لعبة التخمين
الفصل 80: لعبة التخمين
بدأ الفيلم في اللعب. من أجل خلق جو مناسب للفيلم قامت شياوتاو بإطفاء الأنوار وغلق الستائر. جلست بجواري على الأريكة وشدت ساقيها ولفت ذراعيها حولهما. مع انكشاف ساقيها النحيفتين ورائحتها التي ملأت أنفي ، بالكاد أستطعت أن أبقي عيني على الشاشة .
بينما جلست على الأريكة منتظرا شياوتاو ، كان قلبي في حالة اضطراب. لقد كان الأمر مرهقًا للأعصاب بالنسبة لي لدرجة أنني فكرت حتى في الخروج من الباب. لكن صوتًا آخر في رأسي سخر من كم كنت مثيرًا للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهه.” كنت سأدفن رأسي تحت الأرض لو استطعت في تلك المرحلة.
شعرت أن تلك الدقائق القليلة كانت سنوات. أخيرًا، خرجت شياوتاو من غرفة النوم ويدها خلف ظهرها.
“خمن ما الذي أحمله في يدي؟” سألت بشكل هزلي. “سأعطيك بعض الأدلة – إنه مصنوع من البلاستيك ، وهناك ثقب فيه أيضًا.”
“خمن ما الذي أحمله في يدي؟” سألت بشكل هزلي. “سأعطيك بعض الأدلة – إنه مصنوع من البلاستيك ، وهناك ثقب فيه أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقفت إلى جانب الطريق. عندما كنت على وشك الخروج من السيارة سألتني فجأة “بالمناسبة ، كيف انتهى بي المطاف بالنوم في سريري؟”
كدت أختنق ، لكن سرعان ما أدركت أنه يجب أن يكون فخًا آخر.
بدلاً من مخيف ، اعتقدت أن الكلمة الأفضل لوصف هذا الفيلم كانت مُوتر ( هم الكلمة معناها يجعلك متوتر…أضن) . من البداية إلى النهاية ، كان هناك شعور بالتشويق الخانق. في كل لحظة عندما يدير الممثلون في الفيلم رؤوسهم للنظر خلفهم ستقلق بشأن ما سيقفز من الشاشة.
“هل هو قرص DVD؟” خمنت.
على الرغم من أنني لم أكن رجلاً قويًا جسديًا ، إلا أنني لم أكن ضعيفًا لدرجة أنني لم أستطع رفع امرأة بالكاد تزن خمسين كيلوغراما مثل شياوتاو. عندما حملتها إلى السرير كان شعرها يلامس جلد ذراعي. شعرت بالدغدغة.
“أوه ، هذا ليس ممتعًا! لقد حصلت على الإجابة الصحيحة من المحاولة الأولى! ” اشتكت شياوتاو و أخرجت قرص DVD الذي كان لا يزال في حقيبته. لاحظت أن الغلاف كان لفيلم الرعب الكلاسيكي الهروب.
شعرت أن تلك الدقائق القليلة كانت سنوات. أخيرًا، خرجت شياوتاو من غرفة النوم ويدها خلف ظهرها.
“ماذا كنت تريدين مني أن أخمن؟” أنا مازحتها.
قراءة ممتعة?
“ماذا يمكنك أن تخمن أيضًا؟” ردت بعد بعض التردد ثم كان دورها لتحمر خجلا. “أردت فقط اختبار معدل ذكائك ، هذا كل شيء …”
أمرت “انهض وارتدي ملابسك”. “سنذهب إلى مركز الشرطة قريبًا. لقد وجدوا جثة “.
“اعتقدت أنني الشخص الوحيد الذي يحمر وجهه طوال الوقت!” لقد أزعجتها ولم أضيع فرصة نادرة مثل هذه للسخرية منها.
“ه- هاه؟” أجبتها بذعر.
“كيف تجرؤ! أنا الوحيدة التي يُسمح لها بمضايقتك بهذا الشكل! لا يمكنك أن تفعل ذلك بي! ” ضربت رأسي بزاوية علبة الـ DVD ، كدت أبكي من الألم الحاد.
“أنا آسف! أنا آسف!” توسلت إليها الرحمة.
استمرت رائحة جسد شياوتاو في جذبي. لم أستطع إلا أن أقرب وجهي منها أكثر فأكثر. في غضون ذلك ، حذرني صوت في رأسي ، توقف ، سونغ يانغ! لا تفعل أي شيء غير محترم!
“همف!” توقفت شياوتاو عن ضربي ووضعت يديها على خصرها.
خفضت رأسي ببطء وسحبه بعيدًا عن ذراعها بينما كنت أمسك مرفقيها بكلتا يدي لمنعهما من السقوط وضرب صدرها. كانت مناورة صعبة ، ولكن بالصبر والرعاية تمكنت أخيرًا من فصل نفسي عنها دون إيقاظها.
“ألم تشاهدي هذا الفيلم القديم من قبل؟” سألت أثناء تدليك رأسي.
“أنا آسف! أنا آسف!” توسلت إليها الرحمة.
“لا …” أجابت شياوتاو وهي ترفع غطاء DVD. “لقد سمعت الكثير من الناس يقولون أن هذا الفيلم مخيف حقًا ، لذلك لم أجرؤ على مشاهدته بمفردي. الآن بما أنك هنا يمكنني أخيرًا مشاهدته! أوه صحيح ، هل رأيته من قبل؟ ”
“ماذا كنت تريدين مني أن أخمن؟” أنا مازحتها.
هززت رأسي.
ابتسمت شياوتاو “إذا رآنا زملاؤي نتجمع معًا في السيارة ، فمن المحتمل أن يبدأوا بإطلاق الشائعات … “لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون بهذه الرعاية .”
“عظيم! دعنا نشاهده معًا إذا ! ”
قالت: “حسنًا ، هذه هي حياة ضابط شرطة”. “بالمناسبة ، إذا كنت جائعًا ، فهناك بعض الخبز في الثلاجة.”
بعد ذلك ، أدخلت شياوتاو القرص في مشغل DVD. في الحقيقة ، لقد شاهدت الفيلم عندما كنت في المدرسة الإعدادية لكنني لم أرغب في إفساد مزاجها بقول ذلك .
“أوه ، هذا ليس ممتعًا! لقد حصلت على الإجابة الصحيحة من المحاولة الأولى! ” اشتكت شياوتاو و أخرجت قرص DVD الذي كان لا يزال في حقيبته. لاحظت أن الغلاف كان لفيلم الرعب الكلاسيكي الهروب.
بدأ الفيلم في اللعب. من أجل خلق جو مناسب للفيلم قامت شياوتاو بإطفاء الأنوار وغلق الستائر. جلست بجواري على الأريكة وشدت ساقيها ولفت ذراعيها حولهما. مع انكشاف ساقيها النحيفتين ورائحتها التي ملأت أنفي ، بالكاد أستطعت أن أبقي عيني على الشاشة .
الفصل 80: لعبة التخمين
عندما ظهر الشبح لأول مرة ، قفزت شياوتاو مذعورة ورأيت كتفيها يهتزان حتى أنها بدأت في قضم أظافرها. مدت يدها وقبضت على معصمي.
“ما هو الأمر؟”
“أنت ضابطة شرطة، كيف لك أن تخافي من هذا؟” انا سألت.
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
“ألست خائفا على الإطلاق؟” هي سألت.
أجبتها “أنا مستيقظ”.
ضحكت “حسنًا ، أجل ، ولكن ليس بقدر ما أنت عليه”.
أمرت “انهض وارتدي ملابسك”. “سنذهب إلى مركز الشرطة قريبًا. لقد وجدوا جثة “.
“سمعت من صديقتي أنها لم تستطع النوم بمفردها بعد مشاهدة هذا الفيلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت حقيبتي ونزلت مع شياوتاو. ذهبنا إلى مركز الشرطة معًا لكن لم ينطق أي منا كلمة واحدة في السيارة على طول الطريق.
“ومع ذلك ما زلت تريدين مشاهدته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ضابطة شرطة، كيف لك أن تخافي من هذا؟” انا سألت.
“اخرس!”
بعد ذلك ، أدخلت شياوتاو القرص في مشغل DVD. في الحقيقة ، لقد شاهدت الفيلم عندما كنت في المدرسة الإعدادية لكنني لم أرغب في إفساد مزاجها بقول ذلك .
ثم أنحت جسدها كله على ذراعي. أحسست ببشرتها الناعمة مثل اليشم الناعم. للحظة ، شعرت بالحاجة إلى لف ذراعي حول كتفيها لتهدئتها لكن لم يكن لدي الجرأة والشجاعة للقيام بذلك.
عندما ظهر الشبح لأول مرة ، قفزت شياوتاو مذعورة ورأيت كتفيها يهتزان حتى أنها بدأت في قضم أظافرها. مدت يدها وقبضت على معصمي.
بدلاً من مخيف ، اعتقدت أن الكلمة الأفضل لوصف هذا الفيلم كانت مُوتر ( هم الكلمة معناها يجعلك متوتر…أضن) . من البداية إلى النهاية ، كان هناك شعور بالتشويق الخانق. في كل لحظة عندما يدير الممثلون في الفيلم رؤوسهم للنظر خلفهم ستقلق بشأن ما سيقفز من الشاشة.
“وقد وضعت البطانية علي أيضًا؟”
كان علي نزع القبعة لليابانيين. لقد عرفوا حقًا كيفية صنع أفلام الرعب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو قرص DVD؟” خمنت.
عندما وصلنا إلى منتصف الفيلم ، أصبحت شياوتاو خائفة أكثر فأكثر وصرخت كل بضع دقائق و شددت قبضتها على ذراعي. كان الأمر مؤلمًا للغاية بالنسبة لي، كنت دائمًا أراها ضابطة شرطة جريئة وشجاعة لذلك لم يخطر ببالي أبدًا أن هناك أشياء يمكن أن تخيف شياوتاو أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ! أنا الوحيدة التي يُسمح لها بمضايقتك بهذا الشكل! لا يمكنك أن تفعل ذلك بي! ” ضربت رأسي بزاوية علبة الـ DVD ، كدت أبكي من الألم الحاد.
أخذت جهاز التحكم عن بعد وخفضت مستوى الصوت. عادة ما كانت المؤثرات الصوتية المستخدمة في أفلام الرعب هي التي تجعلها مخيفة للغاية. بمجرد انخفاض الصوت ، لاحظت أن شياوتاو هدأت كثيرًا. في الواقع ، يبدو أنها كانت صامتة تمامًا الآن. كان هذا التغيير في رد الفعل جذريًا للغاية – هل كانت تزيف خوفها في وقت سابق؟
عندما كنا على بعد بنايات قليلة من مركز الشرطة قلت لها “توقفي. سأمشي من هنا “.
التفت للنظر إليها ورأيت أنها قد نامت بالفعل. كان رأسها يرتاح على كتفي وكانت بالفعل تشخر بخفة.
“ماذا كنت تريدين مني أن أخمن؟” أنا مازحتها.
مدت يدي وأبعدت شعرها من وجهها. لقد بدت حقا جميلة مثل قطة نائمة. كان بإمكاني التركيز على الانقسام المكشوف قليلاً أسفل فستانها ، لكنني بصراحة كنت مفتونًا أكثر بوجهها المذهل.
قالت: “حسنًا ، هذه هي حياة ضابط شرطة”. “بالمناسبة ، إذا كنت جائعًا ، فهناك بعض الخبز في الثلاجة.”
هل كنت في حالة سكر بالحب؟ هل فقدت عقلي؟ ربما.
“لم تحملني إلى هناك ، أليس كذلك؟”
استمرت رائحة جسد شياوتاو في جذبي. لم أستطع إلا أن أقرب وجهي منها أكثر فأكثر. في غضون ذلك ، حذرني صوت في رأسي ، توقف ، سونغ يانغ! لا تفعل أي شيء غير محترم!
مدت يدي وأبعدت شعرها من وجهها. لقد بدت حقا جميلة مثل قطة نائمة. كان بإمكاني التركيز على الانقسام المكشوف قليلاً أسفل فستانها ، لكنني بصراحة كنت مفتونًا أكثر بوجهها المذهل.
ولكن بعد ذلك كان هناك صوت آخر قال ، هل أنت رجل؟ ماذا تنتظر؟ لا تضيع هذه الفرصة المثالية!
بينما جلست على الأريكة منتظرا شياوتاو ، كان قلبي في حالة اضطراب. لقد كان الأمر مرهقًا للأعصاب بالنسبة لي لدرجة أنني فكرت حتى في الخروج من الباب. لكن صوتًا آخر في رأسي سخر من كم كنت مثيرًا للشفقة.
استمر هذا الصراع الداخلي العنيف لفترة طويلة ، لكن في النهاية انتصر العقل وقررت أن أبقى شريفاً.
أجبتها “أنا مستيقظ”.
ومع ذلك ، لم أستطع البقاء في هذا الوضع طوال الليل. حررت جسدي بعناية من شياوتاو ووقفت ، تحركت بضعف مثل الكسلان لتجنب إيقاظها. عندما فقد رأسها الدعم من ذراعي وكان على وشك السقوط أمسكت به براحة يدي. انزلقت يدي الأخرى تحت ركبتيها من الخلف ورفعتها وحملتها إلى غرفتها مثل الأميرات في القصص الخيالية.
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
على الرغم من أنني لم أكن رجلاً قويًا جسديًا ، إلا أنني لم أكن ضعيفًا لدرجة أنني لم أستطع رفع امرأة بالكاد تزن خمسين كيلوغراما مثل شياوتاو. عندما حملتها إلى السرير كان شعرها يلامس جلد ذراعي. شعرت بالدغدغة.
“اعتقدت أنني الشخص الوحيد الذي يحمر وجهه طوال الوقت!” لقد أزعجتها ولم أضيع فرصة نادرة مثل هذه للسخرية منها.
وضعت شياوتاز على سريرها وكنت على وشك المغادرة لكنها ربطت ذراعها حول رقبتي فجأة.. لقد صدمت. هل أيقظتها؟
“اعتقدت أنني الشخص الوحيد الذي يحمر وجهه طوال الوقت!” لقد أزعجتها ولم أضيع فرصة نادرة مثل هذه للسخرية منها.
ثم تمتمت ، “لا تدع الوغد يفلت!”
“ومع ذلك ما زلت تريدين مشاهدته؟”
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
بينما جلست على الأريكة منتظرا شياوتاو ، كان قلبي في حالة اضطراب. لقد كان الأمر مرهقًا للأعصاب بالنسبة لي لدرجة أنني فكرت حتى في الخروج من الباب. لكن صوتًا آخر في رأسي سخر من كم كنت مثيرًا للشفقة.
خفضت رأسي ببطء وسحبه بعيدًا عن ذراعها بينما كنت أمسك مرفقيها بكلتا يدي لمنعهما من السقوط وضرب صدرها. كانت مناورة صعبة ، ولكن بالصبر والرعاية تمكنت أخيرًا من فصل نفسي عنها دون إيقاظها.
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سألتني.
لم أستطع تحمل تركها مستلقية على السرير هكذا ، لذلك وضعت البطانية عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقفت إلى جانب الطريق. عندما كنت على وشك الخروج من السيارة سألتني فجأة “بالمناسبة ، كيف انتهى بي المطاف بالنوم في سريري؟”
بعدها عدت إلى غرفة المعيشة. بالطبع لم أستمر في مشاهدة الفيلم. لقد أغلقت التلفزيون واستلقيت على الأريكة. قبل أن أنام ، ظللت أعيد المشهد الذي حدث مرارًا وتكرارًا في رأسي وابتسمت مثل أحمق وحيد في الظلام.
ضحكت “حسنًا ، أجل ، ولكن ليس بقدر ما أنت عليه”.
لقد قضيت يومًا طويلًا ، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للنوم على الإطلاق. ثم استيقظت فجأة على صوت رنين الهاتف. سمعت صوتا مكتوما في غرفة شياوتاو يقول ، “لقد وجدوا جثة؟ حسنًا ، سأكون هناك قريبًا “.
“اعتقدت أنني الشخص الوحيد الذي يحمر وجهه طوال الوقت!” لقد أزعجتها ولم أضيع فرصة نادرة مثل هذه للسخرية منها.
ثم هرعت إلى الخارج وصرخت “سونغ يانغ! استيقظ!”
بينما جلست على الأريكة منتظرا شياوتاو ، كان قلبي في حالة اضطراب. لقد كان الأمر مرهقًا للأعصاب بالنسبة لي لدرجة أنني فكرت حتى في الخروج من الباب. لكن صوتًا آخر في رأسي سخر من كم كنت مثيرًا للشفقة.
أجبتها “أنا مستيقظ”.
شعرت أن تلك الدقائق القليلة كانت سنوات. أخيرًا، خرجت شياوتاو من غرفة النوم ويدها خلف ظهرها.
أمرت “انهض وارتدي ملابسك”. “سنذهب إلى مركز الشرطة قريبًا. لقد وجدوا جثة “.
أجبتها “أنا مستيقظ”.
“حاضر!”
“وقد وضعت البطانية علي أيضًا؟”
في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، كنت أرتدي ملابسي جاهزًا للذهاب. بعد فترة وجيزة خرجت شياوتاو من غرفتها وبندقيتها على خصرها وهي جاهزة للذهاب أيضًا. أنزلت معطفًا من رف المعاطف وعدلت شعرها بأصابعها. بهذه الطريقة ، تحولت من الفتاة اللطيفة التي كانت عليها سابقًا إلى شرطية رائعة وفعالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقفت إلى جانب الطريق. عندما كنت على وشك الخروج من السيارة سألتني فجأة “بالمناسبة ، كيف انتهى بي المطاف بالنوم في سريري؟”
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سألتني.
أمرت “انهض وارتدي ملابسك”. “سنذهب إلى مركز الشرطة قريبًا. لقد وجدوا جثة “.
“لقد استيقظت في الرابعة صباحًا – إلى أي مدى تعتقد أنني نمت جيدًا؟” أجبت بسخرية.
“لا انا بخير .”
قالت: “حسنًا ، هذه هي حياة ضابط شرطة”. “بالمناسبة ، إذا كنت جائعًا ، فهناك بعض الخبز في الثلاجة.”
“عظيم! دعنا نشاهده معًا إذا ! ”
“لا انا بخير .”
“أوه ، هذا ليس ممتعًا! لقد حصلت على الإجابة الصحيحة من المحاولة الأولى! ” اشتكت شياوتاو و أخرجت قرص DVD الذي كان لا يزال في حقيبته. لاحظت أن الغلاف كان لفيلم الرعب الكلاسيكي الهروب.
أخذت حقيبتي ونزلت مع شياوتاو. ذهبنا إلى مركز الشرطة معًا لكن لم ينطق أي منا كلمة واحدة في السيارة على طول الطريق.
عندما ظهر الشبح لأول مرة ، قفزت شياوتاو مذعورة ورأيت كتفيها يهتزان حتى أنها بدأت في قضم أظافرها. مدت يدها وقبضت على معصمي.
عندما كنا على بعد بنايات قليلة من مركز الشرطة قلت لها “توقفي. سأمشي من هنا “.
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سألتني.
“ما هو الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهه.” كنت سأدفن رأسي تحت الأرض لو استطعت في تلك المرحلة.
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
بينما جلست على الأريكة منتظرا شياوتاو ، كان قلبي في حالة اضطراب. لقد كان الأمر مرهقًا للأعصاب بالنسبة لي لدرجة أنني فكرت حتى في الخروج من الباب. لكن صوتًا آخر في رأسي سخر من كم كنت مثيرًا للشفقة.
ابتسمت شياوتاو “إذا رآنا زملاؤي نتجمع معًا في السيارة ، فمن المحتمل أن يبدأوا بإطلاق الشائعات … “لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون بهذه الرعاية .”
“ه- هاه؟” أجبتها بذعر.
ثم توقفت إلى جانب الطريق. عندما كنت على وشك الخروج من السيارة سألتني فجأة “بالمناسبة ، كيف انتهى بي المطاف بالنوم في سريري؟”
لم أستطع تحمل تركها مستلقية على السرير هكذا ، لذلك وضعت البطانية عليها.
“ه- هاه؟” أجبتها بذعر.
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
“لم تحملني إلى هناك ، أليس كذلك؟”
“أنا آسف! أنا آسف!” توسلت إليها الرحمة.
“نعم … لقد فعلت …” اعترفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تمتمت ، “لا تدع الوغد يفلت!”
“وقد وضعت البطانية علي أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ! أنا الوحيدة التي يُسمح لها بمضايقتك بهذا الشكل! لا يمكنك أن تفعل ذلك بي! ” ضربت رأسي بزاوية علبة الـ DVD ، كدت أبكي من الألم الحاد.
“اهه.” كنت سأدفن رأسي تحت الأرض لو استطعت في تلك المرحلة.
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
ثم مد شياوتاو يدها فجأة وربت على ذقني برفق وقالت “كم أنت لطيف!”
ابتسمت شياوتاو “إذا رآنا زملاؤي نتجمع معًا في السيارة ، فمن المحتمل أن يبدأوا بإطلاق الشائعات … “لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون بهذه الرعاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقفت إلى جانب الطريق. عندما كنت على وشك الخروج من السيارة سألتني فجأة “بالمناسبة ، كيف انتهى بي المطاف بالنوم في سريري؟”
“أوه ، هذا ليس ممتعًا! لقد حصلت على الإجابة الصحيحة من المحاولة الأولى! ” اشتكت شياوتاو و أخرجت قرص DVD الذي كان لا يزال في حقيبته. لاحظت أن الغلاف كان لفيلم الرعب الكلاسيكي الهروب.
~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، كنت أرتدي ملابسي جاهزًا للذهاب. بعد فترة وجيزة خرجت شياوتاو من غرفتها وبندقيتها على خصرها وهي جاهزة للذهاب أيضًا. أنزلت معطفًا من رف المعاطف وعدلت شعرها بأصابعها. بهذه الطريقة ، تحولت من الفتاة اللطيفة التي كانت عليها سابقًا إلى شرطية رائعة وفعالة.
“ماذا يمكنك أن تخمن أيضًا؟” ردت بعد بعض التردد ثم كان دورها لتحمر خجلا. “أردت فقط اختبار معدل ذكائك ، هذا كل شيء …”
فصل الأمس الناقص شباب ???
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
قراءة ممتعة?
عندما وصلنا إلى منتصف الفيلم ، أصبحت شياوتاو خائفة أكثر فأكثر وصرخت كل بضع دقائق و شددت قبضتها على ذراعي. كان الأمر مؤلمًا للغاية بالنسبة لي، كنت دائمًا أراها ضابطة شرطة جريئة وشجاعة لذلك لم يخطر ببالي أبدًا أن هناك أشياء يمكن أن تخيف شياوتاو أيضًا.
“ألم تشاهدي هذا الفيلم القديم من قبل؟” سألت أثناء تدليك رأسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
