دموع الشفاء
110: دموع الشفاء
كان جهاز التلفزيون يعرض إعلانًا عاديًا. تم تزيين الغرفة كما لو أنها قد كانت من 10 سنوات، كانت بسيطة ولكن عائلية. “أتذكر أنه قد كان يتم مطاردتي من قبل الأشباح…” جلس هوانغ يين في السرير لفترة طويلة. لقد أدرك أنه لم يستطيع تذكر ذاكرته بذلك الوضوح، لقد بدا وكأن شخصًا ما قد ضرب الذاكرة من عقله.
“هل أنت متأكد أنك رأيت الشخص الصحيح؟”
بعد التعرف على جيرانه، كان بإمكان هان فاي الشعور بالتغيير في وجهة نظره، وأدرك مدى قوة توقه للحياة، وكم كان يريد أن يعيش. لقد تغيرت حياته بالفعل من خلال لعبة الإياشيكي هذه، والآن لقد حان الوقت لمشاركة الدروس التي تعلمها مع الآخرين. كانت شو تشين مجنونة وفقًا للنظام، في الواقع وصفها النظام بأنها تجمع لعنات ولكن ماذا في ذلك؟ من منظور هان فاي، أنقذت شو تشين حياته عدة مرات وكان ذلك أكثر من كافٍ.
قبل أن ينتهي، هرعت السيدة العجوز لتثبّت يديها على فمه.
تعافى وعي هوانغ يين المتأثر بشدة ببطء. في اللحظة التي فتح فيها عينيه، إنكمش جسده معًا بشكل لا إرادي. كان عقله لا يزال يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لاشيء.” استنشق هوانغ يين وفرك عينيه المنتفختين. “العصيدة لذيذة للغاية، إنها تذكرني بطهي أمي. لقد توفيت بالفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم المليء باليأس، أعطى هان فاي شو تشين شيئًا نادرًا. اختبأت الوحوش والأشباح وراء كل زاوية وستؤدي خطوة خاطئة إلى الموت، كان من المستحيل تنميت الأمل هنا ولكن هذا هو الشيء الذي عرضه هان فاي على شو تشين. كان هان فاي قد ابعد نفسه عن الأمل ذات مرة. لقد ألقى باللوم على القدر والحياة، وكان كسولًا جدًا بحيث لم يعد يكافح بعد الآن. ولكن بعد أن بدأ الحياة المثالية، أدرك أن فقدان الأمل لم يكن الأمر الأكثر رعباً، وبدلاً من ذلك لقد كان الأمر الأكثر رعباً هو عدم الحصول على فرصة لتذوق الأمل حتى.
في هذا العالم المليء باليأس، أعطى هان فاي شو تشين شيئًا نادرًا. اختبأت الوحوش والأشباح وراء كل زاوية وستؤدي خطوة خاطئة إلى الموت، كان من المستحيل تنميت الأمل هنا ولكن هذا هو الشيء الذي عرضه هان فاي على شو تشين. كان هان فاي قد ابعد نفسه عن الأمل ذات مرة. لقد ألقى باللوم على القدر والحياة، وكان كسولًا جدًا بحيث لم يعد يكافح بعد الآن. ولكن بعد أن بدأ الحياة المثالية، أدرك أن فقدان الأمل لم يكن الأمر الأكثر رعباً، وبدلاً من ذلك لقد كان الأمر الأكثر رعباً هو عدم الحصول على فرصة لتذوق الأمل حتى.
بعد التعرف على جيرانه، كان بإمكان هان فاي الشعور بالتغيير في وجهة نظره، وأدرك مدى قوة توقه للحياة، وكم كان يريد أن يعيش. لقد تغيرت حياته بالفعل من خلال لعبة الإياشيكي هذه، والآن لقد حان الوقت لمشاركة الدروس التي تعلمها مع الآخرين. كانت شو تشين مجنونة وفقًا للنظام، في الواقع وصفها النظام بأنها تجمع لعنات ولكن ماذا في ذلك؟ من منظور هان فاي، أنقذت شو تشين حياته عدة مرات وكان ذلك أكثر من كافٍ.
“لقد كنت ألوم نفسي منذ ذلك الحين. في عمري الحالي، لدي ما يكفي من المال للحصول على أي شيء أريده. لكن لا يمكنني أن أقول أنني سعيد ولكنني لست حزينًا أيضًا، أشعر فقط أن هناك شيئًا مفقودًا”. كانت عيون هوانغ يين لا تزال حمراء وهو يرتشف من عصيدة السيدة العجوز. “نادرًا ما أخبر الناس بهذه الأشياء، وأحيانًا يمكنني حتى إقناع نفسي بأنني قد تجاوزتها بالفعل ولكن في وقت سابق في ذلك الكابوس، أعتقد أنني رأيت أمي مرةً أخرى.”
“يجب أن ترتاحِ الآن. سأكون في انتظارك لدعوتي لتناول العشاء مرةً أخرى”. نظر هان فاي من النافذة. لقد رأى اليأس عديم النهاية والشوارع الخالية أمام حي السعادة. “بعد أن نستكشف جميع المناطق المجاورة، يجب أن نفكر في فتح مطعم في هذا الشارع. مع مدى روعة طبخك، أنا متأكد من أنه سيكون لدينا الكثير من العملاء. لربما يمكننا المساعدة في شفاء أرواحهم من خلال طبخك أيضًا”. بعد البقاء لفترة أطول، غادر هان فاي الطابق الخامس.
في الواقع، كان هان فاي قد وصل بالفعل إلى مكان مينغ سي قبل أن يستيقظ هوانغ يين. كان قلقًا بشأن حالة هوانغ يين، لذا اختبأ داخل غرفة النوم للمراقبة. لم يكن حتى تأكده من أن هوانغ يين قد كان بخير أنه أعاد الرجل إلى العالم السطحي.
…
“لقد كنت ألوم نفسي منذ ذلك الحين. في عمري الحالي، لدي ما يكفي من المال للحصول على أي شيء أريده. لكن لا يمكنني أن أقول أنني سعيد ولكنني لست حزينًا أيضًا، أشعر فقط أن هناك شيئًا مفقودًا”. كانت عيون هوانغ يين لا تزال حمراء وهو يرتشف من عصيدة السيدة العجوز. “نادرًا ما أخبر الناس بهذه الأشياء، وأحيانًا يمكنني حتى إقناع نفسي بأنني قد تجاوزتها بالفعل ولكن في وقت سابق في ذلك الكابوس، أعتقد أنني رأيت أمي مرةً أخرى.”
تعافى وعي هوانغ يين المتأثر بشدة ببطء. في اللحظة التي فتح فيها عينيه، إنكمش جسده معًا بشكل لا إرادي. كان عقله لا يزال يرتجف.
“كان لديك أم رائعة.”
“لقد إستيقظت أخيرًا؟” دخل صوت طيب في أذنيه. التفت هوانغ يين إلى الصوت بحذر. تحت الأضواء الخافتة، خرجت سيدة عجوز تحمل وعاءًا من المطبخ. “لقد لاحظت مدى ضعف جسمك، لذلك قمت بطهي وعاء من العصيدة لك. هنا، تناولها وهي ساخنة”.
قبل أن ينتهي، هرعت السيدة العجوز لتثبّت يديها على فمه.
كان جهاز التلفزيون يعرض إعلانًا عاديًا. تم تزيين الغرفة كما لو أنها قد كانت من 10 سنوات، كانت بسيطة ولكن عائلية. “أتذكر أنه قد كان يتم مطاردتي من قبل الأشباح…” جلس هوانغ يين في السرير لفترة طويلة. لقد أدرك أنه لم يستطيع تذكر ذاكرته بذلك الوضوح، لقد بدا وكأن شخصًا ما قد ضرب الذاكرة من عقله.
“كان لديك أم رائعة.”
“لقد كان ذلك على الأرجح حلما سيئا.” سلمت السيدة العجوز الوعاء إلى هوانغ يين. “لقد وجدتك منهار في الممر لذا حملتك. كنت أخشى أن تصاب بنزلة برد لذا وضعتك في السرير، لكنك بدأت تتمتم ببعض الأشياء غير المنطقية.”
“هل كان حقا حلما؟ لكن كل شيء بدا وكأنه حقيقي”. حاول هوانغ يين الجلوس في السرير. كانت الرائحة اللذيذة للعصيدة تنير مزاجه. مدّ الرجل المنهك يده للوعاء. أدت العصيدة الساخنة إلى تدفئة وجنتيه. أخذ هوانغ يين رشفة حذرة. نزل الدفء من حلقه إلى بطنه. كانت شهية. ممسكا الوعاء بعدم تصديق، عادت الصور الدموية ببطء إلى الرجل. كان هناك امرأة تزحف على السقف مثل العنكبوت، القاتل الذي احترق جسده، الشاب الذي خدعه. غمره الرعب وتذكر أنه طلب المساعدة دون جدوى. هازا رأسه ليطرد الأفكار. لقد عاد إلى وعاء العصيدة في يديه. كانت عصيدة بسيطة ولكنها جلبت له إحساسًا لا يوصف بالدفء. لم يتذوق مثل هذه العصيدة من قبل. ممسكًا بالوعاء بكلتا يديه، وجد هوانغ يين دموعه التي لم تسقط من قبل تسقط على وجهه.
“يجب أن ترتاحِ الآن. سأكون في انتظارك لدعوتي لتناول العشاء مرةً أخرى”. نظر هان فاي من النافذة. لقد رأى اليأس عديم النهاية والشوارع الخالية أمام حي السعادة. “بعد أن نستكشف جميع المناطق المجاورة، يجب أن نفكر في فتح مطعم في هذا الشارع. مع مدى روعة طبخك، أنا متأكد من أنه سيكون لدينا الكثير من العملاء. لربما يمكننا المساعدة في شفاء أرواحهم من خلال طبخك أيضًا”. بعد البقاء لفترة أطول، غادر هان فاي الطابق الخامس.
“طفل، ما الخطب؟” كانت السيدة العجوز قلقة بشأن هوانغ يين. لقد حملت المنديل وسلمته له. “أنت أكبر من أن تبكي هكذا. لكن لا يهم، اترك كل شيء. الجدة هنا من أجلك”.
“انا اسفة لسماع ذلك.”
“إنه لاشيء.” استنشق هوانغ يين وفرك عينيه المنتفختين. “العصيدة لذيذة للغاية، إنها تذكرني بطهي أمي. لقد توفيت بالفعل”.
…
“انا اسفة لسماع ذلك.”
“لقد كان ذلك على الأرجح حلما سيئا.” سلمت السيدة العجوز الوعاء إلى هوانغ يين. “لقد وجدتك منهار في الممر لذا حملتك. كنت أخشى أن تصاب بنزلة برد لذا وضعتك في السرير، لكنك بدأت تتمتم ببعض الأشياء غير المنطقية.”
أخذ هوانغ يين جرعة كبيرة من العصيدة على الرغم من حرارتها. ثم بدأ في الانفتاح، “كنت فتا شقيًا جدًا. في شتاء ما، لقد ركضت إلى البحيرة للعب. انزلقت بالخطأ وسقطت. كانت طبقة الجليد رفيعة جدًا، لذلك سقطت من خلالها. بكيت طلبا للمساعدة. قفزت أمي دون تردد. لقد استخدمت كل ما لديها لدفعي إلى السطح لكنها كانت أضعف من أن تسحب نفسها”.
“كان لديك أم رائعة.”
“كان لديك أم رائعة.”
أخذ هوانغ يين جرعة كبيرة من العصيدة على الرغم من حرارتها. ثم بدأ في الانفتاح، “كنت فتا شقيًا جدًا. في شتاء ما، لقد ركضت إلى البحيرة للعب. انزلقت بالخطأ وسقطت. كانت طبقة الجليد رفيعة جدًا، لذلك سقطت من خلالها. بكيت طلبا للمساعدة. قفزت أمي دون تردد. لقد استخدمت كل ما لديها لدفعي إلى السطح لكنها كانت أضعف من أن تسحب نفسها”.
“لقد كنت ألوم نفسي منذ ذلك الحين. في عمري الحالي، لدي ما يكفي من المال للحصول على أي شيء أريده. لكن لا يمكنني أن أقول أنني سعيد ولكنني لست حزينًا أيضًا، أشعر فقط أن هناك شيئًا مفقودًا”. كانت عيون هوانغ يين لا تزال حمراء وهو يرتشف من عصيدة السيدة العجوز. “نادرًا ما أخبر الناس بهذه الأشياء، وأحيانًا يمكنني حتى إقناع نفسي بأنني قد تجاوزتها بالفعل ولكن في وقت سابق في ذلك الكابوس، أعتقد أنني رأيت أمي مرةً أخرى.”
“في ذلك الرعب اللامتناهي، تماما عندما اعتقدت أنني سأموت، عندما استسلمت أخيرًا، ظهرت مرةً أخرى.” بذل هوانغ يين قصارى جهده في التفكير. “مثلما عندما كنت صغيرا، لقد أنقذتني من حافة الموت. لقد دخلت عميقا في كابوسي لإنقاذي”.
“لقد رأيت والدتك من قبل؟” كررت السيدة العجوز في صدمة.
“في ذلك الرعب اللامتناهي، تماما عندما اعتقدت أنني سأموت، عندما استسلمت أخيرًا، ظهرت مرةً أخرى.” بذل هوانغ يين قصارى جهده في التفكير. “مثلما عندما كنت صغيرا، لقد أنقذتني من حافة الموت. لقد دخلت عميقا في كابوسي لإنقاذي”.
“هل أنت متأكد أنك رأيت الشخص الصحيح؟”
في الواقع، كان هان فاي قد وصل بالفعل إلى مكان مينغ سي قبل أن يستيقظ هوانغ يين. كان قلقًا بشأن حالة هوانغ يين، لذا اختبأ داخل غرفة النوم للمراقبة. لم يكن حتى تأكده من أن هوانغ يين قد كان بخير أنه أعاد الرجل إلى العالم السطحي.
“لا أستطيع أن أجزم حقًا. لكن في ذلك الكابوس الرهيب، من يمكن أن تكون أيضًا؟ على الأقل ذكرني الشخص الذي جاء لإنقاذي كثيرًا بوالدتي”. ذهبت يد هوانغ يين إلى قلبه. “هذه اللعبة قادرة دائمًا على التقاط أنعم ضوء في قلوب الناس، ربما تحاول استخدام هذا الكابوس لعلاج هذه الندبة التي لم أعرف حتى أنني كنت أمتلكها…” بينما تمتم هوانغ يين لنفسه، فُتح باب غرفة النوم. خرج صبي. عندما رأى الطعام على المنضدة، فتح فمه ليقول، “لن آكل أي شيء من الكـ…”
“هل كان حقا حلما؟ لكن كل شيء بدا وكأنه حقيقي”. حاول هوانغ يين الجلوس في السرير. كانت الرائحة اللذيذة للعصيدة تنير مزاجه. مدّ الرجل المنهك يده للوعاء. أدت العصيدة الساخنة إلى تدفئة وجنتيه. أخذ هوانغ يين رشفة حذرة. نزل الدفء من حلقه إلى بطنه. كانت شهية. ممسكا الوعاء بعدم تصديق، عادت الصور الدموية ببطء إلى الرجل. كان هناك امرأة تزحف على السقف مثل العنكبوت، القاتل الذي احترق جسده، الشاب الذي خدعه. غمره الرعب وتذكر أنه طلب المساعدة دون جدوى. هازا رأسه ليطرد الأفكار. لقد عاد إلى وعاء العصيدة في يديه. كانت عصيدة بسيطة ولكنها جلبت له إحساسًا لا يوصف بالدفء. لم يتذوق مثل هذه العصيدة من قبل. ممسكًا بالوعاء بكلتا يديه، وجد هوانغ يين دموعه التي لم تسقط من قبل تسقط على وجهه.
قبل أن ينتهي، هرعت السيدة العجوز لتثبّت يديها على فمه.
بعد التعرف على جيرانه، كان بإمكان هان فاي الشعور بالتغيير في وجهة نظره، وأدرك مدى قوة توقه للحياة، وكم كان يريد أن يعيش. لقد تغيرت حياته بالفعل من خلال لعبة الإياشيكي هذه، والآن لقد حان الوقت لمشاركة الدروس التي تعلمها مع الآخرين. كانت شو تشين مجنونة وفقًا للنظام، في الواقع وصفها النظام بأنها تجمع لعنات ولكن ماذا في ذلك؟ من منظور هان فاي، أنقذت شو تشين حياته عدة مرات وكان ذلك أكثر من كافٍ.
فاركا عينيه، أنهى هوانغ يين العصيدة. “لا أعرف لماذا أخبر هذه الأشياء إلى شخصية غير لاعبة داخل اللعبة. على أي حال…” لقد وقف وأعطى السيدة العجوز انحناءة عميقة. ثم أخرج العديد من الأشياء من مخزنه ووضعها على الطاولة. “شكرا لك على عصيدتك. ولكن هناك شيء أخير أحتاج إلى تأكيده قبل أن يرتاح ذهني حقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت والدتك من قبل؟” كررت السيدة العجوز في صدمة.
ثم، تحت النظرات المرتبكة للسيدة العجوز والصبي الصغير، سار هوانغ يين نحو الحمام. لقد أمسك بمقبض الباب وإستدار إلى الغرفة الصغيرة. “ربما هذا هو المعنى الحقيقي للخريطة المخفية. اللعبة ترقى إلى مستوى اسمها، إنها تذهب مباشرةً إلى قلبك لتلمس روحك”. ضغطت يده على المقبض. عندما فتح باب الحمام، سقطت يد على ظهره. ارتفعت طاقة يين لانهائية في دوامة. تلاشى هوانغ يين في لمحة من الضوء الأحمر واختفى مرةً أخرى في قائمة الدم الحمراء. عادت القائمة ببطء إلى وضعها الطبيعي. هان فاي الذي استخدم للتو موهبة القيامة سقط على الأرض. “الإرهاق من القيامة ثقيل جدا؟ أشعر وكأنه قد تم تجويف جسدي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت والدتك من قبل؟” كررت السيدة العجوز في صدمة.
في الواقع، كان هان فاي قد وصل بالفعل إلى مكان مينغ سي قبل أن يستيقظ هوانغ يين. كان قلقًا بشأن حالة هوانغ يين، لذا اختبأ داخل غرفة النوم للمراقبة. لم يكن حتى تأكده من أن هوانغ يين قد كان بخير أنه أعاد الرجل إلى العالم السطحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد إستيقظت أخيرًا؟” دخل صوت طيب في أذنيه. التفت هوانغ يين إلى الصوت بحذر. تحت الأضواء الخافتة، خرجت سيدة عجوز تحمل وعاءًا من المطبخ. “لقد لاحظت مدى ضعف جسمك، لذلك قمت بطهي وعاء من العصيدة لك. هنا، تناولها وهي ساخنة”.
في الواقع، كان هان فاي قد وصل بالفعل إلى مكان مينغ سي قبل أن يستيقظ هوانغ يين. كان قلقًا بشأن حالة هوانغ يين، لذا اختبأ داخل غرفة النوم للمراقبة. لم يكن حتى تأكده من أن هوانغ يين قد كان بخير أنه أعاد الرجل إلى العالم السطحي.
تعافى وعي هوانغ يين المتأثر بشدة ببطء. في اللحظة التي فتح فيها عينيه، إنكمش جسده معًا بشكل لا إرادي. كان عقله لا يزال يرتجف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات