عقبات (3)
الفصل 227 : عقبات (3)
“حماية؟” نقر لين شنغ بأصابعه برفق على مذبح الصلاة. إن التقاء القوة المقدسة بحد ذاته من شأنه أن ينتج عنه تأثير تطهير يساعد على تخفيف الطاقة السلبية مثل التعب والحزن والأسى واليأس وحتى الأمراض البسيطة. فكر للحظة وقال: “نحمي المفلس من القفز من المبنى للانتحار؟”
تلاشت الابتسامات ببطء من وجه الرجل ذو الثياب البيضاء. “مثير للاهتمام … شخصين من ذوي الستة أجنحة في وقتٍ واحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان راينير منزعجًا تمامًا. فبغض النظر عن مدى موهبته ، كان تدخل شخص بمستوى ستة أجنحة تغييرًا نوعيًا لم يكن لديه أي طريقة للتعامل معه في أي وقت قريب. ولذلك شعر بالتهديد ، وسرعان ما نظر إلى الرجل ذو الملابس البيضاء.
قال الرجل ذو الثياب البيضاء بهدوء: “لنرحل”. لقد جاء للمساعدة فقط ، وليس للمخاطرة بحياته. حتى لو كان لديه ثقة أكبر في قوته ، فلن يرغب في التورط في معركة وحشية لمجرد القليل من المال.
“لقد جئت من برج السماء ، اسمي الحقيقي غير معروف ، ولكن الاسم المستعار هو لانيون.” ابتسم الرجل ذو الثياب البيضاء بهدوء. “وبما أن الشجار لم يحدث ، فلنعد إلى ديارنا”. ثمَّ أمسك راينير من ذراعه وداس بقدمه على الماء. فتناثر الماء المالح بينما طار هو بسرعة نحو السفينة الحربية من مسافة بعيدة.
“الرحيل ، ألا يجب عليكم ترك شيء ورائكم؟ ” استهزأ اللورد الفولاذي ، وارتفعت ألسنة اللهب في يده اليمنى وتحولت إلى فأس معركة عملاق. ثمَّ توسعت وبدأت في جذب الحطام المعدني في المناطق المحيطة مثل المغناطيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتمامًا كما نظر الاثنان إلى الوراء ليروا ما كان يحدث ، جاء فأس المعركة خلفهما مباشرة. ومصدومًا ، استدعى الرجل ذو الثياب البيضاء على الفور صورة شبحية للدرع. لكن فأس المعركة غير مساره قليلاً ، فاجتازه وفقده ببوصات فقط قبل أن يضرب الرجل الذي بجانبه. حينها صرخ راينير عندما ضربه فأس المعركة على يسار جسده ، مما أدى إلى قطعه إلى نصفين في لحظة. ثمَّ انفجر فأس المعركة في كرة من النار ذات اللون الأحمر الداكن ، وتمامًا كما كان اللورد الفولاذي ينوي إظهار قوة قدراته ذات الجناح السداسي.
“هذا يكفي!” قاطع لين شنغ. “انتبه إلى مكانك!” حدق في اللورد الفولاذي.
ثمَّ نظر اللورد الفولاذي إلى يساره ويمينه. وقد تخلى عن نيته وتنازل عن القوة المغناطيسية لفأس المعركة.
فعلى سطح السفينة ، وضع لين شنغ يديه ، وتنفس الصعداء قبل أن يجلس القرفصاء لفصل سلك الطاقة تحت قدميه. حيثُ كانت هذه هي الطريقة التي تظاهر بها بأنه بقوة ستة أجنحة. وقد كانت مجرد خدعة ، حيث امتص التيار الكهربائي ليجعله يبدو كما لو كان من مستوى الستة أجنحة. فيمكن أن يمتص وحش الرعد التيار الكهربائي ، ولكن كان هناك أيضًا حد له.
«إليكم عذري بسبب فترة الدراسة التي شغلتني كثيرًا .. وسأعود إليكم بإذن الله مع دفعة جيدة من الفصول»
وفي تلك اللحظة ، تقارب راينير والرجل ذو الثياب البيضاء. وكان صوت الرجل الذي يرتدي الزي الأبيض مزعجًا ، مثله مثل الغراب الذكر. “إرسال شخصين بمستوى ستة أجنحة في نفس الوقت ، ليس سيئًا. تستحق جمعية القبضة الحديدية سمعتها. ولكن هذا هو أقصى ما يمكنها أن تحققه “.
“من انتم ايها الناس؟ ومن ارسلك إلي هنا؟” سأل لين شنغ بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتمامًا كما نظر الاثنان إلى الوراء ليروا ما كان يحدث ، جاء فأس المعركة خلفهما مباشرة. ومصدومًا ، استدعى الرجل ذو الثياب البيضاء على الفور صورة شبحية للدرع. لكن فأس المعركة غير مساره قليلاً ، فاجتازه وفقده ببوصات فقط قبل أن يضرب الرجل الذي بجانبه. حينها صرخ راينير عندما ضربه فأس المعركة على يسار جسده ، مما أدى إلى قطعه إلى نصفين في لحظة. ثمَّ انفجر فأس المعركة في كرة من النار ذات اللون الأحمر الداكن ، وتمامًا كما كان اللورد الفولاذي ينوي إظهار قوة قدراته ذات الجناح السداسي.
“من انتم ايها الناس؟ ومن ارسلك إلي هنا؟” سأل لين شنغ بسرعة.
“لقد جئت من برج السماء ، اسمي الحقيقي غير معروف ، ولكن الاسم المستعار هو لانيون.” ابتسم الرجل ذو الثياب البيضاء بهدوء. “وبما أن الشجار لم يحدث ، فلنعد إلى ديارنا”. ثمَّ أمسك راينير من ذراعه وداس بقدمه على الماء. فتناثر الماء المالح بينما طار هو بسرعة نحو السفينة الحربية من مسافة بعيدة.
حدق لين شنغ ونظر إلى السفينة الحربية ثمَّ رفع يديه. فارتفع تيار كهربائي أزرق بسرعة إلى ذراعيه وانطلق من يديه. وبجانبه ، استدعى اللورد الفولاذي فأسه القتالية وانتزعها بقوة في الحال.
قال الرجل ذو الثياب البيضاء بهدوء: “لنرحل”. لقد جاء للمساعدة فقط ، وليس للمخاطرة بحياته. حتى لو كان لديه ثقة أكبر في قوته ، فلن يرغب في التورط في معركة وحشية لمجرد القليل من المال.
ثمَّ نظر اللورد الفولاذي إلى يساره ويمينه. وقد تخلى عن نيته وتنازل عن القوة المغناطيسية لفأس المعركة.
تقارب التيار الكهربائي وفأس المعركة في الهواء مع دوي عالٍ كما لو كان هناك تفاعل كيميائي. وبعد تقارب الطاقتين القويتين ، تجاوزت قوة فأس المعركة قوة الجناح السداسي. حيثُ قامت بالدوران وحلقت نحو راينير والرجل ذو الثياب البيضاء بسرعة عالية.
امتلك لين شنغ ذكريات اللورد الفولاذي ، ولذا فقد عرف قوة الجناح السداسي مثل ظهر يده ونجح في تنفيذ حيلة مثالية. وفي اللحظة الأخيرة ، وبمساعدة اللورد الفولاذي ، أطلق لين شنغ كل التيار الكهربائي الذي امتصه مرة واحدة ، متجنبًا الطاقة من التراكم والانفجار بشكل مفرط في جسم وحش الرعد. فبعد كل شيء ، كان هذا هو مقدار الكهرباء التي يمكن أن يتحملها وحش الرعد. ولم يستطع التحمل أكثر من ذلك لأنه كان من الصعب التحكم في التيار الكهربائي المستعار ، وظهر هذا في غضبه. وفي النهاية ، كانت الضربة الأخيرة بمثابة استعراض لقوة الجناح السداسي.
حدق لين شنغ ونظر إلى السفينة الحربية ثمَّ رفع يديه. فارتفع تيار كهربائي أزرق بسرعة إلى ذراعيه وانطلق من يديه. وبجانبه ، استدعى اللورد الفولاذي فأسه القتالية وانتزعها بقوة في الحال.
وتمامًا كما نظر الاثنان إلى الوراء ليروا ما كان يحدث ، جاء فأس المعركة خلفهما مباشرة. ومصدومًا ، استدعى الرجل ذو الثياب البيضاء على الفور صورة شبحية للدرع. لكن فأس المعركة غير مساره قليلاً ، فاجتازه وفقده ببوصات فقط قبل أن يضرب الرجل الذي بجانبه. حينها صرخ راينير عندما ضربه فأس المعركة على يسار جسده ، مما أدى إلى قطعه إلى نصفين في لحظة. ثمَّ انفجر فأس المعركة في كرة من النار ذات اللون الأحمر الداكن ، وتمامًا كما كان اللورد الفولاذي ينوي إظهار قوة قدراته ذات الجناح السداسي.
تلاشت الابتسامات ببطء من وجه الرجل ذو الثياب البيضاء. “مثير للاهتمام … شخصين من ذوي الستة أجنحة في وقتٍ واحد؟”
فعلى سطح السفينة ، وضع لين شنغ يديه ، وتنفس الصعداء قبل أن يجلس القرفصاء لفصل سلك الطاقة تحت قدميه. حيثُ كانت هذه هي الطريقة التي تظاهر بها بأنه بقوة ستة أجنحة. وقد كانت مجرد خدعة ، حيث امتص التيار الكهربائي ليجعله يبدو كما لو كان من مستوى الستة أجنحة. فيمكن أن يمتص وحش الرعد التيار الكهربائي ، ولكن كان هناك أيضًا حد له.
“بالمناسبة ، أيها المعلم ، هل بنيت في هذا المكان كنيسة؟” سأل أدولف بفضول.
امتلك لين شنغ ذكريات اللورد الفولاذي ، ولذا فقد عرف قوة الجناح السداسي مثل ظهر يده ونجح في تنفيذ حيلة مثالية. وفي اللحظة الأخيرة ، وبمساعدة اللورد الفولاذي ، أطلق لين شنغ كل التيار الكهربائي الذي امتصه مرة واحدة ، متجنبًا الطاقة من التراكم والانفجار بشكل مفرط في جسم وحش الرعد. فبعد كل شيء ، كان هذا هو مقدار الكهرباء التي يمكن أن يتحملها وحش الرعد. ولم يستطع التحمل أكثر من ذلك لأنه كان من الصعب التحكم في التيار الكهربائي المستعار ، وظهر هذا في غضبه. وفي النهاية ، كانت الضربة الأخيرة بمثابة استعراض لقوة الجناح السداسي.
وعندما ارتفعت كرة نارية حمراء فوق سطح البحر ، خرج لانيون و راينير من الانفجار ، وتحولت أجسادهم إلى اللون الأسود. دون توقف ، طاروا متجاوزين السفينة الحربية إلى مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتمامًا كما نظر الاثنان إلى الوراء ليروا ما كان يحدث ، جاء فأس المعركة خلفهما مباشرة. ومصدومًا ، استدعى الرجل ذو الثياب البيضاء على الفور صورة شبحية للدرع. لكن فأس المعركة غير مساره قليلاً ، فاجتازه وفقده ببوصات فقط قبل أن يضرب الرجل الذي بجانبه. حينها صرخ راينير عندما ضربه فأس المعركة على يسار جسده ، مما أدى إلى قطعه إلى نصفين في لحظة. ثمَّ انفجر فأس المعركة في كرة من النار ذات اللون الأحمر الداكن ، وتمامًا كما كان اللورد الفولاذي ينوي إظهار قوة قدراته ذات الجناح السداسي.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
نظر لين شنغ إلى اللورد الفولاذي ، الذي أومأ برأسه مرة أخرى كما لو كانوا قد توصلوا إلى تفاهم ضمني. ودون أن ينبس ببنت شفة ، قفزوا في نفس الوقت من على سطح السفينة وطاروا نحو زايلوند بسرعة عالية. بينما تحول اللورد الفولاذي إلى عمود من الدخان ، وترك لين شنغ نصف جسم وحش الرعد يتحول إلى تيار كهربائي ، والنصف الآخر حمله على ارتفاع منخفض. وأثناء ذهابه ، لم ينس إحضار الجرم السماوي الأسود لخديولا ، والذي كان هو الشيء الذي أودعت فيه روحها بعد أن دمر ميزان العقوبة معظم جسدها. ولكن وبمجرد أن تجمع المزيد من الأذرع الجديدة ، ستتعافى خديولا وتعود إلى طبيعتها مرة أخرى.
“لقد جئت من برج السماء ، اسمي الحقيقي غير معروف ، ولكن الاسم المستعار هو لانيون.” ابتسم الرجل ذو الثياب البيضاء بهدوء. “وبما أن الشجار لم يحدث ، فلنعد إلى ديارنا”. ثمَّ أمسك راينير من ذراعه وداس بقدمه على الماء. فتناثر الماء المالح بينما طار هو بسرعة نحو السفينة الحربية من مسافة بعيدة.
وفي هذه الأثناء ، ترك لين شنغ وراءه ستة حراس قبو لحماية كل من كانوا على متن السفينة حتى وصلوا إلى ميناء آسيا في فترة ما بعد الظهر.
——————————
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم ، لقد أحضرت المكونات.” اقترب منه أدولف ، ووضع الحقيبة الجلدية على الأرض ، ثم تراجع إلى الوراء.
وبعد ثلاثة أيام ، في الغابة على تل لين شنغ الخاص. وعلى الجانب الآخر من التل بعيدًا عن موقع البناء ، ظهر هيكل آخر. حيثُ بدا المبنى الحجري الأبيض الذي تبلغ مساحته أكثر من مائة متر مربع وكأنه كنيسة بها مقاعد ومذبح للصلاة بداخلها. لكنها لم تكن ذات سقف مدبب ولا نوافذ ، ناهيك عن التماثيل ، وأي شيء خاص بطقوس الصلاة. فكان المبنى بأكمله يشبه أربع ألواح خرسانية متلاصقة معًا لتشكيل هيكل مستطيل الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان راينير منزعجًا تمامًا. فبغض النظر عن مدى موهبته ، كان تدخل شخص بمستوى ستة أجنحة تغييرًا نوعيًا لم يكن لديه أي طريقة للتعامل معه في أي وقت قريب. ولذلك شعر بالتهديد ، وسرعان ما نظر إلى الرجل ذو الملابس البيضاء.
كان الغطاء النباتي خصبًا وكثيفًا في الغابة. ومع ذلك ، بدا غناء ونقيق الطيور مرتفعًا جدًا في الغابة الهادئة. هنا ، وكان أدولف يحمل حقيبة كبيرة ، برفقة اثنين من الحراس الشخصيين ، حيثُ صعد الدرج من أسفل التل. وعندما كان على وشك الوصول ، نظر إلى المبنى وأمر حراسه الشخصيين بالبقاء في مكانهم أثناء حمل الحقيبة واستمروا في الصعود إلى القمة. وبمجرد وصوله إلى المبنى ، رأى لين شنغ متكئًا على مذبح الصلاة.
“الرحيل ، ألا يجب عليكم ترك شيء ورائكم؟ ” استهزأ اللورد الفولاذي ، وارتفعت ألسنة اللهب في يده اليمنى وتحولت إلى فأس معركة عملاق. ثمَّ توسعت وبدأت في جذب الحطام المعدني في المناطق المحيطة مثل المغناطيس.
“الرحيل ، ألا يجب عليكم ترك شيء ورائكم؟ ” استهزأ اللورد الفولاذي ، وارتفعت ألسنة اللهب في يده اليمنى وتحولت إلى فأس معركة عملاق. ثمَّ توسعت وبدأت في جذب الحطام المعدني في المناطق المحيطة مثل المغناطيس.
كان المعلم الشاب طويل القامة ، والذي بدا وكأنه خريج جامعي رياضي ، وكان يركز على رسم شيء ما على ورقة. وقد بدا لين شنغ متعبًا. ولكن من منا سيستطيع النوم في ذلك اليومان بعد تعرضه للقصف بالكثير من الأسئلة من أقاربه؟ وكل هذا لأنه اضطر إلى مساعدة والديه في شرح سبب جلبهم ثم إعادة توطين الأقارب الوافدين حديثًا. لكنه تمكن من تسوية كل شيء في يومين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلى. فبمجرد اكتمالها ، فستحتاج إلى المساعدة في القيام ببعض الدعاية حتى يتمكن المزيد من الناس من القدوم للصلاة هنا.” قال لين شنغ عرضًا.
“المعلم ، لقد أحضرت المكونات.” اقترب منه أدولف ، ووضع الحقيبة الجلدية على الأرض ، ثم تراجع إلى الوراء.
“بالمناسبة ، أيها المعلم ، هل بنيت في هذا المكان كنيسة؟” سأل أدولف بفضول.
قراءة ممتعة …
“شكرا لك.” أخذ لين شنغ الحقيبة وفتحها. فكل ما يحتاجه لبناء آلية التحويل لخط الطاقة المقدس كان هنا.
“شكرا لك.” أخذ لين شنغ الحقيبة وفتحها. فكل ما يحتاجه لبناء آلية التحويل لخط الطاقة المقدس كان هنا.
كان أدولف مذهولاً.
“بالمناسبة ، أيها المعلم ، هل بنيت في هذا المكان كنيسة؟” سأل أدولف بفضول.
“لا مشكلة ، ولكن ما هي الحماية التي يمكن أن توفرها الساحة؟ فسيأتي الناس إلى هنا برغبات ودوافع مختلفة.” قال أدولف بلا حول ولا قوة “فبدون معرفة نوع الحماية التي يمكن أن يوفرها الساحة المقدسة ، فسيكون من الصعب إطلاق حملة دعائية”.
نظر لين شنغ إلى اللورد الفولاذي ، الذي أومأ برأسه مرة أخرى كما لو كانوا قد توصلوا إلى تفاهم ضمني. ودون أن ينبس ببنت شفة ، قفزوا في نفس الوقت من على سطح السفينة وطاروا نحو زايلوند بسرعة عالية. بينما تحول اللورد الفولاذي إلى عمود من الدخان ، وترك لين شنغ نصف جسم وحش الرعد يتحول إلى تيار كهربائي ، والنصف الآخر حمله على ارتفاع منخفض. وأثناء ذهابه ، لم ينس إحضار الجرم السماوي الأسود لخديولا ، والذي كان هو الشيء الذي أودعت فيه روحها بعد أن دمر ميزان العقوبة معظم جسدها. ولكن وبمجرد أن تجمع المزيد من الأذرع الجديدة ، ستتعافى خديولا وتعود إلى طبيعتها مرة أخرى.
أوضح لين شينغ: “هذه ليست كنيسة ولكنها ساحة مقدسة”. “فلماذا تحتاج الساحة المقدسة إلى تماثيل؟”
ثمَّ نظر اللورد الفولاذي إلى يساره ويمينه. وقد تخلى عن نيته وتنازل عن القوة المغناطيسية لفأس المعركة.
“الساحة المقدسة؟” كان أدولف مرتبكًا.
“كنت أمزح فقط.” ابتسم لين شنغ. “دع البناء ينتهي أولاً.”
“بلى. فبمجرد اكتمالها ، فستحتاج إلى المساعدة في القيام ببعض الدعاية حتى يتمكن المزيد من الناس من القدوم للصلاة هنا.” قال لين شنغ عرضًا.
“لا مشكلة ، ولكن ما هي الحماية التي يمكن أن توفرها الساحة؟ فسيأتي الناس إلى هنا برغبات ودوافع مختلفة.” قال أدولف بلا حول ولا قوة “فبدون معرفة نوع الحماية التي يمكن أن يوفرها الساحة المقدسة ، فسيكون من الصعب إطلاق حملة دعائية”.
“من انتم ايها الناس؟ ومن ارسلك إلي هنا؟” سأل لين شنغ بسرعة.
“لا مشكلة ، ولكن ما هي الحماية التي يمكن أن توفرها الساحة؟ فسيأتي الناس إلى هنا برغبات ودوافع مختلفة.” قال أدولف بلا حول ولا قوة “فبدون معرفة نوع الحماية التي يمكن أن يوفرها الساحة المقدسة ، فسيكون من الصعب إطلاق حملة دعائية”.
“حماية؟” نقر لين شنغ بأصابعه برفق على مذبح الصلاة. إن التقاء القوة المقدسة بحد ذاته من شأنه أن ينتج عنه تأثير تطهير يساعد على تخفيف الطاقة السلبية مثل التعب والحزن والأسى واليأس وحتى الأمراض البسيطة. فكر للحظة وقال: “نحمي المفلس من القفز من المبنى للانتحار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة ، تقارب راينير والرجل ذو الثياب البيضاء. وكان صوت الرجل الذي يرتدي الزي الأبيض مزعجًا ، مثله مثل الغراب الذكر. “إرسال شخصين بمستوى ستة أجنحة في نفس الوقت ، ليس سيئًا. تستحق جمعية القبضة الحديدية سمعتها. ولكن هذا هو أقصى ما يمكنها أن تحققه “.
“الرحيل ، ألا يجب عليكم ترك شيء ورائكم؟ ” استهزأ اللورد الفولاذي ، وارتفعت ألسنة اللهب في يده اليمنى وتحولت إلى فأس معركة عملاق. ثمَّ توسعت وبدأت في جذب الحطام المعدني في المناطق المحيطة مثل المغناطيس.
كان أدولف مذهولاً.
حدق لين شنغ ونظر إلى السفينة الحربية ثمَّ رفع يديه. فارتفع تيار كهربائي أزرق بسرعة إلى ذراعيه وانطلق من يديه. وبجانبه ، استدعى اللورد الفولاذي فأسه القتالية وانتزعها بقوة في الحال.
ثمَّ نظر اللورد الفولاذي إلى يساره ويمينه. وقد تخلى عن نيته وتنازل عن القوة المغناطيسية لفأس المعركة.
“كنت أمزح فقط.” ابتسم لين شنغ. “دع البناء ينتهي أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم ، لقد أحضرت المكونات.” اقترب منه أدولف ، ووضع الحقيبة الجلدية على الأرض ، ثم تراجع إلى الوراء.
*****************
قراءة ممتعة …
«إليكم عذري بسبب فترة الدراسة التي شغلتني كثيرًا .. وسأعود إليكم بإذن الله مع دفعة جيدة من الفصول»
“لا مشكلة ، ولكن ما هي الحماية التي يمكن أن توفرها الساحة؟ فسيأتي الناس إلى هنا برغبات ودوافع مختلفة.” قال أدولف بلا حول ولا قوة “فبدون معرفة نوع الحماية التي يمكن أن يوفرها الساحة المقدسة ، فسيكون من الصعب إطلاق حملة دعائية”.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
قال الرجل ذو الثياب البيضاء بهدوء: “لنرحل”. لقد جاء للمساعدة فقط ، وليس للمخاطرة بحياته. حتى لو كان لديه ثقة أكبر في قوته ، فلن يرغب في التورط في معركة وحشية لمجرد القليل من المال.
“لقد جئت من برج السماء ، اسمي الحقيقي غير معروف ، ولكن الاسم المستعار هو لانيون.” ابتسم الرجل ذو الثياب البيضاء بهدوء. “وبما أن الشجار لم يحدث ، فلنعد إلى ديارنا”. ثمَّ أمسك راينير من ذراعه وداس بقدمه على الماء. فتناثر الماء المالح بينما طار هو بسرعة نحو السفينة الحربية من مسافة بعيدة.
“الرحيل ، ألا يجب عليكم ترك شيء ورائكم؟ ” استهزأ اللورد الفولاذي ، وارتفعت ألسنة اللهب في يده اليمنى وتحولت إلى فأس معركة عملاق. ثمَّ توسعت وبدأت في جذب الحطام المعدني في المناطق المحيطة مثل المغناطيس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات