السر في ثقب الفأر
لقد ذهلت. لم أكن أتوقع أن يكون هذا الرجل متعجرفًا جدًا. لذلك، فتحت سراً هاتفي الخلوي في جيبي. لأنني غالبًا ما كنت أستخدم مسجل الصوت، أكملت مهمتي دون الحاجة إلى النظر إلى هاتفي. «ثم تعترف أنك ارتكبت كل تلك الجرائم ؟»
حزن الطالب المجتهد، “انظر إلى ما فعلته بمنزلي! كيف لي أن أنام في الليل ؟ ألا أحصل على تعويض عن هذا ؟ ”
ضحك تشانغ تشيانغ بازدراء وبدأ يلعب دور الأحمق. ما الذي تتحدث عنه؟ أنا لا أفهم ما تعنيه على الإطلاق “.
غادر شياو تشو مع ضابط وسرعان ما أحضر لي ما طلبته. وضعت البرميل الخشبي أفقيًا، وقمت بتحميص قشرة السلطعون بسرعة بولاعة وألقيت بها. تبع الصرير سرب من الفئران يتدفق على البرميل الخشبي. قلبت البرميل على الفور وأغلقتهم جميعًا في الداخل.
يا له من رجل ماكر! سخرت منه. “حسنًا، فقط انتظر. سنجد أدلة عاجلا أم آجلا “.
“سونغ جي، ماذا عن برميل الفئران هذا ؟ لا يمكننا إطلاق سراحهم فقط، أليس كذلك ؟ ”
تظاهر تشانغ تشيانغ بالارتباك. ماذا تعني؟ بالمناسبة، لقد انتهيت من إصلاح سترتك ها هي
كما اتضح، واجه الطالب المجتهد صعوبة في العثور على وظيفة بعد تخرجه من الجامعة. على الرغم من إبلاغ عائلته بأنه سيخوض امتحان القبول بعد التخرج، فقد استأجر بالفعل مكانًا في الخارج وقضى كل وقته في لعب ألعاب الفيديو في محاولة للهروب من الواقع.
عندما أمسكت بسترتي وكنت على وشك مغادرة متجر الخياط، ابتسم تشانغ تشيانغ ابتسامة ماكرة. “لقد حل الظلام. كن حذرا في طريقك! ” ثم جر إصبعه عبر حلقه في حركة قاطعة للحلق.
فاجأني هذه الحدث كثيرًا، متجاوزاً أي شيء كنت أتوقعه. لكن لحسن الحظ، حصلت على عينة من حمضه النووي.
صرخ الطالب الذي يذاكر كثيرا. “كم هو مقرف! لا تجرؤ على السماح لهم بالخروج! كيف لي أن أنام إذا كنت تفعل ؟ ”
سارعت إلى منزل تساو دازهوانغ القديم. كانت الشرطة هناك بالفعل. عندما دخلت الغرفة، تجمعوا جميعًا حول صبي كان منغمسًا في لعبة عصبة الأساطير¹. سألت بفضول، «ما الذي يحدث ؟»
الطالب المجتهد خدش رأسه بخجل. «نعم!»
كان تعبير شياو تاو معبراً عن العجز. “هذا المهووس اللعين يرفض النهوض حتى ينهي لعبته. لذلك علينا جميعًا الانتظار! ”
ربما مر وقت طويل منذ أن تحدث الطالب المجتهد لفتاة. مع مدح بينغ شين المستمر وإطراءها، بدا أنه عانى من انخفاض في معدل الذكاء ونسي تمامًا تعويضه.
“من هو المهووس اللعين ؟ شاهدتِ كيف تتحدثين . كم أنتِ غير محترمة أن تأتي دون سابق إنذار وتأمرني بالمغادرة! ” قام الصبي بتعديل نظارته الثقيلة واشتكى، ولم يكلف نفسه عناء الالتفاف.
لم يكن لديهم أدوات معهم، لذلك خرجوا لشراء بعضها. ركض الطالب المجتهد وصرخ، “مهلا، لا تهدم جداري. ستغادر بعد أن تنتهي ألن يطردني المالك بعيداً ؟ ”
حدقت شياو تاو فيه ويداها على فخدها. «إذا لم أكن أحترمك، فلن أقف هنا مثل الحمقاء، أشاهدك تلعب لعبتك».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ابتسامة عريضة. “هذه طريقة تقليدية لصيد الفئران. تحب الفئران رائحة دخان صدفة السلطعون ، تماما مثل القطط التي تنجذب إلى النعناع البري. غالبا ما تعامل الأطباء الشرعيون التقليديون مع الفئران والصراصير ، لذلك تم تسجيل بعض هذه العلاجات الشعبية أيضا في الكتاب.”
على شاشة الكمبيوتر، قفزت غارين فجأة من الفرشاة. مع تلوحيه من سيفه، قُتلت شخصية الصبي داخل اللعبة – ريفين – على الفور. قلت، “يا أخي، أنت فظيع في هذا. يمكن أن تستسلم كذلك الآن! ”
حدقت شياو تاو فيه ويداها على فخدها. «إذا لم أكن أحترمك، فلن أقف هنا مثل الحمقاء، أشاهدك تلعب لعبتك».
رفض الصبي. «لا، لن أستسلم حتى اللحظة الأخيرة!»
كان تعبير شياو تاو معبراً عن العجز. “هذا المهووس اللعين يرفض النهوض حتى ينهي لعبته. لذلك علينا جميعًا الانتظار! ”
نظرت حولي ولاحظت أن الغرفة كانت في حالة مهمولة. كانت هناك صناديق غداء وأعقاب سجائر متناثرة في كل مكان، بما في ذلك صناديق من الورق المقوى لم يكلف نفسه عناء التخلص منها عندما انتقل إلي هنا لأول مرة. ومع ذلك، فإن حقيقة أن هذا المنزل استأجره الطالب الذي يذاكر كثيرا كان بشرى سارة بالنسبة لي. كان من المحتمل أنه لم ينظف المكان مرة واحدة.
يا له من رجل ماكر! سخرت منه. “حسنًا، فقط انتظر. سنجد أدلة عاجلا أم آجلا “.
أنهى الصبي اللعبة أخيرًا. وقف ومد نفسه. «يمكنك التحقق من المكان، ولكن لا تلمس الملفات المهمة في قرصي الصلب».
حدقت شياو تاو فيه ويداها على فخدها. «إذا لم أكن أحترمك، فلن أقف هنا مثل الحمقاء، أشاهدك تلعب لعبتك».
ردت شياو تاو، «من لديه الوقت لمراجعة ملفاتك المهمة ؟!»
بطبيعة الحال، لم يتراجع شياو تاو. “لماذا لا تسأل سونغ يانغ ؟ لقد نام في منزلي “.
بعد خروج الصبي، أغلقنا الباب وبدأنا في التحقيق في مكان الحادث. كانت الأرضية مغطاة بطبقة من الحصيرة المطاطية الرخيصة لجعلها تبدو مثل الأرضية الفعلية، والتي بدت بهذه الطريقة في لمحة. كشف ضباط الدعم الفني عن السجادة المطاطية للكشف عن أرضية خرسانية. قاموا برشه بالومينول² واستخدموا الأشعة فوق البنفسجية للبحث عن آثار الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الطالب المجتهد. ماذا تعني؟ شخص ما قتل وقطع جثة هنا ؟ هذا مرعب! ”
سأل بينغ شين عن عمد، “كيف يمكن لأي شخص أن يعيش هكذا ؟ شياو تاو-جيجي، هل مكانك هذا فوضوي ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت بينغ شين، “أخطط لإجراء امتحان القبول بعد التخرج أيضًا، لكن كان لدي دائمًا لغة إنجليزية سيئة. هل من الجيد أن أسألك بعض الأسئلة ؟ ”
بطبيعة الحال، لم يتراجع شياو تاو. “لماذا لا تسأل سونغ يانغ ؟ لقد نام في منزلي “.
سلمت الإسعافات الأولية و السلاميات الاصبع وعقب السجائر التي سرقتها من متجر تشانغ تشيانغ إلى شياو تشو للاختبار. قبل مغادرتنا، حشوت شياو تاو 300 يوان في يد الطالب الذي يذاكر كثيرا كتعويض، لكنه كان في الحقيقة أشبه بمال الصمت. حذرته من نشر الأمر.
أخفت بينغ شين صدمته برباطة جأش زائفة. “همف ، ما المعضلة الكبيرة؟ كنا ننام معا في نفس السرير عندما كنا صغارا، أليس كذلك، سونغ يانغ جيجي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت بينغ شين، “أخطط لإجراء امتحان القبول بعد التخرج أيضًا، لكن كان لدي دائمًا لغة إنجليزية سيئة. هل من الجيد أن أسألك بعض الأسئلة ؟ ”
صرخت وقلت: “أنا لست مرافقا مشهورا من العاصمة. ما الذي يمكن التباهي به؟”
لقد سخرت، “أنتِ لست خائفة حتى من الموتى، فلماذا يخيفك الفأر ؟ انتظر لحظة، هناك فئران! ”
لم أكن أعتقد أنه سيكون لدي فرصة للتباهي بذكائي وسط مرحهم.
لم ننتبه له. واصلت البحث عبر كومة القمامة ووجدت ضمادة محقنة بالدم يمكن تمييزها بشكل خافت على الجانب السفلي من القطن. يجب أن يكون الفأر قد جره مرة أخرى إلى حفرة لعق الجزء اللزج لأن المادة اللاصقة الموجودة على الضمادة لها طعم حلو.
لم يجد فريق الدعم الفني أي شيء على الأرض أو الجدران أو الحمام. فجأة، أطلقت بينغ شين صرخة خارقة للأذن وأمسكت بذراعي. “آه! هناك فأر! ”
كانت أفضل طريقة للتخلص من الفئران هي تبخيرها بأبخرة الكبريت، لكن الأشياء كانت سامة وقد تضر بالقطط والكلاب الضالة في الشارع. اقترحت، “رمي بعض الثلج الجاف في البرميل ودعهم يختنقون حتى الموت. تذكر التخلص من أجسادهم بشكل صحيح، أو قد نشهد انخفاضًا في أسعار أسياخ الضأن في المقاطعة غدًا… ” ____________________________
بالنظر إلى الأسفل، ظهر فأر صغير من العدم وبدأ في الشم. ربما استشعرت رائحة البشر، واندفع للخلف تحت الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خروج الصبي، أغلقنا الباب وبدأنا في التحقيق في مكان الحادث. كانت الأرضية مغطاة بطبقة من الحصيرة المطاطية الرخيصة لجعلها تبدو مثل الأرضية الفعلية، والتي بدت بهذه الطريقة في لمحة. كشف ضباط الدعم الفني عن السجادة المطاطية للكشف عن أرضية خرسانية. قاموا برشه بالومينول² واستخدموا الأشعة فوق البنفسجية للبحث عن آثار الدم.
لقد سخرت، “أنتِ لست خائفة حتى من الموتى، فلماذا يخيفك الفأر ؟ انتظر لحظة، هناك فئران! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحت بحماس، «ربما سنجد بعض الأدلة في ثقب الفأر!»
بدا شياو تاو عاجزة عن الكلام. “سونغ يانغ، رد فعلك بطيء بعض الشيء. فماذا لو كانت هناك فئران ؟ ”
بدلاً من الإجابة، أشار بينغ شين إلى الكتب الموجودة على الرف وسأل، «هل أنت أيضًا جالس لامتحان القبول بعد التخرج ؟»
شرحت بحماس، «ربما سنجد بعض الأدلة في ثقب الفأر!»
طلبت من ضابط أن يحرك الطاولة. ثم بدأت في النقر بالقرب من قاع الحائط بمفاصل أصابعي. بمجرد أن سمعت صوتًا أجوفًا، اعطيت تعليمات على الفور، «أزل الطوب هنا، لكن افعلها برفق».
عند سماع هذا، أصبحت بينغ شين متيبسًا في الحال. حثثتها على الحصول على بعض الهواء إذا لم يستطع تحملها، لكنه هزت رأسها بقوة.
لم ننتبه له. واصلت البحث عبر كومة القمامة ووجدت ضمادة محقنة بالدم يمكن تمييزها بشكل خافت على الجانب السفلي من القطن. يجب أن يكون الفأر قد جره مرة أخرى إلى حفرة لعق الجزء اللزج لأن المادة اللاصقة الموجودة على الضمادة لها طعم حلو.
كان الفأر في المنزل يعني وجود عش من الفئران لأنها تتكاثر بسرعة كبيرة.
لم يكن لديهم أدوات معهم، لذلك خرجوا لشراء بعضها. ركض الطالب المجتهد وصرخ، “مهلا، لا تهدم جداري. ستغادر بعد أن تنتهي ألن يطردني المالك بعيداً ؟ ”
طلبت من ضابط أن يحرك الطاولة. ثم بدأت في النقر بالقرب من قاع الحائط بمفاصل أصابعي. بمجرد أن سمعت صوتًا أجوفًا، اعطيت تعليمات على الفور، «أزل الطوب هنا، لكن افعلها برفق».
أشادت بي شياو تاو. “هذا مذهل. كيف توصلت إلى هذه الفكرة ؟ ”
لم يكن لديهم أدوات معهم، لذلك خرجوا لشراء بعضها. ركض الطالب المجتهد وصرخ، “مهلا، لا تهدم جداري. ستغادر بعد أن تنتهي ألن يطردني المالك بعيداً ؟ ”
لم يكن لديهم أدوات معهم، لذلك خرجوا لشراء بعضها. ركض الطالب المجتهد وصرخ، “مهلا، لا تهدم جداري. ستغادر بعد أن تنتهي ألن يطردني المالك بعيداً ؟ ”
قال شياو تاو، «سأشرح ذلك للمالك».
رفض الصبي. «لا، لن أستسلم حتى اللحظة الأخيرة!»
حزن الطالب المجتهد، “انظر إلى ما فعلته بمنزلي! كيف لي أن أنام في الليل ؟ ألا أحصل على تعويض عن هذا ؟ ”
“من هو المهووس اللعين ؟ شاهدتِ كيف تتحدثين . كم أنتِ غير محترمة أن تأتي دون سابق إنذار وتأمرني بالمغادرة! ” قام الصبي بتعديل نظارته الثقيلة واشتكى، ولم يكلف نفسه عناء الالتفاف.
بدلاً من الإجابة، أشار بينغ شين إلى الكتب الموجودة على الرف وسأل، «هل أنت أيضًا جالس لامتحان القبول بعد التخرج ؟»
أومأت برأسي. «يبدو أن القاتل قطع الجثة هنا، لكن الفأر تصادف أنه يصطاد في المياه العكرة وسرق إصبعين إلى عشه ليقضمهما، تاركًا لنا أدلة بدلاً من ذلك».
الطالب المجتهد خدش رأسه بخجل. «نعم!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعتقد أنه سيكون لدي فرصة للتباهي بذكائي وسط مرحهم.
كما اتضح، واجه الطالب المجتهد صعوبة في العثور على وظيفة بعد تخرجه من الجامعة. على الرغم من إبلاغ عائلته بأنه سيخوض امتحان القبول بعد التخرج، فقد استأجر بالفعل مكانًا في الخارج وقضى كل وقته في لعب ألعاب الفيديو في محاولة للهروب من الواقع.
حدقت شياو تاو فيه ويداها على فخدها. «إذا لم أكن أحترمك، فلن أقف هنا مثل الحمقاء، أشاهدك تلعب لعبتك».
تابعت بينغ شين، “أخطط لإجراء امتحان القبول بعد التخرج أيضًا، لكن كان لدي دائمًا لغة إنجليزية سيئة. هل من الجيد أن أسألك بعض الأسئلة ؟ ”
طلبت من ضابط أن يحرك الطاولة. ثم بدأت في النقر بالقرب من قاع الحائط بمفاصل أصابعي. بمجرد أن سمعت صوتًا أجوفًا، اعطيت تعليمات على الفور، «أزل الطوب هنا، لكن افعلها برفق».
أحمر خجلا. «نعم!»
كان تعبير شياو تاو معبراً عن العجز. “هذا المهووس اللعين يرفض النهوض حتى ينهي لعبته. لذلك علينا جميعًا الانتظار! ”
استشارته بينغ شين بشأن بعض الأسئلة الإنجليزية في المدرسة الإعدادية الحمقاء، والتي شرحها الطالب المجتهد بجدية. على حد علمي، كانت بينغ شين تتمتع بإتقان كامل في اللغة. بعد عودتها إلى المدرسة، حضرت معسكرًا صيفيًا دوليًا ويمكنها التواصل بسلاسة مع الأجانب.
صرخ بنيغ شين، ” سونغ يانغ جيجي ، تعال وألق نظرة. هناك شيء في حفرة الفأر!”
ربما مر وقت طويل منذ أن تحدث الطالب المجتهد لفتاة. مع مدح بينغ شين المستمر وإطراءها، بدا أنه عانى من انخفاض في معدل الذكاء ونسي تمامًا تعويضه.
التفت إلى شياو تشو وقلت، “اذهب إلى السوق القريب أو المطعم. احصل على قشرة سلطعون خام وبرميل خشبي. ”
شاهدتهم شياو تاو بابتسامة، كما لو كانت تقيم طالبة واعدا!
أشادت بي شياو تاو. “هذا مذهل. كيف توصلت إلى هذه الفكرة ؟ ”
بعد فترة، تمت إزالة الجدار. تم إخفاء عش من الفئران في الفضاء المجوف خلف الجدار الداعم. شخص ما سلط مصباحًا يدويًا، وأطلق العنان للفوضى. كانت أجسادهم المتلألئة ذات الفراء مقززة للغاية لدرجة أن الجميع كانوا يخشون البدء.
بطبيعة الحال، لم يتراجع شياو تاو. “لماذا لا تسأل سونغ يانغ ؟ لقد نام في منزلي “.
صرخ الطالب الذي يذاكر كثيرا. “كم هو مقرف! لا تجرؤ على السماح لهم بالخروج! كيف لي أن أنام إذا كنت تفعل ؟ ”
كان الفأر في المنزل يعني وجود عش من الفئران لأنها تتكاثر بسرعة كبيرة.
التفت إلى شياو تشو وقلت، “اذهب إلى السوق القريب أو المطعم. احصل على قشرة سلطعون خام وبرميل خشبي. ”
كان الفأر في المنزل يعني وجود عش من الفئران لأنها تتكاثر بسرعة كبيرة.
غادر شياو تشو مع ضابط وسرعان ما أحضر لي ما طلبته. وضعت البرميل الخشبي أفقيًا، وقمت بتحميص قشرة السلطعون بسرعة بولاعة وألقيت بها. تبع الصرير سرب من الفئران يتدفق على البرميل الخشبي. قلبت البرميل على الفور وأغلقتهم جميعًا في الداخل.
بدا شياو تاو عاجزة عن الكلام. “سونغ يانغ، رد فعلك بطيء بعض الشيء. فماذا لو كانت هناك فئران ؟ ”
أشادت بي شياو تاو. “هذا مذهل. كيف توصلت إلى هذه الفكرة ؟ ”
صرخ الطالب الذي يذاكر كثيرا. “كم هو مقرف! لا تجرؤ على السماح لهم بالخروج! كيف لي أن أنام إذا كنت تفعل ؟ ”
ابتسمت ابتسامة عريضة. “هذه طريقة تقليدية لصيد الفئران. تحب الفئران رائحة دخان صدفة السلطعون ، تماما مثل القطط التي تنجذب إلى النعناع البري. غالبا ما تعامل الأطباء الشرعيون التقليديون مع الفئران والصراصير ، لذلك تم تسجيل بعض هذه العلاجات الشعبية أيضا في الكتاب.”
كان الفأر في المنزل يعني وجود عش من الفئران لأنها تتكاثر بسرعة كبيرة.
صرخ بنيغ شين، ” سونغ يانغ جيجي ، تعال وألق نظرة. هناك شيء في حفرة الفأر!”
بدلاً من الإجابة، أشار بينغ شين إلى الكتب الموجودة على الرف وسأل، «هل أنت أيضًا جالس لامتحان القبول بعد التخرج ؟»
كانت هناك عظمتان رقيقتان بين كومة من القمامة في الحفرة. التقطت واحدة مع ملاقط ومقارنتها بأصابعي. كان الناس العاديون يخطئون بسهولة في اعتبارهم عظام خنزير لكنهم كانوا في الواقع سلاميات³ إصبع بشرية.
شاهدتهم شياو تاو بابتسامة، كما لو كانت تقيم طالبة واعدا!
ضرب فجأة بينغ شين. “لذلك كانت الأصابع المفقودة من الجسم هنا طوال الوقت!”
بالنظر إلى الأسفل، ظهر فأر صغير من العدم وبدأ في الشم. ربما استشعرت رائحة البشر، واندفع للخلف تحت الطاولة.
أومأت برأسي. «يبدو أن القاتل قطع الجثة هنا، لكن الفأر تصادف أنه يصطاد في المياه العكرة وسرق إصبعين إلى عشه ليقضمهما، تاركًا لنا أدلة بدلاً من ذلك».
بدا شياو تاو عاجزة عن الكلام. “سونغ يانغ، رد فعلك بطيء بعض الشيء. فماذا لو كانت هناك فئران ؟ ”
صرخ الطالب المجتهد. ماذا تعني؟
شخص ما قتل وقطع جثة هنا ؟ هذا مرعب! ”
حدقت شياو تاو فيه ويداها على فخدها. «إذا لم أكن أحترمك، فلن أقف هنا مثل الحمقاء، أشاهدك تلعب لعبتك».
لم ننتبه له. واصلت البحث عبر كومة القمامة ووجدت ضمادة محقنة بالدم يمكن تمييزها بشكل خافت على الجانب السفلي من القطن. يجب أن يكون الفأر قد جره مرة أخرى إلى حفرة لعق الجزء اللزج لأن المادة اللاصقة الموجودة على الضمادة لها طعم حلو.
ردت شياو تاو، «من لديه الوقت لمراجعة ملفاتك المهمة ؟!»
سلمت الإسعافات الأولية و السلاميات الاصبع وعقب السجائر التي سرقتها من متجر تشانغ تشيانغ إلى شياو تشو للاختبار. قبل مغادرتنا، حشوت شياو تاو 300 يوان في يد الطالب الذي يذاكر كثيرا كتعويض، لكنه كان في الحقيقة أشبه بمال الصمت. حذرته من نشر الأمر.
استشارته بينغ شين بشأن بعض الأسئلة الإنجليزية في المدرسة الإعدادية الحمقاء، والتي شرحها الطالب المجتهد بجدية. على حد علمي، كانت بينغ شين تتمتع بإتقان كامل في اللغة. بعد عودتها إلى المدرسة، حضرت معسكرًا صيفيًا دوليًا ويمكنها التواصل بسلاسة مع الأجانب.
“سونغ جي، ماذا عن برميل الفئران هذا ؟ لا يمكننا إطلاق سراحهم فقط، أليس كذلك ؟ ”
سارعت إلى منزل تساو دازهوانغ القديم. كانت الشرطة هناك بالفعل. عندما دخلت الغرفة، تجمعوا جميعًا حول صبي كان منغمسًا في لعبة عصبة الأساطير¹. سألت بفضول، «ما الذي يحدث ؟»
كانت أفضل طريقة للتخلص من الفئران هي تبخيرها بأبخرة الكبريت، لكن الأشياء كانت سامة وقد تضر بالقطط والكلاب الضالة في الشارع. اقترحت، “رمي بعض الثلج الجاف في البرميل ودعهم يختنقون حتى الموت. تذكر التخلص من أجسادهم بشكل صحيح، أو قد نشهد انخفاضًا في أسعار أسياخ الضأن في المقاطعة غدًا… ”
____________________________
بدا شياو تاو عاجزة عن الكلام. “سونغ يانغ، رد فعلك بطيء بعض الشيء. فماذا لو كانت هناك فئران ؟ ”
– عصبة الأساطير (League of Legends) : يشار إليها عمومًا باسم League ، وهي لعبة فيديو لساحة المعارك متعددة اللاعبين عبر الإنترنت لعام 2009 تم تطويرها ونشرها بواسطة Riot Games. مستوحاة من Defence of the Ancients ، وهي خريطة مخصصة لـ Warcraft III ، سعى مؤسسو Riot إلى تطوير لعبة قائمة بذاتها من نفس النوع. منذ إصدارها في أكتوبر 2009 ، كانت اللعبة مجانية للعب ويتم تحقيق الدخل منها من خلال تخصيص الشخصيات القابل للشراء. اللعبة متاحة لنظامي التشغيل Microsoft Windows و macOS.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت بينغ شين، “أخطط لإجراء امتحان القبول بعد التخرج أيضًا، لكن كان لدي دائمًا لغة إنجليزية سيئة. هل من الجيد أن أسألك بعض الأسئلة ؟ ”
– بالومينول² : تعطي مادة اللومينول (Luminol) توهجا أزرق اللون عندما تلامس الدم. وهذه المادة مصنوعة من الهيدرازين وبيروكسيد الهيدروجين (hydrazine and hydrogen peroxide).
بدلاً من الإجابة، أشار بينغ شين إلى الكتب الموجودة على الرف وسأل، «هل أنت أيضًا جالس لامتحان القبول بعد التخرج ؟»
– سلاميات³ : عددهم الأربعة عشر عظمة الموجودين في أصابع كل يد وأيضًا في أصابع كل قدم. يحتوي كل إصبع على 3 سلاميات (البعيد والوسط والداني)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الطالب المجتهد. ماذا تعني؟ شخص ما قتل وقطع جثة هنا ؟ هذا مرعب! ”
كان تعبير شياو تاو معبراً عن العجز. “هذا المهووس اللعين يرفض النهوض حتى ينهي لعبته. لذلك علينا جميعًا الانتظار! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات