التطور (1)
الفصل 198 : التطور (1)
……….
كان النصف المتبقي من جسد خديولا يُلقى على الأرض بشكل غير رسمي.
لقد اكتشف لين شنغ ما حدث دون الحاجة إلى أن يُخبره الملك الفولاذي. حيثُ كان لدى الملك الفولاذي حماسة مُدمِرَة بشدة ضد أي شيء شرير. وكان فأسه المزدوج ودرعه موجودين و يتغذيان على الشرور. ومن ناحية أخرى ، ككائن التهم ألف روح ، كان خديولا شيطانًا لا يُغتفر له في نظر ملك الفولاذ. وحقيقة أنه لم يأكل خديولا بالكامل في غياب تدخل لين شنغ تتحدث كثيرًأ عن قدرته على ضبط النفس.
“هل هذه هي الطريقة التي تعامل بها الشخص الذي أنقذك ذات مرة؟” بينما كان خديولا يُكافح من أجل سحب نفسه للجلوس ، أمسك الملك الفولاذي بفأسه المُزدَوَّج وجاء إلى جانبه. انكسر الفأس المزدوج فجأة ، وتشتت مثل الأجنحة الطائرة قبل أن يتحول إلى شكل مروحة. وبعد ذلك مباشرة ، سُمِعَ اهتزاز كأن هدير المحرك ينتشر في الهواء ، بينما ارتفعت أربعة أعمدة من النيران ذات اللون الأحمر الداكن وأحاطت بخديولا.
…………
“ماذا تفعل؟” قال شعور غريزي لخديولا أن هناك شيئًا ما ليس على ما يرام. ولكن قبل أن يتمكن من اكتشاف ذلك ، كان الملك الفولاذي قد ألقى بفأسه وشق الجزء السفلي من جسد خديولا مع نزول الدم بسرعة من الجرح.
وبعد البقاء بصمت في الغابة لفترة ، غادر لين شنغ وعاد إلى مسكنه.
“أنت …” كان خديولا غاضبًا تمامًا كما صُدم. وقبل أن يتمكن من الرد بشكل أكبر ، ذاب الفأس العملاق في يد الملك الفولاذي وظهر على شكل لهب أحمر غامق ، ومنه ظهرت جمجمة شبه شفافة لتنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برج السماء …” أشار لين شنغ إلى الرجل القوي الذي استخدم العصا لمحاربة الملك الفولاذي. “لقد تم الكشف عن قوتي. الأمر يعتمد الآن على كيفية اختيارك “.
“أين الذبيحة!” هسهس التنين ، واقترب من خديولا بفكه الأحمر الطويل الذي ينمو مع الأشواك.
الفصل 198 : التطور (1)
“إنه أمامك.” أشار الملك الفولاذي إلى خديولا. “لكن علي إعادته إلى السيد. جسده ضخم ومُرهِق للغاية. لذلك يمكنك أن تأكله وتترك لي ساق “.
“المعلم ، لا أريد أن أضعك في هذا الموقف من أجلي.” جاء صوت رجل ضعيف من خلف الرجل ذو الشعر الأبيض. وأسقط السترة التي تُغطي رأسه ، وكشف عن وجه ماهام الشاحب.
“رائع…” فتح التنين الشرير فمه ، وقضم خديولا إلى أشلاء بأسنانه التي تشبه المنشار. ويمكن سماع صرخة خديولا المُتَأَلِمَة من زوايا الجزيرة النائية.
كان النصف المتبقي من جسد خديولا يُلقى على الأرض بشكل غير رسمي.
“الملك الفولاذي ، سأقتلك عاجلاً أم آجلاً!” وسرعان ما توقفت صرخة خديولا ، حيثُ تلاها صوت مرعب من تكسير وطقطقة العظام.
“رائع…” فتح التنين الشرير فمه ، وقضم خديولا إلى أشلاء بأسنانه التي تشبه المنشار. ويمكن سماع صرخة خديولا المُتَأَلِمَة من زوايا الجزيرة النائية.
…………
“ماذا تفعل؟” قال شعور غريزي لخديولا أن هناك شيئًا ما ليس على ما يرام. ولكن قبل أن يتمكن من اكتشاف ذلك ، كان الملك الفولاذي قد ألقى بفأسه وشق الجزء السفلي من جسد خديولا مع نزول الدم بسرعة من الجرح.
وبعد ثلاثة أيام. في الغابة خلف أكاديمية ينجلو الخاصة في زايلوند. كان وجه لين شنغ قاتمًا عندما نظر إلى الملك الفولاذي ، الذي ركع على ركبة واحدة أمامه وساق خديولا على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الثلج يتساقط من السماء على غابة الأبراج ويُغطي الأرض بطبقة سميكة بيضاء. وعلى الدرج المؤدي إلى برج السماء في منتصف الأبراج الحجرية البيضاء ، كانت مجموعة من الشخصيات الطويلة ، ملفوفة جميعًا في عباءة ، ترفع الكبش إلى أعلى نقطة. حيثُ صرَّ الثلج تحت أحذيتهم الجلدية ، تاركًا وراءهم أزواجًا من آثار الأقدام على شكل خط من العلامات الرمادية ، والتي سرعان ما دفنتها رقاقات الثلج المتساقطة. كان الشخصية القيادية رجلاً قوي البنية بشعر قصير أبيض. كان يحمل عصا معدنية بيضاء ، و عيناه قاتمتان وهو يرفع رأسه من حين لآخر ، وينظر إلى الأعلى.
“إذن ، هل تخبرني أن هذا هو خديولا الذي أعدته؟” نظر لين شنغ إلى الساق ولم يصدق ما رآه. في وقت سابق ، نظرًا لحالة خديولا وصعوبة التركيز على تأمله ، فلم يُراقِب ملك الفولاذ من خلال علاقته العقلية به لمعرفة ما حدث. ولقد تسببت تلك الزلة هذه في القضاء علي ذراع وساق خايدولا – في الواقع جسده بالكامل. الآن ، لم يكن لين شنغ متأكدًا من الذي يُعبِر عن غضبه.
“إذن ، هل تخبرني أن هذا هو خديولا الذي أعدته؟” نظر لين شنغ إلى الساق ولم يصدق ما رآه. في وقت سابق ، نظرًا لحالة خديولا وصعوبة التركيز على تأمله ، فلم يُراقِب ملك الفولاذ من خلال علاقته العقلية به لمعرفة ما حدث. ولقد تسببت تلك الزلة هذه في القضاء علي ذراع وساق خايدولا – في الواقع جسده بالكامل. الآن ، لم يكن لين شنغ متأكدًا من الذي يُعبِر عن غضبه.
قال الملك الفولاذي “أنا آسف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برج السماء …” أشار لين شنغ إلى الرجل القوي الذي استخدم العصا لمحاربة الملك الفولاذي. “لقد تم الكشف عن قوتي. الأمر يعتمد الآن على كيفية اختيارك “.
بمجرد القيام بجولة ذهنية قصيرة ، لم يكن من الصعب على لين شنغ معرفة ما فعله الملك الفولاذي خلال المهمة. فبعد كل شيء ، كان ملك الفولاذ مجرد صورة رمزية ، ويمكن إجراء التبادل العقلي مع الصورة الرمزية في لمح البصر. لكن لين شنغ لم يتدخَّل أبدًا في الأعمال القتالية لتجسيده. فكل ما فعله هو حقن قيادته في الصور الرمزية ونسيانها. وكان هذا لأنه إذا تدخل وسيطر على تصرفات كل استدعاء، فإن القوة القتالية للمخلوقات التي تم استدعائها ستنخفض بشكل كبير. ولكن علاوة على ذلك ، فحتى لو أراد التدخل، هو لا يستطيع.
“إنه أمامك.” أشار الملك الفولاذي إلى خديولا. “لكن علي إعادته إلى السيد. جسده ضخم ومُرهِق للغاية. لذلك يمكنك أن تأكله وتترك لي ساق “.
لقد اكتشف لين شنغ ما حدث دون الحاجة إلى أن يُخبره الملك الفولاذي. حيثُ كان لدى الملك الفولاذي حماسة مُدمِرَة بشدة ضد أي شيء شرير. وكان فأسه المزدوج ودرعه موجودين و يتغذيان على الشرور. ومن ناحية أخرى ، ككائن التهم ألف روح ، كان خديولا شيطانًا لا يُغتفر له في نظر ملك الفولاذ. وحقيقة أنه لم يأكل خديولا بالكامل في غياب تدخل لين شنغ تتحدث كثيرًأ عن قدرته على ضبط النفس.
“أنت …” كان خديولا غاضبًا تمامًا كما صُدم. وقبل أن يتمكن من الرد بشكل أكبر ، ذاب الفأس العملاق في يد الملك الفولاذي وظهر على شكل لهب أحمر غامق ، ومنه ظهرت جمجمة شبه شفافة لتنين.
عندما تُرِكَتْ الساق و هبطت على الأرض،بدأت تنمو ببطء وعادت إلى جسد صبي جميل أبيض الشعر. الآن ، جثى خديولا ، المصاب بجروح خطيرة ، على ركبة واحدة أمام لين شنغ. وكونه واحدًا من تجسيدات لين شنغ فلم يمنع خديولا من الشعور القوي بالكراهية والعداء تجاه ملك الفولاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ثلاثة أيام. في الغابة خلف أكاديمية ينجلو الخاصة في زايلوند. كان وجه لين شنغ قاتمًا عندما نظر إلى الملك الفولاذي ، الذي ركع على ركبة واحدة أمامه وساق خديولا على ظهره.
قال لين شنغ لنفسه بلا حول ولا قوة: “ربما لم يكن علي إرسال هذين الرجلين في نفس المهمة”. عاد المخلوقان المستدعيان ، لكن النتيجة لم تكن كما توقعها. كان ملك الفولاذ الذي يبغض الشر وخديولا المتعطش للدماء مخلوقين مختلفين تمامًا و ينتميان إلى معسكرين متعارضين. وبسبب الإحباط ، اتخذ لين شنغ قراره لإجراء مراجعة للإجراءات المستقلة لكليهما خلال مهمتهما.
“هل هذه هي الطريقة التي تعامل بها الشخص الذي أنقذك ذات مرة؟” بينما كان خديولا يُكافح من أجل سحب نفسه للجلوس ، أمسك الملك الفولاذي بفأسه المُزدَوَّج وجاء إلى جانبه. انكسر الفأس المزدوج فجأة ، وتشتت مثل الأجنحة الطائرة قبل أن يتحول إلى شكل مروحة. وبعد ذلك مباشرة ، سُمِعَ اهتزاز كأن هدير المحرك ينتشر في الهواء ، بينما ارتفعت أربعة أعمدة من النيران ذات اللون الأحمر الداكن وأحاطت بخديولا.
لقد زاد جسد الملك الفولاذي من اشمئزازه وكرهه تجاه الشر إلى أقصى الحدود. وعلى الرغم من أنه لم يتبق منه سوى جزء من ذكرياته ، إلا أن الملك الفولاذي كان مُقدرًا له أن يكون المُطَهِر ومدمِّر الشرور. ومن ناحية أخرى ، كان خديولا على النقيض الآخر. يلتهم الأحياء ، ولا يتوقف عند أي شيء في جعل نفسه أقوى ، مما جعله الشخصية الرائدة المُعترَف بها في معسكر الشر.
قال الملك الفولاذي “أنا آسف”.
لذلك توصل لين شنغ إلى قرار و أداره في ذهنه. وعلى الفور ، أومأ ملك الفولاذ ، ووقف على قدميه ورجع بضع خطوات إلى الوراء قبل أن يستدير ويغادر في الحال. سيحل اللورد الفولاذي محل خديولا في إنشاء فرع جديد لجمعية القبضة الحديدية في العالم الخارجي. وفي هذه الأثناء ، سيظل خديولا على الأرض ويبقى تحت إشراف لين شنغ حتى يستعيد قوته بالكامل. حيثُ أنَّه في الوقت الحالي ، كان خديولا ضعيفًا للغاية لدرجة أنه حتى جناح واحد عادي يمكنه هزيمته بسهولة.
قراءة ممتعة …
ظل لين شنغ صامتًا لفترة من الوقت بعد مغادرة الملك الفولاذي ، بينما تحول خاديولا إلى أعمدة من الدخان الأسود واختبأ في المناطق المحيطة.
ومن ناحية أخرى ، لم يعتقد لين شنغ أن هناك شخص بستة أجنحة فقط في برج السماء. وبالتأكيد ، كانت الأجنحة الستة منافس قوي لأي متسامِِ بطاقة مُظلمة عادية، حيثُ كان هو أيضًا من المُتسامين. ولكن هذا لا يعني أنَّ الجميع كانوا يمتلكون اطاقة المُحَوَّلَة خاصته.
“برج السماء …” أشار لين شنغ إلى الرجل القوي الذي استخدم العصا لمحاربة الملك الفولاذي. “لقد تم الكشف عن قوتي. الأمر يعتمد الآن على كيفية اختيارك “.
“ماذا تفعل؟” قال شعور غريزي لخديولا أن هناك شيئًا ما ليس على ما يرام. ولكن قبل أن يتمكن من اكتشاف ذلك ، كان الملك الفولاذي قد ألقى بفأسه وشق الجزء السفلي من جسد خديولا مع نزول الدم بسرعة من الجرح.
جاءت آخر الأخبار عن اشتباكات بين قوات ريدوين وقوات من شيلين وميجا في نفس الوقت. حيثُ بدا أن التوتر بين ريدوين وميجا نشأ بسبب تضارب المصالح في شيلين. ولكن كان أيضًا بسبب الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أنَّ عِدْوَان ريدوين كان يُزعج الدول المحيطة بشيلين. وبدأت هذه الدول محادثات حول تحالف عسكري مُحتمَل لمواجهة ريدوين ، وبسبب ذلك ، أصبحت العلاقات الدولية معقدة للغاية.
“أنت …” كان خديولا غاضبًا تمامًا كما صُدم. وقبل أن يتمكن من الرد بشكل أكبر ، ذاب الفأس العملاق في يد الملك الفولاذي وظهر على شكل لهب أحمر غامق ، ومنه ظهرت جمجمة شبه شفافة لتنين.
ومن ناحية أخرى ، لم يعتقد لين شنغ أن هناك شخص بستة أجنحة فقط في برج السماء. وبالتأكيد ، كانت الأجنحة الستة منافس قوي لأي متسامِِ بطاقة مُظلمة عادية، حيثُ كان هو أيضًا من المُتسامين. ولكن هذا لا يعني أنَّ الجميع كانوا يمتلكون اطاقة المُحَوَّلَة خاصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برج السماء …” أشار لين شنغ إلى الرجل القوي الذي استخدم العصا لمحاربة الملك الفولاذي. “لقد تم الكشف عن قوتي. الأمر يعتمد الآن على كيفية اختيارك “.
وبعد البقاء بصمت في الغابة لفترة ، غادر لين شنغ وعاد إلى مسكنه.
بمجرد القيام بجولة ذهنية قصيرة ، لم يكن من الصعب على لين شنغ معرفة ما فعله الملك الفولاذي خلال المهمة. فبعد كل شيء ، كان ملك الفولاذ مجرد صورة رمزية ، ويمكن إجراء التبادل العقلي مع الصورة الرمزية في لمح البصر. لكن لين شنغ لم يتدخَّل أبدًا في الأعمال القتالية لتجسيده. فكل ما فعله هو حقن قيادته في الصور الرمزية ونسيانها. وكان هذا لأنه إذا تدخل وسيطر على تصرفات كل استدعاء، فإن القوة القتالية للمخلوقات التي تم استدعائها ستنخفض بشكل كبير. ولكن علاوة على ذلك ، فحتى لو أراد التدخل، هو لا يستطيع.
……….
“رائع…” فتح التنين الشرير فمه ، وقضم خديولا إلى أشلاء بأسنانه التي تشبه المنشار. ويمكن سماع صرخة خديولا المُتَأَلِمَة من زوايا الجزيرة النائية.
كان الثلج يتساقط من السماء على غابة الأبراج ويُغطي الأرض بطبقة سميكة بيضاء. وعلى الدرج المؤدي إلى برج السماء في منتصف الأبراج الحجرية البيضاء ، كانت مجموعة من الشخصيات الطويلة ، ملفوفة جميعًا في عباءة ، ترفع الكبش إلى أعلى نقطة. حيثُ صرَّ الثلج تحت أحذيتهم الجلدية ، تاركًا وراءهم أزواجًا من آثار الأقدام على شكل خط من العلامات الرمادية ، والتي سرعان ما دفنتها رقاقات الثلج المتساقطة. كان الشخصية القيادية رجلاً قوي البنية بشعر قصير أبيض. كان يحمل عصا معدنية بيضاء ، و عيناه قاتمتان وهو يرفع رأسه من حين لآخر ، وينظر إلى الأعلى.
“ماذا تفعل؟” قال شعور غريزي لخديولا أن هناك شيئًا ما ليس على ما يرام. ولكن قبل أن يتمكن من اكتشاف ذلك ، كان الملك الفولاذي قد ألقى بفأسه وشق الجزء السفلي من جسد خديولا مع نزول الدم بسرعة من الجرح.
“المعلم ، لا أريد أن أضعك في هذا الموقف من أجلي.” جاء صوت رجل ضعيف من خلف الرجل ذو الشعر الأبيض. وأسقط السترة التي تُغطي رأسه ، وكشف عن وجه ماهام الشاحب.
“اسكت! أنت تلميذي! كل ما عليك فعله هو اتباع تعليماتي! ” وَبَّخَ فانيي ، الرجل ذو الشعر الأبيض.
“اسكت! أنت تلميذي! كل ما عليك فعله هو اتباع تعليماتي! ” وَبَّخَ فانيي ، الرجل ذو الشعر الأبيض.
قراءة ممتعة …
*****************
“إنه أمامك.” أشار الملك الفولاذي إلى خديولا. “لكن علي إعادته إلى السيد. جسده ضخم ومُرهِق للغاية. لذلك يمكنك أن تأكله وتترك لي ساق “.
قراءة ممتعة …
كان النصف المتبقي من جسد خديولا يُلقى على الأرض بشكل غير رسمي.
[ZABUZA]
قراءة ممتعة …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات