الفصل الحادي عشر
عندما اتى الربيع ،جياجينغ وانا خططنا لطفل. ناقشت معي هذا بينما انحنت في حضني، وجهها رقيق ولطيف.
اخذت اصابعي وعضتها، قائلة، ‘ اتمنى حتى لو مت، سأضل اتمنى ان اكون معك. لكن، في ،يجب ان تتذكر، سأكون معك إذا اعتقدت انك تحبني.’
كنت أقرأ صحيفة الاخبار، وقلت نعم مع احد اذرعي على كتفيها، قلت لنحصل على طفل.
كان طول الممر بضعة امتار، نافذة بيضاء في نهاية مساره. خلف النافذة هناك عشب أخضر وزهور حمراء. شممت رائحة الزهور. ورأيت هي يوجين تخرج. استمررت بالابتسام، كما لو انه السبب الوحيد لوجودها. ثم، صورتها تحولت الى شكلها عندما كانت مستلقية بسرير المستشفى بعد حادث المرور، شكلها عندما كانت تتوق للعصيدة بعد ان استيقظت، لكنها رفضت ان تتحدث إلي.
لذلك ،بدأنا بالاستعدادات للترحيب بالطفل، آمنا باننا احتجنا لعقل وقلب صحيين لانتظار وصول الحياة الجديدة.
وفقاً للمنطق، في تلك المنطقة تجمع العديد من الأثرياء بشكل لا يصدق الذين كانوا أكثر خوفاً من تحول ثرواتهم إلى غبار بين عشية وضحاها، فكيف يكون أمن المنطقة غير فعّال؟
لحسن الحظ ، كلانا لم نملك عادات سيئة او عيوب خلقية. جسم جياجينغ كان صحيا، وبعد شهور قليلة، ستكون مستعدة للطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين ذراعيّ، جياجينغ نامت. في تلك الليلة، لم تجادل أكثر من ذلك، ولكنه كان فقط لتلك الليلة.
لكنني قمت باستشارة خاصة للمستشفى. لقد تناولت ذات مرة احدى عشر حقنة منع حمل لتجنب الحصول على طفل، ولم اعلم اذا كان هذا سيأثر على سلامة طفلي المستقبلي. فكرت بنفسي، اذا كانت هناك اثار لاحقة، سيتوجب علي التفكير بقراري.
آه يو ابتسمت وهي تنظر إلي ابتسمت بالطريقة التي كانت تبتسم بها دائما، بالطريقة الفريدة التي انحنت بها عينيها فيما كانتا تسطعان من الفرح.
الاطباء فحصوني فحصا كاملا. ثم قيموا الفحص المليء بالمصطلحات الطبية في غرفة الاستشارة. في النهايه، اعلن ان الحقن امتلكت تأثير سلبي طفيف على جسمي، وحتى لو كان هناك، كانت اربع سنين منذ ان اخذت مثل هذه الحقنة، وان الاثار اللاحقة يجب ان تكون اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا – حتى لو هي يوجين قد ظهرت، في النهاية، كانت لا تزال المرأة الوحيدة التي سأقضي بقية حياتي معها. والآن، كانت حتى أم لطفلي، مع ذلك أرادت أن تتخلى عن هذا الوضع، وتتخلى عن كل شيء. لسبب أحمق غير مفهوم، أرادت أن تتخلى عن الحياة التي كانت تنمو بداخلها.
متلقيا الجواب الذي تمنيته، اومأت رأسي. لا احد سيتمنى طفلا مريضا.
اعتقدت انه كان طبيعيا.
بتلك الليلة ، شغفنا بالجنس وصل لمستويات كانت فقط بليلة زواجنا.
مع ذلك يوما ما، بينما بدأت بوضع نفسها داخل اذرعي، قالت لي، ‘في، انا لدي شيء لأسالك اياه.’ حضنتها، متنفسا الرائحة الساحرة على شعرها. جياجينغ استعملت شامبو كلايرول ، والرائحة كانت قوية جدا.
كلانا آمنا أنها لم تكن ليلة من المتعة، لكن تشابك حياتنا للأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ان استحممت، بدَّلت ثيابي، ثم قلت لها: “سأخرج. لا أستطيع العودة الليلة. ”
كأي زوج من الأبوين، انتظرنا لوصول طفلنا بفارغ الصبر.
بتلك الليلة ، شغفنا بالجنس وصل لمستويات كانت فقط بليلة زواجنا.
باستثناء، كل مره استحممنا بعد ان فعلناها، سأرى جسم هي يوجين الباهت يظهر أمامي . تمنيت انها ستنحني امامي واضعة رأسها على كوعها بينما حدقت إلي كما تفعل عادة. تمنيت انها ستنظر إلي. اذا فعلت، سأنحني ايضا. بدون اية ملابس على جسمي، سأظهر امامها.
عندما سمعت هذه الكلمات، لم اضع تفكيرا فيها. كنت تقريبا بالثانية والثلاثين من عمري، لذلك كيف يمكنني السير في النوم قبل ان ايقظ نفسي. لكن جياجينغ قالت هذه الكلمات بثقة، بينما كما لو انها حقيقية. قالت انها بعمق نومها شعرت انني لم لكن مستلقيا بجانبها.
أردت ان اقول ،هي يوجين، اذا الوقت يمكن ان يعاد، أريد طفلك.
بتلك الليلة ، شغفنا بالجنس وصل لمستويات كانت فقط بليلة زواجنا.
فقط أريد طفلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاطباء فحصوني فحصا كاملا. ثم قيموا الفحص المليء بالمصطلحات الطبية في غرفة الاستشارة. في النهايه، اعلن ان الحقن امتلكت تأثير سلبي طفيف على جسمي، وحتى لو كان هناك، كانت اربع سنين منذ ان اخذت مثل هذه الحقنة، وان الاثار اللاحقة يجب ان تكون اختفت.
لكن الوقت قد مر، ولن يرجع. لم املك حتى شيء واحد لأتذكرها به.
فقط اذا هي يوجين ماتت، يمكن ان اكون معك.
هذا كان وهم ،وعدت قريبا لحواسي.
عندما سمعت هذه الكلمات، لم اضع تفكيرا فيها. كنت تقريبا بالثانية والثلاثين من عمري، لذلك كيف يمكنني السير في النوم قبل ان ايقظ نفسي. لكن جياجينغ قالت هذه الكلمات بثقة، بينما كما لو انها حقيقية. قالت انها بعمق نومها شعرت انني لم لكن مستلقيا بجانبها.
كيف يمكنني قول هذه الكلمات، عندما نسيت كيف كانت رائحتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حولت رأسها بعيدا ،ظهرها علي. لم استطع الرد في الوقت المناسب، وأعتقدت انه بعد حملها، كانت شخصا واحد والذي الأن يتحرك بشخصين.
اتى الطفل متأخرا عن توقعاتنا، وصل بعد خمس اشهر بعد ان بدأنا بمحاولة الحصول عليه. جياجينغ قامت عدة اختبار الحمل بين يديها، خطين احمرين ظاهرين على الشاشة الصغيرة، بينما ضحكت وبكت أمامي، قائلة، ‘في، نحن اخيرا نملك طفلنا الخاص.’
مع ذلك يوما ما، بينما بدأت بوضع نفسها داخل اذرعي، قالت لي، ‘في، انا لدي شيء لأسالك اياه.’ حضنتها، متنفسا الرائحة الساحرة على شعرها. جياجينغ استعملت شامبو كلايرول ، والرائحة كانت قوية جدا.
اخذت عدة الاختبار ،ماسكا يديها المرتجفتين، وسحبتها في ذراعي، بهدوء، قلت، ‘ لا تبكِ، شكرا لك.’ ثم قبلتها داعبت وجهها بينما تمتمت لها.
حدقت بها. ‘لم افعل هذا.’
كانت بسيطة ،فرحة مثل الطفل.
كان طول الممر بضعة امتار، نافذة بيضاء في نهاية مساره. خلف النافذة هناك عشب أخضر وزهور حمراء. شممت رائحة الزهور. ورأيت هي يوجين تخرج. استمررت بالابتسام، كما لو انه السبب الوحيد لوجودها. ثم، صورتها تحولت الى شكلها عندما كانت مستلقية بسرير المستشفى بعد حادث المرور، شكلها عندما كانت تتوق للعصيدة بعد ان استيقظت، لكنها رفضت ان تتحدث إلي.
الان بما اننا كنا مع طفل، بدأنا بعمل الاستعدادات الضرورية في توقعاتنا لوصوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابعت بصوت عال: ‘ لا يمكنك ان ترفض. لقد أصريت على أنك لا تسير أثناء النوم ـ نعم، أنت لا تمشي أثناء النوم، بل تهلوس. ليس فقط أنكم لم تنسى هي يوجين حتى اليوم، لكنكم فكرت بها أكثر وأكثر. لا يمكنك ان تنكر ذلك.’
في البداية، كان في بداية الربيع عندما خططنا للطفل، لكن بعد الوقت اذي استغرقناه لفحص اجسادنا من المستشفى، كان تقريب أكتوبر عندما نجحنا.
مع ذلك ، بعد أن قمت بتركيبها، قالت لي زوجتي، انني احتاج لاستشارة طبيب.
قريبا ،الشتاء وصل، حاملا معه البرد القارص في الجو.
جياجينغ وقفت هناك ونظرت إلي. ‘فيلا هي يوجين؟’
جياجينغ اخبرتني شيئا. قالت انني كنت اسير اثناء نومي بنومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حولت رأسها بعيدا ،ظهرها علي. لم استطع الرد في الوقت المناسب، وأعتقدت انه بعد حملها، كانت شخصا واحد والذي الأن يتحرك بشخصين.
عندما سمعت هذه الكلمات، لم اضع تفكيرا فيها. كنت تقريبا بالثانية والثلاثين من عمري، لذلك كيف يمكنني السير في النوم قبل ان ايقظ نفسي. لكن جياجينغ قالت هذه الكلمات بثقة، بينما كما لو انها حقيقية. قالت انها بعمق نومها شعرت انني لم لكن مستلقيا بجانبها.
لو كان هذا بالماضي ، لذهبت إليها وسألتها كيف كان يومها، ماذا أكلت أو فعلت، هل افتقدتني، كان هناك أي خطأ في طفلتنا، لكن اليوم، لم أفعل أي من ذلك. أنا حيّيتها فقط، وتوجهت إلى الحمام.
عارضتها;لكنها اصرت انها لا تكذب. بينما ازدادت هيجانا ،خفت انه مزاجها الحار سيضر طفلنا ولم اجادلها. بدلا من ذلك، حضنتها، واضعا يدي على بطنها المنتفخ قليلا بينما ابتسمت،’اذا لم اكن بجانبك، هل يمكن انني بداخلك؟’
لكنها كانت ام طفلي، لذلك سامحتها.
ضحكت ،غضبت قليلا، وضربتني، قائلة انني كنت بذيء – كرجل سيصبح ابا، لم اكن اضع مثالا جيدا لطفلي. كيف يمكنني القيام دروس قبل الولادة بهذا الاسلوب؟
كانت بسيطة ،فرحة مثل الطفل.
فضحكت ،وقلت انه من الواضح انني لم امارس ما ادعيت، وألا كيف سيصل طفلنا في هذا العالم؟
اعتقدت ايضا انها نهاية مذهلة قليلا، مع ذلك قلت،’ هل لا تتمنين ان تكوني معي؟ ‘
اعتقدت انه كان طبيعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حولت رأسها بعيدا ،ظهرها علي. لم استطع الرد في الوقت المناسب، وأعتقدت انه بعد حملها، كانت شخصا واحد والذي الأن يتحرك بشخصين.
بجانب ذلك ،اذا كنت حقا اسير اثناء نومي، اين امكنني ان اذهب، ومن كنت سأقابل؟
متلقيا الجواب الذي تمنيته، اومأت رأسي. لا احد سيتمنى طفلا مريضا.
مع ذلك لم تنتهي الامور ببساطة بهذه الطريقة. جياجينغ بدت انها قلقة جدا على سيري اثناء النوم.
قلت لها: ‘أنا لست مريضا. كم مرة تحتاجين مني أن أكرر هذا حتى تفهمين -أنا لست مريضا عقليا. ‘
غالبا ما أعادت انه لا بد انني غادرت المنزل في منتصف الليل، تدريجيا، بدأت اصبح محبطا وانفجرت اعصابي، حذرتها من قول كلمات مثل هذه امامي في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت انه مثل هذا السؤال الافتراضي غبي، فقط كسؤال اخر انه ماذا كان سيحدث لو لم يكن هناك رجال ونساء بالعالم.
كانت خائفة ،لأنها لم تتخيل انني سأخسر اعصابي. اصبحت صامتة بينما نظرت إلي. لم تتطرق للموضوع مره اخرى.
فنظرت الى الوثائق المتناثرة امامي، والغضب يتصاعد من قلبي. كنت اعتقد انها ستتوقف عن متابعة هذا الموضوع.
رافقت جياجينغ في زيارتها لطبيب النساء. من حين الى اخر، كنت سأتبعها. في الأوقات الاخرى سأجلس على الكراسي في غرفة الانتظار خارج الممر.
لو كان هذا بالماضي ، لذهبت إليها وسألتها كيف كان يومها، ماذا أكلت أو فعلت، هل افتقدتني، كان هناك أي خطأ في طفلتنا، لكن اليوم، لم أفعل أي من ذلك. أنا حيّيتها فقط، وتوجهت إلى الحمام.
يجب ان تكون جدران المستشفى تمت اعادة صباغتها، لأنها كانت تملك لونا ابيضا غير واقعي. مدموجا مع البلاط الابيض بدا انه حتى ضوء الشمس تم تطهيره، تطهيره حتى اصبح شاحبا وفقد لونه واشعاعه. بحر ابيض امتد الى مالا نهاية امامي، حتى بدأت تصبح جفوني متعبة.
آه يو ابتسمت وهي تنظر إلي ابتسمت بالطريقة التي كانت تبتسم بها دائما، بالطريقة الفريدة التي انحنت بها عينيها فيما كانتا تسطعان من الفرح.
كان طول الممر بضعة امتار، نافذة بيضاء في نهاية مساره. خلف النافذة هناك عشب أخضر وزهور حمراء. شممت رائحة الزهور. ورأيت هي يوجين تخرج. استمررت بالابتسام، كما لو انه السبب الوحيد لوجودها. ثم، صورتها تحولت الى شكلها عندما كانت مستلقية بسرير المستشفى بعد حادث المرور، شكلها عندما كانت تتوق للعصيدة بعد ان استيقظت، لكنها رفضت ان تتحدث إلي.
كان هذا أفضل وعد يمكن لرجل أن يعطيه لامرأة لقد انتظرت هي يوجين طوال حياتها، حاولت المئات من الحيل وتملقتني ألاف المرات، فقط على أمل تتلقى مثل هذا التعهد مني، ولكن لم أقل لها هذا مرة واحدة.
منوما مغناطيسيا ،بدأت امشي للأمام، معيدا ترتيب الاحداث في عقلي، يجب علي ان ارتبهم، وإلا لن اتمكن من تمثيلهم. اقتربت منها، جلست بجانبها بينما حدقت بقرب فيها. لم افهم لماذا، لكن زوايا عيوني امتلأت بالدموع.
اخذت عدة الاختبار ،ماسكا يديها المرتجفتين، وسحبتها في ذراعي، بهدوء، قلت، ‘ لا تبكِ، شكرا لك.’ ثم قبلتها داعبت وجهها بينما تمتمت لها.
دفنت رأسي في كتفها. قلت انهم لم يكونوا دموع، مع ذلك استمروا بالتدفق.
لو كان هذا بالماضي ، لذهبت إليها وسألتها كيف كان يومها، ماذا أكلت أو فعلت، هل افتقدتني، كان هناك أي خطأ في طفلتنا، لكن اليوم، لم أفعل أي من ذلك. أنا حيّيتها فقط، وتوجهت إلى الحمام.
عندما عدت لحواسي ،جياجينغ كانت واقفة بجانب النافذة بجانبي. رأسها منحنيا للجانب بينما نظرت إلي عيونها تضيء بالأعجاب والفضول.
ركّبت نظام أمان أفضل للغرفة. على الرغم من أن الغرفة بأكملها قد جردت تقريبا، ومع ذلك، لم يكن لدي خيار سوى الاستمرار في الحفاظ على مظهرها الخارجي من الكمال والحالة الطبيعية.
وقفت ومشيت اليها. قلت، لنعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منوما مغناطيسيا ،بدأت امشي للأمام، معيدا ترتيب الاحداث في عقلي، يجب علي ان ارتبهم، وإلا لن اتمكن من تمثيلهم. اقتربت منها، جلست بجانبها بينما حدقت بقرب فيها. لم افهم لماذا، لكن زوايا عيوني امتلأت بالدموع.
اذا ،بدلا من اخباري انني كنت اسير اثناء نومي، اذا جياجينغ اصرت على انني بدأت بالحنين للماضي، ربما كنت سأوافق بدون تردد.
حدقت بها. ‘لم افعل هذا.’
لكن جياجينغ لم تذكر كلمة عن سيري اثناء النوم.
مع ذلك يوما ما، بينما بدأت بوضع نفسها داخل اذرعي، قالت لي، ‘في، انا لدي شيء لأسالك اياه.’ حضنتها، متنفسا الرائحة الساحرة على شعرها. جياجينغ استعملت شامبو كلايرول ، والرائحة كانت قوية جدا.
مع ذلك يوما ما، بينما بدأت بوضع نفسها داخل اذرعي، قالت لي، ‘في، انا لدي شيء لأسالك اياه.’ حضنتها، متنفسا الرائحة الساحرة على شعرها. جياجينغ استعملت شامبو كلايرول ، والرائحة كانت قوية جدا.
لو كان هذا بالماضي ، لذهبت إليها وسألتها كيف كان يومها، ماذا أكلت أو فعلت، هل افتقدتني، كان هناك أي خطأ في طفلتنا، لكن اليوم، لم أفعل أي من ذلك. أنا حيّيتها فقط، وتوجهت إلى الحمام.
قلت ،’ أسألي.’
عارضتها;لكنها اصرت انها لا تكذب. بينما ازدادت هيجانا ،خفت انه مزاجها الحار سيضر طفلنا ولم اجادلها. بدلا من ذلك، حضنتها، واضعا يدي على بطنها المنتفخ قليلا بينما ابتسمت،’اذا لم اكن بجانبك، هل يمكن انني بداخلك؟’
عدلت نفسها وجلست في حضني، مواجهتني. عيناها مشعة بينما قالت، ‘هل لا تزال تفكر في هي يوجين؟ حتى لو كان من حين الى اخر؟’
جياجينغ اخبرتني شيئا. قالت انني كنت اسير اثناء نومي بنومي.
لم أعلم لماذا جياجينغ سألت هذا السؤال بشكل مفاجئ. ربتت على رأسها وقلت، ‘لماذا تسألين عن هذا؟ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جياجينغ لم تذكر كلمة عن سيري اثناء النوم.
حولت رأسها بعيدا ،ظهرها علي. لم استطع الرد في الوقت المناسب، وأعتقدت انه بعد حملها، كانت شخصا واحد والذي الأن يتحرك بشخصين.
لقد رحلت بتلك الليلة راودني حلم مرة أخرى. كان كما لو أن الغرفة مليئة بهالة غريبة، جعلتني غير قادر على السيطرة على نفسي . في أحلامي، تمنيت أن أستيقظ مرات لا تحصى، لأنني أعرف أن هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا. جياجينغ كانت مع طفلي، لذلك لا يمكنني أن أهلوس.
‘انني فضولية. هل تكرهها أو تحبها؟ في تلك السنة، اذتك ووالديك، لكن الان انها ميتة. قاو في، اليست نهاية كهذه عجيبة؟ انتما كان يجب عليكم العيش سويا لبقية حياتكم معا، لكن الحياة يصعب توقعها.’
اعتقدت ايضا انها نهاية مذهلة قليلا، مع ذلك قلت،’ هل لا تتمنين ان تكوني معي؟ ‘
اعتقدت ايضا انها نهاية مذهلة قليلا، مع ذلك قلت،’ هل لا تتمنين ان تكوني معي؟ ‘
بدأت بالإعداد لحضانة طفلنا. للاستعداد لوصول الطفل كان حدثا مزعجا ومبهج على حد سواء. تمنيت ان املك طفلة، لذلك طليت الغرفة بالوردي، قضيا الكثير من الوقت والجهد عليه. لم اقم بشيء بهذه الجدية في حياتي قط.
فقط اذا هي يوجين ماتت، يمكن ان اكون معك.
يجب ان تكون جدران المستشفى تمت اعادة صباغتها، لأنها كانت تملك لونا ابيضا غير واقعي. مدموجا مع البلاط الابيض بدا انه حتى ضوء الشمس تم تطهيره، تطهيره حتى اصبح شاحبا وفقد لونه واشعاعه. بحر ابيض امتد الى مالا نهاية امامي، حتى بدأت تصبح جفوني متعبة.
اخذت اصابعي وعضتها، قائلة، ‘ اتمنى حتى لو مت، سأضل اتمنى ان اكون معك. لكن، في ،يجب ان تتذكر، سأكون معك إذا اعتقدت انك تحبني.’
لذلك ،بدأنا بالاستعدادات للترحيب بالطفل، آمنا باننا احتجنا لعقل وقلب صحيين لانتظار وصول الحياة الجديدة.
سحبت اصبعي. لم احب هذا الفعل، لأنه جعلني اتذكر هي يوجين. غالبا ما تصرفت في طريقة لعوبة عندما تحاول ان تغريني.
وكنت ساخطا بعض الشيء، فعدت إلى القصر بحثاً عن العقد، مفكراً في نفسي أنني لن أدع المسألة تنتهي بكل تأكيد.
قلت لجياجينغ ،نعم، تذكرته .
فنظرت الى الوثائق المتناثرة امامي، والغضب يتصاعد من قلبي. كنت اعتقد انها ستتوقف عن متابعة هذا الموضوع.
اعتقدت انني يجب ان اكون حقا تذكرته، لأنه كل يوم، حاولت كل ما لدي لأجل ان اقضي وقتا جيدا مع جياجينغ.
اعتقدت انه كان طبيعيا.
بدأت بالإعداد لحضانة طفلنا. للاستعداد لوصول الطفل كان حدثا مزعجا ومبهج على حد سواء. تمنيت ان املك طفلة، لذلك طليت الغرفة بالوردي، قضيا الكثير من الوقت والجهد عليه. لم اقم بشيء بهذه الجدية في حياتي قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منوما مغناطيسيا ،بدأت امشي للأمام، معيدا ترتيب الاحداث في عقلي، يجب علي ان ارتبهم، وإلا لن اتمكن من تمثيلهم. اقتربت منها، جلست بجانبها بينما حدقت بقرب فيها. لم افهم لماذا، لكن زوايا عيوني امتلأت بالدموع.
جياجينغ نظرت إلي وابتسمت. قالت انه لو لم نرزق بطفل، كنت سأخسر نصف حياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبا ما أعادت انه لا بد انني غادرت المنزل في منتصف الليل، تدريجيا، بدأت اصبح محبطا وانفجرت اعصابي، حذرتها من قول كلمات مثل هذه امامي في المستقبل.
شعرت انه مثل هذا السؤال الافتراضي غبي، فقط كسؤال اخر انه ماذا كان سيحدث لو لم يكن هناك رجال ونساء بالعالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابعت بصوت عال: ‘ لا يمكنك ان ترفض. لقد أصريت على أنك لا تسير أثناء النوم ـ نعم، أنت لا تمشي أثناء النوم، بل تهلوس. ليس فقط أنكم لم تنسى هي يوجين حتى اليوم، لكنكم فكرت بها أكثر وأكثر. لا يمكنك ان تنكر ذلك.’
لكنها كانت ام طفلي، لذلك سامحتها.
قريبا ،الشتاء وصل، حاملا معه البرد القارص في الجو.
بينما استمرت الأيام بالمرور في أعماق الشتاء، حدث شيء غريب آخر. قصر آه يو كان مرة أخرى ضحية للسرقة. مما دفعني للشك بأن الأمن في المكان غير فعال، لذلك أردت طلب تعويض من وكالة الأمن وفقا لعقدنا.
كان طول الممر بضعة امتار، نافذة بيضاء في نهاية مساره. خلف النافذة هناك عشب أخضر وزهور حمراء. شممت رائحة الزهور. ورأيت هي يوجين تخرج. استمررت بالابتسام، كما لو انه السبب الوحيد لوجودها. ثم، صورتها تحولت الى شكلها عندما كانت مستلقية بسرير المستشفى بعد حادث المرور، شكلها عندما كانت تتوق للعصيدة بعد ان استيقظت، لكنها رفضت ان تتحدث إلي.
وفقاً للمنطق، في تلك المنطقة تجمع العديد من الأثرياء بشكل لا يصدق الذين كانوا أكثر خوفاً من تحول ثرواتهم إلى غبار بين عشية وضحاها، فكيف يكون أمن المنطقة غير فعّال؟
غير مصدق، التفتت للتحديق فيها. تساءلت ، هل عرفتها حقا من قبل؟
وكنت ساخطا بعض الشيء، فعدت إلى القصر بحثاً عن العقد، مفكراً في نفسي أنني لن أدع المسألة تنتهي بكل تأكيد.
فضحكت ،وقلت انه من الواضح انني لم امارس ما ادعيت، وألا كيف سيصل طفلنا في هذا العالم؟
ومع ذلك، لم أتمكن من العثور على العقد. وقفت داخل غرفة نومنا وفتشتها مراراً وتكراراً حتى استسلمت أخيراً حدّقتُ في صورةِ آه يو. لم أكن أعرف أين كان العقد، أو ينبغي أن أقول، العقد لم يكن موجودا أبدا.
هذا كان وهم ،وعدت قريبا لحواسي.
آه يو ابتسمت وهي تنظر إلي ابتسمت بالطريقة التي كانت تبتسم بها دائما، بالطريقة الفريدة التي انحنت بها عينيها فيما كانتا تسطعان من الفرح.
هذا كان وهم ،وعدت قريبا لحواسي.
فعدت الى البيت وأزيل حذائي عند عتبة الباب. لقد كنت متعباً جداً ومرة أخرى، فتشت الشرطة المكان، وطرحوا نفس الأسئلة التي طرحوها من قبل، لكنهم لم يتمكنوا من إعطائي جوابا مرضيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ان استحممت، بدَّلت ثيابي، ثم قلت لها: “سأخرج. لا أستطيع العودة الليلة. ”
ثلاثة أشهر مضت منذ أن حملت جياجينغ وقالت إنها طلبت للحصول على إجازة أمومة، وهي تقيم حاليا في المنزل وهي تنتظر المخاض.
وقفت وتوجهت إلى غرفة أخرى، غير قادر على مواصلة النظر إلى وجهها وتخيل أنه داخل رحمها ، هناك وضعت لحمي ودمي.
لو كان هذا بالماضي ، لذهبت إليها وسألتها كيف كان يومها، ماذا أكلت أو فعلت، هل افتقدتني، كان هناك أي خطأ في طفلتنا، لكن اليوم، لم أفعل أي من ذلك. أنا حيّيتها فقط، وتوجهت إلى الحمام.
آه يو ابتسمت وهي تنظر إلي ابتسمت بالطريقة التي كانت تبتسم بها دائما، بالطريقة الفريدة التي انحنت بها عينيها فيما كانتا تسطعان من الفرح.
وبعد ان استحممت، بدَّلت ثيابي، ثم قلت لها: “سأخرج. لا أستطيع العودة الليلة. ”
قلت لها: ‘أنا لست مريضا. كم مرة تحتاجين مني أن أكرر هذا حتى تفهمين -أنا لست مريضا عقليا. ‘
جياجينغ وقفت هناك ونظرت إلي. ‘فيلا هي يوجين؟’
قلت لها: ‘أنا لست مريضا. كم مرة تحتاجين مني أن أكرر هذا حتى تفهمين -أنا لست مريضا عقليا. ‘
لقد أومأت برأسي. ‘أريد أن أفحص نظامها الأمني انت تعرف ان هذا المكان لا يخصني، لكنني الوحيد الذي يسمح له بالدخول’
بدأت بالإعداد لحضانة طفلنا. للاستعداد لوصول الطفل كان حدثا مزعجا ومبهج على حد سواء. تمنيت ان املك طفلة، لذلك طليت الغرفة بالوردي، قضيا الكثير من الوقت والجهد عليه. لم اقم بشيء بهذه الجدية في حياتي قط.
لقد أومأت برأسها تقدمت إلى الأمام وقبلتها ‘ ارتاحي جيداً، لا تسهري لوقت متأخر إذا كان هناك أي شيء خاطئ، اتصلي بي وسأعود على الفور، مهما كان الوقت متأخرا. قولي ليلة سعيدة لطفلنا.’
كنت أقرأ صحيفة الاخبار، وقلت نعم مع احد اذرعي على كتفيها، قلت لنحصل على طفل.
لقد رحلت بتلك الليلة راودني حلم مرة أخرى. كان كما لو أن الغرفة مليئة بهالة غريبة، جعلتني غير قادر على السيطرة على نفسي . في أحلامي، تمنيت أن أستيقظ مرات لا تحصى، لأنني أعرف أن هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا. جياجينغ كانت مع طفلي، لذلك لا يمكنني أن أهلوس.
وفقاً للمنطق، في تلك المنطقة تجمع العديد من الأثرياء بشكل لا يصدق الذين كانوا أكثر خوفاً من تحول ثرواتهم إلى غبار بين عشية وضحاها، فكيف يكون أمن المنطقة غير فعّال؟
لكنني لم أستطع أن أسيطر على نفسي. عانقت هي يوجين، وكان جسدي كله مليء بقلق لا يطاق كما لو أنني وصلت إلى أضعف الكنوز في العالم كله. احتجت الى مثل هذا الخيال الجامح.
جياجينغ نظرت إلي وابتسمت. قالت انه لو لم نرزق بطفل، كنت سأخسر نصف حياتي.
ركّبت نظام أمان أفضل للغرفة. على الرغم من أن الغرفة بأكملها قد جردت تقريبا، ومع ذلك، لم يكن لدي خيار سوى الاستمرار في الحفاظ على مظهرها الخارجي من الكمال والحالة الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا – حتى لو هي يوجين قد ظهرت، في النهاية، كانت لا تزال المرأة الوحيدة التي سأقضي بقية حياتي معها. والآن، كانت حتى أم لطفلي، مع ذلك أرادت أن تتخلى عن هذا الوضع، وتتخلى عن كل شيء. لسبب أحمق غير مفهوم، أرادت أن تتخلى عن الحياة التي كانت تنمو بداخلها.
مع ذلك ، بعد أن قمت بتركيبها، قالت لي زوجتي، انني احتاج لاستشارة طبيب.
قلت ،’ أسألي.’
فابتسمت، ثم قلت: ‘ بالرغم من انني كنت مرهقا بعض الشيء هذه الايام القليلة، لكنها ليست الى درجة احتياجي الى لزيارة الطبيب. فريما اتمتع بصحة اكثر مما تظنين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت.
‘أنني أشير إلى طبيب نفسي. ‘
الان بما اننا كنا مع طفل، بدأنا بعمل الاستعدادات الضرورية في توقعاتنا لوصوله.
تجمدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ان استحممت، بدَّلت ثيابي، ثم قلت لها: “سأخرج. لا أستطيع العودة الليلة. ”
وللحظة، لم اعرف كيف يجب ان اجيب. اعتقدت أن هذه كانت زلة من لسانها، ولكن الطريقة التي عدلت بها جياجينغ ملابسها وجلست في وضع مستقيم جعلت هذا الموضوع يلبس بجدية. ولم تسمح لي تعابيرها الكئيبة ان اضيع في افكاري، ولم اتمكن من تلفيق كذبة.
فقط اذا هي يوجين ماتت، يمكن ان اكون معك.
فقلت ببطء: ‘ اعتقد انني سأنسى ما قلتيه اليوم.’ قلبي كان مريرا وخائب الأمل بعض الشيء، لأنه لا ينبغي لأي زوجة أن تتمنى لزوجها أن يزور طبيبا نفسيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أتمكن من العثور على العقد. وقفت داخل غرفة نومنا وفتشتها مراراً وتكراراً حتى استسلمت أخيراً حدّقتُ في صورةِ آه يو. لم أكن أعرف أين كان العقد، أو ينبغي أن أقول، العقد لم يكن موجودا أبدا.
وقفت وتوجهت إلى غرفة أخرى، غير قادر على مواصلة النظر إلى وجهها وتخيل أنه داخل رحمها ، هناك وضعت لحمي ودمي.
مع ذلك ، بعد أن قمت بتركيبها، قالت لي زوجتي، انني احتاج لاستشارة طبيب.
لكن جياجينغ كانت مهتاجة ومصممة أكثر مما تخيلتها قفزت على قدميها وهي تركض نحوي، معيقة طريقي، كما لو أنها تحملت هذا منذ وقت طويل.
لقد رحلت بتلك الليلة راودني حلم مرة أخرى. كان كما لو أن الغرفة مليئة بهالة غريبة، جعلتني غير قادر على السيطرة على نفسي . في أحلامي، تمنيت أن أستيقظ مرات لا تحصى، لأنني أعرف أن هذا لا يمكن أن يكون حقيقيا. جياجينغ كانت مع طفلي، لذلك لا يمكنني أن أهلوس.
وتابعت بصوت عال: ‘ لا يمكنك ان ترفض. لقد أصريت على أنك لا تسير أثناء النوم ـ نعم، أنت لا تمشي أثناء النوم، بل تهلوس. ليس فقط أنكم لم تنسى هي يوجين حتى اليوم، لكنكم فكرت بها أكثر وأكثر. لا يمكنك ان تنكر ذلك.’
جياجينغ وقفت هناك ونظرت إلي. ‘فيلا هي يوجين؟’
حدقت بها. ‘لم افعل هذا.’
‘انني فضولية. هل تكرهها أو تحبها؟ في تلك السنة، اذتك ووالديك، لكن الان انها ميتة. قاو في، اليست نهاية كهذه عجيبة؟ انتما كان يجب عليكم العيش سويا لبقية حياتكم معا، لكن الحياة يصعب توقعها.’
‘ أنت تكذب غاو في ، لم تكن لتكذب عليّ في الماضي.’ بكت أمامي، الدموع تسيل من عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جياجينغ لم تذكر كلمة عن سيري اثناء النوم.
فرفعت يدي لأمسحها، وأرحتها، ‘ اعدك اننا سنعيش معا الى ان نموت.’
لكنني عرفتها التقينا في اليوم الأول من الجامعة، عندما كنا نسجل حضورنا. ورأيت الأمتعة الثقيلة التي كانت تحملها بنفسها، وساعدتها على حملها إلى مهجعها، تاركا رقم هاتفي. وفي وقت لاحق، حضرنا الدورات نفسها وشاركنا في النشاطات اللامنهجية نفسها. وبعد فترة طويلة، فيما كنا نتمشى في غابة صغيرة يوما بعد يوم، بدأنا نقع في الحب.
كان هذا أفضل وعد يمكن لرجل أن يعطيه لامرأة لقد انتظرت هي يوجين طوال حياتها، حاولت المئات من الحيل وتملقتني ألاف المرات، فقط على أمل تتلقى مثل هذا التعهد مني، ولكن لم أقل لها هذا مرة واحدة.
لذلك ،بدأنا بالاستعدادات للترحيب بالطفل، آمنا باننا احتجنا لعقل وقلب صحيين لانتظار وصول الحياة الجديدة.
بين ذراعيّ، جياجينغ نامت. في تلك الليلة، لم تجادل أكثر من ذلك، ولكنه كان فقط لتلك الليلة.
‘أنني أشير إلى طبيب نفسي. ‘
وفي اليوم التالي، توجهت الى المستشفى وحجزت لي موعدا مع طبيب نفساني.
وفي اليوم التالي، توجهت الى المستشفى وحجزت لي موعدا مع طبيب نفساني.
فنظرت الى الوثائق المتناثرة امامي، والغضب يتصاعد من قلبي. كنت اعتقد انها ستتوقف عن متابعة هذا الموضوع.
فقط أريد طفلك.
قلت لها: ‘أنا لست مريضا. كم مرة تحتاجين مني أن أكرر هذا حتى تفهمين -أنا لست مريضا عقليا. ‘
حدقت بها. ‘لم افعل هذا.’
إذن كم مرة يجب أن أكرر نفسي حتى تفهم؟ انك كذلك. ثم تابعت قائلة: ‘ اذا لم تكون كذلك، ألن نعرف الجواب بعد ان يفحصك الطبيب؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستثناء، كل مره استحممنا بعد ان فعلناها، سأرى جسم هي يوجين الباهت يظهر أمامي . تمنيت انها ستنحني امامي واضعة رأسها على كوعها بينما حدقت إلي كما تفعل عادة. تمنيت انها ستنظر إلي. اذا فعلت، سأنحني ايضا. بدون اية ملابس على جسمي، سأظهر امامها.
‘لماذا احتاج الى شخص من خارجي ليخبرني ما اذا كنت بصحة جيدة ام لا في حين انه جسدي؟ يمكنني أن آكل و أشرب و أنام لذا كيف لي أن أصاب بذلك المرض اللعين الذي تدعين أنه لدي؟ لم أعد أرغب في مناقشة هذا الموضوع واتجهت للمغادرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين ذراعيّ، جياجينغ نامت. في تلك الليلة، لم تجادل أكثر من ذلك، ولكنه كان فقط لتلك الليلة.
‘إذا لم تزر الطبيب سوف أجهض الطفل. ‘
جياجينغ وقفت هناك ونظرت إلي. ‘فيلا هي يوجين؟’
غير مصدق، التفتت للتحديق فيها. تساءلت ، هل عرفتها حقا من قبل؟
وقفت وتوجهت إلى غرفة أخرى، غير قادر على مواصلة النظر إلى وجهها وتخيل أنه داخل رحمها ، هناك وضعت لحمي ودمي.
لكنني عرفتها التقينا في اليوم الأول من الجامعة، عندما كنا نسجل حضورنا. ورأيت الأمتعة الثقيلة التي كانت تحملها بنفسها، وساعدتها على حملها إلى مهجعها، تاركا رقم هاتفي. وفي وقت لاحق، حضرنا الدورات نفسها وشاركنا في النشاطات اللامنهجية نفسها. وبعد فترة طويلة، فيما كنا نتمشى في غابة صغيرة يوما بعد يوم، بدأنا نقع في الحب.
ثلاثة أشهر مضت منذ أن حملت جياجينغ وقالت إنها طلبت للحصول على إجازة أمومة، وهي تقيم حاليا في المنزل وهي تنتظر المخاض.
لولا ظهور ‘هي يوجين’ المفاجئ لكانت المرأة الوحيدة في حياتي.
لم أعلم لماذا جياجينغ سألت هذا السؤال بشكل مفاجئ. ربتت على رأسها وقلت، ‘لماذا تسألين عن هذا؟ ‘
لا – حتى لو هي يوجين قد ظهرت، في النهاية، كانت لا تزال المرأة الوحيدة التي سأقضي بقية حياتي معها. والآن، كانت حتى أم لطفلي، مع ذلك أرادت أن تتخلى عن هذا الوضع، وتتخلى عن كل شيء. لسبب أحمق غير مفهوم، أرادت أن تتخلى عن الحياة التي كانت تنمو بداخلها.
وفي اليوم التالي، توجهت الى المستشفى وحجزت لي موعدا مع طبيب نفساني.
‘يمكنك المحاولة. سو جياجينغ، إذا حدث أي شيء لطفلي، لن أدعكِ ترتاحين.’
عندما اتى الربيع ،جياجينغ وانا خططنا لطفل. ناقشت معي هذا بينما انحنت في حضني، وجهها رقيق ولطيف.
‘أنني أشير إلى طبيب نفسي. ‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
