تجربتي المباشرة كقاتل بدم بارد
الفصل 58: تجربتي المباشرة كقاتل بدم بارد
شعرت وكأنني وقعت في حلم واقعي. تم فصل الوعي والجسد تمامًا. بدون التفكير في الأمر ، خرجت هذه الكلمات من فمي ، “عزيزتي ، أنت حامل ، يجب أن تعتني بجسمك بشكل أفضل. لا يجب عليك طهي هذه الأطباق الدهنية بعد الآن “.
بعد ارتداء الأقنعة ، جلست أنا وهوانغ شياوتاو على جانبي الطاولة. أخذت زمام المبادرة وبدأت ، “عزيزتي ، هل استمتعت بالطعام؟” ثم انفجرت ضاحكة.
ثم تضببت الرؤية. المطبخ ، الدم ، “الزوجة” الصراخ اختفت ببطء أمام عيني …
قالت: “أنا آسفة ، أنا آسفة” ، “أشعر وكأنني ألعب دور الزوجة كطفل. حسنًا ، أعدك أنني لن أضحك هذه المرة. لنجرب مجددا.”(قصدها زي الالعاب اللي يلعبوها الصغار يمثلو كزوج و أب وكده)
~~~~~~~~~~
أخذت نفسًا عميقًا لتصفية عقلها ودخلت في الدور.
شعرت وكأنني وقعت في حلم واقعي. تم فصل الوعي والجسد تمامًا. بدون التفكير في الأمر ، خرجت هذه الكلمات من فمي ، “عزيزتي ، أنت حامل ، يجب أن تعتني بجسمك بشكل أفضل. لا يجب عليك طهي هذه الأطباق الدهنية بعد الآن “.
قالت مرة أخرى: “عزيزي ، هل استمتعت بالطعام؟”
في نوبة من الغضب ، التقطت زوجًا من عيدان تناول الطعام من الأرض وطعنتهما في عيني “أمي”. لأنني استخدمت الكثير من القوة ، فقد التصقت الشظايا في عيدان تناول الطعام بأصابعي. يمكن أن أشعر أن عيدان تناول الطعام تمر عبر مقل العيون وتدخل مباشرة إلى الدماغ.
أجبتها بشكل عرضي ، “إن طبخك يتحسن ، يا حبيبي” ، ثم فكرت فيما سأقوله بعد ذلك. “بالمناسبة ، هل خرجت أمي للعب ما جونغ مرة أخرى اليوم؟”
قالت مرة أخرى: “عزيزي ، هل استمتعت بالطعام؟”
أومأت هوانغ شياوتاو.
“سونغ يانغ ، استيقظ!” أمسكت وانغ يوانشاو بكتفي وهزتها بعنف.
“آه ، لقد ربحت عشرين يوانًا اليوم! كانت سعيدة جدا بذلك! ”
لا يسعني إلا الابتسام. “عادة ما تخسر مئات اليوان! يجب ألا تدعيها تخرج وتلعب لعبة ما جونغ طوال الوقت! دعيها تشاهد التلفزيون في المنزل! ”
لا يسعني إلا الابتسام. “عادة ما تخسر مئات اليوان! يجب ألا تدعيها تخرج وتلعب لعبة ما جونغ طوال الوقت! دعيها تشاهد التلفزيون في المنزل! ”
نظرت إلى أسفل ورأيت أن الطاولة كانت مليئة بالطعام اللذيذ. كان أمامي قدر صغير من نبيذ الأرز الساخن ، بجانبه فنجان صغير. صببت الخمر وأخذت رشفة. تغلغل طعم الكحول الحار في فمي ودفأ حلقي. تبا ، هذا شعور واقعي بعض الشيء!
“قل ذلك لأمك بنفسك!” قالت هوانغ شياوتاو. “ليس لدي قلب لإيقافها ، إنها هوايتها الصغيرة! هل تريد أن تحرمها من القليل من المرح الذي لديها؟ ”
نظرًا لأنني كنت أستمتع بالنبيذ الخاص بي ، رن صوت خارق في أذني. شعرت كما لو أن الصوت كان يخترق جمجمتي. غطيت رأسي بلا وعي بيدي لحماية نفسي.
“آه ، لكني قلق من صعود ونزول السلم!” انا قلت.
في البداية كان من الواضح أننا “نجري” محادثتنا ، وفي كل مرة تحدثنا فيها ، توقفنا قليلاً وفكرنا في كيفية التقاط الجملة التالية. لكن تدريجيًا ، بدا أن كلانا يدخل في أدوارنا أكثر فأكثر ، وتأتي المحادثات إلينا بشكل طبيعي ، تمامًا مثل زوجين حقيقيين.
“كيف تجرؤين على التحدث معي هكذا؟” وقفت وخلعت حزامي. “لم أرفع صوتي عليك مطلقًا طوال هذه السنوات ، ولهذا السبب أصبحت جاحدة أكثر فأكثر! يجب أن أعلمك درسًا اليوم! ”
تحدثنا عن بعض الأعمال اليومية ، وعملت هوانغ شياوتاو أيضًا على تناول الطعام بيديها. ثم حدث شيء سحري. أصبحت الغرفة المظلمة مشرقة لسبب غير مفهوم. كانت هناك أشعة الشمس تدخل من النافذة ، وسمع صوت الطهي قادمًا من منزل الجيران ، حتى أنني كنت أسمع بكاء الأطفال ونباح الكلاب. من وقت لآخر ، يبدو أن السيارات كانت تمر.
نظرت إلى أسفل ورأيت أن الطاولة كانت مليئة بالطعام اللذيذ. كان أمامي قدر صغير من نبيذ الأرز الساخن ، بجانبه فنجان صغير. صببت الخمر وأخذت رشفة. تغلغل طعم الكحول الحار في فمي ودفأ حلقي. تبا ، هذا شعور واقعي بعض الشيء!
شعرت وكأنني وقعت في حلم واقعي. تم فصل الوعي والجسد تمامًا. بدون التفكير في الأمر ، خرجت هذه الكلمات من فمي ، “عزيزتي ، أنت حامل ، يجب أن تعتني بجسمك بشكل أفضل. لا يجب عليك طهي هذه الأطباق الدهنية بعد الآن “.
قلت: “لكن بالنسبة لطفلنا ، أنا على استعداد لتناول طعام لا طعم له لبضعة أشهر”. “أيضًا ، سأترك التدخين لأن التدخين غير المباشر مضر بالطفل.”
لم تعد هوانغ شياوتاو جالسة أمامي ترتدي قناعًا ، بل الزوجة الميتة. كانت في الأربعينيات من عمرها ، لكنها لم تبدو كبيرة في السن على الإطلاق. كانت ترتدي سترة أرجوانية محبوكة وشعرها ممشط بدقة. بدت وكأنها ربة منزل مثالية.
أخذت نفسًا عميقًا لتصفية عقلها ودخلت في الدور.
تنهدت ، “في كل مرة أصنع فيها يخنة الدجاج أو الخنزير ، كنت تشكو من أنه لا طعم له. علاوة على ذلك ، أعلم أنك تحب هذه الأطباق المقلية وقليل من نبيذ الأرز لتتناولها مع وجبتك بعد العمل! ”
“كيف تجرؤين على التحدث معي هكذا؟” وقفت وخلعت حزامي. “لم أرفع صوتي عليك مطلقًا طوال هذه السنوات ، ولهذا السبب أصبحت جاحدة أكثر فأكثر! يجب أن أعلمك درسًا اليوم! ”
نظرت إلى أسفل ورأيت أن الطاولة كانت مليئة بالطعام اللذيذ. كان أمامي قدر صغير من نبيذ الأرز الساخن ، بجانبه فنجان صغير. صببت الخمر وأخذت رشفة. تغلغل طعم الكحول الحار في فمي ودفأ حلقي. تبا ، هذا شعور واقعي بعض الشيء!
ربما كان السكين حادًا جدًا ، لأنني لم أشعر بالألم في البداية. لكن بعد ذلك ، اخترق الألم الحارق عظامي. تسبب هذا الألم الشديد في أن أكون غاضبًا مثل الوحش البري. طردتها واندفعت إلى المطبخ للحصول على سكين المطبخ.
قلت: “لكن بالنسبة لطفلنا ، أنا على استعداد لتناول طعام لا طعم له لبضعة أشهر”. “أيضًا ، سأترك التدخين لأن التدخين غير المباشر مضر بالطفل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبتها “ربما يكون الجو شديد البرودة هنا …”.
فأجابت: “لا أعرف ما إذا كان فتى أم فتاة”. “لكنني أفضل صبي. لدينا بالفعل ابنة. سيكون من الرائع أن يكون لديك ابنة وابن! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت صوت مضغ بجواري واستدرت لأنظر إليه. جلست هناك سيدة عجوز ، والدة الفقيد ، صامتة.
صرخات السيدة العجوز المرعبة كادت تخترق طبلة أذني ، وكانت يداها تكافحان في الهواء ، وتخدشان ذراعي. حفرت أصابعها بعمق في بشرتي لدرجة أنها عندما سحبتها ، أخذت معها قطعًا من اللحم.
كيف يمكن أن يكون هذا واقعيا؟ كان بإمكاني أن أشهد بوضوح المواقف بالضبط في يوم القتل – كل التفاصيل ، كل حركة كانت حية للغاية!
أدركت فجأة أن هذه الضوضاء الغريبة التي سمعتها كانت مفتاح هذه القضية!
فكرت في وصفة الدواء في الكتاب – بوق الشيطان ، فاكهة لونجان ، حكيم آسيوي ، وولفسبان … تبا! لم تكن هذه جرعة تثير المشاعر أو أي شيء من هذا القبيل – من الواضح أنها كانت عبارة عن مزيج مهلوس! السلف ، لقد كذبت علي!
لكن بحلول ذلك الوقت ، كنت محاصرًا تمامًا في هذه الهلوسة. حتى وعيي بدأ يتلاشى وشعرت أنني أفقد السيطرة على عقلي.
“إنطلق! إضربني إذا كنت تجرؤ! لدي طفل في بطني! ” بعد ذلك ، دفعت “زوجتي” الطاولة حتى سقطت على جانبها في نوبة من الغضب. الأطباق على الطاولة انسكبت مثل الأمطار الغزيرة.
نظرًا لأنني كنت أستمتع بالنبيذ الخاص بي ، رن صوت خارق في أذني. شعرت كما لو أن الصوت كان يخترق جمجمتي. غطيت رأسي بلا وعي بيدي لحماية نفسي.
أخذت نفسًا عميقًا لتصفية عقلها ودخلت في الدور.
“عزيزي ، ما الأمر؟” سألت “زوجتي” بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يكون هذا واقعيا؟ كان بإمكاني أن أشهد بوضوح المواقف بالضبط في يوم القتل – كل التفاصيل ، كل حركة كانت حية للغاية!
أجبتها “ربما يكون الجو شديد البرودة هنا …”.
فكرت في وصفة الدواء في الكتاب – بوق الشيطان ، فاكهة لونجان ، حكيم آسيوي ، وولفسبان … تبا! لم تكن هذه جرعة تثير المشاعر أو أي شيء من هذا القبيل – من الواضح أنها كانت عبارة عن مزيج مهلوس! السلف ، لقد كذبت علي!
“ألم أخبرك؟” قالت “زوجتي” ، “الجو يزداد برودة هذا الوقت من العام. أخبرتك أن ترتدي بنطالًا إضافيًا للخريف ، ولن تستمع إليه أبدًا! ” ثم نهضت وكانت على وشك إغلاق النوافذ. ولكن قبل أن تتقدم أكثر ، جلست فجأة. حتى “أمي” توقفت عن الأكل وجلست هناك ورأسها مدفون تحت يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، ضربت قبضة غير مرئية وجهي ، وخرج شيء من فمي.
جلس جميع أفراد الأسرة الثلاثة على الطاولة ، وشعروا بشعور لا يمكن تفسيره بأنهم لا يستطيعون التخلص منه.
“قل ذلك لأمك بنفسك!” قالت هوانغ شياوتاو. “ليس لدي قلب لإيقافها ، إنها هوايتها الصغيرة! هل تريد أن تحرمها من القليل من المرح الذي لديها؟ ”
أدركت فجأة أن هذه الضوضاء الغريبة التي سمعتها كانت مفتاح هذه القضية!
لم تعد هوانغ شياوتاو جالسة أمامي ترتدي قناعًا ، بل الزوجة الميتة. كانت في الأربعينيات من عمرها ، لكنها لم تبدو كبيرة في السن على الإطلاق. كانت ترتدي سترة أرجوانية محبوكة وشعرها ممشط بدقة. بدت وكأنها ربة منزل مثالية.
اشتكت زوجتي” رأسي…..”
نظرت إلى أسفل ورأيت أن الطاولة كانت مليئة بالطعام اللذيذ. كان أمامي قدر صغير من نبيذ الأرز الساخن ، بجانبه فنجان صغير. صببت الخمر وأخذت رشفة. تغلغل طعم الكحول الحار في فمي ودفأ حلقي. تبا ، هذا شعور واقعي بعض الشيء!
“انهضي واغلقي النافذة!” ‘صرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت ، “في كل مرة أصنع فيها يخنة الدجاج أو الخنزير ، كنت تشكو من أنه لا طعم له. علاوة على ذلك ، أعلم أنك تحب هذه الأطباق المقلية وقليل من نبيذ الأرز لتتناولها مع وجبتك بعد العمل! ”
“لا! لدي صداع ولا يمكنني الوقوف! ” ردت “زوجتي”.
ثم تضببت الرؤية. المطبخ ، الدم ، “الزوجة” الصراخ اختفت ببطء أمام عيني …
“انهضي وأغلقي النافذة الآن !!!” صرخت وأنا أضرب الطاولة.
فكرت في وصفة الدواء في الكتاب – بوق الشيطان ، فاكهة لونجان ، حكيم آسيوي ، وولفسبان … تبا! لم تكن هذه جرعة تثير المشاعر أو أي شيء من هذا القبيل – من الواضح أنها كانت عبارة عن مزيج مهلوس! السلف ، لقد كذبت علي!
“لا تصرخ في وجهي!” حطمت “زوجتي” الوعاء فجأة. “أنت تأمرني دائمًا! هل تعتقد أن حياتي سهلة؟ تركت عملي لرعاية والدتك العجوز! انظر كيف ذبلت يدي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبتها “ربما يكون الجو شديد البرودة هنا …”.
“أيتها العاهرة الجاحرة!” ‘صرخت. “ألا تعلمين أنه كان عليّ أن أعمل كالكلب في الخارج طوال اليوم ، وأومئ برأسي مثل العبد أمام عملائي؟ اضطررت للخروج والشرب معهم في وقت متأخر جدًا من الليل حتى نزفت معدتي ، لكن هل فهمتني من قبل؟ لا! حتى أنك شككت في أنني على علاقة مع شخص آخر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت ، “في كل مرة أصنع فيها يخنة الدجاج أو الخنزير ، كنت تشكو من أنه لا طعم له. علاوة على ذلك ، أعلم أنك تحب هذه الأطباق المقلية وقليل من نبيذ الأرز لتتناولها مع وجبتك بعد العمل! ”
كانت “زوجتي” غاضبة. “توقف عن إلقاء الهراء! تعود إلى المنزل في وقت متأخر كل ليلة ؛ لديك حتى هاتف سري تخفيه عني! هل تعتقد أنني حمقاء؟ الإله وحده يعلم ما تفعله هناك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تجرؤين على التحدث معي هكذا؟” وقفت وخلعت حزامي. “لم أرفع صوتي عليك مطلقًا طوال هذه السنوات ، ولهذا السبب أصبحت جاحدة أكثر فأكثر! يجب أن أعلمك درسًا اليوم! ”
“لا! لدي صداع ولا يمكنني الوقوف! ” ردت “زوجتي”.
“إنطلق! إضربني إذا كنت تجرؤ! لدي طفل في بطني! ” بعد ذلك ، دفعت “زوجتي” الطاولة حتى سقطت على جانبها في نوبة من الغضب. الأطباق على الطاولة انسكبت مثل الأمطار الغزيرة.
نظرًا لأنني كنت أستمتع بالنبيذ الخاص بي ، رن صوت خارق في أذني. شعرت كما لو أن الصوت كان يخترق جمجمتي. غطيت رأسي بلا وعي بيدي لحماية نفسي.
لقد قمت بحماية وجهي بيدي ، ثم ألقيت حزامي في اتجاه “زوجتي”. “زوجتي” تشبثت على ذراعي وكانت مصممة على صفعني ، “لقد ركلتها بعيدًا …
قالت مرة أخرى: “عزيزي ، هل استمتعت بالطعام؟”
في تلك اللحظة ، ارتجفت السيدة العجوز وضربت يديها مرارًا وتكرارًا على مسند ذراع كرسيها المتحرك. صرخت ، “توقف! أوقفه الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يكون هذا واقعيا؟ كان بإمكاني أن أشهد بوضوح المواقف بالضبط في يوم القتل – كل التفاصيل ، كل حركة كانت حية للغاية!
عند رؤية هذه السيدة العجوز ، تغلب علي فجأة شعور بالاشمئزاز لم أشعر به من قبل قبل أن أصرخ في وجهها ، “إنه خطأك بالكامل! أنت عبء علي! متى تموتين أنا الآن يجب أن أعتني بأولادي وأنت أيضًا! كل المسؤوليات في هذا المنزل على عاتقي! بسببك اضطررت لاستخدام المال الذي ادخرته لشراء منزل لدفع فواتيرك الطبية! ولديك الجرأة للعب ما جونغ كل يوم! ”
نظرًا لأنني كنت أستمتع بالنبيذ الخاص بي ، رن صوت خارق في أذني. شعرت كما لو أن الصوت كان يخترق جمجمتي. غطيت رأسي بلا وعي بيدي لحماية نفسي.
في نوبة من الغضب ، التقطت زوجًا من عيدان تناول الطعام من الأرض وطعنتهما في عيني “أمي”. لأنني استخدمت الكثير من القوة ، فقد التصقت الشظايا في عيدان تناول الطعام بأصابعي. يمكن أن أشعر أن عيدان تناول الطعام تمر عبر مقل العيون وتدخل مباشرة إلى الدماغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم شعرت بمزيج معقد من المشاعر. كان هناك متعة وندم وارتباك. لم يكن لدي أي فكرة عما حدث لي. كيف يمكنني قتل والدتي؟ كيف انتهى بي المطاف هكذا؟
صرخات السيدة العجوز المرعبة كادت تخترق طبلة أذني ، وكانت يداها تكافحان في الهواء ، وتخدشان ذراعي. حفرت أصابعها بعمق في بشرتي لدرجة أنها عندما سحبتها ، أخذت معها قطعًا من اللحم.
“سونغ يانغ ، استيقظ!” أمسكت وانغ يوانشاو بكتفي وهزتها بعنف.
‘كنت غاضبا. لم أكن أعرف من أين حصلت على القوة ، لكنني رفعت الكرسي المتحرك والسيدة العجوز لا تزال جالسة عليه ، ورميتها من النافذة.
الفصل 58: تجربتي المباشرة كقاتل بدم بارد
بصوت عالٍ ، سقطت السيدة العجوز واصطدمت بالأرض.
قلت: “لكن بالنسبة لطفلنا ، أنا على استعداد لتناول طعام لا طعم له لبضعة أشهر”. “أيضًا ، سأترك التدخين لأن التدخين غير المباشر مضر بالطفل.”
ثم شعرت بمزيج معقد من المشاعر. كان هناك متعة وندم وارتباك. لم يكن لدي أي فكرة عما حدث لي. كيف يمكنني قتل والدتي؟ كيف انتهى بي المطاف هكذا؟
☺️
في هذه اللحظة شعرت بالبرد في ذراعي. استدرت ورأيت “زوجتي” التي بدت وكأنها شيطان الجحيم. كانت تحمل سكين مطبخ في يدها ، وكانت تستخدمه لطعني مرارًا وتكرارًا.
نظرًا لأنني كنت أستمتع بالنبيذ الخاص بي ، رن صوت خارق في أذني. شعرت كما لو أن الصوت كان يخترق جمجمتي. غطيت رأسي بلا وعي بيدي لحماية نفسي.
“لقد تراجعت بشدة ، وداست قدمي على الأطباق وأدوات المائدة على الأرض.
ربما كان السكين حادًا جدًا ، لأنني لم أشعر بالألم في البداية. لكن بعد ذلك ، اخترق الألم الحارق عظامي. تسبب هذا الألم الشديد في أن أكون غاضبًا مثل الوحش البري. طردتها واندفعت إلى المطبخ للحصول على سكين المطبخ.
صرخت “زوجتي” ، “سأقتلك!” ، وبحركات سريعة طعنت “ذراعي” وكتفي. كانت الجروح عميقة ، وتدفّق دمي ، وانكشف جسدي.
“إنطلق! إضربني إذا كنت تجرؤ! لدي طفل في بطني! ” بعد ذلك ، دفعت “زوجتي” الطاولة حتى سقطت على جانبها في نوبة من الغضب. الأطباق على الطاولة انسكبت مثل الأمطار الغزيرة.
ربما كان السكين حادًا جدًا ، لأنني لم أشعر بالألم في البداية. لكن بعد ذلك ، اخترق الألم الحارق عظامي. تسبب هذا الألم الشديد في أن أكون غاضبًا مثل الوحش البري. طردتها واندفعت إلى المطبخ للحصول على سكين المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، ضربت قبضة غير مرئية وجهي ، وخرج شيء من فمي.
ربما كان السكين حادًا جدًا ، لأنني لم أشعر بالألم في البداية. لكن بعد ذلك ، اخترق الألم الحارق عظامي. تسبب هذا الألم الشديد في أن أكون غاضبًا مثل الوحش البري. طردتها واندفعت إلى المطبخ للحصول على سكين المطبخ.
ثم تضببت الرؤية. المطبخ ، الدم ، “الزوجة” الصراخ اختفت ببطء أمام عيني …
“كيف تجرؤين على التحدث معي هكذا؟” وقفت وخلعت حزامي. “لم أرفع صوتي عليك مطلقًا طوال هذه السنوات ، ولهذا السبب أصبحت جاحدة أكثر فأكثر! يجب أن أعلمك درسًا اليوم! ”
“سونغ يانغ ، استيقظ!” أمسكت وانغ يوانشاو بكتفي وهزتها بعنف.
قالت مرة أخرى: “عزيزي ، هل استمتعت بالطعام؟”
صرخات السيدة العجوز المرعبة كادت تخترق طبلة أذني ، وكانت يداها تكافحان في الهواء ، وتخدشان ذراعي. حفرت أصابعها بعمق في بشرتي لدرجة أنها عندما سحبتها ، أخذت معها قطعًا من اللحم.
~~~~~~~~~~
“لا! لدي صداع ولا يمكنني الوقوف! ” ردت “زوجتي”.
في هذه اللحظة شعرت بالبرد في ذراعي. استدرت ورأيت “زوجتي” التي بدت وكأنها شيطان الجحيم. كانت تحمل سكين مطبخ في يدها ، وكانت تستخدمه لطعني مرارًا وتكرارًا.
في تلك اللحظة ، ارتجفت السيدة العجوز وضربت يديها مرارًا وتكرارًا على مسند ذراع كرسيها المتحرك. صرخت ، “توقف! أوقفه الآن!”
لا يسعني إلا الابتسام. “عادة ما تخسر مئات اليوان! يجب ألا تدعيها تخرج وتلعب لعبة ما جونغ طوال الوقت! دعيها تشاهد التلفزيون في المنزل! ”
قراءة ممتعة ☺️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبتها بشكل عرضي ، “إن طبخك يتحسن ، يا حبيبي” ، ثم فكرت فيما سأقوله بعد ذلك. “بالمناسبة ، هل خرجت أمي للعب ما جونغ مرة أخرى اليوم؟”
☺️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم شعرت بمزيج معقد من المشاعر. كان هناك متعة وندم وارتباك. لم يكن لدي أي فكرة عما حدث لي. كيف يمكنني قتل والدتي؟ كيف انتهى بي المطاف هكذا؟
أومأت هوانغ شياوتاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهضي واغلقي النافذة!” ‘صرخت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات