الخنزير المتكلم
سحب أولد تشانغ الصاعق من حقيبته وأظهره لنا. لقد فوجئنا بمدى نظافة قطعه من المنتصف – حتى البطارية تمامًا! حتى الليزر لن يكون لديه القدرة على القيام بذلك. أثبت هذا مدى براعة هذا المبارز بشكل غير عادي.
في الصباح الباكر بعد أيام قليلة ، اخترقت صرخة حادة هدوء مصنع رونغهو للحوم في مدينة نان جيانغ. هرعت شياوتاو إلى هناك فور تلقي التقرير. ذهبت معها أنا ودالي أيضًا.
خطرت لي فجأة فكرة – هل يمكن أن يكون هذا المبارز الغامض هو نفس الشخص الذي ساعدني آخر مرة مع تساو مو؟
فكر العجوز لي لبعض الوقت وأجاب “لقد كنت أذبح الخنازير لأكثر من عشرين عامًا. هذا … الشيء لا يشبه الخنزير. ”
ثم أظهر لنا أولد تشانغ الزر الذي قطع من قميصه وصرخ ، “كان هذا الزر مصنوعًا من النحاس ، لكن انظر إلى مدى نظافة قطعه إلى النصف! من الجيد أن الرجل لم يحاول قطع حلقي ، وإلا لكان رأسي قد دحرج عن رقبتي بينما كنت لا أزال واقفا! ”
وهكذا ، استمروا في العمل ، ولكن عندما علق شياوشينغ الخنزير المذكور ، فتح عينيه فجأة. ذهل شياوشينغ. وسرعان ما أكد له أولد لي أن هذا أمر طبيعي ، وأن بعض الخنازير ستبقى على قيد الحياة في بعض الأحيان. ولكن بعد ذلك جادل شياوشينغ أن الخنزير بدا وكأنه يبكي!
قلت “أعتقد أنه كان يرسل رسالة هنا”. “أيهما كان أسهل – قطع زر صغير إلى نصفين ، أو قطع حلقك وقتلك في حركة واحدة؟ قد يكون هذا تهديدًا صامتًا “.
ثم قام بفحص الأعضاء الداخلية ولاحظ أنها مختلفة قليلاً.
“هذا جريء!” ضربت شياوتاو الطاولة. ”هذا تهديد للشرطة! يجب أن نقبض على هذا الرجل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن قتلة!” قال الصوت. “نحن قتلة! لقد قتلنا إنسانًا! ”
بدا أولد تشانغ متأثرًا بتحليلي.
التقط لي أولد رمحًا معدنيًا طويلًا كان ملفوفًا بقطعة قماش قطنية من الحائط وشرح قائلاً: “نحن نستخدم هذا لثقب أعناق الخنازير. هذا عادة ما يقتلهم على الفور “.
سألته “هل لاحظت أي شيء مفقود في مكان الحادث؟”
في تلك اللحظة ، بدأ خط التجميع ، وكافح الخنزير بشدة ولوى جسده ، وأطلق صرخة منخفضة وغريبة. ثم صرخ شياوشينغ فجأة ، “توقف! قف! الخنزير يتحدث! لقد قال أنه شخص! ”
هز رأسه وقال: “راجعت المكان بعد أن ذهب الرجل. كل قطعة ثمينة في المنزل لم تمس “.
كالعادة ، قاموا بقطع مفصل الساق الخلفية للخنازير وعلقوا الخنازير رأسًا على عقب على الخطافات. ومع ذلك ، عندما كان شياوشينغ يعمل على أحد الخنازير ، لاحظ أنه يبدو مختلفًا عن الخنازير الأخرى. سأل أولد لي إذا كان هذا الخنزير مريضًا أو مشوهًا ، فأجابه أولد لي بأن جميع الخنازير قد تم اختبار دمها وبولها قبل ولادتها ، ولا ينبغي أن يكون أي منهم مصابًا بأي أمراض. توقع لي العجوز أن الخنزير ربما أصيب بجروح قبل إرساله إلى هناك.
تساءلت عما إذا كان الرجل يبحث عن شيء آخر عندما تدخل دالي ، “هل تعتقد أن الرجل مرتبط بطريقة ما بهذه القضية؟”
“ما هي الأدوات التي تستخدمها لذبح الخنازير؟” انا سألت.
أومأت برأسي “على الأرجح”. “بالمناسبة ، أولد تشانغ ، ما هو اسم المرأة المفقودة؟”
خطرت لي فجأة فكرة – هل يمكن أن يكون هذا المبارز الغامض هو نفس الشخص الذي ساعدني آخر مرة مع تساو مو؟
“شو شياوهوي ،” أجاب أولد تشانغ.
في تلك اللحظة ، بدأ خط التجميع ، وكافح الخنزير بشدة ولوى جسده ، وأطلق صرخة منخفضة وغريبة. ثم صرخ شياوشينغ فجأة ، “توقف! قف! الخنزير يتحدث! لقد قال أنه شخص! ”
سألته شياوتاو عما إذا كان لا يزال يتذكر شكل الرجل. أجاب أنه إذا تمكن من رؤية الرجل مرة أخرى ، فقد يكون قادرًا على التعرف عليه.
“هل كان الجزار الذي ذبح الخنازير الليلة الماضية من ذوي الخبرة؟”
طلبت شياوتاو من ضابط اصطحابه إلى فنان الرسم. بمجرد رحيله ، وجهنا انتباهنا إلى الصاعق الكهربائي مرة أخرى. لقد درسناه عن كثب ولم نستطع التوقف عن الإعجاب بمهارة الشخص الذي قطعه من النصف.
هز رأسه وقال: “راجعت المكان بعد أن ذهب الرجل. كل قطعة ثمينة في المنزل لم تمس “.
لم أخبر شياوتاو بما حدث في ذلك الصباح حول “الأذن” ، لأنه كان لدي حدس أن الرجل الذي قطع هذا الصاعق الكهربائي له علاقة بي. وحيث أنه أظهر الرحمة إلى تابعين تساو مو، وبعد ذلك إلى أولد تشانغ. اعتقدت أنه ليس شخصًا سيئًا.
أومأت برأسي “على الأرجح”. “بالمناسبة ، أولد تشانغ ، ما هو اسم المرأة المفقودة؟”
“هوانغ جي!” نادى شخص شياوتاو من خارج الغرفة. “يجب أن تأتي لترى هذا! أعتقد أنك تعرف هذا الشخص! ”
“هوانغ جي!” نادى شخص شياوتاو من خارج الغرفة. “يجب أن تأتي لترى هذا! أعتقد أنك تعرف هذا الشخص! ”
ذهبنا إلى فنان الرسم. للوهلة الأولى ، يمكن للجميع معرفة من هو بالضبط من رسم الوجه.
وهكذا ، استمروا في العمل ، ولكن عندما علق شياوشينغ الخنزير المذكور ، فتح عينيه فجأة. ذهل شياوشينغ. وسرعان ما أكد له أولد لي أن هذا أمر طبيعي ، وأن بعض الخنازير ستبقى على قيد الحياة في بعض الأحيان. ولكن بعد ذلك جادل شياوشينغ أن الخنزير بدا وكأنه يبكي!
“هذا هو تشانغ يشينغ!” صاح دالي. “لذا فهو محارب قدير داخل وخارج الشاشة!”
في تلك اللحظة ، بدأ خط التجميع ، وكافح الخنزير بشدة ولوى جسده ، وأطلق صرخة منخفضة وغريبة. ثم صرخ شياوشينغ فجأة ، “توقف! قف! الخنزير يتحدث! لقد قال أنه شخص! ”
“أنا متأكد من أن الرجل بدا هكذا …” قال أولد تشانغ.
ثم قام بفحص الأعضاء الداخلية ولاحظ أنها مختلفة قليلاً.
على الرغم من أن المبارز يشبه إلى حد ما تشانغ يشينغ ، إلا أنني كنت متشككًا جدًا في أنه كان الممثل بالفعل. كان من المرجح أن أولد تشانغ لم يتذكر تمامًا شكل المبارز وأعطى فنان الرسم فقط وصفًا غامضًا بناءً على وجه مألوف.
قال لي العجوز بحزن: “هذا شياوشينغ”.
ثم تم تعليق هذه المسألة في الوقت الحالي. وحيث أنه لا يزال لدى شياوتاو حالات أخرى للتعامل معها ولم ترَ أي جدوى من إنفاق الوقت والطاقة في مطاردة هذا الحارس (تحمل مع الوصي والحامي) الوحيد الذي قد لا يكون لديه أي صلة بالمرأة المفقودة بعد كل شيء.
“أنا متأكد من أن الرجل بدا هكذا …” قال أولد تشانغ.
في تلك المرحلة ، افترضنا جميعًا أنه لم يكن هناك شيء غير عادي في اختفاء شو شياوهوي. ولكن دون علمنا ، ستكون هذه واحدة من أكثر الحالات المحيرة التي عملت فيها على الإطلاق.
لقد صدمنا جميعًا بقصة أولد لي. سقط فك دالي وظل مفتوحًا لفترة طويلة. من خلال صمتنا ، سمعنا دويًا جامحًا قادمًا من داخل الورشة.(انا قشعرت)
في الصباح الباكر بعد أيام قليلة ، اخترقت صرخة حادة هدوء مصنع رونغهو للحوم في مدينة نان جيانغ. هرعت شياوتاو إلى هناك فور تلقي التقرير. ذهبت معها أنا ودالي أيضًا.
خطرت لي فجأة فكرة – هل يمكن أن يكون هذا المبارز الغامض هو نفس الشخص الذي ساعدني آخر مرة مع تساو مو؟
بمجرد دخولنا ساحة مصنع اللحوم ، ملأت أنوفنا رائحة الدم والأعضاء الداخلية. استقبلنا جزار يبلغ من العمر أربعين عامًا يرتدي مئزرًا جلديًا. أخبرنا أنه هو الذي قدم البلاغ. قدم نفسه على أنه أولد لي. وقع الحادث في حوالي الساعة الخامسة صباحًا ، وكان أمرًا مروعًا للغاية أن أحد زملائه في العمل كان خائفًا حتى قارب الاغماء.
“هل كان الجزار الذي ذبح الخنازير الليلة الماضية من ذوي الخبرة؟”
عندما طلبت منه تحديد ما حدث ، ابتلع وأجاب ، “كان هناك خنزير … تحدث!”
“هل أنت متأكد من أن الخنزير كان إنسانًا؟” سالته.
اتضح أنه عمل في النوبة المسائية الليلة الماضية ، واستلموا شاحنة مليئة بالخنازير الحية حوالي الساعة الرابعة صباحًا. وبمجرد تفريغ الشاحنة ، أخذوا الخنازير إلى المسلخ لتنظيفها وذبحها. في بعض المسالخ ، يتم ذبح الخنازير بواسطة الصعق الكهربائي. لكن هنا ، قُتلوا باليد باستخدام سكين. كان الجزار يخترق رقبة الخنزير بسكين طويل. سيكافح الخنزير بعد ذلك لبضع دقائق أثناء نزفه ، ولكن سيتم إرساله بعد ذلك إلى ورشة العمل الرئيسية للمعالجة.
“هوانغ جي!” نادى شخص شياوتاو من خارج الغرفة. “يجب أن تأتي لترى هذا! أعتقد أنك تعرف هذا الشخص! ”
الورشة الرئيسية تضم خط التجميع. لم تتطلب معالجة الخنازير تقريبًا من العمال لمسها على الإطلاق. تمركز أولد لي وزميله شياوشينغ هناك ، وكانوا مسؤولين عن تعليق الخنازير على الخطافات. كان شياوشينغ في أوائل العشرينات من عمره ، ولم يكن لديه خبرة كبيرة في هذا المجال. هذا هو السبب في وجود أولد لي كمعلم.
التقط لي أولد رمحًا معدنيًا طويلًا كان ملفوفًا بقطعة قماش قطنية من الحائط وشرح قائلاً: “نحن نستخدم هذا لثقب أعناق الخنازير. هذا عادة ما يقتلهم على الفور “.
كالعادة ، قاموا بقطع مفصل الساق الخلفية للخنازير وعلقوا الخنازير رأسًا على عقب على الخطافات. ومع ذلك ، عندما كان شياوشينغ يعمل على أحد الخنازير ، لاحظ أنه يبدو مختلفًا عن الخنازير الأخرى. سأل أولد لي إذا كان هذا الخنزير مريضًا أو مشوهًا ، فأجابه أولد لي بأن جميع الخنازير قد تم اختبار دمها وبولها قبل ولادتها ، ولا ينبغي أن يكون أي منهم مصابًا بأي أمراض. توقع لي العجوز أن الخنزير ربما أصيب بجروح قبل إرساله إلى هناك.
“هذا هو تشانغ يشينغ!” صاح دالي. “لذا فهو محارب قدير داخل وخارج الشاشة!”
وهكذا ، استمروا في العمل ، ولكن عندما علق شياوشينغ الخنزير المذكور ، فتح عينيه فجأة. ذهل شياوشينغ. وسرعان ما أكد له أولد لي أن هذا أمر طبيعي ، وأن بعض الخنازير ستبقى على قيد الحياة في بعض الأحيان. ولكن بعد ذلك جادل شياوشينغ أن الخنزير بدا وكأنه يبكي!
سحب أولد تشانغ الصاعق من حقيبته وأظهره لنا. لقد فوجئنا بمدى نظافة قطعه من المنتصف – حتى البطارية تمامًا! حتى الليزر لن يكون لديه القدرة على القيام بذلك. أثبت هذا مدى براعة هذا المبارز بشكل غير عادي.
نظر العجوز لي إلى الخنزير ورأى أن الدموع تنهمر من عيني الخنزير. كان لدى الخنازير غدد مسيلة للدموع مثل البشر ، لكنهم لم يعبروا أبدًا عن حزنهم أو أي مشاعر أخرى من خلال دموعهم على الإطلاق. ومع ذلك ، لم يكتف هذا الخنزير بالبكاء ، بل كان يحرك فمه ويصدر أصواتًا غريبة. في الوقت نفسه ، كانت أطرافه الأمامية تتحرك كما لو كانت تحاول كتابة شيء ما.
لقد صدمنا جميعًا بقصة أولد لي. سقط فك دالي وظل مفتوحًا لفترة طويلة. من خلال صمتنا ، سمعنا دويًا جامحًا قادمًا من داخل الورشة.(انا قشعرت)
في تلك اللحظة ، بدأ خط التجميع ، وكافح الخنزير بشدة ولوى جسده ، وأطلق صرخة منخفضة وغريبة. ثم صرخ شياوشينغ فجأة ، “توقف! قف! الخنزير يتحدث! لقد قال أنه شخص! ”
ثم قام بفحص الأعضاء الداخلية ولاحظ أنها مختلفة قليلاً.
كان خط التجميع أوتوماتيكيًا بالكامل. وقبل أن يتمكن أي شخص من فعل أي شيء ، غرق الخنزير في آلة إزالة الشعر التي تحتوي على الماء المغلي. بعد ذلك ، تم حك جسد الخنزير بأسلاك معدنية ، وعندما عاود الظهور ، سرعان ما نُشر إلى نصفين. عندما رأى شياوشينغ أعضائه الداخلية ، انهار على الأرض وصرخ برئتيه.
نظر العجوز لي إلى الخنزير ورأى أن الدموع تنهمر من عيني الخنزير. كان لدى الخنازير غدد مسيلة للدموع مثل البشر ، لكنهم لم يعبروا أبدًا عن حزنهم أو أي مشاعر أخرى من خلال دموعهم على الإطلاق. ومع ذلك ، لم يكتف هذا الخنزير بالبكاء ، بل كان يحرك فمه ويصدر أصواتًا غريبة. في الوقت نفسه ، كانت أطرافه الأمامية تتحرك كما لو كانت تحاول كتابة شيء ما.
سحب أولد لي المفتاح وأوقف تشغيل خط التجميع. كان هذا شيئًا لن يفعلوه أبدًا ما لم تكن هناك حالة طوارئ حقيقية.
“هذا هو تشانغ يشينغ!” صاح دالي. “لذا فهو محارب قدير داخل وخارج الشاشة!”
ثم قام بفحص الأعضاء الداخلية ولاحظ أنها مختلفة قليلاً.
ثم أظهر لنا أولد تشانغ الزر الذي قطع من قميصه وصرخ ، “كان هذا الزر مصنوعًا من النحاس ، لكن انظر إلى مدى نظافة قطعه إلى النصف! من الجيد أن الرجل لم يحاول قطع حلقي ، وإلا لكان رأسي قد دحرج عن رقبتي بينما كنت لا أزال واقفا! ”
“لقد كان شخصًا!” غمغم شياوشينغ بالبكاء. “لقد قتلنا شخصًا للتو! نحن قتلة! ”
تساءلت عما إذا كان الرجل يبحث عن شيء آخر عندما تدخل دالي ، “هل تعتقد أن الرجل مرتبط بطريقة ما بهذه القضية؟”
لقد صدمنا جميعًا بقصة أولد لي. سقط فك دالي وظل مفتوحًا لفترة طويلة. من خلال صمتنا ، سمعنا دويًا جامحًا قادمًا من داخل الورشة.(انا قشعرت)
بمجرد دخولنا ساحة مصنع اللحوم ، ملأت أنوفنا رائحة الدم والأعضاء الداخلية. استقبلنا جزار يبلغ من العمر أربعين عامًا يرتدي مئزرًا جلديًا. أخبرنا أنه هو الذي قدم البلاغ. قدم نفسه على أنه أولد لي. وقع الحادث في حوالي الساعة الخامسة صباحًا ، وكان أمرًا مروعًا للغاية أن أحد زملائه في العمل كان خائفًا حتى قارب الاغماء.
“نحن قتلة!” قال الصوت. “نحن قتلة! لقد قتلنا إنسانًا! ”
قلت له: “أريد أن أرى الجثة”. “خذنا إلى هناك.”
قال لي العجوز بحزن: “هذا شياوشينغ”.
“أنا متأكد من أن الرجل بدا هكذا …” قال أولد تشانغ.
“هل أنت متأكد من أن الخنزير كان إنسانًا؟” سالته.
كالعادة ، قاموا بقطع مفصل الساق الخلفية للخنازير وعلقوا الخنازير رأسًا على عقب على الخطافات. ومع ذلك ، عندما كان شياوشينغ يعمل على أحد الخنازير ، لاحظ أنه يبدو مختلفًا عن الخنازير الأخرى. سأل أولد لي إذا كان هذا الخنزير مريضًا أو مشوهًا ، فأجابه أولد لي بأن جميع الخنازير قد تم اختبار دمها وبولها قبل ولادتها ، ولا ينبغي أن يكون أي منهم مصابًا بأي أمراض. توقع لي العجوز أن الخنزير ربما أصيب بجروح قبل إرساله إلى هناك.
فكر العجوز لي لبعض الوقت وأجاب “لقد كنت أذبح الخنازير لأكثر من عشرين عامًا. هذا … الشيء لا يشبه الخنزير. ”
سحب أولد لي المفتاح وأوقف تشغيل خط التجميع. كان هذا شيئًا لن يفعلوه أبدًا ما لم تكن هناك حالة طوارئ حقيقية.
قلت له: “أريد أن أرى الجثة”. “خذنا إلى هناك.”
ثم أظهر لنا أولد تشانغ الزر الذي قطع من قميصه وصرخ ، “كان هذا الزر مصنوعًا من النحاس ، لكن انظر إلى مدى نظافة قطعه إلى النصف! من الجيد أن الرجل لم يحاول قطع حلقي ، وإلا لكان رأسي قد دحرج عن رقبتي بينما كنت لا أزال واقفا! ”
عندما مررنا بالمسلخ ، رأينا بعض الخنازير الميتة في حظيرة خنازير. تجمع الدم على الأرض وتجمد في طبقة سميكة متكتلة. كانت رائحة الدم هنا أثقل مما كانت عليه في معظم مشاهد القتل. في الواقع ، يجب أن يكون الأشخاص الذين عملوا هنا أقوياء نفسياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مررنا بالمسلخ ، رأينا بعض الخنازير الميتة في حظيرة خنازير. تجمع الدم على الأرض وتجمد في طبقة سميكة متكتلة. كانت رائحة الدم هنا أثقل مما كانت عليه في معظم مشاهد القتل. في الواقع ، يجب أن يكون الأشخاص الذين عملوا هنا أقوياء نفسياً.
“ما هي الأدوات التي تستخدمها لذبح الخنازير؟” انا سألت.
لم أخبر شياوتاو بما حدث في ذلك الصباح حول “الأذن” ، لأنه كان لدي حدس أن الرجل الذي قطع هذا الصاعق الكهربائي له علاقة بي. وحيث أنه أظهر الرحمة إلى تابعين تساو مو، وبعد ذلك إلى أولد تشانغ. اعتقدت أنه ليس شخصًا سيئًا.
التقط لي أولد رمحًا معدنيًا طويلًا كان ملفوفًا بقطعة قماش قطنية من الحائط وشرح قائلاً: “نحن نستخدم هذا لثقب أعناق الخنازير. هذا عادة ما يقتلهم على الفور “.
على الرغم من أن المبارز يشبه إلى حد ما تشانغ يشينغ ، إلا أنني كنت متشككًا جدًا في أنه كان الممثل بالفعل. كان من المرجح أن أولد تشانغ لم يتذكر تمامًا شكل المبارز وأعطى فنان الرسم فقط وصفًا غامضًا بناءً على وجه مألوف.
“هل كان الجزار الذي ذبح الخنازير الليلة الماضية من ذوي الخبرة؟”
“هذا جريء!” ضربت شياوتاو الطاولة. ”هذا تهديد للشرطة! يجب أن نقبض على هذا الرجل! ”
أومأ لي العجوز. “إنه زميل قديم لي. لم يفشل قط في قتل الخنازير “.
لم أخبر شياوتاو بما حدث في ذلك الصباح حول “الأذن” ، لأنه كان لدي حدس أن الرجل الذي قطع هذا الصاعق الكهربائي له علاقة بي. وحيث أنه أظهر الرحمة إلى تابعين تساو مو، وبعد ذلك إلى أولد تشانغ. اعتقدت أنه ليس شخصًا سيئًا.
نظر العجوز لي إلى الخنزير ورأى أن الدموع تنهمر من عيني الخنزير. كان لدى الخنازير غدد مسيلة للدموع مثل البشر ، لكنهم لم يعبروا أبدًا عن حزنهم أو أي مشاعر أخرى من خلال دموعهم على الإطلاق. ومع ذلك ، لم يكتف هذا الخنزير بالبكاء ، بل كان يحرك فمه ويصدر أصواتًا غريبة. في الوقت نفسه ، كانت أطرافه الأمامية تتحرك كما لو كانت تحاول كتابة شيء ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات