You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

One Night, One Day, One Year, One Lifetime 7

الفصل السابع

الفصل السابع

انا جبانة واخاف الموت. هذا شيء امكنني بصراحة الاعتراف به. كنت دائما خجولة حتى في الروضة, عندما سرق الاطفال الاخرين اشيائي، على الرغم من انني كنت غاضبة، لم اجرؤ على الشكوى. عندما قاموا بالفوضى بفترة القيلولة ثم جعلوني كبش الفداء، مع ذلك لا زلت صامتة، قبلت قدري بأن أكون كبش فداءهم.

لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.

مقابلة قاو في، ومطاردته، كانت المرة الوحيدة التي كنت شجاعة بحياتي فيها. كنت شجاعة لدرجة انني اصبحت عديمة ضمير، متجاهلة الشعور بالعقلانية والاحتشام.

أردت أن يتم تسريحي من المستشفى. الأطباء لم يمكنهم إيقافي – العلاج يمكن أن يعطى لمريض راغب، ولا يستطيعون تقييدي للمستشفى.

بعد زواجي بقاو في، قمت بالعد بأصابعي كل يوم قضيته معه.

لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.

أنني رفضت العلاج لم يعني انني كنت غير خائفة من الموت. على العكس، كنت خائفة بشدة. كنت خائفة من عواقب فشل العلاج، او اذا تحولت الامور إلى الأسوأ على طاولة العمليات، او عندما بدا شعري يتساقط في مجموعات خلال العلاج الكيميائي وأصبح بشعة للنظر.

ربما بالحقيقية قد بالغت في – حبي، المهيمن.

لم اجرؤ على المقامرة. كنت خائفة لأستعمل أخر ايامي مع قاو في كرقاقة قمار.

عندما خرجت من للمستشفى، احضرت معي صندوق كبير من علاجاتي، وضعتهم بداخل الخزانة بجانب سريري، مرتبة اياهم بشكل جيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بهذه اللحظة، تمنيت بكل قلبي أن اموت الأن، على الاقل، موتي سيجبر قاو في على تذكر ان هناك شخص قام بمبادلة حياتها لحياه. دين مستحق بحياة شخص اخر كان شيء لن يستطيع ان ينساه ابدا لبقية حياته.

أنني رفضت العلاج لم يعني انني كنت غير خائفة من الموت. على العكس، كنت خائفة بشدة. كنت خائفة من عواقب فشل العلاج، او اذا تحولت الامور إلى الأسوأ على طاولة العمليات، او عندما بدا شعري يتساقط في مجموعات خلال العلاج الكيميائي وأصبح بشعة للنظر.

لكن وعيي كان عنيدا للغاية، وجسمي صلب.

انا جبانة واخاف الموت. هذا شيء امكنني بصراحة الاعتراف به. كنت دائما خجولة حتى في الروضة, عندما سرق الاطفال الاخرين اشيائي، على الرغم من انني كنت غاضبة، لم اجرؤ على الشكوى. عندما قاموا بالفوضى بفترة القيلولة ثم جعلوني كبش الفداء، مع ذلك لا زلت صامتة، قبلت قدري بأن أكون كبش فداءهم.

لذلك ،بعض الاوقات، غرائز اجسامنا كانت مضحكة.

اومأت. لكن طبيبي لم يكن يعتبر طبيب أساسي، لأنني اذهب الى هناك فقط لجمع أدويتي.

عندما فتحت عيني، كانت الظهيرة ، والشمس أشرقت بسطوع في السماء. لم أعلم ما كان اليوم، وبينما نظرت خارج النافذة، امكنني رؤية بعض العصافير ترقص بمرح على حافة النافذة. تحركت، محاولة ان اخذ نظرة اقرب، لكن الالم الحاد وخزني حركت ظهري. الممرضات الذين كانوا يستعدون لإجراء بعض الاختبارات علي قريبا اكتشفوني وبسرعة استدعوا الطبيب.

مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.

الطبيب دخل ،قاو في متابعا اياه عن قرب.

اومأت. لكن طبيبي لم يكن يعتبر طبيب أساسي، لأنني اذهب الى هناك فقط لجمع أدويتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘انتي محظوظة جدا، لكن بنفس الوقت غير محظوظة.’

أردت الاعتراض ، لكن قاو في غطى القدر مع غطاءه ، لذلك يمكنني فقط الذهاب لغرفتي بامتعاض.

اومأت برأسي. لنجاة حادث سير كانت معجزة لشخص مشخص بمرض لا علاج له مثلي. باستثناء، يا له من سوء حظ أن الايام المتبقية من عمري، كانت بالفعل قليلة، وستصبح اقل بكثير الأن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وارتباك غريب يبدو انه ملئ المحيط. رفعت ملعقتي وقلت، ‘هل تريد القليل؟’

الطبيب عمل بعض الفحوصات علي وسجل ملاحظاته في دفتر.

لم اعلم كم يوم سقطت غائبة عن الوعي، لكن قاو في لا يزال يرتدي الملابس التي ارتداها في احتفال تشينمينغ. كانوا غير مرتبين، واكمامه مجعدة.

سأل،’ هل تملكين طبيب اساسي ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اتركي لي معلومات اتصاله لاحقا.’بينما قال الطبيب هذه الكلمات، نظر الى قاو في.’ زوجك لا يملك معلومات اتصاله. سنقوم بالاتصال بطبيبك الرئيسي.’

اومأت. لكن طبيبي لم يكن يعتبر طبيب أساسي، لأنني اذهب الى هناك فقط لجمع أدويتي.

لاحقا ،سألت الممرضة كم يوما قد نمت. الممرضة قالت: ثلاث ايام – نمت لثلاث ايام وثلاث ليالي. قالت أنه العملية في ليلة الحادث استمرت لساعات قليلة، لم تكن أي جروحي خطيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘اتركي لي معلومات اتصاله لاحقا.’بينما قال الطبيب هذه الكلمات، نظر الى قاو في.’ زوجك لا يملك معلومات اتصاله. سنقوم بالاتصال بطبيبك الرئيسي.’

بين الاشخاص الذين أتوا لزيارتي شملوا الرجل الذي ارسل قاو في للمنزل في يوم ميلاده. كنت ممتنة للغاية لرؤيته، لأنه قام بمناداتي’ اختي-في-القانون’. ابتسمت تجاهه، العضلات التي شدت جروحي. انها تؤلم ،مع ذلك لا يمكنها ان تحبط السعادة التي اشعر بها.

الطبيب والممرضة غادروا. في غرفة المستشفى، بقينا أنا وقاو في فقط.

اومأت ،والممرضة غادرت.

لم اعلم كم يوم سقطت غائبة عن الوعي، لكن قاو في لا يزال يرتدي الملابس التي ارتداها في احتفال تشينمينغ. كانوا غير مرتبين، واكمامه مجعدة.

اومأت برأسي. لنجاة حادث سير كانت معجزة لشخص مشخص بمرض لا علاج له مثلي. باستثناء، يا له من سوء حظ أن الايام المتبقية من عمري، كانت بالفعل قليلة، وستصبح اقل بكثير الأن.

نظر إلي ، اثار دماء باهتة ظاهرة في عينيه.

‘هل نسيتي ماذا قال الطبيب؟ عودي لغرفة نومك. ‘

أردت قول شيئا ما، لكن لم اعلم ماذا اقول، وكيف اقولهم. الف نوع مختلف من العجز طغى علي، لذلك بقيت صامتة.

علاوة عل ذلك، بقائي بالمستشفى كان كئيبا للغاية بدون صديق، لم املك زائر. لكن يبدو ان زملاء قاو في علموا عن خبر مرضي، لذلك في اليوم الثالث بعد ان استيقظت، العديد منهم قاموا بزيارتي. هذا جعلني متأثرة عاطفيا، وتذكرت ايضا لانلان، الصديقة الوحيدة التي امتلكتها مرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما اتت الممرضة لتغيير دوائي، اخبرتها انني جائعه، وأردت تناول بعض عصيدة التمر الاحمر، وأن العصيدة يجب ان تكون كثيفة. بتأن اشرت أنه من الصعب ارضائي.

اومأت ،والممرضة غادرت.

مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.

عيوني توسعت بينما نظرت الى الممرضة، مفكره بنفسي أنها صعبة للتعامل معها.

عيوني توسعت بينما نظرت الى الممرضة، مفكره بنفسي أنها صعبة للتعامل معها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناولت دوائي واستلقيت على السرير، أعد الخراف بينما اجبرت نفسي للنوم. خروف، خروفان، حتى اختفوا وتحولوا الى وجه قاو في.

قاو في غادر الغرفة، من المفترض ليشتري العصيدة. انتظرت بجدية، لكن بالنهاية سقطت نائمه. عندما استيقظت مرة اخرى، السماء كانت بالفعل مظلمة، وقارورة حرارية وضعت على الخزانة بجانب السرير.

مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.

قاو في جلس على الكنبة، ارجله الطويلة ممتدة، ورأسه موضوع بين ركبتيه, يبدو انيقاً. تحملت الالم وفتحت القارورة الحرارية ببطء اغرف ملاعق من العصيدة. عندما اكلت تقريبا نصف العصيدة، قاو في اخيرا استيقظ. نظر مباشرة إلي، والطريقة التي نظر إلي فيها جعلتني متوترة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناولت دوائي واستلقيت على السرير، أعد الخراف بينما اجبرت نفسي للنوم. خروف، خروفان، حتى اختفوا وتحولوا الى وجه قاو في.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وارتباك غريب يبدو انه ملئ المحيط. رفعت ملعقتي وقلت، ‘هل تريد القليل؟’

‘ هل كلمات الطبيب هي القانون؟ ليس هناك مشكله، مر وقت طويل منذ اخر مره استمعت لما يقولونه. سأقوم بطبخ الأكل الان، الست جائعا؟ ‘

هذه كانت الكلمات الاولى التي تحدثتها لقاو في منذ ان استيقظت.

اذا كنت املك الخيار، هذه المرأة التي لا اريد رؤيتها بأيامي الأخيرة. كانت بمنظر متوسط – او على الاقل هذا ما أعتقد تصرفت بقناعة بأنها لطيفة، امرأة ودية. أمامي، تحدثت بطريقة حميمية مع قاو في، تأمره هنا وهناك لينجز احتياجاتي المختلفة، كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.

قاو في لم يستجب. نظر إلي، التعبير بعينيه لا يمكن قراءته، لكنه بسرعة حنى رأسه، اخذ المعطف الخاص به، وخرج.

هذه كانت الكلمات الاولى التي تحدثتها لقاو في منذ ان استيقظت.

لاحقا ،سألت الممرضة كم يوما قد نمت. الممرضة قالت: ثلاث ايام – نمت لثلاث ايام وثلاث ليالي. قالت أنه العملية في ليلة الحادث استمرت لساعات قليلة، لم تكن أي جروحي خطيرة.

بعد زواجي بقاو في، قمت بالعد بأصابعي كل يوم قضيته معه.

اومأت ،والممرضة غادرت.

قاو في غادر الغرفة، من المفترض ليشتري العصيدة. انتظرت بجدية، لكن بالنهاية سقطت نائمه. عندما استيقظت مرة اخرى، السماء كانت بالفعل مظلمة، وقارورة حرارية وضعت على الخزانة بجانب السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذا العالم ،البقاء بالمستشفى صنف كأحد اكثر الاشياء التي اكرهها. عندما عولجت جروحي السطحية وكنت استطيع مغادرة السرير، قررت الرجوع للمنزل.

اعتقد ان الجميع يعرف الأن.

علاوة عل ذلك، بقائي بالمستشفى كان كئيبا للغاية بدون صديق، لم املك زائر. لكن يبدو ان زملاء قاو في علموا عن خبر مرضي، لذلك في اليوم الثالث بعد ان استيقظت، العديد منهم قاموا بزيارتي. هذا جعلني متأثرة عاطفيا، وتذكرت ايضا لانلان، الصديقة الوحيدة التي امتلكتها مرة.

نظر إلي ، اثار دماء باهتة ظاهرة في عينيه.

بين الاشخاص الذين أتوا لزيارتي شملوا الرجل الذي ارسل قاو في للمنزل في يوم ميلاده. كنت ممتنة للغاية لرؤيته، لأنه قام بمناداتي’ اختي-في-القانون’. ابتسمت تجاهه، العضلات التي شدت جروحي. انها تؤلم ،مع ذلك لا يمكنها ان تحبط السعادة التي اشعر بها.

الطبيب والممرضة غادروا. في غرفة المستشفى، بقينا أنا وقاو في فقط.

باستثنائه ،كان هناك امرأه اتت ايضا.

لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.

اذا كنت املك الخيار، هذه المرأة التي لا اريد رؤيتها بأيامي الأخيرة. كانت بمنظر متوسط – او على الاقل هذا ما أعتقد تصرفت بقناعة بأنها لطيفة، امرأة ودية. أمامي، تحدثت بطريقة حميمية مع قاو في، تأمره هنا وهناك لينجز احتياجاتي المختلفة، كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.

لكن بعد الحادث، لا يمكنني ان اجرؤ الان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أعلم اذا كان قاو في لا يزال غاضبا علي، لأنه نادرا ما تحدث إلي. غالبا، نظر بدون تعبير في المكان، ضائع بين افكاره; الأوقات الاخرى، نظر إلي, محدقا بدون أن يرمش.

أردت الاعتراض ، لكن قاو في غطى القدر مع غطاءه ، لذلك يمكنني فقط الذهاب لغرفتي بامتعاض.

أردت أن يتم تسريحي من المستشفى. الأطباء لم يمكنهم إيقافي – العلاج يمكن أن يعطى لمريض راغب، ولا يستطيعون تقييدي للمستشفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناولت دوائي واستلقيت على السرير، أعد الخراف بينما اجبرت نفسي للنوم. خروف، خروفان، حتى اختفوا وتحولوا الى وجه قاو في.

عندما خرجت من للمستشفى، احضرت معي صندوق كبير من علاجاتي، وضعتهم بداخل الخزانة بجانب سريري، مرتبة اياهم بشكل جيد.

قاو في نادرا ما تحدث إلي. حتى لو كنت الشخص الذي اقترب منه، سيبقى حذرا، حارسا ضدي، بينما يبدو انه لا يعلم كيف يواجهني. حتى الأن، لا يمكنني فهم ما الذي يمر برأسه بينما تحدث إلي.

بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.

اومأت ،والممرضة غادرت.

صفقت يدي وابتسمت تجاه قاو في. ‘المنزل لا يزال الأفضل.’ ثم أضفت، ‘سأذهب لأطبخ شيئا ما.’

قاو في نادرا ما تحدث إلي. حتى لو كنت الشخص الذي اقترب منه، سيبقى حذرا، حارسا ضدي، بينما يبدو انه لا يعلم كيف يواجهني. حتى الأن، لا يمكنني فهم ما الذي يمر برأسه بينما تحدث إلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخلت المطبخ، قمت بفتح الثلاجة وعندما أخذت فقط ملعقة فجأة تم أخذها من بين يدي. واستدرت لأرى قاو في واقفا خلفي، جسده متوتر. وجهه مستقيم وحواجبه مرهقة، بينما كان واضحا أنه مرهق بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وارتباك غريب يبدو انه ملئ المحيط. رفعت ملعقتي وقلت، ‘هل تريد القليل؟’

‘هل نسيتي ماذا قال الطبيب؟ عودي لغرفة نومك. ‘

أردت أن يتم تسريحي من المستشفى. الأطباء لم يمكنهم إيقافي – العلاج يمكن أن يعطى لمريض راغب، ولا يستطيعون تقييدي للمستشفى.

‘ هل كلمات الطبيب هي القانون؟ ليس هناك مشكله، مر وقت طويل منذ اخر مره استمعت لما يقولونه. سأقوم بطبخ الأكل الان، الست جائعا؟ ‘

مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.

‘ سأقوم بطلب وجبة جاهزة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وارتباك غريب يبدو انه ملئ المحيط. رفعت ملعقتي وقلت، ‘هل تريد القليل؟’

أردت الاعتراض ، لكن قاو في غطى القدر مع غطاءه ، لذلك يمكنني فقط الذهاب لغرفتي بامتعاض.

الطبيب دخل ،قاو في متابعا اياه عن قرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما نمت طوال الليل، قاو في لم يرجع لغرفتنا. في الماضي، عندما يحدث هذا سأقوم بمرافقته بينما بقيت مستيقظة معه، أو سأقوم بسحبه بعناد للغرفة ليستريح في الليل.

صفقت يدي وابتسمت تجاه قاو في. ‘المنزل لا يزال الأفضل.’ ثم أضفت، ‘سأذهب لأطبخ شيئا ما.’

لكن بعد الحادث، لا يمكنني ان اجرؤ الان.

صفقت يدي وابتسمت تجاه قاو في. ‘المنزل لا يزال الأفضل.’ ثم أضفت، ‘سأذهب لأطبخ شيئا ما.’

اعتقد ان الجميع يعرف الأن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم ،البقاء بالمستشفى صنف كأحد اكثر الاشياء التي اكرهها. عندما عولجت جروحي السطحية وكنت استطيع مغادرة السرير، قررت الرجوع للمنزل.

قاو في نادرا ما تحدث إلي. حتى لو كنت الشخص الذي اقترب منه، سيبقى حذرا، حارسا ضدي، بينما يبدو انه لا يعلم كيف يواجهني. حتى الأن، لا يمكنني فهم ما الذي يمر برأسه بينما تحدث إلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اتت الممرضة لتغيير دوائي، اخبرتها انني جائعه، وأردت تناول بعض عصيدة التمر الاحمر، وأن العصيدة يجب ان تكون كثيفة. بتأن اشرت أنه من الصعب ارضائي.

ربما بالحقيقية قد بالغت في – حبي، المهيمن.

اومأت. لكن طبيبي لم يكن يعتبر طبيب أساسي، لأنني اذهب الى هناك فقط لجمع أدويتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تناولت دوائي واستلقيت على السرير، أعد الخراف بينما اجبرت نفسي للنوم. خروف، خروفان، حتى اختفوا وتحولوا الى وجه قاو في.

نظر إلي ، اثار دماء باهتة ظاهرة في عينيه.

لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.

نظر إلي ، اثار دماء باهتة ظاهرة في عينيه.

باستثناء، قاو في، هذه المرة، جرحت لأجلك. يجب ان تتذكر هذا… هل تستطيع؟

هذه كانت الكلمات الاولى التي تحدثتها لقاو في منذ ان استيقظت.

مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط