الفصل الخامس
هذه السنة، يبدو ان الربيع اتى مبكرا. لم نكن بمارس عندما اوراق الشجر بدأت تنمو من جديد.
في النهاية تركت شركة أبي بأكملها لشاب أبي قام بتدريبه قبل ان يرحل. اسمه تشو يون ،وكان شخص والدي قام باختياره شخصيا من ضمن عشر الاف شخص ليصبح زوجي بعد ان علم عن مرضي. تشو يون حمل الملفات بين يديه، لكنه لم يقبلهم. كنت منهكة بالفعل ،لذلك لم أقل اي شيء اخر.
بينما حالتي بدأت تتدهور بثبات، كنت مجبرة على ان افعل شيئا يفعله كل شخص غني – كتابة وصيتي. لم اتمنى ان اكتب وصيتي لأن من ضمن كلماتي الأخيرة، سيكون هناك أربع كلمات فقط : قاو في، أنا أحبك. اعتقدت انني سأكون اول شخص واخر شخص في هذا العالم من سيكتب وصية كهذه.
ربما لأن والدي قاو في لا يستطيعون تحمل افعالي الغريبة، لذلك قاموا بالاتصال على قاو في.
في رسالتي، والتي هي الطريقة الوحيدة لكي اعبر عن مشاعري أردت اخباره أنني أحبه. باستثناء، لا يزال لدي مسؤولية لكي اتعامل مع أصولي. في فترة حياة والدي سواء كانت تعاملات قانونية او مشبوهة، استطاع ان ينجح بجمع ثروة ضخمة. لم اعلم كم تبلغ قيمة ميراثي، لكن اذا اراد شخص بحساب قيمتي، ربما سأحتل مركز بأغنى الاشخاص في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ،لم تقصديهم!! لكنهم لا يزالون خائفين منك، اليسوا كذلك؟ انا احاول افضل ما لدي لكي لا تأتي باتصال معهم، لكن ما الخطأ معك اليوم؟ لماذا ظهرتي أمامهم بدون اي سابق انذار او سبب؟ الا تعلمين أن تفكري؟ ام كنتي دائما جاهلة جدا؟ ‘
في النهاية تركت شركة أبي بأكملها لشاب أبي قام بتدريبه قبل ان يرحل. اسمه تشو يون ،وكان شخص والدي قام باختياره شخصيا من ضمن عشر الاف شخص ليصبح زوجي بعد ان علم عن مرضي. تشو يون حمل الملفات بين يديه، لكنه لم يقبلهم. كنت منهكة بالفعل ،لذلك لم أقل اي شيء اخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت لتشو يون، ‘هذه ليست ثروة بسيطة سقطت من السماوات. بعد ان تقوم بأخذها، يجب ان تضع قلبك للحفاظ عليها. سيتوجب عليك التفكير بكل كلمة وفعل، لأن حياتي لن تنتمي لك، وانت لوحدك ستكون المركز لهذه الشركة. اذا حصل شيئا خطأ، ستكون اول شخص يتحمل عبئها. اذا تجاوزت القانون، سيكون عليك تحمل العواقب. لم أقم ابدا بالتفكير بأن هذا الميراث كنعمة.’
تشو يون شخص مستقيم. اذا لم التقي بقاو في، ربما كانت سأقوم بالزواج منه.
بينما قمت بخلع أحذيتي، ابتسمت بشكل مشرق, صوتي مبتهج بينما ناديت تجاه غرفة المعيشة، ‘أبي، أمي، انا هنا لزيارتكم.’
قلت لتشو يون، ‘هذه ليست ثروة بسيطة سقطت من السماوات. بعد ان تقوم بأخذها، يجب ان تضع قلبك للحفاظ عليها. سيتوجب عليك التفكير بكل كلمة وفعل، لأن حياتي لن تنتمي لك، وانت لوحدك ستكون المركز لهذه الشركة. اذا حصل شيئا خطأ، ستكون اول شخص يتحمل عبئها. اذا تجاوزت القانون، سيكون عليك تحمل العواقب. لم أقم ابدا بالتفكير بأن هذا الميراث كنعمة.’
بسببي ،تلك السنة والدي قاو في تم اختطافهم. عملية خطفه لم تسر بسلاسة. بينما حاولوا ان يهربوا، أبي بالقانون سقط وهذه السقطة تسبب بكسر عظام ساقه، مسببة له الزامه بكرسي متحرك حتى هذه اللحظة.
لم اصدق ان كمية المال هذه ستضمن حياة مجردة من الهموم المالية، لكن انها اشترت حرية الشخص. سابقا ،قمت بتجاهل الميراث لهذا السبب.
لكن اليوم ،تجاوزت الخط، كسرت حتى سجلي.
أيضا تركت لدار الايتام كمية من المال، لكن بالطبع، كان من المستحيل لأن يعتمدوا علي فقط. كمنظمة خيرية، دار الأيتام بحث عن مساعدة من منظمات اخرى. على الرغم من انها كانت من انشائي، منذ فترة طويلة تخطت إلى شيء لا أملكه أنا فقط.
لأن قاو في كان محقا.
غير هذا ،ما تبقى هي القصرين الذين انتموا لعائلتي. احدها كان منزل الأجداد، البيت الذي عاش فيه أبي عندما كان حيا. البيت الأخر هو الذي انا وقاو في نعيش فيه حاليا، بيت مجرد من الدفء مهما حاولت أن أحوله لمنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأت الثلاجة للأخر بمواد البقالة. ثم بدأت بتنظيف البيو. قضيت كل المساء منظفة كل المنزل, والذي لم يكن كبيرا. بحذر مسحت الأرضية مرتين، غسلت كل البطانيات و أغطية السرير، ثم ذهبت للمطبخ وقمت بطبخ 5 اطباق.
اعتقدت انني يجب ان اترك البيت الذي عاش فيه أبي لوالدي قاو في. لا يهم كيف تعاملوا معه في النهاية، سواء اختاروا ان يأجروه او يبيعونه، على الأقل يضمن ان يعيشا حياتهم المتبقية من دون هموم الاموال. وهذه ستكون كأخر مبادرة صادقة استطيع اعطاءها لهم كابنتهم في القانون.
أبي بالقانون تبادل نظرة مع أمي بالقانون، وأمي بالقانون نظرت إلي، تريد أن تعلم ماذا كنت اقوم بفعله.
بالنسبة للمنزل الذي اعيش فيه، لا أستطيع تحمل اعطاءه لأي احد اخر. على الرغم أن هذا البيت كان باردا كالبحار المتجمدة، لا يزال المنزل الذي شاركته مع قاو في، مكان بذكريات اعتززت بها. فالنهايه، الشخص الوحيد الذي اردت اعطاءه له هو قاو في، لكنني فهمت مزاجه جيدا – رجل فخور وعنيد، ولن يقوم أبدا بقبول هذا.
قبل ان استعيد حواسي، قاو في شغل السيارة؛ مع صرخة المحركات، السيارة تحركت بعيدا.
لذلك، سأترك البيت واقفا. حتى لو سقطت لخراب مع مرور الوقت، سيستمر بالوجود كشهادة أبدية للأيام التي قضيتها مع قاو في، شاهد لا يمكن نكرانه للعلاقة التي شاركناها في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مذنبة، وحتى الأن، الذنب استمر بالالتهام في قلبي. الليلة، امسكت ساقه بين يدي، وكانت هذه المرة الأولى التي لمستها. ساقه منذ وقت طويل فسدت، واعصابه لا تشعر بشيء، العضلات حولها مسحوقة. ساقه معوجه ومحدبه، كالأرجل المقيدة قدم النساء في السنوات القديمة او كجذور متشابكة من شجرة كبيرة ذابلة.
لاحقا ،قررت ان أقوم بزيارة لوالدي-بالقانون، لذلك أخذت رحلة للسوبر ماركت حين اشتريت العديد من الأشياء. في السنتين من زواجي، رأيتهم مرتين فقط. المرة الاولى عندما اطلقهم والدي، والمرة الثانية عند زواجي بقاو في.
لكنني لم اتوقع ان الاشياء ستحصل بهذه الطريقة.
عندما الأثنين منهم رأوني، الذعر والخوف الذي ظهر فيهم لا يمكن اخفائه، كالفأر الذي رأى قطا، او روح شريرة رأت سون ووكونج، قبل ان أدخل، حاولت أفضل ما لدي لأعدل من أسلوبي وقلت لنفسي، هي يوجين حظا جيدا، ابتسمي بشكل جيد.
لكنني لم اتوقع ان الاشياء ستحصل بهذه الطريقة.
بينما قمت بخلع أحذيتي، ابتسمت بشكل مشرق, صوتي مبتهج بينما ناديت تجاه غرفة المعيشة، ‘أبي، أمي، انا هنا لزيارتكم.’
بسببي ،تلك السنة والدي قاو في تم اختطافهم. عملية خطفه لم تسر بسلاسة. بينما حاولوا ان يهربوا، أبي بالقانون سقط وهذه السقطة تسبب بكسر عظام ساقه، مسببة له الزامه بكرسي متحرك حتى هذه اللحظة.
كنت متأكدة بأن صوتي تعدى سبعون ديسيبل، لأن كلا من والدي بالقانون تجمدوا بأماكنهم. أيدي أبي بالقانون، ممسكة بنظاراته، بلا حراك بمنتصف الجو. للحظة طويلة، لم يتحرك.
في رسالتي، والتي هي الطريقة الوحيدة لكي اعبر عن مشاعري أردت اخباره أنني أحبه. باستثناء، لا يزال لدي مسؤولية لكي اتعامل مع أصولي. في فترة حياة والدي سواء كانت تعاملات قانونية او مشبوهة، استطاع ان ينجح بجمع ثروة ضخمة. لم اعلم كم تبلغ قيمة ميراثي، لكن اذا اراد شخص بحساب قيمتي، ربما سأحتل مركز بأغنى الاشخاص في المدينة.
مبتسمة مشيت بالداخل منحنية لأسفل بينما ساعدته بوضع نظارته. ضحكت ثم قلت ،:هل تريد قرائه الجرائد؟’
بعد العشاء ،قمت بملء حوض مع ماء حار لغسل أرجل والدي بالقانون. الحوض الذي ملأته لم يكن كبيرا او صغيرا على انحناءة مرفقي كانت هناك منشفة.
ثم ،كأبنة مخلصة في القانون، قمت بإعطائه القليل من جرائد الاخبار التي كانت موضوعه فوق طاولة القهوة.
لكن اليوم ،تجاوزت الخط، كسرت حتى سجلي.
ثم التففت وقلت لأمي بالقانون، ‘أمي، احضرت العديد من أغراض البقالة هنا. سأقوم بمساعدتك بوضعها بالثلاجة.’
لم اصدق ان كمية المال هذه ستضمن حياة مجردة من الهموم المالية، لكن انها اشترت حرية الشخص. سابقا ،قمت بتجاهل الميراث لهذا السبب.
تصرفت كأي ابنة عادية في القانون. متجاهلة كليا ذهول المسنين، بينما استمررت بهذا التصرف بنفسي، مكرسة نفسي لأصبح أفضل ابنة في القانون، بينما لم يكن هناك اي شيء خارج عن العادة، وكنا كأي عائلة اخرى.
في رسالتي، والتي هي الطريقة الوحيدة لكي اعبر عن مشاعري أردت اخباره أنني أحبه. باستثناء، لا يزال لدي مسؤولية لكي اتعامل مع أصولي. في فترة حياة والدي سواء كانت تعاملات قانونية او مشبوهة، استطاع ان ينجح بجمع ثروة ضخمة. لم اعلم كم تبلغ قيمة ميراثي، لكن اذا اراد شخص بحساب قيمتي، ربما سأحتل مركز بأغنى الاشخاص في المدينة.
ملأت الثلاجة للأخر بمواد البقالة. ثم بدأت بتنظيف البيو. قضيت كل المساء منظفة كل المنزل, والذي لم يكن كبيرا. بحذر مسحت الأرضية مرتين، غسلت كل البطانيات و أغطية السرير، ثم ذهبت للمطبخ وقمت بطبخ 5 اطباق.
لكنني لم اتوقع ان الاشياء ستحصل بهذه الطريقة.
حملت الأطباق المليئة بالطعام بينما ابتسمت لوالدي بالقانون. عندما ابتسمت، غالبا ما قال الآخرين انني بدوت جميلة، وأن ابتسامتي يمكنها ان تبهج ارواح كبار السن. من دون رمش جفن، استمررت بالتصرف غافلة عن اوجههم غير المتغيرة.
لكن اليوم ،تجاوزت الخط، كسرت حتى سجلي.
بعد العشاء ،قمت بملء حوض مع ماء حار لغسل أرجل والدي بالقانون. الحوض الذي ملأته لم يكن كبيرا او صغيرا على انحناءة مرفقي كانت هناك منشفة.
لكنني لم اتوقع ان الاشياء ستحصل بهذه الطريقة.
قلت لوالدي قاو في، ‘أبي، سأقوم بمساعدتك بغسل ارجلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأت الثلاجة للأخر بمواد البقالة. ثم بدأت بتنظيف البيو. قضيت كل المساء منظفة كل المنزل, والذي لم يكن كبيرا. بحذر مسحت الأرضية مرتين، غسلت كل البطانيات و أغطية السرير، ثم ذهبت للمطبخ وقمت بطبخ 5 اطباق.
أبي بالقانون تبادل نظرة مع أمي بالقانون، وأمي بالقانون نظرت إلي، تريد أن تعلم ماذا كنت اقوم بفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت لتشو يون، ‘هذه ليست ثروة بسيطة سقطت من السماوات. بعد ان تقوم بأخذها، يجب ان تضع قلبك للحفاظ عليها. سيتوجب عليك التفكير بكل كلمة وفعل، لأن حياتي لن تنتمي لك، وانت لوحدك ستكون المركز لهذه الشركة. اذا حصل شيئا خطأ، ستكون اول شخص يتحمل عبئها. اذا تجاوزت القانون، سيكون عليك تحمل العواقب. لم أقم ابدا بالتفكير بأن هذا الميراث كنعمة.’
بسبب ان تلك السنة، الطرق التي استعملتها لأخذ قاو في لا تزال تتركهم خائفين.
بينما تشبثت بأخر ذرة من الوعي، سمعت نفسي هامسة، ‘قاو في، لا تقم بالصراخ علي بهذه الطريقة. أنا اخاف انك ستندم عليه بالمستقبل’
أبي بالقانون كان بسن الشيخوخة وبينما قضى وقتا طويلا على الكرسي المتحرك، بينما عضلاته منذ فترة طويلة قد ضمرت. الجو كان باردا، وخفت ان الماء لم يكن دافئا لدرجة كافية، من ثم كان الماء الذي ملأته بالحوض حار جدا.
بينما تشبثت بأخر ذرة من الوعي، سمعت نفسي هامسة، ‘قاو في، لا تقم بالصراخ علي بهذه الطريقة. أنا اخاف انك ستندم عليه بالمستقبل’
ببطء ساعدته بغسلها، افكر بنفسي هذا الرجل أعطاني قاو في، الشخص الذي احببت الى ابعد حد، لذلك كنت شاكرة للغاية له.
هذا صحيح لم يقدني، لكن سحبني. سحبني للخارج, ودفعني لداخل السيارة ،رأسي ساقطا بقوة على المقاعد.
مع ذلك رجل كهذا تحمل الكثير من المعاناة بسببي، لذلك كنت مديونة تجاهه.
مبتسمة مشيت بالداخل منحنية لأسفل بينما ساعدته بوضع نظارته. ضحكت ثم قلت ،:هل تريد قرائه الجرائد؟’
ربما لأن والدي قاو في لا يستطيعون تحمل افعالي الغريبة، لذلك قاموا بالاتصال على قاو في.
مبتسمة مشيت بالداخل منحنية لأسفل بينما ساعدته بوضع نظارته. ضحكت ثم قلت ،:هل تريد قرائه الجرائد؟’
باللحظة التي دخل فيها قاو في البيت، كان غضبه ظاهرا.
في المقابل، ما حصلت عليه توبيخ قاو في في أذني، مرافقا لصداع شديد في رأسي. أردت قول هذه الاشياء، لكن لا يمكنني فعلها مع التعب الذي اشعر به.
أردت قول، انت هنا بالوقت المناسب;قاو في، لنجلس معا كعائلة واحدة.
لاحقا ،قررت ان أقوم بزيارة لوالدي-بالقانون، لذلك أخذت رحلة للسوبر ماركت حين اشتريت العديد من الأشياء. في السنتين من زواجي، رأيتهم مرتين فقط. المرة الاولى عندما اطلقهم والدي، والمرة الثانية عند زواجي بقاو في.
لكن الكلمات لم تترك فمي عندما سحبني للخارج.
لاحقا ،قررت ان أقوم بزيارة لوالدي-بالقانون، لذلك أخذت رحلة للسوبر ماركت حين اشتريت العديد من الأشياء. في السنتين من زواجي، رأيتهم مرتين فقط. المرة الاولى عندما اطلقهم والدي، والمرة الثانية عند زواجي بقاو في.
هذا صحيح لم يقدني، لكن سحبني. سحبني للخارج, ودفعني لداخل السيارة ،رأسي ساقطا بقوة على المقاعد.
أبي بالقانون تبادل نظرة مع أمي بالقانون، وأمي بالقانون نظرت إلي، تريد أن تعلم ماذا كنت اقوم بفعله.
قبل ان استعيد حواسي، قاو في شغل السيارة؛ مع صرخة المحركات، السيارة تحركت بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ،’هي يوجين، هل انتي مجنونة؟’
قال ،’هي يوجين، هل انتي مجنونة؟’
أيضا تركت لدار الايتام كمية من المال، لكن بالطبع، كان من المستحيل لأن يعتمدوا علي فقط. كمنظمة خيرية، دار الأيتام بحث عن مساعدة من منظمات اخرى. على الرغم من انها كانت من انشائي، منذ فترة طويلة تخطت إلى شيء لا أملكه أنا فقط.
‘انا لست مجنونة. ‘لمست مؤخرة رأسي. أنه يألم للبداية بها ، رأسي لا يمكنه تحمل اي صدمة، قاو في، أنت أحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت متأكدة بأن صوتي تعدى سبعون ديسيبل، لأن كلا من والدي بالقانون تجمدوا بأماكنهم. أيدي أبي بالقانون، ممسكة بنظاراته، بلا حراك بمنتصف الجو. للحظة طويلة، لم يتحرك.
‘ اذا لماذا قمتي بإزعاج والدي بدون سبب؟’ قال بينما ينظر إلي، اعينه حمراء.
عندما سمع قاو في الكلمات ‘ انا احبهم ‘، عض أسنانه. ببرود، قال، ‘ هي يوجين، انا حقا اشعر بالأسف للأشخاص الذي تحبينهم. اذا جميع الاشخاص كانوا مثلك، ثم الحب بالعالم سيصبح شيء بشع. هل تعلمين ما هو السعر الذي يجب ان يدفعه الاشخاص الذين تحبينهم؟!’ صوته مثل الرعج، كأسد خطير في نوبات من الغضب.
من ذكرياتي ،قاو في لم يتصرف بهذه الطريقة قبلا. كان دائما متعلم ورجلا متحفظ، رجل لن يرفع يديه على امرأه. حتى لو كرهني، لن يقوم بإيذائي، سواء بالخارج او غير ذلك.
قلت لوالدي قاو في، ‘أبي، سأقوم بمساعدتك بغسل ارجلك.’
لكن اليوم ،تجاوزت الخط، كسرت حتى سجلي.
ثم ،كأبنة مخلصة في القانون، قمت بإعطائه القليل من جرائد الاخبار التي كانت موضوعه فوق طاولة القهوة.
‘انا لم اقم بإزعاجهم. قاو في، انا أحبهم، ‘ فسرت له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للمنزل الذي اعيش فيه، لا أستطيع تحمل اعطاءه لأي احد اخر. على الرغم أن هذا البيت كان باردا كالبحار المتجمدة، لا يزال المنزل الذي شاركته مع قاو في، مكان بذكريات اعتززت بها. فالنهايه، الشخص الوحيد الذي اردت اعطاءه له هو قاو في، لكنني فهمت مزاجه جيدا – رجل فخور وعنيد، ولن يقوم أبدا بقبول هذا.
عندما سمع قاو في الكلمات ‘ انا احبهم ‘، عض أسنانه. ببرود، قال، ‘ هي يوجين، انا حقا اشعر بالأسف للأشخاص الذي تحبينهم. اذا جميع الاشخاص كانوا مثلك، ثم الحب بالعالم سيصبح شيء بشع. هل تعلمين ما هو السعر الذي يجب ان يدفعه الاشخاص الذين تحبينهم؟!’ صوته مثل الرعج، كأسد خطير في نوبات من الغضب.
مبتسمة مشيت بالداخل منحنية لأسفل بينما ساعدته بوضع نظارته. ضحكت ثم قلت ،:هل تريد قرائه الجرائد؟’
عضضت شفاهي. لم أملك اي كلمة لأدافع نفسي بها.
ايامي كانت معدودة، لكن الشخص الذي اخيرا نجحت بالزواج منه بعد استعمال اكثر الطرق بغيضة ولا يمكن مسامحتها مع ذلك لم يحبني. لنضع الحب جازيا، لم يشعر بجزء من العشق الذي سيملكه اي رجل تجاه امرأه.
لأن قاو في كان محقا.
لكن اليوم ،تجاوزت الخط، كسرت حتى سجلي.
بسببي ،تلك السنة والدي قاو في تم اختطافهم. عملية خطفه لم تسر بسلاسة. بينما حاولوا ان يهربوا، أبي بالقانون سقط وهذه السقطة تسبب بكسر عظام ساقه، مسببة له الزامه بكرسي متحرك حتى هذه اللحظة.
أمامه، لم لكن بخيلة باعتذاراتي، لكن بينما فكرت بنفسي بهذه اللحظة لم أستطع فعل شيء على العجز الذي غمرني وتضخم بداخلي.
كنت مذنبة، وحتى الأن، الذنب استمر بالالتهام في قلبي. الليلة، امسكت ساقه بين يدي، وكانت هذه المرة الأولى التي لمستها. ساقه منذ وقت طويل فسدت، واعصابه لا تشعر بشيء، العضلات حولها مسحوقة. ساقه معوجه ومحدبه، كالأرجل المقيدة قدم النساء في السنوات القديمة او كجذور متشابكة من شجرة كبيرة ذابلة.
ايامي كانت معدودة، لكن الشخص الذي اخيرا نجحت بالزواج منه بعد استعمال اكثر الطرق بغيضة ولا يمكن مسامحتها مع ذلك لم يحبني. لنضع الحب جازيا، لم يشعر بجزء من العشق الذي سيملكه اي رجل تجاه امرأه.
علمت ان جرائمي لا يمكن مسامحتها. علمت انني لم استحق السماح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت متأكدة بأن صوتي تعدى سبعون ديسيبل، لأن كلا من والدي بالقانون تجمدوا بأماكنهم. أيدي أبي بالقانون، ممسكة بنظاراته، بلا حراك بمنتصف الجو. للحظة طويلة، لم يتحرك.
لكنني بصدق لم اقصدهم.
حملت الأطباق المليئة بالطعام بينما ابتسمت لوالدي بالقانون. عندما ابتسمت، غالبا ما قال الآخرين انني بدوت جميلة، وأن ابتسامتي يمكنها ان تبهج ارواح كبار السن. من دون رمش جفن، استمررت بالتصرف غافلة عن اوجههم غير المتغيرة.
لكنني لم اتوقع ان الاشياء ستحصل بهذه الطريقة.
عضضت شفاهي. لم أملك اي كلمة لأدافع نفسي بها.
‘قاو في، لم اقصد لهذه الاشياء ان تحدث. ‘
ربما لأن والدي قاو في لا يستطيعون تحمل افعالي الغريبة، لذلك قاموا بالاتصال على قاو في.
‘نعم ،لم تقصديهم!! لكنهم لا يزالون خائفين منك، اليسوا كذلك؟ انا احاول افضل ما لدي لكي لا تأتي باتصال معهم، لكن ما الخطأ معك اليوم؟ لماذا ظهرتي أمامهم بدون اي سابق انذار او سبب؟ الا تعلمين أن تفكري؟ ام كنتي دائما جاهلة جدا؟ ‘
لذلك، سأترك البيت واقفا. حتى لو سقطت لخراب مع مرور الوقت، سيستمر بالوجود كشهادة أبدية للأيام التي قضيتها مع قاو في، شاهد لا يمكن نكرانه للعلاقة التي شاركناها في الماضي.
لم اعلم ماذا اقول. بينما جلست بجانب قاو في بالسيارة، بدأت رؤيتي غير واضحة، بينما رأسي ثقيل.
لذلك، سأترك البيت واقفا. حتى لو سقطت لخراب مع مرور الوقت، سيستمر بالوجود كشهادة أبدية للأيام التي قضيتها مع قاو في، شاهد لا يمكن نكرانه للعلاقة التي شاركناها في الماضي.
أردت أن اقول، انا اسفة، قاو في انا حقا، حقا اسفة. أنا اسفة تجاهك وعائلتك.
بعد العشاء ،قمت بملء حوض مع ماء حار لغسل أرجل والدي بالقانون. الحوض الذي ملأته لم يكن كبيرا او صغيرا على انحناءة مرفقي كانت هناك منشفة.
أمامه، لم لكن بخيلة باعتذاراتي، لكن بينما فكرت بنفسي بهذه اللحظة لم أستطع فعل شيء على العجز الذي غمرني وتضخم بداخلي.
بينما تشبثت بأخر ذرة من الوعي، سمعت نفسي هامسة، ‘قاو في، لا تقم بالصراخ علي بهذه الطريقة. أنا اخاف انك ستندم عليه بالمستقبل’
ايامي كانت معدودة، لكن الشخص الذي اخيرا نجحت بالزواج منه بعد استعمال اكثر الطرق بغيضة ولا يمكن مسامحتها مع ذلك لم يحبني. لنضع الحب جازيا، لم يشعر بجزء من العشق الذي سيملكه اي رجل تجاه امرأه.
ثم ،كأبنة مخلصة في القانون، قمت بإعطائه القليل من جرائد الاخبار التي كانت موضوعه فوق طاولة القهوة.
كرهني حتى النخاع، لكن أنا احبه، وحبي ليس أقل من كرهه، لأن حبي محفور بروحي. أحببته اكثر من حبي لنفسي، لذلك حاولت أفضل ما لدي لأصبح اقرب من عائلته. كل ما أردته لوالديه أن يفكروا بأنهم مباركين كأي اباء اخرين. بسبب انهم لديهم ايضا ابنة بالقانون مخلصة.
بعد العشاء ،قمت بملء حوض مع ماء حار لغسل أرجل والدي بالقانون. الحوض الذي ملأته لم يكن كبيرا او صغيرا على انحناءة مرفقي كانت هناك منشفة.
في المقابل، ما حصلت عليه توبيخ قاو في في أذني، مرافقا لصداع شديد في رأسي. أردت قول هذه الاشياء، لكن لا يمكنني فعلها مع التعب الذي اشعر به.
لم اعلم ماذا اقول. بينما جلست بجانب قاو في بالسيارة، بدأت رؤيتي غير واضحة، بينما رأسي ثقيل.
بينما تشبثت بأخر ذرة من الوعي، سمعت نفسي هامسة، ‘قاو في، لا تقم بالصراخ علي بهذه الطريقة. أنا اخاف انك ستندم عليه بالمستقبل’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مذنبة، وحتى الأن، الذنب استمر بالالتهام في قلبي. الليلة، امسكت ساقه بين يدي، وكانت هذه المرة الأولى التي لمستها. ساقه منذ وقت طويل فسدت، واعصابه لا تشعر بشيء، العضلات حولها مسحوقة. ساقه معوجه ومحدبه، كالأرجل المقيدة قدم النساء في السنوات القديمة او كجذور متشابكة من شجرة كبيرة ذابلة.
من ذكرياتي ،قاو في لم يتصرف بهذه الطريقة قبلا. كان دائما متعلم ورجلا متحفظ، رجل لن يرفع يديه على امرأه. حتى لو كرهني، لن يقوم بإيذائي، سواء بالخارج او غير ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات