إلتحاق (1)
* تووتت !! *
انطلقت نفثات كبيرة من البخار من مدخنة قاطرة ضخمة بينما كان القطار الضخم المتعرج ينطلق وهو يغادر بعيدًا.
لم يبرز الطلاب الذكور, بينما رفعت الفتاة ذقنها قليلاً, وعيناها الصفيرية* تحدقان قليلاً. ارتدت ثوباً حريرياً جميلاً وخلفها خادم يدفع أمتعتها من أجلها.
جر لين شينغ ثلاث حقائب أمتعة مكدسة حتى ارتفاعه تقريبًا مع عربة أمتعة مستعارة أثناء تنقله عبر محطة قطار المزدحمة.
“قسم القبول في جامعة باين يزداد سوءًا بمرور السنين! ليس لدي أي فكرة تمامًا عن الكيفية التي يدير بها السيد فارمان المدرسة “. بدت فخورة, ومن كلماتها, بدت أنها على دراية جيدة بالجامعة.
انطلق القطار الضخم على يساره وأرسل موجة من السيول الدافئة في أعقابه. عندما أعاد التركيز وسحب بصره إلى الخلف, واصل دفع العربة متبعًا سيدة ذات صدر كبير في ثوب أحمر.
ارتدت أقراطًا ذهبيةً تحت شعرها البني المجعد, وبشفتيها سميكتين. اسمها ميران, موظفة استقبال من أكاديمية كراون ميغا لاستقبال الطلاب الجدد. هي سيدة في منتصف العمر قليلة الكلام, وتعبيرها أكثر برودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نجح لين شينغ في الحصول عليه بطبيعة الحال النوع الثاني من المدارس.
امتلكت سلاسل بلاتينية فاتنة, وبغض النظر عن أعصابها وشخصيتها, فهي جميلة تمامًا عندما تهدئ.
لولا وجود بطاقة الاسم المعلقة على صدرها, لما ظنها أحد معلمًا أرسلته كارت بلانش لاستقبال شخص ما.
بعد أن استقر الطلاب, أحضرتهم عبر الأراضي العشبية بجانب البحيرة, وعبر التل إلى مجموعة ضخمة من المباني محاطة بجدار أبيض.
قادت ميران لين شينغ عبر المحطة وهم يشقون طريقهم عبر ثلاث منصات مختلفة. وسرعان ما انضم إليهم ثلاثة طلاب آخرين. ذكران وأنثى.
لقد وقف لين شينغ والولدان الآخران ببساطة وراءهما دون أن ينبس ببنت شفة, لاعبين دور فريق التمثيل في الخلفية.
لم يتعب لين شينغ نفسه للنظر إليهم. بالنسبة له, هذه الرحلة إلى كارت بلانش هي إنفاقه مبلغًا كبيرًا من حسن نية الزيلونديين للحصول على هذه التوصية.
“اركب.” فتحت ميران الباب ودخلت أولاً.
امتلكت ميغا مدرستين مختلفتين لتطوير الطاقة المظلمة.
لم يزعج لين شينغ أي ادعاءات, بصرف النظر عن الدهشة الأولية, فقد تظاهر بالهدوء. كرد فعل طبيعي لطالب شيلين الذي جاء من زيلوند, وهو من عامة الناس مع القليل من المعرفة.
إحداهما الأكاديميات الخاصة التي تديرها الحكومة. لكي ينضم المرء إلى هذه الأكاديميات, عليه أن يبيع جسده وروحه. لكن بالطبع, تدريب وجودة هذه الأكاديميات من الدرجة الأولى.
مشت ميران للتو مباشرة إلى الشاحنة. عندما فتحت أبوابها, لم تكن سوى سطح هادئ للبحيرة.
لكن في اللحظة التي فتحت فيها فمها, انهارت صورتها بالكامل.
أما النوع الثاني فهو من أفضل الجامعات المدنية ذات الهندسة المعمارية الفريدة الخاصة بها. كل هذه الأكاديميات في ميغا لها اسم موحد, أكاديميات كراون.
لم يزعج لين شينغ أي ادعاءات, بصرف النظر عن الدهشة الأولية, فقد تظاهر بالهدوء. كرد فعل طبيعي لطالب شيلين الذي جاء من زيلوند, وهو من عامة الناس مع القليل من المعرفة.
ما نجح لين شينغ في الحصول عليه بطبيعة الحال النوع الثاني من المدارس.
سرعان ما توقفت شاحنة بيضاء ببطء أمامهم.
بعد أن استقبلت ميران الطلاب الثلاثة الآخرين, مضيفةً لين شينغ في العد, فهم أربعة. ثم نظرت إلى ساعتها.
بعد أن استقر الطلاب, أحضرتهم عبر الأراضي العشبية بجانب البحيرة, وعبر التل إلى مجموعة ضخمة من المباني محاطة بجدار أبيض.
“حان الوقت تقريبا. أفترض أن أربعة منكم هم كل ما لدينا اليوم. اتبعوني.”
ومع ذلك, بالنسبة للطلاب الذين لم يوقظوا قوتهم المظلمة بعد, لم تكن المباني مختلفة عن المباني العادية.
نظر لين شينغ إلى الطلاب القلائل بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لين شينغ هنا أيضًا لتكوين صداقات. هدفه معرفة كل ما في وسعه عن القوى المظلمة, ولم يكن بناء العلاقات على جدول الأعمال. لذلك ذهب هو أيضًا للانضمام إلى قائمة انتظار الدفع ورأسه منخفضًا, ويبدو أنه متوتر. ولكن في الواقع, هو مشتتٌ لأنه يتحكم عن بعد في وحش الرعد في زيلوند.
لم يبرز الطلاب الذكور, بينما رفعت الفتاة ذقنها قليلاً, وعيناها الصفيرية* تحدقان قليلاً. ارتدت ثوباً حريرياً جميلاً وخلفها خادم يدفع أمتعتها من أجلها.
ومع ذلك, بالنسبة للطلاب الذين لم يوقظوا قوتهم المظلمة بعد, لم تكن المباني مختلفة عن المباني العادية.
(م.م: الصفير هو حجر كريم لونه أزرق)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبع الأربعة منهم ميران عبر المحطة المزدحمة قبل أن يتوقفوا في الشارع لانتظار سيارة.
لكن في اللحظة التي فتحت فيها فمها, انهارت صورتها بالكامل.
“ألا تستطيع المدرسة العثور على مكان أفضل للّقاء؟” تذمرت الفتاة.
“ألا تستطيع المدرسة العثور على مكان أفضل للّقاء؟” تذمرت الفتاة.
لم تبدو المباني مختلفة عن مدرسته المعتادة, لكن كل مبنى هناك نضح بهالة كثيفة من القوى المظلمة, ومن بعيد, بدا المبنى وكأنه يحترق باستمرار في ألسنة اللهب الخضراء.
“قسم القبول في جامعة باين يزداد سوءًا بمرور السنين! ليس لدي أي فكرة تمامًا عن الكيفية التي يدير بها السيد فارمان المدرسة “. بدت فخورة, ومن كلماتها, بدت أنها على دراية جيدة بالجامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لين شينغ إلى الطلاب القلائل بجانبه.
(م.م: دي مش مشكلة في الترجمة البنت بترط كلام غريب)
لم يزعج لين شينغ أي ادعاءات, بصرف النظر عن الدهشة الأولية, فقد تظاهر بالهدوء. كرد فعل طبيعي لطالب شيلين الذي جاء من زيلوند, وهو من عامة الناس مع القليل من المعرفة.
حدقت ميران في وجهها. “هذا ليس شيئًا يجب أن تقوليه.”
“يا إلهي … هذا رائع!”
“همف.” ابتعدت الفتاة ساخطةً, ويبدو أنها ليست في حالة مزاجية للتحدث إلى ميران.
امتلكت سلاسل بلاتينية فاتنة, وبغض النظر عن أعصابها وشخصيتها, فهي جميلة تمامًا عندما تهدئ.
لكن في اللحظة التي فتحت فيها فمها, انهارت صورتها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادت ميران لين شينغ عبر المحطة وهم يشقون طريقهم عبر ثلاث منصات مختلفة. وسرعان ما انضم إليهم ثلاثة طلاب آخرين. ذكران وأنثى.
لقد وقف لين شينغ والولدان الآخران ببساطة وراءهما دون أن ينبس ببنت شفة, لاعبين دور فريق التمثيل في الخلفية.
وقفت المجموعة ببساطة على جانب الطريق ولم تبدو مختلفة عن غيرهم من المدنيين العاديين أو المسافرين.
بدا أن الصبيان متحمسين للغاية.
سرعان ما توقفت شاحنة بيضاء ببطء أمامهم.
“هذا هو برنامج تبادل الخريجين الذي تعقده المدرسة. ستحضرون واحدًا عند التخرج أيضًا. لا تنظروا حولكم, اتبعوني “.
“اركب.” فتحت ميران الباب ودخلت أولاً.
“أصرا أمي على عدم السماح لي بحضور أكاديمية كراون في ذلك الوقت. لقد ندمتُ على ذلك إلى حد ما, ولكن ليس الآن, وليس أبدًا !! ”
امتلكت سلاسل بلاتينية فاتنة, وبغض النظر عن أعصابها وشخصيتها, فهي جميلة تمامًا عندما تهدئ.
رمش لين شينغ لأنه متأكدٌ من أنه لا يرى الأشياء.
* تووتت !! *
مشت ميران للتو مباشرة إلى الشاحنة. عندما فتحت أبوابها, لم تكن سوى سطح هادئ للبحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت التموجات في جميع أنحاء السطح حيث طاف زوجان من البجعات مكتوفي الأيدي, لتنظيف ريشهما. وعلى ضفاف البحيرة تواجدت حشائش خضراء وصفوف متناوبة من الزهور الحمراء والصفراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأ لين شينغ نفسه وهو ينظر حوله. يبدو أن المدنيين من حولهم لم يلاحظوا باب السيارة لأنهم لم يأبهوا به.
تظاهر لين شينغ بالابتلاع بقوة بينما ارتدى وجهًا مذهولًا وخطى بعناية على إطار الباب, وفي الشاحنة.
“هذا!؟؟” ذُهل الصبيّان مثل لين شينغ.
“أصرا أمي على عدم السماح لي بحضور أكاديمية كراون في ذلك الوقت. لقد ندمتُ على ذلك إلى حد ما, ولكن ليس الآن, وليس أبدًا !! ”
فقط الفتاة المتعجرفة ذات الشعر البلاتيني تبعتها مباشرة ودخلت السيارة, وعلى العشب بجانب البحيرة.
لقد وقف لين شينغ والولدان الآخران ببساطة وراءهما دون أن ينبس ببنت شفة, لاعبين دور فريق التمثيل في الخلفية.
“همف.” ألقت نظرة رافضة تجاه لين شينغ والباقي لأنها وخادمها يتبعان ميران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط الفتاة المتعجرفة ذات الشعر البلاتيني تبعتها مباشرة ودخلت السيارة, وعلى العشب بجانب البحيرة.
هدأ لين شينغ نفسه وهو ينظر حوله. يبدو أن المدنيين من حولهم لم يلاحظوا باب السيارة لأنهم لم يأبهوا به.
انطلق القطار الضخم على يساره وأرسل موجة من السيول الدافئة في أعقابه. عندما أعاد التركيز وسحب بصره إلى الخلف, واصل دفع العربة متبعًا سيدة ذات صدر كبير في ثوب أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع الأربعة منهم ميران عبر المحطة المزدحمة قبل أن يتوقفوا في الشارع لانتظار سيارة.
قالت ميران بصراحة: “تعال, هذه مركبة نقل روح محمولة, سترسلك مباشرة إلى المنطقة الآمنة خارج أكاديمية كراون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تعتاد عليه. هذا النوع من مركبات نقل الروح شائع جدًا عبر ميغا. إنها وسيلة نقل شائعة “. شرحت ميران ببساطة وتثائبت في شرحها.
تظاهر لين شينغ بالابتلاع بقوة بينما ارتدى وجهًا مذهولًا وخطى بعناية على إطار الباب, وفي الشاحنة.
تبعهما الصبيّان الآخران بحماس أيضًا, وحرِصا على التحقق مما إذا كانت الأرض حقيقية.
انطلق القطار الضخم على يساره وأرسل موجة من السيول الدافئة في أعقابه. عندما أعاد التركيز وسحب بصره إلى الخلف, واصل دفع العربة متبعًا سيدة ذات صدر كبير في ثوب أحمر.
“يا إلهي … هذا رائع!”
“أصرا أمي على عدم السماح لي بحضور أكاديمية كراون في ذلك الوقت. لقد ندمتُ على ذلك إلى حد ما, ولكن ليس الآن, وليس أبدًا !! ”
بدا أن الصبيان متحمسين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما توقفت شاحنة بيضاء ببطء أمامهم.
لم يزعج لين شينغ أي ادعاءات, بصرف النظر عن الدهشة الأولية, فقد تظاهر بالهدوء. كرد فعل طبيعي لطالب شيلين الذي جاء من زيلوند, وهو من عامة الناس مع القليل من المعرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نجح لين شينغ في الحصول عليه بطبيعة الحال النوع الثاني من المدارس.
بعد كل شيء, تم اعتبار زيلوند متخلفةً في تطوير القوى المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نجح لين شينغ في الحصول عليه بطبيعة الحال النوع الثاني من المدارس.
لقد وقف لين شينغ والولدان الآخران ببساطة وراءهما دون أن ينبس ببنت شفة, لاعبين دور فريق التمثيل في الخلفية.
“سوف تعتاد عليه. هذا النوع من مركبات نقل الروح شائع جدًا عبر ميغا. إنها وسيلة نقل شائعة “. شرحت ميران ببساطة وتثائبت في شرحها.
بعد كل شيء, تم اعتبار زيلوند متخلفةً في تطوير القوى المظلمة.
رمش لين شينغ لأنه متأكدٌ من أنه لا يرى الأشياء.
بعد أن استقر الطلاب, أحضرتهم عبر الأراضي العشبية بجانب البحيرة, وعبر التل إلى مجموعة ضخمة من المباني محاطة بجدار أبيض.
“أصرا أمي على عدم السماح لي بحضور أكاديمية كراون في ذلك الوقت. لقد ندمتُ على ذلك إلى حد ما, ولكن ليس الآن, وليس أبدًا !! ”
لم تبدو المباني مختلفة عن مدرسته المعتادة, لكن كل مبنى هناك نضح بهالة كثيفة من القوى المظلمة, ومن بعيد, بدا المبنى وكأنه يحترق باستمرار في ألسنة اللهب الخضراء.
رمش لين شينغ لأنه متأكدٌ من أنه لا يرى الأشياء.
ومع ذلك, بالنسبة للطلاب الذين لم يوقظوا قوتهم المظلمة بعد, لم تكن المباني مختلفة عن المباني العادية.
لم يبرز الطلاب الذكور, بينما رفعت الفتاة ذقنها قليلاً, وعيناها الصفيرية* تحدقان قليلاً. ارتدت ثوباً حريرياً جميلاً وخلفها خادم يدفع أمتعتها من أجلها.
فُتحت البوابة الرئيسية خارج الجدار الأبيض على مصراعيها, حيث ظهر العشرات من الناس من العدم, وهبطوا أمام البوابة بينما استمروا في التوجه إلى الحرم الجامعي.
لم تبدو المباني مختلفة عن مدرسته المعتادة, لكن كل مبنى هناك نضح بهالة كثيفة من القوى المظلمة, ومن بعيد, بدا المبنى وكأنه يحترق باستمرار في ألسنة اللهب الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وُجد عدد قليل من الطاولات الموضوعة خارج المكان وعلامة بجانبها. وعليها بعض اللافتات المكتوبة بخط ميغان. توقف عدد قليل من الطلاب المسجلين حديثًا أمام الطاولة قبل أن يختفوا فجأة لأن الموظفين الذين يديرون الطاولات بدا أنهم مشغولون بتسجيل شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن استقر الطلاب, أحضرتهم عبر الأراضي العشبية بجانب البحيرة, وعبر التل إلى مجموعة ضخمة من المباني محاطة بجدار أبيض.
“هذا هو برنامج تبادل الخريجين الذي تعقده المدرسة. ستحضرون واحدًا عند التخرج أيضًا. لا تنظروا حولكم, اتبعوني “.
لم يزعج لين شينغ أي ادعاءات, بصرف النظر عن الدهشة الأولية, فقد تظاهر بالهدوء. كرد فعل طبيعي لطالب شيلين الذي جاء من زيلوند, وهو من عامة الناس مع القليل من المعرفة.
أحضرتهم ميران عبر البوابة الرئيسية عبروا الطاولات ومباشرة إلى المبنى الرئيسي.
مشت ميران للتو مباشرة إلى الشاحنة. عندما فتحت أبوابها, لم تكن سوى سطح هادئ للبحيرة.
بدا المبنى الرئيسي لا يختلف عن عداد* خدمة العملاء في البنك حيث اصطف عدد كبير من الطلاب أمام العدادات الثلاثة.
ومع ذلك, بالنسبة للطلاب الذين لم يوقظوا قوتهم المظلمة بعد, لم تكن المباني مختلفة عن المباني العادية.
(م.م: ِATM)
لم تبدو المباني مختلفة عن مدرسته المعتادة, لكن كل مبنى هناك نضح بهالة كثيفة من القوى المظلمة, ومن بعيد, بدا المبنى وكأنه يحترق باستمرار في ألسنة اللهب الخضراء.
“قسم القبول في جامعة باين يزداد سوءًا بمرور السنين! ليس لدي أي فكرة تمامًا عن الكيفية التي يدير بها السيد فارمان المدرسة “. بدت فخورة, ومن كلماتها, بدت أنها على دراية جيدة بالجامعة.
بعد ترتيبهم للدفع, تركتهم ميران لأجهزتهم الخاصة. نظر الأربعة إلى بعضهم البعض وصمتوا.
فُتحت البوابة الرئيسية خارج الجدار الأبيض على مصراعيها, حيث ظهر العشرات من الناس من العدم, وهبطوا أمام البوابة بينما استمروا في التوجه إلى الحرم الجامعي.
“همف.” سخرت الفتاة ذات الشعر البلاتيني من الرجال الثلاثة ولم ينزعجوا منها عندما انضمت إلى الخط وبدأت في تصفح هاتفها.
مشت ميران للتو مباشرة إلى الشاحنة. عندما فتحت أبوابها, لم تكن سوى سطح هادئ للبحيرة.
لم يكن لين شينغ هنا أيضًا لتكوين صداقات. هدفه معرفة كل ما في وسعه عن القوى المظلمة, ولم يكن بناء العلاقات على جدول الأعمال. لذلك ذهب هو أيضًا للانضمام إلى قائمة انتظار الدفع ورأسه منخفضًا, ويبدو أنه متوتر. ولكن في الواقع, هو مشتتٌ لأنه يتحكم عن بعد في وحش الرعد في زيلوند.
“همف.” ألقت نظرة رافضة تجاه لين شينغ والباقي لأنها وخادمها يتبعان ميران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع مستوى قوته المقدسة الحالية, لم يعد بإمكان البحر المجرد بين ميغا و زيلوند منعه من تولي السيطرة المباشرة من بعيد.
جر لين شينغ ثلاث حقائب أمتعة مكدسة حتى ارتفاعه تقريبًا مع عربة أمتعة مستعارة أثناء تنقله عبر محطة قطار المزدحمة.
“اركب.” فتحت ميران الباب ودخلت أولاً.
لم يكن لين شينغ هنا أيضًا لتكوين صداقات. هدفه معرفة كل ما في وسعه عن القوى المظلمة, ولم يكن بناء العلاقات على جدول الأعمال. لذلك ذهب هو أيضًا للانضمام إلى قائمة انتظار الدفع ورأسه منخفضًا, ويبدو أنه متوتر. ولكن في الواقع, هو مشتتٌ لأنه يتحكم عن بعد في وحش الرعد في زيلوند.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
