في منزل شياوتاو
الفصل 79: في منزل شياوتاو
“نعم ،” أومأت برأسي.
ثم أرسلت لي شياوتاو عنوانها. في غضون دقائق ، ارتديت ملابسي وكنت جاهزا للذهاب. سألني دالي الذي كان جالسًا على سريره ويلعب بهاتفه “يا صاح لقد تأخر الوقت الآن وما زلت تريد الخروج؟”
هزت رأسها: “لا ، لا ، لا داعي لذلك”.
“اكتشفت شياوتاو بعض القرائن حول القضية. لا بد لي من الذهاب للتحقق من ذلك “.
“أنا ممتلئة الآن!” أعلنت. “أعتقد أن أفضل طريقة لعلاج فقدان الشهية هي مشاهدة الآخرين يأكلون! ربما يجب أن تأتي أكثر من مرة! ”
“هل ستعود الليلة؟ هل تريد مني ترك الباب مفتوحًا من أجلك؟ ”
“لكنني رجل … هل من الحكمة أن تدعي الرجل يقضي الليلة في منزلك ؟”
“لا ، لا بأس. من المحتمل أن أقضي ليلة كاملة “.
“لكن لدي دروس لأحضرها …”
“هل تريدني أن أذهب معك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهزت الفرصة لإلقاء نظرة خاطفة على غرفتها. تم تزيينها بجو دافئ جذاب للغاية. تم تجهيز سرير كبير بملاءات وردية اللون، بدت المرتبة ناعمة كالغيوم كما لو لأن بإمكان للمرء أن يختفي تمامًا داخلها. كان هناك مكتب كمبيوتر بجوار السرير مع جهاز Apple MacBook أبيض فوقه. يمكنني تخيل شياوتاو جالسة على السرير أثناء الكتابة على الكمبيوتر المحمول. يجب أن تبدو جادة للغاية ولكنها لطيفة جدًا في نفس الوقت.
“لا ليس هذه المرة.”
قالت: “إذا شعرت بالعطش ، فقط ساعد نفسك في موزع المياه في المطبخ”. “هناك أكواب ورقية بجانبه. أوه ، أنت تعرف مكان المرحاض ، أليس كذلك؟ إذا حدث أي شيء ، فقط اطرق بابي … ”
عندما فكرت في الأمر ، بدا هذا التبادل بيني وبين دالي وكأنني أتحدث مع زوجتي. لم تكن شياوتاو مخطئة تمامًا بعد كل شيء. التفكير في ذلك جعلني أخجل مرة أخرى.
“أوه … حسنًا ، هذا جيد.”
من أجل أن أبدو مقنعًا أحضرت حقيبتي معي وأخذت سيارة أجرة خارج بوابة الكلية. بعد حوالي نصف ساعة ، وصلت إلى مجمع شقق شياوتاو وشعرت فجأة بالتوتر. ستكون هذه المرة الأولى التي أذهب فيها إلى منزل فتاة في منتصف الليل. عندما كنت في المصعد صاعدًا إلى غرفة شياوتاو ، جف حلقي. عندما طرقت بابها، كانت يدي ترتعش بشكل مثير للشفقة.
هزت رأسها: “لا ، لا ، لا داعي لذلك”.
بينما كنت أنتظر وصول شياوتاو إلى الباب ، كان بإمكاني سماع صوت قلبي ينبض في صدري. ماذا أقول لها لحظة لقائنا؟
من أجل أن أبدو مقنعًا أحضرت حقيبتي معي وأخذت سيارة أجرة خارج بوابة الكلية. بعد حوالي نصف ساعة ، وصلت إلى مجمع شقق شياوتاو وشعرت فجأة بالتوتر. ستكون هذه المرة الأولى التي أذهب فيها إلى منزل فتاة في منتصف الليل. عندما كنت في المصعد صاعدًا إلى غرفة شياوتاو ، جف حلقي. عندما طرقت بابها، كانت يدي ترتعش بشكل مثير للشفقة.
قبل أن أفكر في الكلمات الصحيحة ، فتح الباب. كانت شياوتاو ترتدي فستانًا فضفاضًا يكشف ساقيها النحيفتين الشبيهة باليشم. كانت ترتدي زوجًا من نعال الدب اللطيفة وكان شعرها ملفوفًا بمنشفة بيضاء. كانت هناك بقعة سوداء على أنفها. فاح عطر حلو ومنعش من جسدها ورأيت أن بشرتها كانت حمراء قليلاً. لابد أنها خرجت للتو من الحمام الساخن.
“الجو دافئ حقًا في منزلي لذا عليك أن تخلع سترتك. أم أنك خائف مني؟ ”
“سوف … سأنهي الزلابية وأعود على الفور ،” تمتمت بغباء.
سونغ يانغ المسكين…. ??
حتى عندما كنت أقول ذلك ، كان جزء آخر مني يسخر من نفسي. يا لك من جبان! . هل هرعت حقًا إلى منزل شياوتاو في منتصف الليل فقط لأكل الزلابية؟ أعطني إستراحة!
“نعم ،” أومأت برأسي.
ثم لفتت انتباهي عظمة الترقوة المكشوفة لـ شياوتاو ، لاحظت في الأسفل وجود نتوءين مدببين على صدرها. ثم تذكرت كيف أن الفتيات عادة لا يرتدين حمالات الصدر في المنزل. هذا جعلني أحمر مثل الطماطم.
“الجو دافئ حقًا في منزلي لذا عليك أن تخلع سترتك. أم أنك خائف مني؟ ”
مثير للشفقة! شتمت نفسي. أنا خاسر بجدارة!
“آه … حسنًا!” أومأت برأسي مرة أخرى ، دون أن أعرف كيف أستجيب.
“ما الذي تحدق فيه؟” صاحت. ”تعال إلى الداخل ! ولا تنس أن تلبس نعالا داخلية! ”
بينما كنت أنتظر وصول شياوتاو إلى الباب ، كان بإمكاني سماع صوت قلبي ينبض في صدري. ماذا أقول لها لحظة لقائنا؟
“حسنا”.
“هل تكفي هذه البطانية في الليل؟” هي سألت.
لقد غيرت حذائي ووضعت حقيبتي على الأريكة ثم نظرت حولي. لم تكن شقة شياوتاو كبيرة ، لكنها أشعرتك بالدفء والترحيب. كانت أرضية غرفة معيشتها مغطاة بسجادة ناعمة عليها شخصيات كرتونية. كان هناك أيضًا عدد قليل من دمى الدببة على الأريكة. لم أكن أتوقع أن يكون لدى شياوتاو مثل هذا الجانب الأنثوي. كانت الأريكة كبيرة وبرتقالية اللون وكانت مريحة جدًا للجلوس أو الاستلقاء. وبجانب الأريكة كانت طاولة قهوة ، وعليها سلة مليئة بالفواكه. كان للمنزل بأكمله رائحة نموذجية للفتاة.
“الجو دافئ حقًا في منزلي لذا عليك أن تخلع سترتك. أم أنك خائف مني؟ ”
“الجو دافئ حقًا في منزلي لذا عليك أن تخلع سترتك. أم أنك خائف مني؟ ”
?????
“لن أبقى هنا طويلاً على أي حال. هل أحتاج إلى خلعه؟ ”
“آه … حسنًا!” أومأت برأسي مرة أخرى ، دون أن أعرف كيف أستجيب.
لوحت شياوتاو بيدها وقالت ، “إذن لا تهتم بالدخول. سأسلمك الزلابية في كيس بلاستيكي ويمكنك أن تعود في طريقك. ”
بعد فترة ، عادت شياوتاو وبيدها بطانية من الصوف.
“أوه … حسنًا ، هذا جيد.”
كانت على وشك العودة إلى غرفة نومها ، لكنها استدارت فجأة وابتسمت لي. “لا يزال الوقت مبكرًا. هل يجب أن نفعل شيئًا معًا قبل النوم؟ ”
“أنت غبي!” انفجرت شياوتا في الضحك. “اخلع سترتك الآن أيها الأحمق!”
“انتظر هنا ، سأذهب لإحضار شيء ما .” غمزت واختفت في غرفتها.
أطعتها بهدوء ثم تبعتها إلى المطبخ. رأيت علبة الزلابية المجمدة في سلة . رفعت غطاء قدر وغرفت بعض الزلابية في وعاء وقدمته على الطاولة. سألتني إذا كنت أرغب في استخدام بعض الخل معها ، لكنها لم تنتظر إجابتي وقطرت الخل على الزلابية.
“الجو دافئ حقًا في منزلي لذا عليك أن تخلع سترتك. أم أنك خائف مني؟ ”
قالت فجأة “أشعر وكأنني قد أصبت بفقدان الشهية مؤخرًا، لا أستطيع أن آكل كثيرًا حتى عندما أكون جائعة حقًا. في بعض الأحيان ، بالكاد يمكنني إنهاء نصف وعاء من المكرونة سريعة التحضير “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهم شباب.. هنا فصل واحد فقط اليوم سأعوضكم غدا….
حذرتها: “إذا واصلت على هذا المنوال ، فسوف تمرضين عاجلاً أم آجلاً”.
بعد فترة ، عادت شياوتاو وبيدها بطانية من الصوف.
تنهدت قائلة: “أعرف ، أعرف”. “لكن ماذا أفعل؟ حياة ضابط الشرطة مرهقة للغاية. لا أستطيع أن أساعد نفسي “.
“هل ستعود الليلة؟ هل تريد مني ترك الباب مفتوحًا من أجلك؟ ”
اقترحت “يمكنني العودة وإعداد بعض الأدوية العشبية للمساعدة في تنمية شهيتك وطاقتك إذا أردت”.
“لكنني رجل … هل من الحكمة أن تدعي الرجل يقضي الليلة في منزلك ؟”
هزت رأسها: “لا ، لا ، لا داعي لذلك”.
حتى عندما كنت أقول ذلك ، كان جزء آخر مني يسخر من نفسي. يا لك من جبان! . هل هرعت حقًا إلى منزل شياوتاو في منتصف الليل فقط لأكل الزلابية؟ أعطني إستراحة!
كانت رائحة الزلابية شهية. لقد مر وقت منذ آخر مرة أكلت فيها الزلابية الطازجة. في لمح البصر ، اختفى نصف محتويات الوعاء. ثم لاحظت أن شياوتاو كانت تحدق بي بينما كنت آكل. توقفت على الفور وسألتها: “لماذا تنظرين إلي هكذا؟”
بعد فترة ، عادت شياوتاو وبيدها بطانية من الصوف.
قالت: “الطريقة التي تأكلها تجعلها تبدو لذيذة للغاية”. “أشعر بالجوع قليلا الآن.”
ذهبت شياوتاو إلى غرفة نومها وفتشت خزانة ملابسها بحثًا عن بطانية ، تاركتا الباب مفتوحًا في هذه العملية.
“دعيني أحضر لك وعاءًا آخر بعد ذلك” ، اقترحت وكنت على وشك النهوض.
“هل ستعود الليلة؟ هل تريد مني ترك الباب مفتوحًا من أجلك؟ ”
“لا ، لا أشعر برغبة في وعاء إضافي. سآكل واحدة من وعاءك بدلاً من ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تحدق فيه؟” صاحت. ”تعال إلى الداخل ! ولا تنس أن تلبس نعالا داخلية! ”
ثم فتحت فمها ، وكشفت عن صفين من الأسنان البيضاء تمامًا. لقد صدمت. هل كانت تتوقع مني أن أطعمها؟
حتى عندما كنت أقول ذلك ، كان جزء آخر مني يسخر من نفسي. يا لك من جبان! . هل هرعت حقًا إلى منزل شياوتاو في منتصف الليل فقط لأكل الزلابية؟ أعطني إستراحة!
لم يكن لدي خيار سوى الامتثال. التقطت فطيرة مع عيدان تناول الطعام ووضعتها بحذر في فمها.
“هل ستعود الليلة؟ هل تريد مني ترك الباب مفتوحًا من أجلك؟ ”
“ط ط ط ، لذيذ!” صرخت بعد مضغها لفترة “أعطني المزيد!”
أطعتها بهدوء ثم تبعتها إلى المطبخ. رأيت علبة الزلابية المجمدة في سلة . رفعت غطاء قدر وغرفت بعض الزلابية في وعاء وقدمته على الطاولة. سألتني إذا كنت أرغب في استخدام بعض الخل معها ، لكنها لم تنتظر إجابتي وقطرت الخل على الزلابية.
في النهاية ، أطعمت شياوتاو خمس فطائر صغيرة.
اقتربت مني وسألت مرة أخرى ، “ماذا عن القيام بشيء مثير معًا؟”
“أنا ممتلئة الآن!” أعلنت. “أعتقد أن أفضل طريقة لعلاج فقدان الشهية هي مشاهدة الآخرين يأكلون! ربما يجب أن تأتي أكثر من مرة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “الطريقة التي تأكلها تجعلها تبدو لذيذة للغاية”. “أشعر بالجوع قليلا الآن.”
“لكن لدي دروس لأحضرها …”
“هل ستعود الليلة؟ هل تريد مني ترك الباب مفتوحًا من أجلك؟ ”
“هل لديك دروس مسائية؟”
“أوه … حسنًا ، هذا جيد.”
لقد أصبحت عاجزًا عن الكلام من خلال هذا الرد ، لذلك دفنت رأسي في الوعاء والتهمت الزلابية المتبقية. كنت على وشك غسل الصحون لها لكنها أوقفتني.
كانت على وشك العودة إلى غرفة نومها ، لكنها استدارت فجأة وابتسمت لي. “لا يزال الوقت مبكرًا. هل يجب أن نفعل شيئًا معًا قبل النوم؟ ”
أمرت “اتركه في الحوض”. “سأغسل الصحون لاحقًا.”
“هل ستعود الليلة؟ هل تريد مني ترك الباب مفتوحًا من أجلك؟ ”
لم أرغب في أن أكون وقحًا برفضها ، لذلك فعلت ما قيل لي.
الفصل 79: في منزل شياوتاو
الآن بعد أن انتهيت من الطعام ، أخبرت شياوتاو أن الوقت قد حان للعودة. نظرت إلى الساعة على الحائط وقالت “لكن الساعة 11 تقريبًا – أليست بوابات مسكنك مغلقة الآن؟ فقط نم هنا الليلة “.
?????
“لا ، سيكون ذلك غير مناسب!” هززت رأسي بشكل متكرر.
“حسنا”.
“لا تسيء فهمي! ستنام على الأريكة وأنا أنام في غرفتي. ما هو الغير مناسب في ذلك؟ ”
“سوف … سأنهي الزلابية وأعود على الفور ،” تمتمت بغباء.
“لكنني رجل … هل من الحكمة أن تدعي الرجل يقضي الليلة في منزلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أفكر في الكلمات الصحيحة ، فتح الباب. كانت شياوتاو ترتدي فستانًا فضفاضًا يكشف ساقيها النحيفتين الشبيهة باليشم. كانت ترتدي زوجًا من نعال الدب اللطيفة وكان شعرها ملفوفًا بمنشفة بيضاء. كانت هناك بقعة سوداء على أنفها. فاح عطر حلو ومنعش من جسدها ورأيت أن بشرتها كانت حمراء قليلاً. لابد أنها خرجت للتو من الحمام الساخن.
“أبله! هل تعتقد أني سأدع أي شخص يقضي الليلة هنا؟ أنا أفعل هذا لأنه أنت ، وأنا أعلم أنني أستطيع أن أثق بك تمامًا “.
“لكنني رجل … هل من الحكمة أن تدعي الرجل يقضي الليلة في منزلك ؟”
ثم نهضت وقالت لي ، “سأذهب وأحضر لك بطانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدني أن أذهب معك؟”
ذهبت شياوتاو إلى غرفة نومها وفتشت خزانة ملابسها بحثًا عن بطانية ، تاركتا الباب مفتوحًا في هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهزت الفرصة لإلقاء نظرة خاطفة على غرفتها. تم تزيينها بجو دافئ جذاب للغاية. تم تجهيز سرير كبير بملاءات وردية اللون، بدت المرتبة ناعمة كالغيوم كما لو لأن بإمكان للمرء أن يختفي تمامًا داخلها. كان هناك مكتب كمبيوتر بجوار السرير مع جهاز Apple MacBook أبيض فوقه. يمكنني تخيل شياوتاو جالسة على السرير أثناء الكتابة على الكمبيوتر المحمول. يجب أن تبدو جادة للغاية ولكنها لطيفة جدًا في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهزت الفرصة لإلقاء نظرة خاطفة على غرفتها. تم تزيينها بجو دافئ جذاب للغاية. تم تجهيز سرير كبير بملاءات وردية اللون، بدت المرتبة ناعمة كالغيوم كما لو لأن بإمكان للمرء أن يختفي تمامًا داخلها. كان هناك مكتب كمبيوتر بجوار السرير مع جهاز Apple MacBook أبيض فوقه. يمكنني تخيل شياوتاو جالسة على السرير أثناء الكتابة على الكمبيوتر المحمول. يجب أن تبدو جادة للغاية ولكنها لطيفة جدًا في نفس الوقت.
بعد فترة ، عادت شياوتاو وبيدها بطانية من الصوف.
“لكنني رجل … هل من الحكمة أن تدعي الرجل يقضي الليلة في منزلك ؟”
“هل تكفي هذه البطانية في الليل؟” هي سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت وابتسمت. “لا أعتقد أنك ستطرق بابي ، رغم ذلك.”
“نعم ،” أومأت برأسي.
?????
قالت: “إذا شعرت بالعطش ، فقط ساعد نفسك في موزع المياه في المطبخ”. “هناك أكواب ورقية بجانبه. أوه ، أنت تعرف مكان المرحاض ، أليس كذلك؟ إذا حدث أي شيء ، فقط اطرق بابي … ”
لقد غيرت حذائي ووضعت حقيبتي على الأريكة ثم نظرت حولي. لم تكن شقة شياوتاو كبيرة ، لكنها أشعرتك بالدفء والترحيب. كانت أرضية غرفة معيشتها مغطاة بسجادة ناعمة عليها شخصيات كرتونية. كان هناك أيضًا عدد قليل من دمى الدببة على الأريكة. لم أكن أتوقع أن يكون لدى شياوتاو مثل هذا الجانب الأنثوي. كانت الأريكة كبيرة وبرتقالية اللون وكانت مريحة جدًا للجلوس أو الاستلقاء. وبجانب الأريكة كانت طاولة قهوة ، وعليها سلة مليئة بالفواكه. كان للمنزل بأكمله رائحة نموذجية للفتاة.
توقفت وابتسمت. “لا أعتقد أنك ستطرق بابي ، رغم ذلك.”
“لن أبقى هنا طويلاً على أي حال. هل أحتاج إلى خلعه؟ ”
“آه … حسنًا!” أومأت برأسي مرة أخرى ، دون أن أعرف كيف أستجيب.
من أجل أن أبدو مقنعًا أحضرت حقيبتي معي وأخذت سيارة أجرة خارج بوابة الكلية. بعد حوالي نصف ساعة ، وصلت إلى مجمع شقق شياوتاو وشعرت فجأة بالتوتر. ستكون هذه المرة الأولى التي أذهب فيها إلى منزل فتاة في منتصف الليل. عندما كنت في المصعد صاعدًا إلى غرفة شياوتاو ، جف حلقي. عندما طرقت بابها، كانت يدي ترتعش بشكل مثير للشفقة.
“إذا تصبح على خير!”
“لا ، لا بأس. من المحتمل أن أقضي ليلة كاملة “.
“تصبحين على خير!”
في النهاية ، أطعمت شياوتاو خمس فطائر صغيرة.
كانت على وشك العودة إلى غرفة نومها ، لكنها استدارت فجأة وابتسمت لي. “لا يزال الوقت مبكرًا. هل يجب أن نفعل شيئًا معًا قبل النوم؟ ”
“لا ، لا أشعر برغبة في وعاء إضافي. سآكل واحدة من وعاءك بدلاً من ذلك “.
إذا تمكنت من تصوير المشهد في ذلك الوقت ، فستفهم كيف شعرت. هناك كانت شياوتاو ترتدي فستانًا بسيطًا يكشف عن ساقيها النحيفتين والجذابتين. كانت إحدى يديها على الباب ، وكانت حافة فستانها مرفوعة بشكل طفيف بسبب كتفها المرتفع. وفوق كل ذلك ، كانت تسألني هذا السؤال بأسلوب مرح.
“هل لديك دروس مسائية؟”
كدت أسمع صوت اندفاع دمي إلى رأسي. ربما كنت ساطعًا وأحمرًا مثل مصباح كهربائي بقدرة خمسين واط!
هزت رأسها: “لا ، لا ، لا داعي لذلك”.
اقتربت مني وسألت مرة أخرى ، “ماذا عن القيام بشيء مثير معًا؟”
“لا ليس هذه المرة.”
“ماذا؟ ماذا تقصدين؟” ربما وصل معدل ضربات قلبي إلى 150 نبضة في الدقيقة. كانت شياوتاو على بعد بوصات فقط مني ورائحتها قد ملأت أنفي. كنت أموت من الترقب لما سيأتي بعد ذلك لكن حلقي كان جافًا جدًا لدرجة عدم القدرة على قول أي شيء.
“لكن لدي دروس لأحضرها …”
“انتظر هنا ، سأذهب لإحضار شيء ما .” غمزت واختفت في غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهم شباب.. هنا فصل واحد فقط اليوم سأعوضكم غدا….
~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~
ثم أرسلت لي شياوتاو عنوانها. في غضون دقائق ، ارتديت ملابسي وكنت جاهزا للذهاب. سألني دالي الذي كان جالسًا على سريره ويلعب بهاتفه “يا صاح لقد تأخر الوقت الآن وما زلت تريد الخروج؟”
سونغ يانغ المسكين…. ??
?????
“هل ستعود الليلة؟ هل تريد مني ترك الباب مفتوحًا من أجلك؟ ”
سونغ يانغ المسكين…. ??
أطعتها بهدوء ثم تبعتها إلى المطبخ. رأيت علبة الزلابية المجمدة في سلة . رفعت غطاء قدر وغرفت بعض الزلابية في وعاء وقدمته على الطاولة. سألتني إذا كنت أرغب في استخدام بعض الخل معها ، لكنها لم تنتظر إجابتي وقطرت الخل على الزلابية.
المهم شباب.. هنا فصل واحد فقط اليوم سأعوضكم غدا….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تسيء فهمي! ستنام على الأريكة وأنا أنام في غرفتي. ما هو الغير مناسب في ذلك؟ ”
قراءة ممتعة ?
في النهاية ، أطعمت شياوتاو خمس فطائر صغيرة.
?????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
