حيث تستلقي الشمس
الفصل 175: حيث استلقت الشمس
صر شو تشينغ أسنانه. الآن لم يكن الوقت المناسب للتردد. كان السؤال هو ما إذا كانت الموسيقى الصادرة عن الأشباح التي لا تعد ولا تحصى والتي تطارد الليل ستعمل على العملاق أم لا. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيتعين على شو تشينغ أن يفكر في طريقة للهروب. وحتى لو كانت فعالة، لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيبقى مفعولها.
ثم اتخذ العملاق دون وعي نصف خطوة للأمام، ليصل إلى مسافة 1500 متر.
اهتز شو تشينغ حتى النخاع، وضربته موجات من الصدمة، وارتجفت روحه، وارتجف جسده. لقد كان إحساسًا يصعب وصفه بالكلمات. لقد شعر وكأنه كان داخل شيء غير حقيقي، مثل الأسطورة. كما لو أنه دخل عالمًا من الماضي القديم، قبل أن يصل وجه الإله المكسور. وكان يقف عالياً في الأعلى حيث كانت جميع الكائنات الحية تقدم العبادة لعربة الشمس الإمبراطورية.
ولذلك، لوح بيده، مما جعل زجاجة التسجيل تتألق بالضوء المتلألئ. تردد نفس الصوت من قبل.
تحرك شو تشينغ بشكل ضبابي نحو العملاق، وبشكل أكثر تحديدًا، عربة التنين البرونزية. اقترب أكثر فأكثر، حتى أصبح أمام العربة الإمبراطورية مباشرة. على الرغم من أنها كانت مغطاة بالصدأ، إلا أنها لا تزال تنضح بإحساس الملك. على الرغم من أنها كانت متداعية، إلا أن منحوتاتها كانت باهظة بشكل لا يضاهى. على الرغم من أنها كانت من بقايا الماضي القديم، إلا أنها لا تزال تبدو وكأنها شيء إمبراطوري.
حبس شو تشينغ أنفاسه ونظر إلى العملاق وعربة التنين.
ولحسن الحظ، بعد أن اتخذ العملاق نصف الخطوة الأخيرة، لم يتحرك على الإطلاق. لقد وقف هناك مثل دمية متحركة مقطوعة الخيوط. بعد ذلك، بدا أن الثقوب السوداء التي كانت بمثابة عيون العملاق ترتجف، كما لو كانت المشاعر موجودة على وجهه الخالي من التعبير سابقًا.
لم يبدو العملاق متأثرًا بالصوت على الإطلاق، واستمر في الاقتراب أكثر فأكثر من شو تشينغ.
كانت تلك المعلومات بمثابة عاصفة، مستعرة بشدة لدرجة أن شو تشينغ لم يكن لديه الوقت للتفكير فيها. كان يرتجف، والعروق منتفخة على جبهته، وعيناه محتقنتان بالدماء وهو يقبل إرثًا جديدًا.
2700 متر. 2400 متر. 2100 متر.
لا تقل لي أنه لن ينجح.
ترنح شو تشينغ مع زيادة الضغط، مما أثقل عليه، وضغط على رئتيه بقوة لدرجة أنه كان يكافح من أجل التنفس.
خارج مصباح حياة شو تشينغ، ظهرت شخصية وهمية. وكلما أصبحت أكثر وضوحا، أصبح يشبه الغراب الذهبي. أصبحت الصورة أكثر وضوحا بسرعة. في عيون شو تشينغ، كان يراقب الطائر الإلهي، الغراب الذهبي، يطلق الضوء الذهبي الذي أشرق على كل السماء والأرض. ثم نشر جناحيه على نطاق واسع ورفرف بهما.
أما بالنسبة لشو تشينغ، فقد ظهرت نظرة مجنونة في عينيه، دون أدنى تردد، انطلق في الهواء، وأبعد مركب دراما، لكنه أبقى زجاجة التسجيل بالخارج. ثم غاص في الماء وبدأ التحرك نحو العملاق وعربة التنين على بعد 1500 متر.
لا تقل لي أنه لن ينجح.
ولحسن الحظ، بعد أن اتخذ العملاق نصف الخطوة الأخيرة، لم يتحرك على الإطلاق. لقد وقف هناك مثل دمية متحركة مقطوعة الخيوط. بعد ذلك، بدا أن الثقوب السوداء التي كانت بمثابة عيون العملاق ترتجف، كما لو كانت المشاعر موجودة على وجهه الخالي من التعبير سابقًا.
نظر شو تشينغ إلى عربة التنين وأصبح الآن قادرًا على رؤية النقوش بشكل أكثر وضوحًا، بما في ذلك بعض النصوص المكتوبة. كان من الصعب فهم النص، ولكن مما يمكن أن يقوله شو تشينغ، كان يحتوي على محتوى مقدس كتبه ملك أو إمبراطور.
لا أستطيع أن أستسلم الآن!
ولكن بعد ذلك سعل الدم، وبدا عليه الندم، وتنهد واستعد للمغادرة. إذا لم تكن زجاجة التسجيل تعمل، فلا فائدة من البقاء هناك. إذا اقترب العملاق أكثر، فسيكون من الصعب الهروب بأمان.
كانت شمس هذا العالم كيانًا مثل الإمبراطور القديم. ولم تكن الشمس إنساناً، بل طائراً إلهياً. غراب ذهبي! وكان يخرج مع طلوع الشمس ويعود بعد غروب الشمس. كان ضوء الشمس يدفئ الأراضي من قبل، وعلى الرغم من أنه قد لا يشمل كل القدماء المبجلين، على الأقل، إلا أنه كان حاكمًا لجميع الكائنات الحية.
ترنح شو تشينغ مع زيادة الضغط، مما أثقل عليه، وضغط على رئتيه بقوة لدرجة أنه كان يكافح من أجل التنفس.
ومع ذلك، عندما كان شو تشينغ على وشك البدء في التحرك إلى الوراء، انقبض بؤبؤيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك سعل الدم، وبدا عليه الندم، وتنهد واستعد للمغادرة. إذا لم تكن زجاجة التسجيل تعمل، فلا فائدة من البقاء هناك. إذا اقترب العملاق أكثر، فسيكون من الصعب الهروب بأمان.
توقف العملاق، الذي كان على بعد حوالي 1800 متر فقط، عن الحركة فجأة. ثم أمال ذقنه للأعلى، ليكشف عن الثقوب السوداء التي كانت بمثابة محجر عينه. يبدو أنه كان يستمع إلى شيء ما.
تحرك شو تشينغ بشكل ضبابي نحو العملاق، وبشكل أكثر تحديدًا، عربة التنين البرونزية. اقترب أكثر فأكثر، حتى أصبح أمام العربة الإمبراطورية مباشرة. على الرغم من أنها كانت مغطاة بالصدأ، إلا أنها لا تزال تنضح بإحساس الملك. على الرغم من أنها كانت متداعية، إلا أن منحوتاتها كانت باهظة بشكل لا يضاهى. على الرغم من أنها كانت من بقايا الماضي القديم، إلا أنها لا تزال تبدو وكأنها شيء إمبراطوري.
اتسعت عيون شو تشينغ، وبدأ قلبه ينبض.
لم يبدو العملاق متأثرًا بالصوت على الإطلاق، واستمر في الاقتراب أكثر فأكثر من شو تشينغ.
ثم اتخذ العملاق دون وعي نصف خطوة للأمام، ليصل إلى مسافة 1500 متر.
في تلك المرحلة، وصل الضغط إلى مستوى مرعب. دار عقل شو تشينغ وخرج الدم من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه.
كان البطريرك محارب فاجرا الذهبي يئن من الضغط، وكان قارب دراما بأكمله يئن تحت وطأته كما لو أنه قد لا يصمد.
ولحسن الحظ، بعد أن اتخذ العملاق نصف الخطوة الأخيرة، لم يتحرك على الإطلاق. لقد وقف هناك مثل دمية متحركة مقطوعة الخيوط. بعد ذلك، بدا أن الثقوب السوداء التي كانت بمثابة عيون العملاق ترتجف، كما لو كانت المشاعر موجودة على وجهه الخالي من التعبير سابقًا.
ولحسن الحظ، بعد أن اتخذ العملاق نصف الخطوة الأخيرة، لم يتحرك على الإطلاق. لقد وقف هناك مثل دمية متحركة مقطوعة الخيوط. بعد ذلك، بدا أن الثقوب السوداء التي كانت بمثابة عيون العملاق ترتجف، كما لو كانت المشاعر موجودة على وجهه الخالي من التعبير سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك المرحلة، وصل الضغط إلى مستوى مرعب. دار عقل شو تشينغ وخرج الدم من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه.
الفصل 175: حيث استلقت الشمس
أما بالنسبة لشو تشينغ، فقد ظهرت نظرة مجنونة في عينيه، دون أدنى تردد، انطلق في الهواء، وأبعد مركب دراما، لكنه أبقى زجاجة التسجيل بالخارج. ثم غاص في الماء وبدأ التحرك نحو العملاق وعربة التنين على بعد 1500 متر.
توقف العملاق، الذي كان على بعد حوالي 1800 متر فقط، عن الحركة فجأة. ثم أمال ذقنه للأعلى، ليكشف عن الثقوب السوداء التي كانت بمثابة محجر عينه. يبدو أنه كان يستمع إلى شيء ما.
نظر شو تشينغ إلى عربة التنين وأصبح الآن قادرًا على رؤية النقوش بشكل أكثر وضوحًا، بما في ذلك بعض النصوص المكتوبة. كان من الصعب فهم النص، ولكن مما يمكن أن يقوله شو تشينغ، كان يحتوي على محتوى مقدس كتبه ملك أو إمبراطور.
ومع اقترابه، انتشرت الشقوق عبر جلده، ونزفت الجروح الدم على الفور. ارتجفت روحه كما لو كانت على وشك الانهيار، واشتعلت لهب حياته كما لو كانت تضربه ريح شديدة. في الواقع، كان من الممكن أن تنطفئ شعلة الحياة العادية. لكن شو تشينغ كان لديه مصباح حياة، وبسبب هذا الأساس، لا يمكن إطفاء اللهب بسهولة. في تلك اللحظة الحرجة، لوح شو تشينغ بيده، وظهرت مظلة سوداء ضخمة فوق رأسه. بمجرد ظهور المظلة، تدفقت النار السوداء لتحيط به. وبما أن تلك الحماية أحاطت به من الخارج، فإن الكريستال البنفسجي أعاد توليدها من الداخل. لكن شو تشينغ لم يكن ينتبه لمثل هذه الأشياء.
الفصل 175: حيث استلقت الشمس
وبزيادة سرعته، تجاوز مسافة 1500 متر وهو يتجه بالقرب من العملاق المستمع. كان شو تشينغ تقريبًا عند مستوى خصر العملاق. بالمقارنة مع العملاق في الحجم، كان مثل الذبابة التي يمكن قتلها بضربة واحدة من اليد. ملأه إحساس مزعج للغاية.
اتسعت عيون شو تشينغ، وبدأ قلبه ينبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما اقترب أكثر، أصبح بإمكانه رؤية اللحم المتعفن للعملاق بشكل أكثر وضوحًا. وكان يستطيع أن يشم رائحته الكريهة. علاوة على ذلك، أصبح من الممكن الآن رؤية الجروح المروعة التي غطته. من طبيعة الجروح، يبدو أنها حدثت عندما كان العملاق يحاول حماية شخص مهم. عند رؤية كل هذا، تأثر شو تشينغ بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا تقل لي أنه لن ينجح.
خطته كانت ناجحة!
وفي الوقت نفسه، كان مليئا بالرغبة في تقديم الطاعة. ومع ذلك، فإن الإحساس بالخطر القادم من العملاق دفع شو تشينغ إلى تجاهل هذا الإلحاح. وبهذا، صعد على عربة التنين البرونزية.
ومع ذلك، فقد أظهر ذلك أيضًا أن قدرة شو تشينغ على الحصول على التنوير تجاوزت قدرة الأفراد العاديين. من حيث الكفاءة، كان متميزا في عيون الدم السبعة. ومع ذلك، إذا قمت بتضمين جميع الأعراق والطوائف التي لا تعد ولا تحصى في القارة الرئيسية القديمة الموقرة ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين تجاوزوه. ولكن بالنسبة له، فقد اكتسب حركة سيف مع رنين الداو أثناء وجوده في مستوى تكثيف تشي، مما أثبت أنه يتمتع بقدرات فهم غير عادية.
ومع ذلك، على الرغم من الحماية الخارجية، والكريستال البنفسجي الذي أعادها من الداخل، إلا أن جسده كان لا يزال على وشك الانهيار. وكل ذلك كان ببساطة بسبب الهالة التي ينضح بها العملاق بشكل طبيعي.
سواء كانت السجلات البحرية لعيون الدم السبعة، أو ما أخبره به الشيخ الثالث، أو ما تمكن شو تشينغ نفسه من رؤيته من خلال النظر إلى الصور، فقد أشارت جميعها إلى نفس الشيء.
تحرك شو تشينغ بشكل ضبابي نحو العملاق، وبشكل أكثر تحديدًا، عربة التنين البرونزية. اقترب أكثر فأكثر، حتى أصبح أمام العربة الإمبراطورية مباشرة. على الرغم من أنها كانت مغطاة بالصدأ، إلا أنها لا تزال تنضح بإحساس الملك. على الرغم من أنها كانت متداعية، إلا أن منحوتاتها كانت باهظة بشكل لا يضاهى. على الرغم من أنها كانت من بقايا الماضي القديم، إلا أنها لا تزال تبدو وكأنها شيء إمبراطوري.
ثم اتخذ العملاق دون وعي نصف خطوة للأمام، ليصل إلى مسافة 1500 متر.
الآن، يمكن لشو تشينغ رؤية النقوش بوضوح، وقد تم وسمها على الفور في أعماق روحه!
كان هذا هو المكان الذي جلس فيه الإمبراطور!
وفي الوقت نفسه، كان مليئا بالرغبة في تقديم الطاعة. ومع ذلك، فإن الإحساس بالخطر القادم من العملاق دفع شو تشينغ إلى تجاهل هذا الإلحاح. وبهذا، صعد على عربة التنين البرونزية.
صر شو تشينغ أسنانه. الآن لم يكن الوقت المناسب للتردد. كان السؤال هو ما إذا كانت الموسيقى الصادرة عن الأشباح التي لا تعد ولا تحصى والتي تطارد الليل ستعمل على العملاق أم لا. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيتعين على شو تشينغ أن يفكر في طريقة للهروب. وحتى لو كانت فعالة، لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيبقى مفعولها.
كانت تلك المعلومات بمثابة عاصفة، مستعرة بشدة لدرجة أن شو تشينغ لم يكن لديه الوقت للتفكير فيها. كان يرتجف، والعروق منتفخة على جبهته، وعيناه محتقنتان بالدماء وهو يقبل إرثًا جديدًا.
هذا هو المكان الذي استلقت فيه الشمس!
هذا هو المكان الذي استلقت فيه الشمس!
كان هذا هو المكان الذي جلس فيه الإمبراطور!
لا أستطيع أن أستسلم الآن!
ومع ذلك، عندما كان شو تشينغ على وشك البدء في التحرك إلى الوراء، انقبض بؤبؤيه.
كان هذا مكانًا لن يقترب منه الأفراد العاديون أبدًا طوال حياتهم.
لا تقل لي أنه لن ينجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عربة التنين هائلة جدًا لدرجة أنه عندما صعد عليها شو تشينغ، شعر وكأنه يدخل القصر. في الواقع، أمامه، كان هناك عرش إمبراطوري هائل. كان كل شيء من حوله مزينًا بتصاميم ميمونة. والأكثر إثارة للصدمة هو وجود صفوف من النصوص المكتوبة على الجدران. يبدو أنها كتبت على عجل، ربما من قبل شخص على وشك الموت، ولكن ليس على استعداد لترك تراثه يختفي.
وفي الوقت نفسه، كان مليئا بالرغبة في تقديم الطاعة. ومع ذلك، فإن الإحساس بالخطر القادم من العملاق دفع شو تشينغ إلى تجاهل هذا الإلحاح. وبهذا، صعد على عربة التنين البرونزية.
ثم اتخذ العملاق دون وعي نصف خطوة للأمام، ليصل إلى مسافة 1500 متر.
عندما نظر شو تشينغ إلى النص، شعر عقله وكأنه قد تعرض لضربة من قبل مائة ألف صاعقة والتي انتشرت بعد ذلك بقوة مدمرة في كل ركن من أركان جسده. ارتجف بعنف عندما امتلأت عيناه بضوء ذهبي ساطع اتخذ تدريجيًا شكل غراب ذهبي، وأجنحته مثبتة بإحكام على جانبيه وهو يصعد إلى أعلى السماء. كان الغراب الذهبي كبيرًا جدًا، على الرغم من أن جناحيه لم ينشرا، إلا أنه ملأ نصف السماء، وضوءه الذهبي جعله يبدو وكأنه إله. تجاوزت هالته أي شيء واجهه شو تشينغ على الإطلاق. قد يبدو كل من جوين و عنقاء اللهب مثل الفلاحين بالمقارنة. كانت هذه هي العظمة المهيبة للإمبراطور أو السيادي!
سواء كانت السجلات البحرية لعيون الدم السبعة، أو ما أخبره به الشيخ الثالث، أو ما تمكن شو تشينغ نفسه من رؤيته من خلال النظر إلى الصور، فقد أشارت جميعها إلى نفس الشيء.
كانت شمس هذا العالم كيانًا مثل الإمبراطور القديم. ولم تكن الشمس إنساناً، بل طائراً إلهياً. غراب ذهبي! وكان يخرج مع طلوع الشمس ويعود بعد غروب الشمس. كان ضوء الشمس يدفئ الأراضي من قبل، وعلى الرغم من أنه قد لا يشمل كل القدماء المبجلين، على الأقل، إلا أنه كان حاكمًا لجميع الكائنات الحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبزيادة سرعته، تجاوز مسافة 1500 متر وهو يتجه بالقرب من العملاق المستمع. كان شو تشينغ تقريبًا عند مستوى خصر العملاق. بالمقارنة مع العملاق في الحجم، كان مثل الذبابة التي يمكن قتلها بضربة واحدة من اليد. ملأه إحساس مزعج للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتز شو تشينغ حتى النخاع، وضربته موجات من الصدمة، وارتجفت روحه، وارتجف جسده. لقد كان إحساسًا يصعب وصفه بالكلمات. لقد شعر وكأنه كان داخل شيء غير حقيقي، مثل الأسطورة. كما لو أنه دخل عالمًا من الماضي القديم، قبل أن يصل وجه الإله المكسور. وكان يقف عالياً في الأعلى حيث كانت جميع الكائنات الحية تقدم العبادة لعربة الشمس الإمبراطورية.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربت سلسلة كاملة من المشاعر شو تشينغ حتى النخاع. وكانت الصورة التي كان يراها، للغراب الذهبي وهو يطير إلى أعلى السماوات مثل الإمبراطور ومثل السيادي ، واضحة جدًا لدرجة أنه كان قادرًا على رؤية ريش جناحيه، الذي كان لا يزال مقيدًا بإحكام على جانبيه. تموج كل الريش، وكان يصدر صوتًا يشبه رنين الداو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت السماء والأرض وكأنها قد تنهار، حيث ترددت أصوات هادر شديدة في كل مكان. كان الأمر مثل عدد لا يحصى من الصواعق التي هبطت في نفس الوقت، وقد ملأ شو تشينغ بدهشة عميقة. على الرغم من أنه شعر وكأن عقله على وشك الانهيار، إلا أن الغراب الذهبي خارج مصباح حياته اندمج بشكل أسرع. وفي الوقت نفسه، طارت كميات هائلة من المعلومات من الغراب الذهبي الذي كان يراه إلى ذهنه.
اهتز شو تشينغ حتى النخاع، وضربته موجات من الصدمة، وارتجفت روحه، وارتجف جسده. لقد كان إحساسًا يصعب وصفه بالكلمات. لقد شعر وكأنه كان داخل شيء غير حقيقي، مثل الأسطورة. كما لو أنه دخل عالمًا من الماضي القديم، قبل أن يصل وجه الإله المكسور. وكان يقف عالياً في الأعلى حيث كانت جميع الكائنات الحية تقدم العبادة لعربة الشمس الإمبراطورية.
لقد كان نفس الشعور الذي شعر به في المنطقة المحرمة من خلال معسكر الزبال، عندما دخل ذلك المعبد ورأى التمثال الذهبي يحمل سيفًا. لقد تركته ضربة السيف هذه مصدومًا ، وكانت بمثابة ورقة رابحة منذ ذلك الحين. ومع ذلك، كان مستواه منخفضًا جدًا في ذلك الوقت، وبالتالي لم يكن لديه فهم كامل لهذه الخطوة. وهذا بدوره يعني أنه لا يستطيع إطلاق العنان لإمكاناته الكاملة.
ومع ذلك، فقد أظهر ذلك أيضًا أن قدرة شو تشينغ على الحصول على التنوير تجاوزت قدرة الأفراد العاديين. من حيث الكفاءة، كان متميزا في عيون الدم السبعة. ومع ذلك، إذا قمت بتضمين جميع الأعراق والطوائف التي لا تعد ولا تحصى في القارة الرئيسية القديمة الموقرة ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين تجاوزوه. ولكن بالنسبة له، فقد اكتسب حركة سيف مع رنين الداو أثناء وجوده في مستوى تكثيف تشي، مما أثبت أنه يتمتع بقدرات فهم غير عادية.
ومع ذلك، فقد أظهر ذلك أيضًا أن قدرة شو تشينغ على الحصول على التنوير تجاوزت قدرة الأفراد العاديين. من حيث الكفاءة، كان متميزا في عيون الدم السبعة. ومع ذلك، إذا قمت بتضمين جميع الأعراق والطوائف التي لا تعد ولا تحصى في القارة الرئيسية القديمة الموقرة ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين تجاوزوه. ولكن بالنسبة له، فقد اكتسب حركة سيف مع رنين الداو أثناء وجوده في مستوى تكثيف تشي، مما أثبت أنه يتمتع بقدرات فهم غير عادية.
لا تقل لي أنه لن ينجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 2700 متر. 2400 متر. 2100 متر.
وظهرت قوى الفهم هذه بشكل كامل مرة أخرى، عندما غمر نفسه في مشهد الغراب الذهبي المقدس. شاهده يطير إلى أعلى المرتفعات. شاهده وهو يخترق السماء. وشاهده يوبخ السماء.
ثم اتخذ العملاق دون وعي نصف خطوة للأمام، ليصل إلى مسافة 1500 متر.
خارج مصباح حياة شو تشينغ، ظهرت شخصية وهمية. وكلما أصبحت أكثر وضوحا، أصبح يشبه الغراب الذهبي. أصبحت الصورة أكثر وضوحا بسرعة. في عيون شو تشينغ، كان يراقب الطائر الإلهي، الغراب الذهبي، يطلق الضوء الذهبي الذي أشرق على كل السماء والأرض. ثم نشر جناحيه على نطاق واسع ورفرف بهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Hijazi
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Hijazi
بدت السماء والأرض وكأنها قد تنهار، حيث ترددت أصوات هادر شديدة في كل مكان. كان الأمر مثل عدد لا يحصى من الصواعق التي هبطت في نفس الوقت، وقد ملأ شو تشينغ بدهشة عميقة. على الرغم من أنه شعر وكأن عقله على وشك الانهيار، إلا أن الغراب الذهبي خارج مصباح حياته اندمج بشكل أسرع. وفي الوقت نفسه، طارت كميات هائلة من المعلومات من الغراب الذهبي الذي كان يراه إلى ذهنه.
ولذلك، لوح بيده، مما جعل زجاجة التسجيل تتألق بالضوء المتلألئ. تردد نفس الصوت من قبل.
كانت تلك المعلومات بمثابة عاصفة، مستعرة بشدة لدرجة أن شو تشينغ لم يكن لديه الوقت للتفكير فيها. كان يرتجف، والعروق منتفخة على جبهته، وعيناه محتقنتان بالدماء وهو يقبل إرثًا جديدًا.
وظهرت قوى الفهم هذه بشكل كامل مرة أخرى، عندما غمر نفسه في مشهد الغراب الذهبي المقدس. شاهده يطير إلى أعلى المرتفعات. شاهده وهو يخترق السماء. وشاهده يوبخ السماء.
……
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات