غريب
بعد أن سمعت كاترين صوت الباب بينما يتم اغلاقه من قبل ديفيد ، خرجت من الحمام واتجهت للغرفة لتشاهد ديفيد من النافذة لتتأكد من أنه ذهب.
“واو ، لقد أفزعتني ، كيف لا تزال بالداخل بينما المتجر مقفل؟ هل قام شخص ما بحبسك هنا؟ هل أتصل بالشرطة ؟ بالمناسبة ، الآنسة كاترين تنتظرك بالخارج ”
بعد تأكدها أنه رحل ، ذهبت لتغيير ملابسها المبللة في الحمام . بعد انتهائها ، وقفت أمام المرآة التي فوق المغسلة لتكمل تفكيرها ، حيث كانت تفكر بالاحتمالات التي يمكن أن تحصل ان لم تذهب الى كاستر الليلة ، وكانت أيضا تفكر بما ستقوله لديفيد لتبرير حصولها على الأموال
” تفضلي ، آسف على هذا المكان المشبوه ، ولكني لا أستطيع المخاطرة بجعل أي شخص يشاهدني ”
‘ لا يوجد ما يثبت أنه أعطاني الأموال ، لا يستطيع استدعاء الشرطة ، ولا يستطيع رفع قضية أو شيء من هذا القبيل ، ولن يستطيع الاستعانة بشهود لأنه لم يكن هناك أحد ‘
“اياك …أن تجرؤ… على… النظر…. خلفك ”
تقوم بضرب المرآة بقبضتها في تلك اللحظة وملامح وجهها تملأها الغضب والندم ، فتصيح بصوت عالي
“اذا ما الذي أنا قلقة بشأنه الى هذا الحد ؟ اللعنة ، لم يكن يجب علي قبول الأموال ، ما الذي دهاني فجأة هكذا ؟ماذا لو قام بأذيتي أو أذية ديفيد ان لم أذهب اليه الليلة ؟ وماذا ان وصل الأمر للقتل ، ماذا ان كان يخطط لابتزازي حتى بعد ذهابي الليلة ، ويحاول أن يكرر ما سيحدث الليلة متى ما أراد؟ ”
كان صوته غريبا كصوت الشفق القطبي ، فتخاف في تلك اللحظة فتلتفت الى ورائها مباشرة قبل أن ينهي كلامه والسكين بيدها وتنوي طعنه في تلك اللحظة ولكنه كان قد ابتعد قليلا عن مداها ، فأصابت ضربتها الهواء ولم تلمسه ، ترفع رأسها لتراه وتحاول طعنة مرة أخرى ، لكن ما رأته في تلك اللحظة جعلها تفقد وعيها مباشرة .
كانت تقوم بضرب الجدار وأماكن أخرى حولها في الحمام عند نطقها لكل جملة وسؤال كالمجنونة مع الدوران والتحرك كأنها مصابة بالدوار ، مما أدى الى فوضة عارمة في الحمام بجانب الدماء التي تخرج من كلتا قبضتيها.
“واو ، لقد أفزعتني ، كيف لا تزال بالداخل بينما المتجر مقفل؟ هل قام شخص ما بحبسك هنا؟ هل أتصل بالشرطة ؟ بالمناسبة ، الآنسة كاترين تنتظرك بالخارج ”
غسلت يديها , وخرجت من الحمام تاركة الفوضى والدماء لا تزال هناك.
” مبارك ، لقد أصبت في ذلك ، لكن لا تحاول أن تتكلم معي أكثر من ذلك ، لا أعلم ان كنت سأحافظ على هدوءي ، ربما سأفقد صوابي وأقتلك ان تفوهت بأي شيء يزعجني ”
ذهبت للمطبخ مباشرة , وأمسكت بأكثر سكين حادة , وهي تنظر اليها لتتفحصها
” لا أحد يستطيع قتلي ، حتى لو مت ، فسأرجع كشبح يطاردك كل حياتك ، ربما شبح في جسد أبنك أو شخص تحبيه ، من يعلم ؟”
” كان سيكون من الأفضل لو كان لدي مسدس ناري ، لكني سأحمي عائلتي بأي طريقة كانت ”
“اذا ما الذي أنا قلقة بشأنه الى هذا الحد ؟ اللعنة ، لم يكن يجب علي قبول الأموال ، ما الذي دهاني فجأة هكذا ؟ماذا لو قام بأذيتي أو أذية ديفيد ان لم أذهب اليه الليلة ؟ وماذا ان وصل الأمر للقتل ، ماذا ان كان يخطط لابتزازي حتى بعد ذهابي الليلة ، ويحاول أن يكرر ما سيحدث الليلة متى ما أراد؟ ”
بعد نصف ساعة خرجت من المنزل لأجل أن تقتل كاستر قبل أن يعود ديفيد ، وفور وصولها للمتجر كان بيتر هناك يقوم بفتح قفل الباب ، فتصنعت ابتسامة تخفي بها ما تنوي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد سمعت كل ما تقولونه بالخارج ، وأيضا انها تنظر الينا في هذه اللحظة ، تستطيع اخباري بما تريده ، لا أعتقد انها تحتاج مساعدتك في ذلك ، هل انا محق في ذلك ؟ آنسة كاترين ”
” مرحبا بيتر ، أنا أبحث عن الرجل الذي كان هنا قبل ساعتين تقريبا ، لقد أخبرني أنك في اجازة في الواقع ”
غسلت يديها , وخرجت من الحمام تاركة الفوضى والدماء لا تزال هناك.
يرد عليها مباشرة بوجه عابس
تقوم بضرب المرآة بقبضتها في تلك اللحظة وملامح وجهها تملأها الغضب والندم ، فتصيح بصوت عالي
” اجل ، في الواقع كان من المفترض أن أكون في اجازة حتى ينهي عمله الذي لم يرد اخباري عنه ، ولكنه اتصل بي ليقول أنه انتهى بالفعل . سحقا ، لقد كان لدي الكثير من الأشياء التي خططت لفعلها ، حيث أخبرني أنه ربما يستغرق أيام ، ذلك المخادع ، ااه … أنت تقصدين كاستر ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه .. لقد أفزعتك حقا ،لا تقلقي ، أنا أمزح فقط”
تحاول أن ترد عليه بلطف رغم انزعاجها من حديثه الذي لم يكن له داعي
” اللعنة ،ألن ينتهي هذا؟”
” نعم كنت أقصد كاستر ، وانا آسفة لسماع ذلك ، في الواقع لقد نسيت شيء سري مهم عنده ، وأريدك أن تتواصل معه لتخبره بأني أنتظره وهو سيعلم ماذا أقصد ويحضر لي هذا الشيء ”
” هيا يا آنسة كاترين ، رافقيني لإعطائك الشيء السري الذي نسيتهِ معي ، سأوصلك لمنزلك أيضا ”
يفتح باب المتجر بعد أن كان قد أزال القفل
تواصل مسيرها معه لداخل الكوخ دون أن تنبت بكلمة ، فيبدأ هو بالحديث
“المزيد من الأشياء السرية هاه ، حسنا امنحيني دقيقة واحدة ”
بعد تأكدها أنه رحل ، ذهبت لتغيير ملابسها المبللة في الحمام . بعد انتهائها ، وقفت أمام المرآة التي فوق المغسلة لتكمل تفكيرها ، حيث كانت تفكر بالاحتمالات التي يمكن أن تحصل ان لم تذهب الى كاستر الليلة ، وكانت أيضا تفكر بما ستقوله لديفيد لتبرير حصولها على الأموال
يدخل الى المتجر بهدف استخدام هاتف المتجر ويتصل بكاستر ليخبره بما أخبرته كاترين ، ولكنه يتفاجأ برؤيته بالداخل
“واو ، لقد أفزعتني ، كيف لا تزال بالداخل بينما المتجر مقفل؟ هل قام شخص ما بحبسك هنا؟ هل أتصل بالشرطة ؟ بالمناسبة ، الآنسة كاترين تنتظرك بالخارج ”
غسلت يديها , وخرجت من الحمام تاركة الفوضى والدماء لا تزال هناك.
يقاطع كاستر كلام بيتر
“المزيد من الأشياء السرية هاه ، حسنا امنحيني دقيقة واحدة ”
” لقد سمعت كل ما تقولونه بالخارج ، وأيضا انها تنظر الينا في هذه اللحظة ، تستطيع اخباري بما تريده ، لا أعتقد انها تحتاج مساعدتك في ذلك ، هل انا محق في ذلك ؟ آنسة كاترين ”
“اياك …أن تجرؤ… على… النظر…. خلفك ”
وبعدها يتوجه الى سيارته حيث كانت بجانب المتجر , ويفتح باب السيارة الأمامي الذي بجانب كرسي القيادة
تنظر اليه بخوف حقيقي رغم معرفتها أن هذا غير ممكن ، وتلصق نظرتها اليه لمدة دقيقة كاملة حتى يقاطعها
” هيا يا آنسة كاترين ، رافقيني لإعطائك الشيء السري الذي نسيتهِ معي ، سأوصلك لمنزلك أيضا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اليك أهم القواعد : القاعدة الأولى والأهم أنه سيتم ربط عينيك بعصبة عين لمنعك من رؤيتي ، تستطيعين القول أنني أخجل من هذا الشيء ، ان خالفتي هذه القاعدة سأقوم بقتلك، القاعدة الثانية هي أنك لن تخبري أي شخص بما حدث بيننا أو سأقوم بقتلك أنت وهذا الشخص ، وربما أقتل ديفيد أيضا ، تعرفين أني لا أمزح ”
تحاول اخفاء انزعاجها قدر المستطاع وتزييف ابتسامة ، ثم تركب السيارة , ويركب بعدها مباشرة ويبتسم ابتسامه ساخرة بينما يبدأ بقيادة السيارة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقوم بضرب الجدار وأماكن أخرى حولها في الحمام عند نطقها لكل جملة وسؤال كالمجنونة مع الدوران والتحرك كأنها مصابة بالدوار ، مما أدى الى فوضة عارمة في الحمام بجانب الدماء التي تخرج من كلتا قبضتيها.
“يبدو أنك مستعجله على ذلك ، دعيني أخمن السبب ، لقد أرهقك التفكير بما هو الصحيح والخاطئ فقررت الاستعجال في فعلها لعدم تحملك التفكير أكثر من ذلك ، ألست محق ؟”
تقوم بضرب المرآة بقبضتها في تلك اللحظة وملامح وجهها تملأها الغضب والندم ، فتصيح بصوت عالي
تزول الابتسامة من وجهها وتصبح ملامحها جدية , وتتكلم بصوت صارم
” اجل ، في الواقع كان من المفترض أن أكون في اجازة حتى ينهي عمله الذي لم يرد اخباري عنه ، ولكنه اتصل بي ليقول أنه انتهى بالفعل . سحقا ، لقد كان لدي الكثير من الأشياء التي خططت لفعلها ، حيث أخبرني أنه ربما يستغرق أيام ، ذلك المخادع ، ااه … أنت تقصدين كاستر ، أليس كذلك؟ ”
” مبارك ، لقد أصبت في ذلك ، لكن لا تحاول أن تتكلم معي أكثر من ذلك ، لا أعلم ان كنت سأحافظ على هدوءي ، ربما سأفقد صوابي وأقتلك ان تفوهت بأي شيء يزعجني ”
يقاطع كاستر كلام بيتر
قام بالضغط على مكابح السيارة , وبدأ الضحك بصوت عالي
ذهبت للمطبخ مباشرة , وأمسكت بأكثر سكين حادة , وهي تنظر اليها لتتفحصها
” لا أحد يستطيع قتلي ، حتى لو مت ، فسأرجع كشبح يطاردك كل حياتك ، ربما شبح في جسد أبنك أو شخص تحبيه ، من يعلم ؟”
تحاول أن ترد عليه بلطف رغم انزعاجها من حديثه الذي لم يكن له داعي
تنظر اليه بخوف حقيقي رغم معرفتها أن هذا غير ممكن ، وتلصق نظرتها اليه لمدة دقيقة كاملة حتى يقاطعها
يعوم الصمت حتى وصلوا لكوخ في منتصف الغابة .
“اوه .. لقد أفزعتك حقا ،لا تقلقي ، أنا أمزح فقط”
” كان سيكون من الأفضل لو كان لدي مسدس ناري ، لكني سأحمي عائلتي بأي طريقة كانت ”
يعوم الصمت حتى وصلوا لكوخ في منتصف الغابة .
‘ لا يوجد ما يثبت أنه أعطاني الأموال ، لا يستطيع استدعاء الشرطة ، ولا يستطيع رفع قضية أو شيء من هذا القبيل ، ولن يستطيع الاستعانة بشهود لأنه لم يكن هناك أحد ‘
كانت قلقة وخائفة طول الطريق ولكن عزيمتها على قتله جعلتها تصبر وتمسك زمام نفسها ، ينزل من السيارة ويفتح لها الباب
” لا أحد يستطيع قتلي ، حتى لو مت ، فسأرجع كشبح يطاردك كل حياتك ، ربما شبح في جسد أبنك أو شخص تحبيه ، من يعلم ؟”
” تفضلي ، آسف على هذا المكان المشبوه ، ولكني لا أستطيع المخاطرة بجعل أي شخص يشاهدني ”
بعد سماع تهديده بقتل ديفيد ، تعقد العزم على قتله عند أول فرصه .
تواصل مسيرها معه لداخل الكوخ دون أن تنبت بكلمة ، فيبدأ هو بالحديث
‘ لا يوجد ما يثبت أنه أعطاني الأموال ، لا يستطيع استدعاء الشرطة ، ولا يستطيع رفع قضية أو شيء من هذا القبيل ، ولن يستطيع الاستعانة بشهود لأنه لم يكن هناك أحد ‘
” اليك أهم القواعد : القاعدة الأولى والأهم أنه سيتم ربط عينيك بعصبة عين لمنعك من رؤيتي ، تستطيعين القول أنني أخجل من هذا الشيء ، ان خالفتي هذه القاعدة سأقوم بقتلك، القاعدة الثانية هي أنك لن تخبري أي شخص بما حدث بيننا أو سأقوم بقتلك أنت وهذا الشخص ، وربما أقتل ديفيد أيضا ، تعرفين أني لا أمزح ”
تحاول اخفاء انزعاجها قدر المستطاع وتزييف ابتسامة ، ثم تركب السيارة , ويركب بعدها مباشرة ويبتسم ابتسامه ساخرة بينما يبدأ بقيادة السيارة
بعد سماع تهديده بقتل ديفيد ، تعقد العزم على قتله عند أول فرصه .
تنظر اليه بخوف حقيقي رغم معرفتها أن هذا غير ممكن ، وتلصق نظرتها اليه لمدة دقيقة كاملة حتى يقاطعها
تتقاطع أفكارها عندما يأخذ كاستر عصبة عين ويربطها بعينيها ، ثم تسمعه يبدأ بخلع ملابسة ، فتنتهز الفرصة لتزيل عصبة عينيها وتأخذ السكين من صدرها وتهاجمه لمحاولة قتله ولكنه يلاحظها تقوم بإزالة عصبة عينيها فيصيح بتهديد
كانت قلقة وخائفة طول الطريق ولكن عزيمتها على قتله جعلتها تصبر وتمسك زمام نفسها ، ينزل من السيارة ويفتح لها الباب
“اياك …أن تجرؤ… على… النظر…. خلفك ”
تتقاطع أفكارها عندما يأخذ كاستر عصبة عين ويربطها بعينيها ، ثم تسمعه يبدأ بخلع ملابسة ، فتنتهز الفرصة لتزيل عصبة عينيها وتأخذ السكين من صدرها وتهاجمه لمحاولة قتله ولكنه يلاحظها تقوم بإزالة عصبة عينيها فيصيح بتهديد
كان صوته غريبا كصوت الشفق القطبي ، فتخاف في تلك اللحظة فتلتفت الى ورائها مباشرة قبل أن ينهي كلامه والسكين بيدها وتنوي طعنه في تلك اللحظة ولكنه كان قد ابتعد قليلا عن مداها ، فأصابت ضربتها الهواء ولم تلمسه ، ترفع رأسها لتراه وتحاول طعنة مرة أخرى ، لكن ما رأته في تلك اللحظة جعلها تفقد وعيها مباشرة .
” نعم كنت أقصد كاستر ، وانا آسفة لسماع ذلك ، في الواقع لقد نسيت شيء سري مهم عنده ، وأريدك أن تتواصل معه لتخبره بأني أنتظره وهو سيعلم ماذا أقصد ويحضر لي هذا الشيء ”
بعدها بدقيقة واحدة يتحدث الى رأسها المقطوع بغضب ” ألم أخبرك أن لا تنظري خلفك؟ لقد تسببت بهذا لنفسك لو لم تنظري خلفك لكنتي قد عشتي 9 أشهر اضافية ”
“يبدو أنك مستعجله على ذلك ، دعيني أخمن السبب ، لقد أرهقك التفكير بما هو الصحيح والخاطئ فقررت الاستعجال في فعلها لعدم تحملك التفكير أكثر من ذلك ، ألست محق ؟”
وثم يحاول الهدوء , ويجلس فوق السرير الذي في الكوخ ولكن ذلك لم ينفع ، فخلال لحظات قليلة يرجع ليستشيط غضبا بشكل أكبر من المرة السابقة ويركل رأسها وهو يصيح بأعلى صوت
كانت قلقة وخائفة طول الطريق ولكن عزيمتها على قتله جعلتها تصبر وتمسك زمام نفسها ، ينزل من السيارة ويفتح لها الباب
” اللعنة ،ألن ينتهي هذا؟”
“اذا ما الذي أنا قلقة بشأنه الى هذا الحد ؟ اللعنة ، لم يكن يجب علي قبول الأموال ، ما الذي دهاني فجأة هكذا ؟ماذا لو قام بأذيتي أو أذية ديفيد ان لم أذهب اليه الليلة ؟ وماذا ان وصل الأمر للقتل ، ماذا ان كان يخطط لابتزازي حتى بعد ذهابي الليلة ، ويحاول أن يكرر ما سيحدث الليلة متى ما أراد؟ ”
قام بالضغط على مكابح السيارة , وبدأ الضحك بصوت عالي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مرحبا بيتر ، أنا أبحث عن الرجل الذي كان هنا قبل ساعتين تقريبا ، لقد أخبرني أنك في اجازة في الواقع ”
تتقاطع أفكارها عندما يأخذ كاستر عصبة عين ويربطها بعينيها ، ثم تسمعه يبدأ بخلع ملابسة ، فتنتهز الفرصة لتزيل عصبة عينيها وتأخذ السكين من صدرها وتهاجمه لمحاولة قتله ولكنه يلاحظها تقوم بإزالة عصبة عينيها فيصيح بتهديد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
