر المعجزة (الجزء الأول)
” آه اخفض صوتك يا زانوبا. لم يسألك أحد.”
الفصل 1: سر المعجزة (الجزء الأول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان، بعبارة أخرى، عكس ما تصوره كليف عندما سمع إيريس وزانوبا يتحدثان عن “روديوس”.
لكن ولمفاجأته، شعر بالحرج مرتين في سنته الأولى في الجامعة.
كليف غريمور حفيد بابا كنيسة ميليس،
“…”
شاب موهوب للغاية ولديه موهبة خاصة في السحر. لسوء الحظ، سريع الغضب، ومغرور ومتفاخر ايضا. ونتيجة لذلك، ليس لديه أي أصدقاء على الإطلاق.
حاليا كليف في السادسة عشرة من عمره، بمعنى آخر، لقد بلغ سن الرشد منذ أكثر من عام بقليل. لكن لم يحتفل أحد بهذا الإنجاز معه.
“أنت معتوهة للغاية يا لينيا”. قالت وهي تمضغ قطعة من شيء لم اعرفه. يبدو أن تلك الفتاة لا تتوقف أبدًا عن أكل اللحوم. في بعض الأحيان تجده مجمرا، وأحيانًا مشويًا، وأحيانًا اخرى نيئًا، لكنها كانت تأكل دائمًا بشكل أو بآخر.
ومع ذلك، لدى هذا الشاب فضائله. وعلى الرغم من كل حديثه المتبجح، هو يبذل قصارى جهده لتحقيق النجاح، بدلاً من الاعتماد على مواهبه الطبيعية. وهناك البعض على الأقل ممن لاحظوا ذلك واحترموه على ذلك.
من الممكن أن يكون هذا مؤلمًا جدًا بالنسبة لكليف للاعتراف به. ولكن لسبب ما، وجد نفسه قادرًا على قبول الحقائق بسهولة. ربما كان ذلك لأنه التقى بالفعل بزانوبا، وخسر أمام لينيا وبورسينا. يمكنه أن يعترف لنفسه على الأقل أن هذا روديوس مقدرًا لأشياء أعظم منه.
جاء كليف إلى جامعة رانوا للسحر لسبب بسيط: لقد انخرط في صراع قبيح على السلطة في وطنه. بعد محاولة اغتيال طفل مبارك بالقرب من مدينة ميليشيون قبل عدة سنوات، أصبح الصراع الداخلي داخل كنيسة ميليس شديدًا وعنيفًا بشكل متزايد.
لقد كان كليف.
أرسله جده، الذي صادف أنه البابا، إلى الجانب البعيد من العالم حفاظًا على سلامته.
يتذكر كليف كلمات فراق جده له تمامًا: “لديك القدرة على أن تصبح رجلاً عظيمًا يومًا ما يا كليف. لا تدع نفسك تشعر بالرضا عن النفس؛ اعرف عيوبك واعمل على التغلب عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت لظهوري الشهري في الصف. كنت جالسًا على مكتبي، محاطًا بزنوبا، وجولي، لينا وبورسينا. لقد كان من اللطيف أن أكون في مركز مجموعتي الصغيرة هذه.
عرف الشاب أن هناك الكثير متوقع منه. وفي ذلك الوقت، وجد ذلك معقولًا بما فيه الكفاية. لقد كان معجزة، بعد كل شيء.
ربما موهوبته ليست مثل المبارزة الشابة الرائعة إيريس، التي رآها تهزم مجموعة من القتلة المدربين في غمضة عين.
كنا نحن الخمسة نتحدث بصوت عالٍ. أتصور أنه كان مزعجا جدا. لم نكن الأشخاص الوحيدين في هذه الغرفة، بعد كل شيء. كان هناك طالب آخر في الفصل. على وجه التحديد، كليف جريموري، الذي كان يدرس بنفسه مقدمًا خلال محادثتنا بأكملها.
ولكن مع ذلك هو معجزة. هو يعتقد دائمًا أنه يمتلك مواهبًا خاصة.
“مياو~… أنا نعسانة جدًا…”
أثبتت مملكة رانوا، التي وصل إليها كليف بعد رحلة طويلة وصعبة، أنها أرض قاسية. لم يكن الطعام يتوافق معه، كذلك المناخ قاس بالنسبة له. ويوجد العديد من السكان المحليين يتصرفون بطرق وجدها غريبة ومنفرة.
ومع ذلك، كان واثقًا من أن موهبته المطلقة ستساعده في التغلب على أي تحدٍ. لقد كان طالبًا مميزًا، وحفيد البابا، والرجل الذي سيتولى يومًا ما مسؤولية كنيسة ميليس بأكملها؛ من المؤكد أن هذا يعني أنه متفوق على البقية.
هذه كانت انطباعات كليف، على أية حال. لقد استندوا إلى افتراضات لم تكن دقيقة تمامًا. لم يكن يعلم شيئًا عن الأحداث التي وقعت في شيروني، أو عن مكانة زانوبا الفعلية هناك. ومع ذلك، فإن تفسيره ترك انطباعًا عميقًا لديه. وجد نفسه ينظر إلى زنوبا باحترام حقيقي، بل وإعجاب.
لكن ولمفاجأته، شعر بالحرج مرتين في سنته الأولى في الجامعة.
أثبتت مملكة رانوا، التي وصل إليها كليف بعد رحلة طويلة وصعبة، أنها أرض قاسية. لم يكن الطعام يتوافق معه، كذلك المناخ قاس بالنسبة له. ويوجد العديد من السكان المحليين يتصرفون بطرق وجدها غريبة ومنفرة.
الإذلال الأول جاء على يد شاب يدعى زانوبا شيروني. زنوبا طفل مبارك. مُنح بعض المواهب الإلهية عند ولادته. لقد كان شخصًا غير مستقر إلى حد ما، هذا صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت مقاطعاً: “آسف لذلك يا كليف”.
لكن قوته البدنية كانت مذهلة حقا. كليف قد رأى ذات مرة زانوبا يمسك برجل يبلغ وزنه ثلاثة أضعاف وزنه من رأسه، ويرفعه عن الأرض قاذفا إياه بعيدا دون عناء.
لقد استغرق الأمر شهرين كاملين حتى يتم التخلص من هذه الفكرة بوقاحة. جاءت هزيمته على يد فتاتين متوحشتين، يقال أنهما من بين أقوى الطلاب في الجامعة. كانت أسمائهم لينيا وبورسينا.
على الرغم من قدراته المخيفة، التحق زانوبا بجامعة السحر، حيث درس فن الالقاء مثل الآخرين. وفقًا لمعايير كليف، كان تقدمه بطيئًا بشكل مؤلم، لكن لم يكن الأمر كما لو كان الطفل المبارك يحتاج بشدة إلى السحر.
ولكن بعد أيام قليلة، علم أن طالبًا آخر يُدعى فيتز قد هزم سابقًا كلاً من لينيا وبورسينا في لحظة. وجاءت تلك الأخبار بمثابة صدمة حقيقية .
في الواقع، افترض بعض العلماء أن السحر قد تم تطويره في الأصل من قبل القدماء كوسيلة لمساعدة عامة الناس على تقليد القوى الإلهية. وبالطبع، كان الطفل المبارك تجسيدًا بشريًا لتلك القوى ذاتها. لم يكن هناك أي سبب يجعل أحد المباركين يعبث بإلقاء التعويذات.
ولكن لدهشتي، نظر كليف إلى الأعلى وأشار إلى الجانب. “هذه هي، هناك.”
في نهاية المطاف، اقترب كليف من زانوبا وضغط عليه للحصول على تفسير. “لماذا تهتمين بتعلم السحر يا زانوبا؟”
ومع ذلك… كانت زنوبا أيضًا شخصًا ذا أهمية معينة. كطفل مبارك، حمل آمال مواطنيه على كتفيه. بمجرد عودته إلى شيرون، لن يكون لديه بالتأكيد مجال حقيقي لاختيار طريقه في الحياة. ومع ذلك، لا يزال متمسكًا ببعض خيوط الأمل، وهو التخطيط لاحتمال أن يصبح حرًا في يوم من الأيام. ولو أتيحت له الفرصة، فلن يتردد في اختيار مصيره.
أجاب الشاب: “هذا بسيط بما فيه الكفاية”. “أنا أسعى لتحقيق هدف يعني كل شيء بالنسبة لي.”
“من هو هذا “السيد” الذي تتحدث عنه باستمرار، على أي حال؟”
“أنا آسفة…”
مد يده لجيبه، وأخرج تمثالًا صغيرًا واحدًا… ثم شرع في الحديث عنه بإسهاب . غالبية ما قال لم تكن تعني شيئًا لكليف، ولكن من الواضح أن زانوبا لم يكن لديه سوى الثناء على جودة تصميم وتصنيع الثمثال الصغير.
أثبتت مملكة رانوا، التي وصل إليها كليف بعد رحلة طويلة وصعبة، أنها أرض قاسية. لم يكن الطعام يتوافق معه، كذلك المناخ قاس بالنسبة له. ويوجد العديد من السكان المحليين يتصرفون بطرق وجدها غريبة ومنفرة.
“أود أن أتدرّب على يد الرجل الذي صنع هذا التمثال، وأن أنشر مثل هذه التماثيل الرائعة في جميع أنحاء العالم. ولكي يحدث هذا، يجب أن أتعلم كيفية صنع التماثيل بنفسي! قبل أن أجتمع مع سيدي، يجب أن أتقن على الأقل التعويذات الأساسية اللازمة لهذا الغرض. سأشعر بالخجل من مواجهته بأي حال آخر! وبالطبع، لدي بعض التماثيل التي أتوق إلى صنعها بيداي الاثنتين.”
“حسنًا، لا أتذكر بالضبط كيف سارت الأمور…”
كان للرجل حلم . هذا شيئ يفتقر إليه كليف نفسه. لقد تخلى عن حلمه منذ بعض الوقت. ونظرًا لموقعه في العالم، لم يكن هناك خيار آخر سوى القيام بذلك.
“حسنًا، لن يضر التجول ورؤية ما تجده، على الأقل.”
ومع ذلك… كانت زنوبا أيضًا شخصًا ذا أهمية معينة. كطفل مبارك، حمل آمال مواطنيه على كتفيه. بمجرد عودته إلى شيرون، لن يكون لديه بالتأكيد مجال حقيقي لاختيار طريقه في الحياة. ومع ذلك، لا يزال متمسكًا ببعض خيوط الأمل، وهو التخطيط لاحتمال أن يصبح حرًا في يوم من الأيام. ولو أتيحت له الفرصة، فلن يتردد في اختيار مصيره.
هذه كانت انطباعات كليف، على أية حال. لقد استندوا إلى افتراضات لم تكن دقيقة تمامًا. لم يكن يعلم شيئًا عن الأحداث التي وقعت في شيروني، أو عن مكانة زانوبا الفعلية هناك. ومع ذلك، فإن تفسيره ترك انطباعًا عميقًا لديه. وجد نفسه ينظر إلى زنوبا باحترام حقيقي، بل وإعجاب.
الرجال كهؤلاء يحبون الهرولة حول هذا الخط. نعم نعم. لم يكن هذا أي من أعمالي. أعرف ذلك قبل أن احشر أنفي فيه.
“من هو هذا “السيد” الذي تتحدث عنه باستمرار، على أي حال؟”
كان المتنمرون الستة غاضبين.
“إنه ساحر معروف باسم روديوس جريرات.”
كما هو متوقع، اعتقد كليف أنه أقوى ساحر مسجل في الجامعة. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التغلب عليه في شجار من مسافة قريبة بالطبع، لكنه اعتقد أنه متفوق بشكل واضح كساحر على أقل تقدير. لقد كان معجزة حقيقية، بينما كان الآخرون مجرد طلاب. حتى الأساتذة لم يكونوا في كثير من الأحيان ندا لمهاراته. باختصار، كان يعتقد أنه لا يقهر.
أجاب الشاب: “هذا بسيط بما فيه الكفاية”. “أنا أسعى لتحقيق هدف يعني كل شيء بالنسبة لي.”
وجد كليف نفسه في حيرة من الكلمات. روديوس جريرات. لقد كان اسمًا قد حفظه في زاوية مظلمة من عقله، منذ اليوم الذي رفضته فيه إيريس. لم يتوقع أبدًا أن يسمعه مرة أخرى في هذا المكان، ينطق به رجل أصبح يحترمه للتو.
لقد كان كليف.
لقد كانت ضربة قاسية لغروره.
” لا يفكر حتى في العواقب …”
” لا يفكر حتى في العواقب …”
جاءت الإذلال الثاني لكليف على يد اثنين من الطلاب الأكبر سناً.
كما هو متوقع، اعتقد كليف أنه أقوى ساحر مسجل في الجامعة. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التغلب عليه في شجار من مسافة قريبة بالطبع، لكنه اعتقد أنه متفوق بشكل واضح كساحر على أقل تقدير. لقد كان معجزة حقيقية، بينما كان الآخرون مجرد طلاب. حتى الأساتذة لم يكونوا في كثير من الأحيان ندا لمهاراته. باختصار، كان يعتقد أنه لا يقهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الصدمة التالية والأخيرة ذات طبيعة مختلفة بعض الشيء.
لقد استغرق الأمر شهرين كاملين حتى يتم التخلص من هذه الفكرة بوقاحة. جاءت هزيمته على يد فتاتين متوحشتين، يقال أنهما من بين أقوى الطلاب في الجامعة. كانت أسمائهم لينيا وبورسينا.
لم تكن لديه حاجة حقيقية لتعلم مثل هذا السحر الأساسي، بالتأكيد، ولكن يبدو أنه كان لديه جوع فطري للمعرفة بجميع أنواعها.
كان من الصعب تحديد من الذي أثار القتال بالضبط. كان كليف شابًا حاد اللسان، وكان يتحدث إليهم بغطرسة صريحة. كانت لينيا وبورسينا أقل عدوانية مما كانتا عليه من قبل، لكنهما لم تكونا تخططان للسماح له بالحديث هكذا وهو في السنة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهن أميرات دولديا يا رجل!”
لم يتذكر كليف حتى ما قاله بالضبط ليفجرهم أخيرًا. لكن القتال نفسه كان يتذكره بوضوح شديد. لقد حاول إلقاء تعويذة متقدمة؛ أطلق بورسينا بسرعة سحرا على مستوى المبتدئين، وقاطعت تعويذته وقيدت حركاته. ثم اقتربت لينيا منه وضربته تاركة علامات بالأسود والأزرق.
وفي أعقاب هذه الهزيمة العلنية، تراجع كليف إلى غرفته ليبكي وحيدًا. قال لنفسه إنه لم تكن معركة عادلة. لقد كان اقل وحده بعد كل شيء. وانه لم يخسر حقا.
لقد أوصل لها ما يكفي من شغفه لدرجة أنها فهمت ما يتحدث عنه؛ لقد لاحظت اهتمامها المتزايد بصنع التماثيل بمبادرة منها. ومع ذلك، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تتمكن من مناقشة النقاط الدقيقة في التصميم والتقنية كما أفعل أنا وزانوبا.
“يا رئيس . لدينا مكان رائع للقيلولة ، اتعرف ! ماذا عن أن تريها لك في وقت ما؟
ولكن بعد أيام قليلة، علم أن طالبًا آخر يُدعى فيتز قد هزم سابقًا كلاً من لينيا وبورسينا في لحظة. وجاءت تلك الأخبار بمثابة صدمة حقيقية .
كان للرجل حلم . هذا شيئ يفتقر إليه كليف نفسه. لقد تخلى عن حلمه منذ بعض الوقت. ونظرًا لموقعه في العالم، لم يكن هناك خيار آخر سوى القيام بذلك.
هناك دائما شخص أفضل في الخارج. من الواضح أن كليف لم يتعلم هذا الدرس شخصيًا حتى الآن. حقيقة أنه يعرف الكثير من السحر المتقدم لم تجعله في حد ذاته قويًا في القتال. وهذا أيضًا كان شيئًا بدأ للتو في فهمه.
لقد انقضت بسرعة على هذا التعليق. “لليوم؟ هل سيكون هناك مباراة عودة غدا إذن؟ هل تخططون للتحالف ضده مرة أخرى؟”
أخذ كليف كل هذا بصعوبة بالغة. ولكن منذ ذلك اليوم ضاعف جهوده لتحسين نفسه. لقد كان فخورًا جدًا للتعلم من أساتذته، ناهيك عن الطلاب الآخرين.
“… لم أستطع أن أفعل ذلك، أيها المعلم الكبير.”
وبدلاً من ذلك، حاول إيجاد طرقه الخاصة لتحسين مهارته. لقد أثبت الأمر أنه صراع، لكنه استمر في ذلك، ساعيًا بإصرار إلى التخلص من نقاط ضعفه.
ومع ذلك… كانت زنوبا أيضًا شخصًا ذا أهمية معينة. كطفل مبارك، حمل آمال مواطنيه على كتفيه. بمجرد عودته إلى شيرون، لن يكون لديه بالتأكيد مجال حقيقي لاختيار طريقه في الحياة. ومع ذلك، لا يزال متمسكًا ببعض خيوط الأمل، وهو التخطيط لاحتمال أن يصبح حرًا في يوم من الأيام. ولو أتيحت له الفرصة، فلن يتردد في اختيار مصيره.
ومع ذلك، دخل عامه الثاني في الجامعة… وتلقى زوجًا آخر من الصدمات في تتابع سريع.
ولكن مع ذلك هو معجزة. هو يعتقد دائمًا أنه يمتلك مواهبًا خاصة.
“حسنا، يجب أن نكون بخير هنا.”
كانت الصدمة الأولى هي التحاق روديوس غريرات.
“أوه نعم؟ حسنًا، اخدمي نفسك إذن.”
ارتدى الصبي ثيابًا رمادية رثة، وكان عدم اليقين على وجهه يدل على انعدام الثقة. لقد كان خاضعًا لكل شخص يقابله، ويخفض نفسه في كل فرصة؛ كما أنه كان ينظر بشكل روتيني إلى كل امرأة قريبة. لم يكن هناك أي شيء رجولي أو جذاب فيه على الإطلاق.
ولم يكن لهذا أي صلة مباشرة بما أردنا معرفته بالطبع. ربما لم تكن فكرة ذات معنى. ولكن هناك شيء ما أزعجني في هذا الأمر. لا يمكنك استدعاء شخص من لحم ودم. هذا عادل بما فيه الكفاية. ولكن ماذا عن روحه؟
لقد كان، بعبارة أخرى، عكس ما تصوره كليف عندما سمع إيريس وزانوبا يتحدثان عن “روديوس”.
ومع ذلك… كانت زنوبا أيضًا شخصًا ذا أهمية معينة. كطفل مبارك، حمل آمال مواطنيه على كتفيه. بمجرد عودته إلى شيرون، لن يكون لديه بالتأكيد مجال حقيقي لاختيار طريقه في الحياة. ومع ذلك، لا يزال متمسكًا ببعض خيوط الأمل، وهو التخطيط لاحتمال أن يصبح حرًا في يوم من الأيام. ولو أتيحت له الفرصة، فلن يتردد في اختيار مصيره.
هل هذا هو حقًا؟ هل يمكن أن يكون شخصًا آخر يحمل نفس الاسم؟ بدا الأمر وكأنه احتمال منطقي.
“هل تعتقد أننا سنسمح لك بإلقاء تعويذة؟!”
لكن زانوبا اعترف بأن روديوس هو “سيده”، وكان الصبي يعرف عن إيريس أيضًا. وهكذا، استنتج كليف أنه ببساطة كان محتالًا.
بطريقة ما، خدع كلاً من زانوبا وإيريس بمجموعة من الأكاذيب وبعض الحيل المخادعة.
-+-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنفكر في الأمر، لقد لاحظت نقصًا واضحًا في فصول الاستدعاء في قائمة الدورات المقدمة هنا… على الرغم من أن هذا السحر من الناحية الفنية فئة فرعية.
ويبدو أن الأدلة تدعم هذه النظرية. عندما تحدى لينيا وبورسينا الصبي، انحنى على الفور وخدش لتجنب الصراع. إذا كان ساحرًا قويًا حقًا، فمن المؤكد أنه لن يتردد في وضعهم في مكانهم.
لقد غير إلى السحر على مستوى المبتدئين، محاولًا إبطائهم، لكن ذلك لم يكن كافيًا. اقتربت المجموعة المكونة من ستة أفراد من المكان وطرحوه أرضًا، ثم ركلوه بوحشية وهو يلتف على شكل كرة.
في الختام، رأى كليف أن روديوس سوف ينكشف باعتباره المحتال الذي هو عليه في وقت قريب بما فيه الكفاية، لينيا وبورسينا مقاتلتين مخيفتين، و زانوبا شاب مجتهد يتمتع بقوى إلهية تحت تصرفه.
لكن ولمفاجأته، شعر بالحرج مرتين في سنته الأولى في الجامعة.
الخداع لن يؤدي إلى تحقيق هدفك في بيئة مثل هذه. هناك شائعات تدور حول أن روديوس قد هزم فيتز. ولكن من المفترض أن يكون هذا إما سوء فهم من نوع ما، أو كذبة كان روديوس نفسه ينشرها. إذا كان قد فاز بطريقة ما، فلا بد أنه لجأ إلى بعض الحيل المخادعة. شعر كليف بثقة تامة في هذا.
للي حاب يدعم المترجم او الرواية يتواصل معي اولا~
ومع ذلك، سرعان ما أثبت روديوس أن مهاراته كانت حقيقية. يمكنه إلقاء السحر بحرية دون الحاجة إلى التعويذات. وفي وقت قصير جدًا، جعل لينيا وبورسينا مرؤوسيه المخلصين، ونال بطريقة ما المزيد من الإعجاب من زانوبا. حتى فيتز بدا وكأنه يدرك مهاراته: وسرعان ما شوهدوا وهم يدرسون معًا في المكتبة كل بضع ايام. وعلى الرغم من قدرات روديوس الواضحة، فقد رآه كليف وهو يحضر الفصول الدراسية – محاضرات حول التعويذات الإلهية الأولية والتعويذات الحاجزة.
لم تكن لديه حاجة حقيقية لتعلم مثل هذا السحر الأساسي، بالتأكيد، ولكن يبدو أنه كان لديه جوع فطري للمعرفة بجميع أنواعها.
كما هو متوقع، اعتقد كليف أنه أقوى ساحر مسجل في الجامعة. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التغلب عليه في شجار من مسافة قريبة بالطبع، لكنه اعتقد أنه متفوق بشكل واضح كساحر على أقل تقدير. لقد كان معجزة حقيقية، بينما كان الآخرون مجرد طلاب. حتى الأساتذة لم يكونوا في كثير من الأحيان ندا لمهاراته. باختصار، كان يعتقد أنه لا يقهر.
كان روديوس غريرات مخلصًا تمامًا مثل كليف وأكثر موهبة بكثير. والأهم من ذلك أن إنجازاته الفعلية كانت أكثر إثارة للإعجاب.
من الممكن أن يكون هذا مؤلمًا جدًا بالنسبة لكليف للاعتراف به. ولكن لسبب ما، وجد نفسه قادرًا على قبول الحقائق بسهولة. ربما كان ذلك لأنه التقى بالفعل بزانوبا، وخسر أمام لينيا وبورسينا. يمكنه أن يعترف لنفسه على الأقل أن هذا روديوس مقدرًا لأشياء أعظم منه.
من الممكن أن يكون هذا مؤلمًا جدًا بالنسبة لكليف للاعتراف به. ولكن لسبب ما، وجد نفسه قادرًا على قبول الحقائق بسهولة. ربما كان ذلك لأنه التقى بالفعل بزانوبا، وخسر أمام لينيا وبورسينا. يمكنه أن يعترف لنفسه على الأقل أن هذا روديوس مقدرًا لأشياء أعظم منه.
“أنا آسفة…”
هذا لا يعني أنه أحب الصبي بالطبع. وكانت هذه مسألة مختلفة تماما.
ولكن عندما ذكرت ذلك له، بدا حزينًا جدًا لدرجة أنني ندمت على الفور. ولتخفيف الصدمة قليلاً، أخبرته أنه كان تلميذي الأول عندما يتعلق الأمر بصنع التماثيل.
وكانت الصدمة التالية والأخيرة ذات طبيعة مختلفة بعض الشيء.
“حسنا، أيا كان.” هززت كتفي، واتجهت نحو مسكني.
ضربت كليف دون سابق إنذار في إحدى الأمسيات، بينما كان عائداً إلى مسكنه ونظر إلى الأعلى.
لكن قوته البدنية كانت مذهلة حقا. كليف قد رأى ذات مرة زانوبا يمسك برجل يبلغ وزنه ثلاثة أضعاف وزنه من رأسه، ويرفعه عن الأرض قاذفا إياه بعيدا دون عناء.
وجد نفسه يحدق في ملاك. كانت تتكئ على حافة النافذة بتعبير فاتر، وتترك شعرها الذهبي الفاخر يرفرف في النسيم. ألقت شمس الغروب توهجًا أحمر على وجهها الفاتن.
اغرم كليف على الفور. لقد وقع في الحب من النظرة الأولى. لقد كان دائمًا منجذبًا إلى هذا النوع من الجمال. في أيامه الأكثر طفولية، عندما كان يحلم بالعيش كمغامر، كان يتخيل نفسه أيضًا وهو يتزوج من امرأة رائعة الجمال.
لقد كان كليف.
في الواقع، كانت المعالجة الشابة الجميلة التي كانت تقوم أحيانًا بزيارات إلى دار الأيتام حيث نشأت، جزءًا كبيرًا من السبب وراء تطوير كليف لمثل هذا الاهتمام القوي بالمغامرة.
“سيد زانوبا، يمكنني الذهاب بدلاً من ذلك…”
فجأة، نظرت المرأة التي تقف في النافذة إلى كليف. وبابتسامة صغيرة لوحت بيدها. لقد كان الأمر كله رائعاً. مثاليا جدا . لقد تأثر كليف بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد أنني ولدت للقاء هذه المرأة . وهي قد ولدت لمقابلتي. في تلك اللحظة، تم تخفيض رتبة حبه الأول إيريس في ذهنه إلى مرتبة أحد معارفه.
“هذا روديوس؟! الرجل الذي حبس لينيا وبورسينا في غرفة وقام بترويظهما ؟!”
الرجال كهؤلاء يحبون الهرولة حول هذا الخط. نعم نعم. لم يكن هذا أي من أعمالي. أعرف ذلك قبل أن احشر أنفي فيه.
روديوس
نقرت لينيا وبورسينا على ألسنتهما، وكان من الواضح أنهما منزعجتان. ومع ذلك، لم أجد أي سبب للعبث مع شخص كان يعمل بجد للمضي قدمًا في الحياة. لم أعتبر نفسي متهربًا أيضًا، ولكن من الواضح أنني وكليف كنا نسير في طريقين مختلفين تمامًا. لن نكون أبدًا أكثر من مجرد معارف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت مقاطعاً: “آسف لذلك يا كليف”.
لقد حان الوقت لظهوري الشهري في الصف. كنت جالسًا على مكتبي، محاطًا بزنوبا، وجولي، لينا وبورسينا. لقد كان من اللطيف أن أكون في مركز مجموعتي الصغيرة هذه.
بغض النظر عن مدى لطفي مع جولي، كان هناك دائمًا خوف في عينيها عندما تنظر إلي. على ما يبدو، لقد اخفتها.
“من الآن فصاعدا، أموالك هي لحمي!”
كالعادة، كانت لينيا تتكئ على كرسيها وقدميها على المكتب، وتتباهى بفخذيها الجميلين دون أي خجل. ميزة أخرى رائعة لمنصبي الجديد كانت رؤية الأشخاص عن قرب وشخصيًا بشكل منتظم.
“انت لا تتوقف أبدًا عن التحديق في ساقي أيها الرئيس”قالت لينيا بابتسامة مثيرة “هيهيه. أعتقد أنك مجرد قط آخر بعد كل شيء. اه، لا أستطيع أن ألومك، رغم ذلك. أنا مثيرة بشكل إجرامي.. إيهيهيهي. هيا، ألق نظرة خاطفة على… ميااه! ابعد يدك من هناك!»
من الممكن أن يكون هذا مؤلمًا جدًا بالنسبة لكليف للاعتراف به. ولكن لسبب ما، وجد نفسه قادرًا على قبول الحقائق بسهولة. ربما كان ذلك لأنه التقى بالفعل بزانوبا، وخسر أمام لينيا وبورسينا. يمكنه أن يعترف لنفسه على الأقل أن هذا روديوس مقدرًا لأشياء أعظم منه.
مددت يدي تحت تنورتها دون تردد أو إحراج. لكن التلمس في فخذيها جعلني أشعر بالفراغ من الداخل. لا شيء يجعل الرجل أكثر بؤسا من الرغبة الجنسية المحبطة.
لقد غير إلى السحر على مستوى المبتدئين، محاولًا إبطائهم، لكن ذلك لم يكن كافيًا. اقتربت المجموعة المكونة من ستة أفراد من المكان وطرحوه أرضًا، ثم ركلوه بوحشية وهو يلتف على شكل كرة.
“مياو~! لا تنظر لي بخيبة أمل! أنت الذي قررت أن تلمسني! ما السيء في ساقي، على أية حال؟!”
واتس
لأكون صادقًا تمامًا، وجدت متعة أكبر في لمس أذنيها أو ذيلها مؤخرًا. على الأقل ملاعبة شيء غامض أمر مريح.
***
“أنت معتوهة للغاية يا لينيا”. قالت وهي تمضغ قطعة من شيء لم اعرفه. يبدو أن تلك الفتاة لا تتوقف أبدًا عن أكل اللحوم. في بعض الأحيان تجده مجمرا، وأحيانًا مشويًا، وأحيانًا اخرى نيئًا، لكنها كانت تأكل دائمًا بشكل أو بآخر.
ولكن عندما ذكرت ذلك له، بدا حزينًا جدًا لدرجة أنني ندمت على الفور. ولتخفيف الصدمة قليلاً، أخبرته أنه كان تلميذي الأول عندما يتعلق الأمر بصنع التماثيل.
هي نفسها فتاة قاسية وهادئة، ولكن إذا لوحت بقليل من اللحم في اتجاهها، فإنها ستأتي إليك وذيلها يهتز بشدة. كان فراءها أنعم من فراء لينيا، وكان ملمسه لطيفًا حقًا بين يديك. لكن على عكس لينيا، لم تسمح لي بمداعبتها إلا إذا عرضت عليها بعض الطعام أولاً.
من ناحية أخرى، إذا أحضرت لها بعض اللحوم، فستسمح لي أن أفعل أي شيء أريده. يبدو أن لديها بعض وجهات النظر القديمة إلى حد ما حول العفة، لكنني قلق بعض الشيء من أن يستغلها شخص ما
من ناحية أخرى، إذا أحضرت لها بعض اللحوم، فستسمح لي أن أفعل أي شيء أريده. يبدو أن لديها بعض وجهات النظر القديمة إلى حد ما حول العفة، لكنني قلق بعض الشيء من أن يستغلها شخص ما
أثبتت مملكة رانوا، التي وصل إليها كليف بعد رحلة طويلة وصعبة، أنها أرض قاسية. لم يكن الطعام يتوافق معه، كذلك المناخ قاس بالنسبة له. ويوجد العديد من السكان المحليين يتصرفون بطرق وجدها غريبة ومنفرة.
“همم… يا معلم. انظر هنا” قال زنوبا. “لقد جعلت زاوية هذا الكاحل أسوأ، أليس كذلك؟”
لقد بدأت مؤخرًا أفهم أن النقل الآني يحمل بعض أوجه التشابه مع سحر الاستدعاء. الدوائر السحرية المستخدمة متشابهة إلى حد كبير، ولون الطاقة السحرية التي أطلقتها عند تفعيلها متطابقًا تقريبًا.
“دعني أصلح ذلك لك يا سيدي،” عرضت جولي وهي تنظر إلى التمثال.
“انت لا تتوقف أبدًا عن التحديق في ساقي أيها الرئيس”قالت لينيا بابتسامة مثيرة “هيهيه. أعتقد أنك مجرد قط آخر بعد كل شيء. اه، لا أستطيع أن ألومك، رغم ذلك. أنا مثيرة بشكل إجرامي.. إيهيهيهي. هيا، ألق نظرة خاطفة على… ميااه! ابعد يدك من هناك!»
“أفضل أن تناديني بالمعلم جولي. احرص على مخاطبة روديوس باعتباره المعلم الكبير أيضًا. “
عليّ أن أُعجب بهذا الرجل الذي استخدم إخفاقاته لتحفيز نفسه. لن يكون من الصواب مضايقة مثل هذا الطالب المجتهد.
“حسنا يا معلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن أميرنا يواصل نفس الشيء كما الحال دائمًا. ومع ذلك، بدا وكأنه قد سقط في أسفل التسلسل الهرمي لمجموعتنا الصغيرة. لقد انضم إلى معركتي مع لينيا وبورسينا، لكن انتهى بي الأمر بهزيمتهم بمفردي. لقد شبهته لينيا بازدراء بالضبع الذي يختبئ في ظل أسد.
يبدو أن أميرنا يواصل نفس الشيء كما الحال دائمًا. ومع ذلك، بدا وكأنه قد سقط في أسفل التسلسل الهرمي لمجموعتنا الصغيرة. لقد انضم إلى معركتي مع لينيا وبورسينا، لكن انتهى بي الأمر بهزيمتهم بمفردي. لقد شبهته لينيا بازدراء بالضبع الذي يختبئ في ظل أسد.
كالعادة، كانت لينيا تتكئ على كرسيها وقدميها على المكتب، وتتباهى بفخذيها الجميلين دون أي خجل. ميزة أخرى رائعة لمنصبي الجديد كانت رؤية الأشخاص عن قرب وشخصيًا بشكل منتظم.
من جانبه، بدا زانوبا أكثر اهتمامًا بوضعه باعتباره “تلميذي الأول”. بالطبع، كان من الناحية الفنية الشخص الرابع الذي قمت بتدريسه، بعد سيلفي وإيريس وجيسلين. مع جيسلين كان هناك تبادل متبادل للمعلومات، لذا ربما يمكنك إخراجها من القائمة… لكن ذلك سيبقى زانوبا في المرتبة الثالثة.
في الواقع، كانت المعالجة الشابة الجميلة التي كانت تقوم أحيانًا بزيارات إلى دار الأيتام حيث نشأت، جزءًا كبيرًا من السبب وراء تطوير كليف لمثل هذا الاهتمام القوي بالمغامرة.
ولكن عندما ذكرت ذلك له، بدا حزينًا جدًا لدرجة أنني ندمت على الفور. ولتخفيف الصدمة قليلاً، أخبرته أنه كان تلميذي الأول عندما يتعلق الأمر بصنع التماثيل.
“حسنًا، لن يضر التجول ورؤية ما تجده، على الأقل.”
كانت جولي، تلميذتي الثانية في صناعة التماثيل، تستمع دائمًا باهتمام إلى خطب زانوبا اللاذعة المطولة حول تمثال روكسي المحبوب.
هي نفسها فتاة قاسية وهادئة، ولكن إذا لوحت بقليل من اللحم في اتجاهها، فإنها ستأتي إليك وذيلها يهتز بشدة. كان فراءها أنعم من فراء لينيا، وكان ملمسه لطيفًا حقًا بين يديك. لكن على عكس لينيا، لم تسمح لي بمداعبتها إلا إذا عرضت عليها بعض الطعام أولاً.
لقد أوصل لها ما يكفي من شغفه لدرجة أنها فهمت ما يتحدث عنه؛ لقد لاحظت اهتمامها المتزايد بصنع التماثيل بمبادرة منها. ومع ذلك، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تتمكن من مناقشة النقاط الدقيقة في التصميم والتقنية كما أفعل أنا وزانوبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادلت المجموعة النظرات ثم هزت رؤوسها. من الواضح أنهم كانوا أصدقاء جيدين جدًا، انطلاقًا من قدرتهم على التواصل بصمت. “حسنا. حسنا” قال أحد المجموع “سنترك الطفل وشأنه”.
وعلى نفس القدر من الأهمية، بدأت في اتخاذ خطواتها الخرقاء الأولى كملقية صامتة. كان السيد فيتز على حق عندما اقترح ان تعلمها السحر في سن مبكرة هو أفضل طريقة لإتقان تلك المهارة.
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
“من هو هذا “السيد” الذي تتحدث عنه باستمرار، على أي حال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلاً من ذلك، حاول إيجاد طرقه الخاصة لتحسين مهارته. لقد أثبت الأمر أنه صراع، لكنه استمر في ذلك، ساعيًا بإصرار إلى التخلص من نقاط ضعفه.
“… لم أستطع أن أفعل ذلك، أيها المعلم الكبير.”
“أوه نعم؟ حسنًا، اخدمي نفسك إذن.”
“لا عليكي.”
لقد غير إلى السحر على مستوى المبتدئين، محاولًا إبطائهم، لكن ذلك لم يكن كافيًا. اقتربت المجموعة المكونة من ستة أفراد من المكان وطرحوه أرضًا، ثم ركلوه بوحشية وهو يلتف على شكل كرة.
على الرغم من كل التقدم الذي أحرزته جولي، إلا أنها لا تزال صغيرة وارتكبت العديد من الأخطاء. هذه المرة، خرجت أرجل التمثال منتفخة مثل بالونات الماء. لم يكن لديها التحكم اللازم لاستخدام سحر الأرض على وجه التحديد على هذا النطاق الصغير. بالطبع لم أغضب منها أو أشعر بالإحباط منها. لقد شجعتها على الاستمرار في المحاولة، وأخبرتها ألا تقلق بشأن أخطائها. النجاح لا يأتي بسهولة أبدًا، والاستسلام بعد فشل واحد هو طريقة جيدة لتحويل نفسك إلى خاسر منغلق على نفسه.
وفي اللحظة التالية، اندفع شاب من خلف مبنى المدرسة، وتبعته مجموعة من ستة رجال أكبر سناً يطاردونه بوضوح. كان الشاب يحاول الحصول على مسافة كافية من مطارديه لإلقاء تعويذة متقدمة، لكنهم استمروا في مقاطعة تعويذته.
“أعتقد أنك لست مستعدة تمامًا لإصلاح الدمى بعد، أليس كذلك؟”
للي حاب يدعم المترجم او الرواية يتواصل معي اولا~
“أنا آسفة…”
كما هو متوقع، اعتقد كليف أنه أقوى ساحر مسجل في الجامعة. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التغلب عليه في شجار من مسافة قريبة بالطبع، لكنه اعتقد أنه متفوق بشكل واضح كساحر على أقل تقدير. لقد كان معجزة حقيقية، بينما كان الآخرون مجرد طلاب. حتى الأساتذة لم يكونوا في كثير من الأحيان ندا لمهاراته. باختصار، كان يعتقد أنه لا يقهر.
بغض النظر عن مدى لطفي مع جولي، كان هناك دائمًا خوف في عينيها عندما تنظر إلي. على ما يبدو، لقد اخفتها.
أرسله جده، الذي صادف أنه البابا، إلى الجانب البعيد من العالم حفاظًا على سلامته.
“مياو~… أنا نعسانة جدًا…”
“نعم. أصبح الجو أكثر دفئًا وكل شيء.”
لقد أوصل لها ما يكفي من شغفه لدرجة أنها فهمت ما يتحدث عنه؛ لقد لاحظت اهتمامها المتزايد بصنع التماثيل بمبادرة منها. ومع ذلك، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تتمكن من مناقشة النقاط الدقيقة في التصميم والتقنية كما أفعل أنا وزانوبا.
“يا رئيس . لدينا مكان رائع للقيلولة ، اتعرف ! ماذا عن أن تريها لك في وقت ما؟
على الرغم من قدراته المخيفة، التحق زانوبا بجامعة السحر، حيث درس فن الالقاء مثل الآخرين. وفقًا لمعايير كليف، كان تقدمه بطيئًا بشكل مؤلم، لكن لم يكن الأمر كما لو كان الطفل المبارك يحتاج بشدة إلى السحر.
انحنى الساحر الشاب لي قليلاً، ثم خرج بخفة. وقفت هناك وشاهدته وهو يذهب، وشعرت بالذهول قليلاً. صحيح أنني جئت لإنقاذه، لكن هذا التغيير المفاجئ في الموقف بدا غريبًا للغاية. لقد جعلني هذا تقريبًا أعتقد أنه كان يخطط لشيء ما.
“همم؟ هل يمكنني أن أفعل لك أشياء سيئة أثناء نومك يا لينيا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجلد جديد (:
“… هل تفكر في أي شيء سوى الجنس، أيها الرئيس؟”
للي حاب يدعم المترجم او الرواية يتواصل معي اولا~
“لا تكوني سخيفًة. التماثيل دائمًا ما تكون في المقام الأول في أفكار سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى نفس القدر من الأهمية، بدأت في اتخاذ خطواتها الخرقاء الأولى كملقية صامتة. كان السيد فيتز على حق عندما اقترح ان تعلمها السحر في سن مبكرة هو أفضل طريقة لإتقان تلك المهارة.
” آه اخفض صوتك يا زانوبا. لم يسألك أحد.”
قد تتوقع منهم أن يكونوا أكثر ترددًا في خوض القتال، نظرًا لأنني هزمتهم بقوة. لكنني سمعت أنهم قاموا بجولة مع كليف بعد وقت قصير من التحاقه بالمدرسة وتغلبوا عليه بسهولة؛ بعد ذلك، كرس نفسه بكل إخلاص لدراساته.
“لكن أنا-“
ولكن مع ذلك هو معجزة. هو يعتقد دائمًا أنه يمتلك مواهبًا خاصة.
“كف عن الثرثرة. ما رأيك أن تذهب لتشتري لنا بعض اللحوم؟”
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
“ليس هناك الكثير من الوقت حتى يصل المعلم إلى هنا، مياو.”
ضربت كليف دون سابق إنذار في إحدى الأمسيات، بينما كان عائداً إلى مسكنه ونظر إلى الأعلى.
“أعتقد أنه من الأفضل أن يجري إذن.”
لقد بدأت مؤخرًا أفهم أن النقل الآني يحمل بعض أوجه التشابه مع سحر الاستدعاء. الدوائر السحرية المستخدمة متشابهة إلى حد كبير، ولون الطاقة السحرية التي أطلقتها عند تفعيلها متطابقًا تقريبًا.
“سيد زانوبا، يمكنني الذهاب بدلاً من ذلك…”
وفجأة، قفز واقفا على قدميه وعاد إلينا، وكانت كتفاه ترتجفان من الغضب. “هل يمكنكم أيها الناس أن تصمتوا؟! لا أستطيع التركيز! إذا كنتم ستلعبون فقط، فارجعوا من حيث أتيت وقوموا بذلك هناك!”
“لن أسمح لفتاة صغيرة أن تقوم بالمهمات نيابةً عنك. لماذا لا أذهب بدلا من ذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كل التقدم الذي أحرزته جولي، إلا أنها لا تزال صغيرة وارتكبت العديد من الأخطاء. هذه المرة، خرجت أرجل التمثال منتفخة مثل بالونات الماء. لم يكن لديها التحكم اللازم لاستخدام سحر الأرض على وجه التحديد على هذا النطاق الصغير. بالطبع لم أغضب منها أو أشعر بالإحباط منها. لقد شجعتها على الاستمرار في المحاولة، وأخبرتها ألا تقلق بشأن أخطائها. النجاح لا يأتي بسهولة أبدًا، والاستسلام بعد فشل واحد هو طريقة جيدة لتحويل نفسك إلى خاسر منغلق على نفسه.
“ميو؟ لا تكن غبيا يا رئيس! أفضل أن أذهب بنفسي!”
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
“أوه نعم؟ حسنًا، اخدمي نفسك إذن.”
“همم؟ هل يمكنني أن أفعل لك أشياء سيئة أثناء نومك يا لينيا؟ “
“مواء؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواغماير.. انتظر، تقصد روديوس؟!”
كنا نحن الخمسة نتحدث بصوت عالٍ. أتصور أنه كان مزعجا جدا. لم نكن الأشخاص الوحيدين في هذه الغرفة، بعد كل شيء. كان هناك طالب آخر في الفصل. على وجه التحديد، كليف جريموري، الذي كان يدرس بنفسه مقدمًا خلال محادثتنا بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنفكر في الأمر، لقد لاحظت نقصًا واضحًا في فصول الاستدعاء في قائمة الدورات المقدمة هنا… على الرغم من أن هذا السحر من الناحية الفنية فئة فرعية.
وفجأة، قفز واقفا على قدميه وعاد إلينا، وكانت كتفاه ترتجفان من الغضب. “هل يمكنكم أيها الناس أن تصمتوا؟! لا أستطيع التركيز! إذا كنتم ستلعبون فقط، فارجعوا من حيث أتيت وقوموا بذلك هناك!”
ارتدى الصبي ثيابًا رمادية رثة، وكان عدم اليقين على وجهه يدل على انعدام الثقة. لقد كان خاضعًا لكل شخص يقابله، ويخفض نفسه في كل فرصة؛ كما أنه كان ينظر بشكل روتيني إلى كل امرأة قريبة. لم يكن هناك أي شيء رجولي أو جذاب فيه على الإطلاق.
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
“مياو~… أنا نعسانة جدًا…”
ومع ذلك، اختار المجرمان السابقان تفسير هيجان كليف على أنه تحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
“من تعتقد أنك تتحدث إليه يا فتى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الصبي لمواجهتي.
“من الآن فصاعدا، أموالك هي لحمي!”
ولم يكن لهذا أي صلة مباشرة بما أردنا معرفته بالطبع. ربما لم تكن فكرة ذات معنى. ولكن هناك شيء ما أزعجني في هذا الأمر. لا يمكنك استدعاء شخص من لحم ودم. هذا عادل بما فيه الكفاية. ولكن ماذا عن روحه؟
قد تتوقع منهم أن يكونوا أكثر ترددًا في خوض القتال، نظرًا لأنني هزمتهم بقوة. لكنني سمعت أنهم قاموا بجولة مع كليف بعد وقت قصير من التحاقه بالمدرسة وتغلبوا عليه بسهولة؛ بعد ذلك، كرس نفسه بكل إخلاص لدراساته.
+213557382965
عليّ أن أُعجب بهذا الرجل الذي استخدم إخفاقاته لتحفيز نفسه. لن يكون من الصواب مضايقة مثل هذا الطالب المجتهد.
“مهلا، هيا. اعطوك استراحة يا رفاق،” صرخت وأنا أهرول. “لا داعي للتجمع على سلحفاة مسكينة.”
قلت مقاطعاً: “آسف لذلك يا كليف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أن الأدلة تدعم هذه النظرية. عندما تحدى لينيا وبورسينا الصبي، انحنى على الفور وخدش لتجنب الصراع. إذا كان ساحرًا قويًا حقًا، فمن المؤكد أنه لن يتردد في وضعهم في مكانهم.
“لم أقصد صرف انتباهك عن دراستك. سنبقي صوتنل منخفضًا من الآن فصاعدًا. هيا، أنتما الإثنان. هدوء . هدوء !”
لم يتذكر كليف حتى ما قاله بالضبط ليفجرهم أخيرًا. لكن القتال نفسه كان يتذكره بوضوح شديد. لقد حاول إلقاء تعويذة متقدمة؛ أطلق بورسينا بسرعة سحرا على مستوى المبتدئين، وقاطعت تعويذته وقيدت حركاته. ثم اقتربت لينيا منه وضربته تاركة علامات بالأسود والأزرق.
“…إذا قلت ذلك يا رئيس.”
“اللعنة…”
عادت لينيا وبورسينا إلى مقعديهما، وبدتا غاضبتين إلى حد ما.
أو هكذا اعتقدت في ذلك الوقت، على الأقل.
“همف،” شخر كليف. “حسنًا، هذا كل ما أردته. بصراحة، أنتم أيها الناس سخيفون… لا أستطيع أن أصدق أنكم ورطتم زانوبا في هذا الهراء”.
“ليس هناك الكثير من الوقت حتى يصل المعلم إلى هنا، مياو.”
نقرت لينيا وبورسينا على ألسنتهما، وكان من الواضح أنهما منزعجتان. ومع ذلك، لم أجد أي سبب للعبث مع شخص كان يعمل بجد للمضي قدمًا في الحياة. لم أعتبر نفسي متهربًا أيضًا، ولكن من الواضح أنني وكليف كنا نسير في طريقين مختلفين تمامًا. لن نكون أبدًا أكثر من مجرد معارف.
على الرغم من قدراته المخيفة، التحق زانوبا بجامعة السحر، حيث درس فن الالقاء مثل الآخرين. وفقًا لمعايير كليف، كان تقدمه بطيئًا بشكل مؤلم، لكن لم يكن الأمر كما لو كان الطفل المبارك يحتاج بشدة إلى السحر.
أو هكذا اعتقدت في ذلك الوقت، على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادلت المجموعة النظرات ثم هزت رؤوسها. من الواضح أنهم كانوا أصدقاء جيدين جدًا، انطلاقًا من قدرتهم على التواصل بصمت. “حسنا. حسنا” قال أحد المجموع “سنترك الطفل وشأنه”.
وبعد أسبوع، كنت أبحث في موضوع النقل الآني مع السيد فيتز في إحدى جلساتنا المعتادة
***
شعرها الأشقر الطويل يرفرف في النسيم وهي تحدق في غروب الشمس مع تعبير حزين على وجهها.
“هذا روديوس؟! الرجل الذي حبس لينيا وبورسينا في غرفة وقام بترويظهما ؟!”
وبعد أسبوع، كنت أبحث في موضوع النقل الآني مع السيد فيتز في إحدى جلساتنا المعتادة
ولكن مع ذلك هو معجزة. هو يعتقد دائمًا أنه يمتلك مواهبًا خاصة.
هي نفسها فتاة قاسية وهادئة، ولكن إذا لوحت بقليل من اللحم في اتجاهها، فإنها ستأتي إليك وذيلها يهتز بشدة. كان فراءها أنعم من فراء لينيا، وكان ملمسه لطيفًا حقًا بين يديك. لكن على عكس لينيا، لم تسمح لي بمداعبتها إلا إذا عرضت عليها بعض الطعام أولاً.
لقد بدأت مؤخرًا أفهم أن النقل الآني يحمل بعض أوجه التشابه مع سحر الاستدعاء. الدوائر السحرية المستخدمة متشابهة إلى حد كبير، ولون الطاقة السحرية التي أطلقتها عند تفعيلها متطابقًا تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كل التقدم الذي أحرزته جولي، إلا أنها لا تزال صغيرة وارتكبت العديد من الأخطاء. هذه المرة، خرجت أرجل التمثال منتفخة مثل بالونات الماء. لم يكن لديها التحكم اللازم لاستخدام سحر الأرض على وجه التحديد على هذا النطاق الصغير. بالطبع لم أغضب منها أو أشعر بالإحباط منها. لقد شجعتها على الاستمرار في المحاولة، وأخبرتها ألا تقلق بشأن أخطائها. النجاح لا يأتي بسهولة أبدًا، والاستسلام بعد فشل واحد هو طريقة جيدة لتحويل نفسك إلى خاسر منغلق على نفسه.
لقد كانوا مختلفين تمامًا في جانب واحد. فمن المستحيل تماما استدعاء إنسان. وببساطة، لم تكن هناك طريقة معروفة للقيام بذلك، حتى باستخدام التقنيات الأكثر تقدمًا وتعقيدًا. يمكنك استدعاء الشياطين والأرواح وحتى النباتات، نعم ولكن ليس شخصا.
“من تعتقد أنك تتحدث إليه يا فتى؟”
لقد بحثت في عدد لا يحصى من السجلات والأساطير والتاريخ القديم دون العثور على إشارة واحدة لأي شخص يستدعي شخصًا ما. كان هناك العديد من الأجناس في هذا العالم، بما في ذلك قبائل الجنس الشيطاني المختلفة، ولكن يبدو أن هذه القاعدة تنطبق عليهم جميعًا بالتساوي.
“من هو هذا “السيد” الذي تتحدث عنه باستمرار، على أي حال؟”
ولم يكن لهذا أي صلة مباشرة بما أردنا معرفته بالطبع. ربما لم تكن فكرة ذات معنى. ولكن هناك شيء ما أزعجني في هذا الأمر. لا يمكنك استدعاء شخص من لحم ودم. هذا عادل بما فيه الكفاية. ولكن ماذا عن روحه؟
“يا. أنت بخير؟” مشيت إلى الصبي وهو يكافح للوقوف على قدميه. نفض الغبار عن ملابسه، وسرعان ما تمتم بتعويذة علاجية. في هذا المكان، حتى الأطفال المتنمر عليهم على ما يبدو هم سحرة أكفاء…
لم أعبر عن هذه الأفكار، لكني قمت بتسجيلها بهدوء. إذا قابلت خبيرًا حقيقيًا في هذا المجال، فسأسأله عن إمكانية استدعاء روح رجل ميت من عالم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادلت المجموعة النظرات ثم هزت رؤوسها. من الواضح أنهم كانوا أصدقاء جيدين جدًا، انطلاقًا من قدرتهم على التواصل بصمت. “حسنا. حسنا” قال أحد المجموع “سنترك الطفل وشأنه”.
“سيد فيتز، هل يمكنك محاولة معرفة ما إذا كان هناك أي أساتذة يعرفون الكثير عن الاستدعاء من اجلي؟”
يتذكر كليف كلمات فراق جده له تمامًا: “لديك القدرة على أن تصبح رجلاً عظيمًا يومًا ما يا كليف. لا تدع نفسك تشعر بالرضا عن النفس؛ اعرف عيوبك واعمل على التغلب عليها.”
“هاه؟ حسنا، طبعاً. لكنهم لا يعلمون ذلك حقًا هنا، كما تعلم؟ باستثناء السحر، على ما أعتقد. لست متأكدًا من أننا سنجد أي شخص يعرف نوع الأشياء التي نبحث عنها…”
“لكنني رأيت بورسينا تهز ذيلها وتناديه بالزعيم…”
لنفكر في الأمر، لقد لاحظت نقصًا واضحًا في فصول الاستدعاء في قائمة الدورات المقدمة هنا… على الرغم من أن هذا السحر من الناحية الفنية فئة فرعية.
“عد إلى هنا أيها القرف الصغير!”
“حسنًا، لن يضر التجول ورؤية ما تجده، على الأقل.”
لقد غير إلى السحر على مستوى المبتدئين، محاولًا إبطائهم، لكن ذلك لم يكن كافيًا. اقتربت المجموعة المكونة من ستة أفراد من المكان وطرحوه أرضًا، ثم ركلوه بوحشية وهو يلتف على شكل كرة.
كان غاضبا. لم تكن لدي فكرة أولية عن السبب، لكن كان ذلك مكتوبًا على وجهه. يبدو أن هذا قد يصل إلى مستوى العنف، لذلك قمت بتنشيط عين الاستبصار الخاصة بي مسبقًا وكنت أراقب محيطي بعناية. لقد كان لدي أيضًا قدر كبير من المانا متجمع في يدي اليمنى في انتظار استخدامها.
لأكون صادقًا، كانت هناك بذرة صغيرة من عدم اليقين تنمو بداخلي في هذه المرحلة. لم أسمح لها بالظهور بالطبع. ربما كنت مخطئا. لقد حدثت حادثة النزوح عندما كنت في العاشرة من عمري، أي بعد عقد كامل من تجسدي من جديد في هذا العالم.
“لن أسمح لفتاة صغيرة أن تقوم بالمهمات نيابةً عنك. لماذا لا أذهب بدلا من ذلك؟ “
من المؤكد أن هذين الأمرين لم يكونا متصلين؟ لقد مرت عشر سنوات دون أن يحدث أي شيء، بعد كل شيء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت لظهوري الشهري في الصف. كنت جالسًا على مكتبي، محاطًا بزنوبا، وجولي، لينا وبورسينا. لقد كان من اللطيف أن أكون في مركز مجموعتي الصغيرة هذه.
مع لمحة من القلق لا تزال باقية في ذهني، غادرت المكتبة وتوجهت إلى مسكني على ضوء غروب الشمس. آخر زخة من الثلج قد ذابت في الغالب. فبقع ذات لون بني أحمر مرئية عبر الفناء، وكان المسار الحجري المرصوف واضحًا. وبينما كنت أتبعه نحو وجهتي، سمعت صراخًا في مكان قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عد إلى هنا أيها القرف الصغير!”
روديوس
“هل تعتقد أننا سنسمح لك بإلقاء تعويذة؟!”
“ميو؟ لا تكن غبيا يا رئيس! أفضل أن أذهب بنفسي!”
وفي اللحظة التالية، اندفع شاب من خلف مبنى المدرسة، وتبعته مجموعة من ستة رجال أكبر سناً يطاردونه بوضوح. كان الشاب يحاول الحصول على مسافة كافية من مطارديه لإلقاء تعويذة متقدمة، لكنهم استمروا في مقاطعة تعويذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لقد وقعت في حب شخص ما،” تابع كليف وهو يخدش خده ويدرس الأرض بخجل.
لقد غير إلى السحر على مستوى المبتدئين، محاولًا إبطائهم، لكن ذلك لم يكن كافيًا. اقتربت المجموعة المكونة من ستة أفراد من المكان وطرحوه أرضًا، ثم ركلوه بوحشية وهو يلتف على شكل كرة.
***
لقد عثرت على حالة صارخة من التنمر في ساحة المدرسة، من مظهر الأشياء. كان من المؤلم المشاهدة حتى؛ ولم أستطع منع نفسي من التدخل.
“حسنا، أيا كان.” هززت كتفي، واتجهت نحو مسكني.
“مهلا، هيا. اعطوك استراحة يا رفاق،” صرخت وأنا أهرول. “لا داعي للتجمع على سلحفاة مسكينة.”
“ليس هناك الكثير من الوقت حتى يصل المعلم إلى هنا، مياو.”
استدار المتنمرون الستة وحدقوا بشراسة في اتجاهي. كانوا جميعًا أطول مني قليلًا، لذا أعتقد أنهم كانوا يحاولون تخويفي. “ومن المفترض أن تكون؟”
“يا رئيس . لدينا مكان رائع للقيلولة ، اتعرف ! ماذا عن أن تريها لك في وقت ما؟
لكن بعد لحظة تعرف عليّ أحدهم. “م-مهلا هذا كواغماير..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادلت المجموعة النظرات ثم هزت رؤوسها. من الواضح أنهم كانوا أصدقاء جيدين جدًا، انطلاقًا من قدرتهم على التواصل بصمت. “حسنا. حسنا” قال أحد المجموع “سنترك الطفل وشأنه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الصبي لمواجهتي.
“كواغماير.. انتظر، تقصد روديوس؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنهن تفعلن ما يقول لهن الآن، أليس كذلك؟”
“هذا روديوس؟! الرجل الذي حبس لينيا وبورسينا في غرفة وقام بترويظهما ؟!”
لأكون صادقًا تمامًا، وجدت متعة أكبر في لمس أذنيها أو ذيلها مؤخرًا. على الأقل ملاعبة شيء غامض أمر مريح.
الان الان. لم يكن هناك أي ترويظ أؤكد لك. “هذه القصة مليئة بالثغور.”
بعد التحقق من عدم وجود أي شخص آخر في المنطقة، كليف استدار لمواجهتي. كان وجهه محمرًا بظل مثير للاهتمام من اللون الأحمر.
“لكنني رأيت بورسينا تهز ذيلها وتناديه بالزعيم…”
“هذا روديوس؟! الرجل الذي حبس لينيا وبورسينا في غرفة وقام بترويظهما ؟!”
“إنها تهز ذيلها لمن يقدم لها اللحم!”
“لن أسمح لفتاة صغيرة أن تقوم بالمهمات نيابةً عنك. لماذا لا أذهب بدلا من ذلك؟ “
“لكنهن تفعلن ما يقول لهن الآن، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت مقاطعاً: “آسف لذلك يا كليف”.
“نعم. لقد رأيتهم في الفصل بتلك الكتابة على وجوههن”.
هناك دائما شخص أفضل في الخارج. من الواضح أن كليف لم يتعلم هذا الدرس شخصيًا حتى الآن. حقيقة أنه يعرف الكثير من السحر المتقدم لم تجعله في حد ذاته قويًا في القتال. وهذا أيضًا كان شيئًا بدأ للتو في فهمه.
“ماذا كتب مجددا”نحن عبدات جنس روديوس، أليس كذلك؟”
“انت لا تتوقف أبدًا عن التحديق في ساقي أيها الرئيس”قالت لينيا بابتسامة مثيرة “هيهيه. أعتقد أنك مجرد قط آخر بعد كل شيء. اه، لا أستطيع أن ألومك، رغم ذلك. أنا مثيرة بشكل إجرامي.. إيهيهيهي. هيا، ألق نظرة خاطفة على… ميااه! ابعد يدك من هناك!»
“حسنًا، لا أتذكر بالضبط كيف سارت الأمور…”
لكن زانوبا اعترف بأن روديوس هو “سيده”، وكان الصبي يعرف عن إيريس أيضًا. وهكذا، استنتج كليف أنه ببساطة كان محتالًا.
“اللعنة. ظربهن ثم استعبدهن ؟”
لم أعبر عن هذه الأفكار، لكني قمت بتسجيلها بهدوء. إذا قابلت خبيرًا حقيقيًا في هذا المجال، فسأسأله عن إمكانية استدعاء روح رجل ميت من عالم آخر.
“إنهن أميرات دولديا يا رجل!”
ولكن لدهشتي، نظر كليف إلى الأعلى وأشار إلى الجانب. “هذه هي، هناك.”
” لا يفكر حتى في العواقب …”
“اللعنة. ظربهن ثم استعبدهن ؟”
بعد الهمس بصوت عالٍ بهذه الشائعات غير الدقيقة إلى حد كبير، ابتلع مجموعة المتنمرين صوتهم في انسجام تام وحدقوا في وجهي بشيء من الرهبة. نظروا في وجوه بعضهم البعض، وأومأوا برأسهم، ثم حولوا انتباههم إلى الصبي الذي كان يرقد عند أقدامهم. “حسنًا يا فتى. سوف نتركك تفر لهذا اليوم “.
عادت لينيا وبورسينا إلى مقعديهما، وبدتا غاضبتين إلى حد ما.
لقد انقضت بسرعة على هذا التعليق. “لليوم؟ هل سيكون هناك مباراة عودة غدا إذن؟ هل تخططون للتحالف ضده مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنفكر في الأمر، لقد لاحظت نقصًا واضحًا في فصول الاستدعاء في قائمة الدورات المقدمة هنا… على الرغم من أن هذا السحر من الناحية الفنية فئة فرعية.
كان المتنمرون الستة غاضبين.
“تش…”
كالعادة، كانت لينيا تتكئ على كرسيها وقدميها على المكتب، وتتباهى بفخذيها الجميلين دون أي خجل. ميزة أخرى رائعة لمنصبي الجديد كانت رؤية الأشخاص عن قرب وشخصيًا بشكل منتظم.
“انظر، اه… السيد جريرات. هذا ليس له علاقة بك حقًا، أليس كذلك؟ “
” لا يفكر حتى في العواقب …”
“لا أعرف ما الذي حدث، لكن معركة ستة ضد واحد ليست معركة عادلة.”
الرجال كهؤلاء يحبون الهرولة حول هذا الخط. نعم نعم. لم يكن هذا أي من أعمالي. أعرف ذلك قبل أن احشر أنفي فيه.
كليف غريمور حفيد بابا كنيسة ميليس،
“لا أعرف ما الذي حدث، لكن معركة ستة ضد واحد ليست معركة عادلة.”
لقد كانت ضربة قاسية لغروره.
تبادلت المجموعة النظرات ثم هزت رؤوسها. من الواضح أنهم كانوا أصدقاء جيدين جدًا، انطلاقًا من قدرتهم على التواصل بصمت. “حسنا. حسنا” قال أحد المجموع “سنترك الطفل وشأنه”.
“ولكن فقط لعلمك، ليس الأمر وكأنه الضحية هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان روديوس غريرات مخلصًا تمامًا مثل كليف وأكثر موهبة بكثير. والأهم من ذلك أن إنجازاته الفعلية كانت أكثر إثارة للإعجاب.
وبذلك استدار وخرج متجهاً خلف المبنى. وتبعهم الخمسة الآخرون. ربما كان لديهم قاعدة عمليات صغيرة تم إنشاؤها هناك أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلاً من ذلك، حاول إيجاد طرقه الخاصة لتحسين مهارته. لقد أثبت الأمر أنه صراع، لكنه استمر في ذلك، ساعيًا بإصرار إلى التخلص من نقاط ضعفه.
بمجرد اختفائهم، أطلقت تنهيدة صغيرة من الارتياح. لم يكن من السهل الحفاظ على هدوئي مع ستة أشخاص يحدقون بي بهذه الطريقة. لقد وضعت بعض الاستراتيجيات للقتال عندما يفوقنني عددا، لكن الأمر استغرق بعض الجهد لمنع نفسي من التراجع. كان من الجيد أن أحدق بشخص ما وجهاً لوجه في هذه المرحلة.
“…إذا قلت ذلك يا رئيس.”
“يا. أنت بخير؟” مشيت إلى الصبي وهو يكافح للوقوف على قدميه. نفض الغبار عن ملابسه، وسرعان ما تمتم بتعويذة علاجية. في هذا المكان، حتى الأطفال المتنمر عليهم على ما يبدو هم سحرة أكفاء…
استدار الصبي لمواجهتي.
ولكن لدهشتي، نظر كليف إلى الأعلى وأشار إلى الجانب. “هذه هي، هناك.”
لقد كان كليف.
بعد التحقق من عدم وجود أي شخص آخر في المنطقة، كليف استدار لمواجهتي. كان وجهه محمرًا بظل مثير للاهتمام من اللون الأحمر.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لقد وقعت في حب شخص ما،” تابع كليف وهو يخدش خده ويدرس الأرض بخجل.
بصراحة، معظم تعاملاتي مع هذا الرجل كانت غير سارة للغاية. كلما اصطدمنا ببعضنا البعض، كان عدائيًا تجاهي بشكل علني. ربما كان سيقول شيئًا مثل “لم أطلب مساعدتك!” ثم يبتعد بغضب.
وفي اللحظة التالية، اندفع شاب من خلف مبنى المدرسة، وتبعته مجموعة من ستة رجال أكبر سناً يطاردونه بوضوح. كان الشاب يحاول الحصول على مسافة كافية من مطارديه لإلقاء تعويذة متقدمة، لكنهم استمروا في مقاطعة تعويذته.
“لم أسأل…” في منتصف الجملة، توقف كليف مؤقتًا وعبس في أفكاره. وبعد لحظة، أطلق تنهيدة صغيرة. “…آسف. وأنا أقدر المساعدة، روديوس. “
“لم أسأل…” في منتصف الجملة، توقف كليف مؤقتًا وعبس في أفكاره. وبعد لحظة، أطلق تنهيدة صغيرة. “…آسف. وأنا أقدر المساعدة، روديوس. “
“أوه. على الرحب والسعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بحثت في عدد لا يحصى من السجلات والأساطير والتاريخ القديم دون العثور على إشارة واحدة لأي شخص يستدعي شخصًا ما. كان هناك العديد من الأجناس في هذا العالم، بما في ذلك قبائل الجنس الشيطاني المختلفة، ولكن يبدو أن هذه القاعدة تنطبق عليهم جميعًا بالتساوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكوني سخيفًة. التماثيل دائمًا ما تكون في المقام الأول في أفكار سيدي.”
انحنى الساحر الشاب لي قليلاً، ثم خرج بخفة. وقفت هناك وشاهدته وهو يذهب، وشعرت بالذهول قليلاً. صحيح أنني جئت لإنقاذه، لكن هذا التغيير المفاجئ في الموقف بدا غريبًا للغاية. لقد جعلني هذا تقريبًا أعتقد أنه كان يخطط لشيء ما.
ومع ذلك… كانت زنوبا أيضًا شخصًا ذا أهمية معينة. كطفل مبارك، حمل آمال مواطنيه على كتفيه. بمجرد عودته إلى شيرون، لن يكون لديه بالتأكيد مجال حقيقي لاختيار طريقه في الحياة. ومع ذلك، لا يزال متمسكًا ببعض خيوط الأمل، وهو التخطيط لاحتمال أن يصبح حرًا في يوم من الأيام. ولو أتيحت له الفرصة، فلن يتردد في اختيار مصيره.
ومع ذلك، ربما كان من الأفضل أن نأخذ الأمور على محمل الجد في الوقت الحالي. لقد كان كليف معاديًا لي لبعض الوقت، لكنني لم أرد عليه مطلقًا. ربما اكتشف أخيرًا أنني لست عدوه. بصراحة، لم أفهم لماذا قرر أن يكرهني في المقام الأول، ولكن…
أو هكذا اعتقدت في ذلك الوقت، على الأقل.
“حسنا، أيا كان.” هززت كتفي، واتجهت نحو مسكني.
لأكون صادقًا، كانت هناك بذرة صغيرة من عدم اليقين تنمو بداخلي في هذه المرحلة. لم أسمح لها بالظهور بالطبع. ربما كنت مخطئا. لقد حدثت حادثة النزوح عندما كنت في العاشرة من عمري، أي بعد عقد كامل من تجسدي من جديد في هذا العالم.
في الختام، رأى كليف أن روديوس سوف ينكشف باعتباره المحتال الذي هو عليه في وقت قريب بما فيه الكفاية، لينيا وبورسينا مقاتلتين مخيفتين، و زانوبا شاب مجتهد يتمتع بقوى إلهية تحت تصرفه.
في اليوم التالي، طلب مني كليف أن أتحدث معه خلف مبنى مدرستنا.
قد تتوقع منهم أن يكونوا أكثر ترددًا في خوض القتال، نظرًا لأنني هزمتهم بقوة. لكنني سمعت أنهم قاموا بجولة مع كليف بعد وقت قصير من التحاقه بالمدرسة وتغلبوا عليه بسهولة؛ بعد ذلك، كرس نفسه بكل إخلاص لدراساته.
كان غاضبا. لم تكن لدي فكرة أولية عن السبب، لكن كان ذلك مكتوبًا على وجهه. يبدو أن هذا قد يصل إلى مستوى العنف، لذلك قمت بتنشيط عين الاستبصار الخاصة بي مسبقًا وكنت أراقب محيطي بعناية. لقد كان لدي أيضًا قدر كبير من المانا متجمع في يدي اليمنى في انتظار استخدامها.
“مياو~… أنا نعسانة جدًا…”
“حسنا، يجب أن نكون بخير هنا.”
بعد التحقق من عدم وجود أي شخص آخر في المنطقة، كليف استدار لمواجهتي. كان وجهه محمرًا بظل مثير للاهتمام من اللون الأحمر.
كانت الصدمة الأولى هي التحاق روديوس غريرات.
أدركت بسرعة أنني أخطأت في تفسير الموقف. لم يتصل بي هنا ليقاتلني. إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا هذا أشبه بمشهد اعتراف بالحب الكلاسيكي. كان هذا محرجا بعض الشيء. صحيح أنني لم أتمكن من الأداء مع السيدات مؤخرًا، لكن هذا لا يعني أنني مستعد لبدء دراسة تشريح الذكور.
كان المتنمرون الستة غاضبين.
من الصعب أن تكون مثيرًا جدًا، هيه هيه.
“حسنا، أيا كان.” هززت كتفي، واتجهت نحو مسكني.
“إ-إذًا يا روديوس… الأمر هو.. “
كما هو متوقع، اعتقد كليف أنه أقوى ساحر مسجل في الجامعة. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التغلب عليه في شجار من مسافة قريبة بالطبع، لكنه اعتقد أنه متفوق بشكل واضح كساحر على أقل تقدير. لقد كان معجزة حقيقية، بينما كان الآخرون مجرد طلاب. حتى الأساتذة لم يكونوا في كثير من الأحيان ندا لمهاراته. باختصار، كان يعتقد أنه لا يقهر.
ولكن عندما ذكرت ذلك له، بدا حزينًا جدًا لدرجة أنني ندمت على الفور. ولتخفيف الصدمة قليلاً، أخبرته أنه كان تلميذي الأول عندما يتعلق الأمر بصنع التماثيل.
“نعم؟” كنت أعرف بالفعل كيف سأرد، بالطبع. من المهم أن نعطيه إجابة واضحة ومحددة. كنا سنبدأ كأصدقاء. وأيضا ننتهي بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أصبح الجو أكثر دفئًا وكل شيء.”
“حسنًا، لقد وقعت في حب شخص ما،” تابع كليف وهو يخدش خده ويدرس الأرض بخجل.
من ناحية أخرى، إذا أحضرت لها بعض اللحوم، فستسمح لي أن أفعل أي شيء أريده. يبدو أن لديها بعض وجهات النظر القديمة إلى حد ما حول العفة، لكنني قلق بعض الشيء من أن يستغلها شخص ما
“ل-لا تمزح؟” يا رجل، هل علي حقاً أن أقتل هذا الرجل المسكين؟ الفكر جعل معدتي تؤلمني. لم أستطع منع نفسي من التفكير في كيفية رد فعلي لو كان فتاة… لكن كان لسيفي تفضيلاته، وليس مستعدا للتغيير.
شاب موهوب للغاية ولديه موهبة خاصة في السحر. لسوء الحظ، سريع الغضب، ومغرور ومتفاخر ايضا. ونتيجة لذلك، ليس لديه أي أصدقاء على الإطلاق.
ولكن لدهشتي، نظر كليف إلى الأعلى وأشار إلى الجانب. “هذه هي، هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهن أميرات دولديا يا رجل!”
كان يشير إلى مبنى بعيد قليلاً. كان هناك شخص ما في الداخل، ينظر من نافذة مفتوحة.
“همم؟ هل يمكنني أن أفعل لك أشياء سيئة أثناء نومك يا لينيا؟ “
شعرها الأشقر الطويل يرفرف في النسيم وهي تحدق في غروب الشمس مع تعبير حزين على وجهها.
“يا رئيس . لدينا مكان رائع للقيلولة ، اتعرف ! ماذا عن أن تريها لك في وقت ما؟
“لقد رأيتكما تتحدثان بعد ظهر هذا اليوم. أنت تعرفها، أليس كذلك؟ أوم… هل أنت على استعداد لتقديمنا؟”
واتس
“…إيه، بالتأكيد.”
لكن ولمفاجأته، شعر بالحرج مرتين في سنته الأولى في الجامعة.
الشخص الذي يقف عند تلك النافذة كان امرأة أعرفها جيدًا. لقد كانت مثيرة للمشاكل سيئة السمعة، وموضوعًا لشائعات لا تعد ولا تحصى – ومفترسًا شرهًا يمضغ زملائه الطلاب بكل قوة الشيطانة.
أثبتت مملكة رانوا، التي وصل إليها كليف بعد رحلة طويلة وصعبة، أنها أرض قاسية. لم يكن الطعام يتوافق معه، كذلك المناخ قاس بالنسبة له. ويوجد العديد من السكان المحليين يتصرفون بطرق وجدها غريبة ومنفرة.
وبعبارة أخرى، إليناليز دراغونرود.
وجد نفسه يحدق في ملاك. كانت تتكئ على حافة النافذة بتعبير فاتر، وتترك شعرها الذهبي الفاخر يرفرف في النسيم. ألقت شمس الغروب توهجًا أحمر على وجهها الفاتن.
-+-
“هذا روديوس؟! الرجل الذي حبس لينيا وبورسينا في غرفة وقام بترويظهما ؟!”
مجلد جديد (:
للي حاب يدعم المترجم او الرواية يتواصل معي اولا~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواغماير.. انتظر، تقصد روديوس؟!”
واتس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
+213557382965
لم أعبر عن هذه الأفكار، لكني قمت بتسجيلها بهدوء. إذا قابلت خبيرًا حقيقيًا في هذا المجال، فسأسأله عن إمكانية استدعاء روح رجل ميت من عالم آخر.
وجد كليف نفسه في حيرة من الكلمات. روديوس جريرات. لقد كان اسمًا قد حفظه في زاوية مظلمة من عقله، منذ اليوم الذي رفضته فيه إيريس. لم يتوقع أبدًا أن يسمعه مرة أخرى في هذا المكان، ينطق به رجل أصبح يحترمه للتو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
