الفصل التاسع
١٥ مايو. الجو مشمس
لم يختر ان يقول ‘احبك’. بدلا من ذلك قال ‘اهتم’. في قلبي، هززت رأسي وقلت لقد فهمت، لكن لم انطق هذه الكلمات.
كل يوم متبقي من حياتي كان ثمينا جدا لي. قاو في لم يعد يذهب للعمل، لأنه اصبح لديه العديد من الاشياء لفعلها، لتلبية احتياجاتي اليومية والاستعدادات الاخرى.
كنت كخروف صغير بينما تعلقت فيه. قاو في بسرعة استيقظ، عيونه واسعة بينما نظر إلي. مع قفزة وقف، سحابة من العواطف في عينيه تصبح بشكل متزايد مظلمة، للحظة، كان يبدو انه يريد قول شيء ما، لكن عندما نظر الي، ناظرا الى الطريقة التي لبست فيها اجمل الملابس، كان يبدو انه خمن شيئا ما، ولم يقل كلمة.
لم اكن غير راغبة، باستثناء، عندما استيقظت بشكل مفاجئ بمنتصف الليل، كنت ممتلئة بالرغبة لتقبيل قاو في. انحنيت باتجاهه وقبلته على شفاهه. منذ حادث السيارة، هذه كنت المرة الأولى التي قمت فيها بأخذ المبادرة لتقبيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت شمس الصباح ترتفع، اشعتها الذهبية منتشرة عبر الضباب الذي حول الجبال. جسمي بدأ يصبح ثقيلا; روحي بدأت ترتفع.
بين الصداع الثقيل برأسي، شعرت انه بقي نهايات لم تنتهي بحياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت سريرنا، وبحثت في الخزانة عن ملابسي المفضلة. قبل دهن نفسي مع اكثر المكياج المشع. خدودي ورديه فوق العادة، وكان هذا اجمل منظر لي في الشهور الماضية. لاحقا، ذهبت الى المكتبة وأخذت كتاب لقصائد الحب، ممتلكة طموح سيدة شابة متلهفة لكتابه كلمات بعد فهم اصغر المعاني خلف الأدب.
اعتقدت ان قاو في وانا يجب ان نحصل على ليلة من الذكريات الجميلة.
بحثت في الكتاب عن عمل لتينزن قياتسو، وقرأت لقاو في قصيدته، ‘تلك الليلة’.
بينما يدي حامت إلى ازرار قميص ثاو في، بدا يهتز، واستيقظ. قاو في حمل يدي وسألني ما الخطأ.
في هذه الليلة، كنت الوحيدة التي امتلأ قلبها بالسعادة.
هززت رأسي ;استمرت يدي في فك ازرار قميصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت جسمه، تنهدت بينما توسلته، ‘قاو في، فقط هذه المرة.’
قلت ،’قاو في، انا اريدك.’
هذه كانت ابسط كلمات استعملتها في التعبير عن رغباتي. لا يوجد رجل يمكن ان يرفض اغواء كهذا من امرأه، مع ذلك قاو في دفعني بعيدا.
هذه كانت ابسط كلمات استعملتها في التعبير عن رغباتي. لا يوجد رجل يمكن ان يرفض اغواء كهذا من امرأه، مع ذلك قاو في دفعني بعيدا.
رفعت رأسي وحدقت بقاو في. كتاب القصائد الذي حملته بين يدي تضمن اخر بيت من قصيدة تينزن قياتسو في الصفحات التي خلف صورتي :
بلطف ،قبل جبيني، وتمتم، ‘كوني مطيعة.’
قاو في لم يكن يستطيع الجدال ضد كلماتي. جسمه اعتلى جسمي ;ببطء دخل، انش بعد انش، حركته كانت حذرة، بينما يبدو كما لو انه خائف انه بزلة من تحكمه بنفسه، سيسبب لي أن اخسر حياتي.
كان يجب ان استمع له. جسمي كان ضعيفا، وكان من المستحيل لي ان احتمل ليلة من صنع الحب مع قاو في.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت سريرنا، وبحثت في الخزانة عن ملابسي المفضلة. قبل دهن نفسي مع اكثر المكياج المشع. خدودي ورديه فوق العادة، وكان هذا اجمل منظر لي في الشهور الماضية. لاحقا، ذهبت الى المكتبة وأخذت كتاب لقصائد الحب، ممتلكة طموح سيدة شابة متلهفة لكتابه كلمات بعد فهم اصغر المعاني خلف الأدب.
لكن هل يمكنك ان تصدق ان ارادة الشخص يمكنها التغلب على حدود اجسامنا؟
غادرنا السيارة وانتظرنا الشمس لتصعد.
اعتقدت أن، ربما جسدي تم امتلاكه مع شيء غريب في تلك الليلة، لان قلبي امتلأ برغبة قوية لأكمل هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بينما بحثت بهاتفي عن رقمك، انا في الواقع اكتشفت انني لم اقم حتى بحفظ رقمك. اعتمدت على ذاكرتي للاتصال بك، لكن كان هناك دائما القليل من الأرقام التي لم استطع تذكرها. هي يوجين ،لماذا لا يمكنني تذكر رقمك عندما قمنا بقضاء سنتين معا؟
بدون توقف ،استمررت بخلع ملابس قاو في، ثم نفسي. شعرت ان قاو في كان منوما وتذوقته بالطريقة التي سأعتز فيها بشهادة قيمة.
قلت،’ قاو في، قبل اليوم، لم يكن هناك مره كنت راغبا في صنع الحب معي.’ عندما بقي غير متحركا، حاولت اسلوبا الطف، وقلت، ‘قاو في، لا يهم أن كنت فقط حذرا، سأكون بخير.’
قاو في بقي عنيدا، مع ذلك لم يتجرأ على المقاومة ضدي. خائف انه بجزء سأتضرر.
قرأت له الغربان الباكية بالليل من لي يو، قمر النهر الشرقي من سيما قوانغ، الدورة المكسورة لتشو بانغيان، واغنية هي تشو لصحن اليشم الأخضر.
تحت جسمه، تنهدت بينما توسلته، ‘قاو في، فقط هذه المرة.’
غادرنا السيارة وانتظرنا الشمس لتصعد.
في النهاية ،كان فقط لأنني استعملت بطاقتي الرابحة مرة اخرى، محدقة اليه بعيون مليئة-بالدموع، وحققت رغبتي. في الأوقات هذه شعرت ان المرأة التي تستطيع البكاء كانت امرأه مباركة.
في الماضي، غالبا ما تخيلت لنفسي ان هذه القصيدة كانت ملخص لعلاقتي مع قاو في.
قلت،’ قاو في، قبل اليوم، لم يكن هناك مره كنت راغبا في صنع الحب معي.’ عندما بقي غير متحركا، حاولت اسلوبا الطف، وقلت، ‘قاو في، لا يهم أن كنت فقط حذرا، سأكون بخير.’
بحثت في الكتاب عن عمل لتينزن قياتسو، وقرأت لقاو في قصيدته، ‘تلك الليلة’.
قاو في لم يكن يستطيع الجدال ضد كلماتي. جسمه اعتلى جسمي ;ببطء دخل، انش بعد انش، حركته كانت حذرة، بينما يبدو كما لو انه خائف انه بزلة من تحكمه بنفسه، سيسبب لي أن اخسر حياتي.
في تلك اللحظة، صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، لكن لأشاهدك لحياة من السلام والسعادة …
بعد لحظة طويلة ،قاو في دفع نفسه اقرب، حركته توقفت بينما يقوم بقمع شهوته.
‘لاحقا ،قمت بالبحث عنك، فقط لأدرك انني لم املك اي دليل للأماكن التي تذهبين لها. لم اعلم حتى أين مكان استراحة والدك الأخير.
تحت جسم قاو في، رافقته مع حركته. ضوء القمر والذي عبر من الستائر اضاء تفاصيله بينما نظرت اليه وجسمه، كما لو أنه غيبوبة.
في تلك اللحظة، صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، لكن لأشاهدك لحياة من السلام والسعادة …
ببطء رأيت ضوء القمر يتحول الى اشعة الشمس الساطعة للشمس المشرقة. ليلتنا من الجنس تركتني راضية بشكل كبير.
رفعت رأسي وقبلت قاو في، قاو في لم يستطع الاستمتاع. لم يكن بإمكانه أن يخسر نفسه معي، لينسى حزنه للحظة، لأن القلق والمعاناة اضاءت بعينيه ولا يمكن اخفائهم.
حملت الكتاب بينما قرأت القصائد لقاو في، سطر وجملة في كل مرة.
في هذه الليلة، كنت الوحيدة التي امتلأ قلبها بالسعادة.
قال، الحقيقة انني استطيع التضحية بحياتي لإنقاذه لم يكن شيئا مفاجئا، لأنه لم يكن هناك شيء لا استطيع فعله، مفترضا الطريقة التي أحببت وكرهت بكامل روحي. اعتقد انه كان من الممكن للحادث بأكمله ان يكون من صنعي.
هل تحب تينزن قياتسو التجسد السادس للدالاي لاما؟ كان شخص توجب عليه ان يكرس حياته للبوذية، لكن بدلا من ذلك، عاش حياته للراحة المادية بينما أغرق نفسه في ملذات النساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت جسمه، تنهدت بينما توسلته، ‘قاو في، فقط هذه المرة.’
أحببته. عندما كنت صغيره بسبب حالتي الصحية السيئة، والدي اعطاني حياه عادية بينما استعمل كل شيء يستطيع فعله ليهتم بي. حتى مع ذلك، لا يهم مهما كان ثريا وقويا، في بعض الاحيان، هناك بعض الأشياء تبقت خارج سيطرته.
قاو في انزل عينيه وحدق بي عن قرب. ابتسمت باتجاهه.
عندما مارست تقنية البوذية، بدأت افهم تينزن قياتسو.
حملت الكتاب بينما قرأت القصائد لقاو في، سطر وجملة في كل مرة.
كتب قصيدة والتي كنت احبها جدا.
بدون توقف ،استمررت بخلع ملابس قاو في، ثم نفسي. شعرت ان قاو في كان منوما وتذوقته بالطريقة التي سأعتز فيها بشهادة قيمة.
بتلك الليلة,
استمعت للترتيلات حتى الفجر، ليس للسكينة، لكن للبحث عن جزء من روحك;
كنا الان في صمت الليل. على الطريق، كان هناك القليل من الأشخاص والسيارات.
ذلك الشهر,
قرأت كل الكتب المقدسة، ليس للتنوير، لكن للمس الصفحات التي لمستها اصابعك;
قاو في اوقف السيارة في قمة الجبل. كل ما حولنا كان في هدوء مطلق. هنا لم يكن هناك ضوء القمر، ولا اشعة الشمس، فقط الضوء من عينيه.
تلك السنة ,
انحنيت على الارض رأسي يلمس التربة، ليس توقيرا للالهة، لكن لأشعر بالدفء الذي تركته خلفك;
بلطف ،قبل جبيني، وتمتم، ‘كوني مطيعة.’
تلك الحياه,
سافرت بين عشرة الاف جبل عظيم، ليس للبحث عن حياة اخرى، لكن لعبور المسارات معك.
كنت كخروف صغير بينما تعلقت فيه. قاو في بسرعة استيقظ، عيونه واسعة بينما نظر إلي. مع قفزة وقف، سحابة من العواطف في عينيه تصبح بشكل متزايد مظلمة، للحظة، كان يبدو انه يريد قول شيء ما، لكن عندما نظر الي، ناظرا الى الطريقة التي لبست فيها اجمل الملابس، كان يبدو انه خمن شيئا ما، ولم يقل كلمة.
في الماضي، غالبا ما تخيلت لنفسي ان هذه القصيدة كانت ملخص لعلاقتي مع قاو في.
‘فقط لأشعر بالخوف. اعتقدت، ربما، كان يجب علي معاملتك بشكل أفضل. ‘
وجدت في هذا العالم فقط لأجله.
اعتقدت انه يجب ان تكون هذه المرة الأخيرة التي سأشعر فيها بدفء حضن قاو في. اقتربت لحضنه، وهمست، ‘ قاو في عندما ترتفع الشمس، يجب ان لا تنظر إلي.’
عادتا ،الشخص الذي سيضحك اخر واحد سيكون الفائز. في تلك الليلة لم أكن الفائزة، لأنني لم احقق امنيتي لأستمتع بدفء شمس الفجر. مبتسمة، رأيت وجه قاو في بدأ يصبح ضبابي، وثم بدأت سباتي الطويلة.
اعتقدت على الرغم من انني لم ابارك بحياة تقدر ب مئة سنة، لا يزال، كنت محظوظة.
نمت لوقت طويل جدا. عندما استيقظت مرة اخرى، السماوات اصبحت بالفعل مظلمة. اعتقدت ان تلك الليلة لم تمر، لكنني لم استوعب انني نمت ليوم وليلة.
قلت ،’قاو في، انا اريدك.’
قاو في وقف هناك، ملابسة مرتبة، وعندما رآني استيقظ من براثن النوم، اخذ خطوة كبيرة للأمام، أخذني بين ذراعيه ، عناقه عنيف وقوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت سريرنا، وبحثت في الخزانة عن ملابسي المفضلة. قبل دهن نفسي مع اكثر المكياج المشع. خدودي ورديه فوق العادة، وكان هذا اجمل منظر لي في الشهور الماضية. لاحقا، ذهبت الى المكتبة وأخذت كتاب لقصائد الحب، ممتلكة طموح سيدة شابة متلهفة لكتابه كلمات بعد فهم اصغر المعاني خلف الأدب.
كيف يمكن ان الشخص يكون اناني قبل ان يعتبر انه عبر الخط؟ لأنال ليلة من السعادة، اوشكت على جعل قاو في قاتلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التففت اقرب لقاو في وضحكت لنفسي. فقط ككل المرات الماضية، ضحكاتي كانت واضحة ومبتهجة كصفير عصفور صغير.
قاو في حملني بين ذراعيه، ممتنة للسماوات. اصابعي لمست وجهه بينما ابتسمت.
في تلك اللحظة، صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، لكن لأشاهدك لحياة من السلام والسعادة …
قاو في قال لي انه هناك بعض المشاعر التي كرهه، فقط كالطريقة التي ظهرت فيها في حياته. لكن هناك بعض المشاعر التي قلبه يتملك بالخوف، فقط كالطريقة التي بدأت اغادر بها حياته.
بعد لحظة طويلة ،قاو في دفع نفسه اقرب، حركته توقفت بينما يقوم بقمع شهوته.
قال:’ هي يوجين، لن تعلمي ابدا كم أكرهك، تمام مثلما لن تعلمي ابدا مدى اهتمامي.’
في الماضي، غالبا ما تخيلت لنفسي ان هذه القصيدة كانت ملخص لعلاقتي مع قاو في.
لم يختر ان يقول ‘احبك’. بدلا من ذلك قال ‘اهتم’. في قلبي، هززت رأسي وقلت لقد فهمت، لكن لم انطق هذه الكلمات.
قاو في انزل عينيه وحدق بي عن قرب. ابتسمت باتجاهه.
قال، الحقيقة انني استطيع التضحية بحياتي لإنقاذه لم يكن شيئا مفاجئا، لأنه لم يكن هناك شيء لا استطيع فعله، مفترضا الطريقة التي أحببت وكرهت بكامل روحي. اعتقد انه كان من الممكن للحادث بأكمله ان يكون من صنعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت سريرنا، وبحثت في الخزانة عن ملابسي المفضلة. قبل دهن نفسي مع اكثر المكياج المشع. خدودي ورديه فوق العادة، وكان هذا اجمل منظر لي في الشهور الماضية. لاحقا، ذهبت الى المكتبة وأخذت كتاب لقصائد الحب، ممتلكة طموح سيدة شابة متلهفة لكتابه كلمات بعد فهم اصغر المعاني خلف الأدب.
‘باستثناء ،عندما رأيتك مستلقية على سرير المستشفى، استوعبت انك لم تكوني منيعة.
بتلك الليلة, استمعت للترتيلات حتى الفجر، ليس للسكينة، لكن للبحث عن جزء من روحك;
‘باستثناء ،عندما غادرتي بهدوء المنزل في ذلك الصباح ولم استطع ايجادك عندما استيقظت ;لم يقم احد بتقبيلي في سر الليل بينما نمت، علمت أنه لم يكن هناك داعي لي لأن امثل انني نائم، كأنني لا استطيع الشعور بأي شيء.
رفعت رأسي وقبلت قاو في، قاو في لم يستطع الاستمتاع. لم يكن بإمكانه أن يخسر نفسه معي، لينسى حزنه للحظة، لأن القلق والمعاناة اضاءت بعينيه ولا يمكن اخفائهم.
‘بينما بحثت بهاتفي عن رقمك، انا في الواقع اكتشفت انني لم اقم حتى بحفظ رقمك. اعتمدت على ذاكرتي للاتصال بك، لكن كان هناك دائما القليل من الأرقام التي لم استطع تذكرها. هي يوجين ،لماذا لا يمكنني تذكر رقمك عندما قمنا بقضاء سنتين معا؟
نظرت الى محيطي، ومن ثم الى قاو في. منزلنا منذ وقت طويل قد تحول إلى نصف مستشفى, مزدحم بالعديد من المعدات الطبية ومستلزمات الطوارئ.
‘لاحقا ،قمت بالبحث عنك، فقط لأدرك انني لم املك اي دليل للأماكن التي تذهبين لها. لم اعلم حتى أين مكان استراحة والدك الأخير.
في تلك اللحظة، صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، لكن لأشاهدك لحياة من السلام والسعادة …
‘فقط لأشعر بالخوف. اعتقدت، ربما، كان يجب علي معاملتك بشكل أفضل. ‘
قاو في بقي عنيدا، مع ذلك لم يتجرأ على المقاومة ضدي. خائف انه بجزء سأتضرر.
ابتسمت الى قاو في. هو كان دائما شخص صادق.
الاشعة الاولى لشمس الصباح بدأت تتلاشى بعيدا.
‘نظر إلي، واستنشق بعمق، ذراعيه ملتفة حولي في حضن ساحق. مع ارتجاف بصوته ،قال، ‘لذلك شكرا لك لأيقاظي هذه المره. قمت بالفعل بتدمير حياتي، لذلك اذا كنت لا تزالين تتمنين ان اصبح قاتلك، عاجلا ام آجلا، ستتلقين عقابك.’
لم امت مبكرا كما توقع الاطباء. قاو في قضى كامل يونيو بجانبي، عائشين كل يوم في توتر.
التففت اقرب لقاو في وضحكت لنفسي. فقط ككل المرات الماضية، ضحكاتي كانت واضحة ومبتهجة كصفير عصفور صغير.
قلت،’ قاو في، أنا أحبك.’
قلت،’ قاو في، أنا أحبك.’
قلت ،’ قاو في، انا حقا احببت ما قلته بذلك الصباح. ‘ بعض الكلمات اذا لم تنطق، لن تصبح حقيقة.
هذه الكلمات كانت المعنى من حياة هي يوجين; الأمنية الوحيدة بحياة هي يوجين; السبب الوحيد لوجود هي يوجين في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يجب ان استمع له. جسمي كان ضعيفا، وكان من المستحيل لي ان احتمل ليلة من صنع الحب مع قاو في.
قاو في ضيق حضنه علي، مع ذلك صوته مليء بالقناعة بينما قال، ‘لم انسى ما اقسمته بيوم زواجنا. هي يوجين، هناك بعض الكلمات التي لن تسمعينها ابدا في هذه الحياة.’
في النهاية ،كان فقط لأنني استعملت بطاقتي الرابحة مرة اخرى، محدقة اليه بعيون مليئة-بالدموع، وحققت رغبتي. في الأوقات هذه شعرت ان المرأة التي تستطيع البكاء كانت امرأه مباركة.
لم امت مبكرا كما توقع الاطباء. قاو في قضى كامل يونيو بجانبي، عائشين كل يوم في توتر.
لكن هل يمكنك ان تصدق ان ارادة الشخص يمكنها التغلب على حدود اجسامنا؟
الزهور التي ازهرت في يونيو كانت جميلة، الوانها سحر للأعين. مرافقا لهم النسيم البارد والذي تدفق عبر المدينة بهدوء. التففت الى قاو في وقلت يبدو انه ليس موسم للموت، لذلك انا لم أمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت سريرنا، وبحثت في الخزانة عن ملابسي المفضلة. قبل دهن نفسي مع اكثر المكياج المشع. خدودي ورديه فوق العادة، وكان هذا اجمل منظر لي في الشهور الماضية. لاحقا، ذهبت الى المكتبة وأخذت كتاب لقصائد الحب، ممتلكة طموح سيدة شابة متلهفة لكتابه كلمات بعد فهم اصغر المعاني خلف الأدب.
اعتقدت على الرغم من انني لم ابارك بحياة تقدر ب مئة سنة، لا يزال، كنت محظوظة.
قاو في بقي عنيدا، مع ذلك لم يتجرأ على المقاومة ضدي. خائف انه بجزء سأتضرر.
لكن حتى اجمل الشمس يجب ان تغرب، اشعة شمسه تختفي في الليل، تماما مثل حياتي، والتي وصلت نهايتها في أواخر ايام يوليو.
قاو في قال لي انه هناك بعض المشاعر التي كرهه، فقط كالطريقة التي ظهرت فيها في حياته. لكن هناك بعض المشاعر التي قلبه يتملك بالخوف، فقط كالطريقة التي بدأت اغادر بها حياته.
تلك الليلة ، استيقظت في الثالثة صباحا في ظلام الليل. لم اكن قادرة على النوم، عقلي على غير المعتاد مفعم بالحياة والنشاط.
‘فقط لأشعر بالخوف. اعتقدت، ربما، كان يجب علي معاملتك بشكل أفضل. ‘
نظرت الى محيطي، ومن ثم الى قاو في. منزلنا منذ وقت طويل قد تحول إلى نصف مستشفى, مزدحم بالعديد من المعدات الطبية ومستلزمات الطوارئ.
قمت بتحضير كل شيء. ثم، ناديت قاو في.
غادرت سريرنا، وبحثت في الخزانة عن ملابسي المفضلة. قبل دهن نفسي مع اكثر المكياج المشع. خدودي ورديه فوق العادة، وكان هذا اجمل منظر لي في الشهور الماضية. لاحقا، ذهبت الى المكتبة وأخذت كتاب لقصائد الحب، ممتلكة طموح سيدة شابة متلهفة لكتابه كلمات بعد فهم اصغر المعاني خلف الأدب.
قاو في ضيق حضنه علي، مع ذلك صوته مليء بالقناعة بينما قال، ‘لم انسى ما اقسمته بيوم زواجنا. هي يوجين، هناك بعض الكلمات التي لن تسمعينها ابدا في هذه الحياة.’
قمت بتحضير كل شيء. ثم، ناديت قاو في.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بينما بحثت بهاتفي عن رقمك، انا في الواقع اكتشفت انني لم اقم حتى بحفظ رقمك. اعتمدت على ذاكرتي للاتصال بك، لكن كان هناك دائما القليل من الأرقام التي لم استطع تذكرها. هي يوجين ،لماذا لا يمكنني تذكر رقمك عندما قمنا بقضاء سنتين معا؟
كنت ممتنة انني كنت حكيمة في بصيرتي لرفض دخول المستشفى للعملية. أو ربما، كنت سأعذب فوق الأدراك، ولحظاتي الاخيرة من حياتي سيتم قضاءها محاطة بحشد من الاطباء الدجالين بينما حاولوا انعاشي، برودة معداتهم الطبية محشورة بكل انش من جسمي.
كنت ممتنة انني كنت حكيمة في بصيرتي لرفض دخول المستشفى للعملية. أو ربما، كنت سأعذب فوق الأدراك، ولحظاتي الاخيرة من حياتي سيتم قضاءها محاطة بحشد من الاطباء الدجالين بينما حاولوا انعاشي، برودة معداتهم الطبية محشورة بكل انش من جسمي.
لم يأخذ الكثير من الوقت لأيقاظ قاو في. منذ حصول الحادث، كان دائما خفيف النوم.
‘نظر إلي، واستنشق بعمق، ذراعيه ملتفة حولي في حضن ساحق. مع ارتجاف بصوته ،قال، ‘لذلك شكرا لك لأيقاظي هذه المره. قمت بالفعل بتدمير حياتي، لذلك اذا كنت لا تزالين تتمنين ان اصبح قاتلك، عاجلا ام آجلا، ستتلقين عقابك.’
كنت كخروف صغير بينما تعلقت فيه. قاو في بسرعة استيقظ، عيونه واسعة بينما نظر إلي. مع قفزة وقف، سحابة من العواطف في عينيه تصبح بشكل متزايد مظلمة، للحظة، كان يبدو انه يريد قول شيء ما، لكن عندما نظر الي، ناظرا الى الطريقة التي لبست فيها اجمل الملابس، كان يبدو انه خمن شيئا ما، ولم يقل كلمة.
قاو في انزل عينيه وحدق بي عن قرب. ابتسمت باتجاهه.
جلست في مقعد الراكب بجانب قاو في، مشاهدة اياه يقود. نسيم الليل انتقل عبر اصابعي الممتدة بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بينما بحثت بهاتفي عن رقمك، انا في الواقع اكتشفت انني لم اقم حتى بحفظ رقمك. اعتمدت على ذاكرتي للاتصال بك، لكن كان هناك دائما القليل من الأرقام التي لم استطع تذكرها. هي يوجين ،لماذا لا يمكنني تذكر رقمك عندما قمنا بقضاء سنتين معا؟
كنا الان في صمت الليل. على الطريق، كان هناك القليل من الأشخاص والسيارات.
١٥ مايو. الجو مشمس
الأنوار الصفراء الضبابية مختلطة مع الضباب في الجو. سيارتنا سافرت وحيدة على الطريق الوعر تقودنا الى قمة الجبال. كنت ذاهبة الى قمة المدينة مع أكثر شخص أحببته. سمعت ان هذا اقرب مكان للسماء، لذلك لن ابذل الكثير من الجهد الصعود الى السماوات.
كنت ممتنة انني كنت حكيمة في بصيرتي لرفض دخول المستشفى للعملية. أو ربما، كنت سأعذب فوق الأدراك، ولحظاتي الاخيرة من حياتي سيتم قضاءها محاطة بحشد من الاطباء الدجالين بينما حاولوا انعاشي، برودة معداتهم الطبية محشورة بكل انش من جسمي.
ببطء ، شاهدت غروب المدينة يتلاشى في الظلام. نفسي شكل بخار على زجاج النافذة.
قاو في وقف هناك، ملابسة مرتبة، وعندما رآني استيقظ من براثن النوم، اخذ خطوة كبيرة للأمام، أخذني بين ذراعيه ، عناقه عنيف وقوي.
استعملت كاميرتي لأخذ صورة لنفسي. تحت اهتمام النسيم اللطيف، بينما ارتحلت عبر العشب الصغير والأشجار الطويلة مرتصة في الطريق، جالسه بجانب الشخص الذي احببت، وضعت الصورة بين صفحتين من الكتاب الذي احضرته.
بتلك الليلة, استمعت للترتيلات حتى الفجر، ليس للسكينة، لكن للبحث عن جزء من روحك;
أردت لوحة مثالية لنفسي. لم تكن لقاو في، لكن لنفسي، بعد ان اموت.
بعد لحظة طويلة ،قاو في دفع نفسه اقرب، حركته توقفت بينما يقوم بقمع شهوته.
قاو في اوقف السيارة في قمة الجبل. كل ما حولنا كان في هدوء مطلق. هنا لم يكن هناك ضوء القمر، ولا اشعة الشمس، فقط الضوء من عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:’ هي يوجين، لن تعلمي ابدا كم أكرهك، تمام مثلما لن تعلمي ابدا مدى اهتمامي.’
قاو في انزل عينيه وحدق بي عن قرب. ابتسمت باتجاهه.
اعتقدت انه يجب ان تكون هذه المرة الأخيرة التي سأشعر فيها بدفء حضن قاو في. اقتربت لحضنه، وهمست، ‘ قاو في عندما ترتفع الشمس، يجب ان لا تنظر إلي.’
غادرنا السيارة وانتظرنا الشمس لتصعد.
عادتا ،الشخص الذي سيضحك اخر واحد سيكون الفائز. في تلك الليلة لم أكن الفائزة، لأنني لم احقق امنيتي لأستمتع بدفء شمس الفجر. مبتسمة، رأيت وجه قاو في بدأ يصبح ضبابي، وثم بدأت سباتي الطويلة.
حملت الكتاب بينما قرأت القصائد لقاو في، سطر وجملة في كل مرة.
هذه كانت ابسط كلمات استعملتها في التعبير عن رغباتي. لا يوجد رجل يمكن ان يرفض اغواء كهذا من امرأه، مع ذلك قاو في دفعني بعيدا.
على قمة الجبال ، قاو في وأنا كنا وحيدين. محاطين بضباب لا نهائي، وبينما نظرنا الى تلال الجبال والذي يبدو انه يمتد الى الأبد، كما لو أننا عبرنا الى عالم مختلف بأكمله بأنفسنا.
تلك الحياه, سافرت بين عشرة الاف جبل عظيم، ليس للبحث عن حياة اخرى، لكن لعبور المسارات معك.
قرأت له الغربان الباكية بالليل من لي يو، قمر النهر الشرقي من سيما قوانغ، الدورة المكسورة لتشو بانغيان، واغنية هي تشو لصحن اليشم الأخضر.
‘قاو في، عندما يرتفع القمر، لا يزال، يجب ان لا تنظر إلي. ‘
كل قصائد الحب هذه تم قراءتها من شفتي السعيدة اعتقدت انهم جميلين. قلت لقاو في انني لم ابحث لحياة أخرى، ولم أندم في هذه الحياة، والأن، لم اتمنى ان امتلك ما تبقى من هذه حياة.
كل يوم متبقي من حياتي كان ثمينا جدا لي. قاو في لم يعد يذهب للعمل، لأنه اصبح لديه العديد من الاشياء لفعلها، لتلبية احتياجاتي اليومية والاستعدادات الاخرى.
تدريجيا ،قاو في سيصبح كشخص عادي، وحياته تعود للطريقة التي كانت بها سابقا قبل ان يحصل له سوء الحظ ليعبر الطرق معي. وأنا لن اصبح بهذا العالم، ولن استمتع بالشيخوخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت سريرنا، وبحثت في الخزانة عن ملابسي المفضلة. قبل دهن نفسي مع اكثر المكياج المشع. خدودي ورديه فوق العادة، وكان هذا اجمل منظر لي في الشهور الماضية. لاحقا، ذهبت الى المكتبة وأخذت كتاب لقصائد الحب، ممتلكة طموح سيدة شابة متلهفة لكتابه كلمات بعد فهم اصغر المعاني خلف الأدب.
الاشعة الاولى لشمس الصباح بدأت تتلاشى بعيدا.
تلك الحياه, سافرت بين عشرة الاف جبل عظيم، ليس للبحث عن حياة اخرى، لكن لعبور المسارات معك.
الاشجار والاعشاب استمرت بالنمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التففت اقرب لقاو في وضحكت لنفسي. فقط ككل المرات الماضية، ضحكاتي كانت واضحة ومبتهجة كصفير عصفور صغير.
بحثت في الكتاب عن عمل لتينزن قياتسو، وقرأت لقاو في قصيدته، ‘تلك الليلة’.
تدريجيا ،قاو في سيصبح كشخص عادي، وحياته تعود للطريقة التي كانت بها سابقا قبل ان يحصل له سوء الحظ ليعبر الطرق معي. وأنا لن اصبح بهذا العالم، ولن استمتع بالشيخوخة.
بمنتصف القصيدة، لم املك أي قوة متبقية. مع ذلك قلت بكل الصلاح والفساد بداخلي، ‘قاو في، انا متعبة. سأذهب للنوم ، يتوجب عليك ان لا توقظني. اذا فعلت ، سأقوم بكل تأكيد بتجاهلك للأبد.’
نظرت الى محيطي، ومن ثم الى قاو في. منزلنا منذ وقت طويل قد تحول إلى نصف مستشفى, مزدحم بالعديد من المعدات الطبية ومستلزمات الطوارئ.
قاو في ارتجف، لكن جسمه تبقى دافئ ومريح بينما غمرني في حضنه، متمتما في موافقة.
عادتا ،الشخص الذي سيضحك اخر واحد سيكون الفائز. في تلك الليلة لم أكن الفائزة، لأنني لم احقق امنيتي لأستمتع بدفء شمس الفجر. مبتسمة، رأيت وجه قاو في بدأ يصبح ضبابي، وثم بدأت سباتي الطويلة.
اعتقدت انه يجب ان تكون هذه المرة الأخيرة التي سأشعر فيها بدفء حضن قاو في. اقتربت لحضنه، وهمست، ‘ قاو في عندما ترتفع الشمس، يجب ان لا تنظر إلي.’
أومأ قاو في
حملت الكتاب بينما قرأت القصائد لقاو في، سطر وجملة في كل مرة.
‘قاو في، عندما يرتفع القمر، لا يزال، يجب ان لا تنظر إلي. ‘
كتب قصيدة والتي كنت احبها جدا.
أومأ
اعتقدت انه يجب ان تكون هذه المرة الأخيرة التي سأشعر فيها بدفء حضن قاو في. اقتربت لحضنه، وهمست، ‘ قاو في عندما ترتفع الشمس، يجب ان لا تنظر إلي.’
قلت ،’ قاو في، انا حقا احببت ما قلته بذلك الصباح. ‘ بعض الكلمات اذا لم تنطق، لن تصبح حقيقة.
كنا الان في صمت الليل. على الطريق، كان هناك القليل من الأشخاص والسيارات.
التعب استقر بعمق في عظامي. ببطء، اغلقت عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك السنة , انحنيت على الارض رأسي يلمس التربة، ليس توقيرا للالهة، لكن لأشعر بالدفء الذي تركته خلفك;
رأيت شمس الصباح ترتفع، اشعتها الذهبية منتشرة عبر الضباب الذي حول الجبال. جسمي بدأ يصبح ثقيلا; روحي بدأت ترتفع.
كنت ممتنة انني كنت حكيمة في بصيرتي لرفض دخول المستشفى للعملية. أو ربما، كنت سأعذب فوق الأدراك، ولحظاتي الاخيرة من حياتي سيتم قضاءها محاطة بحشد من الاطباء الدجالين بينما حاولوا انعاشي، برودة معداتهم الطبية محشورة بكل انش من جسمي.
رفعت رأسي وحدقت بقاو في. كتاب القصائد الذي حملته بين يدي تضمن اخر بيت من قصيدة تينزن قياتسو في الصفحات التي خلف صورتي :
قاو في وقف هناك، ملابسة مرتبة، وعندما رآني استيقظ من براثن النوم، اخذ خطوة كبيرة للأمام، أخذني بين ذراعيه ، عناقه عنيف وقوي.
في تلك اللحظة، صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، لكن لأشاهدك لحياة من السلام والسعادة …
الاشعة الاولى لشمس الصباح بدأت تتلاشى بعيدا.
عشت عبر تلك الليلة، ذلك اليوم، هذه السنة وهذه الحياة فقط لهذه اللحظة…
حملت الكتاب بينما قرأت القصائد لقاو في، سطر وجملة في كل مرة.
هززت رأسي ;استمرت يدي في فك ازرار قميصه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات