كاهن
وبينما شق طريقه ببطء إلى طريق التل ركز لين شنغ على العشب الاخضر من حوله وشعر بالنار في قلبه تضعف نوعا ما.
في يدها كانت ساعة معقدة ، ويمكنه أن يقول ، حتى من بعيد ، أن الساعة كانت تتجاوز تلك الساعات الرخيصة المئات يوان.
مع تقدمه ، انخفض عدد الناس أمامه.
على قمة التل كانت هناك منصة صخرية طبيعية. في جميع أنحاء المنصة كانت منحدرات شديدة دون أي نباتات. بالنظر إلى الأسفل ، يمكن للمرء رؤية مدينة هواشيا بأكملها.
لم يمانع لين شنغ ذلك. كلما كانت البيئة المحيطة أكثر هدوءًا ، كان بإمكانه الاسترخاء بشكل أفضل.
عندما نزل من المنصة ومشى أمام السيدة ، لاحظ أن أنفها كان يخرج مخاط…
عندما كان على وشك الوصول إلى ذروة التل، ظهرت سيدة شابة ذات ذيل حصان طويل مرتدية بدلة ارجوانية.
لم يجرؤ على العودة إلى المنزل الآن. كان عليه أن ينتظر حتى يتقن هذا الأندماج تمامًا حتى يتمكن من إخفاء شكله الحالي والعودة إلى طبيعته ، وإلا فإن تغييره الحالي سيخيف الجميع في المنزل بالتأكيد.
عندما نزل من المنصة ومشى أمام السيدة ، لاحظ أن أنفها كان يخرج مخاط…
نظر إليها كانت الشابة في منتصف العشرينات من عمرها وكانت تشق طريقها بهدوء إلى أعلى التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى لين شنغ ببطء ورأى بيت صغير كان لديه كلب.
في يدها كانت ساعة معقدة ، ويمكنه أن يقول ، حتى من بعيد ، أن الساعة كانت تتجاوز تلك الساعات الرخيصة المئات يوان.
كان التسلق مجرد طريقة للاسترخاء. كان الوصول إلى القمة هو الهدف ، ولم تكن هناك حاجة للبقاء. سمح له هذا التسلق بالاسترخاء قليلاً وقد خطط للمجيء إلى هنا للاسترخاء في المرة القادمة.
يمكنه أيضًا أن يقول من النظر اليها أن قدرتها على التحمل ضعيفة، وكانت بحاجة إلى الراحة كل بضع خطوات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن … محاولة أخذ بعض الوقت للتدريب أمر صعب للغاية في الوقت الحاضر.” ثم نظرت إلى لين شنغ مرة أخرى.
كان وجهها شاحبًا قليلاً ، مع ميزات دقيقة عليه. كان حبات عرق على جبينها عندما كانت تلهث بشكل طفيف.
كانت عيناه مصابة بالدم ، ولون بشرته أغمق بضع درجات ، في حين زاد شكله قليلاً.
سرعان ما تخطى لين شنغ الفتاة ، وتبادل الاثنان النظرة قبل أن يمشي.
إذا أتيحت لها الفرصة ، شعرت أنها لن تتردد في تقديم بعض المساعدة للشاب.
قريبا جدا ، اختفى لين شنغ في الشجيرات السميكة في الغابة.
ارتجف الكلب كما لو أنه صُعق سائل أصفر تشكل خلفه قبل أن يهرب.
وقفت الفتاة في مكانها ، ونظرت إلى ظل لين شنغ المختفي قبل أن تبتسم لنفسها ، وتواصل التسلق.
على قمة التل كانت هناك منصة صخرية طبيعية. في جميع أنحاء المنصة كانت منحدرات شديدة دون أي نباتات. بالنظر إلى الأسفل ، يمكن للمرء رؤية مدينة هواشيا بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها كانت الشابة في منتصف العشرينات من عمرها وكانت تشق طريقها بهدوء إلى أعلى التل.
عندما هبت رياح الجبل ، وقف لين شنغ على المنصة ونظر إلى المدينة.
في مثل هذه الحالة ، سوف يتفاقم فقدان حرارة الجسم لشخص طبيعي ، لأنه بدون أي حركة ، لن يتم تجديد حرارة الجسم ، مما يؤدي إلى إصابة شخص بالبرد بسهولة أكبر.
لقد رأت لين شنغ يقف بالفعل على المنصة الصخرية الوحيدة ، لذا وقفت على أحد المنحدرات الأقصر للنظر من بعيد والاستمتاع بالهواء النقي.
من فوق ، بدت المنازل في المدينة أدناه مثل كتل اللعب ، ويمكن سحقها بسهولة عن طريق الدوس.
وفي الواقع ، إذا كان شخص ما يراقبه عن كثب الآن ، فيمكنهم أن يروا أن عينيه تحتوي الآن على قزحية ذهبية تشبه التنين.
بعد ذلك بوقت قصير ، وصلت السيدة ذات ذيل الحصان الطويل أيضًا إلى القمة.
لقد رأت لين شنغ يقف بالفعل على المنصة الصخرية الوحيدة ، لذا وقفت على أحد المنحدرات الأقصر للنظر من بعيد والاستمتاع بالهواء النقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من فوق ، بدت المنازل في المدينة أدناه مثل كتل اللعب ، ويمكن سحقها بسهولة عن طريق الدوس.
“هناك عدد قليل جدا من الطلاب الذين يتسلقون التلال في الوقت الحاضر …” غمغمت على نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى لين شنغ ببطء ورأى بيت صغير كان لديه كلب.
لقد تذكرت وقتها كطالبة فقيره. كان لتدريب قوة إرادتها في ذلك الوقت أنها ستستغرق يومًا لتسلق التل أو السباحة ، فقط لتنقية رأسها.
لم يجرؤ على العودة إلى المنزل الآن. كان عليه أن ينتظر حتى يتقن هذا الأندماج تمامًا حتى يتمكن من إخفاء شكله الحالي والعودة إلى طبيعته ، وإلا فإن تغييره الحالي سيخيف الجميع في المنزل بالتأكيد.
“الآن … محاولة أخذ بعض الوقت للتدريب أمر صعب للغاية في الوقت الحاضر.” ثم نظرت إلى لين شنغ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل خاف حتى فعلها على نفسه؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
من حركات هذا الرجل المدربة وشخصيته المنحوتة بشكل جيد ، ربما كان طالبك النموذجي مع روتين رياضي صارم.
صورتها البكر …
لقد أعجبت كثيرًا بالأشخاص الذين لديهم انضباط ذاتي صارم.
عندما هبت رياح الجبل ، وقف لين شنغ على المنصة ونظر إلى المدينة.
إذا أتيحت لها الفرصة ، شعرت أنها لن تتردد في تقديم بعض المساعدة للشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية المخاط يتدلى إلى أسفل ويتحرك بفعل الريح على شكل حرف “واي” ضخم على وجهها. لم يستطع لين شنغ إلا أن يسحب اثنين من المناديل من جيبه وتسليمهم لها.
مع وضعها الحالي ، فإن مجرد كلمة واحدة منها ستكون قادرة على تغيير مسار حياة الطالب العادي.
“همم؟”
كانت الرياح الباردة تهب بقوة ، مما جعل وجهها خدرًا لدرجة أنها لم تلاحظ ذلك.
بعد سنوات عديدة ، عندما عادت إلى هذا التل الصغير المليء بالذكريات والحنين ، شعرت السيدة بإحساس خافت من الرثاء والتوق.
لم يمانع لين شنغ ذلك. كلما كانت البيئة المحيطة أكثر هدوءًا ، كان بإمكانه الاسترخاء بشكل أفضل.
لم تكن بعيدة جدًا ، شاهد لين شنغ السيدة ترتاح قليلاً قبل إخراج هاتفها وجلست على الصخرة للعب بهاتفها. هز رأسه.
في يدها كانت ساعة معقدة ، ويمكنه أن يقول ، حتى من بعيد ، أن الساعة كانت تتجاوز تلك الساعات الرخيصة المئات يوان.
على قمة التل مع هذه الرياح الباردة القوية ، كان الجلوس ساكناً للعب بالهاتف أمرًا غير حكيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبا جدا ، اختفى لين شنغ في الشجيرات السميكة في الغابة.
في مثل هذه الحالة ، سوف يتفاقم فقدان حرارة الجسم لشخص طبيعي ، لأنه بدون أي حركة ، لن يتم تجديد حرارة الجسم ، مما يؤدي إلى إصابة شخص بالبرد بسهولة أكبر.
ومع ذلك ، كانت هذه مشكلة السيدة وليست مشكلته ، ولن يذكّر شخصًا ما بذلك.
”أرغ !! سأجن!”
بعد استراحة قصيرة ، لم يتأخر لين شنغ واستعد للنزول من التل.
على قمة التل مع هذه الرياح الباردة القوية ، كان الجلوس ساكناً للعب بالهاتف أمرًا غير حكيم.
كان التسلق مجرد طريقة للاسترخاء. كان الوصول إلى القمة هو الهدف ، ولم تكن هناك حاجة للبقاء. سمح له هذا التسلق بالاسترخاء قليلاً وقد خطط للمجيء إلى هنا للاسترخاء في المرة القادمة.
مع تقدمه ، انخفض عدد الناس أمامه.
عندما نزل من المنصة ومشى أمام السيدة ، لاحظ أن أنفها كان يخرج مخاط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…” لم تستطع وصف مشاعرها الحالية.
كانت الرياح الباردة تهب بقوة ، مما جعل وجهها خدرًا لدرجة أنها لم تلاحظ ذلك.
بعد ذلك بوقت قصير ، وصلت السيدة ذات ذيل الحصان الطويل أيضًا إلى القمة.
رؤية المخاط يتدلى إلى أسفل ويتحرك بفعل الريح على شكل حرف “واي” ضخم على وجهها. لم يستطع لين شنغ إلا أن يسحب اثنين من المناديل من جيبه وتسليمهم لها.
اتبعت نظرته ولمست أنفها. امتلئ وجهها باللون الأحمر بسرعة ملحوظة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظري.” كان لين شنغ يحدق بها.
نظرت السيدة إلى لين شنغ وهو يسلم مناديله على حين غرة.
وبينما شق طريقه ببطء إلى طريق التل ركز لين شنغ على العشب الاخضر من حوله وشعر بالنار في قلبه تضعف نوعا ما.
* منوش … *
مع تقدمه ، انخفض عدد الناس أمامه.
تم تفجير عاصفة وخط واضح من المخاط بعيدًا ، تاركًا حبلا بطول نصف متر.
كانت الرياح الباردة تهب بقوة ، مما جعل وجهها خدرًا لدرجة أنها لم تلاحظ ذلك.
“انظري.” كان لين شنغ يحدق بها.
* منوش … *
اتبعت نظرته ولمست أنفها. امتلئ وجهها باللون الأحمر بسرعة ملحوظة للغاية.
في محاولتها المعتادة للحفاظ على الصورة البكر لـ “سيدة” ، كانت ستحتفظ بضرطتها قبل أن تجد منطقة دون أن يراها أحد. حتى أنها تربت على تنورتها بشدة للتخلص من الرائحة. لم تستخدم المرحاض في المكتب مطلقًا واحتفظت بكل شيء حتى وصلت إلى المنزل.
وحتى الرياح الجبلية الباردة لم تستطع إيقاف هذا النوع من الاحمرار المبالغ فيه لوجهها.
* منوش … *
“شكرا …” أخذت السيدة منه المناديل واستدارت بسرعة لتمسح وجهها.
يمكنه أيضًا أن يقول من النظر اليها أن قدرتها على التحمل ضعيفة، وكانت بحاجة إلى الراحة كل بضع خطوات أخرى.
بعد التنظيف ، قلبت رأسها ورأت لين شنغ ينزل من الجبل. كانت صورته الظلية ضبابية بالفعل في ذلك الوقت ، وبدا وكأنه على وشك الاندماج مع الغابة.
لقد رأت لين شنغ يقف بالفعل على المنصة الصخرية الوحيدة ، لذا وقفت على أحد المنحدرات الأقصر للنظر من بعيد والاستمتاع بالهواء النقي.
“اللعنة…” لم تستطع وصف مشاعرها الحالية.
كان وجهها شاحبًا قليلاً ، مع ميزات دقيقة عليه. كان حبات عرق على جبينها عندما كانت تلهث بشكل طفيف.
في محاولتها المعتادة للحفاظ على الصورة البكر لـ “سيدة” ، كانت ستحتفظ بضرطتها قبل أن تجد منطقة دون أن يراها أحد. حتى أنها تربت على تنورتها بشدة للتخلص من الرائحة. لم تستخدم المرحاض في المكتب مطلقًا واحتفظت بكل شيء حتى وصلت إلى المنزل.
لم تستطع إلا إخفاء وجهها. الشيء الوحيد الذي كانت سعيدة به أنه لم يكن لدى الشاب فكرة عن هويتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى لين شنغ ببطء ورأى بيت صغير كان لديه كلب.
الآن … ذهبت بالكامل …
نظرت السيدة إلى لين شنغ وهو يسلم مناديله على حين غرة.
صورتها البكر …
كان التسلق مجرد طريقة للاسترخاء. كان الوصول إلى القمة هو الهدف ، ولم تكن هناك حاجة للبقاء. سمح له هذا التسلق بالاسترخاء قليلاً وقد خطط للمجيء إلى هنا للاسترخاء في المرة القادمة.
في اللحظة التي فكرت فيها بالوقت الذي أمسك بها شخص وهي لديها مخاط في جميع أنحاء وجهها ، لم تعد الريح الباردة مهمة بعد الآن …
”أرغ !! سأجن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تستطع إلا إخفاء وجهها. الشيء الوحيد الذي كانت سعيدة به أنه لم يكن لدى الشاب فكرة عن هويتها.
كانت هذه هي النتيجة الطبيعية بعد الاندماج مع خط دم كراج التنين.
…
وحتى الرياح الجبلية الباردة لم تستطع إيقاف هذا النوع من الاحمرار المبالغ فيه لوجهها.
كانت السماء تتحول إلى الظلام بينما كان لين شنغ يسير ببطء من الجسر. كانت السيارات تجتازه ،وكانت الرياح الباردة عليه ومع ذلك ، لم يزعجه ذلك، وشعر وكأنها رياح باردة في الصيف ، منعشة.
“وووو….”
وبينما كان يمشي بجوار متجر ملابس ، رأى انعكاسه على زجاج العرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظري.” كان لين شنغ يحدق بها.
كانت عيناه مصابة بالدم ، ولون بشرته أغمق بضع درجات ، في حين زاد شكله قليلاً.
لقد أعجبت كثيرًا بالأشخاص الذين لديهم انضباط ذاتي صارم.
كانت هذه هي النتيجة الطبيعية بعد الاندماج مع خط دم كراج التنين.
لم تستطع إلا إخفاء وجهها. الشيء الوحيد الذي كانت سعيدة به أنه لم يكن لدى الشاب فكرة عن هويتها.
وفي الواقع ، إذا كان شخص ما يراقبه عن كثب الآن ، فيمكنهم أن يروا أن عينيه تحتوي الآن على قزحية ذهبية تشبه التنين.
نظرت السيدة إلى لين شنغ وهو يسلم مناديله على حين غرة.
“واو! رائع! ”
كانت الرياح الباردة تهب بقوة ، مما جعل وجهها خدرًا لدرجة أنها لم تلاحظ ذلك.
مشى لين شنغ ببطء ورأى بيت صغير كان لديه كلب.
الآن … ذهبت بالكامل …
“همم؟”
إذا أتيحت لها الفرصة ، شعرت أنها لن تتردد في تقديم بعض المساعدة للشاب.
نظر لين شنغ إلى الكلب.
* منوش … *
“وووو….”
ارتجف الكلب كما لو أنه صُعق سائل أصفر تشكل خلفه قبل أن يهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…” لم تستطع وصف مشاعرها الحالية.
“هل خاف حتى فعلها على نفسه؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
من حركات هذا الرجل المدربة وشخصيته المنحوتة بشكل جيد ، ربما كان طالبك النموذجي مع روتين رياضي صارم.
هل كان ذلك بسبب خط دم التنين؟ هل يمكن لنظرة بسيطة أن تخيف كلب الحراسة
سرعان ما تخطى لين شنغ الفتاة ، وتبادل الاثنان النظرة قبل أن يمشي.
ثم سار لين شنغ ببطء.
وحتى الرياح الجبلية الباردة لم تستطع إيقاف هذا النوع من الاحمرار المبالغ فيه لوجهها.
لم يجرؤ على العودة إلى المنزل الآن. كان عليه أن ينتظر حتى يتقن هذا الأندماج تمامًا حتى يتمكن من إخفاء شكله الحالي والعودة إلى طبيعته ، وإلا فإن تغييره الحالي سيخيف الجميع في المنزل بالتأكيد.
لم يمانع لين شنغ ذلك. كلما كانت البيئة المحيطة أكثر هدوءًا ، كان بإمكانه الاسترخاء بشكل أفضل.
عندما كان على وشك الوصول إلى ذروة التل، ظهرت سيدة شابة ذات ذيل حصان طويل مرتدية بدلة ارجوانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
