سحابة الغبار (1)
الفصل 210 : سحابة الغبار (1)
هبَّت الرياح بينما كانت الكثبان الرملية التي لا نهاية لها تتلألأ بشكل جميل تحت أشعة الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسط الرياح ، كانت هناك قعقعة خافتة حيث تحطمت سحابة الغبار المتصاعدة ضد واقي ساق فالجريا الأحمر الداكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي غضون أربعة أيام فقط ، تعافى جسد أدولف لدرجة أنه تمكن من التأمل. عندما انسحب من الرذائل واحتفظ بنظام على طعامه وشربه ، وكذلك شفائه ، ففي غضون أربعة أيام ، وصل جسده وروحه إلى الحد الأدنى المطلوب للتأمل.
ففي كل خطوة يخطوها ، غرقت ساقه بضع سنتيمترات في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعيدًا جدًا ، كان برج لين شنغ الذي يتم بناؤه.
كانت الشمس الحارقة فوقه مثل طباخ البخار ، أو الفرن ، حيث تم تسخين درعه بالكامل إلى درجة الغليان ، ويبدو أنه من الممكن شواء البطاطا الحلوة عليه.
كانت الشمس الحارقة فوقه مثل طباخ البخار ، أو الفرن ، حيث تم تسخين درعه بالكامل إلى درجة الغليان ، ويبدو أنه من الممكن شواء البطاطا الحلوة عليه.
فمُنذ أن أنقذ خديولا ، كان يتجول تحت قيادة لين شنج ، للبحث عن مكان يمكنه فيه إنشاء فرع ونشر كلمة القوة المقدسة.
وللأسف ، ربما بسبب متطلباته الصارمة للغاية ، أو سوء حظه ، كان اللورد الفولاذي فالجريا يقفز من سفينة إلى أخرى دون أي حظ في العثور على مكان مناسب.
بام! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط سحب الغبار ، تصاعد الدخان من قرية على بعد حوالي ميل واحد منهم. ومن بعيد ، بدا الدخان وكأنه غطاء رقيق حيث كانت يتحرك بفعل الرياح. كانت معظم المباني في القرية مدمرة بالفعل ، ولم يبق منها سوى الجدران المكسورة.
لذلك قرر ببساطة تجاوز الجزيرة وتوجه مباشرة إلى هذه القارة الصحراوية الشاسعة ، وكان يأمل في العثور على مكان جيد لنشر الكلمة المقدسة في هذه الأرض المتخلفة التي مزقتها الحرب.
“هيا بنا. نحن بحاجة إلى إيجاد مكان جديد للراحة. لا تهتم بي ، ولكن الدرع الخاص بك هو عبء كبير ، أليس كذلك ، هل لا يزال بإمكانك المشي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك قرر ببساطة تجاوز الجزيرة وتوجه مباشرة إلى هذه القارة الصحراوية الشاسعة ، وكان يأمل في العثور على مكان جيد لنشر الكلمة المقدسة في هذه الأرض المتخلفة التي مزقتها الحرب.
“ما كنت لأصل إلى هذا المكان المهجور لولا الثمن الذي أنت على استعداد لدفعه. فلن يأتي أي شخص بعقله الصحيح إلى صحراء جيرشوري في هذا الموسم. هذا حرفياً جلد ذاتي بهذه الرياح والرمال! ” كان المرشد ، المُسمى إسحاق ، يبكي من معاناته.
فتح إسحاق فمه وكان يقصد فقط أن يقول إنه بعد أن يستريح الليلة ، سوف يشقون طريقهم إلى قرية أخرى. لكن في ذلك الوقت ، خذلته كلماته.
ربما كانت قدرة أدولف الفطرية واحدة من أفضل ما رآه حتى الآن. بالمقارنة مع ساروكس في شيلين ، كان معدل أدولف وسرعته أسرع بكثير.
ربما كان يُريد المزيد من المال ، ولكن بمجرد ظهور الكلمات على لسانه ، رأى نظرة اللورد الفولاذي وعادت الكلمات إلى حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعيدًا جدًا ، كان برج لين شنغ الذي يتم بناؤه.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“على بعد أميال قليلة ، توجد قرية سياحية أقرب إلى هذه المنطقة. لقد أحضرت عددًا كبيرًا من الأشخاص إلى هنا الشهر الماضي. يمكنك أن تنسى الشعور بالراحة هناك.”
“هل حفظت طريقة التأمل التي قدمتها لك في المرة السابقة؟” قال لين شنغ وهو جالس على كرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في هذا الموسم ، خاصة عندما تأتي إلى هذا المكان الجحيمي في نوفمبر ، يكون الجو حارًا مثل الجحيم أثناء النهار ، وباردًا مثل الجليد في الليل. وأوضح بلسان شيلين “إنها لرفاهية بالفعل أن يكون لديك مكان للجوء”.
واصل الاثنان السير في السحب بينما داسوا على الرمال وهم يتجهون نحو الاتجاه المحدد مُسبقًا.
“مفهوم.” لم يكن اللورد الفولاذي بارعًا في التعامل مع هذا النوع من الشخصيات. كان يكره أولئك الذين كانوا حسابيين أكثر من غيرهم.
“الأمر دائمًا هكذا هنا في ليبا. كل شهر هناك دولة جديدة تتشكل ، وكل شهر هناك دولة أخرى يتم تدميرها ، مع كل أنواع الأسلحة والمركبات … ” تنهد إسحاق.
ومع ذلك ، فإن نشأته المتميزة منعته من توجيه اللوم إلى الشخص. لم يعد بعد كل شيء هو اللورد الفولاذي ، العضو في مجلس بلاكفيذر.
ففي كل خطوة يخطوها ، غرقت ساقه بضع سنتيمترات في الأرض.
واصل الاثنان السير في السحب بينما داسوا على الرمال وهم يتجهون نحو الاتجاه المحدد مُسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه حقًا أمامك.” كان المرشد السياحي إسحاق يرتدي قبعة مستديرة وقميصًا طويلًا من الغزل الرمادي ، وإن لم تكن لبشرته السوداء ، فلم يكن ليبدو مختلفًا عن أنثى نحيفة ذات بشرة داكنة من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما شق الاثنان طريقهما إلى قمة الكثبان الرملية ونظروا في المسافة.
وسط سحب الغبار ، تصاعد الدخان من قرية على بعد حوالي ميل واحد منهم. ومن بعيد ، بدا الدخان وكأنه غطاء رقيق حيث كانت يتحرك بفعل الرياح. كانت معظم المباني في القرية مدمرة بالفعل ، ولم يبق منها سوى الجدران المكسورة.
فتح إسحاق فمه وكان يقصد فقط أن يقول إنه بعد أن يستريح الليلة ، سوف يشقون طريقهم إلى قرية أخرى. لكن في ذلك الوقت ، خذلته كلماته.
هبَّت الرياح بينما كانت الكثبان الرملية التي لا نهاية لها تتلألأ بشكل جميل تحت أشعة الشمس.
“لقد تمت مداهمتها للتو”. نظر اللورد الفولاذي من بعيد وقرقر بعد ملاحظة الدخان والأطلال داخل القرية.
“الأمر دائمًا هكذا هنا في ليبا. كل شهر هناك دولة جديدة تتشكل ، وكل شهر هناك دولة أخرى يتم تدميرها ، مع كل أنواع الأسلحة والمركبات … ” تنهد إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى يمكن القيام بذلك بأسرع ما يمكن؟” سأل لين شنغ مرة أخرى.
“هيا بنا. نحن بحاجة إلى إيجاد مكان جديد للراحة. لا تهتم بي ، ولكن الدرع الخاص بك هو عبء كبير ، أليس كذلك ، هل لا يزال بإمكانك المشي؟ ”
“الأمر دائمًا هكذا هنا في ليبا. كل شهر هناك دولة جديدة تتشكل ، وكل شهر هناك دولة أخرى يتم تدميرها ، مع كل أنواع الأسلحة والمركبات … ” تنهد إسحاق.
“هيا بنا. نحن بحاجة إلى إيجاد مكان جديد للراحة. لا تهتم بي ، ولكن الدرع الخاص بك هو عبء كبير ، أليس كذلك ، هل لا يزال بإمكانك المشي؟ ”
أومأ اللورد الفولاذي برأسه.
كان يقف بجانبه السيد أدولف. كان يرتدي بدلة غربية بسيطة ، وكان وجوده أضعف من لين شنغ.
“لقد تمت مداهمتها للتو”. نظر اللورد الفولاذي من بعيد وقرقر بعد ملاحظة الدخان والأطلال داخل القرية.
ربما بدا درعه سميكًا ، لكن في الواقع ، كان مرتبطًا به ، لذلك لم يزن الدرع شيئًا تقريبًا ، لكن كلمات المرشد السياحي ذكرته بشيء ما.
كل شيء تم بالترتيب الصحيح.
“إنه مزيف ، سأخلعه لاحقًا.”
“حسنا دعنا نذهب. سننتقل إلى النقطة التالية. فقط لأنك دفعت الكثير وإلا سأخسر هنا …” تمتم في نفسه.
“نعم. لقد حفظت ورقة أشين- سيل التي قدمتها لي أيضًا.” أجاب أدولف بسرعة.
كانت العاصفة تزداد قوة عندما أمسك بشاله المتطاير وربطه بإحكام على رقبته بينما كان يُخرج قطعة بيضاء تشبه القرص ويتجه نحو الاتجاه التي كانت تُشير إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **************
……..
داخل الغابة.
بام! …
وسرعان ما توقف المنشار عن الطنين. وتبع ذلك العمال الخبراء الذين قطعوا بسرعة الأغصان من الشجرة المتساقطة قبل نشرها إلي خشب مستدير ، ودحرجوها على عربة النقل.
تم نشر شجرة ضخمة وتحطمت مع هدير مدوٍ ، مُحطمَة الأغصان المجاورة. ووسط الحشائش والأوراق ، تفرقت بعض الحيوانات الصغيرة التي تطل حولها بسرعة حيث صُدمت من الاصطدام الكبير.
سرعان ما شق الاثنان طريقهما إلى قمة الكثبان الرملية ونظروا في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما توقف المنشار عن الطنين. وتبع ذلك العمال الخبراء الذين قطعوا بسرعة الأغصان من الشجرة المتساقطة قبل نشرها إلي خشب مستدير ، ودحرجوها على عربة النقل.
بعد التأكد من أن أدولف لا يعاني من أي مشاكل عقلية ، سرعان ما فكر في أشين- سيل وطرق التأمل. ولم يخيبه أدولف.
ليس بعيدًا جدًا ، كان برج لين شنغ الذي يتم بناؤه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعيدًا جدًا ، كان برج لين شنغ الذي يتم بناؤه.
حيثُ تم تفكيك البرج بالكامل تقريبًا ، ولم يتبق سوى الإطار العلوي الفارغ. كان عدد كبير من العمال منشغلين بعملهم ، وهم يحملون الإسمنت ، والركام ، ورص الطوب أثناء ذهابهم.
“في هذا الموسم ، خاصة عندما تأتي إلى هذا المكان الجحيمي في نوفمبر ، يكون الجو حارًا مثل الجحيم أثناء النهار ، وباردًا مثل الجليد في الليل. وأوضح بلسان شيلين “إنها لرفاهية بالفعل أن يكون لديك مكان للجوء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل شيء تم بالترتيب الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما بدا درعه سميكًا ، لكن في الواقع ، كان مرتبطًا به ، لذلك لم يزن الدرع شيئًا تقريبًا ، لكن كلمات المرشد السياحي ذكرته بشيء ما.
على جانب موقع البناء ، وراء الحاجز البسيط ، كان عدد قليل من الناس يراقبون فريق البناء المزدحم في العمل. والقليل من الناس وقفوا بين شخصين آخرين ، وهم يستمعون إلى التعليمات الخاصة بتخطيط المكان.
حيثُ تم تفكيك البرج بالكامل تقريبًا ، ولم يتبق سوى الإطار العلوي الفارغ. كان عدد كبير من العمال منشغلين بعملهم ، وهم يحملون الإسمنت ، والركام ، ورص الطوب أثناء ذهابهم.
“أنا بحاجة إلى حقل يمكن أن يستوعب ما لا يقل عن خمسمائة شخص ، هل يمكننا إنشاء واحد في هذا التل هنا؟ ولا يمكن أن يكون صغيرًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الشخصين ، كان أحدهما رئيس فرع المعبد المقدس العضلي المُعَيَّن حديثًا ، لين شنغ. ولم يكن يرتدي درعه هذه المرة ، بل كان في زيِّه اليومي.
“في هذا الموسم ، خاصة عندما تأتي إلى هذا المكان الجحيمي في نوفمبر ، يكون الجو حارًا مثل الجحيم أثناء النهار ، وباردًا مثل الجليد في الليل. وأوضح بلسان شيلين “إنها لرفاهية بالفعل أن يكون لديك مكان للجوء”.
من بين الشخصين ، كان أحدهما رئيس فرع المعبد المقدس العضلي المُعَيَّن حديثًا ، لين شنغ. ولم يكن يرتدي درعه هذه المرة ، بل كان في زيِّه اليومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يرتدي سترة واقية من الجلد الأسود فوق قميص أسود وجينز. إن بنيته القوية إلى جانب شعره الأسود الفوضوي جعلته لا يبدو مختلفًا عن شخص في منتصف العشرينات من عمره.
كان يقف بجانبه السيد أدولف. كان يرتدي بدلة غربية بسيطة ، وكان وجوده أضعف من لين شنغ.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“كل شيء سوف يتم وفقًا لرغباتك. لا داعي للقلق بشأن الجودة! ” ربت مدير البناء على صدره وهو يصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الرياح ، كانت هناك قعقعة خافتة حيث تحطمت سحابة الغبار المتصاعدة ضد واقي ساق فالجريا الأحمر الداكن.
كان ضجيج الآلات في ساحة البناء مرتفعًا جدًا ، وكان على المرء أن يصرخ لتوصيل رسالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي غضون أربعة أيام فقط ، تعافى جسد أدولف لدرجة أنه تمكن من التأمل. عندما انسحب من الرذائل واحتفظ بنظام على طعامه وشربه ، وكذلك شفائه ، ففي غضون أربعة أيام ، وصل جسده وروحه إلى الحد الأدنى المطلوب للتأمل.
كانت الشمس الحارقة فوقه مثل طباخ البخار ، أو الفرن ، حيث تم تسخين درعه بالكامل إلى درجة الغليان ، ويبدو أنه من الممكن شواء البطاطا الحلوة عليه.
“متى يمكن القيام بذلك بأسرع ما يمكن؟” سأل لين شنغ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعال ، دعنا نذهب إلى مكان آخر لنتحدث.” استدار لين شنغ وسار نحو خيمة استراحة مخصصة لهذا الغرض.
“حوالي شهر.” كان المدير رجلاً في منتصف العمر بشعر ذهبي. وكان وجهه مليئًا بالثقة.
“هذا سريع.” أومأ لين شنغ.
ومع ذلك ، فإن نشأته المتميزة منعته من توجيه اللوم إلى الشخص. لم يعد بعد كل شيء هو اللورد الفولاذي ، العضو في مجلس بلاكفيذر.
“معلم ، فريق المطرقة هو الأسرع لدينا. لقد وظفنا فريقين داعمين ، وأصبحت سرعة البناء في أسرع حالاتها الآن ، ” اقترب أدولف وهمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعال ، دعنا نذهب إلى مكان آخر لنتحدث.” استدار لين شنغ وسار نحو خيمة استراحة مخصصة لهذا الغرض.
“لقد تمت مداهمتها للتو”. نظر اللورد الفولاذي من بعيد وقرقر بعد ملاحظة الدخان والأطلال داخل القرية.
عندما دخل الاثنان إلى الخيمة الخضراء ، سارع أحدهم إلى تقديم كوبين من الماء الدافئ قبل أن يعتذر.
“هل حفظت طريقة التأمل التي قدمتها لك في المرة السابقة؟” قال لين شنغ وهو جالس على كرسي.
الفصل 210 : سحابة الغبار (1)
“نعم. لقد حفظت ورقة أشين- سيل التي قدمتها لي أيضًا.” أجاب أدولف بسرعة.
كان يقف بجانبه السيد أدولف. كان يرتدي بدلة غربية بسيطة ، وكان وجوده أضعف من لين شنغ.
أومأ لين شنغ بارتياح.
“على بعد أميال قليلة ، توجد قرية سياحية أقرب إلى هذه المنطقة. لقد أحضرت عددًا كبيرًا من الأشخاص إلى هنا الشهر الماضي. يمكنك أن تنسى الشعور بالراحة هناك.”
ربما كانت قدرة أدولف الفطرية واحدة من أفضل ما رآه حتى الآن. بالمقارنة مع ساروكس في شيلين ، كان معدل أدولف وسرعته أسرع بكثير.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
ربما بدا درعه سميكًا ، لكن في الواقع ، كان مرتبطًا به ، لذلك لم يزن الدرع شيئًا تقريبًا ، لكن كلمات المرشد السياحي ذكرته بشيء ما.
وفي غضون أربعة أيام فقط ، تعافى جسد أدولف لدرجة أنه تمكن من التأمل. عندما انسحب من الرذائل واحتفظ بنظام على طعامه وشربه ، وكذلك شفائه ، ففي غضون أربعة أيام ، وصل جسده وروحه إلى الحد الأدنى المطلوب للتأمل.
“إنه حقًا أمامك.” كان المرشد السياحي إسحاق يرتدي قبعة مستديرة وقميصًا طويلًا من الغزل الرمادي ، وإن لم تكن لبشرته السوداء ، فلم يكن ليبدو مختلفًا عن أنثى نحيفة ذات بشرة داكنة من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ لين شنغ عندما قام بفحصه. كان هذا تقريبًا يوحي بأن هذا الشخص ولد للتأمل لأن تركيزه كان غير عادي.
عند إجراء أول اتصال مع أشين- سيل وطرق التأمل ، أظهر سماته الفطرية المرعبة.
بعد التأكد من أن أدولف لا يعاني من أي مشاكل عقلية ، سرعان ما فكر في أشين- سيل وطرق التأمل. ولم يخيبه أدولف.
عند إجراء أول اتصال مع أشين- سيل وطرق التأمل ، أظهر سماته الفطرية المرعبة.
واصل الاثنان السير في السحب بينما داسوا على الرمال وهم يتجهون نحو الاتجاه المحدد مُسبقًا.
كان قد حفظ بالكامل أشين- سيل : الملاذ في محاولته الأولى. وبحلول عصر اليوم نفسه ، ظهرت علامات الحماية الباهتة على جسده. كان هذا أسرع من لين شنغ بحوالي سبعة إلى ثمانية أضعاف … احتاج المرء أن يتذكر أنه أمضى ما يقرب من أسبوع في التأمل حتى يحصل على الغلاف الأساسي للحماية.
كانت العاصفة تزداد قوة عندما أمسك بشاله المتطاير وربطه بإحكام على رقبته بينما كان يُخرج قطعة بيضاء تشبه القرص ويتجه نحو الاتجاه التي كانت تُشير إليه.
كان يرتدي سترة واقية من الجلد الأسود فوق قميص أسود وجينز. إن بنيته القوية إلى جانب شعره الأسود الفوضوي جعلته لا يبدو مختلفًا عن شخص في منتصف العشرينات من عمره.
**************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى يمكن القيام بذلك بأسرع ما يمكن؟” سأل لين شنغ مرة أخرى.
قراءة ممتعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“كل شيء سوف يتم وفقًا لرغباتك. لا داعي للقلق بشأن الجودة! ” ربت مدير البناء على صدره وهو يصرخ.
“معلم ، فريق المطرقة هو الأسرع لدينا. لقد وظفنا فريقين داعمين ، وأصبحت سرعة البناء في أسرع حالاتها الآن ، ” اقترب أدولف وهمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
