تمرير الشعلة
366: تمرير الشعلة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت في المنزل حقًا، أمي لم تكن تكذب! قالت أنني إذا لم أخلد للنوم، فلن أتمكن من رؤيتك…” صرخ الصبي مع إحمرار عينيه. فقط أمام أبيه إستطاع ترك حذره. في تلك اللحظة، انفجر كل الخوف المكبوت وبكى الصبي. بالنسبة لصبي، كان العالم الخفي مخيفًا للغاية. أراد لاي شنغ الاقتراب من والده، لكن الأب الذي تحول بالفعل إلى وحش لم يجرؤ على السماح للاي شنغ بلمسه. اندفعت لعنة الموت خاصته من غرفة النوم مثل الظل، ضباب أسود يلف حوله.
“هل ستعود روح المدير في الساعة 4.44 صباحًا؟” عرف هان فاي أهمية التوقيت، لربما سيرى الفراشة الحقيقية الليلة.
فتح الباب الذي لم يستطع لاي شنغ فتحه أخيرًا عندما كان الصبي في خطر مميت. كان والده هو من خرج من الباب. من الناحية الفنية، كان والد لاي شنغ الذي تحول إلى وحش بشكل كامل. لم يريد الرجل أن يراه لاي شنغ هكذا لذلك كان مختبئ. فقط عندما وصلت المخالب إلى ابنه أنه وضع قلقه جانبا. حتى لو خافه إبنه، كان عليه أن يفعل شيئًا.
غرق الرأس واختلط الدم بلعنة الموت وغرق في الجمجمة. كان والد لاي شنغ مثل شجرة كثيفة، انتشرت جذوره في الغرفة 4064، يمكن لحركة صغيرة منه أن تحرك الظل داخل الغرفة. أومضت الأضواء. عندما انطفأت الأنوار تماما، ظهر الرجل بالفعل خلف الرجل في الأحمر. إمتدت يده إلى رأس الرجل، رفعته للأعلى ثم ضربت رأسه بشدة على الأرض. رافعا الرجل من معصمه، قام الأب بلف مرفقي الرجل ثم سحب مطارد الأرواح الأعزل خارج الغرفة. كان الأب قد قرر القتل. اخترقت لعنة الموت حول جسده جلده، بدا هذا وكأنه تحذير لمطاردي الأرواح عندما ضلوا عن عملهم. الألم والعذاب لم يغيرا الرجل على الإطلاق. انسكبت لعنة الموت من عينه بينما عكست عينه الأخرى صورة لاي شنغ.
تلونت العين الواحدة بالألم. كان يعرف مدى عجزه، لم يستطع حتى ترك انطباع رائع على لابنه. لكن لدهشته، تمكن من التعرف عليه على الفور على الرغم من مظهره الحالي. لم يُظهر الصبي أي خوف، مهما تغير والده، كان لا يزال والده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتبق سوى 3 ساعات حتى الساعة 4.44 صباحًا. لاي شنغ، يجب أن تذهب. نحن بالفعل محظوظين جدًا لكوننا قادرين على رؤيتك في هذا اليوم الأخير”. لم تضيع المرأة المزيد من الوقت، أشارت لهان فاي لأن يتركه. في اللحظة التي فعل فيها هان فاي، اتجه الصبي نحو والدته. ركض بسرعة كبيرة كما لو أنه لو كان أبطأ، ستذوب والدته في فقاعات وتختفي. إندفع الولد الصغير نحو والدته لكنه لم يستطع أن يقطع المسافة بينهما.
كان فمه مخيط بواسطة لعنة الموت. حاول الرجل التحدث لكن ذلك جعل لعنة الموت على وجهه تنتشر أكثر فقط. بدا وكأنه قد كان هناك جدار غير مرئي بين الأب والابن. بذل الطرفان قصارى جهدهما لتحطيم الجدار، لكن ذلك لم يكن مثمرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتبق سوى 3 ساعات حتى الساعة 4.44 صباحًا. لاي شنغ، يجب أن تذهب. نحن بالفعل محظوظين جدًا لكوننا قادرين على رؤيتك في هذا اليوم الأخير”. لم تضيع المرأة المزيد من الوقت، أشارت لهان فاي لأن يتركه. في اللحظة التي فعل فيها هان فاي، اتجه الصبي نحو والدته. ركض بسرعة كبيرة كما لو أنه لو كان أبطأ، ستذوب والدته في فقاعات وتختفي. إندفع الولد الصغير نحو والدته لكنه لم يستطع أن يقطع المسافة بينهما.
“أنت في المنزل حقًا، أمي لم تكن تكذب! قالت أنني إذا لم أخلد للنوم، فلن أتمكن من رؤيتك…” صرخ الصبي مع إحمرار عينيه. فقط أمام أبيه إستطاع ترك حذره. في تلك اللحظة، انفجر كل الخوف المكبوت وبكى الصبي. بالنسبة لصبي، كان العالم الخفي مخيفًا للغاية. أراد لاي شنغ الاقتراب من والده، لكن الأب الذي تحول بالفعل إلى وحش لم يجرؤ على السماح للاي شنغ بلمسه. اندفعت لعنة الموت خاصته من غرفة النوم مثل الظل، ضباب أسود يلف حوله.
غرق الرأس واختلط الدم بلعنة الموت وغرق في الجمجمة. كان والد لاي شنغ مثل شجرة كثيفة، انتشرت جذوره في الغرفة 4064، يمكن لحركة صغيرة منه أن تحرك الظل داخل الغرفة. أومضت الأضواء. عندما انطفأت الأنوار تماما، ظهر الرجل بالفعل خلف الرجل في الأحمر. إمتدت يده إلى رأس الرجل، رفعته للأعلى ثم ضربت رأسه بشدة على الأرض. رافعا الرجل من معصمه، قام الأب بلف مرفقي الرجل ثم سحب مطارد الأرواح الأعزل خارج الغرفة. كان الأب قد قرر القتل. اخترقت لعنة الموت حول جسده جلده، بدا هذا وكأنه تحذير لمطاردي الأرواح عندما ضلوا عن عملهم. الألم والعذاب لم يغيرا الرجل على الإطلاق. انسكبت لعنة الموت من عينه بينما عكست عينه الأخرى صورة لاي شنغ.
لم يتوقع الرجل في الأحمر أن يكون هناك مطارد روح آخر يختبئ داخل غرفة النوم ولكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أن مطارد الأرواح هذا بدا وكأنه قد تخلى عن وظيفته في مطاردة الأرواح، وبدلاً من ذلك ظهر هنا لمنعه من القيام بعمله. لف البؤبؤان المملوأن بالكلمات الملعونة السوداء في ارتباك، ثم سقطت قبضة مغطاة بلعنة الموت بقوة على وجهه!
“يعجبني ما قلته، لقد حان الوقت لتسليم شعلة الحياة إلى لاي شنغ. سيكون تركه هو محبتنا الأخيرة له”. بعد أن قالت ذلك، سارت إلى الأريكة. سيطرت لعنة الموت الآن على وجهها. انحنت لتقبيل الصبي على خده. “أمك وأبوك لم يكذبا عليك، نحن نحبك حقًا.”
غرق الرأس واختلط الدم بلعنة الموت وغرق في الجمجمة. كان والد لاي شنغ مثل شجرة كثيفة، انتشرت جذوره في الغرفة 4064، يمكن لحركة صغيرة منه أن تحرك الظل داخل الغرفة. أومضت الأضواء. عندما انطفأت الأنوار تماما، ظهر الرجل بالفعل خلف الرجل في الأحمر. إمتدت يده إلى رأس الرجل، رفعته للأعلى ثم ضربت رأسه بشدة على الأرض. رافعا الرجل من معصمه، قام الأب بلف مرفقي الرجل ثم سحب مطارد الأرواح الأعزل خارج الغرفة. كان الأب قد قرر القتل. اخترقت لعنة الموت حول جسده جلده، بدا هذا وكأنه تحذير لمطاردي الأرواح عندما ضلوا عن عملهم. الألم والعذاب لم يغيرا الرجل على الإطلاق. انسكبت لعنة الموت من عينه بينما عكست عينه الأخرى صورة لاي شنغ.
غرق الرأس واختلط الدم بلعنة الموت وغرق في الجمجمة. كان والد لاي شنغ مثل شجرة كثيفة، انتشرت جذوره في الغرفة 4064، يمكن لحركة صغيرة منه أن تحرك الظل داخل الغرفة. أومضت الأضواء. عندما انطفأت الأنوار تماما، ظهر الرجل بالفعل خلف الرجل في الأحمر. إمتدت يده إلى رأس الرجل، رفعته للأعلى ثم ضربت رأسه بشدة على الأرض. رافعا الرجل من معصمه، قام الأب بلف مرفقي الرجل ثم سحب مطارد الأرواح الأعزل خارج الغرفة. كان الأب قد قرر القتل. اخترقت لعنة الموت حول جسده جلده، بدا هذا وكأنه تحذير لمطاردي الأرواح عندما ضلوا عن عملهم. الألم والعذاب لم يغيرا الرجل على الإطلاق. انسكبت لعنة الموت من عينه بينما عكست عينه الأخرى صورة لاي شنغ.
وقف الصبي حيث كان. لم يكن لديه أي فكرة أنه قد كان أمل والده الوحيد في العالم الخفي. أُغلق الباب الأمامي وخرج صوت الصدم والتمزيق من الممر. بدا الأمر وكأن كيس خيش مليئ بكنز كان يتمزق ببطء. بعد عدة دقائق، عندما ظهرت أغنية الحداد مرة أخرى في الطابق السادس، عاد الأب إلى الغرفة 4064.
“إنه ليس إنسان، ولا حتى حيوان. إنه شيطان حقيقي يمثل الشر الخالص”. كانت المرأة تتحول ببطء إلى وحش لكنها لم تكن قلقة على نفسها، كل ما كانت تهتم به هو لاي شنغ، “موتنا لم يكن حادثًا. كل الصدف كانت طريقتها لقتلنا، وفعلت كل ذلك لجذب لاي شنغ إلى الزقورة”.
الغضب والكراهية ولعنة الموت، لقد لفوا حول الوحش ولكن عينه اليسرى كانت بركة من اللطف. كان فمه مخاط وحشيت أذنيه بلعنة الموت. لم يستطع التواصل مع ابنه، ولم يستطع حتى سماع ابنه بوضوح، لكنه استطاع أن يشعر بما كان يشعر به لاي شنغ في تلك اللحظة. تسرب الدم من شفتيه، بذل الرجل قصارى جهده لفتح فمه. تمزقت الخيوط السوداء المصنوعة من لعنة الموت. حاول الأب مناداة اسم ابنه لكنه لم يستطع حتى فعل ذلك. خفت الأضواء داخل الغرفة. بذا وكأن قوة الأب قد كانت مرتبطة بالظل، أينما كان، فسيتم استهلاك الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتبق سوى 3 ساعات حتى الساعة 4.44 صباحًا. لاي شنغ، يجب أن تذهب. نحن بالفعل محظوظين جدًا لكوننا قادرين على رؤيتك في هذا اليوم الأخير”. لم تضيع المرأة المزيد من الوقت، أشارت لهان فاي لأن يتركه. في اللحظة التي فعل فيها هان فاي، اتجه الصبي نحو والدته. ركض بسرعة كبيرة كما لو أنه لو كان أبطأ، ستذوب والدته في فقاعات وتختفي. إندفع الولد الصغير نحو والدته لكنه لم يستطع أن يقطع المسافة بينهما.
التقى الأب والابن في الزقورة. الشبح الذي قام باستدعاء الروح التقى أخيرًا بالابن الذي لم يستطع نسيانه. مد لاي شنغ يده نحو الرجل. برؤية كيف كان لاي شنغ يائس، حتى هان فاي أراد أن يعانقه، ناهيك عن والده. إرتفعت ذراعي الرجل ببطء ولكن عندما كان لاي شنغ على وشك أن يلمسه، أنزل ذراعيه وتراجع خطوة إلى الوراء. لم يكن يريد أن يراه طفله في هذه الحالة القبيحة. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد تمنى أن يتذكره ابنه على ما كان عليه وليس على ما هو عليه الآن.
امتلأ وجه لاي شنغ الشاب بعدم التصديق عندما سمع ذلك. كيف يمكن لأمه الحبيبة أن تقول شيئًا كهذا؟! تجمد الولد الصغير في غرفة المعيشة. مسح لاي شنغ الدموع على وجهه. كان عجزه الواضح مثير للشفقة.
“آيييز”. فتح باب غرفة النوم ببطء. ظهرت امرأة مغطاة بطبقات عند الباب. نظرت إلى الأب والابن في غرفة المعيشة وامتلأت عيناها بالحزن والرفق، “لاي شنغ، يجب ألا تقترب كثيرًا من والدك.” ومع ذلك، لم يستمع الصبي إلى والدته، أصر على التقدم. ”لاي شنغ! توقف!” أصبح صوت المرأة أكثر صرامة لكنها أيضًا لم تجرؤ على الاقتراب من لاي شنغ.
وقف الصبي حيث كان. لم يكن لديه أي فكرة أنه قد كان أمل والده الوحيد في العالم الخفي. أُغلق الباب الأمامي وخرج صوت الصدم والتمزيق من الممر. بدا الأمر وكأن كيس خيش مليئ بكنز كان يتمزق ببطء. بعد عدة دقائق، عندما ظهرت أغنية الحداد مرة أخرى في الطابق السادس، عاد الأب إلى الغرفة 4064.
عند رؤية ذراعي المرأة المخبأة داخل أكمامها، بدا وكأن هان فاي قد فهم شيئًا ما. مشى إلى جانب لاي شنغ وأوقف لاي شنغ برفق. “أعتقد أنه من الأفضل أن تخبرا الطفل بالحقيقة، حتى لو كانت الليلة مجرد حلم بالنسبة له.”
“لتحديد مكان أرواحك، عليك أن تجد بشرًا أحياء متوافقين معها وأن تأخذهم بعيدًا عن هذا المكان.” سقط رأس المرأة ببطء. انتفخت الشعيرات الدموية على جلدها. عندما رفعت رأسها مرةً أخرى، كان وجهها الجميل قد ذهب بالفعل. قبل أن يستطيع هان فاي التكلم، فقدت المرأة عقلها بالفعل. اخترقت أظافرها الحادة نحو قلب هان فاي.
كافح لاي شنغ في قبضة هان فاي. أمام والديه، لقد تصرف أخيرًا كطفل عادي. نظرت المرأة داخل غرفة النوم والرجل الذي تحول إلى وحش إلى هان فاي. حدقوا فيه لفترة طويلة قبل أن تقول الأم.
366: تمرير الشعلة
“أعرف أين تختبئ روحك الضائعة. يمكنني تسليمه& لك ولكن آمل أن تسدي لنا معروفًا”.
“ما زلتم قد قمتم بالطقس مع العلم أنه سيضر بلاي شنغ؟” استجاب هان فاي.
“ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرواحك المفقودة تحتوي على ذكريات من ماضيك. يجب أن يكون قد تم امتصاصها في ذكريات أشخاص مختلفين. ليس لدي أي فكرة عما إذا كان هذا شيئًا خطط له المدير أم أنه شيء فريد لروحك”. جاء صوت المرأة بشكل متقطع، وكان جسدها يتطور ببطء إلى مطارد ارواح.
“أحضر لاي شنغ بعيدًا عن هنا.”
الغضب والكراهية ولعنة الموت، لقد لفوا حول الوحش ولكن عينه اليسرى كانت بركة من اللطف. كان فمه مخاط وحشيت أذنيه بلعنة الموت. لم يستطع التواصل مع ابنه، ولم يستطع حتى سماع ابنه بوضوح، لكنه استطاع أن يشعر بما كان يشعر به لاي شنغ في تلك اللحظة. تسرب الدم من شفتيه، بذل الرجل قصارى جهده لفتح فمه. تمزقت الخيوط السوداء المصنوعة من لعنة الموت. حاول الأب مناداة اسم ابنه لكنه لم يستطع حتى فعل ذلك. خفت الأضواء داخل الغرفة. بذا وكأن قوة الأب قد كانت مرتبطة بالظل، أينما كان، فسيتم استهلاك الضوء.
امتلأ وجه لاي شنغ الشاب بعدم التصديق عندما سمع ذلك. كيف يمكن لأمه الحبيبة أن تقول شيئًا كهذا؟! تجمد الولد الصغير في غرفة المعيشة. مسح لاي شنغ الدموع على وجهه. كان عجزه الواضح مثير للشفقة.
“أنا…”
“لاي شنغ، أمي كانت تكذب عليك.” خاطبت لاي شنغ الباكي وكان وجهها يتألم، “لقد ترك والدك عالمك منذ وقت طويل. اعتقدت أنه يمكنني الاعتناء بك بمفردي وإعطائك حباً مضاعف، لأن أجعلك أسعد طفل في العالم. ذلك هو المكان الذي توقفت فيه ذاكرتك. لقد نسيت ما حدث لاحقا. لقد مرضتُ. لقد استندت إلى سريري ورافقتني لكنني غادرت في النهاية”.
“أنت تكذبين، أنت تكذبين علي مرةً أخرى!”
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو؟”
“كوالديك، لم نتمكن من تركك واستغل شخص شرير تلك الذكرى الخاصة بنا. ذلك هو سبب وجودك هنا. كل طقوس استدعاء الروح مخصصة لك”. قالت المرأة وهي تشد أكمامها. زحفت لعنة الموت على ذراعيها مثل الكروم. “قيل لنا أنه طالما كنا على استعداد للتحول إلى وحوش، فسوف نلتقي بك مرةً أخرى. لكن عندما أتيت إلى هنا حقًا، أدركنا الحقيقة. كان هدف الشيء هو أنت طوال الوقت”.
بينما تحدث هان فاي مع المرأة، كافح الصبي بلا نهاية. أخيرًا تم لم شمل الأسرة بأكملها، لم يستطع فهم سبب كون الجميع حزين. برؤية لعنة الموت تظهر على وجه والدته، كان لاي شنغ يائس. ناشد هان فاي لأن يتركه وتوسل لوالديه ألا يغادرا، لكن لم يرد أحد على توسوله ومناشدته.
“هل كان الشيء الذي استفد منكم المدير هنا؟ أي نوع من الأشخاص هو هذا الذي سيستهدف حتى الأطفال؟” كان هان فاي يأمل في الحصول على المساعدة من الزوجين، لذلك كان بالفعل يضع الأساس لذلك.
صد الأب بعين واحدة واعية أمام هان فاي. تحرك لعناق زوجته التي انضمت إلى صفوف مطاردي الأرواح بصمت.
“إنه ليس إنسان، ولا حتى حيوان. إنه شيطان حقيقي يمثل الشر الخالص”. كانت المرأة تتحول ببطء إلى وحش لكنها لم تكن قلقة على نفسها، كل ما كانت تهتم به هو لاي شنغ، “موتنا لم يكن حادثًا. كل الصدف كانت طريقتها لقتلنا، وفعلت كل ذلك لجذب لاي شنغ إلى الزقورة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لذلك عليك أن تجد طريقة للمغادرة قبل أن تعود. بعد أن تعود، ستكون كل أعيننا أعينها، وآذاننا آذانها. سيكون حبنا للاي شنغ هو النصل الذي يقتله”. كان وجه المرأة مظلما.
“ما زلتم قد قمتم بالطقس مع العلم أنه سيضر بلاي شنغ؟” استجاب هان فاي.
تلونت العين الواحدة بالألم. كان يعرف مدى عجزه، لم يستطع حتى ترك انطباع رائع على لابنه. لكن لدهشته، تمكن من التعرف عليه على الفور على الرغم من مظهره الحالي. لم يُظهر الصبي أي خوف، مهما تغير والده، كان لا يزال والده.
ابتسمت المرأة بحزن، “لقد تحول والد الطفل إلى وحش وتم العبث بذاكرتي. اعتقدت ذات مرة أن هذا المكان كان حقيقة وأننا ما زلنا على قيد الحياة. فقط بعد نجاح الطقس واستدعيت شخصيًا طفلي إلى هذا العالم القذر والمخيف أن ذاكرتي التي تم العبث بها عادت إلى طبيعتها”. كانت مفاصل أصابعها بيضاء. “لقد فعلت ذلك عن قصد، لقد أرادت مني أن أعرف دون أدنى شك أنني الشخص الذي قتل ابني.” متكئةً على الباب، فقدت المرأة كل طاقتها. مجرد التفكير في ما فعلته استنفدها. لقد قتلت بنفسها الابن الذي كانت تعتز به وتفتقده أكثر من كل شيئ. كان ذلك عذابها الدائم.
عند رؤية ذراعي المرأة المخبأة داخل أكمامها، بدا وكأن هان فاي قد فهم شيئًا ما. مشى إلى جانب لاي شنغ وأوقف لاي شنغ برفق. “أعتقد أنه من الأفضل أن تخبرا الطفل بالحقيقة، حتى لو كانت الليلة مجرد حلم بالنسبة له.”
“المدير هنا يكره كل شيء جيد في الإنسانية، تحب تعذيب الناس لإثبات هشاشة البشرية. لكن ذلك يكشف أيضًا عن ضعفها لأنها لم تذق أبدًا أي حب ورعاية من الآخرين”. عرف هان فاي الأشياء التي فعلتها الفراشة. نظرًا لأنها لم تؤمن بخير الإنسانية، فإنه ستظهر قبح البشرية للآخرين أيضًا. البؤس أحب الرفقة.
وقف الصبي حيث كان. لم يكن لديه أي فكرة أنه قد كان أمل والده الوحيد في العالم الخفي. أُغلق الباب الأمامي وخرج صوت الصدم والتمزيق من الممر. بدا الأمر وكأن كيس خيش مليئ بكنز كان يتمزق ببطء. بعد عدة دقائق، عندما ظهرت أغنية الحداد مرة أخرى في الطابق السادس، عاد الأب إلى الغرفة 4064.
بينما تحدث هان فاي مع المرأة، كافح الصبي بلا نهاية. أخيرًا تم لم شمل الأسرة بأكملها، لم يستطع فهم سبب كون الجميع حزين. برؤية لعنة الموت تظهر على وجه والدته، كان لاي شنغ يائس. ناشد هان فاي لأن يتركه وتوسل لوالديه ألا يغادرا، لكن لم يرد أحد على توسوله ومناشدته.
“أنت تكذبين، أنت تكذبين علي مرةً أخرى!”
“لماذا تفعل هذا؟ ألم تقل أن الكبار لن يكذبوا على الأطفال؟ أنا لست خائفًا حتى لو تحولتم إلى وحوش، أنا لست خائفًا من التحول إلى وحش طالما أننا نستطيع البقاء معًا”. حتى لو كان هذا كابوس، طالما أن عائلته إستطاعت أن تكون معًا، فسيكون على استعداد للاستمرار في العيش في هذا الكابوس. ستنسى الروح التي تم استدعاؤها أنها قد كانت روح. سيعيشون في فقاعة ذاكرتهم وعاداتهم.
غرق الرأس واختلط الدم بلعنة الموت وغرق في الجمجمة. كان والد لاي شنغ مثل شجرة كثيفة، انتشرت جذوره في الغرفة 4064، يمكن لحركة صغيرة منه أن تحرك الظل داخل الغرفة. أومضت الأضواء. عندما انطفأت الأنوار تماما، ظهر الرجل بالفعل خلف الرجل في الأحمر. إمتدت يده إلى رأس الرجل، رفعته للأعلى ثم ضربت رأسه بشدة على الأرض. رافعا الرجل من معصمه، قام الأب بلف مرفقي الرجل ثم سحب مطارد الأرواح الأعزل خارج الغرفة. كان الأب قد قرر القتل. اخترقت لعنة الموت حول جسده جلده، بدا هذا وكأنه تحذير لمطاردي الأرواح عندما ضلوا عن عملهم. الألم والعذاب لم يغيرا الرجل على الإطلاق. انسكبت لعنة الموت من عينه بينما عكست عينه الأخرى صورة لاي شنغ.
“لاي شنغ، لا يمكن لأبك وأمك أن يعانقاك بعد الآن، لكننا سنكون معك دائمًا. سنكون الرياح والمطر والطيور في السماء والسناجب على الأشجار. سوف نكون موجودين دائما لأجلك.”
“أحضر لاي شنغ بعيدًا عن هنا.”
“أنت تكذبين، أنت تكذبين علي مرةً أخرى!”
“يعجبني ما قلته، لقد حان الوقت لتسليم شعلة الحياة إلى لاي شنغ. سيكون تركه هو محبتنا الأخيرة له”. بعد أن قالت ذلك، سارت إلى الأريكة. سيطرت لعنة الموت الآن على وجهها. انحنت لتقبيل الصبي على خده. “أمك وأبوك لم يكذبا عليك، نحن نحبك حقًا.”
“لم يتبق سوى 3 ساعات حتى الساعة 4.44 صباحًا. لاي شنغ، يجب أن تذهب. نحن بالفعل محظوظين جدًا لكوننا قادرين على رؤيتك في هذا اليوم الأخير”. لم تضيع المرأة المزيد من الوقت، أشارت لهان فاي لأن يتركه. في اللحظة التي فعل فيها هان فاي، اتجه الصبي نحو والدته. ركض بسرعة كبيرة كما لو أنه لو كان أبطأ، ستذوب والدته في فقاعات وتختفي. إندفع الولد الصغير نحو والدته لكنه لم يستطع أن يقطع المسافة بينهما.
بينما تحدث هان فاي مع المرأة، كافح الصبي بلا نهاية. أخيرًا تم لم شمل الأسرة بأكملها، لم يستطع فهم سبب كون الجميع حزين. برؤية لعنة الموت تظهر على وجه والدته، كان لاي شنغ يائس. ناشد هان فاي لأن يتركه وتوسل لوالديه ألا يغادرا، لكن لم يرد أحد على توسوله ومناشدته.
عندما مر الولد بالمرآة بجانب الأريكة، أخرج الأب الصامت الصورة الملونة من لوحة الميت خاصته. نظر إلى ابنه الضاحك ثم مزق الصورة. رفرفت قطع الصورة إلى الأرض واندلعت الظلال من المرايا إلى غرفة المعيشة. ثم تغيرت الغرفة 4064 بأكملها.
“لم نجرؤ على جعل لاي شنغ يغادر قبل هذا لأنه سيموت بدون حمايتنا. لقد استفادت من ذلك للحفاظ على عائلتنا معًا. لكننا محظوظون لأننا واجهناك. سأعيد روحك إليك وآمل أن تحافظ على نهايتك من الصفقة وأن تعيد لاي شنغ إلى منزله الحقيقي.”
غطى العفن والغبار كل الأثاث. تصدع السقف شيئا فشيئا. تكثفت طاقة اليين. ظهرت النقود الورقية على الأرض. كانت هناك شموع بيضاء في كل مكان. كان هذا ما كان من المفترض أن تبدو عليه الغرفة 4064. غطى الظل الغرفة ثم اندفع نحو لاي شنغ. بينما انفجرت الشموع الواحدة تلو الأخرى، تذبذب وعي لاي شنغ أيضًا. بعد أن تراجع الظل، كان صبي مستلقي على الأريكة. كان محاط بقشرة ناعمة من طاقة اايين، نائم بهدوء.
بينما تحدث هان فاي مع المرأة، كافح الصبي بلا نهاية. أخيرًا تم لم شمل الأسرة بأكملها، لم يستطع فهم سبب كون الجميع حزين. برؤية لعنة الموت تظهر على وجه والدته، كان لاي شنغ يائس. ناشد هان فاي لأن يتركه وتوسل لوالديه ألا يغادرا، لكن لم يرد أحد على توسوله ومناشدته.
“لم يعد هناك وقت، عليك أن تحضره وتذهب.” ظهرت لعنة الموت على رقبة المرأة لكنها لم تهتم، بقيت عيناها على طفلها. “إذا لم تتمكن من المغادرة قبل الساعة 4.44 صباحًا الليلة، فستبقى عالقا هنا إلى الأبد.” قبل أن يفقد أرواحه، لم يستطع هان فاي رؤية مطاردي الأرواح. ومع ذلك، رأى كل من لاي شنغ وهو الزوجين بوضوح، ذلك قد عنى أن لاي شنغ كان في نفس حالة الميت الحي التي كان بها هو. كلاهما كانا في منتصف الطريق إلى التابوت.
وقف الصبي حيث كان. لم يكن لديه أي فكرة أنه قد كان أمل والده الوحيد في العالم الخفي. أُغلق الباب الأمامي وخرج صوت الصدم والتمزيق من الممر. بدا الأمر وكأن كيس خيش مليئ بكنز كان يتمزق ببطء. بعد عدة دقائق، عندما ظهرت أغنية الحداد مرة أخرى في الطابق السادس، عاد الأب إلى الغرفة 4064.
“هل ستعود روح المدير في الساعة 4.44 صباحًا؟” عرف هان فاي أهمية التوقيت، لربما سيرى الفراشة الحقيقية الليلة.
“أنت تكذبين، أنت تكذبين علي مرةً أخرى!”
“نعم، لذلك عليك أن تجد طريقة للمغادرة قبل أن تعود. بعد أن تعود، ستكون كل أعيننا أعينها، وآذاننا آذانها. سيكون حبنا للاي شنغ هو النصل الذي يقتله”. كان وجه المرأة مظلما.
“هل ستعود روح المدير في الساعة 4.44 صباحًا؟” عرف هان فاي أهمية التوقيت، لربما سيرى الفراشة الحقيقية الليلة.
“لم نجرؤ على جعل لاي شنغ يغادر قبل هذا لأنه سيموت بدون حمايتنا. لقد استفادت من ذلك للحفاظ على عائلتنا معًا. لكننا محظوظون لأننا واجهناك. سأعيد روحك إليك وآمل أن تحافظ على نهايتك من الصفقة وأن تعيد لاي شنغ إلى منزله الحقيقي.”
“إنه ليس إنسان، ولا حتى حيوان. إنه شيطان حقيقي يمثل الشر الخالص”. كانت المرأة تتحول ببطء إلى وحش لكنها لم تكن قلقة على نفسها، كل ما كانت تهتم به هو لاي شنغ، “موتنا لم يكن حادثًا. كل الصدف كانت طريقتها لقتلنا، وفعلت كل ذلك لجذب لاي شنغ إلى الزقورة”.
“يعجبني ما قلته، لقد حان الوقت لتسليم شعلة الحياة إلى لاي شنغ. سيكون تركه هو محبتنا الأخيرة له”. بعد أن قالت ذلك، سارت إلى الأريكة. سيطرت لعنة الموت الآن على وجهها. انحنت لتقبيل الصبي على خده. “أمك وأبوك لم يكذبا عليك، نحن نحبك حقًا.”
ابتسمت المرأة بحزن، “لقد تحول والد الطفل إلى وحش وتم العبث بذاكرتي. اعتقدت ذات مرة أن هذا المكان كان حقيقة وأننا ما زلنا على قيد الحياة. فقط بعد نجاح الطقس واستدعيت شخصيًا طفلي إلى هذا العالم القذر والمخيف أن ذاكرتي التي تم العبث بها عادت إلى طبيعتها”. كانت مفاصل أصابعها بيضاء. “لقد فعلت ذلك عن قصد، لقد أرادت مني أن أعرف دون أدنى شك أنني الشخص الذي قتل ابني.” متكئةً على الباب، فقدت المرأة كل طاقتها. مجرد التفكير في ما فعلته استنفدها. لقد قتلت بنفسها الابن الذي كانت تعتز به وتفتقده أكثر من كل شيئ. كان ذلك عذابها الدائم.
زحفت لعنة الموت على شفتيها. توقفت المرأة عن المقاومة. خرجت لعنة الموت عن السيطرة وحجبت وجهها. تسرب الدم من جلدها وصبغ ملابسها باللون الأحمر. لقد استخدمت آخر ذرة من عقلانيتها لتقول، “لقد ركضت روحك التي حملت ذاكرة طفولتك لوعي لاي شنغ. لم نتمكن من إيقافه. في الواقع، لم يكن لاي شنغ من قبل قليل لاي شنغ تمامًا، كان لديه جزء من شخصيتك”.
صد الأب بعين واحدة واعية أمام هان فاي. تحرك لعناق زوجته التي انضمت إلى صفوف مطاردي الأرواح بصمت.
“روحي دخلت إلى وعي لاي شنغ؟” كان هذا شيئًا لم يتوقعه هان فاي.
بينما تحدث هان فاي مع المرأة، كافح الصبي بلا نهاية. أخيرًا تم لم شمل الأسرة بأكملها، لم يستطع فهم سبب كون الجميع حزين. برؤية لعنة الموت تظهر على وجه والدته، كان لاي شنغ يائس. ناشد هان فاي لأن يتركه وتوسل لوالديه ألا يغادرا، لكن لم يرد أحد على توسوله ومناشدته.
“أرواحك المفقودة تحتوي على ذكريات من ماضيك. يجب أن يكون قد تم امتصاصها في ذكريات أشخاص مختلفين. ليس لدي أي فكرة عما إذا كان هذا شيئًا خطط له المدير أم أنه شيء فريد لروحك”. جاء صوت المرأة بشكل متقطع، وكان جسدها يتطور ببطء إلى مطارد ارواح.
“لم نجرؤ على جعل لاي شنغ يغادر قبل هذا لأنه سيموت بدون حمايتنا. لقد استفادت من ذلك للحفاظ على عائلتنا معًا. لكننا محظوظون لأننا واجهناك. سأعيد روحك إليك وآمل أن تحافظ على نهايتك من الصفقة وأن تعيد لاي شنغ إلى منزله الحقيقي.”
“لتحديد مكان أرواحك، عليك أن تجد بشرًا أحياء متوافقين معها وأن تأخذهم بعيدًا عن هذا المكان.” سقط رأس المرأة ببطء. انتفخت الشعيرات الدموية على جلدها. عندما رفعت رأسها مرةً أخرى، كان وجهها الجميل قد ذهب بالفعل. قبل أن يستطيع هان فاي التكلم، فقدت المرأة عقلها بالفعل. اخترقت أظافرها الحادة نحو قلب هان فاي.
الغضب والكراهية ولعنة الموت، لقد لفوا حول الوحش ولكن عينه اليسرى كانت بركة من اللطف. كان فمه مخاط وحشيت أذنيه بلعنة الموت. لم يستطع التواصل مع ابنه، ولم يستطع حتى سماع ابنه بوضوح، لكنه استطاع أن يشعر بما كان يشعر به لاي شنغ في تلك اللحظة. تسرب الدم من شفتيه، بذل الرجل قصارى جهده لفتح فمه. تمزقت الخيوط السوداء المصنوعة من لعنة الموت. حاول الأب مناداة اسم ابنه لكنه لم يستطع حتى فعل ذلك. خفت الأضواء داخل الغرفة. بذا وكأن قوة الأب قد كانت مرتبطة بالظل، أينما كان، فسيتم استهلاك الضوء.
تمامًا عندما كان هان فاي على وشك أن يطعن، حماه الظل في الغرفة.
عندما مر الولد بالمرآة بجانب الأريكة، أخرج الأب الصامت الصورة الملونة من لوحة الميت خاصته. نظر إلى ابنه الضاحك ثم مزق الصورة. رفرفت قطع الصورة إلى الأرض واندلعت الظلال من المرايا إلى غرفة المعيشة. ثم تغيرت الغرفة 4064 بأكملها.
صد الأب بعين واحدة واعية أمام هان فاي. تحرك لعناق زوجته التي انضمت إلى صفوف مطاردي الأرواح بصمت.
“روحي دخلت إلى وعي لاي شنغ؟” كان هذا شيئًا لم يتوقعه هان فاي.
“أنا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات