الثقة (3)
الفصل 197 : الثقة (3)
“العجوز المجنون!” تم القبض على الرجل على حين غرة ، ووضع عصاه في المقدمة تحسبًا لهجوم الفأس المزدوجة. اصطدمت أسلحتهم. فقد شعر بطاقة هائلة تنتقل عبر ذراعيه وفي جميع أنحاء جسده ، مرسلة الرمال تحت قدميه في الهواء. ولم يستطع تصديق أنه قد تم التغلب عليه.
تحطمت الأمواج المُتَمَوِّجَة بعنف على الصخور الوعرة وانفجرت ، تاركة وراءها غطاء من الرغوة البيضاء على سطح الماء. وتحت أشعة الشمس ، بقيت الرغوة البيضاء لثانية واحدة فقط قبل أن تتبدد وتختفي من الماء. كان البحر على الساحل مثل الخيول البرية ذات الأمواج المُتدحرجة الطويلة والأهداب البيضاء.
وهنا ، ظهر رجل ذو شعر أبيض له جسم مثالي ويُمسك بقضيب معدني ببطء من المياه العميقة وشعره الأبيض القصير يُرفرف في مهب الريح. كان يرتدي أكماماً قصيرة وبنطالاً أبيضًا طويلاً ، وكان صدره العضلي واضحاً للعيان. والغريب أن الماء لم يُبلل ملابسه بل انزلق عن سطح القماش.
وهنا ، ظهر رجل ذو شعر أبيض له جسم مثالي ويُمسك بقضيب معدني ببطء من المياه العميقة وشعره الأبيض القصير يُرفرف في مهب الريح. كان يرتدي أكماماً قصيرة وبنطالاً أبيضًا طويلاً ، وكان صدره العضلي واضحاً للعيان. والغريب أن الماء لم يُبلل ملابسه بل انزلق عن سطح القماش.
حيثُ يمكن للمُتسامين الذين أتقنوا قوة الجحيم هذه استخدام قوتهم بسرعة إلى أقصى حدودها ، وهذا يعني أن كل حركة كانت في أعلى قوتها.
“مثير للإعجاب. لا أصدق أنني قد اتفقت بالفعل مع عشيرة ستار فيوري لأفعل ذلك بنفسي “. نظر الرجل إلى الجزيرة أمامه. حيث قامت عيناه الزرقاوان بفحص المناطق المحيطة بينما كان يمشي ببطء نحو الشاطئ.
هبطت عيون الرجل على خديولا. “حسنًا… إنه شخص ساقط آخر؟” وأثناء حديثه ، رفع عصاه ، وأطلق نفسه في الهواء بحركة سريعة غير مُستعجَلة. وفي لحظة واحدة ، قفز جوالي المائة متر ، وأصبحت عصاه على مرمى البصر.
و في وقت سابق ، اعتقد أن فريق القمع بقيادة ماهام يجب أن يكون قادرًا على إكمال المهمة. حيثُ لم يكن يتوقع أن يشعر بالعلامات المتدهورة بشكل كبير لحياة ماهام أثناء وجوده على متن القارب. لذلك لم يكن لديه خيار سوى أن يفعل ذلك بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الروح السماوية!” أخذ خطوة إلى الوراء ، وظهر خلفه عملاق أخضر مُكَوَّن من السلاسل. وعندما مد العملاق يده ، ظهرت على راحة يده لؤلؤة سوداء ينبعث منها ضوءًا بألوانِِ مختلفة. وعلى الفور ، دفع يده نحو الرجل العجوز.
نفس الحركة ، لكن القوة والتأثير كانا مختلفين تمامًا عما يمكن أن يطلقه ماهام. لم تكن الروح السماوية لعملاق السلسلة فقط أكبر وأقوي وأسرع ، ولكن الأضواء الملونة للؤلؤة السوداء كانت أيضًا مُضاعَفَة الشدة – وهي ميزة فريدة للقوة الجحيمية للمتسامي سداسي الأجنحة.
“ما الذي يفعله ماهام هناك؟ هل ألقى بكل تعاليمي في مهب الريح؟ ” بدا محبطًا. ثمَّ أمسك العصا في يده ، وثني ساقيه قليلاً قبل أن ينطلق في الهواء باتجاه الجزر. كانت حركته سريعة حيث استطاع أن يقفز مائة متر دفعة واحدة. وفي الوقت الحالي ، كان يشعر بالفعل أن ماهام كان قريبًا منه.
فلم تكن الطاقة المظلمة لسداسي الأجنحة قوية فقط ، ولكن المهارات التي استخدمها كانت ذات مستوى أعلى. وأكثر من ذلك ، مع التغيرات في الطاقة المظلمة. بعد أن أصبحت ذات أجنحة سداسية ، فستخضع القوة المتماسكة للطاقة المظلمة لتغييرات أساسية ، لتشكيل بنية أكثر ثباتًا تحت قوى خارجية أعلى. وأُطلق على هذه الطاقة المظلمة المتحولة اسم القوة الجحيمية.
وفي غضون دقائق قليلة ، رأى الرجل أخيرًا درعًا أخضرًا هشًا أمامه ، والذي كان بداخله ماهام ، الذي أصيب بجروح خطيرة ، وكذلك خديولا ، الذي كاد أن تُقطع رأسه.
***************
“المعلم!” بدا أنَّ ماهام قد استشعر طاقة الرجل ونظر إلى الوراء وعيناه تنبعثان من الإثارة. “اقتله ، أيها المعلم فانيي.” نادى بصوت عال.
قراءة ممتعة …
هبطت عيون الرجل على خديولا. “حسنًا… إنه شخص ساقط آخر؟” وأثناء حديثه ، رفع عصاه ، وأطلق نفسه في الهواء بحركة سريعة غير مُستعجَلة. وفي لحظة واحدة ، قفز جوالي المائة متر ، وأصبحت عصاه على مرمى البصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا!” جفل خديولا في خوف وكأنه شعر بنهايته مُقْبِلَة. لكنه لم يستطع تفادي العصا التي جاءت نحوه بسرعة عالية.
وفي غضون دقائق قليلة ، رأى الرجل أخيرًا درعًا أخضرًا هشًا أمامه ، والذي كان بداخله ماهام ، الذي أصيب بجروح خطيرة ، وكذلك خديولا ، الذي كاد أن تُقطع رأسه.
ولكن فجأة ، توقفت العصا على بعد شبر واحد من جبينه ، وأعقب ذلك اندفاع رياح قوية ناتجة عن الطاقة الحركية على وجه خديولا.
تجمدت حركة الرجل ، وعيناه تحدقان وهو يستدير ببطء لينظر إلى الخلف فوق كتفيه.
تجمدت حركة الرجل ، وعيناه تحدقان وهو يستدير ببطء لينظر إلى الخلف فوق كتفيه.
وفي غضون دقائق قليلة ، رأى الرجل أخيرًا درعًا أخضرًا هشًا أمامه ، والذي كان بداخله ماهام ، الذي أصيب بجروح خطيرة ، وكذلك خديولا ، الذي كاد أن تُقطع رأسه.
فعلى بعد مسافة قصيرة خلفه ، كان رجل عجوز أشيب الشعر ، يرتدي درعًا كستنائيًا ، يرفع ماهام من البحر.
و في وقت سابق ، اعتقد أن فريق القمع بقيادة ماهام يجب أن يكون قادرًا على إكمال المهمة. حيثُ لم يكن يتوقع أن يشعر بالعلامات المتدهورة بشكل كبير لحياة ماهام أثناء وجوده على متن القارب. لذلك لم يكن لديه خيار سوى أن يفعل ذلك بنفسه.
“الشر…!” شد الرجل العجوز ماهام من رقبته وجره إلى الأمام. “أيها الطفل ، أنت على الطريق الخطأ.” حيثُ نظر بهدوء في عيني الرجل الذي يحمل عصا.
فجأة ، سمع دويّ مُدَوِِ من بعيد ، حيث أُطلقت قذيفة سوداء من على بعد مئات الأمتار. اخترقت القذيفة الهواء ، وضربت ظهر ملك الفولاذ بدقة ، وانفجرت في سحابة من النار. هزهذا الانفجار الملك الفولاذي ، وأصابه مما أفقده هدفه.
تحطمت الأمواج المُتَمَوِّجَة بعنف على الصخور الوعرة وانفجرت ، تاركة وراءها غطاء من الرغوة البيضاء على سطح الماء. وتحت أشعة الشمس ، بقيت الرغوة البيضاء لثانية واحدة فقط قبل أن تتبدد وتختفي من الماء. كان البحر على الساحل مثل الخيول البرية ذات الأمواج المُتدحرجة الطويلة والأهداب البيضاء.
“من تعتقد أنك سُتلقي محاضرة عليه؟” استهزأ الرجل وعيناه تتحركان بصلابة بنظرة شريرة وقاسية.
نفس الحركة ، لكن القوة والتأثير كانا مختلفين تمامًا عما يمكن أن يطلقه ماهام. لم تكن الروح السماوية لعملاق السلسلة فقط أكبر وأقوي وأسرع ، ولكن الأضواء الملونة للؤلؤة السوداء كانت أيضًا مُضاعَفَة الشدة – وهي ميزة فريدة للقوة الجحيمية للمتسامي سداسي الأجنحة.
“دعنا نرى كيف أصبحت شريرًا.” ومض ضوء أبيض في عيون الرجل العجوز ، ورأى على الفور وهجًا أحمر خافتًا من الشر على الرجل. فكل ما يتطلبه الأمر هو تنظيف الزوجين للتخلص من هذا الضوء الأحمر ، هكذا فكر في قرارة نفسه.
فقد تعبير خاديولا الأمل. بينما كان الرجل الذي يحمل العصا مذهولًا ، فانتهز خديولا هذه الفرصة للهروب بتفكيك ذراعيه وسبح بعيدًا في كل الاتجاهات.
قال الرجل العجوز بهدوء: “أخبرني النور المقدس أنك هالك”.
وُلد بقوة غير عادية وكان الأقوى من حيث القوة الغاشمة في برج السماء بأكمله. كان هذا حتى قبل أخذ تدريبه للطاقة المظلمة في الاعتبار. لكن هذا الرجل العجوز الذي خرج من العدم تغلب عليه بسرعة.
“ماذا تريد؟” كان الشاب في حيرة من أمره. “هل تريد تبادل الرهائن؟”
نفس الحركة ، لكن القوة والتأثير كانا مختلفين تمامًا عما يمكن أن يطلقه ماهام. لم تكن الروح السماوية لعملاق السلسلة فقط أكبر وأقوي وأسرع ، ولكن الأضواء الملونة للؤلؤة السوداء كانت أيضًا مُضاعَفَة الشدة – وهي ميزة فريدة للقوة الجحيمية للمتسامي سداسي الأجنحة.
لن يكون ذلك ضروريًا. الذي في يدك شيطان أيضًا. لذلك سوف تموتون جميعًا! ” زأر الرجل العجوز فجأة وتصاعدت ألسنة اللهب الأحمر الداكن. حيث تجسدت النيران وشكلت فأسًا مزدوجًا في يده.
الفصل 197 : الثقة (3)
“ابادة الشر! قتل..!” اندفع نحو الرجل وخديولا في الحال. وأشعلت النيران التي سقطت على البحر الماء على الفور.
***************
فقد تعبير خاديولا الأمل. بينما كان الرجل الذي يحمل العصا مذهولًا ، فانتهز خديولا هذه الفرصة للهروب بتفكيك ذراعيه وسبح بعيدًا في كل الاتجاهات.
“مثير للإعجاب. لا أصدق أنني قد اتفقت بالفعل مع عشيرة ستار فيوري لأفعل ذلك بنفسي “. نظر الرجل إلى الجزيرة أمامه. حيث قامت عيناه الزرقاوان بفحص المناطق المحيطة بينما كان يمشي ببطء نحو الشاطئ.
“العجوز المجنون!” تم القبض على الرجل على حين غرة ، ووضع عصاه في المقدمة تحسبًا لهجوم الفأس المزدوجة. اصطدمت أسلحتهم. فقد شعر بطاقة هائلة تنتقل عبر ذراعيه وفي جميع أنحاء جسده ، مرسلة الرمال تحت قدميه في الهواء. ولم يستطع تصديق أنه قد تم التغلب عليه.
***************
وُلد بقوة غير عادية وكان الأقوى من حيث القوة الغاشمة في برج السماء بأكمله. كان هذا حتى قبل أخذ تدريبه للطاقة المظلمة في الاعتبار. لكن هذا الرجل العجوز الذي خرج من العدم تغلب عليه بسرعة.
“من تعتقد أنك سُتلقي محاضرة عليه؟” استهزأ الرجل وعيناه تتحركان بصلابة بنظرة شريرة وقاسية.
“الروح السماوية!” أخذ خطوة إلى الوراء ، وظهر خلفه عملاق أخضر مُكَوَّن من السلاسل. وعندما مد العملاق يده ، ظهرت على راحة يده لؤلؤة سوداء ينبعث منها ضوءًا بألوانِِ مختلفة. وعلى الفور ، دفع يده نحو الرجل العجوز.
“أنا الملك الفولاذي ذو الدرع اللا مثيل له ، الأقوى على الإطلاق!” رفع الرجل العجوز فأسه المزدوج وضرب بقوة مُرعِبَة من اللهب الأحمر.
نفس الحركة ، لكن القوة والتأثير كانا مختلفين تمامًا عما يمكن أن يطلقه ماهام. لم تكن الروح السماوية لعملاق السلسلة فقط أكبر وأقوي وأسرع ، ولكن الأضواء الملونة للؤلؤة السوداء كانت أيضًا مُضاعَفَة الشدة – وهي ميزة فريدة للقوة الجحيمية للمتسامي سداسي الأجنحة.
“أنا الملك الفولاذي ذو الدرع اللا مثيل له ، الأقوى على الإطلاق!” رفع الرجل العجوز فأسه المزدوج وضرب بقوة مُرعِبَة من اللهب الأحمر.
فلم تكن الطاقة المظلمة لسداسي الأجنحة قوية فقط ، ولكن المهارات التي استخدمها كانت ذات مستوى أعلى. وأكثر من ذلك ، مع التغيرات في الطاقة المظلمة. بعد أن أصبحت ذات أجنحة سداسية ، فستخضع القوة المتماسكة للطاقة المظلمة لتغييرات أساسية ، لتشكيل بنية أكثر ثباتًا تحت قوى خارجية أعلى. وأُطلق على هذه الطاقة المظلمة المتحولة اسم القوة الجحيمية.
فقد تعبير خاديولا الأمل. بينما كان الرجل الذي يحمل العصا مذهولًا ، فانتهز خديولا هذه الفرصة للهروب بتفكيك ذراعيه وسبح بعيدًا في كل الاتجاهات.
حيثُ يمكن للمُتسامين الذين أتقنوا قوة الجحيم هذه استخدام قوتهم بسرعة إلى أقصى حدودها ، وهذا يعني أن كل حركة كانت في أعلى قوتها.
***************
“يجب أن يكون لديك رغبة في الموت! الآن ، دعني أرسلك إلى الجحيم! ” استعاد فانيي عصاه قبل أن يضرب الرجل العجوز مرة أخرى بسرعة البرق بسلسلة من أصوات الانفجارات الجوية. جاء هجومه في ثلاث عشرة ضربة متتالية. كما ضربته اليد الكبيرة لعملاق السلسلة لفانيي بشدة في صدره. و قد اصطدم كلاهما ببعضهما البعض ، لكن فانيي شعر كما لو أن عصاه قد اصطدمت بجدار معدني صلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” جفل خديولا في خوف وكأنه شعر بنهايته مُقْبِلَة. لكنه لم يستطع تفادي العصا التي جاءت نحوه بسرعة عالية.
“الشر…!” شد الرجل العجوز ماهام من رقبته وجره إلى الأمام. “أيها الطفل ، أنت على الطريق الخطأ.” حيثُ نظر بهدوء في عيني الرجل الذي يحمل عصا.
“أنت …” شعرت فانيي بشيء خاطئ واندفع للتراجع. لكن عصاه كانت عالقة في درع الرجل العجوز.
هبطت عيون الرجل على خديولا. “حسنًا… إنه شخص ساقط آخر؟” وأثناء حديثه ، رفع عصاه ، وأطلق نفسه في الهواء بحركة سريعة غير مُستعجَلة. وفي لحظة واحدة ، قفز جوالي المائة متر ، وأصبحت عصاه على مرمى البصر.
“أنا الملك الفولاذي ذو الدرع اللا مثيل له ، الأقوى على الإطلاق!” رفع الرجل العجوز فأسه المزدوج وضرب بقوة مُرعِبَة من اللهب الأحمر.
الفصل 197 : الثقة (3)
فجأة ، سمع دويّ مُدَوِِ من بعيد ، حيث أُطلقت قذيفة سوداء من على بعد مئات الأمتار. اخترقت القذيفة الهواء ، وضربت ظهر ملك الفولاذ بدقة ، وانفجرت في سحابة من النار. هزهذا الانفجار الملك الفولاذي ، وأصابه مما أفقده هدفه.
“العجوز المجنون!” تم القبض على الرجل على حين غرة ، ووضع عصاه في المقدمة تحسبًا لهجوم الفأس المزدوجة. اصطدمت أسلحتهم. فقد شعر بطاقة هائلة تنتقل عبر ذراعيه وفي جميع أنحاء جسده ، مرسلة الرمال تحت قدميه في الهواء. ولم يستطع تصديق أنه قد تم التغلب عليه.
وبينما كان جسده يتوهج في ضوء أخضر ، تحرك فاني وعاد إلى الظهور بجانب ماهام في غمضة عين. “سوف أتذكرك ، ملك الفولاذ!” صر على أسنانه ، وأخذ معه ماهام وهرب.
وفي غضون دقائق قليلة ، رأى الرجل أخيرًا درعًا أخضرًا هشًا أمامه ، والذي كان بداخله ماهام ، الذي أصيب بجروح خطيرة ، وكذلك خديولا ، الذي كاد أن تُقطع رأسه.
أمسك الملك الفولاذي بفأسه المزدوج وكان على وشك المتابعة. لكن قذيفة أخرى أصابته ودفنته في غيوم من النيران. وعندما خمدت النيران ، تشكل خلفه درع أحمر داكن وهو يُحدق في الزورق الحربي الذي ابتعد بعيدًا. ثم استدار وأمسك بجثة خديولا المشوهة وانطلق في اتجاه آخر.
“أنت …” شعرت فانيي بشيء خاطئ واندفع للتراجع. لكن عصاه كانت عالقة في درع الرجل العجوز.
***************
هبطت عيون الرجل على خديولا. “حسنًا… إنه شخص ساقط آخر؟” وأثناء حديثه ، رفع عصاه ، وأطلق نفسه في الهواء بحركة سريعة غير مُستعجَلة. وفي لحظة واحدة ، قفز جوالي المائة متر ، وأصبحت عصاه على مرمى البصر.
قراءة ممتعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و عذرًا على أي خطأ …
و عذرًا على أي خطأ …
[ZABUZA]
“يجب أن يكون لديك رغبة في الموت! الآن ، دعني أرسلك إلى الجحيم! ” استعاد فانيي عصاه قبل أن يضرب الرجل العجوز مرة أخرى بسرعة البرق بسلسلة من أصوات الانفجارات الجوية. جاء هجومه في ثلاث عشرة ضربة متتالية. كما ضربته اليد الكبيرة لعملاق السلسلة لفانيي بشدة في صدره. و قد اصطدم كلاهما ببعضهما البعض ، لكن فانيي شعر كما لو أن عصاه قد اصطدمت بجدار معدني صلب.
ولكن فجأة ، توقفت العصا على بعد شبر واحد من جبينه ، وأعقب ذلك اندفاع رياح قوية ناتجة عن الطاقة الحركية على وجه خديولا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات