عرض غير متوقع
نيويورك
“أخبرتك من اين تعرف اسمي؟ وايضا انا لم اشارك باي مسابقة يانصيب كي اربح فيها!”
عام 1995م
فور وصول كاترين الى المنزل نادت بصوت عالي لزوجها
في صباح يوم غائم ، تتهاطل الأمطار بغزارة غيرا عن العادة , فعند رؤية كاستر للمطر قام مباشرة بالخروج من متجر البقالة الصغير الذي هو فيه ليستمتع بالمطر, وعندها رأى فتاة بمنتصف العشرينات تقريبا تجري محاولة الدخول لهذا المتجر لكي تهرب من المطر, وكانت تغطي رأسها بحقيبتها وتنظر للأسفل محاولة الاحتماء من الأمطار حتى وصولها المتجر ودخوله، ومباشرة عند دخولها للمتجر تقول لكاستر
“معذرة ، أين هو بيتر؟ فأنا لا أراه هنا”
“هل أنت مجنون يا بيتر؟! ما هو الممتع بالتعرض للمطر ، خصوصا وهو بهذه الشدة”
” لقد أتيت لأقول أني موافقة ، ولكن ما الذي يجعلك تضمن بأني سأعطيك مقابل هذا المال ”
ترى كاستر وهو يلتفت اليها فتلاحظ أنه ليس بيتر ، فحاولت الاعتذار
تشعر بالاستغراب أكثر, وتأتي أسئلة أكثر الى رأسها وقد بدأت تشعر ببعض الخوف
“اسفة ظننتك بيتر ، العامل المعتاد الذي يعمل هنا ”
” على حد علمك لم أشارك ، سأشرح لك ، ولكن بشرط أن تبدأ بسداد البنك وسداد ستيف ، أنت تعرف أني لا أطيق الانتظار لذلك ”
ثم تنظر يمينا ويسارا محاولة ايجاد بيتر ولكنها لم تجده ، فتوجه نظرها الى الشخص الذي ظنت أنه بيتر وهو لا يزال بالخارج وتسأله
“ها هي ذا ، الآن يمكنك الدفع للبنك ولستيف أيضا ، هكذا نكون متعادلين ”
“معذرة ، أين هو بيتر؟ فأنا لا أراه هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنزل مكون من صالة في الجانب الأيسر من المنزل ،وغرفتين ومطبخ وحمام في الجانب الايمن، أما باب الشقة فكان على الجانب الأيسر بحيث تدخل من الباب وتصل الى الصالة مباشرة ، عندما صاحت لديفيد كانت بالصالة وكان في المطبخ وخرج سريعا اليها بعد سماعها
أبتسم دون أن يجيب على سؤالها, ثم دخل الى المتجر وجلس في الأرض وظهره على الجدار الموجود بالجانب الأيمن المتجر وهو لا يزال مبتل من المطر، وكان هناك كرسي وحيد في المحل, وهو في منتصف المتجر والشخص الجالس عليه يرى الجانب الأيمن أمام وجهه.
نظرت اليه وهي لا تزال تفكر كيف هو أحمق بإعطائها الأموال بدون أي توثيق يثبت ذلك ، والانتظار منها أن تعطيه مقابل هذه الأموال
“تفضلي بالجلوس, فبيتر في اجازة لليوم ،انسة كاترين”
‘يبدو أن السبب الوحيد لعدم خروجها طول هذه المدة هو خوفها من أن تتبلل الأموال ‘
تجلس فوق الكرسي
” أتمنى أن لا تكوني قد فعلتي شيء خطير ”
“شكرا لك ، هذا لطف م.. ”
قبل أن تنهي جملتها ومباشرة بعد أن جلست ، تنهض سريعا من الكرسي وهي تنظر اليه باستغراب وتسأل
قبل أن تنهي جملتها ومباشرة بعد أن جلست ، تنهض سريعا من الكرسي وهي تنظر اليه باستغراب وتسأل
” هاااي ، لم ننتهي من الكلام بعد ”
“دقيقة واحدة! ، من أين تعرف اسمي!!!؟هذه المرة الأولى التي أراك!”
تزول الابتسامة من وجهه وتتحول ملامحة الى ملامح جدية
ثم تنظر يمينا ويسارا محاولة ايجاد بيتر ولكنها لم تجده ، فتوجه نظرها الى الشخص الذي ظنت أنه بيتر وهو لا يزال بالخارج وتسأله
” لماذا هذا الانزعاج فجأة يا انسة كاترين؟ في الواقع لقد ربحت اليانصيب بمبلغ 200,000$”
أبتسم دون أن يجيب على سؤالها, ثم دخل الى المتجر وجلس في الأرض وظهره على الجدار الموجود بالجانب الأيمن المتجر وهو لا يزال مبتل من المطر، وكان هناك كرسي وحيد في المحل, وهو في منتصف المتجر والشخص الجالس عليه يرى الجانب الأيمن أمام وجهه.
تشعر بالاستغراب أكثر, وتأتي أسئلة أكثر الى رأسها وقد بدأت تشعر ببعض الخوف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا أحتاج لشيء كهذا فأنا أثق بك ”
“أخبرتك من اين تعرف اسمي؟ وايضا انا لم اشارك باي مسابقة يانصيب كي اربح فيها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مالك هذا المتجر ، وان كنت تريد الموت ، حاول اغضابي أكثر”
لاحظ بعض الخوف في عينيها؛ فدخل في الموضوع مباشرة قبل أن تحاول الخروج من المتجر
يرد عليه الزبون ولكن بنبرة غضب وكأنه يحاول أن يغضب كاستر
” اعرف بانكِ لم تشاركي بأي مسابقة ولكنكِ ستخبرِ الناس بانكِ شاركتِ في اليانصيب لكي تبرري لهم عن طريقة حصولكِ على هذا المال لأني سأعطيه لكي الان, ولكن بالتأكيد سيكون هناك مقابل”
فور وصول كاترين الى المنزل نادت بصوت عالي لزوجها
واصل كلامه دون أن يعطيها فرصة للرد
فور وصول كاترين الى المنزل نادت بصوت عالي لزوجها
” حسنا ، دعيني أخبرك الان بما هو المقابل الذي أريده بدلا من المال, كل ما أريده هو قضاء ليلة واحدة معك ويجب أن تكون الليلة هي هذه الليلة ، ألا ترين أن المال الذي سينقذ زوجك من ما أدخلته فيه يستحق التضحية بقليل من الكرامة ، او بالأحرى التضحية بقليل من الكرامة لأجل زوجك”
” أتمنى أن لا تكوني قد فعلتي شيء خطير ”
انصدمت ودخل القليل من الخوف والقلق الى قلبها من كل ما سمعته ومن جرأة هذا الرجل, وأرادت قتله في تلك اللحظة وكانت قد عقدت العزم على ذلك, ولكنها غادرت المتجر سريعا ومشت تحت المطر الغزير وهي منزعجة وغاضبة.
“معذرة ، أين هو بيتر؟ فأنا لا أراه هنا”
وفي طريق عودتها الى المنزل كانت تفكر بما حصل الان, وبعد ان هدأ انزعاجها قليلا فكرت بأن تقوم بالتظاهر بأنها موافقه وتأخذ الأموال دون اعطائه أي مقابل, وعادت الى المتجر وهي لا تزال بمنتصف الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل كلامه دون أن يعطيها فرصة للرد
وفور دخولها للمتجر رأت أن كاستر لا يزال جالس على الأرض في نفس المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجلس فوق الكرسي
ونظر اليها في تلك اللحظة بنظرة تملأها الثقة
عام 1995م
“لقد علمت بأنك ستعودين ، فالمطر بالخارج شديد ، تفضلي بالجلوس ، والاموال تحت الكرسي ، تستطيعي أخذها والانتظار حتى انتهاء المطر”
” لقد أتيت لأقول أني موافقة ، ولكن ما الذي يجعلك تضمن بأني سأعطيك مقابل هذا المال ”
نظرت اليه وهي لا تزال تفكر كيف هو أحمق بإعطائها الأموال بدون أي توثيق يثبت ذلك ، والانتظار منها أن تعطيه مقابل هذه الأموال
‘يبدو أن السبب الوحيد لعدم خروجها طول هذه المدة هو خوفها من أن تتبلل الأموال ‘
” لقد أتيت لأقول أني موافقة ، ولكن ما الذي يجعلك تضمن بأني سأعطيك مقابل هذا المال ”
” لقد أتيت لأقول أني موافقة ، ولكن ما الذي يجعلك تضمن بأني سأعطيك مقابل هذا المال ”
يرفع رأسه ويوجه نظره الى سقف المتجر
شعر ديفيد بالقلق وعرف أن هناك شيء ما خاطئ ، ولكن بنفس الوقت يريد معرفة ما حصل لذلك توجه الى الباب ليخرج وينفذ ما أخبرته به, وقبل اغلاقه للباب يخبرها بصوت مرتفع كي تسمعه
” لا أحتاج لشيء كهذا فأنا أثق بك ”
لاحظ بعض الخوف في عينيها؛ فدخل في الموضوع مباشرة قبل أن تحاول الخروج من المتجر
أخذت الأموال وانتظرت حتى ينتهي المطر, وهي تتعرق من شدة القلق رغم أنها مبتلة بشدة لدرجة أن المكياج كان يذوب في وجهها ، انتظرت لمدة نصف ساعة كانت الأطول في حياتها حتى الان, وثم خرجت من المتجر متجهه لمنزلها فور توقف المطر، وطوال النصف ساعة كان كاستر يحدق الى السقف حتى سمعها تخرج, وثم نهض من مكانه وخرج الى باب المتجر وظل يراقبها وهي تجري كأنها تحاول الهرب
” هاااي ، لم ننتهي من الكلام بعد ”
‘يبدو أن السبب الوحيد لعدم خروجها طول هذه المدة هو خوفها من أن تتبلل الأموال ‘
” لقد انتظرت لوقت طويل حتى ينتهي المطر وأخرج لأشتري ، أترى هذا وقت مناسب للإغلاق ؟”
وعندما غابت عن ناظره ، دخل الى المتجر وأخذ المفتاح من هناك وخرج من المتجر ليقوم بإقفاله ، فيقاطعه زبون
تشعر بالاستغراب أكثر, وتأتي أسئلة أكثر الى رأسها وقد بدأت تشعر ببعض الخوف
” لقد انتظرت لوقت طويل حتى ينتهي المطر وأخرج لأشتري ، أترى هذا وقت مناسب للإغلاق ؟”
” لقد أتيت لأقول أني موافقة ، ولكن ما الذي يجعلك تضمن بأني سأعطيك مقابل هذا المال ”
ينزعج من كلام هذا الشخص
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لماذا هذا الانزعاج فجأة يا انسة كاترين؟ في الواقع لقد ربحت اليانصيب بمبلغ 200,000$”
” ألا ترى أنني مبتل؟! أحتاج الذهاب لتغيير ملابسي ، وأحتاج لقليل من الدفء كي لا أمرض ، هناك متجر اخر في نهاية الشارع ، توقف عن كونك كسول وأذهب الى هناك ”
شعر ديفيد بالقلق وعرف أن هناك شيء ما خاطئ ، ولكن بنفس الوقت يريد معرفة ما حصل لذلك توجه الى الباب ليخرج وينفذ ما أخبرته به, وقبل اغلاقه للباب يخبرها بصوت مرتفع كي تسمعه
يرد عليه الزبون ولكن بنبرة غضب وكأنه يحاول أن يغضب كاستر
عام 1995م
“أتحاول جعل المتجر يفلس بطردك للزبائن هكذا ؟ سأتواصل مع مالك المتجر لأخبره بطردك”
“أتحاول جعل المتجر يفلس بطردك للزبائن هكذا ؟ سأتواصل مع مالك المتجر لأخبره بطردك”
يبتسم كاستر قليلا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ينزعج من كلام هذا الشخص
“أنا مالك هذا المتجر ، وان كنت تريد الموت ، حاول اغضابي أكثر”
انصدمت ودخل القليل من الخوف والقلق الى قلبها من كل ما سمعته ومن جرأة هذا الرجل, وأرادت قتله في تلك اللحظة وكانت قد عقدت العزم على ذلك, ولكنها غادرت المتجر سريعا ومشت تحت المطر الغزير وهي منزعجة وغاضبة.
يفزع هذا الشخص قليلا ويغادر دون النطق بكلمة ، ويعود كاستر لإغلاق المتجر
يرد عليه الزبون ولكن بنبرة غضب وكأنه يحاول أن يغضب كاستر
________________________
“هل أنت مجنون يا بيتر؟! ما هو الممتع بالتعرض للمطر ، خصوصا وهو بهذه الشدة”
فور وصول كاترين الى المنزل نادت بصوت عالي لزوجها
” لقد انتظرت لوقت طويل حتى ينتهي المطر وأخرج لأشتري ، أترى هذا وقت مناسب للإغلاق ؟”
“ديفيد, لن تصدق ذلك ، لقد ربحنا للتو اليانصيب بمبلغ 200,000$ ”
قبل أن تنهي جملتها ومباشرة بعد أن جلست ، تنهض سريعا من الكرسي وهي تنظر اليه باستغراب وتسأل
كان المنزل مكون من صالة في الجانب الأيسر من المنزل ،وغرفتين ومطبخ وحمام في الجانب الايمن، أما باب الشقة فكان على الجانب الأيسر بحيث تدخل من الباب وتصل الى الصالة مباشرة ، عندما صاحت لديفيد كانت بالصالة وكان في المطبخ وخرج سريعا اليها بعد سماعها
“أتحاول جعل المتجر يفلس بطردك للزبائن هكذا ؟ سأتواصل مع مالك المتجر لأخبره بطردك”
” ما الذي تتحدثين عنه؟ ”
أبتسم دون أن يجيب على سؤالها, ثم دخل الى المتجر وجلس في الأرض وظهره على الجدار الموجود بالجانب الأيمن المتجر وهو لا يزال مبتل من المطر، وكان هناك كرسي وحيد في المحل, وهو في منتصف المتجر والشخص الجالس عليه يرى الجانب الأيمن أمام وجهه.
تقترب اليه وتمسك بيديه وتضع الأموال فيها
توجهه نظرها لعينيه وتمسك بيديه بينما ترد عليه
“ها هي ذا ، الآن يمكنك الدفع للبنك ولستيف أيضا ، هكذا نكون متعادلين ”
” أتمنى أن لا تكوني قد فعلتي شيء خطير ”
يأخذ الأموال ويوجه نظره اليها وفي ملامحه القليل من الشك
“لقد علمت بأنك ستعودين ، فالمطر بالخارج شديد ، تفضلي بالجلوس ، والاموال تحت الكرسي ، تستطيعي أخذها والانتظار حتى انتهاء المطر”
” ولكنكِ لم تشاركي بأي يانصيب! ، ماذا فعلتي لتحصلي عليها؟ ألم اخبركِ أنه لا مشكله وأنني استطيع حل المشكلة في 3 سنوات فقط؟ نحن لسنا فقراء على أي حال ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغلق الباب وتكلمه من وراء الباب لأنها لا تظن أنها تستطيع كبح مشاعرها أكثر دون البكاء ، وكانت الدموع تنزل ببطء من عينيها وهي تبتسم
توجهه نظرها لعينيه وتمسك بيديه بينما ترد عليه
يبتسم كاستر قليلا
” على حد علمك لم أشارك ، سأشرح لك ، ولكن بشرط أن تبدأ بسداد البنك وسداد ستيف ، أنت تعرف أني لا أطيق الانتظار لذلك ”
يفزع هذا الشخص قليلا ويغادر دون النطق بكلمة ، ويعود كاستر لإغلاق المتجر
بعد انتهائها من الجملة, تذهب للحمام مباشرة دون اعطائه فرصة للرد, فيناديها وهي في طريقها الى هناك
تزول الابتسامة من وجهه وتتحول ملامحة الى ملامح جدية
” هاااي ، لم ننتهي من الكلام بعد ”
“أخبرتك من اين تعرف اسمي؟ وايضا انا لم اشارك باي مسابقة يانصيب كي اربح فيها!”
تغلق الباب وتكلمه من وراء الباب لأنها لا تظن أنها تستطيع كبح مشاعرها أكثر دون البكاء ، وكانت الدموع تنزل ببطء من عينيها وهي تبتسم
وفي طريق عودتها الى المنزل كانت تفكر بما حصل الان, وبعد ان هدأ انزعاجها قليلا فكرت بأن تقوم بالتظاهر بأنها موافقه وتأخذ الأموال دون اعطائه أي مقابل, وعادت الى المتجر وهي لا تزال بمنتصف الطريق.
“سننتهي منه عندما تعود الى هنا ، ولن تعود قبل أن تستخدم الأموال في سداد ستيف والبنك ”
” اعرف بانكِ لم تشاركي بأي مسابقة ولكنكِ ستخبرِ الناس بانكِ شاركتِ في اليانصيب لكي تبرري لهم عن طريقة حصولكِ على هذا المال لأني سأعطيه لكي الان, ولكن بالتأكيد سيكون هناك مقابل”
شعر ديفيد بالقلق وعرف أن هناك شيء ما خاطئ ، ولكن بنفس الوقت يريد معرفة ما حصل لذلك توجه الى الباب ليخرج وينفذ ما أخبرته به, وقبل اغلاقه للباب يخبرها بصوت مرتفع كي تسمعه
يبتسم كاستر قليلا
” أتمنى أن لا تكوني قد فعلتي شيء خطير ”
‘يبدو أن السبب الوحيد لعدم خروجها طول هذه المدة هو خوفها من أن تتبلل الأموال ‘
” ما الذي تتحدثين عنه؟ ”
وعندما غابت عن ناظره ، دخل الى المتجر وأخذ المفتاح من هناك وخرج من المتجر ليقوم بإقفاله ، فيقاطعه زبون
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات