إنها تنظر إلي.
85: إنها تنظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعر ظهر هان فاي بالخوف. استدار دون وعي ورأى عينًا حمراء كالدم تنظر إليه من الفجوة الموجودة في هيكل السرير. بدافع الخوف الشديد، ضربت يد هان فاي التي حملت السكين عليها. ولكن بمجرد تحريك ذراعه، اختفت العين كما لو لم تكن موجودة أصلاً. أخِذا نفسًا عميقًا، استدار هان فاي واختفت الدمية الموجودة في الممر أيضًا.
خدرت الكلمات الموجودة على اللوح جمجمة هان فاي لأن ذلك قد عكس بالضبط ما كان يشعر به في تلك اللحظة. كان هناك شيء ما ينظر إليه منذ دخوله هذا المنزل. كان يشعر بنظرة الشيء إليه لكنه لم يستطع معرفة مصدرها.
كانت اللوحات ملونة بشكل لا يصدق ولكن الجمل التي رافقتها كانت تسبب القشعريرة..
بخلاف البيان المخيف، تمت كتابة المزيد من الأشياء في أسفل اللوح. للوصول إلى الحقيقة، أمسك هان فاي بسكين الفاكهة وزحف إلى أعماق الفضاء تحت السرير. بالمقارنة مع الترتيب العام للمنزل، كان عالمًا مختلفًا تحت السرير. لطخت بقع الدم اللوح الخشبي. شخصٌ ما قد خدش اللحظات الأخيرة من حياته بالأظافر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا حتى بعد أن فقدت عيوني، لا يزال بإمكاني رؤيتهم؟ هل لأنهم الآن داخل محاجر عيوني؟”
“لقد عادت العين. في اللحظة التي أغلق فيها الضوء، سوف تحدق بي. اللعنة، ما هذا بحق الجحيم؟!”
كانت اللوحات ملونة بشكل لا يصدق ولكن الجمل التي رافقتها كانت تسبب القشعريرة..
“لا أستطيع الهروب، مهما كان المكان الذي أختبئ فيه، ستنظر العين إليّ دائما!”
كلما فكر في ذلك أكثر، كلما شعر بعدم الاستقرار أكثر. لف هان فاي من تحت اللوح وخرج. لم يكن هناك مكان آمن داخل هذا المنزل. كما ادعى المالك السابق، ستتبعه العين بغض النظر عن المكان الذي اختبأ فيه. لذلك، كانت الطريقة الوحيدة للتقدم هي العثور على المزيد من الدلائل لحل هذا اللغز.
“اأنا مجنون؟ أنا مجنون! لقد ظهرت في أسفل الكوب وبين حجيرات المجمد. لماذا تحدق بي بتلك النظرة الإنتقامية؟ ما الذي فعلته لها على الإطلاق؟”
‘أتساءل أين ستظهر العين التي دفعت صاحب المنزل إلى الجنون تاليا؟’ أمسك هان فاي السكين في إحدى يديه وترك الأخرى فارغة عمدا حتى يتمكن من مد يده للمس مقلة العين. كان المنزل صامتًا كالقبر. لم يرصد هان فاي أي مقلة لكنه شعر بشعور التحديق عليه. نظر هان فاي حوله. نظرًا لأنه كان قد حفظ موقع جميع الأثاث، فسيكون قادرًا على معرفة ما إذا كان قد تم تحريك أي شيئ على الفور.
“هناك أكثر من عين! هناك اكثر من واحدة! هناك عيون في كل مكان داخل هذا المنزل!”
“هاهاهاها! أخيرًا، أعرف كيف أجعلهم يختفون!”
“سأفتح عيني على المزيد من العيون. عندما أستيقظ، ذلك أول شيء أراه! إنها تختبئ في الفجوة بين الخزانة، وخلف رف الكتب، وحتى بين هيكل السرير!”
‘انتظر، ذلك جديد!’ لاحظ هان فاي، الذي كان مختبئًا تحت السرير، وجود دمية إضافية في الممر. ‘هل كل الدمى أشباح؟ أم أن الشبح يختبئ بين الدمى؟ ما الذي يجب ان افعله الان؟ قطع كل الدمى؟’ كان كل شيء لغز. لم يترك صاحب المنزل السابق الكثير من المعلومات المفيدة وراءه. لقد ترك وراءه الكثير من محدثات الكوابيس. بينما كان هان فاي يفكر، سقطت الدمية في الممر دون سابق إنذار. هبطت على جانبها وحدقت عيناها مباشرةً في هان فاي تحت السرير.
“انها في كل مكان!”
من الكلمات الموجودة على لوحة السرير، فهم هان فاي أن المالك السابق لم يقتل من قبل الشبح ولكن بدلاً من ذلك تم تعذيبه ببطء حتى ذبل. ‘يمتلك الشبح الموجود داخل الغرفة 1084 استياءً شديدًا، هؤلاء هم الأكثر رعباً. لكن هذا، بشكل مشكوك فيه، أخبار جيدة بالنسبة لي.’
“هاهاهاها! أخيرًا، أعرف كيف أجعلهم يختفون!”
في البداية كان خط اليد مقروءًا جدًا ولكنه سرعان ما أصبح فوضوي للغاية. كان هذا تمثيلًا مثاليًا للحالة الذهنية المتدهورة للكاتب. بعد أن نزع عينيه، توقفت التسجيلات المخيفة. بدلاً من ذلك، تم استبدالها بعلامات خدش دموية وعشوائية. بحلول ذلك الوقت، لربما كان الشخص قد فقد عقله تمامًا.
“لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا حتى بعد أن فقدت عيوني، لا يزال بإمكاني رؤيتهم؟ هل لأنهم الآن داخل محاجر عيوني؟”
في البداية كان خط اليد مقروءًا جدًا ولكنه سرعان ما أصبح فوضوي للغاية. كان هذا تمثيلًا مثاليًا للحالة الذهنية المتدهورة للكاتب. بعد أن نزع عينيه، توقفت التسجيلات المخيفة. بدلاً من ذلك، تم استبدالها بعلامات خدش دموية وعشوائية. بحلول ذلك الوقت، لربما كان الشخص قد فقد عقله تمامًا.
في البداية كان خط اليد مقروءًا جدًا ولكنه سرعان ما أصبح فوضوي للغاية. كان هذا تمثيلًا مثاليًا للحالة الذهنية المتدهورة للكاتب. بعد أن نزع عينيه، توقفت التسجيلات المخيفة. بدلاً من ذلك، تم استبدالها بعلامات خدش دموية وعشوائية. بحلول ذلك الوقت، لربما كان الشخص قد فقد عقله تمامًا.
“لا أستطيع الهروب، مهما كان المكان الذي أختبئ فيه، ستنظر العين إليّ دائما!”
‘تبدو الغرفة طبيعية جدًا على السطح ولكن من كان ليظن أنه قد تم ترك مثل هذه التفاصيل المرعبة تحت السرير…” كانت العيون داخل المنزل مثل الشبح ولكن أيضًا كاللعنة. حتى تعمية المرء لنفسه لن تعفيه من المراقبة المستمرة. معيدا وضع الوسادة، أسقط هان فاي رأسه عليها. لقد أراد أن تكون تجربته أصيلة قدر الإمكان حتى يتمكن من الدخول إلى الحالة الذهنية للضحية المسكين بسهولة أكبر. كان هذا شيئًا سيفعله عندما كان يقرأ من أجل دور جديد. بشكل غريب، مقارنةً بالغرفة الفسيحة، لقد أعطي شعور أمن أكبر تحت السرير.
“لقد عادت العين. في اللحظة التي أغلق فيها الضوء، سوف تحدق بي. اللعنة، ما هذا بحق الجحيم؟!”
‘أتساءل أين ستظهر العين التي دفعت صاحب المنزل إلى الجنون تاليا؟’ أمسك هان فاي السكين في إحدى يديه وترك الأخرى فارغة عمدا حتى يتمكن من مد يده للمس مقلة العين. كان المنزل صامتًا كالقبر. لم يرصد هان فاي أي مقلة لكنه شعر بشعور التحديق عليه. نظر هان فاي حوله. نظرًا لأنه كان قد حفظ موقع جميع الأثاث، فسيكون قادرًا على معرفة ما إذا كان قد تم تحريك أي شيئ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اأنا مجنون؟ أنا مجنون! لقد ظهرت في أسفل الكوب وبين حجيرات المجمد. لماذا تحدق بي بتلك النظرة الإنتقامية؟ ما الذي فعلته لها على الإطلاق؟”
‘انتظر، ذلك جديد!’ لاحظ هان فاي، الذي كان مختبئًا تحت السرير، وجود دمية إضافية في الممر. ‘هل كل الدمى أشباح؟ أم أن الشبح يختبئ بين الدمى؟ ما الذي يجب ان افعله الان؟ قطع كل الدمى؟’ كان كل شيء لغز. لم يترك صاحب المنزل السابق الكثير من المعلومات المفيدة وراءه. لقد ترك وراءه الكثير من محدثات الكوابيس. بينما كان هان فاي يفكر، سقطت الدمية في الممر دون سابق إنذار. هبطت على جانبها وحدقت عيناها مباشرةً في هان فاي تحت السرير.
85: إنها تنظر إلي.
في تلك اللحظة، شعر ظهر هان فاي بالخوف. استدار دون وعي ورأى عينًا حمراء كالدم تنظر إليه من الفجوة الموجودة في هيكل السرير. بدافع الخوف الشديد، ضربت يد هان فاي التي حملت السكين عليها. ولكن بمجرد تحريك ذراعه، اختفت العين كما لو لم تكن موجودة أصلاً. أخِذا نفسًا عميقًا، استدار هان فاي واختفت الدمية الموجودة في الممر أيضًا.
“أبي هو أبي، أمي هي أمي، إنهم ليسوا أبًا وأمًا للآخرين!”
‘أنا لا أقدر لعبة الغميضة هذه.’ عرف هان فاي أن إحدى الدمى خرجت من غرفة النوم لكنها اختفت الآن. ‘لن تكون تحت السرير معي، أليس كذلك؟’
في البداية كان خط اليد مقروءًا جدًا ولكنه سرعان ما أصبح فوضوي للغاية. كان هذا تمثيلًا مثاليًا للحالة الذهنية المتدهورة للكاتب. بعد أن نزع عينيه، توقفت التسجيلات المخيفة. بدلاً من ذلك، تم استبدالها بعلامات خدش دموية وعشوائية. بحلول ذلك الوقت، لربما كان الشخص قد فقد عقله تمامًا.
كلما فكر في ذلك أكثر، كلما شعر بعدم الاستقرار أكثر. لف هان فاي من تحت اللوح وخرج. لم يكن هناك مكان آمن داخل هذا المنزل. كما ادعى المالك السابق، ستتبعه العين بغض النظر عن المكان الذي اختبأ فيه. لذلك، كانت الطريقة الوحيدة للتقدم هي العثور على المزيد من الدلائل لحل هذا اللغز.
“هناك أكثر من عين! هناك اكثر من واحدة! هناك عيون في كل مكان داخل هذا المنزل!”
من الكلمات الموجودة على لوحة السرير، فهم هان فاي أن المالك السابق لم يقتل من قبل الشبح ولكن بدلاً من ذلك تم تعذيبه ببطء حتى ذبل. ‘يمتلك الشبح الموجود داخل الغرفة 1084 استياءً شديدًا، هؤلاء هم الأكثر رعباً. لكن هذا، بشكل مشكوك فيه، أخبار جيدة بالنسبة لي.’
‘أنا لا أقدر لعبة الغميضة هذه.’ عرف هان فاي أن إحدى الدمى خرجت من غرفة النوم لكنها اختفت الآن. ‘لن تكون تحت السرير معي، أليس كذلك؟’
إذا فضل الشبح التعذيب البطيء، فهذا يعني أنه سيكون لدى هان فاي المزيد من الوقت للبحث عن هروبه. إذا كان شبحًا عدوانيًا، فلن يكون أمام هان فاي أي خيار سوى تسجيل الخروج للحفاظ على حياته. ‘يجب ألا أصاب بالذعر.’ حاول هان فاي تصفية عقله من مقلة العين والدمى.
‘بقيت فتاة صغيرة هنا ذات مرة ولقد قتلت فتاة أخرى بمشكلة في البصر؟’ كانت أجزاء من القصة تتساقط في مكانها. واصل هان فاي بحثه. لقد وجد شهادتين في الدرج السفلي من طاولة الدراسة. كانت هناك شهادة وفاة وشهادة وراثة. شهادة الوفاة كانت لوالدي فتاة اسمها يينغ يوي. كانت يينغ يوي صغيرة عندما مات والداها. نظرًا لأنها عانت من مشكلة خلقية في العين، لم تستطع الاعتناء بنفسها. لذلك، استقبلتها أخت والدها الصغرى.
لقد ركز على البحث عن الأدلة. قرر أن يبدأ داخل غرفة النوم. لقد مشى نحو رف الكتب. من بين الكتب، اكتشف هان فاي لوحة رسم. أخرجه وفتحه. كانت تحتوي على الكثير من الخربشات الطفولية. أحاطت معظم الرسومات بموضوع الأسرة. زينت الرسومات بجمل مكتوبة بالحروف الصينية وبنين.
“لقد انتقلنا إلى منزل جديد! هذا المكان أكبر من منزلنا القديم، يوجد به بيانو والعديد من الدمى”.
“انها في كل مكان!”
“أبي هو أبي، أمي هي أمي، إنهم ليسوا أبًا وأمًا للآخرين!”
“لقد عادت العين. في اللحظة التي أغلق فيها الضوء، سوف تحدق بي. اللعنة، ما هذا بحق الجحيم؟!”
“هذا هو بيتي الآن. أبي وأمي والدمى كلها ملكي!”
“لا أستطيع الهروب، مهما كان المكان الذي أختبئ فيه، ستنظر العين إليّ دائما!”
“لماذا تحب أن تأخذ الأشياء مني؟ لقد فقدت أباها وأمها لذا فهي تريد أن تأخذ أبي وأمي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اكتشفت طريقة لإخراجها من المنزل. لا تستطيع الرؤية لذا لن تجد طريقها إلى المنزل!”
“لقد اكتشفت طريقة لإخراجها من المنزل. لا تستطيع الرؤية لذا لن تجد طريقها إلى المنزل!”
“أبي هو أبي، أمي هي أمي، إنهم ليسوا أبًا وأمًا للآخرين!”
“كيف وصلت إلى المنزل؟ أنا أكرهها كثيرا! أنا أكره كل شيء عنها! أتمنى أن تختفي إلى الأبد!”
“كيف وصلت إلى المنزل؟ أنا أكرهها كثيرا! أنا أكره كل شيء عنها! أتمنى أن تختفي إلى الأبد!”
“هي هي، إنها فتاة عمياء. طالما بقيت صامتة، فلن تعرف أنني من قتلها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ركز على البحث عن الأدلة. قرر أن يبدأ داخل غرفة النوم. لقد مشى نحو رف الكتب. من بين الكتب، اكتشف هان فاي لوحة رسم. أخرجه وفتحه. كانت تحتوي على الكثير من الخربشات الطفولية. أحاطت معظم الرسومات بموضوع الأسرة. زينت الرسومات بجمل مكتوبة بالحروف الصينية وبنين.
كانت اللوحات ملونة بشكل لا يصدق ولكن الجمل التي رافقتها كانت تسبب القشعريرة..
85: إنها تنظر إلي.
‘بقيت فتاة صغيرة هنا ذات مرة ولقد قتلت فتاة أخرى بمشكلة في البصر؟’ كانت أجزاء من القصة تتساقط في مكانها. واصل هان فاي بحثه. لقد وجد شهادتين في الدرج السفلي من طاولة الدراسة. كانت هناك شهادة وفاة وشهادة وراثة. شهادة الوفاة كانت لوالدي فتاة اسمها يينغ يوي. كانت يينغ يوي صغيرة عندما مات والداها. نظرًا لأنها عانت من مشكلة خلقية في العين، لم تستطع الاعتناء بنفسها. لذلك، استقبلتها أخت والدها الصغرى.
“سأفتح عيني على المزيد من العيون. عندما أستيقظ، ذلك أول شيء أراه! إنها تختبئ في الفجوة بين الخزانة، وخلف رف الكتب، وحتى بين هيكل السرير!”
ذكرت شهادة وراثة الأصول أنه في حالة وفاة والديها، فإن يينغ يوي سترث الغرفة 1084. ومع ذلك، كانت يينغ يوي لا تزال صغيرة جدًا عندما توفي والداها لذلك لم يكن للوثيقة قوة قانونية.
“هي هي، إنها فتاة عمياء. طالما بقيت صامتة، فلن تعرف أنني من قتلها”.
‘أعتقد أنني أفهمه الآن. يينغ يوي هي الفتاة بمشكلة في العين. يجب أن يكون هذا المنزل ملكًا لها. ولكن بعد وفاة والديها في حادث، انتقلت أسرة خالتها إلى هنا لرعايتها.”
بخلاف البيان المخيف، تمت كتابة المزيد من الأشياء في أسفل اللوح. للوصول إلى الحقيقة، أمسك هان فاي بسكين الفاكهة وزحف إلى أعماق الفضاء تحت السرير. بالمقارنة مع الترتيب العام للمنزل، كان عالمًا مختلفًا تحت السرير. لطخت بقع الدم اللوح الخشبي. شخصٌ ما قد خدش اللحظات الأخيرة من حياته بالأظافر.
كانت اللوحات ملونة بشكل لا يصدق ولكن الجمل التي رافقتها كانت تسبب القشعريرة..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات