الرحيل (1)
“ماذا .. ما هذا؟ انفجار؟”
كان لين شنغ عاجزًا ، لكن الموقف وصل إلى النقطة التي كان عليهم فيها الاختيار. لم تعد هوايشا آمنة ، وعليهم المغادرة طالما أنهم ما زالوا قادرين على ذلك.
في الليل ، سُمع صوت صراخ في منزل لين شنغ. مذعورة ، أمسكت قو وانكيو بابنها لين شنغ بإحكام ، وتفحصته من رأسه إلى أخمص قدميه لمعرفة ما إذا كان قد أُصيب. و رُبطت حواجب لين تشونيان معًا وهو ينفخ على سيجارته بصمت. من ناحية أخرى ، غطت لين شياو فمها بيدها ، وبدأت الدموع تنتفخ في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي يا أمي. أنا بخير ، فقط مُتعب قليلًا. تحدثنا أنا وسارو حول الأمر ، وكان أحد الأصدقاء قادرًا على مساعدتنا في الخروج من هوايشا ، “قال لين شنغ.
كان لين شنغ عاجزًا ، لكن الموقف وصل إلى النقطة التي كان عليهم فيها الاختيار. لم تعد هوايشا آمنة ، وعليهم المغادرة طالما أنهم ما زالوا قادرين على ذلك.
“ذلك سيكون رائعًا!” وافق لين شنغ بسرعة. “لكن الأخت مينجيا ، لماذا لا تغادري أيضًا؟”
لعدم رغبته في تعقيد الأمر ، اختلق لين شنج عذرًا بحدوث انفجار في مكان عمله ، ولم يستطع تقريبًا العودة إلى المنزل سالمًا تمامًا. تسببت الكذبة البيضاء في صدمة وعدم تصديق جميع أفراد عائلته ، مما زاد من سوء الأجواء المضطربة بالفعل ، وهو أمر كان يتوقعه على أي حال. لكن الضيف ، تشين مينجيا ، التي أنقذت أخته الكبرى سابقًا ، ظهرت في منزله فجأة. و يبدو أنها جاءت للتو في زيارة غير رسمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أن الأمور ستكون على ما يرام. كل ما علينا فعله هو التفكير في المكان الذي نذهب إليه “. بصراحة ، كان لين شنغ يخدش رأسه أيضًا.
بدا أن الاحتلال الأجنبي لهويشا كان له تأثير ضئيل على تشين مينجيا. كانت لا تزال تعيش حياة جيدة ، تمامًا كما كانت من قبل. عندما سمعت قصة لين شنج المفبركة ، تحول تعبيرها إلى حد ما كما لو كانت في تفكير عميق.
بينما كان لين شنغ مستلقيًا على السرير ، استمرت القوة المقدسة في شفائه. بالنظر إلى حالة إصابته ، سيستغرق الأمر أسبوعًا على الأقل قبل أن يتعافى تمامًا ، وهذا يعني أنه خلال الأسبوع التالي ، من الأفضل ألا يخوض أي قتال.
“لا تقلقي يا أمي. أنا بخير ، فقط مُتعب قليلًا. تحدثنا أنا وسارو حول الأمر ، وكان أحد الأصدقاء قادرًا على مساعدتنا في الخروج من هوايشا ، “قال لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي يا أمي. أنا بخير ، فقط مُتعب قليلًا. تحدثنا أنا وسارو حول الأمر ، وكان أحد الأصدقاء قادرًا على مساعدتنا في الخروج من هوايشا ، “قال لين شنغ.
“مغادرة هوايشا؟” تفاجأت قو وانكيو. و ليس ببعيد ، كان لين تشونيان ، الذي كان يحمل سيجارة في يده ، قد اهتز بشكل واضح. في الواقع ، لقد فكروا في المغادرة أيضًا لأن الوضع في هوايشا كان يزداد اضطرابًا مع وقوع المزيد من الحوادث كل يوم. و أيضًا بسبب التضخم الجامح في الأسعار. لم يَعُد هذا المكان بالتأكيد مكانًا يصلح للعيش فيه بعد الآن. لكن هذا كان مجرد تفكير بالتمني دون معرفة كيفية القيام بذلك.
عرف لين شنغ ما كان يزعج والده ، لكنه لم يستطع مساعدته. يمكنه إحضار جده ، الذي كان يعيش بمفرده بعد كل شيء. لكن ليس البقية ، الذين لم يكن قريبًا لهم بما فيه الكفاية.
“صديقك يمكن أن يُخرجنا؟” نهض لين تشونيان على قدميه وتدخل بصوت عالٍ. “هراء! هل تعلم ما هو الوضع في هوايشا الآن؟ حتى السيد هو وعائلته بأكملها ، الذين يعيشون بجوار متجري ، لم يتمكنوا من إيجاد مخرج. ناهيك عنك! ” لم يتوقع أبدًا لين شنغ أن والده لن يشتري قصته. ظل صامتًا لفترة ثم قال ، “لقد أنقذت حياته مرة واحدة ..” قبل أن ينتهي ، غطى فمه بسرعة كما لو كان قد انزلق لسانه.
عند رؤية رد فعل لين شنغ ، بدا أن لين تشونيان قد خمّن شيئًا أو شيئين وتبادل نظرة مستنيرة مع قو وانكيو. “لن أسأل عما كنت تفعله في الخارج.” بدا وكأنه قد خمّن ما يدور حوله الأمر. “لا أهتم بمن هو صديقك ، شنغ شنغ ، لكنك تحتاج إلى فهم جيد للموقف. هل ما يقوله حقيقي؟ هل أنت متأكد من أنَّ ذلك آمن؟ “
عند رؤية رد فعل لين شنغ ، بدا أن لين تشونيان قد خمّن شيئًا أو شيئين وتبادل نظرة مستنيرة مع قو وانكيو. “لن أسأل عما كنت تفعله في الخارج.” بدا وكأنه قد خمّن ما يدور حوله الأمر. “لا أهتم بمن هو صديقك ، شنغ شنغ ، لكنك تحتاج إلى فهم جيد للموقف. هل ما يقوله حقيقي؟ هل أنت متأكد من أنَّ ذلك آمن؟ “
أطلقت تشين مينجيا ابتسامة. “لأكون صادقة معك ، أنا لست مواطنة من شيلين. أنا أحمل جواز سفر أوزيري وأنا هنا للعمل. يمكنني الذهاب في أي وقت إذا أردت ذلك “.
أومأ لين شنغ برأسه لأنه كان يعتقد أن إلبا لن تُخاطر بكسب غضب خاديولا من خلال الكذب عليه. إذا ساءت الأمور حقًا وعاد خديولا ليُعيث الفوضى مرة أخرى ، فإن مقاطعة أندوين بأكملها ستقع في حالة اضطراب. أكثر من ذلك ، كان بإمكانه دائمًا استخدام مجتمع القبضة الخديدية كفزاعة ، وسيتعين على إلبا القلق بشأن المزيد من الوحوش مثل خديولا.
كان لين شنغ عاجزًا ، لكن الموقف وصل إلى النقطة التي كان عليهم فيها الاختيار. لم تعد هوايشا آمنة ، وعليهم المغادرة طالما أنهم ما زالوا قادرين على ذلك.
“أنا متأكد من أن الأمور ستكون على ما يرام. كل ما علينا فعله هو التفكير في المكان الذي نذهب إليه “. بصراحة ، كان لين شنغ يخدش رأسه أيضًا.
عرف لين شنغ ما كان يزعج والده ، لكنه لم يستطع مساعدته. يمكنه إحضار جده ، الذي كان يعيش بمفرده بعد كل شيء. لكن ليس البقية ، الذين لم يكن قريبًا لهم بما فيه الكفاية.
كان العالم مكانًا كبيرًا. بخلاف شيلين، كانت هناك دول مثل ميجا و أُلرو و رايهن و أوزيريس وغيرها. كانت الأراضي المحيطة بمحيط اللؤلؤ موجودة في العديد من الدول القوية والمسالمة ، والتي يمكن أن تُدرج أيضًا في قائمة ملاجئهم. لكنهم كانوا بحاجة إلى تأشيرة للذهاب إلى هناك.
لطالما أراد لين شنغ رد لطفها لإنقاذ حياة أخته الكبرى. و لم يكن يتوقع أنه كان عليهم الحصول على مساعدتها في الخروج من البلاد قبل أن يتمكن حتى من الرد بالمثل على أول خدمة لها. نظرًا لأنهم كانوا يفترقون ، فإن ترك اثنين من حراس القبو لحماية تشين مينجيا سيكون أقل ما يمكن أن يفعله. إلى جانب ذلك ، كان لين شنغ حريصًا أيضًا على معرفة المسافة التي يمكنه من خلالها التحكم عن بعد في مخلوقاته المستدعاة.
“يجب أن تغادروا جميعًا بينما لا يزال بإمكانكم ذلك.” تشين مينجيا ، التي كانت صامتة طوال هذا الوقت ، تحدثت فجأة. “إذا لم يكن لديكم مكان تذهبون إليه ، يمكنني مساعدتكم جميعًا في الوصول إلى بلد محايد ، زايلوند.”
أومأ لين شنغ برأسه لأنه كان يعتقد أن إلبا لن تُخاطر بكسب غضب خاديولا من خلال الكذب عليه. إذا ساءت الأمور حقًا وعاد خديولا ليُعيث الفوضى مرة أخرى ، فإن مقاطعة أندوين بأكملها ستقع في حالة اضطراب. أكثر من ذلك ، كان بإمكانه دائمًا استخدام مجتمع القبضة الخديدية كفزاعة ، وسيتعين على إلبا القلق بشأن المزيد من الوحوش مثل خديولا.
“الأخت مينجيا ، يمكنك الذهاب معنا.” نظر لين شنغ إلى تشين مينجيا. كان لديه حصة كافية لجلب المزيد من الناس ، بما في ذلك تشين مينجيا. لكنه لم يكن سيصطحب تلاميذ آخرين من جمعية القبضة الحديدية لأنه كان يخطط لتفريقهم إلى أجزاء مختلفة في شيلين والسماح لهم بمواصلة التدريب. من خلال القيام بذلك ، يمكنه إخلاء المزيد من الحصص.
لطالما أراد لين شنغ رد لطفها لإنقاذ حياة أخته الكبرى. و لم يكن يتوقع أنه كان عليهم الحصول على مساعدتها في الخروج من البلاد قبل أن يتمكن حتى من الرد بالمثل على أول خدمة لها. نظرًا لأنهم كانوا يفترقون ، فإن ترك اثنين من حراس القبو لحماية تشين مينجيا سيكون أقل ما يمكن أن يفعله. إلى جانب ذلك ، كان لين شنغ حريصًا أيضًا على معرفة المسافة التي يمكنه من خلالها التحكم عن بعد في مخلوقاته المستدعاة.
“أنا لا أحتاج ، لين شنغ. شكرا لك.” هزت تشين مينجيا رأسها بابتسامة. “لدي علاقة جيدة مع كلية خاصة في زايلوند. يمكنك أنت وأختك الكبرى الذهاب إلى هناك بتوصية مني. تعامل معها على أنها دراسة تتم برعاية ذاتية “.
أما بالنسبة إلى لين شنغ ، فقد استجوبه والديه لساعات مماثلة ، وفقط بعد أن اقتنعوا بشأن تصريح السفر ، بدأوا فقط في مناقشة كيفية كسب لقمة العيش في مكان جديد. بعد كل شيء ، كان لديهم كل شيء ما عدا المال.
بدت لين شياو مترددة وكانت على وشك رفض العرض عند سماعها أنها كانت دراسة برعاية ذاتية.
“لا على الإطلاق. قالت تشين مينجيا مبتسمة: “قد يكون الحصول على تصريح السفر والخروج من منطقة الحرب أمرًا صعبًا بعض الشيء ، لكن الباقي هو مجرد نزهة في الحديقة”. لقد أحبَّت كيف تتفاعل هذه العائلة مع بعضها البعض ، والذي كان تناقضًا صارخًا مع الجو البارد وغير المبالي في منزلها. و في وقت سابق ، كانت قد اتخذت لين شياو كأختها الصغرى ، وكانت التوصية بالتعيين إلى الكلية مثل قطعة من الكعكة. كل ما تَطَّلَبَه الأمر كانت مجرد مكالمة. قالت مبتسمة: “لكن أول شيء ، إنها كلية متوسطة فقط ، وليست جامعة ذات علامة تجارية”.
“ذلك سيكون رائعًا!” وافق لين شنغ بسرعة. “لكن الأخت مينجيا ، لماذا لا تغادري أيضًا؟”
في الليل ، سُمع صوت صراخ في منزل لين شنغ. مذعورة ، أمسكت قو وانكيو بابنها لين شنغ بإحكام ، وتفحصته من رأسه إلى أخمص قدميه لمعرفة ما إذا كان قد أُصيب. و رُبطت حواجب لين تشونيان معًا وهو ينفخ على سيجارته بصمت. من ناحية أخرى ، غطت لين شياو فمها بيدها ، وبدأت الدموع تنتفخ في عينيها.
أطلقت تشين مينجيا ابتسامة. “لأكون صادقة معك ، أنا لست مواطنة من شيلين. أنا أحمل جواز سفر أوزيري وأنا هنا للعمل. يمكنني الذهاب في أي وقت إذا أردت ذلك “.
لعدم رغبته في تعقيد الأمر ، اختلق لين شنج عذرًا بحدوث انفجار في مكان عمله ، ولم يستطع تقريبًا العودة إلى المنزل سالمًا تمامًا. تسببت الكذبة البيضاء في صدمة وعدم تصديق جميع أفراد عائلته ، مما زاد من سوء الأجواء المضطربة بالفعل ، وهو أمر كان يتوقعه على أي حال. لكن الضيف ، تشين مينجيا ، التي أنقذت أخته الكبرى سابقًا ، ظهرت في منزله فجأة. و يبدو أنها جاءت للتو في زيارة غير رسمية.
قال لين شياو بلا حول ولا قوة: ” حسنًا ، لا نريد أن نضايقك بعد الآن ، الأخت مينجيا”.
في تلك الليلة ، بينما كان الجميع نائمين ، سمع لين شنغ أصوات نقاش خافتة في غرفة والديه. بدا أنهم مترددين بشأن المغادرة أو البقاء.
“لا على الإطلاق. قالت تشين مينجيا مبتسمة: “قد يكون الحصول على تصريح السفر والخروج من منطقة الحرب أمرًا صعبًا بعض الشيء ، لكن الباقي هو مجرد نزهة في الحديقة”. لقد أحبَّت كيف تتفاعل هذه العائلة مع بعضها البعض ، والذي كان تناقضًا صارخًا مع الجو البارد وغير المبالي في منزلها. و في وقت سابق ، كانت قد اتخذت لين شياو كأختها الصغرى ، وكانت التوصية بالتعيين إلى الكلية مثل قطعة من الكعكة. كل ما تَطَّلَبَه الأمر كانت مجرد مكالمة. قالت مبتسمة: “لكن أول شيء ، إنها كلية متوسطة فقط ، وليست جامعة ذات علامة تجارية”.
أما بالنسبة إلى لين شنغ ، فقد استجوبه والديه لساعات مماثلة ، وفقط بعد أن اقتنعوا بشأن تصريح السفر ، بدأوا فقط في مناقشة كيفية كسب لقمة العيش في مكان جديد. بعد كل شيء ، كان لديهم كل شيء ما عدا المال.
“كل شيء جيد وأفضل من لا شيء. أنا أقدر ذلك حقًا ، الأخت مينجيا “. أومأ لين شنغ في لفتة تقدير. فكر في ذهنه ، وتحول اثنان من حراس القبو إلى أعمدة من الدخان الأسود ودخلوا سيارة تشين مينجيا التي كانت متوقفة في الطابق السفلي. سيكون حراس القبو حراسها الشخصيين.
بدا أن الاحتلال الأجنبي لهويشا كان له تأثير ضئيل على تشين مينجيا. كانت لا تزال تعيش حياة جيدة ، تمامًا كما كانت من قبل. عندما سمعت قصة لين شنج المفبركة ، تحول تعبيرها إلى حد ما كما لو كانت في تفكير عميق.
لطالما أراد لين شنغ رد لطفها لإنقاذ حياة أخته الكبرى. و لم يكن يتوقع أنه كان عليهم الحصول على مساعدتها في الخروج من البلاد قبل أن يتمكن حتى من الرد بالمثل على أول خدمة لها. نظرًا لأنهم كانوا يفترقون ، فإن ترك اثنين من حراس القبو لحماية تشين مينجيا سيكون أقل ما يمكن أن يفعله. إلى جانب ذلك ، كان لين شنغ حريصًا أيضًا على معرفة المسافة التي يمكنه من خلالها التحكم عن بعد في مخلوقاته المستدعاة.
أما بالنسبة إلى لين شنغ ، فقد استجوبه والديه لساعات مماثلة ، وفقط بعد أن اقتنعوا بشأن تصريح السفر ، بدأوا فقط في مناقشة كيفية كسب لقمة العيش في مكان جديد. بعد كل شيء ، كان لديهم كل شيء ما عدا المال.
في نفس الليلة ، اتصلت تشين مينجيا بالكلية. مع خطاب دعوة تم إرساله في رسالة بريد إلكتروني من الكلية من زايلوند ، لن يكون الحصول على تأشيرة طالب مشكلة. يمكن لآبائهم أيضًا التقدم بطلب للحصول على تأشيرة طويلة الأجل.
عند رؤية رد فعل لين شنغ ، بدا أن لين تشونيان قد خمّن شيئًا أو شيئين وتبادل نظرة مستنيرة مع قو وانكيو. “لن أسأل عما كنت تفعله في الخارج.” بدا وكأنه قد خمّن ما يدور حوله الأمر. “لا أهتم بمن هو صديقك ، شنغ شنغ ، لكنك تحتاج إلى فهم جيد للموقف. هل ما يقوله حقيقي؟ هل أنت متأكد من أنَّ ذلك آمن؟ “
لكن لين تشونيان وزوجته كانوا أكثر قلقًا بشأن أفراد الأسرة الآخرين ، وخاصة الجد طريح الفراش. كان لديهم علاقة جيدة مع العديد من الأقارب من كلا الجانبين. شعر لين تشونيان بالرهبة لترك كل هؤلاء الناس وراءهم.
قراءة ممتعة …
عرف لين شنغ ما كان يزعج والده ، لكنه لم يستطع مساعدته. يمكنه إحضار جده ، الذي كان يعيش بمفرده بعد كل شيء. لكن ليس البقية ، الذين لم يكن قريبًا لهم بما فيه الكفاية.
أطلقت تشين مينجيا ابتسامة. “لأكون صادقة معك ، أنا لست مواطنة من شيلين. أنا أحمل جواز سفر أوزيري وأنا هنا للعمل. يمكنني الذهاب في أي وقت إذا أردت ذلك “.
بعد إجراء مكالمة هاتفية في تلك الليلة ، قررت تشن مينجيا البقاء الليلة هنا مع لين شياو.
“مغادرة هوايشا؟” تفاجأت قو وانكيو. و ليس ببعيد ، كان لين تشونيان ، الذي كان يحمل سيجارة في يده ، قد اهتز بشكل واضح. في الواقع ، لقد فكروا في المغادرة أيضًا لأن الوضع في هوايشا كان يزداد اضطرابًا مع وقوع المزيد من الحوادث كل يوم. و أيضًا بسبب التضخم الجامح في الأسعار. لم يَعُد هذا المكان بالتأكيد مكانًا يصلح للعيش فيه بعد الآن. لكن هذا كان مجرد تفكير بالتمني دون معرفة كيفية القيام بذلك.
أما بالنسبة إلى لين شنغ ، فقد استجوبه والديه لساعات مماثلة ، وفقط بعد أن اقتنعوا بشأن تصريح السفر ، بدأوا فقط في مناقشة كيفية كسب لقمة العيش في مكان جديد. بعد كل شيء ، كان لديهم كل شيء ما عدا المال.
لكن لين تشونيان وزوجته كانوا أكثر قلقًا بشأن أفراد الأسرة الآخرين ، وخاصة الجد طريح الفراش. كان لديهم علاقة جيدة مع العديد من الأقارب من كلا الجانبين. شعر لين تشونيان بالرهبة لترك كل هؤلاء الناس وراءهم.
أعربت تشين مينجيا عن استعدادها لمساعدتهم في العثور على وظائف ، لكن لين تشونيان رفض بشكل قاطع حسن نيتها. بعد أن تلقت عائلة لين مثل هذه الخدمة العظيمة منها ، لم يستطع تحمل رؤية نفسه يطلب المزيد ، حسب اعتقاده.
“لا على الإطلاق. قالت تشين مينجيا مبتسمة: “قد يكون الحصول على تصريح السفر والخروج من منطقة الحرب أمرًا صعبًا بعض الشيء ، لكن الباقي هو مجرد نزهة في الحديقة”. لقد أحبَّت كيف تتفاعل هذه العائلة مع بعضها البعض ، والذي كان تناقضًا صارخًا مع الجو البارد وغير المبالي في منزلها. و في وقت سابق ، كانت قد اتخذت لين شياو كأختها الصغرى ، وكانت التوصية بالتعيين إلى الكلية مثل قطعة من الكعكة. كل ما تَطَّلَبَه الأمر كانت مجرد مكالمة. قالت مبتسمة: “لكن أول شيء ، إنها كلية متوسطة فقط ، وليست جامعة ذات علامة تجارية”.
في تلك الليلة ، بينما كان الجميع نائمين ، سمع لين شنغ أصوات نقاش خافتة في غرفة والديه. بدا أنهم مترددين بشأن المغادرة أو البقاء.
في تلك الليلة ، بينما كان الجميع نائمين ، سمع لين شنغ أصوات نقاش خافتة في غرفة والديه. بدا أنهم مترددين بشأن المغادرة أو البقاء.
بينما كان لين شنغ مستلقيًا على السرير ، استمرت القوة المقدسة في شفائه. بالنظر إلى حالة إصابته ، سيستغرق الأمر أسبوعًا على الأقل قبل أن يتعافى تمامًا ، وهذا يعني أنه خلال الأسبوع التالي ، من الأفضل ألا يخوض أي قتال.
الفصل 173 : الرحيل (1) “ماذا .. ما هذا؟ انفجار؟”
***************
[ZABUZA]
قراءة ممتعة …
“الأخت مينجيا ، يمكنك الذهاب معنا.” نظر لين شنغ إلى تشين مينجيا. كان لديه حصة كافية لجلب المزيد من الناس ، بما في ذلك تشين مينجيا. لكنه لم يكن سيصطحب تلاميذ آخرين من جمعية القبضة الحديدية لأنه كان يخطط لتفريقهم إلى أجزاء مختلفة في شيلين والسماح لهم بمواصلة التدريب. من خلال القيام بذلك ، يمكنه إخلاء المزيد من الحصص.
[ZABUZA]
لعدم رغبته في تعقيد الأمر ، اختلق لين شنج عذرًا بحدوث انفجار في مكان عمله ، ولم يستطع تقريبًا العودة إلى المنزل سالمًا تمامًا. تسببت الكذبة البيضاء في صدمة وعدم تصديق جميع أفراد عائلته ، مما زاد من سوء الأجواء المضطربة بالفعل ، وهو أمر كان يتوقعه على أي حال. لكن الضيف ، تشين مينجيا ، التي أنقذت أخته الكبرى سابقًا ، ظهرت في منزله فجأة. و يبدو أنها جاءت للتو في زيارة غير رسمية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات