الفصل الثاني: السنة الثالثة
الفصل الثاني: السنة الثالثة
انه اليوم الأول من سنتي الثالثة في الجامعة. عندما استيقظت ونزلت إلى غرفة المعيشة وجدت سيلفي هناك بالفعل تُرضع لوسي.
فتحت سيلفي عينيها وهي تبدو مشوشة قليلاً. “ها؟”
“أوه صباح الخير رودي.”
وبعد أن يصبح المنزل صامتًا، كنت أدعو زوجتي إلى غرفتنا.
“صباح الخير سيلفي.”
حسنًا، لقد المغفرة لي. ربما يعتبر هذا اعترافًا بدلاً من محادثة. ومع ذلك، كان الرجل يقدم نقاطًا جيدة. كنت أشعر بالأسف بالفعل على كيف تعاملت مع نورن. يجب أن أكون أكثر لطفًا معها من الآن فصاعدًا.
عمر لوسي لا يزال بضعة أشهر فثط، لكنها بدت قوية وصحية حتى الآن. كانت سيلفي في حالة جيدة أيضًا. الفرق الوحيد هو أنني شعرت بأنها أصبحت أكثر أنوثة بطريقة ما.
حسنًا، لا بأس. لحسن الحظ، كانت آيشا دائمًا تنظف الحمام لنا خلال النهار، لذلك كل ما كان عليّ فعله هو تشغيل الماء.
ربما ذلك بسبب ترك شعرها يطول؟ أو هالة الأم الجديدة؟ أو فقط لأنها كبرت قليلاً؟
التفتت لينيا لمواجهتي وأذناها تنتصبان. كنت أرى الفضول يلمع في عينيها.
أيا كان السبب، هي تتفتح لتصبح جمالًا على طريقة هوليوود. يمكنها الجلوس بهدوء على الأريكة دون فعل شيء خاص ومع ذلك يشعر المرء وكأنها تتخذ وضعًا للوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدًا” قالت ليليا وهي تهز رأسها بإعجاب.
أحيانًا كنت أتردد حتى في التحدث إليها من شدة الدهشة.
“مرحبًا بك في المنزل يا روديوس! هل تود تناول العشاء؟ أم حمام؟ أم ربما…أنا؟!”
لكن عندما كنت أجذب انتباهها، كانت نفس سيلفي التي أعرفها وأحبها – متلهفة للاهتمام والمودة. ذلك دائمًا يطمئنني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم. بطريقة أو بأخرى، لوسي بالتأكيد لطيفة. بإمكاني الجلوس بجوار مهدها طوال اليوم دون أن أشعر بالملل من مشاهدتها. في النهاية، لم أعد أهتم إذا كانت تناسخًا لشخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آيشا تذهب للنوم مبكرًا أيضًا. بمجرد أن أنتهي من جلستها الدراسية، كانت عادةً تذهب مباشرة إلى النوم.
“لوسي مليئة بالطاقة مرة أخرى اليوم” قالت بابتسامة لي.
سأتعلم عن كل هذا لاحقًا، لكن يبدو أن من الشائع أن يكون المستشار الخاص للصف الخاص هو مدرس لديه علاقة شخصية مع واحد أو أكثر من الطلاب.
نظرت إلى طفلتنا التي كانت تمتص بجدية حليب والدتها. بنفس حيويتي في السرير. هاذا الشبل من ذاك الأسد كما يقولون.
بينما كنت أتأمل في كل هذا، ظهر أمامنا أخطر الطلاب.
لوسي طفلة صحية لكنها هادئة بعض الشيء. لم تكن تبكي كثيرًا على الإطلاق. لفترة من الوقت كنت قلقًا من أنها قد تكون مريضة أو لديها مشكلة جسدية ما.
بالطبع كان هذا كافيًا أكثر لتحفيزي. التقطتها بأسلوب الأميرات وحملتها إلى السرير.
كلما أثرت هذا الموضوع، كانت سيلفي تبتسم وتصفني بـ “صاحب القلق الزائد”. لم أكن أتذكر أنني قلقًا عندما وُلد إخوتي، لكن أعتقد أن الأمر مختلف عندما يكون الطفل طفلي.
“بالمناسبة روديوس…” نظر كليف بعيدا عن كتابه إلي. “هل هناك سبب لعدم توقفك لتقول لي مرحبًا مثل الجميع؟”
بالطبع لم أكن بحاجة إلى غفران كليف أو إذنه للزواج من روكسي. لكن هذا لا يعني أنني كنت أرغب في تدمير صداقتنا أيضًا. ربما كان من الأفضل لي أن ألعب وفقًا لهذه القصة. يمكنني أن أعترف بالحقيقة، وأن يغفر لي كليف، ثم أشيد بتسامحه وتفتحه. سيكون هذا انتصارًا للجميع، حقًا.
رغم مخاوفي، كانت لوسي تنمو بثبات وتظل صحية. كانت لا تزال هادئة بالنسبة لطفل في سنها، لكن جسدها كان يبدو قويًا بما فيه الكفاية.
بقي صفنا كما كان دائمًا.
في مرة ما، عندما كانت ليليا تنظر إلى ابنتي الهادئة، قالت “تذكرني بك في ذلك العمر يا سيد روديوس.”
كانت رائحتها خفيفة كالحليب. كانت مثل عطر طبيعي.
كان ذلك مخيفًا بالطبع. كلمة “تناسخ” خطرت في ذهني.
“بالفعل. لماذا هي لطيفة بهذا الشكل؟”
لقد كنت شخصًا فاشلاً في حياتي السابقة بصراحة.
“حسنًا، إذا كنت تريد القيام بلفتة كبيرة، فعليك فعل الشيء نفسه لروكسي أيضًا!”
هذه الفكرة تثير قلقي. ماذا لو كانت لوسي تناسخًا لشخص غبي من اليابان؟
كان له وجهة نظر. ربما كنت قد تجنبت مواجهته. كان هناك سبب لذلك بالطبع. سبب اسمه روكسي. كان لدي زوجتان الآن وكليف كان عضوًا متدينًا في كنيسة ميلس. لم يكن من المحتمل أن يتفاعل بشكل إيجابي مع الخبر.
ظلت الفكرة تؤرقني لفترة. في النهاية لجأت إلى التحدث إلى ابنتي الصغيرة باليابانية والإنجليزية لأرى إن كانت ستتفاعل.
هذه الفتاة عبقرية، لذلك أشعر بالتفاؤل بأنني سأحصل على مخزون خاص بي من الأرز قريبًا. أتطلع إلى ذلك حقًا.
أي شخص صادف ومر حينها سيراني أتمتم لبنتي حديثة الولادة بعبارات مثل “لقد اكتشفت الأمر الآن، أليس كذلك؟ هذا هو الكون الموازي…” و“أنتِ نوري! هاذا قلم!” (بالإنجليزية)
“ومع ذلك، مولودك الأول قد وُلد، أليس كذلك؟ كان بإمكانك التواصل بشأن ذلك على الأقل. لا زلت في التدريب، لكن كان بإمكاني أن أباركها على الأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو سمع واحد من تلك القوى الشائعة؟
أعلم أن الأمر يبدو مضحكًا. أتذكر أن آيشا كانت تضحك علي من الظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدتا مستثيرتين حقًا. كان يبدو أنهما يحسدونني – ليس على زوجاتي بل عليّ.
طرق البحث الخاصة بي لم تكن الأفضل لكنني خرجت من تلك التجربة مقتنعًا بأن ابنتي ليست تناسخًا لأحد. عندما كنت أتحدث إليها كانت تبتسم فقط وتتمتم بغموض.
اسمعوا هؤلاء الأوغاد يتحدثون…
ربما كانت تخفي طبيعتها الحقيقية بالطبع، لكنني لا أعرف عدد البالغين الذين يمكنهم أن يستمروا في تقليد طفل صغير لهذه المدة الطويلة. وحتى لو كان هذا هو الحال، كان من اللطيف بطريقة ما تخيل شخص ما يتظاهر بشكل يائس بأنه طفل رضيع.
هذه المرة تلقيت سلسلة من الصيحات من بعض الطلاب المراقبين. ربما كانوا أعضاء في كنيسة ميلس أو شيء من هذا القبيل.
نعم. بطريقة أو بأخرى، لوسي بالتأكيد لطيفة. بإمكاني الجلوس بجوار مهدها طوال اليوم دون أن أشعر بالملل من مشاهدتها. في النهاية، لم أعد أهتم إذا كانت تناسخًا لشخص ما.
“رأيتها في الكنيسة يومًا ما، فبدأنا نتحدث قليلاً. هذا كل شيء. أوه وعلى هذا النحو، لا يجب أن تسمح لفتاة في سنها بالتجول في المدينة بحرية. هذه المنطقة آمنة بما يكفي، لكنني سمعت عن خاطفين يتربصون في الأزقة.”
سأعتني بها جيدًا على أي حال. بول فعل نفس الشيء من أجلي.
هذا الإعلان القوي نال تصفيقًا من بعض المتفرجين العشوائيين. احمر وجه سيلفي وتلوّت داخل ذراعي.
“ابنتنا لطيفة كما هي دائمًا، أليس كذلك؟”
حسنًا، لقد المغفرة لي. ربما يعتبر هذا اعترافًا بدلاً من محادثة. ومع ذلك، كان الرجل يقدم نقاطًا جيدة. كنت أشعر بالأسف بالفعل على كيف تعاملت مع نورن. يجب أن أكون أكثر لطفًا معها من الآن فصاعدًا.
“بالفعل. لماذا هي لطيفة بهذا الشكل؟”
لم تكن محادثة كبيرة، لكننا كنا نستمتع بوجود بعضنا البعض. ليس بشكل واضح جدًا بالطبع. كنا في الأماكن العامة.
“ربما تشبه والدتها.”
“أوه، هذا يذكرني. يجب أن تناديني الأستاذة روكسي عندما نكون في الحرم الجامعي.”
مررت ذراعي فوق كتفي سيلفي من الخلف وعانقتها بلطف. أنزلت رأسي كأنني سأقبل مؤخرة رأسها…لكنني واصلت النزول ودفنت وجهي في شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، الاهتمام العام يزداد كثيرًا بالنسبة لسيلفي. صار وجهها أحمر كالطماطم.
كانت رائحتها خفيفة كالحليب. كانت مثل عطر طبيعي.
كانت تنظر إليّ بعينين مملوءتين بالتوقع.
“ها ها…شكرًا رودي.”
“نحن سنتخرج هذا العام، كما تعلم. أعتقد أننا يجب أن نجد شريكًا لأنفسنا أيضًا.”
أثناء فرك وجهها بيدي، ابتسمت سيلفي بخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، الاهتمام العام يزداد كثيرًا بالنسبة لسيلفي. صار وجهها أحمر كالطماطم.
ثم رأت روكسي تقف خلفي.
“ماذا يا روديوس؟”
“أمم…مرحبًا يا روكسي. كيف كان رودي الليلة الماضية؟”
عندما تحدثت إليه، قفز على الفور إلى وضع المحاضرة.
اهتزت روكسي مفاجأة. “أمم…أوه. حسنًا، كان متيقظًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يكون من السهل مواكبة ذلك، لكنني أعلم أنك تستطيعين ذلك!”
“حقًا؟ أعرف أنه يمكن أن يكون قاسيًا في بعض الأحيان. ألم يخيفك أو شيء من هذا القبيل؟”
لم يكن أي منهم يبدو معقولاً بشكل خاص، لذا كان علي أن أفترض أنهم سيختفون قريبًا.
“لا، ليس حقًا. كانت هذه المرة الثانية بعد كل شيء وكان لطيفًا مع…آه عذرًا. ربما لا ينبغي لي أن أقول هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مجرد أدب.”
“ليس لديك ما تعتذرين عنه.”
“لا أعتقد أن لدي وقت فراغ؛ آسف.”
“…حقًا؟”
“لا أعتقد أن لدي وقت فراغ؛ آسف.”
“لا.”
أثناء فرك ظهرها بعطف، أخذت نفسًا عميقًا واستعدت للتعبير عن مشاعري. كان من الأفضل أن أوضح الأمور هنا والآن مع وجود شهود كثيرين.
لا يزال الاثنان يشعران ببعض الحرج مع بعضهما البعض، لكن على الأقل لم يكن هناك عداء بينهما. يمكن للمرء أن يرى أنهما تحاولان أن تكونا محترمتين ومراعيتين. هذا أخبرني أنهما تريدان أن تجعل هذه العلاقة ممكنة.
على أي حال. استقريت للاستمتاع ببعض الوقت الأسري الممتع مع أختي. غسلنا بعضنا البعض بينما كانت آيشا تخبرني عن أحداث اليوم.
علاقة ثلاثية مثل هذه لم تكن بسيطة مثل علاقة عادية.
الفصل الثاني: السنة الثالثة انه اليوم الأول من سنتي الثالثة في الجامعة. عندما استيقظت ونزلت إلى غرفة المعيشة وجدت سيلفي هناك بالفعل تُرضع لوسي.
من المحتمل أن يتطلب ذلك جهدًا من جميع الأطراف. بشكل خاص، سنعتمد كثيرًا على سيلفي.
كان غريبًا أنه كان يصرّ على ذلك اليوم. كان لدي شعور أن إليناليز قد ملأت له القصة. بمعرفتها، ربما أثرت عليه قليلاً أيضًا. كنت أستطيع أن أراها تقول شيئًا مثل “أعلم أنك متحمس بشأن إيمانك يا كليف، لكن إذا غفرت له زلاته، ستظهر للجميع مدى تسامحك ولطفك!”
انفتاحها هو الشيء الوحيد الذي جعل هذه العلاقة ممكنة.
ماذا لو كان الرقم اثنين في تلك القائمة؟ رجل يدعى أورستد؟
“الإفطار الإفطار وقت تناول الإفطار…”
“أمم لا بأس! لم نكن نعني ذلك بهذه الطريقة، كما تعلمين؟”
في هذه اللحظة دخلت آيشا غرفة المعيشة وهي تغني لنفسها.
“أحبك يا سيلفي!”
كانت أغنية سيئة بصراحة. ربما ألفتها في الحال. أعتقد أن حتى العباقرة لديهم نقاط ضعفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيا كان السبب، هي تتفتح لتصبح جمالًا على طريقة هوليوود. يمكنها الجلوس بهدوء على الأريكة دون فعل شيء خاص ومع ذلك يشعر المرء وكأنها تتخذ وضعًا للوحة.
“صباح الخير يا روديوس! صباح الخير الآنسة سيلفي والآنسة روكسي! إفطار اليوم هو نفس الإفطار المعتاد!”
كانت أغنية سيئة بصراحة. ربما ألفتها في الحال. أعتقد أن حتى العباقرة لديهم نقاط ضعفهم.
كانت تحمل خبزًا أبيض وحساءًا أخضر ولبنًا دافئًا. في هذه المنطقة، كان من التقليدي أن تشرب الأمهات الجدد الكثير من ذلك. من المفترض أنه يساعدهن على الرضاعة الطبيعية.
“بالطبع فعلت. كانت خائفة من أنك قد تطردها من منزلك إذا أصرت على موقفها.”
“هذا لن ينفع يا آيشا. أخبري الجميع بما تقدمينه.”
لم أكن آخذ الكثير من الحمامات بمفردي هذه الأيام. في مرحلة ما، بدأنا في استخدامه اثنين في كل مرة.
دخلت ليليا الغرفة خلف ابنتها. يبدو أنها كانت في المطبخ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صباح الخير أمي.”
“لدينا حساء البطاطس والفاصوليا البيضاء مع خبز أبيض وحليب مغذي للغاية!” قالت آيشا بامتثال.
“لقد قلت لك أن تغطي نفسك بمنشفة عندما تأتي إلى الحمام يا آيشا.”
بالطبع نحن نعلم ذلك بالفعل لأن هذا ما كنا نأكله كل صباح. لكن أعتقد أن هناك بعض القيمة في الحفاظ على الشكليات الصغيرة.
“آه، الفتاة المسكينة!”
“جيد جدًا” قالت ليليا وهي تهز رأسها بإعجاب.
كانت آيشا قد أدرجت ذلك في قائمتها من الخيارات، لكن لم يكن جاهزًا ينتظرني أو أي شيء من هذا القبيل. كانوا لا يزالون يعملون على إعداد العشاء أيضًا.
“الرجاء الانتظار لحظة واحدة جميعا.”
هذه الفتاة عبقرية، لذلك أشعر بالتفاؤل بأنني سأحصل على مخزون خاص بي من الأرز قريبًا. أتطلع إلى ذلك حقًا.
ثم اتجهت إلى الطابق الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه حقًا؟ أنتِ التي طلبت مني الطمأنة.”
“شكرًا على صبركم.” بعد لحظات عادت ومعها زينيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتاحها هو الشيء الوحيد الذي جعل هذه العلاقة ممكنة.
دخلت أمي غرفة المعيشة وتوقفت لتحدق في وجهي ثم اتجهت بصمت إلى مكانها المعتاد على الطاولة.
“من أين لك الجرأة لتتركنا ثم تتزوج زوجة ثانية؟ هذا غير عادل تمامًا.”
“…صباح الخير أمي.”
في هذه اللحظة تدخلت بورسينا في المحادثة. “سمعنا عما حدث من زانوبا. لقد قاتلت هايدرا محصنة ضد السحر، أليس كذلك؟ كان يقول إنه كان يجب أن يكون هناك. فهو يعتقد أنه كان يمكن أن يحميك من الإصابة.”
لقد مرت شهور حتى الان لكن ذكريات زينيث لم تعد إليها. ومع ذلك، كانت تتغير بطرق صغيرة ولكن ملحوظة. كانت تتصرف بشكل مختلف عندما تكون نورن حولها.
بالطبع كان هذا كافيًا أكثر لتحفيزي. التقطتها بأسلوب الأميرات وحملتها إلى السرير.
كانت تداعب رأس ابنتها أو تحاول إطعامها من طبقها الخاص – تلك الأشياء. كما لو أنها تعتقد أن الفتاة تبلغ من العمر سنتين أو ثلاث سنوات فقط.
ربما سمع القصة كلها من إلينياليز بعد كل شيء.
بدت نورن مضطربة في بعض الأحيان بسبب هذا لكنها قبلت انتباه زينيث. لا أعرف بالضبط ما كانت تفكر فيه. كان علي أن أفترض أن لديها مشاعر مختلطة حول ذلك.
-+-
لا تزال في السن الذي يكون من الطبيعي للفتاة أن تكون متعلقة بأمها…أو تستعد للتمرد عليها. على أي حال، إنها فترة في حياتك مهمة لعلاقتك بوالديك جدًا.
لكن لا يزال من اللطيف أن تكون لديك أخت صغيرة.
ومع ذلك، فهمت نورن حالة زينيث وكانت بوضوح تحاول أن تضع مشاعر أمها قبل مشاعرها. لم أكن لأتوقع هذا النوع من النضج منها قبل بضع سنوات، لكن أعتقد أن الناس يتغيرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتاحها هو الشيء الوحيد الذي جعل هذه العلاقة ممكنة.
“…”
“من أين لك الجرأة لتتركنا ثم تتزوج زوجة ثانية؟ هذا غير عادل تمامًا.”
كان من الصعب معرفة ما يعنيه أي من ذلك حقًا من جانب زينيث. هل كانت تشعر فقط بارتباط بابنتها على مستوى غريزي؟ أم أنها تبدأ في استعادة أجزاء من ذاكرتها ببطء؟
ربما ذلك بسبب ترك شعرها يطول؟ أو هالة الأم الجديدة؟ أو فقط لأنها كبرت قليلاً؟
في الوقت الحالي، يبدو من الأفضل فقط الانتظار ورؤية ما سيحدث.
“لقد قلت لك أن تغطي نفسك بمنشفة عندما تأتي إلى الحمام يا آيشا.”
“حسنًا، لنأكل.”
-+-
تناولنا جميعًا الإفطار معًا. كانت سيلفي تجلس على يميني وروكسي على يساري. على الجانب الآخر من الطاولة تجلس آيشا وليليا وزينيث بهذا الترتيب. من المفترض أن تكون نورن جالسة بجانب والدتها لكنها لم تكن هنا اليوم.
حسنًا إذن. أعتقد أنني سأرقص على أوتارك يا إليناليز…
لم أتذكر أن أحدًا قد نظم هذا الترتيب، لكننا وصلنا إليه بطريقة ما.
“خصمك كان لابد انه انسحب من العار، أليس كذلك؟ عمل رائع!”
“أنا متأكد أنك تتذكرين، لكنني سأعود إلى الجامعة بدءًا من اليوم. اعتني بلوسي من أجلي حسنًا؟”
“في الواقع، كليف—”
“بالطبع يا آنسة سيلفيت. اتركي كل شيء لنا.”
لقد مرت شهور حتى الان لكن ذكريات زينيث لم تعد إليها. ومع ذلك، كانت تتغير بطرق صغيرة ولكن ملحوظة. كانت تتصرف بشكل مختلف عندما تكون نورن حولها.
سيلفي وأنا كنا سنعود إلى دروسنا كطلاب بدءًا من اليوم.
“نحن في المنزل.”
ليليا وآيشا ستعتنيان بطفلنا بينما نحن بعيدان عن المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امرأة تدعى سوزان تعيش في الحي – مغامرة سابقة وأم لطفلين. معرفة قديمة لي لكن لا داعي للخوض في ذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي خرجنا فيه من الحمام، كانت روكسي قد عادت إلى المنزل، لذلك انتقلنا مباشرة إلى العشاء.
لوسي لا تزال طفلة رضيعة. لا تستطع البقاء على قيد الحياة بدون الوصول إلى ثديي أمها.
تغير شيء واحد في روتيني، وهو كيفية استخدامي لوقتي بعد انتهاء الحصص الدراسية. في السابق، كنت أساعد نورن في دراستها، ولكن الآن أصبحت أدربها على استخدام السيف بدلاً من ذلك.
انتظر. هل هذا يعني أنني رضيع أيضًا؟ همم.
“آه، صحيح. أنت لا تنتمي إلى كنيسة ميلس لذلك أعتقد أن ذلك ليس ضروريًا. ومع ذلك، يكاد يكون الأمر كما لو أنك كنت تتجنبني. أنا متأكد أنك مشغول بطفلك، لكن ألم يكن بإمكانك أن تجد الوقت لتتوقف عند مختبري مرة واحدة على الأقل؟”
بغض النظر عن ذلك، كنا قد قررنا توظيف مرضعة.
ربما كانت تخفي طبيعتها الحقيقية بالطبع، لكنني لا أعرف عدد البالغين الذين يمكنهم أن يستمروا في تقليد طفل صغير لهذه المدة الطويلة. وحتى لو كان هذا هو الحال، كان من اللطيف بطريقة ما تخيل شخص ما يتظاهر بشكل يائس بأنه طفل رضيع.
امرأة تدعى سوزان تعيش في الحي – مغامرة سابقة وأم لطفلين. معرفة قديمة لي لكن لا داعي للخوض في ذلك الآن.
لم أتذكر أن أحدًا قد نظم هذا الترتيب، لكننا وصلنا إليه بطريقة ما.
(الي كانت مع سارا قبل ارك الاكادمية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مررت ذراعي فوق كتفي سيلفي من الخلف وعانقتها بلطف. أنزلت رأسي كأنني سأقبل مؤخرة رأسها…لكنني واصلت النزول ودفنت وجهي في شعرها.
“شكرًا على الطعام.”
“نعم يا روديوس؟” قالت روكسي وهي تنظر إليّ بابتسامة هادئة ومهنية.
الوقت قد حان لبدء سنتي الثالثة في الجامعة.
“أمم لا بأس! لم نكن نعني ذلك بهذه الطريقة، كما تعلمين؟”
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي تردد آخر، عانقت روكسي بذراعي اليسرى مع الحفاظ على سيلفي مضغوطة بجانبي بيدي اليمنى.
“يو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، الاهتمام العام يزداد كثيرًا بالنسبة لسيلفي. صار وجهها أحمر كالطماطم.
“صباح الخير يا رئيس!”
لقد مرت شهور حتى الان لكن ذكريات زينيث لم تعد إليها. ومع ذلك، كانت تتغير بطرق صغيرة ولكن ملحوظة. كانت تتصرف بشكل مختلف عندما تكون نورن حولها.
“سعداء برؤيتك تعود للعمل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مياو؟! ماذا سيحدث لك يا أستاذ سامسون؟!”
بمجرد أن وطأنا الحرم الجامعي، بدأ الطلاب الذين لا أعرفهم يأتون لتحيتنا. كانوا من النوع الخشن، لكنهم جميعًا كانوا محترمين بشكل غريب.
“ابنتنا لطيفة كما هي دائمًا، أليس كذلك؟”
ربما أنني أبثّ هالة من القوة والمكانة هذه الأيام. أعتقد أن السبب هو أنني أصبحت أبًا ورب أسرة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو رئيسنا، كما تعلم، مياو! يطير إلى قارة الشياطين ليقاتل واحدة من القوى العظمى السبعة ويضحي بيده للفوز!”
“مرحبًا يا رئيس!”
“حظًا سعيدًا لكما” قالت سيلفي بابتسامة لطيفة.
بينما كنت أتأمل في كل هذا، ظهر أمامنا أخطر الطلاب.
“أيضًا، اتخاذ شركاء جدد يجعل الأمور أكثر تعقيدًا. النساء لسن أشياء يمكن جمعها، كما تعلم.”
“صباح الخير يا رئيس!”
كانا بالطبع لينيا وبورسين. هما في سنتيهما الأخيرتين كطلاب، لكن لم يتغيرا كثيرًا.
“أوه صباح الخير يا فيتز والآنسة روكسي.”
“بالمناسبة روديوس…” نظر كليف بعيدا عن كتابه إلي. “هل هناك سبب لعدم توقفك لتقول لي مرحبًا مثل الجميع؟”
كانا بالطبع لينيا وبورسين. هما في سنتيهما الأخيرتين كطلاب، لكن لم يتغيرا كثيرًا.
كان من الطبيعي أن تكون لينيا وبورسين متفاجئتين بهذا.
لينيا ما زالت تتبختر بغطرسة، وبورسينا تمضغ شيئًا يشبه اللحم حتى وهي تتحدث إلينيا.
عمر لوسي لا يزال بضعة أشهر فثط، لكنها بدت قوية وصحية حتى الآن. كانت سيلفي في حالة جيدة أيضًا. الفرق الوحيد هو أنني شعرت بأنها أصبحت أكثر أنوثة بطريقة ما.
“ألست محظوظًا يا رئيس؟ تتبختر إلى المدرسة مع فتاة على كل جانب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها رائع! يجب أن أحاول الشكوى أكثر…”
“من أين لك الجرأة لتتركنا ثم تتزوج زوجة ثانية؟ هذا غير عادل تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك سبب لعدم رغبتك في رؤيتي ربما؟ إذا كان الأمر كذلك، أرغب في سماعه منك شخصيًا إذا لم تمانع.”
“نحن سنتخرج هذا العام، كما تعلم. أعتقد أننا يجب أن نجد شريكًا لأنفسنا أيضًا.”
“رودي، توقف! هذا ليس المكان أو الوقت المناسب!”
“نعم، كل شيء يتوقف على هذا. يجب أن نحصل على رجل قبل أن نعود إلى ديارنا!”
بمعنى آخر، “أنتِ” كان الخيار الوحيد المتاح حقًا.
بدتا مستثيرتين حقًا. كان يبدو أنهما يحسدونني – ليس على زوجاتي بل عليّ.
“خصمك كان لابد انه انسحب من العار، أليس كذلك؟ عمل رائع!”
في أعماقهما، أرادتا بوضوح قيادة “مجموعة” خاصة بهما. كانت هذه هي العقلية الديسيبتكون مرة أخرى.
في الداخل، وضعت مذبحًا صغيرًا.
“حظًا سعيدًا لكما” قالت سيلفي بابتسامة لطيفة.
بمعنى آخر، “أنتِ” كان الخيار الوحيد المتاح حقًا.
كانت استجابة مازحة من امرأة لديها بعض الثقة في موقعها الخاص. كنت مفاجأ قليلاً بصراحة.
“شكرًا لك، كليف.”
ثم مرة أخرى، كانت سيلفي تعرف هاتين الاثنتين لفترة أطول مني. أعتقد أنه كان من الطبيعي أن تكون مرتاحة في التعامل معهما.
صرخت: “أنتِ!” وبدأت أدغدغ تحت إبطيها بلا رحمة حتى فرت ضاحكة وتلقت ضربة على رأسها من ليليا.
من ناحية أخرى، بدا أن روكسي قد أخذت كلامهما على محمل الجد. قامت بإمالة رأسها لهما بتعبير اعتذاري. “آسفة بشأن هذا. أعتقد أنني أخذت مكانكما.”
سأعتني بها جيدًا على أي حال. بول فعل نفس الشيء من أجلي.
“ميا؟!”
“ها؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للفترة التالية من الزمن، استمرت حياتي على نفس النهج المألوف. كنت أزور زانوبا وكليف بانتظام، وأساعد ناناهوشي في أبحاثها، وأستغل وقتي الفراغ للعمل على كتابي أو دراسة الأحجار التي تمتص السحر والتي أحضرتها من رحلتي الأخيرة. كما هو الحال دائمًا، كان لدي الكثير لأشغل وقتي. كنت أشعر بالحنين إلى الأيام التي كنت أستطيع فيها تخصيص يوم كامل لمهمة واحدة أو ربما اثنتين.
كان من الطبيعي أن تكون لينيا وبورسين متفاجئتين بهذا.
“مرحبًا بك في المنزل يا روديوس! هل تود تناول العشاء؟ أم حمام؟ أم ربما…أنا؟!”
“أمم لا بأس! لم نكن نعني ذلك بهذه الطريقة، كما تعلمين؟”
لقد مرت شهور حتى الان لكن ذكريات زينيث لم تعد إليها. ومع ذلك، كانت تتغير بطرق صغيرة ولكن ملحوظة. كانت تتصرف بشكل مختلف عندما تكون نورن حولها.
“نعم، نحن فقط غاضبون من نقص جاذبيتنا الجنسية. نحن لا نهينك يا آنسة روكسي!”
بينما كنت أتأمل في كل هذا، ظهر أمامنا أخطر الطلاب.
فجأة بدأتا تعتذران لروكسي بشكل هستيري. كانت تستحق هذا الاحترام بالطبع، لكن كان لا يزال الأمر غريبًا كيف كانتا يائستين.
“لوسي مليئة بالطاقة مرة أخرى اليوم” قالت بابتسامة لي.
كنت قد توقعت نوعًا ما أن تقول هاتين الاثنتين شيئًا مثل “نحن أكثر إثارة من تلك القزمة الصغيرة ميو!” أو “هل تزوجت من شيطان؟!” بصراحة. ليس أنني كنت سأتحمل عدم الاحترام هذا.
حسنًا إذن. أعتقد أنني سأرقص على أوتارك يا إليناليز…
بعد انتهاء اعتذاراتهما، بدأت الاثنتان في ربت أكتاف سيلفي بتعاطف.
“أنا متأكد أنك تتذكرين، لكنني سأعود إلى الجامعة بدءًا من اليوم. اعتني بلوسي من أجلي حسنًا؟”
“يجب أن يكون هذا صعبًا عليك أيضًا، أليس كذلك؟ اصمدي يا فيتز!”
“…هذا ليس ضروريًا حقًا. أنا بخير.”
“لن يكون من السهل مواكبة ذلك، لكنني أعلم أنك تستطيعين ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتوقع ذلك. كانت تصلي في الكنيسة كل يوم تقريبًا من أجل عودتك سالماً وعودة والدك. عادةً، يجب أن تكون عودتك إلى المنزل مناسبة سعيدة لها.”
فتحت سيلفي عينيها وهي تبدو مشوشة قليلاً. “ها؟”
من المحتمل أن يتطلب ذلك جهدًا من جميع الأطراف. بشكل خاص، سنعتمد كثيرًا على سيلفي.
“من الأفضل أن تحصلي على الثانية في أقرب وقت ممكن.”
في الوقت الحالي، لن أتعمق كثيرًا في أي من ذلك. بمجرد أن أنتهي من الحصص الدراسية، كنت أجد كل من سيلفي وروكسي ونعود إلى المنزل معًا.
“نعم. يجب أن تحافظي على هذا التقدم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيقوناتي المقدسة موضوعة هناك.
“ماذا…؟”
“آه…”
توقفت سيلفي لحظة للتفكير، ثم تمتمت “أوه” بتعبير محرج قليلاً. “أمم…رودي لا يزال يظهر لي الكثير من الحب كما تعلمين؟”
“هذا لن ينفع يا آيشا. أخبري الجميع بما تقدمينه.”
تفاعلت لينيا وبورسين مع هذا بالتنهد بصوت عالٍ بتعاطف مبالغ فيه.
“ربما تشبه والدتها.”
“آه، الفتاة المسكينة!”
كان غريبًا أنه كان يصرّ على ذلك اليوم. كان لدي شعور أن إليناليز قد ملأت له القصة. بمعرفتها، ربما أثرت عليه قليلاً أيضًا. كنت أستطيع أن أراها تقول شيئًا مثل “أعلم أنك متحمس بشأن إيمانك يا كليف، لكن إذا غفرت له زلاته، ستظهر للجميع مدى تسامحك ولطفك!”
“أنا أبكي هنا! هيا يا فيتز! شخص هادئ مثلك من الواضح أنه سيختفي في الخلفية عندما يحصل الرئيس على الثالثة والرابعة، أليس كذلك؟ هذا محزن جدًا!”
“…”
اسمعوا هؤلاء الأوغاد يتحدثون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، بدا أن روكسي قد أخذت كلامهما على محمل الجد. قامت بإمالة رأسها لهما بتعبير اعتذاري. “آسفة بشأن هذا. أعتقد أنني أخذت مكانكما.”
لم أكن أخطط لإضافة المزيد من الزوجات إلى عائلتي. وحتى لو فعلت، لن أهمل سيلفي لأي سبب كان. لقد ضحت بجسدها لمساعدتي، ولن أنسى ذلك أبدًا.
تفاعلت لينيا وبورسين مع هذا بالتنهد بصوت عالٍ بتعاطف مبالغ فيه.
ليس أنني قد أديت لها جيدًا حتى الآن مع موضوع روكسي وكل ذلك.
“سعدت بلقائكم” قالت روكسي، تتقدم بخطوة وتنحني برأسها قليلاً. “أنا روكسي م. جرايرت.”
“ها؟ هذا ليس صحيحًا! أمم… أليس كذلك، رودي؟”
“سأعود إلى وطني العام المقبل. لم يعد لدي قريب يجب علي العناية به في هذا الصف بعد الآن.”
لم أتمكن من رؤية تعبير سيلفي تحت نظاراتها الشمسية، لكن صوتها كان مليئًا بالقلق. كان علي أن أتقدم وأعطيها بعض الطمأنينة.
كانت آيشا قد أدرجت ذلك في قائمتها من الخيارات، لكن لم يكن جاهزًا ينتظرني أو أي شيء من هذا القبيل. كانوا لا يزالون يعملون على إعداد العشاء أيضًا.
“بالطبع ليس كذلك!”
ربما ذلك بسبب ترك شعرها يطول؟ أو هالة الأم الجديدة؟ أو فقط لأنها كبرت قليلاً؟
انحنيت واحتضنتها بقوة.
اليوم كان لدينا حساء السمك الطازج، خبز، فاصوليا وبطاطس. نفس الشيء تقريبًا.
أثناء فرك ظهرها بعطف، أخذت نفسًا عميقًا واستعدت للتعبير عن مشاعري. كان من الأفضل أن أوضح الأمور هنا والآن مع وجود شهود كثيرين.
“نعم، كل شيء يتوقف على هذا. يجب أن نحصل على رجل قبل أن نعود إلى ديارنا!”
“أحبك يا سيلفي!”
لقد أصبحت أقوى قليلاً على مدار السنوات. لكن عندما يكون الأمر مهمًا حقًا، لا أزال ضعيفاً بشكل مؤلم. لم أكن أريد أن يحصل الناس على رأي مبالغ فيه عني.
هذا الإعلان القوي نال تصفيقًا من بعض المتفرجين العشوائيين. احمر وجه سيلفي وتلوّت داخل ذراعي.
“ها؟ فهمت! آسفة!”
“رودي، توقف! هذا ليس المكان أو الوقت المناسب!”
بالطبع كان هذا كافيًا أكثر لتحفيزي. التقطتها بأسلوب الأميرات وحملتها إلى السرير.
“أوه حقًا؟ أنتِ التي طلبت مني الطمأنة.”
“حسنًا، إذا كنت تريد القيام بلفتة كبيرة، فعليك فعل الشيء نفسه لروكسي أيضًا!”
في الوقت الحالي، لن أتعمق كثيرًا في أي من ذلك. بمجرد أن أنتهي من الحصص الدراسية، كنت أجد كل من سيلفي وروكسي ونعود إلى المنزل معًا.
موافقة عادلة. نظرت إلى روكسي.
لكن عندما كنت أجذب انتباهها، كانت نفس سيلفي التي أعرفها وأحبها – متلهفة للاهتمام والمودة. ذلك دائمًا يطمئنني.
“…هذا ليس ضروريًا حقًا. أنا بخير.”
كانت تنظر إليّ بعينين مملوءتين بالتوقع.
كانت تداعب رأس ابنتها أو تحاول إطعامها من طبقها الخاص – تلك الأشياء. كما لو أنها تعتقد أن الفتاة تبلغ من العمر سنتين أو ثلاث سنوات فقط.
دون أي تردد آخر، عانقت روكسي بذراعي اليسرى مع الحفاظ على سيلفي مضغوطة بجانبي بيدي اليمنى.
“حظًا سعيدًا لكما” قالت سيلفي بابتسامة لطيفة.
آه، يا لها من نعمة. لدي زوجة على كلا الجانبين الآن.
“لا أعتقد أن لدي وقت فراغ؛ آسف.”
“أحبكما كلاكما!”
ربما أنني أبثّ هالة من القوة والمكانة هذه الأيام. أعتقد أن السبب هو أنني أصبحت أبًا ورب أسرة الآن.
هذه المرة تلقيت سلسلة من الصيحات من بعض الطلاب المراقبين. ربما كانوا أعضاء في كنيسة ميلس أو شيء من هذا القبيل.
“لا يمكن للبشر أن يفهموا كم يؤلم ذلك بشكل مفرط، مياو. إنه غير مسموح به أن تسحب ذيل سيدة!”
مهما يكن! قوانينكم لا تنطبق علي! أنا القانون!
آه، إنه صعب أن تكون رجلاً في بعض الأحيان…
على أي حال، الاهتمام العام يزداد كثيرًا بالنسبة لسيلفي. صار وجهها أحمر كالطماطم.
“شكرًا على الطعام.”
“يا له من هراء! سأتوجه للقاء الأميرة أرييل الآن، حسنًا؟”
“أمم…أرى. أفترض أنني كنت معها في ذلك المساء، نعم. حسنًا، لا بأس إذن. أعذرني.”
“بالتأكيد. أراكِ وقت الغداء يا سيلفي.”
إذا حصلت على محادثة مع فتى صغير في مرحلة المراهقة، فإن الفتى المسكين ربما قد يحصل على فكرة خاطئة في غضون دقائق.
“إنه فيتز عندما نكون في الجامعة، تذكّر؟!”
أحيانًا كنت أتردد حتى في التحدث إليها من شدة الدهشة.
أوه صحيح. لقد انزلق ذلك عن ذهني تمامًا.
في الوقت الحالي، يبدو من الأفضل فقط الانتظار ورؤية ما سيحدث.
لم أحضر الدروس هنا منذ ما يقرب من عام، لذلك أعتقد أنني نسيت. بصراحة، لم أشعر أن هناك نقطة كبيرة في استمرارها في التظاهر. كانت جميلة جدًا في هذه الأيام لتكون مقنعة كولد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها رائع! يجب أن أحاول الشكوى أكثر…”
حسنًا مهما يكن. كانت لطيفة على أي حال وكان قرارها كيف تريد أن تقدم نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي دخلت فيها الباب، قفزت آيشا ولفت ذراعيها حولي.
“أعتقد أنني سأتوجه إلى مكاتب الهيئة التدريسية بنفسي إذن” قالت روكسي بعد أن شاهدنا سيلفي تبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هناك جزء من هذه القصة جديد بالنسبة لي وكنت مدينًا له ببعض الامتنان.
“صحيح. حظًا سعيدًا في يومك الأول يا روكسي.”
“همم…”
“أوه، هذا يذكرني. يجب أن تناديني الأستاذة روكسي عندما نكون في الحرم الجامعي.”
في الوقت الحالي، يبدو من الأفضل فقط الانتظار ورؤية ما سيحدث.
همم. صحيح، علينيا أن نفصل حياتنا الشخصية والمهنية.
عندما تحدثت إليه، قفز على الفور إلى وضع المحاضرة.
موافق بالطبع. لكن الأهم من ذلك…كانت روكسي أستاذة اليوم أليس كذلك؟ كان ذلك نوعًا ما…مثير. وجدت نفسي أفكر في الليلة الماضية.
“بالمناسبة روديوس…” نظر كليف بعيدا عن كتابه إلي. “هل هناك سبب لعدم توقفك لتقول لي مرحبًا مثل الجميع؟”
أتساءل كم سيستمرون في السماح لي باستعارة مفاتيح مستودع معدات التربية البدنية…
في هذا الجانب على الأقل، كنت أبدأ في تمني أن تتعلم آيشا من أختها.
في هذه اللحظة تذكرت فجأة شيئًا يبدو مهمًا. “أمم أستاذة روكسي؟”
“صباح الخير يا رئيس!”
“نعم يا روديوس؟” قالت روكسي وهي تنظر إليّ بابتسامة هادئة ومهنية.
“هذا هو اليوم الأول من الفصل الدراسي الجديد، أليس كذلك؟ ألا يوكد اجتماع مبكر لأعضاء الهيئة التدريسية؟”
دخلت ليليا الغرفة خلف ابنتها. يبدو أنها كانت في المطبخ أيضًا.
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في إحدى الأمسيات، وجدت نفسي عائدًا مع سيلفي فقط. كنا نمسك الأيدي أثناء سيرنا ونتحدث عن الأحداث الأخيرة في جامعة السحر. كان المجلس الطلابي يستعد لاستقبال عضو جديد أو اثنين في هذا الفصل الدراسي.
همم. كل اللون تلاشى من وجهها. ربما لم يكن ذلك علامة جيدة.
“صحيح…أمم كليف؟”
“آسفة، لكن يجب أن أذهب! الآن! اعذرني!”
الفصل الثاني: السنة الثالثة انه اليوم الأول من سنتي الثالثة في الجامعة. عندما استيقظت ونزلت إلى غرفة المعيشة وجدت سيلفي هناك بالفعل تُرضع لوسي.
في غضون ثوانٍ، اندفعت نحو مكاتب الهيئة التدريسية واختفت في الحشد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يكون من السهل مواكبة ذلك، لكنني أعلم أنك تستطيعين ذلك!”
أعتقد أننا لم نفكر في توقيتنا. بالطبع، عضو الهيئة التدريسية لن يكون على نفس الجدول الزمني كطالب عادي.
“…”
“حسنًا إذن. لنذهب أيضًا يا رفاق.”
فجأة بدأتا تعتذران لروكسي بشكل هستيري. كانت تستحق هذا الاحترام بالطبع، لكن كان لا يزال الأمر غريبًا كيف كانتا يائستين.
“مياو!”
أحيانًا كنت أتردد حتى في التحدث إليها من شدة الدهشة.
“نحن معك يا رئيس.”
اتجهت إلى الفصل الخاص برفقة أتباعي المخلصين. لدينا فصل إلزامي اليوم.
“لماذا فعلت ذلك؟! لا تسحب ذيل سيدة!”
كلا زوجتاي مشغولتان لهذا اليوم، لكن بطريقة ما لا أزال أملك فتاتين لطيفتين بجانبي. ربما حلا أيام شعبيتي أخيرًا.
تحب التسلل بين ساقي وتطالبني بغسل ظهرها أو شطف رأسها، وكان ذلك دائمًا لطيفًا جدًا. من الجيد أنها أختي – وكانت مجرد طفلة نحيفة – وإلا ربما انتهى بي الأمر بزوجة أخرى.
ليس أنني كنت سأضع يدي على لينيا أو بورسينا أو أي شيء من هذا القبيل.
“أمم لا بأس! لم نكن نعني ذلك بهذه الطريقة، كما تعلمين؟”
آه، إنه صعب أن تكون رجلاً في بعض الأحيان…
—
“أوه نعم، هذا يذكرني. هناك شائعة تدور حولك يا رئيس.”
“يا له من هراء! سأتوجه للقاء الأميرة أرييل الآن، حسنًا؟”
التفتت لينيا لمواجهتي وأذناها تنتصبان. كنت أرى الفضول يلمع في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدتا مستثيرتين حقًا. كان يبدو أنهما يحسدونني – ليس على زوجاتي بل عليّ.
“حقًا؟”
حسنًا، لا بأس. لحسن الحظ، كانت آيشا دائمًا تنظف الحمام لنا خلال النهار، لذلك كل ما كان عليّ فعله هو تشغيل الماء.
“نعم. يقولون أنك قاتلت في معركة ملحمية للغاية، لدرجة أنك فقدت يدك اليسرى.”
“آه…”
“باركت زواجك من سيلفي لأنك وعدتني بأنك ستحبها وحدها. هل تذكر ذلك؟”
تذكرت أنني لم أخبر هاتين الاثنتين سوى أنني عدت من رحلتي وأن روكسي ستدرس في الجامعة. كان زانوبا هو الصديق الوحيد الذي دخلت في التفاصيل معه في هذه المرحلة. هل نشر الخبر إذن؟ أو ربما كليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم. بطريقة أو بأخرى، لوسي بالتأكيد لطيفة. بإمكاني الجلوس بجوار مهدها طوال اليوم دون أن أشعر بالملل من مشاهدتها. في النهاية، لم أعد أهتم إذا كانت تناسخًا لشخص ما.
ربما سمع القصة كلها من إلينياليز بعد كل شيء.
الفصل الثاني: السنة الثالثة انه اليوم الأول من سنتي الثالثة في الجامعة. عندما استيقظت ونزلت إلى غرفة المعيشة وجدت سيلفي هناك بالفعل تُرضع لوسي.
“هذا هو رئيسنا، كما تعلم، مياو! يطير إلى قارة الشياطين ليقاتل واحدة من القوى العظمى السبعة ويضحي بيده للفوز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هناك جزء من هذه القصة جديد بالنسبة لي وكنت مدينًا له ببعض الامتنان.
“ماذا؟! من أين جاء شيء القوى العظمى السبعة؟!”
لقد أصبحت أقوى قليلاً على مدار السنوات. لكن عندما يكون الأمر مهمًا حقًا، لا أزال ضعيفاً بشكل مؤلم. لم أكن أريد أن يحصل الناس على رأي مبالغ فيه عني.
“خصمك كان لابد انه انسحب من العار، أليس كذلك؟ عمل رائع!”
لم أتمكن من رؤية تعبير سيلفي تحت نظاراتها الشمسية، لكن صوتها كان مليئًا بالقلق. كان علي أن أتقدم وأعطيها بعض الطمأنينة.
“مهلا. مهلا! تمهلي قليلاً يا لينيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امرأة تدعى سوزان تعيش في الحي – مغامرة سابقة وأم لطفلين. معرفة قديمة لي لكن لا داعي للخوض في ذلك الآن.
هذا غريب. كيف كانت الشائعة ملتوية بهذا الشكل؟ لم أكن أقدر ذلك حقًا. ماذا لو انتشرت بما فيه الكفاية حتى بدأ الجميع يصدق أنني تغلبت على واحد من القوى العظمى السبعة؟
تغير شيء واحد في روتيني، وهو كيفية استخدامي لوقتي بعد انتهاء الحصص الدراسية. في السابق، كنت أساعد نورن في دراستها، ولكن الآن أصبحت أدربها على استخدام السيف بدلاً من ذلك.
ماذا لو سمع واحد من تلك القوى الشائعة؟
ماذا لو كان الرقم اثنين في تلك القائمة؟ رجل يدعى أورستد؟
“صباح الخير سيلفي.”
“حسنًا، كانت تلك القصة التي ابتكرتها الآن على أي حال. لا تقلق، سأحرص على نشرها في كل مكان—ميااا!”
ثم مرة أخرى، كانت سيلفي تعرف هاتين الاثنتين لفترة أطول مني. أعتقد أنه كان من الطبيعي أن تكون مرتاحة في التعامل معهما.
قبل أن تكمل لينيا جملتها، أمسكت بذيلها وأعطيتها سحبة قوية. هاجمتني بمخالبها ممتدة، لكنني تجنبت ضرباتها باستخدام عيني الشيطانية. بعد عدة محاولات فاشلة، وضعت يديها على مؤخرتها ونظرت إليّ بعيون مملوءة بالدموع.
زانوبا والبقية فقط حدقوا في دهشة، لكن أستاذنا استمر في الحديث. “الأستاذة روكسي قد تبدو شابة جدًا، لكن هذا ببساطة سمة من سمات شعبها. هي في الواقع تبلغ أكثر من خمسين عامًا. يبدو أنها بالفعل لديها اتصالات شخصية مع بعضكم، لذلك قررنا وضعها هنا. في الوقت الحالي، ستعمل كأستاذة مساعدة لي، لكن نعتزم أن تتولى الصف بالكامل اعتبارًا من العام المقبل.”
“لماذا فعلت ذلك؟! لا تسحب ذيل سيدة!”
انتظر. هل هذا يعني أنني رضيع أيضًا؟ همم.
نظرت إليها بغضب. “لا تنشري أي شائعات مبالغ فيها، فهمتِ؟ سأمزق ذلك الشيء من جسمك!”
لقد كنت شخصًا فاشلاً في حياتي السابقة بصراحة.
“ها؟ فهمت! آسفة!”
اتجهت إلى الفصل الخاص برفقة أتباعي المخلصين. لدينا فصل إلزامي اليوم.
هاتان الاثنتان لهما تاريخ في نشر الشائعات. كانتا تنشران عن مشاكلي في الفراش في جميع أنحاء الحرم الجامعي، وهو ما كنت أستطيع أن أغفر لهما لأنه كان صحيحًا في ذلك الوقت بعد كل شيء. لكن هذا كان حالة مختلفة تمامًا. قد يتسبب لي في مشاكل حقيقية. قد ينتهي بي الأمر ميتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يكون من السهل مواكبة ذلك، لكنني أعلم أنك تستطيعين ذلك!”
كانت هذه النوع من الشائعات التي تحتاج إلى قمعها من الجذور.
دخلت ليليا الغرفة خلف ابنتها. يبدو أنها كانت في المطبخ أيضًا.
في هذه اللحظة تدخلت بورسينا في المحادثة. “سمعنا عما حدث من زانوبا. لقد قاتلت هايدرا محصنة ضد السحر، أليس كذلك؟ كان يقول إنه كان يجب أن يكون هناك. فهو يعتقد أنه كان يمكن أن يحميك من الإصابة.”
ربما ذلك بسبب ترك شعرها يطول؟ أو هالة الأم الجديدة؟ أو فقط لأنها كبرت قليلاً؟
“هذا صحيح، مياو. لكننا معجبين بأنك تمكنت من هزيمة ذلك الشيء. لذا كنت أفكر أننا يمكننا أن نجعل الجميع يعرفون كم أنت رهيب…”
هذا الإعلان القوي نال تصفيقًا من بعض المتفرجين العشوائيين. احمر وجه سيلفي وتلوّت داخل ذراعي.
“شكرًا، لكن لا شكرًا.”
مع انتهاء محاضرة كليف، بدأ الأستاذ سامسون في استئناف الحصة الدراسية. كانت روكسي واقفة إلى جانبه طوال الوقت، تبدو غير مرتاحة للغاية. نفخت لها قبلة، مما جعلها تضحك قليلاً ثم تنظر إليّ بعتاب.
لقد أصبحت أقوى قليلاً على مدار السنوات. لكن عندما يكون الأمر مهمًا حقًا، لا أزال ضعيفاً بشكل مؤلم. لم أكن أريد أن يحصل الناس على رأي مبالغ فيه عني.
كنت على ما يبدو شخصية شبه سيئة السمعة في الحرم الجامعي، لذلك كان من المحتمل أن الناس سيتكهنون.
لم أكن أستحقه.
في الوقت الحالي، لن أتعمق كثيرًا في أي من ذلك. بمجرد أن أنتهي من الحصص الدراسية، كنت أجد كل من سيلفي وروكسي ونعود إلى المنزل معًا.
ليس أنني قد أديت لها جيدًا حتى الآن مع موضوع روكسي وكل ذلك.
“لكن كما تعلم، يا رئيس…حتى لو لم نقل شيئًا، الناس يصنعون الأمور بالفعل. يمكن للجميع أن يروا أنك لديك يد اصطناعية الآن.”
ربما ذلك بسبب ترك شعرها يطول؟ أو هالة الأم الجديدة؟ أو فقط لأنها كبرت قليلاً؟
“هي محقة، مياو. لن يحدث فرق كبير إذا نشرنا قصتنا أيضًا.”
“باركت زواجك من سيلفي لأنك وعدتني بأنك ستحبها وحدها. هل تذكر ذلك؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مياو؟! ماذا سيحدث لك يا أستاذ سامسون؟!”
كنت على ما يبدو شخصية شبه سيئة السمعة في الحرم الجامعي، لذلك كان من المحتمل أن الناس سيتكهنون.
اهتزت روكسي مفاجأة. “أمم…أوه. حسنًا، كان متيقظًا جدًا.”
مع ذلك، أردت أن أبقي القوى العظمى السبعة خارج هذا. ذلك مجال خطير. لا يزال لدي ذاكرة حية جدًا لليوم الذي كاد أورستد أن يقتلني فيه.
دخلت ليليا الغرفة خلف ابنتها. يبدو أنها كانت في المطبخ أيضًا.
“ما الشائعات الأخرى التي سمعتها تدور حولها؟”
سأتعلم عن كل هذا لاحقًا، لكن يبدو أن من الشائع أن يكون المستشار الخاص للصف الخاص هو مدرس لديه علاقة شخصية مع واحد أو أكثر من الطلاب.
“هناك الكثير. دعني أرى…”
لوسي طفلة صحية لكنها هادئة بعض الشيء. لم تكن تبكي كثيرًا على الإطلاق. لفترة من الوقت كنت قلقًا من أنها قد تكون مريضة أو لديها مشكلة جسدية ما.
بدأت لينيا في سرد مجموعة متنوعة من القصص. كان البعض يقول إنني قاتلت محارب سوبارد إلى الموت، يقول آخرون أنني واجهت حشدًا من مئة وحش وحدي. ادعى آخرون أنني ألقيت تعويذة قديمة ممنوعة بنجاح ولكن فقدت يدي في العملية.
“رأيتها في الكنيسة يومًا ما، فبدأنا نتحدث قليلاً. هذا كل شيء. أوه وعلى هذا النحو، لا يجب أن تسمح لفتاة في سنها بالتجول في المدينة بحرية. هذه المنطقة آمنة بما يكفي، لكنني سمعت عن خاطفين يتربصون في الأزقة.”
لم يكن أي منهم يبدو معقولاً بشكل خاص، لذا كان علي أن أفترض أنهم سيختفون قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أننا لم نفكر في توقيتنا. بالطبع، عضو الهيئة التدريسية لن يكون على نفس الجدول الزمني كطالب عادي.
“همم…”
تحب التسلل بين ساقي وتطالبني بغسل ظهرها أو شطف رأسها، وكان ذلك دائمًا لطيفًا جدًا. من الجيد أنها أختي – وكانت مجرد طفلة نحيفة – وإلا ربما انتهى بي الأمر بزوجة أخرى.
عند التفكير في الأمر، القوى العظمى السبعة على الأرجح معتادون على أن يختلق الناس قصصًا غير معقولة عنهم أيضًا.
هم مشهورون بشكل لا يصدق ببراعتهم في المعركة. ربما لن يعيروا أي اهتمام لقصة سخيفة تدور في جامعة حتى لو سمعوا عنها بطريقة ما.
هم مشهورون بشكل لا يصدق ببراعتهم في المعركة. ربما لن يعيروا أي اهتمام لقصة سخيفة تدور في جامعة حتى لو سمعوا عنها بطريقة ما.
آه، يا لها من نعمة. لدي زوجة على كلا الجانبين الآن.
“حسنًا، حسنًا. آسف بشأن الذيل.”
أحيانًا كنت أتردد حتى في التحدث إليها من شدة الدهشة.
“لا يمكن للبشر أن يفهموا كم يؤلم ذلك بشكل مفرط، مياو. إنه غير مسموح به أن تسحب ذيل سيدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا.”
“حسنًا، حسنًا. سأشتري لك بعض السمك يومًا ما، حسنًا؟”
“ها؟!”
“ها ها رائع! يجب أن أحاول الشكوى أكثر…”
تنهد كليف قائلاً: “لقد قابلت أختك نورن في المدينة عدة مرات. أخبرتني أنها تأمل في أن تحظى بزواج سعيد مثل زواجك يومًا ما. هل قالت لك شيئًا عندما أحضرت زوجتك الثانية إلى المنزل؟”
“اجعل لي نصيبي من اللحم بدلاً من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيا كان السبب، هي تتفتح لتصبح جمالًا على طريقة هوليوود. يمكنها الجلوس بهدوء على الأريكة دون فعل شيء خاص ومع ذلك يشعر المرء وكأنها تتخذ وضعًا للوحة.
توجهنا الثلاثة إلى الممر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيقوناتي المقدسة موضوعة هناك.
بقي صفنا كما كان دائمًا.
“أنا أبكي هنا! هيا يا فيتز! شخص هادئ مثلك من الواضح أنه سيختفي في الخلفية عندما يحصل الرئيس على الثالثة والرابعة، أليس كذلك؟ هذا محزن جدًا!”
الخمسة الآخرون يجلسون في مجموعة حول مكتبي. كان زانوبا يلعب بمجسماته، مساعدته المخلصة جولي بجانبه. كانت لينيا مشغولة بشحذ أظافرها، وكانت بورسين تمضغ بعض اللحم، وكان كليف يدرس بجد كتابًا سميكًا. كان هناك أيضًا جينجر التي كانت تقف بهدوء في الجزء الخلفي من الغرفة رغم أنها لم تكن حقًا طالبة.
تفاعلت لينيا وبورسين مع هذا بالتنهد بصوت عالٍ بتعاطف مبالغ فيه.
لقد مضى وقت طويل منذ أن كنت في هذه الغرفة الصفية، لكن كل شيء بدا مألوفًا على الفور. من الصعب تصور أننا سنفقد اثنين من عددنا خلال عام فقط، بافتراض أن لينيا وبورسين تمكنتا من التخرج بالطبع.
“بالفعل. لماذا هي لطيفة بهذا الشكل؟”
“بالمناسبة روديوس…” نظر كليف بعيدا عن كتابه إلي. “هل هناك سبب لعدم توقفك لتقول لي مرحبًا مثل الجميع؟”
“أمم…أرى. أفترض أنني كنت معها في ذلك المساء، نعم. حسنًا، لا بأس إذن. أعذرني.”
أستطيع أن أفهم غضبه. لم أتمكن من زيارته.
كانت هذه النوع من الشائعات التي تحتاج إلى قمعها من الجذور.
“آسف بشأن ذلك يا كليف. لقد توقفت عند منزلك مباشرة بعد عودتي لكن بدا أنك أنت وإليناليز كنتما مشغولين بأمور أخرى.”
اسمعوا هؤلاء الأوغاد يتحدثون…
“أمم…أرى. أفترض أنني كنت معها في ذلك المساء، نعم. حسنًا، لا بأس إذن. أعذرني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى طفلتنا التي كانت تمتص بجدية حليب والدتها. بنفس حيويتي في السرير. هاذا الشبل من ذاك الأسد كما يقولون.
انسحب كليف بسرعة كافية لحسن الحظ. لكن مع ذلك، كنت أبدأ في الشعور بأن الناس في هذا الطيف من المجتمع كانوا فعلاً يهتمون كثيرًا بهذه النوع من الشكليات. كانت أرييل مستاءة أيضًا من الطريقة التي غادرت بها دون كلمة. عندما كنت مغامرًا، كان الجميع أكثر ارتياحًا حيال هذه الأمور.
بالطبع نحن نعلم ذلك بالفعل لأن هذا ما كنا نأكله كل صباح. لكن أعتقد أن هناك بعض القيمة في الحفاظ على الشكليات الصغيرة.
“ومع ذلك، مولودك الأول قد وُلد، أليس كذلك؟ كان بإمكانك التواصل بشأن ذلك على الأقل. لا زلت في التدريب، لكن كان بإمكاني أن أباركها على الأقل.”
الخمسة الآخرون يجلسون في مجموعة حول مكتبي. كان زانوبا يلعب بمجسماته، مساعدته المخلصة جولي بجانبه. كانت لينيا مشغولة بشحذ أظافرها، وكانت بورسين تمضغ بعض اللحم، وكان كليف يدرس بجد كتابًا سميكًا. كان هناك أيضًا جينجر التي كانت تقف بهدوء في الجزء الخلفي من الغرفة رغم أنها لم تكن حقًا طالبة.
“…نعم، أعتقد ذلك.”
“ماذا…؟”
“آه، صحيح. أنت لا تنتمي إلى كنيسة ميلس لذلك أعتقد أن ذلك ليس ضروريًا. ومع ذلك، يكاد يكون الأمر كما لو أنك كنت تتجنبني. أنا متأكد أنك مشغول بطفلك، لكن ألم يكن بإمكانك أن تجد الوقت لتتوقف عند مختبري مرة واحدة على الأقل؟”
كنت قلقًا قليلاً من أن يؤثر هذا التغيير على نتائجها الأكاديمية، لكنها وعدتني بأنها ستعمل بجد للبقاء على المسار الصحيح، لذلك كنت على استعداد لمنحها فرصة. بدا لي أن الأفضل أن أتركها تسعى وراء الأشياء التي هي متحمسة لها بينما لا تزال محفزة.
كان له وجهة نظر. ربما كنت قد تجنبت مواجهته. كان هناك سبب لذلك بالطبع. سبب اسمه روكسي. كان لدي زوجتان الآن وكليف كان عضوًا متدينًا في كنيسة ميلس. لم يكن من المحتمل أن يتفاعل بشكل إيجابي مع الخبر.
همم. كل اللون تلاشى من وجهها. ربما لم يكن ذلك علامة جيدة.
“هل هناك سبب لعدم رغبتك في رؤيتي ربما؟ إذا كان الأمر كذلك، أرغب في سماعه منك شخصيًا إذا لم تمانع.”
عمر لوسي لا يزال بضعة أشهر فثط، لكنها بدت قوية وصحية حتى الآن. كانت سيلفي في حالة جيدة أيضًا. الفرق الوحيد هو أنني شعرت بأنها أصبحت أكثر أنوثة بطريقة ما.
كان غريبًا أنه كان يصرّ على ذلك اليوم. كان لدي شعور أن إليناليز قد ملأت له القصة. بمعرفتها، ربما أثرت عليه قليلاً أيضًا. كنت أستطيع أن أراها تقول شيئًا مثل “أعلم أنك متحمس بشأن إيمانك يا كليف، لكن إذا غفرت له زلاته، ستظهر للجميع مدى تسامحك ولطفك!”
انتظر. هل هذا يعني أنني رضيع أيضًا؟ همم.
بالطبع لم أكن بحاجة إلى غفران كليف أو إذنه للزواج من روكسي. لكن هذا لا يعني أنني كنت أرغب في تدمير صداقتنا أيضًا. ربما كان من الأفضل لي أن ألعب وفقًا لهذه القصة. يمكنني أن أعترف بالحقيقة، وأن يغفر لي كليف، ثم أشيد بتسامحه وتفتحه. سيكون هذا انتصارًا للجميع، حقًا.
“لكن في النهاية، غفرت لي.”
حسنًا إذن. أعتقد أنني سأرقص على أوتارك يا إليناليز…
آه، يا لها من نعمة. لدي زوجة على كلا الجانبين الآن.
“في الواقع، كليف—”
كان ذلك مخيفًا بالطبع. كلمة “تناسخ” خطرت في ذهني.
“عذرًا.”
“حسنًا إذن…هل أنتِ جاهزة يا سيلفي؟”
قبل أن أتمكن من إكمال جملتي، فتح أحدهم باب صفنا الدراسي. دخل شخصان. كان أحدهما الأستاذ المسؤول عن صفنا، الذي عادةً ما يدير حصصنا الدراسية. والآخر كان شابة جميلة ترتدي رداءً بعينين نعسانتين وتعبير جدي، تبدو قليلاً متوترة. النوع الذي يفعل دائمًا أفضل ما لديه ولا يمكنك إلا أن ترغب في احتضانه. أعني بذلك…كانت روكسي.
تسللت إلى الطابق السفلي بأكبر قدر من الهدوء. بمجرد أن وصلت إلى هناك، نظرت خلفي بحذر عدة مرات قبل فتح باب مخفي معين.
“مرحبًا بالجميع. أود أن أقدم لكم الأستاذ المساعد الذي سيساعدني في الصف الخاص.”
“سعدت بلقائكم” قالت روكسي، تتقدم بخطوة وتنحني برأسها قليلاً. “أنا روكسي م. جرايرت.”
“لا.”
زانوبا والبقية فقط حدقوا في دهشة، لكن أستاذنا استمر في الحديث. “الأستاذة روكسي قد تبدو شابة جدًا، لكن هذا ببساطة سمة من سمات شعبها. هي في الواقع تبلغ أكثر من خمسين عامًا. يبدو أنها بالفعل لديها اتصالات شخصية مع بعضكم، لذلك قررنا وضعها هنا. في الوقت الحالي، ستعمل كأستاذة مساعدة لي، لكن نعتزم أن تتولى الصف بالكامل اعتبارًا من العام المقبل.”
“حسنًا، حسنًا. آسف بشأن الذيل.”
“مياو؟! ماذا سيحدث لك يا أستاذ سامسون؟!”
“سأعود إلى وطني العام المقبل. لم يعد لدي قريب يجب علي العناية به في هذا الصف بعد الآن.”
أومأ الأستاذ برأسه عند هذا السؤال. يبدو أن اسمه سامسون؟ هذه معلومة جديدة بالنسبة لي. من المدهش تقريبًا مدى غيابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مررت ذراعي فوق كتفي سيلفي من الخلف وعانقتها بلطف. أنزلت رأسي كأنني سأقبل مؤخرة رأسها…لكنني واصلت النزول ودفنت وجهي في شعرها.
“سأعود إلى وطني العام المقبل. لم يعد لدي قريب يجب علي العناية به في هذا الصف بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امرأة تدعى سوزان تعيش في الحي – مغامرة سابقة وأم لطفلين. معرفة قديمة لي لكن لا داعي للخوض في ذلك الآن.
“أوه، نعم. أين ذهبت رين بعد تخرجها على أي حال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يو!”
“أختي الصغيرة تعمل كفارس سحري في دوقية نيريس. يبدو أنها تؤدي بشكل جيد في الوقت الحالي، لكن لا يمكن التكهن بما ستفعله إذا لم أكن موجودًا لمراقبتها.”
“ها؟ هذا ليس صحيحًا! أمم… أليس كذلك، رودي؟”
“أوه. فهمت.”
“ماذا…؟”
سأتعلم عن كل هذا لاحقًا، لكن يبدو أن من الشائع أن يكون المستشار الخاص للصف الخاص هو مدرس لديه علاقة شخصية مع واحد أو أكثر من الطلاب.
تحب التسلل بين ساقي وتطالبني بغسل ظهرها أو شطف رأسها، وكان ذلك دائمًا لطيفًا جدًا. من الجيد أنها أختي – وكانت مجرد طفلة نحيفة – وإلا ربما انتهى بي الأمر بزوجة أخرى.
ربما هاذا لهعلاقة بمدى جموحهم. تريد شخصًا يمكنه التحكم فيهم قليلاً أو على الأقل أن يكون صوتًا للمنطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند التفكير في الأمر، القوى العظمى السبعة على الأرجح معتادون على أن يختلق الناس قصصًا غير معقولة عنهم أيضًا.
الأستاذ سامسون، الذي كان مسؤولاً عنا حتى الآن، كان شقيق طالب تخرج قبل عام من تسجيل كليف هنا. كانت جزءًا من العائلة الدوقية لنيريس، إحدى الأمم الثلاث السحرية، وكان لها موهبة ملحوظة في السحر.
“صباح الخير يا رئيس!”
على أي حال، روكسي لديها اتصالات شخصية مع كل من زانوبا وأنا. هاذا هو الخيار المثالي للوظيفة.
“بالطبع ليس كذلك!”
خطت روكسي إلى الأمام مرة أخرى، نظرت حول الغرفة ثم بدأت تتحدث.
“أعلم أنني قد تعرفت على بعضكم، لكن مرة أخرى اسمي روكسي م. جرايرت. أنا الزوجة الثانية لروديوس جرايرت الجالس هناك. سأحاول ألا يؤثر ذلك على تصرفاتي كأستاذة، لكنني آمل أن تكونوا متفهمين.”
كانت تداعب رأس ابنتها أو تحاول إطعامها من طبقها الخاص – تلك الأشياء. كما لو أنها تعتقد أن الفتاة تبلغ من العمر سنتين أو ثلاث سنوات فقط.
“…”
تغير شيء واحد في روتيني، وهو كيفية استخدامي لوقتي بعد انتهاء الحصص الدراسية. في السابق، كنت أساعد نورن في دراستها، ولكن الآن أصبحت أدربها على استخدام السيف بدلاً من ذلك.
تجهم كليف.
“إنه فيتز عندما نكون في الجامعة، تذكّر؟!”
ربما كان يريد سماع أمر “الزوجة الثانية” مني مباشرة. بذلك، كان بإمكانه أن يقبل الوضع بأناقة ويحصل على امتناني. لكن خططه قد تدمرت.
كانت سيلفي مشغولة بالاعتناء بلوسي، لكنها أحيانًا كانت تجد الوقت لممارسة بعض السحر بنفسها.
“أمم كليف—”
لكن لا يزال من اللطيف أن تكون لديك أخت صغيرة.
“همم. زوجة ثانية، أليس كذلك؟ هل كلمة الوفاء ليست جزءًا من قاموسك يا روديوس؟”
“حسنًا، حسنًا. آسف بشأن الذيل.”
عندما تحدثت إليه، قفز على الفور إلى وضع المحاضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أخطط لإضافة المزيد من الزوجات إلى عائلتي. وحتى لو فعلت، لن أهمل سيلفي لأي سبب كان. لقد ضحت بجسدها لمساعدتي، ولن أنسى ذلك أبدًا.
“أعلم، أعلم. أعترف أنني لم أكن مخلصًا بما فيه الكفاية.”
“ها؟ فهمت! آسفة!”
“باركت زواجك من سيلفي لأنك وعدتني بأنك ستحبها وحدها. هل تذكر ذلك؟”
اليوم، تابعتني آيشا إلى الحمام. كانت الفتاة تبلغ من العمر أحد عشر عامًا بالفعل، لكنها لا تزال تفتقر إلى أي شعور بالخجل.
“بالطبع. وأنا ممتن جدًا لك.”
لم أكن آخذ الكثير من الحمامات بمفردي هذه الأيام. في مرحلة ما، بدأنا في استخدامه اثنين في كل مرة.
“حسنًا، كنت أعرف منذ البداية أنك لا تشارك إيماني. لن أضغط عليك أكثر في هذا الموضوع. على أي حال، تهانينا. آمل أن تكونا سعيدين معًا.”
موافقة عادلة. نظرت إلى روكسي.
“شكرًا لك، كليف.”
“يا له من هراء! سأتوجه للقاء الأميرة أرييل الآن، حسنًا؟”
تنهد كليف قائلاً: “لقد قابلت أختك نورن في المدينة عدة مرات. أخبرتني أنها تأمل في أن تحظى بزواج سعيد مثل زواجك يومًا ما. هل قالت لك شيئًا عندما أحضرت زوجتك الثانية إلى المنزل؟”
“آه، الفتاة المسكينة!”
“كانت غاضبة جدًا مني.”
“أوه صباح الخير رودي.”
“كنت أتوقع ذلك. كانت تصلي في الكنيسة كل يوم تقريبًا من أجل عودتك سالماً وعودة والدك. عادةً، يجب أن تكون عودتك إلى المنزل مناسبة سعيدة لها.”
كانت رائحتها خفيفة كالحليب. كانت مثل عطر طبيعي.
“لكن في النهاية، غفرت لي.”
“حسنًا إذن، أعتقد أن الوقت قد حان للذهاب إلى السرير. تصبحون على خير جميعًا.”
“بالطبع فعلت. كانت خائفة من أنك قد تطردها من منزلك إذا أصرت على موقفها.”
لم يكن أي منهم يبدو معقولاً بشكل خاص، لذا كان علي أن أفترض أنهم سيختفون قريبًا.
“…لن أفعل ذلك بها مهما كان.”
“نعم” أجابت بخجل وهي تمسك خفيفًا بكم قميصي.
“أعلم أنك لن تفعل. لكن ضع نفسك في مكانها. الفتاة فقدت والدها وأنت الشخص الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه الآن. أعتقد أنك يجب أن تكون أكثر مراعاة لمشاعرها كعائلة.”
التفتت لينيا لمواجهتي وأذناها تنتصبان. كنت أرى الفضول يلمع في عينيها.
“أنت محق.”
تذكرت أنني لم أخبر هاتين الاثنتين سوى أنني عدت من رحلتي وأن روكسي ستدرس في الجامعة. كان زانوبا هو الصديق الوحيد الذي دخلت في التفاصيل معه في هذه المرحلة. هل نشر الخبر إذن؟ أو ربما كليف.
“أيضًا، اتخاذ شركاء جدد يجعل الأمور أكثر تعقيدًا. النساء لسن أشياء يمكن جمعها، كما تعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليليا وآيشا ستعتنيان بطفلنا بينما نحن بعيدان عن المنزل.
يا رجل، هو يضربني حيث يؤلمني هنا. كان الأمر يبدو وكأنني أتلقى استجوابًا من كاهن عجوز صارم. يمكن لهاذا الرجل أن يكون متشددا عندما يريد.
“نحن في المنزل.”
“صحيح…أمم كليف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم. صحيح، علينيا أن نفصل حياتنا الشخصية والمهنية.
“ماذا يا روديوس؟”
هم مشهورون بشكل لا يصدق ببراعتهم في المعركة. ربما لن يعيروا أي اهتمام لقصة سخيفة تدور في جامعة حتى لو سمعوا عنها بطريقة ما.
ومع ذلك، كان هناك جزء من هذه القصة جديد بالنسبة لي وكنت مدينًا له ببعض الامتنان.
كانا بالطبع لينيا وبورسين. هما في سنتيهما الأخيرتين كطلاب، لكن لم يتغيرا كثيرًا.
“كنت تراقب نورن أثناء غيابي، أليس كذلك؟ شكرًا. أقدر ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلا زوجتاي مشغولتان لهذا اليوم، لكن بطريقة ما لا أزال أملك فتاتين لطيفتين بجانبي. ربما حلا أيام شعبيتي أخيرًا.
“رأيتها في الكنيسة يومًا ما، فبدأنا نتحدث قليلاً. هذا كل شيء. أوه وعلى هذا النحو، لا يجب أن تسمح لفتاة في سنها بالتجول في المدينة بحرية. هذه المنطقة آمنة بما يكفي، لكنني سمعت عن خاطفين يتربصون في الأزقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، بدا أن روكسي قد أخذت كلامهما على محمل الجد. قامت بإمالة رأسها لهما بتعبير اعتذاري. “آسفة بشأن هذا. أعتقد أنني أخذت مكانكما.”
“أنت محق. سأكون أكثر حذرًا.”
يا رجل، هو يضربني حيث يؤلمني هنا. كان الأمر يبدو وكأنني أتلقى استجوابًا من كاهن عجوز صارم. يمكن لهاذا الرجل أن يكون متشددا عندما يريد.
“حسنًا إذن. يبدو أنك نادم بما يكفي، لذلك أعتقد أنني سأغفر لك أخطائك. علّمنا القديس ميلس أن نكون متسامحين بعد كل شيء.”
فجأة بدأتا تعتذران لروكسي بشكل هستيري. كانت تستحق هذا الاحترام بالطبع، لكن كان لا يزال الأمر غريبًا كيف كانتا يائستين.
“أقدر ذلك، كليف.”
كان له وجهة نظر. ربما كنت قد تجنبت مواجهته. كان هناك سبب لذلك بالطبع. سبب اسمه روكسي. كان لدي زوجتان الآن وكليف كان عضوًا متدينًا في كنيسة ميلس. لم يكن من المحتمل أن يتفاعل بشكل إيجابي مع الخبر.
حسنًا، لقد المغفرة لي. ربما يعتبر هذا اعترافًا بدلاً من محادثة. ومع ذلك، كان الرجل يقدم نقاطًا جيدة. كنت أشعر بالأسف بالفعل على كيف تعاملت مع نورن. يجب أن أكون أكثر لطفًا معها من الآن فصاعدًا.
“صباح الخير يا رئيس!”
“يبدو أننا انتهينا من نقاشاتنا الشخصية، أليس كذلك؟ لننتقل إلى الإشعارات من الجامعة…”
“كانت غاضبة جدًا مني.”
مع انتهاء محاضرة كليف، بدأ الأستاذ سامسون في استئناف الحصة الدراسية. كانت روكسي واقفة إلى جانبه طوال الوقت، تبدو غير مرتاحة للغاية. نفخت لها قبلة، مما جعلها تضحك قليلاً ثم تنظر إليّ بعتاب.
على أي حال. استقريت للاستمتاع ببعض الوقت الأسري الممتع مع أختي. غسلنا بعضنا البعض بينما كانت آيشا تخبرني عن أحداث اليوم.
—
“لقد قلت لك أن تغطي نفسك بمنشفة عندما تأتي إلى الحمام يا آيشا.”
للفترة التالية من الزمن، استمرت حياتي على نفس النهج المألوف. كنت أزور زانوبا وكليف بانتظام، وأساعد ناناهوشي في أبحاثها، وأستغل وقتي الفراغ للعمل على كتابي أو دراسة الأحجار التي تمتص السحر والتي أحضرتها من رحلتي الأخيرة. كما هو الحال دائمًا، كان لدي الكثير لأشغل وقتي. كنت أشعر بالحنين إلى الأيام التي كنت أستطيع فيها تخصيص يوم كامل لمهمة واحدة أو ربما اثنتين.
بعد الوجبة، شاهدت باهتمام بينما كانت لوسي تمتص حليب سيلفي بشكل محموم. بالنظر إلى مدى هدوء طفلتنا، كان لديها شهية كبيرة. من الصعب تصور أن ابنة سيلفي ستكبر بشكل بدين، لكنني سأحرص على أن تحصل على بعض التمارين بمجرد أن تكبر بما فيه الكفاية.
تغير شيء واحد في روتيني، وهو كيفية استخدامي لوقتي بعد انتهاء الحصص الدراسية. في السابق، كنت أساعد نورن في دراستها، ولكن الآن أصبحت أدربها على استخدام السيف بدلاً من ذلك.
هذا غريب. كيف كانت الشائعة ملتوية بهذا الشكل؟ لم أكن أقدر ذلك حقًا. ماذا لو انتشرت بما فيه الكفاية حتى بدأ الجميع يصدق أنني تغلبت على واحد من القوى العظمى السبعة؟
كنت قلقًا قليلاً من أن يؤثر هذا التغيير على نتائجها الأكاديمية، لكنها وعدتني بأنها ستعمل بجد للبقاء على المسار الصحيح، لذلك كنت على استعداد لمنحها فرصة. بدا لي أن الأفضل أن أتركها تسعى وراء الأشياء التي هي متحمسة لها بينما لا تزال محفزة.
التفتت لينيا لمواجهتي وأذناها تنتصبان. كنت أرى الفضول يلمع في عينيها.
في الوقت الحالي، لن أتعمق كثيرًا في أي من ذلك. بمجرد أن أنتهي من الحصص الدراسية، كنت أجد كل من سيلفي وروكسي ونعود إلى المنزل معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مرة ما، عندما كانت ليليا تنظر إلى ابنتي الهادئة، قالت “تذكرني بك في ذلك العمر يا سيد روديوس.”
عندما كان لدى سيلفي نوبة ليلية، نبقى أنا وروكسي وحدنا. وعندما يكون لدى روكسي اجتماع هيئة التدريس في المساء، أكون أحيانًا وحدي. وأحيانًا نورن تنضم إلينا أيضًا.
بالطبع نحن نعلم ذلك بالفعل لأن هذا ما كنا نأكله كل صباح. لكن أعتقد أن هناك بعض القيمة في الحفاظ على الشكليات الصغيرة.
في إحدى الأمسيات، وجدت نفسي عائدًا مع سيلفي فقط. كنا نمسك الأيدي أثناء سيرنا ونتحدث عن الأحداث الأخيرة في جامعة السحر. كان المجلس الطلابي يستعد لاستقبال عضو جديد أو اثنين في هذا الفصل الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه حقًا؟ أنتِ التي طلبت مني الطمأنة.”
“يجب أن تنضم أنت أيضًا يا رودي!”
ليس أنني كنت سأضع يدي على لينيا أو بورسينا أو أي شيء من هذا القبيل.
“لا أعتقد أن لدي وقت فراغ؛ آسف.”
“اجعل لي نصيبي من اللحم بدلاً من ذلك.”
لم تكن محادثة كبيرة، لكننا كنا نستمتع بوجود بعضنا البعض. ليس بشكل واضح جدًا بالطبع. كنا في الأماكن العامة.
“نعم. يجب أن تحافظي على هذا التقدم.”
“نحن في المنزل.”
—
في اللحظة التي دخلت فيها الباب، قفزت آيشا ولفت ذراعيها حولي.
“نحن في المنزل.”
“مرحبًا بك في المنزل يا روديوس! هل تود تناول العشاء؟ أم حمام؟ أم ربما…أنا؟!”
“ميا؟!”
من أين تعلمت هذا الأسلوب؟ يا له من كليشيهي. أوه انتظر، هل علمتها ذلك؟
دخلت ليليا الغرفة خلف ابنتها. يبدو أنها كانت في المطبخ أيضًا.
لا… تذكرت أنني علمتها لسيلفي لكن ليس لأختي الصغيرة.
“أحبكما كلاكما!”
صرخت: “أنتِ!” وبدأت أدغدغ تحت إبطيها بلا رحمة حتى فرت ضاحكة وتلقت ضربة على رأسها من ليليا.
بعد هذه الحلقة الصغيرة، توجهت مباشرة إلى الحمام.
تذكرت أنني لم أخبر هاتين الاثنتين سوى أنني عدت من رحلتي وأن روكسي ستدرس في الجامعة. كان زانوبا هو الصديق الوحيد الذي دخلت في التفاصيل معه في هذه المرحلة. هل نشر الخبر إذن؟ أو ربما كليف.
كانت آيشا قد أدرجت ذلك في قائمتها من الخيارات، لكن لم يكن جاهزًا ينتظرني أو أي شيء من هذا القبيل. كانوا لا يزالون يعملون على إعداد العشاء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا.”
بمعنى آخر، “أنتِ” كان الخيار الوحيد المتاح حقًا.
في الوقت الحالي، لن أتعمق كثيرًا في أي من ذلك. بمجرد أن أنتهي من الحصص الدراسية، كنت أجد كل من سيلفي وروكسي ونعود إلى المنزل معًا.
حسنًا، لا بأس. لحسن الحظ، كانت آيشا دائمًا تنظف الحمام لنا خلال النهار، لذلك كل ما كان عليّ فعله هو تشغيل الماء.
بالنسبة للغير المتعمقين، قد تبدو وكأنها مجرد حزم صغيرة من القماش. لكنني كنت أعلم أن الأرواح المقدسة لروكسي وسيلفي تسكن بداخلها.
لم أكن آخذ الكثير من الحمامات بمفردي هذه الأيام. في مرحلة ما، بدأنا في استخدامه اثنين في كل مرة.
“أنا متأكد أنك تتذكرين، لكنني سأعود إلى الجامعة بدءًا من اليوم. اعتني بلوسي من أجلي حسنًا؟”
ذلك تقريبًا صار قاعدة غير معلنة في هذه المرحلة. لم أسمع أبدًا عن عادة مثل تلك من قبل، لكن لا بأس.
“مياو!”
اليوم، تابعتني آيشا إلى الحمام. كانت الفتاة تبلغ من العمر أحد عشر عامًا بالفعل، لكنها لا تزال تفتقر إلى أي شعور بالخجل.
“أنا متأكد أنك تتذكرين، لكنني سأعود إلى الجامعة بدءًا من اليوم. اعتني بلوسي من أجلي حسنًا؟”
إذا حصلت على محادثة مع فتى صغير في مرحلة المراهقة، فإن الفتى المسكين ربما قد يحصل على فكرة خاطئة في غضون دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتوقع ذلك. كانت تصلي في الكنيسة كل يوم تقريبًا من أجل عودتك سالماً وعودة والدك. عادةً، يجب أن تكون عودتك إلى المنزل مناسبة سعيدة لها.”
“لقد قلت لك أن تغطي نفسك بمنشفة عندما تأتي إلى الحمام يا آيشا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم. صحيح، علينيا أن نفصل حياتنا الشخصية والمهنية.
“لماذا؟”
“أحبك يا سيلفي!”
“إنه مجرد أدب.”
كانت أغنية سيئة بصراحة. ربما ألفتها في الحال. أعتقد أن حتى العباقرة لديهم نقاط ضعفهم.
“حسنًا.”
“صحيح. حظًا سعيدًا في يومك الأول يا روكسي.”
في هذا الجانب على الأقل، كنت أبدأ في تمني أن تتعلم آيشا من أختها.
“من أين لك الجرأة لتتركنا ثم تتزوج زوجة ثانية؟ هذا غير عادل تمامًا.”
لكن لا يزال من اللطيف أن تكون لديك أخت صغيرة.
“ومع ذلك، مولودك الأول قد وُلد، أليس كذلك؟ كان بإمكانك التواصل بشأن ذلك على الأقل. لا زلت في التدريب، لكن كان بإمكاني أن أباركها على الأقل.”
تحب التسلل بين ساقي وتطالبني بغسل ظهرها أو شطف رأسها، وكان ذلك دائمًا لطيفًا جدًا. من الجيد أنها أختي – وكانت مجرد طفلة نحيفة – وإلا ربما انتهى بي الأمر بزوجة أخرى.
“يجب أن تنضم أنت أيضًا يا رودي!”
إذا حاولت سيلفي أو روكسي نفس الحيلة، كنت واثقًا أنني سأفقد سيطرتي في غضون ثوانٍ. ليس الأمر أنني ببحاجة حقًا إلى السيطرة على نفسي في هذا الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انسحب كليف بسرعة كافية لحسن الحظ. لكن مع ذلك، كنت أبدأ في الشعور بأن الناس في هذا الطيف من المجتمع كانوا فعلاً يهتمون كثيرًا بهذه النوع من الشكليات. كانت أرييل مستاءة أيضًا من الطريقة التي غادرت بها دون كلمة. عندما كنت مغامرًا، كان الجميع أكثر ارتياحًا حيال هذه الأمور.
على أي حال. استقريت للاستمتاع ببعض الوقت الأسري الممتع مع أختي. غسلنا بعضنا البعض بينما كانت آيشا تخبرني عن أحداث اليوم.
“صباح الخير يا رئيس!”
معظمها أمور تافهة صغيرة. لوسي قامت بشيء لطيف، زينيث ساعدت في إزالة الأعشاب الضارة، ليليا غفت بجوار النافذة، زرعت شيئًا جديدًا في حديقتنا…ذلك النوع من الأمور.
“صحيح…أمم كليف؟”
أوه، ذكرني ذلك. لقد أعطيت بذور الأرز التي حصلت عليها لآيشا وطلبت منها أن تحاول زراعتها. وعدتني بأن تجرب ذلك بمجرد أن يصبح الطقس أكثر دفئًا.
“لا أعتقد أن لدي وقت فراغ؛ آسف.”
هذه الفتاة عبقرية، لذلك أشعر بالتفاؤل بأنني سأحصل على مخزون خاص بي من الأرز قريبًا. أتطلع إلى ذلك حقًا.
“سعداء برؤيتك تعود للعمل!”
بحلول الوقت الذي خرجنا فيه من الحمام، كانت روكسي قد عادت إلى المنزل، لذلك انتقلنا مباشرة إلى العشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم…مرحبًا يا روكسي. كيف كان رودي الليلة الماضية؟”
اليوم كان لدينا حساء السمك الطازج، خبز، فاصوليا وبطاطس. نفس الشيء تقريبًا.
“الرجاء الانتظار لحظة واحدة جميعا.”
بعد الوجبة، شاهدت باهتمام بينما كانت لوسي تمتص حليب سيلفي بشكل محموم. بالنظر إلى مدى هدوء طفلتنا، كان لديها شهية كبيرة. من الصعب تصور أن ابنة سيلفي ستكبر بشكل بدين، لكنني سأحرص على أن تحصل على بعض التمارين بمجرد أن تكبر بما فيه الكفاية.
لكن عندما كنت أجذب انتباهها، كانت نفس سيلفي التي أعرفها وأحبها – متلهفة للاهتمام والمودة. ذلك دائمًا يطمئنني.
لفترة من الوقت بعد العشاء، استرخينا كعائلة. علمت آيشا بعض السحر وذهبت روكسي إلى غرفتها للتحضير لدروس الغد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، بدا أن روكسي قد أخذت كلامهما على محمل الجد. قامت بإمالة رأسها لهما بتعبير اعتذاري. “آسفة بشأن هذا. أعتقد أنني أخذت مكانكما.”
كانت سيلفي مشغولة بالاعتناء بلوسي، لكنها أحيانًا كانت تجد الوقت لممارسة بعض السحر بنفسها.
“نعم. يجب أن تحافظي على هذا التقدم.”
ديلو، حيوان الأرماديلو الأليف خاصتنا. تجول نحوي، لذلك أعطيتها بعض الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو اليوم الأول من الفصل الدراسي الجديد، أليس كذلك؟ ألا يوكد اجتماع مبكر لأعضاء الهيئة التدريسية؟”
بالمناسبة، آيشا مسؤولة عن العناية به. لقد دربته جيدًا، وبدأ يتصرف مثل كلب حراسة مخلص أكثر من أي شيء آخر.
كان غريبًا أنه كان يصرّ على ذلك اليوم. كان لدي شعور أن إليناليز قد ملأت له القصة. بمعرفتها، ربما أثرت عليه قليلاً أيضًا. كنت أستطيع أن أراها تقول شيئًا مثل “أعلم أنك متحمس بشأن إيمانك يا كليف، لكن إذا غفرت له زلاته، ستظهر للجميع مدى تسامحك ولطفك!”
“حسنًا إذن، أعتقد أن الوقت قد حان للذهاب إلى السرير. تصبحون على خير جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”
كانت ليليا وزينيث عادةً أول من يذهب للنوم في الليل.
“حسنًا، حسنًا. سأشتري لك بعض السمك يومًا ما، حسنًا؟”
“تصبحون على خير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو سمع واحد من تلك القوى الشائعة؟
كانت آيشا تذهب للنوم مبكرًا أيضًا. بمجرد أن أنتهي من جلستها الدراسية، كانت عادةً تذهب مباشرة إلى النوم.
“…”
“حسنًا إذن…هل أنتِ جاهزة يا سيلفي؟”
بمعنى آخر، “أنتِ” كان الخيار الوحيد المتاح حقًا.
وبعد أن يصبح المنزل صامتًا، كنت أدعو زوجتي إلى غرفتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للفترة التالية من الزمن، استمرت حياتي على نفس النهج المألوف. كنت أزور زانوبا وكليف بانتظام، وأساعد ناناهوشي في أبحاثها، وأستغل وقتي الفراغ للعمل على كتابي أو دراسة الأحجار التي تمتص السحر والتي أحضرتها من رحلتي الأخيرة. كما هو الحال دائمًا، كان لدي الكثير لأشغل وقتي. كنت أشعر بالحنين إلى الأيام التي كنت أستطيع فيها تخصيص يوم كامل لمهمة واحدة أو ربما اثنتين.
“نعم” أجابت بخجل وهي تمسك خفيفًا بكم قميصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه حقًا؟ أنتِ التي طلبت مني الطمأنة.”
بالطبع كان هذا كافيًا أكثر لتحفيزي. التقطتها بأسلوب الأميرات وحملتها إلى السرير.
اسمعوا هؤلاء الأوغاد يتحدثون…
بعد ذلك، حسنًا…استمتعنا بوقتنا الخاص.
كلما أثرت هذا الموضوع، كانت سيلفي تبتسم وتصفني بـ “صاحب القلق الزائد”. لم أكن أتذكر أنني قلقًا عندما وُلد إخوتي، لكن أعتقد أن الأمر مختلف عندما يكون الطفل طفلي.
مليء بالعواطف والرضا الجسدي، سقطت في نوم عميق مع زوجتي بين ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدًا” قالت ليليا وهي تهز رأسها بإعجاب.
قبل بضع دقائق فقط من ذلك، كنت قد خرجت من السرير بحذر حتى لا أوقظ سيلفي.
لم أتمكن من رؤية تعبير سيلفي تحت نظاراتها الشمسية، لكن صوتها كان مليئًا بالقلق. كان علي أن أتقدم وأعطيها بعض الطمأنينة.
تسللت إلى الطابق السفلي بأكبر قدر من الهدوء. بمجرد أن وصلت إلى هناك، نظرت خلفي بحذر عدة مرات قبل فتح باب مخفي معين.
“أمم…أرى. أفترض أنني كنت معها في ذلك المساء، نعم. حسنًا، لا بأس إذن. أعذرني.”
في الداخل، وضعت مذبحًا صغيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتوقع ذلك. كانت تصلي في الكنيسة كل يوم تقريبًا من أجل عودتك سالماً وعودة والدك. عادةً، يجب أن تكون عودتك إلى المنزل مناسبة سعيدة لها.”
أيقوناتي المقدسة موضوعة هناك.
هذه الفكرة تثير قلقي. ماذا لو كانت لوسي تناسخًا لشخص غبي من اليابان؟
بالنسبة للغير المتعمقين، قد تبدو وكأنها مجرد حزم صغيرة من القماش. لكنني كنت أعلم أن الأرواح المقدسة لروكسي وسيلفي تسكن بداخلها.
الليلة، كما كل ليلة، قدمت صلوات الامتنان.
الليلة، كما كل ليلة، قدمت صلوات الامتنان.
“خصمك كان لابد انه انسحب من العار، أليس كذلك؟ عمل رائع!”
أساطير الجامعة #2: الرئيس يمكنه إضاءة عينيه
“من أين لك الجرأة لتتركنا ثم تتزوج زوجة ثانية؟ هذا غير عادل تمامًا.”
-+-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي خرجنا فيه من الحمام، كانت روكسي قد عادت إلى المنزل، لذلك انتقلنا مباشرة إلى العشاء.
فصل مدعوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم. صحيح، علينيا أن نفصل حياتنا الشخصية والمهنية.
في الداخل، وضعت مذبحًا صغيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
