الرحيل (3)
الفصل 175 : الرحيل (3)
وكان من بينهم الفتاة التي كانت ترتدي ثوباً أبيض قصيراً وهي تنظر إلى رفيقتها بجانبها. و من الواضح أن رفيقتها كانت الشابة في ثوب أسود أرجواني. كانت الفتاة تدعى سيندي ، وكانت من مواطني شيلين. كان لديها عيون وشعر أسود نموذجي من شيلين.
بعد فترة وجيزة ، جاء حوالي عشرة أشخاص إلى جانب السفينة السياحية حيث تشكلوا في مجموعات مكونة من شخصين أو ثلاثة وتحدثوا.
وقف لين شنغ هناك لفترة من الوقت بينما كان يستمع.
وبعدها بفترة وجيزة ، ذكر رجل في منتصف العمر ذو لحية صغيرة شيئًا أثار اهتمام الجميع ، ويبدو أنه حدث تغيير هائل في إحدى العلامات التجارية الفاخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لين شنغ بالملل منهم ، وانزعج سلامه لذلك قرر العودة إلى قمرته للراحة.
وقد لفت ذلك انتباه الجميع على الفور حيث انضم الأشخاص إلى المناقشة حيث أضافوا ما يعرفونه لإظهار أنهم على دراية واسعة الحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ZABUZA]
بعد لحظة ، تحدث أحدهم عن مكيف الشعر الشهير أديمان أو عقد اللؤلؤ ديرديس أو أحدث أدوات الصيد الآلية.
شعر لين شنغ بالملل منهم ، وانزعج سلامه لذلك قرر العودة إلى قمرته للراحة.
بدأ الركاب المزدحمين في مناقشة ما سمعوه.
بعد لحظة ، تحدث أحدهم عن مكيف الشعر الشهير أديمان أو عقد اللؤلؤ ديرديس أو أحدث أدوات الصيد الآلية.
بمجرد مروره بمنطقة الكابينة ، كانت هناك خزانة عرض كبيرة بها تلفزيون بقنوات فضائية بداخلها.
بعد تناول وجبتهما ، لم يستطع لين تشونيان و قو وانكيو التعود على محيطهما لأنهما مرضا عندما كانا في الخارج. لذلك عاد كلاهما إلى مقصورتهما للقراءة والراحة.
وعلى التلفزيون الأبيض المستطيل كان البث المباشر للجمعية العامة لاتحاد الأمم.
كان رجلاً في الثلاثينيات من عمره ، وبجانبه مجموعة من الأشخاص كانوا يستمعون إلى شرحه.
كانت الجمعية العامة لاتحاد الأمم مشابهة للجمعية العامة للأمم المتحدة على الأرض ، في حياة لين شنغ الماضية. هو عبارة تَجَمُّع يجتمع فيه ممثلو جميع البلدان لمناقشة جميع أنواع الأمور.
ذهبت لين شياو في نزهة مع لين شنغ قبل أن تعود إلى غرفتها بمساعدته.
“أنا أعترض على خطاب ممثل ريدوين!”
“بفضل تعليمه وسمعته ، كان بإمكانه البقاء في الخارج للاستمتاع بحياته. ومع ذلك فقد اختار العودة والتحدث بصفته ممثل شيلين في الجمعية “. استمر صوت الذكر.
انطلق صوت صارم وقوي من التلفزيون.
وقد لفت ذلك انتباه الجميع على الفور حيث انضم الأشخاص إلى المناقشة حيث أضافوا ما يعرفونه لإظهار أنهم على دراية واسعة الحيلة.
“أولاً ، استخراج خام النيفيت الأحمر واستخدامه سيؤدي إلى تفاقم تلوث العالم وهو اتهام لا أساس له! إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لا توجد أي بيانات محددة حول استخدام النيفيت الأحمر مما يتسبب في تلوث دائم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك لين شنغ وهو يقف على سطح السفينة و ينظر إلى القارب الغارق ، حيث اندفعت رغبة مفاجئة بداخله.
ثانيًا ، فيما يتعلق بترسيم حدود البحر الإقليمي ، كانت المياه من ميناء فرنسيسك لبحر اللؤلؤة إلى ميناء ثوني جزءًا من شيلين منذ العصور القديمة. واستنادًا إلى السجلات التاريخية … “
“أنقذهم!” على جانب القارب ، صرخ رجل ملتحِِ من شيلين.
بعد إرسال لين شياو إلى غرفتها ، عاد إلى سطح السفينة ، وبينما كان على وشك التوجه إلى المرصد في المستوى الثاني ، رأى شخصًا يصرخ بجانب السفينة.
كان ممثل شيلين في التلفزيون رجلًا في منتصف العمر يرتدي بدلة أنيقة ، وكان يتحدث بأعلى صوته وهو يدحض الاتهامات التي وجهتها ريدوين و ميكا و ألرو.
قراءة ممتعة …
واحدة تلو الأُخرى ، دحض الاتهامات الموجهة إلى شيلين من قبل ممثل ريدوين في الجمعية.
وبخه أحد مدراء السفن بغير رحمة.
كانت حججه بسيطة لكنها ملموسة ، وكانت مُقنِعَة للغاية.
كان لدى سكان شيلين الكثير من ألوان البشرة ، من الأبيض إلى الأصفر وحتى المحمر والداكن. لكن الجميع يشتركون في نفس الصفة ، الشعر الأسود ، والعيون السوداء.
وقف لين شنغ هناك لفترة من الوقت بينما كان يستمع.
نظرت سيندي إلى لين شنغ ورأيت ظهره العضلي فقط.
“البروفيسور فيكلوند متعلم جيدًا ، ويتحدث سبع لغات ويحمل درجة الدكتوراه في كل من القانون وعلم النفس من ثلاث جامعات كبرى في العالم. كان سابقًا سفيرًا في شركة فيرماند وقرغيزستان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعض الأجزاء على ما يرام … لكن بعض المقاطعات اشتعلت بغارات جوية أخرى من ميكا. وقُصِفَتْ العديد من المدن بالغازات السامة والقنابل الارتجاجية. كانت الجثث تتراكم … “أجاب أحدهم.
جاء صوت عميق من جانب لين شنغ.
حاول فيكلوند إنقاذ الموقف عندما حاول إقناع الدول الأخرى بالموافقة على مقترحاته ، حتى النهاية ، لم تنجح أي من أكوام الوثائق الكثيفة التي بحوزته في العبور.
“بفضل تعليمه وسمعته ، كان بإمكانه البقاء في الخارج للاستمتاع بحياته. ومع ذلك فقد اختار العودة والتحدث بصفته ممثل شيلين في الجمعية “. استمر صوت الذكر.
“كيف يمكن أن تكون باردًا جدًا ، وقاسيًا جدًا!”
كان أي شخص بدون هذه السمة سيكون مختلطًا أو أجنبيًا.
“هذا يتطلب قدرًا هائلاً من الصبر وقوة الإرادة.” رثى صوت أنثوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ZABUZA]
“نعم ، لا يستطيع الجميع التخلي عن راحتهم. إنه اختيار صعب للغاية “. وافق الرجل.
“هذا يتطلب قدرًا هائلاً من الصبر وقوة الإرادة.” رثى صوت أنثوي.
لم يقل لين شنغ أي شيء واكتفى بمشاهدة فيكلوند وهو يُلقي خطابه الحماسي ومقترحاته. لكن هذه المقترحات التي تبدو معقولة لم تمر حتى بالجولة الأولى من التصويت حيث تم إسقاطها هناك ، وبعد ذلك. كانت هناك ثلاث جولات من التصويت ، ولم يتمكن حتى من تجاوز الجولة الأولى …
وقف لين شنغ هناك لفترة من الوقت بينما كان يستمع.
حاول فيكلوند إنقاذ الموقف عندما حاول إقناع الدول الأخرى بالموافقة على مقترحاته ، حتى النهاية ، لم تنجح أي من أكوام الوثائق الكثيفة التي بحوزته في العبور.
كان ركاب القارب مذعورين ، وبعضهم من الأمهات مع أطفالهن و أقاربهم.
بحلول الوقت الذي تم فيه تأجيل الجلسة وغادر الممثلون الآخرون ، جلس وحده في مقعده وهو يحدق في المقترحات التي قدمها بشق الأنفس ، ولم يتحرك.
غرق القارب وبكى الرجل الملتحي.
هذه هي المرة الرابعة التي يحاول فيها فيكلوند التحدث في الجمعية. المقترحات المقدمة من البلدان الأخرى ستدخل عادة مرة واحدة أو اثنين في الجولة الثانية أو الثالثة من التصويت ، لكنه … “
وقف لين شنغ بجانب السفينة ولم يقل أي شيء لفترة طويلة.
بعد تناول وجبتهما ، لم يستطع لين تشونيان و قو وانكيو التعود على محيطهما لأنهما مرضا عندما كانا في الخارج. لذلك عاد كلاهما إلى مقصورتهما للقراءة والراحة.
حتى الرجل ندم. لم يقل لين شنغ أي شيء والتفت ببساطة إلى مصدر الصوت.
الفصل 175 : الرحيل (3)
كان رجلاً في الثلاثينيات من عمره ، وبجانبه مجموعة من الأشخاص كانوا يستمعون إلى شرحه.
وبخه أحد مدراء السفن بغير رحمة.
وكان من بينهم الفتاة التي كانت ترتدي ثوباً أبيض قصيراً وهي تنظر إلى رفيقتها بجانبها. و من الواضح أن رفيقتها كانت الشابة في ثوب أسود أرجواني. كانت الفتاة تدعى سيندي ، وكانت من مواطني شيلين. كان لديها عيون وشعر أسود نموذجي من شيلين.
قراءة ممتعة …
كان لدى سكان شيلين الكثير من ألوان البشرة ، من الأبيض إلى الأصفر وحتى المحمر والداكن. لكن الجميع يشتركون في نفس الصفة ، الشعر الأسود ، والعيون السوداء.
بدأ أحد الأولاد المراهقين بالغناء كما لو أن هذا العرض الشجاع للشجاعة سيوقف الموت.
كان أي شخص بدون هذه السمة سيكون مختلطًا أو أجنبيًا.
“نعم ، لا يستطيع الجميع التخلي عن راحتهم. إنه اختيار صعب للغاية “. وافق الرجل.
ويبدو أن الجميع قد لاحظوا لون عيون وشعر سيندي.
سار لين شنغ بهدوء وهو يربت على كتفها.
حتى بدون أي رد فعل معين أثناء استمرارهم في الثرثرة ، ظل الباقون بعيدًا بعض الشيء وبدأوا في تجاهلها.
نائب القبطان الذي جاء عند سماع الأخبار صافحه ببرود ، مشيرًا إلى الجميع للعودة إلى مواقعهم.
في عيونهم ، ربما يبحث كل شخص من شيلين عن ملجأ.
“لماذا يوجد لاجئون؟ ألا توجد أماكن كثيرة في شيلين لا تزال سالمة؟ ” قال راكب لم يستطع تحمل الأمر بصوت خافت.
“لكن هذه أرواح بشرية هناك!” صرخ الرجل الملتحي ، واحمر وجهه بغضب.
لاجئ…
“هذا يتطلب قدرًا هائلاً من الصبر وقوة الإرادة.” رثى صوت أنثوي.
في نظرهم ، كان هذه هي العلامة التي يحملها جميع الناس من شيلين الآن. لم تكن أحاديثهم لتمضية الوقت فحسب ، بل كانت أكثر لتوسيع شبكتهم.
“كيف يمكن أن تكون باردًا جدًا ، وقاسيًا جدًا!”
خفضت سيندي رأسها والتزمت الصمت.
“أنقذهم!” على جانب القارب ، صرخ رجل ملتحِِ من شيلين.
سار لين شنغ بهدوء وهو يربت على كتفها.
نظرت سيندي إلى لين شنغ ورأيت ظهره العضلي فقط.
و دون أن ينبس ببنت شفة ، عاد بسرعة إلى مقصورته.
وكان من بينهم الفتاة التي كانت ترتدي ثوباً أبيض قصيراً وهي تنظر إلى رفيقتها بجانبها. و من الواضح أن رفيقتها كانت الشابة في ثوب أسود أرجواني. كانت الفتاة تدعى سيندي ، وكانت من مواطني شيلين. كان لديها عيون وشعر أسود نموذجي من شيلين.
نظرت سيندي إلى لين شنغ ورأيت ظهره العضلي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعض الأجزاء على ما يرام … لكن بعض المقاطعات اشتعلت بغارات جوية أخرى من ميكا. وقُصِفَتْ العديد من المدن بالغازات السامة والقنابل الارتجاجية. كانت الجثث تتراكم … “أجاب أحدهم.
………………
بدا القارب وكأنه يتسرب وهو يغرق ببطء.
بعد تناول وجبتهما ، لم يستطع لين تشونيان و قو وانكيو التعود على محيطهما لأنهما مرضا عندما كانا في الخارج. لذلك عاد كلاهما إلى مقصورتهما للقراءة والراحة.
خفضت سيندي رأسها والتزمت الصمت.
ذهبت لين شياو في نزهة مع لين شنغ قبل أن تعود إلى غرفتها بمساعدته.
ذهب غريزيًا إلي هناك.
بعد إرسال لين شياو إلى غرفتها ، عاد إلى سطح السفينة ، وبينما كان على وشك التوجه إلى المرصد في المستوى الثاني ، رأى شخصًا يصرخ بجانب السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل لين شنغ أي شيء واكتفى بمشاهدة فيكلوند وهو يُلقي خطابه الحماسي ومقترحاته. لكن هذه المقترحات التي تبدو معقولة لم تمر حتى بالجولة الأولى من التصويت حيث تم إسقاطها هناك ، وبعد ذلك. كانت هناك ثلاث جولات من التصويت ، ولم يتمكن حتى من تجاوز الجولة الأولى …
ذهب غريزيًا إلي هناك.
ذهبت لين شياو في نزهة مع لين شنغ قبل أن تعود إلى غرفتها بمساعدته.
على سطح المحيط ليس ببعيد جدًا ، طاف قارب صغير رمادي أسود ، وكان هناك حوالي عشرة أشخاص ، جميعهم بعيون سوداء وشعر أسود.
بعد إرسال لين شياو إلى غرفتها ، عاد إلى سطح السفينة ، وبينما كان على وشك التوجه إلى المرصد في المستوى الثاني ، رأى شخصًا يصرخ بجانب السفينة.
بدا القارب وكأنه يتسرب وهو يغرق ببطء.
وكان من بينهم الفتاة التي كانت ترتدي ثوباً أبيض قصيراً وهي تنظر إلى رفيقتها بجانبها. و من الواضح أن رفيقتها كانت الشابة في ثوب أسود أرجواني. كانت الفتاة تدعى سيندي ، وكانت من مواطني شيلين. كان لديها عيون وشعر أسود نموذجي من شيلين.
كان ركاب القارب مذعورين ، وبعضهم من الأمهات مع أطفالهن و أقاربهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت عميق من جانب لين شنغ.
بدأ أحد الأولاد المراهقين بالغناء كما لو أن هذا العرض الشجاع للشجاعة سيوقف الموت.
كان ركاب القارب مذعورين ، وبعضهم من الأمهات مع أطفالهن و أقاربهم.
“أنقذهم!” على جانب القارب ، صرخ رجل ملتحِِ من شيلين.
بعد تناول وجبتهما ، لم يستطع لين تشونيان و قو وانكيو التعود على محيطهما لأنهما مرضا عندما كانا في الخارج. لذلك عاد كلاهما إلى مقصورتهما للقراءة والراحة.
“لا! هؤلاء هم لاجئون ، مهاجرون غير شرعيين! لا يمكننا السماح لهم بالصعود إلى السفينة. إنه مخالف للقانون وإهانة لسيلفرستون! “
لم يسبق له أن رأى نفسه كمواطن من شيلين ، ولكن الآن ، لسبب غير معروف ، اجتاحته موجة من الغضب المكبوت بداخله.
وبخه أحد مدراء السفن بغير رحمة.
بمجرد مروره بمنطقة الكابينة ، كانت هناك خزانة عرض كبيرة بها تلفزيون بقنوات فضائية بداخلها.
“لكن هذه أرواح بشرية هناك!” صرخ الرجل الملتحي ، واحمر وجهه بغضب.
“أولاً ، استخراج خام النيفيت الأحمر واستخدامه سيؤدي إلى تفاقم تلوث العالم وهو اتهام لا أساس له! إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لا توجد أي بيانات محددة حول استخدام النيفيت الأحمر مما يتسبب في تلوث دائم!
لكن بغض النظر عما قاله ، لم يقل البحارة ولا المديرين شيئًا مختلفًا.
كانت ردودهم هي المعيار ، “لا! مستحيل! لا أستطيع أن أفعل ذلك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………………
لم يتحرك لين شنغ وهو يقف على سطح السفينة و ينظر إلى القارب الغارق ، حيث اندفعت رغبة مفاجئة بداخله.
لكن بغض النظر عما قاله ، لم يقل البحارة ولا المديرين شيئًا مختلفًا.
“كيف يمكن أن تكون باردًا جدًا ، وقاسيًا جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أن الجميع قد لاحظوا لون عيون وشعر سيندي.
غرق القارب وبكى الرجل الملتحي.
“هذا يتطلب قدرًا هائلاً من الصبر وقوة الإرادة.” رثى صوت أنثوي.
نائب القبطان الذي جاء عند سماع الأخبار صافحه ببرود ، مشيرًا إلى الجميع للعودة إلى مواقعهم.
كان ركاب القارب مذعورين ، وبعضهم من الأمهات مع أطفالهن و أقاربهم.
“لماذا يوجد لاجئون؟ ألا توجد أماكن كثيرة في شيلين لا تزال سالمة؟ ” قال راكب لم يستطع تحمل الأمر بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سطح المحيط ليس ببعيد جدًا ، طاف قارب صغير رمادي أسود ، وكان هناك حوالي عشرة أشخاص ، جميعهم بعيون سوداء وشعر أسود.
“بعض الأجزاء على ما يرام … لكن بعض المقاطعات اشتعلت بغارات جوية أخرى من ميكا. وقُصِفَتْ العديد من المدن بالغازات السامة والقنابل الارتجاجية. كانت الجثث تتراكم … “أجاب أحدهم.
“كيف يمكن أن تكون باردًا جدًا ، وقاسيًا جدًا!”
“هل تم حجب الأخبار؟”
كانت ردودهم هي المعيار ، “لا! مستحيل! لا أستطيع أن أفعل ذلك! “
“نعم ، بصرف النظر عن خطوط ريدوين العسكرية ، أو بعض القنوات الفضائية المحددة ، لا توجد طريقة أخرى للاتصال بالإنترنت. و تخضع الصحف للرقابة الشديدة ، لذا لا يمكن أن تنتشر الأخبار “.
واحدة تلو الأُخرى ، دحض الاتهامات الموجهة إلى شيلين من قبل ممثل ريدوين في الجمعية.
“لقد تحولت من سيء إلى أسوأ. عندما أتيت إلى شيلين في المرة الأخيرة ، في إيكاروس إلى الشمال ، تم القبض على قارب للاجئين بواسطة زورق دورية ميكا ، وقاموا ببساطة برش الرصاص عليهم من الأعلى. في كل مرة أعبر فيها تلك المنطقة البحرية ، أشعر وكأن الجثث تطفو في كل مكان “.
بدأ الركاب المزدحمين في مناقشة ما سمعوه.
نائب القبطان الذي جاء عند سماع الأخبار صافحه ببرود ، مشيرًا إلى الجميع للعودة إلى مواقعهم.
وسرعان ما تم جر الرجل الملتحي بعيدًا حيث تلاشى صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سطح المحيط ليس ببعيد جدًا ، طاف قارب صغير رمادي أسود ، وكان هناك حوالي عشرة أشخاص ، جميعهم بعيون سوداء وشعر أسود.
وقف لين شنغ بجانب السفينة ولم يقل أي شيء لفترة طويلة.
لم يسبق له أن رأى نفسه كمواطن من شيلين ، ولكن الآن ، لسبب غير معروف ، اجتاحته موجة من الغضب المكبوت بداخله.
**************
**************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك لين شنغ وهو يقف على سطح السفينة و ينظر إلى القارب الغارق ، حيث اندفعت رغبة مفاجئة بداخله.
قراءة ممتعة …
و دون أن ينبس ببنت شفة ، عاد بسرعة إلى مقصورته.
[ZABUZA]
غرق القارب وبكى الرجل الملتحي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
