الاكتشاف (2)
الفصل 223 : الاكتشاف (2)
أخذ الرجل الخاتم لكنه أعاد بقية العناصر إلى مواقعها الأصلية. بعد ذلك أخرج خاتمًا آخر من جيبه ووضعه في الخزنة. وبهذا ، غادر الغرفة بسرعة وعاد إلى حجرة نومه. وبمجرد عودة الرجل إلى مكانه ، جلس على سريره ومد يده تحت وسادته لإخراج صندوق معدني صغير يشبه صندوق الموسيقى. حيثُ قام بتحريفه بلطف ، وفتح الغطاء ، وكشف عن المكونات الميكانيكية النحاسية بالداخل.
————————
لم يكن حتى في وقتٍ متأخر من بعد الظهر قبل أن يُغادر لين شنغ على مضض المستودع مع وحش الرعد. حيثُ تحول وحش الرعد إلى عمود من الدخان الأسود وأصبح الآن باقياً حوله. ومع ذلك ، لم يستطع هذا الجسد الثاني له التصرف بشكلٍ مستقل ، لذلك كان من الأفضل أن يُبقيه بالقرب منه على أهبة الاستعداد.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
ثُمَّ واصل لين شنغ دراسة الصاعقة الجديدة التي تشكلت بعد اندماج التيار الكهربائي والقوة المقدسة في وحش الرعد. ولقد كاد يشعر بأن قدرته الهجومية تزداد بشكل كبير بعد أن اكتسب القوة القتالية لوحش الرعد. ويمكن أن تصل قوته في الواقع إلى مستوى الجناح من المستوى الرابع إذا دفعها إلى الحد الأقصى. فقد كان لدى وحش الرعد قدرتان لا مثيل لهما ؛ كانت أحداهما هي القدرة على استدعاء الصواعق مع ضرر كجناح من المستوى الثاني ، والأخرى هي القدرة على استفلال التيار الكهربائي لتفادي الهجمات الجسدية. حيثُ يمكن لوحش الرعد إعادة نمو أطرافه بسرعة في المعركة طالما أن قلبه لم يتضرر. فكل ما يتطلبه الأمر هو القليل من التيار الكهربائي لتجديد أنسجته.
ذهلت تشين مينجيا للحظة قبل أن تستعيد رشدها بسرعة. “ليلة الغد ، إذا سارت الأمور على ما يرام.” وتوقفت قبل أن تُكمل ، “ولأسباب تتعلق بالسلامة ، قمت بترتيب ثلاث سفن أخرى من نفس الطراز والحمولة لتُغادر في نفس الوقت لتعمل كشراك خداعية. ومثل سفينتنا ، يتجه الثلاثة أيضًا نحو زايلوند ولكن على طرق مختلفة ومع ركاب مختلفين.
شعر لين شنغ بالإثارة الشديدة في طريق عودته إلى منزله المستأجر قبل الذهاب والنوم. حيثُ كان يعرف قوة القدرة التي اكتشفها للتو. ففي حين أن مراسم الاستدعاء السابقة قد جلبت له عددًا كبيرًا من الجنود والقادة الأقوياء ، إلا أن طقوس الاستدعاء الأخيرة أعطته جسد يمكنه بسهولة تحريك وعيه بداخله وخارجه. ففي الوقت الحالي ، فهو يمتلك فقط وحش الرعد ، لكن من يعرف المستقبل؟ فقد يكون قادرًا على استدعاء وحش أكثر قوة يومًا ما. وتخيل ما سيكون عليه مثل هذا الجسد.
“ماذا تحمل هذه السفينة عادة؟” سألت خديولا بفضول.
—————————
“آه أجل؟” ابتسمت خديولا. “وكم من الوقت قبل أن نصل إلى ميناء آسيا؟” ، فعلى عكس جاذبيتها السابقة ، بدت بريئة قدر الإمكان أثناء صمتها.
تحت سماء الليل المرصعة بالنجوم ، كانت سفينة كبيرة تُبحر بسرعة في أعالي البحار ، لتُشكل تناقضًا صارخًا مع النجوم التي بدت ثابتة في السماء. وكانت خديولا جالسة على مقدمة السفينة ، محدقة في المسافة بينما تخترق السفينة الرياح العاصفة والأمواج المتقطعة ، مُبحرةً إلى الأمام. حيثُ ارتطمت موجات قوية بقوس السفينة ، ثُمَّ انفصلت ، وتناثرت على سطح السفينة.
وفي مقصورة الركاب ، استخدم رجل ملتحٍ في منتصف العمر ، كان منحنيًا قليلاً ويرتدي بدلة بيضاء ، بطاقة معدنية وتمكن من الوصول بعناية إلى مقصورة نوم تشين منجيا. حيثُ كانت حركته سريعة بينما كان يُفتش الغرفة ، ويُفتش في الأدراج ، وخزانة الملابس ، وتحت السرير ، والخزنة ، والبطانية ، والوسائد ، وكل شيء. وسرعان ما وجد أكوامًا من النقود مخبأة بشكل عشوائي حول الغرفة وحقيبة من القماش الأسود في الخزنة. وكانت تصرفات الرجل بارعة كما لو كان يعرف كلمة مرور الخزنة مسبقًا. ثُمَّ أخذ الحقيبة وقلبها. وعلى الفور ، سقط خاتم فضي مرصع بجرم سماوي خشبي أصفر.
والغريب أن جسد خديولا ظل جافًا ولم يتأثر بالمياه المالحة. وقد كانت ترتدي زوجًا من الجوارب البيضاء فقط وتجلس على كرسي معدني أبيض ، وتعانق ساقيها بينما تظل بلا حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقالت تشين مينجيا بابتسامة: “إنهم بخير وهادئون”. لقد كانوا متعاونين للغاية. فعندما سمعوا عن فرصة مغادرة شيلين، تبعوا رجالي على الفور”.
“لماذا تجلسين هنا بمفردك؟” اقتربت تشين مينجيا من الخلف وتحركت بجانب خديولا ، واضعةً يديها على حافة السفينة. ومثل خديولا ، كانت تنظر إلى الأمام بينما مقدمة السفينة تغوص وتصعد في الأمواج. “قد لا تكون السفينة كبيرة مثل سفينة سياحية ، لكنها جيدة بما يكفي لإرسالنا إلى زايلوند ، فلا تقلقي.” حيثُ أنها اعتقدت أن خديولا كانت قلقة على سلامة السفينة.
*****************
“وماذا عن أقارب أخي؟ هل هم بخير؟ ” سألت خديولا وهي تخرج من ذهولها.
أجابت تشين منجيا: “طعام مُعَلَّب لزايلوند”. ، “نحن فقط من نُغادر.”
فقالت تشين مينجيا بابتسامة: “إنهم بخير وهادئون”. لقد كانوا متعاونين للغاية. فعندما سمعوا عن فرصة مغادرة شيلين، تبعوا رجالي على الفور”.
“وماذا عن أقارب أخي؟ هل هم بخير؟ ” سألت خديولا وهي تخرج من ذهولها.
“آه أجل؟” ابتسمت خديولا. “وكم من الوقت قبل أن نصل إلى ميناء آسيا؟” ، فعلى عكس جاذبيتها السابقة ، بدت بريئة قدر الإمكان أثناء صمتها.
*****************
ذهلت تشين مينجيا للحظة قبل أن تستعيد رشدها بسرعة. “ليلة الغد ، إذا سارت الأمور على ما يرام.” وتوقفت قبل أن تُكمل ، “ولأسباب تتعلق بالسلامة ، قمت بترتيب ثلاث سفن أخرى من نفس الطراز والحمولة لتُغادر في نفس الوقت لتعمل كشراك خداعية. ومثل سفينتنا ، يتجه الثلاثة أيضًا نحو زايلوند ولكن على طرق مختلفة ومع ركاب مختلفين.
أجابت تشين منجيا: “طعام مُعَلَّب لزايلوند”. ، “نحن فقط من نُغادر.”
“ماذا تحمل هذه السفينة عادة؟” سألت خديولا بفضول.
قراءة ممتعة …
أجابت تشين منجيا: “طعام مُعَلَّب لزايلوند”. ، “نحن فقط من نُغادر.”
لم يكن حتى في وقتٍ متأخر من بعد الظهر قبل أن يُغادر لين شنغ على مضض المستودع مع وحش الرعد. حيثُ تحول وحش الرعد إلى عمود من الدخان الأسود وأصبح الآن باقياً حوله. ومع ذلك ، لم يستطع هذا الجسد الثاني له التصرف بشكلٍ مستقل ، لذلك كان من الأفضل أن يُبقيه بالقرب منه على أهبة الاستعداد.
” ولكن يمكن للعدو ببساطة اعتراض السفن الأربع.” كانت خديولا في حيرة من أمرها.
“هل تحمينا بحرية زايلوند؟” سألت خديولا في حيرة.
“ولهذا السبب اخترت هذه السفينة. وبذلك أكون قد أنجزت واجبي. حيثُ ستمر هذه السفينة عبر المياه التي تقوم بحرية زايلوند عادة بدوريات بها.” قالت تشين مينجيا مبتسمة: “وسنرفع علم زايلوند صباح الغد لأننا سنواجه بحرية زايلوند قريبًا”. لقد استخدمت قوة السرية والتمويه والضغط لصالحها. وقد كانت خطة مثالية تقريبًا. حتى خديولا أصيبت بالذهول ولم تجد عيبًا فيها.
والغريب أن جسد خديولا ظل جافًا ولم يتأثر بالمياه المالحة. وقد كانت ترتدي زوجًا من الجوارب البيضاء فقط وتجلس على كرسي معدني أبيض ، وتعانق ساقيها بينما تظل بلا حراك.
“هل تحمينا بحرية زايلوند؟” سألت خديولا في حيرة.
لم يكن حتى في وقتٍ متأخر من بعد الظهر قبل أن يُغادر لين شنغ على مضض المستودع مع وحش الرعد. حيثُ تحول وحش الرعد إلى عمود من الدخان الأسود وأصبح الآن باقياً حوله. ومع ذلك ، لم يستطع هذا الجسد الثاني له التصرف بشكلٍ مستقل ، لذلك كان من الأفضل أن يُبقيه بالقرب منه على أهبة الاستعداد.
” نعم ، بسبب علم زايلوند.” ابتسمت تشين مينجيا. “لا داعى للقلق. فإلى جانبنا ، معظم الركاب على متن هذه السفينة هم من الزايلونديين.”
“يا لها من كتكوت ماكرة!” ، فكرت خديولا. فبالنسبة لشخص يعرف فقط كيفية حل المشكلات من خلال القوة الغاشمة ، كانت طريقة البقاء على قيد الحياة المخادعة بالفعل مثيرة للانتباه.
“نحن أكثر أمانًا على متن هذه السفينة.” قالت تشين مينجيا وهي تبتسم : “وقد لا تنزعج بحرية زايلوند بشأننا على الإطلاق ، لكنها لن تتخلى عن مائة أو نحو ذلك من الزايلونديين على متنها”.
أجابت تشين منجيا: “طعام مُعَلَّب لزايلوند”. ، “نحن فقط من نُغادر.”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقالت تشين مينجيا بابتسامة: “إنهم بخير وهادئون”. لقد كانوا متعاونين للغاية. فعندما سمعوا عن فرصة مغادرة شيلين، تبعوا رجالي على الفور”.
وفي مقصورة الركاب ، استخدم رجل ملتحٍ في منتصف العمر ، كان منحنيًا قليلاً ويرتدي بدلة بيضاء ، بطاقة معدنية وتمكن من الوصول بعناية إلى مقصورة نوم تشين منجيا. حيثُ كانت حركته سريعة بينما كان يُفتش الغرفة ، ويُفتش في الأدراج ، وخزانة الملابس ، وتحت السرير ، والخزنة ، والبطانية ، والوسائد ، وكل شيء. وسرعان ما وجد أكوامًا من النقود مخبأة بشكل عشوائي حول الغرفة وحقيبة من القماش الأسود في الخزنة. وكانت تصرفات الرجل بارعة كما لو كان يعرف كلمة مرور الخزنة مسبقًا. ثُمَّ أخذ الحقيبة وقلبها. وعلى الفور ، سقط خاتم فضي مرصع بجرم سماوي خشبي أصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن أكثر أمانًا على متن هذه السفينة.” قالت تشين مينجيا وهي تبتسم : “وقد لا تنزعج بحرية زايلوند بشأننا على الإطلاق ، لكنها لن تتخلى عن مائة أو نحو ذلك من الزايلونديين على متنها”.
“وجدت ذلك!” بدا الرجل سعيدًا. فالخاتم كان أغلى شيء لتشين منجيا. وقد احتاج فقط للذهاب إلى بنك اتحاد أولرو وإظهار الخاتم. فبغض النظر عمن كان حامل الخاتم ، فإنه سيحصل على الفور على إمكانية الوصول إلى الثروة الهائلة في الحساب. فقد حمل الخاتم كل الأموال التي اكتسبتها تشين منجيا بعد أن باعت ممتلكاتها.
أخذ الرجل الخاتم لكنه أعاد بقية العناصر إلى مواقعها الأصلية. بعد ذلك أخرج خاتمًا آخر من جيبه ووضعه في الخزنة. وبهذا ، غادر الغرفة بسرعة وعاد إلى حجرة نومه. وبمجرد عودة الرجل إلى مكانه ، جلس على سريره ومد يده تحت وسادته لإخراج صندوق معدني صغير يشبه صندوق الموسيقى. حيثُ قام بتحريفه بلطف ، وفتح الغطاء ، وكشف عن المكونات الميكانيكية النحاسية بالداخل.
أخذ الرجل الخاتم لكنه أعاد بقية العناصر إلى مواقعها الأصلية. بعد ذلك أخرج خاتمًا آخر من جيبه ووضعه في الخزنة. وبهذا ، غادر الغرفة بسرعة وعاد إلى حجرة نومه. وبمجرد عودة الرجل إلى مكانه ، جلس على سريره ومد يده تحت وسادته لإخراج صندوق معدني صغير يشبه صندوق الموسيقى. حيثُ قام بتحريفه بلطف ، وفتح الغطاء ، وكشف عن المكونات الميكانيكية النحاسية بالداخل.
وانبعث من الصندوق على الفور لحن لطيف. وبعد ذلك ، ضغط الرجل بإصبعه على قاع الصندوق.
*****************
“وجدت ذلك!” بدا الرجل سعيدًا. فالخاتم كان أغلى شيء لتشين منجيا. وقد احتاج فقط للذهاب إلى بنك اتحاد أولرو وإظهار الخاتم. فبغض النظر عمن كان حامل الخاتم ، فإنه سيحصل على الفور على إمكانية الوصول إلى الثروة الهائلة في الحساب. فقد حمل الخاتم كل الأموال التي اكتسبتها تشين منجيا بعد أن باعت ممتلكاتها.
قراءة ممتعة …
وفي مقصورة الركاب ، استخدم رجل ملتحٍ في منتصف العمر ، كان منحنيًا قليلاً ويرتدي بدلة بيضاء ، بطاقة معدنية وتمكن من الوصول بعناية إلى مقصورة نوم تشين منجيا. حيثُ كانت حركته سريعة بينما كان يُفتش الغرفة ، ويُفتش في الأدراج ، وخزانة الملابس ، وتحت السرير ، والخزنة ، والبطانية ، والوسائد ، وكل شيء. وسرعان ما وجد أكوامًا من النقود مخبأة بشكل عشوائي حول الغرفة وحقيبة من القماش الأسود في الخزنة. وكانت تصرفات الرجل بارعة كما لو كان يعرف كلمة مرور الخزنة مسبقًا. ثُمَّ أخذ الحقيبة وقلبها. وعلى الفور ، سقط خاتم فضي مرصع بجرم سماوي خشبي أصفر.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
قراءة ممتعة …
شعر لين شنغ بالإثارة الشديدة في طريق عودته إلى منزله المستأجر قبل الذهاب والنوم. حيثُ كان يعرف قوة القدرة التي اكتشفها للتو. ففي حين أن مراسم الاستدعاء السابقة قد جلبت له عددًا كبيرًا من الجنود والقادة الأقوياء ، إلا أن طقوس الاستدعاء الأخيرة أعطته جسد يمكنه بسهولة تحريك وعيه بداخله وخارجه. ففي الوقت الحالي ، فهو يمتلك فقط وحش الرعد ، لكن من يعرف المستقبل؟ فقد يكون قادرًا على استدعاء وحش أكثر قوة يومًا ما. وتخيل ما سيكون عليه مثل هذا الجسد.
“آه أجل؟” ابتسمت خديولا. “وكم من الوقت قبل أن نصل إلى ميناء آسيا؟” ، فعلى عكس جاذبيتها السابقة ، بدت بريئة قدر الإمكان أثناء صمتها.
“ولهذا السبب اخترت هذه السفينة. وبذلك أكون قد أنجزت واجبي. حيثُ ستمر هذه السفينة عبر المياه التي تقوم بحرية زايلوند عادة بدوريات بها.” قالت تشين مينجيا مبتسمة: “وسنرفع علم زايلوند صباح الغد لأننا سنواجه بحرية زايلوند قريبًا”. لقد استخدمت قوة السرية والتمويه والضغط لصالحها. وقد كانت خطة مثالية تقريبًا. حتى خديولا أصيبت بالذهول ولم تجد عيبًا فيها.
الفصل 223 : الاكتشاف (2)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات