You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لا بداية لا نهاية 5

قبل ال......

قبل ال......

بعد تجاهل الشرطي لستال ، يكمل ستال يومه ورأسه مليء بالتساؤلات عن ديفيد والكلام الغريب الذي كان يتفوه به ، وبسبب هذا لا يستطيع النوم الا في منتصف الليل .

يكتفي ستال بالصمت وتعابير وجهه ساكنه ، واستغرب لماذا هو هادئ هكذا ولم يفزع رغم أنه رأى لتوه شخص مضلل بالكامل باللون الأسود وليس لديه أي ملامح عدا ما كان ظاهر بلون مختلف عن الأسود ، عينيه وأسنانه فقط ، كأنه في فيلم وقام المخرج بالتضليل من أجل إخفاء هوية هذا الشخص . ثم يدخل المبنى وهناك رواق أمامه فور دخوله المبنى ، وفي الرواق طريقين فقط ، إما طريق لليسار أو لليمين ، أما عن الأمام فهو مسدود بجدار رمادي اللون .

بعد ٤ ساعات من نوم عميق حصل عليه ، يستيقظ فجرا وثم يخرج من سكن العمال الذي كان نائم فيه ، ثم يلتفت خلفه ليلقي نظرة على المبنى

‘ لماذا خرجت من المبنى ، ما الذي كنت أريد فعله ‘

‘ لماذا خرجت من المبنى ، ما الذي كنت أريد فعله ‘

بعد ٤ ساعات من نوم عميق حصل عليه ، يستيقظ فجرا وثم يخرج من سكن العمال الذي كان نائم فيه ، ثم يلتفت خلفه ليلقي نظرة على المبنى

ثم يمشي محاولا العودة للمبنى ، لكن حينها أتته رغبه بالمغادرة . إنصاع لرغبته وبدأ بالمشي ، بدا له أنه يمشي بدون هدف ، في كل مرة يصل لمفترق طرقات ، يدله شعوره بالذهاب من أحد هذه الممرات ، ولا يعلم السبب . أستمر بالمشي لساعتين متواصلتين حتى وصل إلى مكان مهجور وحوله الكثير من الأشجار ، وكأنه في غابة ، ثم دخل الى المكان الذي داخل هذه الأشجار ليتفاجأ بالمساحة الشاسعة التي توجد هناك ، ويرى في منتصفها مبنى مكون من طابقين فقط ولكن له مساحه شاسعة جدا . يراوده شعور بأنه يجب عليه الركض إلى هناك ، فيركض بأقصى سرعته ، ثم يلتفت ليرى من ماذا كان يهرب ، فيرى حفرة دائرية يراها تحيط بالمساحة الشاسعة التي هو في داخلها الآن . ظهرت هذه الحفرة الكبيرة من العدم لتبتلع الأرض وتشكل ما يشبه الخندق إلى حد ما ، ثم يرى السماء من حوله يتغير لونها وشكلها لتصبح مثل الشفق القطبي بالضبط ، ولكنه رأى أن هذا الشفق كانه درع يغطي سماء المنطقة التي هو فيها ، حيث تصاعد هذا الدرع من الخندق الذي ابتلع الأرض للتو ، كان شكل الدرع في الجوانب لا يشبه الذي في السماء ، حيث كان درع شفاف ليتم رؤية ما خلفه .

” اوهوووه.. ستال! هل قطعت كل المسافة سيرا على الأقدام أم ماذا ؟ على كل حال ، اذهب إلى تلك الغرفة ، يوجد هاتف هناك ، ستتواصل معك الرئيسة عبره فور دخولك الغرفة . ”

وجه ستال نظره إلى المبنى ، ثم ذهب الى الباب لكي يدخله ، كان يراه مبنى عادي بلون أبيض بالكامل ، ذهب الى الباب لكي يدخل ، فتح له شخص من الداخل ، ووجه نظره إلى ستال

هذه المرة صوتها كان هادئ وطبيعي ولم يكن كأنه يخرج من مكبر صوت ، بعد سماعة الصوت ، شعر بالألفة تجاهها ، كأنه يعرفها لزمن طويل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” ما الذي جعلك تتأخر هكذا ؟! ”

 

يتوجه نظر الرجل على أقدام ستال بالصدفة ، فيراه حافي القدمين وأقدامه في حالة يرثى لها , ثم يضحك وهو يظهر نظرة تعجب

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” عدم إنكارك لإعجابك بها يعني أنها نالت إعجابك ، لقد حصلت على الإجابة ”

” اوهوووه.. ستال! هل قطعت كل المسافة سيرا على الأقدام أم ماذا ؟ على كل حال ، اذهب إلى تلك الغرفة ، يوجد هاتف هناك ، ستتواصل معك الرئيسة عبره فور دخولك الغرفة . ”

يسلك ستال الطريق على اليسار الذي أرشده له هذا الشخص الغريب ، بينما ذهب الرجل من الجانب الأيمن ، يصل ستال إلى نهاية الرواق ليجد باب ، يفتح الباب ويرى غرفة صغيرة ، حجمها كحجم غرفة الأطفال ، ولها شكل مبهرج , حيث كان الجدار الذي أمامه باللون البرتقالي , والجدار الذي في جانبه الأيمن باللون البنفسجي , وعلى يساره باللون السماوي , والسقف باللون الأخضر والأرض كانت مفروشة باللون الأحمر . أما عن الجانب الذي يوجد فيه الباب فقد كان باللون الأصفر ، يدخل الغرفة ليجد فراش للنوم مغطى ببطانية في الأرض ولونه أزرق ، ويوجد فوق الفراش هاتف سلكي معلق على الجدار .

يكتفي ستال بالصمت وتعابير وجهه ساكنه ، واستغرب لماذا هو هادئ هكذا ولم يفزع رغم أنه رأى لتوه شخص مضلل بالكامل باللون الأسود وليس لديه أي ملامح عدا ما كان ظاهر بلون مختلف عن الأسود ، عينيه وأسنانه فقط ، كأنه في فيلم وقام المخرج بالتضليل من أجل إخفاء هوية هذا الشخص . ثم يدخل المبنى وهناك رواق أمامه فور دخوله المبنى ، وفي الرواق طريقين فقط ، إما طريق لليسار أو لليمين ، أما عن الأمام فهو مسدود بجدار رمادي اللون .

” اوهوووه.. ستال! هل قطعت كل المسافة سيرا على الأقدام أم ماذا ؟ على كل حال ، اذهب إلى تلك الغرفة ، يوجد هاتف هناك ، ستتواصل معك الرئيسة عبره فور دخولك الغرفة . ”

يسلك ستال الطريق على اليسار الذي أرشده له هذا الشخص الغريب ، بينما ذهب الرجل من الجانب الأيمن ، يصل ستال إلى نهاية الرواق ليجد باب ، يفتح الباب ويرى غرفة صغيرة ، حجمها كحجم غرفة الأطفال ، ولها شكل مبهرج , حيث كان الجدار الذي أمامه باللون البرتقالي , والجدار الذي في جانبه الأيمن باللون البنفسجي , وعلى يساره باللون السماوي , والسقف باللون الأخضر والأرض كانت مفروشة باللون الأحمر . أما عن الجانب الذي يوجد فيه الباب فقد كان باللون الأصفر ، يدخل الغرفة ليجد فراش للنوم مغطى ببطانية في الأرض ولونه أزرق ، ويوجد فوق الفراش هاتف سلكي معلق على الجدار .

يسلك ستال الطريق على اليسار الذي أرشده له هذا الشخص الغريب ، بينما ذهب الرجل من الجانب الأيمن ، يصل ستال إلى نهاية الرواق ليجد باب ، يفتح الباب ويرى غرفة صغيرة ، حجمها كحجم غرفة الأطفال ، ولها شكل مبهرج , حيث كان الجدار الذي أمامه باللون البرتقالي , والجدار الذي في جانبه الأيمن باللون البنفسجي , وعلى يساره باللون السماوي , والسقف باللون الأخضر والأرض كانت مفروشة باللون الأحمر . أما عن الجانب الذي يوجد فيه الباب فقد كان باللون الأصفر ، يدخل الغرفة ليجد فراش للنوم مغطى ببطانية في الأرض ولونه أزرق ، ويوجد فوق الفراش هاتف سلكي معلق على الجدار .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يرن الهاتف ، يتوجه ستال مباشرة للإجابة ، ويسمع صوت هادئ ونقي كأنه يخرج من مكبر صوت، لاحظ أن الصوت كان لأنثى

يتوجه نظر الرجل على أقدام ستال بالصدفة ، فيراه حافي القدمين وأقدامه في حالة يرثى لها , ثم يضحك وهو يظهر نظرة تعجب

” تستطيع الجلوس يا ستال . أخبرني رأيك بالصور التي على الجدار ، هل نالت على اعجابك ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” عدم إنكارك لإعجابك بها يعني أنها نالت إعجابك ، لقد حصلت على الإجابة ”

يوجه ستال نظره للجدران فيلاحظ وجود صور كرتون ملصقة في الجدار الذي أمامه ، لاحظ عليها كم أنها طفولية ، ولكنها نالت إعجابه على أي حال ، وهذا ما جعله يشعر بالغرابة لذلك

يوجه ستال نظره للجدران فيلاحظ وجود صور كرتون ملصقة في الجدار الذي أمامه ، لاحظ عليها كم أنها طفولية ، ولكنها نالت إعجابه على أي حال ، وهذا ما جعله يشعر بالغرابة لذلك

” هذا غريب! لم ألحظ وجودها عندما دخلت ، رغم أني ألقيت نظرة فاحصة للغرفة لتوي! ”

يبتسم ابتسامة طفل صغير ويمتد في الفراش الذي تحته بينما لا يزال يضع سماعة الهاتف في إذنه

يسمع ضحكه مكتومة للفتاه

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” عدم إنكارك لإعجابك بها يعني أنها نالت إعجابك ، لقد حصلت على الإجابة ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” عدم إنكارك لإعجابك بها يعني أنها نالت إعجابك ، لقد حصلت على الإجابة ”

هذه المرة صوتها كان هادئ وطبيعي ولم يكن كأنه يخرج من مكبر صوت ، بعد سماعة الصوت ، شعر بالألفة تجاهها ، كأنه يعرفها لزمن طويل

يسلك ستال الطريق على اليسار الذي أرشده له هذا الشخص الغريب ، بينما ذهب الرجل من الجانب الأيمن ، يصل ستال إلى نهاية الرواق ليجد باب ، يفتح الباب ويرى غرفة صغيرة ، حجمها كحجم غرفة الأطفال ، ولها شكل مبهرج , حيث كان الجدار الذي أمامه باللون البرتقالي , والجدار الذي في جانبه الأيمن باللون البنفسجي , وعلى يساره باللون السماوي , والسقف باللون الأخضر والأرض كانت مفروشة باللون الأحمر . أما عن الجانب الذي يوجد فيه الباب فقد كان باللون الأصفر ، يدخل الغرفة ليجد فراش للنوم مغطى ببطانية في الأرض ولونه أزرق ، ويوجد فوق الفراش هاتف سلكي معلق على الجدار .

” كل شيء غريب هنا ، بعد سماعي لصوتك شعرت براحة ، وكأن كل شيء يشغل بالي قد اختفى للتو . انا لا أحب التحدث للناس أو التواجد حولهم ، حيث يجعلني هذا أشعر بالتعب وكأن رأسي سينفجر ، ولكن هنا ، أشعر بأني أريد البقاء للابد ”

 

استغرب ستال بأنه يبوح لها بكلام من المفترض أن يفكر به ، لا أن ينطق به دون أن يبالي . يذهب استغرابه سريعا ليرجع عقله الى حالته السابقة ، حيث لا يوجد ما يفكر فيه أو يقلق بشأنه ، يشعر بأنه يستطيع الثقة بها بأي شيء .

ثم يمشي محاولا العودة للمبنى ، لكن حينها أتته رغبه بالمغادرة . إنصاع لرغبته وبدأ بالمشي ، بدا له أنه يمشي بدون هدف ، في كل مرة يصل لمفترق طرقات ، يدله شعوره بالذهاب من أحد هذه الممرات ، ولا يعلم السبب . أستمر بالمشي لساعتين متواصلتين حتى وصل إلى مكان مهجور وحوله الكثير من الأشجار ، وكأنه في غابة ، ثم دخل الى المكان الذي داخل هذه الأشجار ليتفاجأ بالمساحة الشاسعة التي توجد هناك ، ويرى في منتصفها مبنى مكون من طابقين فقط ولكن له مساحه شاسعة جدا . يراوده شعور بأنه يجب عليه الركض إلى هناك ، فيركض بأقصى سرعته ، ثم يلتفت ليرى من ماذا كان يهرب ، فيرى حفرة دائرية يراها تحيط بالمساحة الشاسعة التي هو في داخلها الآن . ظهرت هذه الحفرة الكبيرة من العدم لتبتلع الأرض وتشكل ما يشبه الخندق إلى حد ما ، ثم يرى السماء من حوله يتغير لونها وشكلها لتصبح مثل الشفق القطبي بالضبط ، ولكنه رأى أن هذا الشفق كانه درع يغطي سماء المنطقة التي هو فيها ، حيث تصاعد هذا الدرع من الخندق الذي ابتلع الأرض للتو ، كان شكل الدرع في الجوانب لا يشبه الذي في السماء ، حيث كان درع شفاف ليتم رؤية ما خلفه .

يسمع صوتها مره أخرى ، لكن هذه المرة يرجع تأثير مكبر الصوت لصوتها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها واصلت التحدث ، لكن كان هذا كل ما سمعه ستال قبل أن يغوص بنوم عميق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” ما تشعر به الآن هو الثقة ، عقلك وقلبك يخبرانك بأن تثق بي ، على عكس باقي الناس من حولك الذي يحذرك عقلك منهم فتشعر بالتعب من التواجد حولهم . أنا مختلفة ، تستطيع أن تأمنني على حياتك ، لأني سأضحي بحياتي بكل سرور من أجلك . ”

يسمع صوتها مره أخرى ، لكن هذه المرة يرجع تأثير مكبر الصوت لصوتها

يبتسم ابتسامة طفل صغير ويمتد في الفراش الذي تحته بينما لا يزال يضع سماعة الهاتف في إذنه

هذه المرة صوتها كان هادئ وطبيعي ولم يكن كأنه يخرج من مكبر صوت ، بعد سماعة الصوت ، شعر بالألفة تجاهها ، كأنه يعرفها لزمن طويل

” أشعر برغبة كبيره بالنوم الآن ، لا أعتقد أنني أستطيع السيطرة على ذلك ، يبدو أني سأنام .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما تشعر به الآن هو الثقة ، عقلك وقلبك يخبرانك بأن تثق بي ، على عكس باقي الناس من حولك الذي يحذرك عقلك منهم فتشعر بالتعب من التواجد حولهم . أنا مختلفة ، تستطيع أن تأمنني على حياتك ، لأني سأضحي بحياتي بكل سرور من أجلك . ”

يسمع ردها بينما يغفوا بالتدريج

” تستطيع الجلوس يا ستال . أخبرني رأيك بالصور التي على الجدار ، هل نالت على اعجابك ؟ ”

” لدي مهمة لك بشأن ديفيد ، أنت تعرفه صحيح؟ ”

” اوهوووه.. ستال! هل قطعت كل المسافة سيرا على الأقدام أم ماذا ؟ على كل حال ، اذهب إلى تلك الغرفة ، يوجد هاتف هناك ، ستتواصل معك الرئيسة عبره فور دخولك الغرفة . ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أنها واصلت التحدث ، لكن كان هذا كل ما سمعه ستال قبل أن يغوص بنوم عميق .

” هذا غريب! لم ألحظ وجودها عندما دخلت ، رغم أني ألقيت نظرة فاحصة للغرفة لتوي! ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” عدم إنكارك لإعجابك بها يعني أنها نالت إعجابك ، لقد حصلت على الإجابة ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط