الفصل العاشر
-الفصل العاشر الى الفصل الثالث عشر بعد انتهاء قصة هي يوجين تعتبر اضافية-
قمت بتغيير ملابسي واستعددت لأغادر المنزل. بينما وقفت على قدمي من على السرير ونظرت في آه يو، رأيت أن مكياجها لا يزال سليما، لكن وجهها كان شاحبا، مسلوب من أي لون. قمت بوضع كتاب القصائد التي اعطتني اياه على الطاولة بجانب السرير. بالكتاب كان هناك المقطوعة الأخيرة من قصيدة تينزن قياتسو وصورة لآه يو اخذتها لنفسها. في الصورة، النسيم رفرف على شعرها، عيونها اشعت بالسعادة بينما ابتسمت بهناء.
قصة قاو في
قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.
هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.
ذهبت لعمارتها. كانت هذه الشقة التي عشنا بها سويا قبل خمس سنوات.
قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.
في تلك السنوات مع آه يو، لم تقم بالمواعدة مرة أخرى. ربما كانت تنتظرني.
لذلك ،فعلت ما أرادت.
لذلك ،فعلت ما أرادت.
عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.
فقط كما قلت لها، بعض الأشخاص، بعض الأشخاص يمكن ان يصبحوا مثيرين للاشمئزاز عندما كانوا حولك، لكن عندما يغادرون، يمكن ان يتركوا وجع لا يمكن تحمله بقلبك.
عندما طلع القمر، لا زلت، لم اقم بالنظر اليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.
جلست هناك. لا زالت بين اذرعي طوال الوقت. جسمها لم يكن باردا، شعور الدفء تبقى، لكن لم يكن هناك أية تحركات منها. رأسها لا زال منخفضا، ورفعته، مع ذلك انحنى مره اخرى. ورفعت رأسها مرة اخرى. قمت بتكرار هذا ثلاث مرات، حتى لم املك الارادة بالاستمرار.
لكنني لم اصل لجواب، لذلك لم افكر بهذا السؤال.
عندما اشرقت الشمس مجددا، حملتها، ووضعتها على المقعد بجانبي، وشددت حزام الامان لأجلها. قدت السيارة للمنزل، وضعتها على السرير بجانبي.
لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.
فجأة ،لم أعلم ماذا كنت افعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
مشيت بالغرفة ذهابا وايابا. اعتقدت انني يجب ان اتصل، لأخبر الآخرين ان آه يو ميتة, والبدأ بالاستعدادات لجنازتها. الاتصال الاول كان لأمي، لكن الشخص الذي اجاب كان أبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت; أغلقت المكالمة.
جلست بجانب السرير. خلفي كانت هي يوجين، وجهها هادئ.
بهدوء ،قلت، ‘أبي، آه يو أنها ميتة.’
لم اعلم اذا ما كانت هلوسة مني، لكنه حدث.
عبر الهاتف ،والدي كان هادئا. للحظة طويلة ،لم يقل كلمة، لكن الهاتف انتقل لأيدي أمي. وعلمت ماذا حدث من أبي.
والسنة الثالثة بعد موت آه يو، بدأت زواجي الثاني.
قالت ،’قاو في، خذ رحلة للمنزل!’
عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.
وافقت; أغلقت المكالمة.
حلقي كان جافا ،قمت بأخذ كاس من الماء بجانب المغسلة. والد آه يو كان حقا اكثر عمليا منها. توقع هذا اليوم منذ وقت طويل، مقتنعا انني لن احب ابنته ابدا، وقام بكل الاستعدادات الضرورية لأه يو لمنعها من المعاناة من أدنى قدر من الظلم.
ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.
فقط كما قلت لها، بعض الأشخاص، بعض الأشخاص يمكن ان يصبحوا مثيرين للاشمئزاز عندما كانوا حولك، لكن عندما يغادرون، يمكن ان يتركوا وجع لا يمكن تحمله بقلبك.
قمت بتغيير ملابسي واستعددت لأغادر المنزل. بينما وقفت على قدمي من على السرير ونظرت في آه يو، رأيت أن مكياجها لا يزال سليما، لكن وجهها كان شاحبا، مسلوب من أي لون. قمت بوضع كتاب القصائد التي اعطتني اياه على الطاولة بجانب السرير. بالكتاب كان هناك المقطوعة الأخيرة من قصيدة تينزن قياتسو وصورة لآه يو اخذتها لنفسها. في الصورة، النسيم رفرف على شعرها، عيونها اشعت بالسعادة بينما ابتسمت بهناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسمي بأكمله ارتفعت حرارته. حملت آه بو بقوة بأذرعي. حدقت في عيناي، مبتسمة بطريقة مؤذية.
اصابعي لمست صورتها بينما حدقت بها، قلبي يردد بصمت الكلمات: بتلك اللحظة صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، ولكن لأشاهدك لحياة من السعادة والسلام.
فقط ،عندما استيقظت في الصباح التالي، اصابعي لمست على بلل بارد. لقد حققت الذروة في ذلك الحلم –
اعتقدت انه في النهاية، هذه كانت امنيتها الوحيدة.
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
قمت بوضع صورتها لأسفل، عقدت ربطة العنق بالطريقة التي ساعدتني فيها احيانا. لم انم ليوم وليلة، ولم املك اي طاقة اخرى لأقود السيارة. خرجت من منطقتي وناديت لسيارة اجرة لتصل عند الشرق. بسبب زحمة السير اخذ مني ساعتين بأكملها.
اليوم الثالث بعد موت آه يو، حملت امتعتي وغادرت، لم احمل اي شيء معي من زواجي.
استعملت مفاتيحي لأفتح الباب. والدي كانا جالسين على الكنبة بغرفة المعيشة، شعرهم الابيض دليل على سنواتهم. حملت بين يدي أمي ظرف به مستندات، بينما نظرت إلي، تعبيرها كان غريبا. اخذت المستندات. كان بها سند ملكية وايضا شهادة تشير الى نقل حقوق ملكية منزل اسلاف آه يو الى والداي ليصبحا المالكين الجدد.
وعشرة اشهر بعد ان تزوجنا، بدأت تراودني الأوهام، شعور بعدم الارتياح.
أمي قالت لي، ‘لا اعلم متى اوصت بهذا لنا، لكن الأن بما انها رحلت، يجب عليك اخذ هذا وان تقرر كيف تريد التعامل مع هذا. لا يمكننا قبول هذا.’
قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.
عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.
عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.
اللحظة التي اغلق بها بيبان المصعد، الصورة للقائي الاول مع آه يو اتت بعقلي.
لكنها لم تصبح ببساطة صديقتي. حتى انها دمرت عائلتي وافسدت علاقتي لتصبح زوجتي.
تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
لكنها لم تصبح ببساطة صديقتي. حتى انها دمرت عائلتي وافسدت علاقتي لتصبح زوجتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
فقط كما قلت لها، بعض الأشخاص، بعض الأشخاص يمكن ان يصبحوا مثيرين للاشمئزاز عندما كانوا حولك، لكن عندما يغادرون، يمكن ان يتركوا وجع لا يمكن تحمله بقلبك.
في تلك السنة بعد أن ماتت ، احيانا فكرت بهذا السؤال : اذا آه يو لم تقم بالمبادرة، هل كنت سأخذها؟ بعد ليلة زواجنا، كرهتها، كرهت حقيقية انها كانت شخص غير شريف لتضطر لتخدير رجل.
لم اعلم ان الاشخاص سيصلون بسرعة. عندما عدت للمنزل، كان هناك العديد من الأشخاص مرتدين ملابس سوداء واقفين بالباب. بين ايديهم كان صندوقا كبيرا. عندما رأوني ،حيّوني وقالوا، ‘ السيد قاو، نحن الاشخاص الذين امرهم السيد الراحل هي لترتيب جنازة السيدة هي.’
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
حلقي كان جافا ،قمت بأخذ كاس من الماء بجانب المغسلة. والد آه يو كان حقا اكثر عمليا منها. توقع هذا اليوم منذ وقت طويل، مقتنعا انني لن احب ابنته ابدا، وقام بكل الاستعدادات الضرورية لأه يو لمنعها من المعاناة من أدنى قدر من الظلم.
قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.
حدقت بينما كانوا ينظفون جسد أه يو امامي، مغيرين ملابسها، راسمين مكياجها. مكياج آه يو تم مسحه بواسطتهم، وثم كان هناك محترفين والذين ساعدوها على وضع البودرة على وجهها. نظرت إلى آه يو التي بقيت صامتة بشكل لا مثيل له، أكثر هدوءا مما كانت عليه بالماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بينما كانوا ينظفون جسد أه يو امامي، مغيرين ملابسها، راسمين مكياجها. مكياج آه يو تم مسحه بواسطتهم، وثم كان هناك محترفين والذين ساعدوها على وضع البودرة على وجهها. نظرت إلى آه يو التي بقيت صامتة بشكل لا مثيل له، أكثر هدوءا مما كانت عليه بالماضي.
