الجذب (3)
الفصل 191 : الجذب (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استأجر واحدة وذهب بها إلي مبنى متهدم. هذا المبنى نصف المنتهي لم يتم تغطيته حتى. تم تغليف الجزء العلوي من المبنى بغطاء من البلاستيك الرمادي السميك. حيث كان جميع السكان يعيشون في وحدات رمادية غير مزخرفة.
“خديولا ، هل تعرف ما الذي تتحدث عنه؟” قال الشخص في الدائرة بصوتٍ منخفض. “لا تعتقد أن لديك القوة لفعل ما تريد. إن قوة برج السماء هي أكثر بكثير مما يمكن أن تضاهيه جمعية القبضة الحديدية “.
“من هناك!”
“رائع … لكني مجرد مبعوث خاص ، وما زلت في إجازة. فماذا يجب أن يفعل هذا معي؟” قال خديولا وهي يُصفق بهدوء.
الآن يبدو أن … هناك خطأ ما في هذه الوحدة …
“هذه الغطرسة!” كان الرقم غاضبًا. “إذن تريد أن تموت؟ خديولا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. سنرى بعضنا البعض قريبًا. أتمنى أن تبدو مرتاحًا جدًا بعد ذلك “.
قال خديولا وهو يُغطي فمه بدهشة: “يا عزيزي ، أنت غاضب”. “لقد ساعدت نفسي للتو في بعض الطعام. فهل فعلت شيئا خطأ؟”
حتى الآن ، يمكن للين شنغ تلخيص بعض الأنماط العادية بشكل غامض.
“حسنًا. سنرى بعضنا البعض قريبًا. أتمنى أن تبدو مرتاحًا جدًا بعد ذلك “.
كان لين شنغ يتأمل. ويبدو أنه فقط عندما يكون عقله مركّزًا تمامًا ، يمكنه التواصل مع خديولا في هذه اللحظة. لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
هوووف!!
“هاه؟” لين شنغ حوَّل عينه لعينيّ شبه التنين بسرعة. وتحول لون تلاميذه إلى الذهب الشاحب ، وتحسن بصره بشكل كبير في الظلام.
انفجر الرقمان فجأة و اختفيا.
ذهب لين شنغ إلى وحدته ، وأخرج المفتاح وفتح الباب.
“أعتقد أنني صنعت بعض الأخبار الهامة. فماذا بعد؟” استدار خديولا ونظر إلى البحر ، حيث كان لين شنغ.
“هاه؟؟”
في هذه اللحظة ، في جسد خاديولا ، كان وعي لين شنغ يُشاهد هذا المشهد. لكنه مُتجمِد.
كان قد عاد لتوه من المقهى وكان مستعدًا لأخذ قسط من الراحة والتأمل في مهجعه. ومع ذلك ، بعد ربط نفسه بخديولا ، أرسلت الأخبار مزاج لين شنغ إلى الحضيض.
كان في زايلوند. و كان بإمكانه أن يرى ويعرف ما كان يفعله خديولا ، لكنه لم يستطع السيطرة عليه. كان بإمكانه فقط مشاهدة خديولا وهو يلتهم الجنود بالغريزة ، لكنه لم يستطع التدخل.
الآن يبدو أن … هناك خطأ ما في هذه الوحدة …
كان لين شنغ يتأمل. ويبدو أنه فقط عندما يكون عقله مركّزًا تمامًا ، يمكنه التواصل مع خديولا في هذه اللحظة. لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
عندما استأجر المنزل ، كان هو الوحيد الذي يعيش في الطابق السادس بالكامل ، وكانت هي الوحدة الوحيدة التي تحتوي على نوافذ. ومن مكان وجوده ، كانت عدة طوابق أعلاه وأسفله شاغرة (أي: فارغة).
“الهَوَسْ في جسد خديولا قوي للغاية … لا يمكن قمعه على الإطلاق …” فتح لين شنغ عينيه ببطء.
“رائع … لكني مجرد مبعوث خاص ، وما زلت في إجازة. فماذا يجب أن يفعل هذا معي؟” قال خديولا وهي يُصفق بهدوء.
“بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنه أقوى … و ربما لأنني أقوى الآن لذا يمكنني التواصل معه.” نهض لين شنغ من السرير ، عابسًا.
ذهب لين شنغ إلى وحدته ، وأخرج المفتاح وفتح الباب.
كان قد عاد لتوه من المقهى وكان مستعدًا لأخذ قسط من الراحة والتأمل في مهجعه. ومع ذلك ، بعد ربط نفسه بخديولا ، أرسلت الأخبار مزاج لين شنغ إلى الحضيض.
“خديولا ، هل تعرف ما الذي تتحدث عنه؟” قال الشخص في الدائرة بصوتٍ منخفض. “لا تعتقد أن لديك القوة لفعل ما تريد. إن قوة برج السماء هي أكثر بكثير مما يمكن أن تضاهيه جمعية القبضة الحديدية “.
“ذبح خديولا المعسكر بأكمله … و الآن ، هذه مشكلة كبيرة …” عبس لين شنغ.
فكر لين شنغ فجأة في مالك العقار. كان المالك ينفد صبره عند التفاوض على السعر ، ولم يقم لين شنغ بإجبار السعر على الانخفاض.
كان الصراع بينه وبين ريدوين في السابق مجرد صراع بين المُتسامين. لكن الآن ، بعد قتل المئات من رجالهم ، تطورت إلى مستوى العداء المطلق.
الآن يبدو أن … هناك خطأ ما في هذه الوحدة …
كان لين شنغ قلقًا أكثر فأكثر بشأن اشتداد الصراع ، لكنه لم يستطع السيطرة على خديولا. انه بعيد جدًا. لم يكن بإمكان خديولا التصرف إلا وفقًا للقواعد والمهام التي حددها من قبل.
خرج لين شنغ من المصعد ، وأضاء المصباح ، وأشعل الضوء فجأة في الممر المظلم.
“ليس هناك من طريقة يسمح بها ريدوين لخديولا بمواصلة المذبحة في فيليون. سيرسلون بالتأكيد أفضل رجالهم إلى هناك لوقف ذلك. يجب أن يُغادر خديولا في أسرع وقت ممكن! إلى جانب ذلك ، أحتاج إلى استدعاء الملك الفولاذي. أحتاج إلى سَيِّدَيّْن لدعم جمعية القبضة الحديدية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل تسهيل طقوس الاستدعاء ، أعد لين شنغ بشكل خاص مجموعة كاملة من مواد الاستدعاء في المنزل القديم. كان يحتاج فقط إلى المجيء إلى هنا لبدء الاستدعاء.
وقف لين شنغ ، وغير ملابسه ، وغادر المهجع ، واستقبل سيارة أجرة عند بوابة المدرسة ، وتوجه مباشرة إلى المنزل القديم الذي استأجره في الضاحية.
“أعتقد أنني صنعت بعض الأخبار الهامة. فماذا بعد؟” استدار خديولا ونظر إلى البحر ، حيث كان لين شنغ.
من أجل تسهيل طقوس الاستدعاء ، أعد لين شنغ بشكل خاص مجموعة كاملة من مواد الاستدعاء في المنزل القديم. كان يحتاج فقط إلى المجيء إلى هنا لبدء الاستدعاء.
فجأة شعر أن الباب لم يغلق خلفه. كان شخص ما يدفع الباب!
لقد كان من الخطأ ترك خديولا. إذا لم يتم استعادته قريبًا ، فسيكون سارو في ورطة كبيرة
في هذه اللحظة ، في جسد خاديولا ، كان وعي لين شنغ يُشاهد هذا المشهد. لكنه مُتجمِد.
حتى الآن ، يمكن للين شنغ تلخيص بعض الأنماط العادية بشكل غامض.
استدار بحدة.
“كل مخلوق أقوم باستدعائه ، بدون سيطرتي المباشرة ، سيستخدم طريقته الفريدة لتنفيذ المهمة والتعليمات التي أعطيها. على سبيل المثال ، الخبر الكبير الذي أحدثه خديولا هو المذبحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. سنرى بعضنا البعض قريبًا. أتمنى أن تبدو مرتاحًا جدًا بعد ذلك “.
وصل لين شنغ إلى بلدة قديمة نائية. كانت هناك حشائش في كل مكان ، ولم يكن بعيدًا عنها مُستودعًا قديمًا للسيارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***************
استأجر واحدة وذهب بها إلي مبنى متهدم. هذا المبنى نصف المنتهي لم يتم تغطيته حتى. تم تغليف الجزء العلوي من المبنى بغطاء من البلاستيك الرمادي السميك. حيث كان جميع السكان يعيشون في وحدات رمادية غير مزخرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في زايلوند. و كان بإمكانه أن يرى ويعرف ما كان يفعله خديولا ، لكنه لم يستطع السيطرة عليه. كان بإمكانه فقط مشاهدة خديولا وهو يلتهم الجنود بالغريزة ، لكنه لم يستطع التدخل.
مرَّ لين شنغ بمحل بقالة صغير عند مدخل الممر واشترى بعض الخبز والحليب لتناول العشاء.
سأقوم بتغير مصطلح (الداركسايدر) لأجعله (مُتسامٍ)… وشكرًا
ذهب إلى الممر ، وأخذ المصعد وضغط على الطابق السادس.
“لا يزال لديك الوقت للخروج.” كان عيون لين شنغ الرأسية الذهبية متوهجه ، وامتلأت زاوية فمه ببطء بالشرر.
عندما استأجر المنزل ، كان هو الوحيد الذي يعيش في الطابق السادس بالكامل ، وكانت هي الوحدة الوحيدة التي تحتوي على نوافذ. ومن مكان وجوده ، كانت عدة طوابق أعلاه وأسفله شاغرة (أي: فارغة).
في هذه اللحظة ، في جسد خاديولا ، كان وعي لين شنغ يُشاهد هذا المشهد. لكنه مُتجمِد.
وفي الطابق السادس ، فتح مصعد الشحن ببطء ، ليكشف عن ممر مظلم بالخارج.
كان عامل بناء يرتدي خوذة أمان يقف بهدوء في غرفة المعيشة ، ويواجهه بلا حراك.
لم يكن هناك ضوء للممر هنا لذا سيكون مظلمًا في الليل. فقط الأشخاص الشجعان مثل لين شنغ يجرؤون على العيش هنا ، ومعظم الناس لا يجرؤون حتى على دخول هذا المكان.
“هذه الغطرسة!” كان الرقم غاضبًا. “إذن تريد أن تموت؟ خديولا!”
خرج لين شنغ من المصعد ، وأضاء المصباح ، وأشعل الضوء فجأة في الممر المظلم.
“هاه؟” لين شنغ حوَّل عينه لعينيّ شبه التنين بسرعة. وتحول لون تلاميذه إلى الذهب الشاحب ، وتحسن بصره بشكل كبير في الظلام.
وفي اللحظة التي شغَّل فيها المصباح اليدوي ، رأى لين شنغ بشكل غامض رجلًا يشبه عامل بناء ، يرتدي خوذة أمان ، ويقف عند باب الوحدة التي استأجرها.
كان قد عاد لتوه من المقهى وكان مستعدًا لأخذ قسط من الراحة والتأمل في مهجعه. ومع ذلك ، بعد ربط نفسه بخديولا ، أرسلت الأخبار مزاج لين شنغ إلى الحضيض.
لم يُلاحظ لين شنغ ذلك على الفور. وعندما أدرك أن شيئًا ما ليس على ما يرام وأعاد المصباح بسرعة إلى الوراء ، ذهب الرجل.
كان لين شنغ قلقًا أكثر فأكثر بشأن اشتداد الصراع ، لكنه لم يستطع السيطرة على خديولا. انه بعيد جدًا. لم يكن بإمكان خديولا التصرف إلا وفقًا للقواعد والمهام التي حددها من قبل.
“هاه؟” لين شنغ حوَّل عينه لعينيّ شبه التنين بسرعة. وتحول لون تلاميذه إلى الذهب الشاحب ، وتحسن بصره بشكل كبير في الظلام.
لم يُلاحظ لين شنغ ذلك على الفور. وعندما أدرك أن شيئًا ما ليس على ما يرام وأعاد المصباح بسرعة إلى الوراء ، ذهب الرجل.
لكن الممر المظلم كان فارغًا وهادئًا. لوم يكن أحد هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***************
فكر لين شنغ فجأة في مالك العقار. كان المالك ينفد صبره عند التفاوض على السعر ، ولم يقم لين شنغ بإجبار السعر على الانخفاض.
“ليس هناك من طريقة يسمح بها ريدوين لخديولا بمواصلة المذبحة في فيليون. سيرسلون بالتأكيد أفضل رجالهم إلى هناك لوقف ذلك. يجب أن يُغادر خديولا في أسرع وقت ممكن! إلى جانب ذلك ، أحتاج إلى استدعاء الملك الفولاذي. أحتاج إلى سَيِّدَيّْن لدعم جمعية القبضة الحديدية “.
الآن يبدو أن … هناك خطأ ما في هذه الوحدة …
“كل مخلوق أقوم باستدعائه ، بدون سيطرتي المباشرة ، سيستخدم طريقته الفريدة لتنفيذ المهمة والتعليمات التي أعطيها. على سبيل المثال ، الخبر الكبير الذي أحدثه خديولا هو المذبحة “.
ذهب لين شنغ إلى وحدته ، وأخرج المفتاح وفتح الباب.
حتى الآن ، يمكن للين شنغ تلخيص بعض الأنماط العادية بشكل غامض.
تيار من الهواء البارد ينفث على وجهه مع رائحة كريهة و متعفنة.
خرج لين شنغ من المصعد ، وأضاء المصباح ، وأشعل الضوء فجأة في الممر المظلم.
دخل لين شنغ وأغلق الباب.
كان لين شنغ قلقًا أكثر فأكثر بشأن اشتداد الصراع ، لكنه لم يستطع السيطرة على خديولا. انه بعيد جدًا. لم يكن بإمكان خديولا التصرف إلا وفقًا للقواعد والمهام التي حددها من قبل.
“هاه؟؟”
خرج لين شنغ من المصعد ، وأضاء المصباح ، وأشعل الضوء فجأة في الممر المظلم.
فجأة شعر أن الباب لم يغلق خلفه. كان شخص ما يدفع الباب!
[ZABUZA]
“من هناك!”
“أعتقد أنني صنعت بعض الأخبار الهامة. فماذا بعد؟” استدار خديولا ونظر إلى البحر ، حيث كان لين شنغ.
استدار بحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل تسهيل طقوس الاستدعاء ، أعد لين شنغ بشكل خاص مجموعة كاملة من مواد الاستدعاء في المنزل القديم. كان يحتاج فقط إلى المجيء إلى هنا لبدء الاستدعاء.
لم يكن هناك شيء بالخارج في الظلام. بعد أن استدار ، أغلق الباب أخيرًا بسلاسة.
حتى الآن ، يمكن للين شنغ تلخيص بعض الأنماط العادية بشكل غامض.
ولكن بمجرد أن أغلق الباب ، سمع لين شنغ صوت خطوات تقترب ببطء من خلفه.
هوووف!!
أدار وجهه قليلاً ونظر خلفه.
“خديولا ، هل تعرف ما الذي تتحدث عنه؟” قال الشخص في الدائرة بصوتٍ منخفض. “لا تعتقد أن لديك القوة لفعل ما تريد. إن قوة برج السماء هي أكثر بكثير مما يمكن أن تضاهيه جمعية القبضة الحديدية “.
كان عامل بناء يرتدي خوذة أمان يقف بهدوء في غرفة المعيشة ، ويواجهه بلا حراك.
سأقوم بتغير مصطلح (الداركسايدر) لأجعله (مُتسامٍ)… وشكرًا
“لا يزال لديك الوقت للخروج.” كان عيون لين شنغ الرأسية الذهبية متوهجه ، وامتلأت زاوية فمه ببطء بالشرر.
وفي الطابق السادس ، فتح مصعد الشحن ببطء ، ليكشف عن ممر مظلم بالخارج.
***************
قال خديولا وهو يُغطي فمه بدهشة: “يا عزيزي ، أنت غاضب”. “لقد ساعدت نفسي للتو في بعض الطعام. فهل فعلت شيئا خطأ؟”
قراءة ممتعة …
ذهب إلى الممر ، وأخذ المصعد وضغط على الطابق السادس.
سأقوم بتغير مصطلح (الداركسايدر) لأجعله (مُتسامٍ)… وشكرًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في زايلوند. و كان بإمكانه أن يرى ويعرف ما كان يفعله خديولا ، لكنه لم يستطع السيطرة عليه. كان بإمكانه فقط مشاهدة خديولا وهو يلتهم الجنود بالغريزة ، لكنه لم يستطع التدخل.
[ZABUZA]
“رائع … لكني مجرد مبعوث خاص ، وما زلت في إجازة. فماذا يجب أن يفعل هذا معي؟” قال خديولا وهي يُصفق بهدوء.
أدار وجهه قليلاً ونظر خلفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