العديد من الأشخاص أتوا ليعطوا احترامهم لآه يو، وهذا جعلني متفاجئا. بين الاشخاص الذين كانوا يساعدون بجنازتها ،شمل هناك شخص مسمى تشو يون. ملامح هذا الرجل كانت واضحة ومميزة، وقفته مستقيمة وثابتة. كان في حالة ذهول بينما حدق بها بوجه خالي من التعابير بجثة آه يو، الدموع سقطت بسرعة من اعينه.
النساء احبوا البكاء ،فقط كما احب الرجال التدخين. جميعها كانت نقاط ضعف. النساء استعملوا الدموع لسحر الرجال، واستعلموا الدموع ليغرقوا انفسهم في الحزن بعد ان تم هجرهم من الرجال.
جسدها لم يتم حرقه. كانت امنية والد آه يو لأن تدفن بجانبه. لقد كان أبا – والذي استمر بحب وحماية ابنته حتى بعد موته.
في اللحظة التي استلقيت فيها على السرير، سقطت نائما، على جانب السرير الذي نمت عليه دائما.
قريبا ،المحامين وصلوا الى منزلنا ليعلنوا عن وصيتها. الأن فكرت عن هذا، ربما، أه يو لم تكن شاردة الذهن كما تخيلتها أن تكون. قامت بالفعل بإعداد كل شيء ضروري لكل شيء، لم يكن هناك حاجة لي لأن اتدخل. احتجت فقط لأن اتلقى خبر موتها، فقط كيف الشخص اهتم بأخر الاخبار من التلفاز كل يوم.
هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.
لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كما توقعت : كنت فقط متعبها.
لكنني لم اقم بهذا.
فقط ،عندما استيقظت في الصباح التالي، اصابعي لمست على بلل بارد. لقد حققت الذروة في ذلك الحلم –
اليوم الثالث بعد موت آه يو، حملت امتعتي وغادرت، لم احمل اي شيء معي من زواجي.
لذلك ،فعلت ما أرادت.
والسنة الثالثة بعد موت آه يو، بدأت زواجي الثاني.
كنت في العمل عندما تلقيت اتصال من الشرطة. سألوني اذا ما كنت مالك المنزل. قلت انني لم أكن، لكنهم اصروا على أن اخذ رحلة لهم، لم املك خيار غير قيادة السيارة والذهاب لمنزلي القديم.
ليس هناك حاجة للتخمين، زوجتي الثانية كانت حبي الاول، هذا يعني، النصف الاخر من ازواج الحب الذين قامت آه يو بأفضل ما لديها لفصلهم.
في تلك السنوات مع آه يو، لم تقم بالمواعدة مرة أخرى. ربما كانت تنتظرني.
بعد ان مرت اسابيع بدأت اصبح اقل اجتهادا، وربطت هذا مع التعب. عملي كان متعبا في الايام القليل، لذلك اتخذت قراري لأن لا المس زوجتي لمدة أسبوعين، ازلت المحظورات التي وضعتها على نفسي بالليلة التي نجحت بها شركتي بإنهاء المفاوضات.
ذلك اليوم ، كانت تتعشى مع مدير مصنع لشركة حديد. خلال العشاء، شربت الكثير من الخمر، وبينما غادرت، قابلت بضعة بلطجية والذين تحدثوا بوقاحة معها وحاولوا ان يستغلوا موقفها. مع ذلك امتلكت احساس من العقلانية وقامت بالاتصال برقمي، مترجية ان اجيب عليها.
قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟
كرجل ،في مواقف كهذه، كان من المتوقع انني لن استطيع الرفض.
انحنيت للأسفل ، مريدا ان اريحها. لكن قبل أن اقول اي كلمة، قامت بالفعل بالقفز للأمام، اخذتني بدون حراسة بينما قامت بحضني بقوة.
قدت سيارتي لها. تحت اشعاع انوار الشارع والتي انارت الزقاق بأكمله، رأيتها منحنية بجانب الطريق، التعب مكتوب على وجهها. شعرها في خراب، كان واضحا انها بقايا من صراعها.
فجأة ،لم أعلم ماذا كنت افعل.
مشيت اليها. رفعت رأسها لتنظر الي، عينيها مليئة بالدموع، تبدو رقيقة جدا ومزرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.
انحنيت للأسفل ، مريدا ان اريحها. لكن قبل أن اقول اي كلمة، قامت بالفعل بالقفز للأمام، اخذتني بدون حراسة بينما قامت بحضني بقوة.
قريبا ،المحامين وصلوا الى منزلنا ليعلنوا عن وصيتها. الأن فكرت عن هذا، ربما، أه يو لم تكن شاردة الذهن كما تخيلتها أن تكون. قامت بالفعل بإعداد كل شيء ضروري لكل شيء، لم يكن هناك حاجة لي لأن اتدخل. احتجت فقط لأن اتلقى خبر موتها، فقط كيف الشخص اهتم بأخر الاخبار من التلفاز كل يوم.
بين ذراعي ،بكت، فقط كطفل صغير الذي اثار شفقة الشخص.
لم اعتقد ان كل مرة سأقوم بإغلاق عيناي. يداي، متجولة عبر جسد زوجتي، ستتحول الى اصابع آه يو النحيلة بينما لمسوا جسدي. في ظلام الليل، تحت دفء البطانية، آه يو تعلقت فيّ غير خجولة بينما ثرثرت باستمرار، فقط كيراعة صغيرة الذي نورها لا يمكن اطفائه. حتى لو تجاهلت تقدمها، لم تصبح خجولة، وذهبت للموضوع الرئيسي.
ثم ،قالت لي، قاو في، ‘ لنصبح سويا مرة اخرى، هل يمكننا؟ خسرنا بالفعل 5 سنوات من حياتنا. لا نملك خمس سنوات اخرى لنخسرها.’
لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.
في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.
كنت في العمل عندما تلقيت اتصال من الشرطة. سألوني اذا ما كنت مالك المنزل. قلت انني لم أكن، لكنهم اصروا على أن اخذ رحلة لهم، لم املك خيار غير قيادة السيارة والذهاب لمنزلي القديم.
آه يو ستناديني قاو في، مناديتا اياي باسمي بكامل اسم عائلتي وأسمي. حتى عندما مارسنا الجنس، لا زالت تناديني بهذه الطريقة. كما لو انها لا يمكنها الا ان تكون حذرة بالطريقة التي تكلمت معي فيها.
اعتقدت انني يجب ان اكون قد نسيت آه يو. حتى لو كان هناك شيئا بيننا، يجب ان اكون قد نسيته بالفعل.
حملتها بذراعي وقلت ،نعم، لنصبح سويا.
لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.
الرجل يجب ان يكون مسؤول، فقط كما المرأة يجب ان تملك حب الذات.
في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.
في اليوم التالي، ذهبت لمتجر مجوهرات وشريت الماس بعيار ثلاثة قيراط. اعتقدت انه كان مبالغ فيه قليلا، لكن كل شيء قالته البائعة بدا منطقيا ومقنع، ببنما يبدو انه بشراء الخاتم سأشتري كل السعادة والمباركة في هذا العالم.
ركنت سيارتي. على المدخل، كان هناك القليل من سيارات الشرطة التي وصلت. بينما مشيت بالداخل، رأيت التحف والاعمال المشهورة التي زينت مرة غرفة المعيشة ليست هنا. المنزل الذي زين بحذر من هي يوجين سقط من ايام جماله.
لذلك ،تركت البائعة لتغلف الخاتم. اعتقدت لنفسي ان آه يو كانت حمقاء. اذا قامت بتغيير خاتمنا الابيض-الذهبي لالماس بعيار ثلاثة قيراط، قصتنا ستنتهي بشكل مختلف.
مشيت اليها. رفعت رأسها لتنظر الي، عينيها مليئة بالدموع، تبدو رقيقة جدا ومزرية.
ذهبت لعمارتها. كانت هذه الشقة التي عشنا بها سويا قبل خمس سنوات.
استعملت مفاتيحي لأفتح الباب. والدي كانا جالسين على الكنبة بغرفة المعيشة، شعرهم الابيض دليل على سنواتهم. حملت بين يدي أمي ظرف به مستندات، بينما نظرت إلي، تعبيرها كان غريبا. اخذت المستندات. كان بها سند ملكية وايضا شهادة تشير الى نقل حقوق ملكية منزل اسلاف آه يو الى والداي ليصبحا المالكين الجدد.
مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.
كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.
أمي قالت لي، ‘لا اعلم متى اوصت بهذا لنا، لكن الأن بما انها رحلت، يجب عليك اخذ هذا وان تقرر كيف تريد التعامل مع هذا. لا يمكننا قبول هذا.’
لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.
وعشرة اشهر بعد ان تزوجنا، بدأت تراودني الأوهام، شعور بعدم الارتياح.
حملنا خاتم زواجنا في فندق وجذبنا العديد من المتمنين للخير. عندما تلت القسيسة تعهدات زواجنا، رأيت الدموع تلمع بين عيونها، متباينا بجمال مع وجنتيها الوردية، صورة ساحرة.
لذلك ،قمت بالعديد من الاشياء الفاحشة لها.
النساء احبوا البكاء ،فقط كما احب الرجال التدخين. جميعها كانت نقاط ضعف. النساء استعملوا الدموع لسحر الرجال، واستعلموا الدموع ليغرقوا انفسهم في الحزن بعد ان تم هجرهم من الرجال.
الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.
رفعت يدي لأمسح دموعها بعيدا. سمعتها تسكب كل مشاعرها بأذني: في، أحبك.
الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.
اومأت وابتسمت بلطف امام كل الضيوف، قمت بقسم حبي تجاه زوجتي.
اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.
اخذنا شهر عسلنا في هاينان. استمتعنا، سلينا انفسنها، وضحكنا الى اقصى حد. اسبوعين لاحقا، عدنا من هاينان، وانتقلنا الى منزلنا الجديد. هذا المنزل والذي اشتريناه سويا، لم يمكن مقارنته مع بيت آه يو الفاخر والذي انفقت مبلغا كبيرا لشراء. لكن بيتنا لم يكن صغيرا; كان ١٤٨ متر مربع رقم ميمون.
قمت بتغيير ملابسي واستعددت لأغادر المنزل. بينما وقفت على قدمي من على السرير ونظرت في آه يو، رأيت أن مكياجها لا يزال سليما، لكن وجهها كان شاحبا، مسلوب من أي لون. قمت بوضع كتاب القصائد التي اعطتني اياه على الطاولة بجانب السرير. بالكتاب كان هناك المقطوعة الأخيرة من قصيدة تينزن قياتسو وصورة لآه يو اخذتها لنفسها. في الصورة، النسيم رفرف على شعرها، عيونها اشعت بالسعادة بينما ابتسمت بهناء.
على سريرنا الجديد ،قبلت زوجتي. كنت بذيئا، لكن لم أكن احتاج ان اكون محتشما. قلت نكات فاحشة لها، رفعت قبضتها النحيفة لتضرب صدري، قائلة انني كنت لئيما وفضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك اليوم ، كانت تتعشى مع مدير مصنع لشركة حديد. خلال العشاء، شربت الكثير من الخمر، وبينما غادرت، قابلت بضعة بلطجية والذين تحدثوا بوقاحة معها وحاولوا ان يستغلوا موقفها. مع ذلك امتلكت احساس من العقلانية وقامت بالاتصال برقمي، مترجية ان اجيب عليها.
لذلك ،قمت بالعديد من الاشياء الفاحشة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الحلم، مع هي يوجين…
ثلاث اشهر بعد زواجنا، ببطء، حياتنا عادت لأيامها القديمة من السعادة.
لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.
وعشرة اشهر بعد ان تزوجنا، بدأت تراودني الأوهام، شعور بعدم الارتياح.
أمي قالت لي، ‘لا اعلم متى اوصت بهذا لنا، لكن الأن بما انها رحلت، يجب عليك اخذ هذا وان تقرر كيف تريد التعامل مع هذا. لا يمكننا قبول هذا.’
لم اعلم اذا ما كانت هلوسة مني، لكنه حدث.
كل مره كنت حول جياجينغ، بدأت اشعر بالانفصال، كما لو لم اوجد بهذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.
ليس مثل آه يو، مع زوجتي، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة. كنت مستنفذا بشدة. كانوا الاثنتين زوجتي، لكنها استمتعت اكثر من آه يو. كانت الشخص الذي استمتع، لكن في زواجي مع آه يو، آه يو كانت التي اخذت المبادرة، التي تحملت. كان هناك القليل من الاختلاف بحروف الكلمتين المتعة والتحمل، لكن معانيهم مختلفة كليا.
لذلك ،قمت بالعديد من الاشياء الفاحشة لها.
في الماضي ، كنت اعتقد ان آه يو استحقت هذا. اذا لم تلمسني ،لن يجب عليها تحمل هذا. كرهتها. حتى لو لم اكره جسدها، كنت لا ازال أنفر منه.
فجأة ،لم أعلم ماذا كنت افعل.
لم اعتقد ان كل مرة سأقوم بإغلاق عيناي. يداي، متجولة عبر جسد زوجتي، ستتحول الى اصابع آه يو النحيلة بينما لمسوا جسدي. في ظلام الليل، تحت دفء البطانية، آه يو تعلقت فيّ غير خجولة بينما ثرثرت باستمرار، فقط كيراعة صغيرة الذي نورها لا يمكن اطفائه. حتى لو تجاهلت تقدمها، لم تصبح خجولة، وذهبت للموضوع الرئيسي.
جلست بجانب السرير. خلفي كانت هي يوجين، وجهها هادئ.
في تلك السنة بعد أن ماتت ، احيانا فكرت بهذا السؤال : اذا آه يو لم تقم بالمبادرة، هل كنت سأخذها؟ بعد ليلة زواجنا، كرهتها، كرهت حقيقية انها كانت شخص غير شريف لتضطر لتخدير رجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين ذراعي ،بكت، فقط كطفل صغير الذي اثار شفقة الشخص.
لكنني لم اصل لجواب، لذلك لم افكر بهذا السؤال.
هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.
بعد ان مرت اسابيع بدأت اصبح اقل اجتهادا، وربطت هذا مع التعب. عملي كان متعبا في الايام القليل، لذلك اتخذت قراري لأن لا المس زوجتي لمدة أسبوعين، ازلت المحظورات التي وضعتها على نفسي بالليلة التي نجحت بها شركتي بإنهاء المفاوضات.
اعتقدت انني يجب ان اكون قد نسيت آه يو. حتى لو كان هناك شيئا بيننا، يجب ان اكون قد نسيته بالفعل.
كان كما توقعت : كنت فقط متعبها.
قريبا ،المحامين وصلوا الى منزلنا ليعلنوا عن وصيتها. الأن فكرت عن هذا، ربما، أه يو لم تكن شاردة الذهن كما تخيلتها أن تكون. قامت بالفعل بإعداد كل شيء ضروري لكل شيء، لم يكن هناك حاجة لي لأن اتدخل. احتجت فقط لأن اتلقى خبر موتها، فقط كيف الشخص اهتم بأخر الاخبار من التلفاز كل يوم.
تلك الليلة ، كلانا بشكل لا مثيل له متآلفين. بعد ان اصبحت زوجتي راضية، ابتسمت تجاهي، فقط كروح صغيرة راضية. قرصت وجهها الصغير، راضيا مع نفسي.
ليس هناك حاجة للتخمين، زوجتي الثانية كانت حبي الاول، هذا يعني، النصف الاخر من ازواج الحب الذين قامت آه يو بأفضل ما لديها لفصلهم.
اعتقدت انني يجب ان اكون قد نسيت آه يو. حتى لو كان هناك شيئا بيننا، يجب ان اكون قد نسيته بالفعل.
استعملت مفاتيحي لأفتح الباب. والدي كانا جالسين على الكنبة بغرفة المعيشة، شعرهم الابيض دليل على سنواتهم. حملت بين يدي أمي ظرف به مستندات، بينما نظرت إلي، تعبيرها كان غريبا. اخذت المستندات. كان بها سند ملكية وايضا شهادة تشير الى نقل حقوق ملكية منزل اسلاف آه يو الى والداي ليصبحا المالكين الجدد.
عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.
قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟
كنت في العمل عندما تلقيت اتصال من الشرطة. سألوني اذا ما كنت مالك المنزل. قلت انني لم أكن، لكنهم اصروا على أن اخذ رحلة لهم، لم املك خيار غير قيادة السيارة والذهاب لمنزلي القديم.
الصورة كانت كبيرة جدا، كبيرة جدا الى حد أن يصبح الاشخاص بداخلها مشوهين. أردت ان اضحك على آه يو. لم نكن عمياء، لماذا قامت بتكبير الصورة لحجم كهذا؟ لكنني لم أضحك، لأنه يبدو انني تلقيت رسالة من نوع ما.
المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.
الصورة كانت كبيرة جدا، كبيرة جدا الى حد أن يصبح الاشخاص بداخلها مشوهين. أردت ان اضحك على آه يو. لم نكن عمياء، لماذا قامت بتكبير الصورة لحجم كهذا؟ لكنني لم أضحك، لأنه يبدو انني تلقيت رسالة من نوع ما.
ركنت سيارتي. على المدخل، كان هناك القليل من سيارات الشرطة التي وصلت. بينما مشيت بالداخل، رأيت التحف والاعمال المشهورة التي زينت مرة غرفة المعيشة ليست هنا. المنزل الذي زين بحذر من هي يوجين سقط من ايام جماله.
هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.
الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بوضع صورتها لأسفل، عقدت ربطة العنق بالطريقة التي ساعدتني فيها احيانا. لم انم ليوم وليلة، ولم املك اي طاقة اخرى لأقود السيارة. خرجت من منطقتي وناديت لسيارة اجرة لتصل عند الشرق. بسبب زحمة السير اخذ مني ساعتين بأكملها.
قلت ،تقريبا 4 سنوات. كان هناك شهر و سبع ايام قبل ان تصبح السنة الرابعة منذ ان ماتت آه يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك اليوم ، كانت تتعشى مع مدير مصنع لشركة حديد. خلال العشاء، شربت الكثير من الخمر، وبينما غادرت، قابلت بضعة بلطجية والذين تحدثوا بوقاحة معها وحاولوا ان يستغلوا موقفها. مع ذلك امتلكت احساس من العقلانية وقامت بالاتصال برقمي، مترجية ان اجيب عليها.
أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.
اخبرته انه يمكنني اعطائك تقدير واسع النطاق، والشرطي لم يملك خيارا غير تقبل مصيره بينما قبل اقتراحي. ثم رتب لشرطي اصغر ليتبعني بينما اشرت للأشياء المفقودة. كان هناك العديد من الغرف بداخل المنزل وبينما دخلت لهم واحدا تلو الاخر، اعتقدت انه هذه المرة الاولى التي بالحقيقة لاحظت هذا البيت. بالطبع، لا يمكنني ان اخبر كم شيء تمت سرقته.
الشرطي السمين قليلا حدق في اتجاهي، التعبير بعينيه غريب بينما قال في نبرة من عدم التصديق، ‘بقيت هنا لسنتين كاملة – كيف لا يمكنك ان تعرف الاموال بداخل هذا البيت؟’
لذلك ،تركت البائعة لتغلف الخاتم. اعتقدت لنفسي ان آه يو كانت حمقاء. اذا قامت بتغيير خاتمنا الابيض-الذهبي لالماس بعيار ثلاثة قيراط، قصتنا ستنتهي بشكل مختلف.
هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.
تلك الليلة ، كلانا بشكل لا مثيل له متآلفين. بعد ان اصبحت زوجتي راضية، ابتسمت تجاهي، فقط كروح صغيرة راضية. قرصت وجهها الصغير، راضيا مع نفسي.
اخبرته انه يمكنني اعطائك تقدير واسع النطاق، والشرطي لم يملك خيارا غير تقبل مصيره بينما قبل اقتراحي. ثم رتب لشرطي اصغر ليتبعني بينما اشرت للأشياء المفقودة. كان هناك العديد من الغرف بداخل المنزل وبينما دخلت لهم واحدا تلو الاخر، اعتقدت انه هذه المرة الاولى التي بالحقيقة لاحظت هذا البيت. بالطبع، لا يمكنني ان اخبر كم شيء تمت سرقته.
كان بشكل غير محتمل حقيقي. ناديت آه يو. هذه المرة، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة، دافنا رأسي بعمق بداخل البطانيات بينما رفعت جسدي على جسمها، محضرا وجهي قريبا لخصرها، وللأسفل.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
في تلك السنوات مع آه يو، لم تقم بالمواعدة مرة أخرى. ربما كانت تنتظرني.
في النهاية ،في عجزهم، الشرطيين يمكنهم فقط الذهاب. قبل ان يغادروا، قالوا ان هناك بضع ادلة بالقضية، ومرتكب الجريمة يجب ان يكون ذو خبرة، لأنه لم يترك اي دليل خلفه. كانوا خائفين انه سيكون وقت طويل قبل ان يحرزوا تقدما بالقضية.
قمت بتغيير ملابسي واستعددت لأغادر المنزل. بينما وقفت على قدمي من على السرير ونظرت في آه يو، رأيت أن مكياجها لا يزال سليما، لكن وجهها كان شاحبا، مسلوب من أي لون. قمت بوضع كتاب القصائد التي اعطتني اياه على الطاولة بجانب السرير. بالكتاب كان هناك المقطوعة الأخيرة من قصيدة تينزن قياتسو وصورة لآه يو اخذتها لنفسها. في الصورة، النسيم رفرف على شعرها، عيونها اشعت بالسعادة بينما ابتسمت بهناء.
علمت المعنى الذي لم يتحدثوا به خلف كلماتهم، انه كان هناك امل قليل في حل القضية. حتى لو كانت الاغراض المسروقة تم اعادة بيعها في السوق السوداء، الشرطة ستبقى بدون دليل، لأنه لا يمكن لأحد ان يقول ما تم سرقته.
حملنا خاتم زواجنا في فندق وجذبنا العديد من المتمنين للخير. عندما تلت القسيسة تعهدات زواجنا، رأيت الدموع تلمع بين عيونها، متباينا بجمال مع وجنتيها الوردية، صورة ساحرة.
اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.
لكنني لم اصل لجواب، لذلك لم افكر بهذا السؤال.
قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟
في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.
الصورة كانت كبيرة جدا، كبيرة جدا الى حد أن يصبح الاشخاص بداخلها مشوهين. أردت ان اضحك على آه يو. لم نكن عمياء، لماذا قامت بتكبير الصورة لحجم كهذا؟ لكنني لم أضحك، لأنه يبدو انني تلقيت رسالة من نوع ما.
لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.
ذهبت لغرفة نومنا. بداخل الغرفة كانت صورة جنازة آه يو، ابتسامتها كانت مشعة كما كانت دائما. كنت بداخل نصف متر منها، وكانت في متناول يدي.
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم اقم بهذا.
في اللحظة التي استلقيت فيها على السرير، سقطت نائما، على جانب السرير الذي نمت عليه دائما.
لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.
لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.
لذلك ،تركت البائعة لتغلف الخاتم. اعتقدت لنفسي ان آه يو كانت حمقاء. اذا قامت بتغيير خاتمنا الابيض-الذهبي لالماس بعيار ثلاثة قيراط، قصتنا ستنتهي بشكل مختلف.
مددت يدي متجاوزا البطانيات الناعمة لألمس المكان الذي نامت فيه آه يو.
العديد من الأشخاص أتوا ليعطوا احترامهم لآه يو، وهذا جعلني متفاجئا. بين الاشخاص الذين كانوا يساعدون بجنازتها ،شمل هناك شخص مسمى تشو يون. ملامح هذا الرجل كانت واضحة ومميزة، وقفته مستقيمة وثابتة. كان في حالة ذهول بينما حدق بها بوجه خالي من التعابير بجثة آه يو، الدموع سقطت بسرعة من اعينه.
كان بشكل غير محتمل حقيقي. ناديت آه يو. هذه المرة، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة، دافنا رأسي بعمق بداخل البطانيات بينما رفعت جسدي على جسمها، محضرا وجهي قريبا لخصرها، وللأسفل.
في تلك السنوات مع آه يو، لم تقم بالمواعدة مرة أخرى. ربما كانت تنتظرني.
جسمي بأكمله ارتفعت حرارته. حملت آه بو بقوة بأذرعي. حدقت في عيناي، مبتسمة بطريقة مؤذية.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم اقم بهذا.
لقد مرت سنين منذ ان حلمت، ناهيك عن حلم جنسي.
اعتقدت انني يجب ان اكون قد نسيت آه يو. حتى لو كان هناك شيئا بيننا، يجب ان اكون قد نسيته بالفعل.
فقط ،عندما استيقظت في الصباح التالي، اصابعي لمست على بلل بارد. لقد حققت الذروة في ذلك الحلم –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
لكنها لم تصبح ببساطة صديقتي. حتى انها دمرت عائلتي وافسدت علاقتي لتصبح زوجتي.
في ذلك الحلم، مع هي يوجين…
-الفصل العاشر الى الفصل الثالث عشر بعد انتهاء قصة هي يوجين تعتبر اضافية-
في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات