الفصل 197: مثل الإمبراطور في الظل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت ليلاً، ولكن في منطقة تعج بالحركة مثل هذه، كان المرح قد بدأ للتو. وكانت المحلات التجارية على جانبي الشارع مزدحمة. أكل الناس وشربوا، ورن الضحك، وكان من الممكن سماع مزاح مرح وغزلي في كل مكان. اجتمع عدد لا بأس به من التلاميذ ذوي الهالات القوية هنا، كما لو كانوا يراقبون متاجر معينة. من الواضح أنهم كانوا مرافقين للأشخاص المهمين الذين يستمتعون بوقتهم في المنطقة.
كان الليل عميق. كان ضوء القمر باردا. سقط المطر بلطف.
ولكن الآن، كان يرتجف إلى نخاعه . الجميع في الطائفة يعرفون من هو شو تشينغ. عندما قتل لي زيلين تشو تشينغ بينغ، كان يعلم أن تشو تشينغ بينغ قد انضم إلى الطائفة في نفس اليوم الذي انضم فيه شو تشينغ. لكن في عيون الدم السبعة، لم يكن هذا النوع من الأشياء مهمًا. كان التلاميذ عبارة عن حشرات سامة في وعاء، ولم يكلفوا أنفسهم عناء تكوين صداقات.
كان القمر مثل صفيحة فضية في السماء، يلقي أشعة ضوء باردة اندمجت مع المطر وألقت توهجًا باردًا فوق منطقة ميناء عيون الدم السبعة. وفي النهاية، وصل إلى الأفريز خارج قصر معنى الحلم. كانت قطرات المطر مثل لآلئ على خيط، وكانت الخيوط تشكل غطاء. لا يمكن تجنب ضوء القمر، ويلقي بظلال خافتة. لقد كانت مثل لوحة مرسومة لأشخاص في الليل، وخاصة المزيج النادر بين المطر والقمر.
شو تشينغ، الذي لم يقل شيئًا واحدًا طوال الوقت، نظر إليه بتعبير غريب على وجهه.
كان يمشي في الشوارع الغامضة شخصًا يرتدي رداء الداويالرمادي ومظلة بيضاء. كان من المستحيل رؤية من كان تحت المظلة، لكنهم كانوا نحيفين ووقفوا بشكل مستقيم. تسببت الهالة المنبعثة من هذا الشخص في تحول المطر من حولهم إلى ضباب ساروا من خلاله. ترك نعل أحذيتهم تموجات أثناء سيرهم ، مما خلق دوائر صغيرة اتسعت إلى الخارج.
كانت شو شياوهوي هناك منذ ثلاثة أشهر عندما قام بقتل ذلك الخادم تشو تشينغبينغ. وفي وقت لاحق، أدرك أن شخصًا ما كان يحقق في وفاة تشو تشينغ بينغ. بعد أن سأل، اكتشف أنها شو شياوهوي، نفس الفتاة التي وقفت عاجزة مثل الغزال الجريح عندما قُتل صديقها.
كان الشخص الذي يحمل المظلة برفقة شخصين آخرين، وتبعوه في ظلال الإفريز. كان لدى أحدهما أيضًا مظلة، بينما تجاهل الآخر المطر. كان هذا الوافد الجديد هو شو تشينغ، والأشخاص الذين يتبعونه هم الأبكم وشو شياوهوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا. لا تحتاج إلى دعوتي لتناول وجبة. أنا أفهم تماما.” بعد توقف مؤقت، ضحك وو جيانوو مرة أخرى بصوت عال. “هاهاها! أخي شو، أنت حقًا لست بحاجة إلى المرور بهذه المشكلة، علاوة على ذلك، ليس لدي الوقت الآن. حقا، فقط ننسى ذلك. بالمناسبة، سمعت عن مهمتك البطولية في منطقة زومبي البحر. مدهش…. ماذا؟ لا، أنت مؤدب للغاية! حسنًا، بالنظر إلى مدى حسن معاملتك لي، أنا، ووجيانوو، سأمضي قدمًا وأدفع غرامة 10000 حجر روحي لقتل هذا الشخص!
كان الوقت ليلاً، ولكن في منطقة تعج بالحركة مثل هذه، كان المرح قد بدأ للتو. وكانت المحلات التجارية على جانبي الشارع مزدحمة. أكل الناس وشربوا، ورن الضحك، وكان من الممكن سماع مزاح مرح وغزلي في كل مكان. اجتمع عدد لا بأس به من التلاميذ ذوي الهالات القوية هنا، كما لو كانوا يراقبون متاجر معينة. من الواضح أنهم كانوا مرافقين للأشخاص المهمين الذين يستمتعون بوقتهم في المنطقة.
في تلك اللحظة، انطلق الضحك من فم وو جيانوو. في الواقع، ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بصخب. ثم تحدث بصوت عالٍ للغاية بدا وكأنه مصمم للتأكد من أن الجميع يسمعونه بوضوح.
كان هدف شو تشينغ هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما فعل ذلك، انفتحت نافذة في الطابق الثاني، وأخرجت أفعى الأناكوندا رأسها. لقد أصدرت بعض أصوات الهديل السعيدة، مما دفع شو تشينغ إلى إمالة المظلة إلى الجانب والنظر إلى الأعلى.
كان لي زيلين شابًا نحيفًا يتسكع تحت أفاريز قصر معنى الحلم. كان يتحدث مع تلميذة، ولكن بعد ذلك تغيير تعبيره ونظر إلى الشارع.
“مممم،” واصل وو جيانوو. “نعم. حسنًا، حسنًا. سنتسكع لاحقًا عندما يكون لدينا وقت. حسنا، أنا بحاجة إلى أن أقول وداعا في الوقت الراهن. كان من الرائع رؤيتك، الأخ شو. حقا من دواعي سروري!
لم يكن الوحيد. تقريبا جميع المحلات التجارية في الشارع صمتت فجأة.
كان يمشي في الشوارع الغامضة شخصًا يرتدي رداء الداويالرمادي ومظلة بيضاء. كان من المستحيل رؤية من كان تحت المظلة، لكنهم كانوا نحيفين ووقفوا بشكل مستقيم. تسببت الهالة المنبعثة من هذا الشخص في تحول المطر من حولهم إلى ضباب ساروا من خلاله. ترك نعل أحذيتهم تموجات أثناء سيرهم ، مما خلق دوائر صغيرة اتسعت إلى الخارج.
لم يطلق شو تشينغ تقلبات من قاعدته الزراعية. لكن هالته المروعة، المدعومة بفتحات دارما الـ 65، ضمنت أن يصاب كل من لاحظه بالصدمة. أصبحت عيون لا تعد ولا تحصى فجأة مثبتة عليه. وبينما كان الجميع يراقبونه، اقترب شو تشينغ بلا تعبير من قصر معنى الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ساد الصمت، استعد شو تشينغ للمغادرة. ومع ذلك، في تلك اللحظة ظهر صوت متسائل من نافذة الطابق الثاني التي فتحتها لينغإير.
وعندما فعل ذلك، انفتحت نافذة في الطابق الثاني، وأخرجت أفعى الأناكوندا رأسها. لقد أصدرت بعض أصوات الهديل السعيدة، مما دفع شو تشينغ إلى إمالة المظلة إلى الجانب والنظر إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن عرضه الدرامي للطاقة بالإضافة إلى تعبيره الكئيب جعله يبدو تمامًا كما توقع الجميع أن يكون المختار. ترددت كلماته مثل الرعد، وملأت المنطقة بأكملها. وفي الوقت نفسه، تومض السيوف البرونزية التي لا تعد ولا تحصى بضوء لامع.
ابتسم.
ابتسم.
تسببت تلك الابتسامة في قطع هديل الأناكوندا . بدا جسدها فجأة يرتجف قليلاً، وكانت على وشك الانزلاق خارج النافذة عندما أمسكها صاحب الفندق العجوز. وفي الوقت نفسه، ألقى نظرة غاضبة وحذرة على شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأنه… لم يتعرف على شو تشينغ فقط. لقد أدرك أيضًا أن شوشياوهوي كانت معه وعينيها تحترقان بالكراهية.
نظر شو تشينغ بعيدًا عنهم إلى لي زيلين المرتعش الذي يقف تحت أفاريز قصر معنى الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الشارع، اهتز كل من الأبكم و شو شياوهوي. الأبكم، على الرغم من حقيقة أن الضغط المتدفق من وو جيانوو جعله يرتجف، إلا أنه كان يكشف عن أسنانه الحادة وينظر إلى حلق وو جيانوو. أما بالنسبة لشو شياوهوي ، فقد كانت تعض شفتها، وتزايد القلق بداخلها عندما وبخت نفسها لجرها شو تشينغ إلى هذه المسألة.
كان لي زيلين قلقًا. كان يلهث بشدة لدرجة أنه بالكاد يستطيع التنفس، واتسعت عيناه عندما نظر إلى شو تشينغ. بدا وكأنه كان ينظر إلى سامي ، كان الهواء حوله مشوهًا. كان الأمر كما لو كان هذا الشخص عبارة عن دوامة ضخمة، تدور وتدور ببطء بينما كانت تستعد لالتهامه. كان رعب ودهشة لي زيلين شديدين لدرجة أنه شعر بالجنون. لقد اهتز بشدة، وكان لحمه ودمه يصرخان عليه بأنه في خطر لا يصدق.
….. Hijazi
كان ذلك لأنه… لم يتعرف على شو تشينغ فقط. لقد أدرك أيضًا أن شوشياوهوي كانت معه وعينيها تحترقان بالكراهية.
كانت شو شياوهوي هناك منذ ثلاثة أشهر عندما قام بقتل ذلك الخادم تشو تشينغبينغ. وفي وقت لاحق، أدرك أن شخصًا ما كان يحقق في وفاة تشو تشينغ بينغ. بعد أن سأل، اكتشف أنها شو شياوهوي، نفس الفتاة التي وقفت عاجزة مثل الغزال الجريح عندما قُتل صديقها.
بدأ وو جيانوو يبدو جديًا للغاية، لكنه بدا سعيدًا للغاية في النهاية. ابتسم على نطاق واسع، وشبك يديه وانحنى لشو تشينغ.
بالنسبة إلى لي زيلين، الأشخاص الضعفاء للغاية لدرجة أنه يستطيع قتلهم بصفعة واحدة لا يستحقون حتى الاهتمام بهم. ومع ذلك، عندما رأى أن شو شياوهوي كانت حازمة جدًا في تحقيقها، تظاهر بالمساعدة، ثم استمتع ببعض المرح معها. وبعد ذلك وجدها مثيرة للاشمئزاز وطردها بعيدًا.
طار السيخ عائداً إلى شو تشينغ وطار خلفه، وامتزج في الظلال.
ولكن الآن، كان يرتجف إلى نخاعه . الجميع في الطائفة يعرفون من هو شو تشينغ. عندما قتل لي زيلين تشو تشينغ بينغ، كان يعلم أن تشو تشينغ بينغ قد انضم إلى الطائفة في نفس اليوم الذي انضم فيه شو تشينغ. لكن في عيون الدم السبعة، لم يكن هذا النوع من الأشياء مهمًا. كان التلاميذ عبارة عن حشرات سامة في وعاء، ولم يكلفوا أنفسهم عناء تكوين صداقات.
وفي الوقت نفسه، داخل غرفة الطعام الخاصة، لمعت عيون الأناكونداعندما نظرت إلى وو جيانوو. بدا الأمر كما لو أنها أرادت أن تسحقه. ومع ذلك، أبقى صاحب الفندق القديم ذراعيه ملفوفة بإحكام حولها.
حتى الآن، واجه لي زيلين صعوبة في تصديق أن هذا كان يحدث بالفعل. في الواقع، كان يحاول إقناع نفسه بأن شو تشينغ جاء إلى هنا لسبب آخر. مرتجفًا، شبك يديه في التحية.
الفصل 197: مثل الإمبراطور في الظل
“ج-جيد… لقاء جيد…عم الطائفة شو.”
كان لي زيلين قلقًا. كان يلهث بشدة لدرجة أنه بالكاد يستطيع التنفس، واتسعت عيناه عندما نظر إلى شو تشينغ. بدا وكأنه كان ينظر إلى سامي ، كان الهواء حوله مشوهًا. كان الأمر كما لو كان هذا الشخص عبارة عن دوامة ضخمة، تدور وتدور ببطء بينما كانت تستعد لالتهامه. كان رعب ودهشة لي زيلين شديدين لدرجة أنه شعر بالجنون. لقد اهتز بشدة، وكان لحمه ودمه يصرخان عليه بأنه في خطر لا يصدق.
“هل هذا هو؟” سأل شو تشينغ، وهو ينظر إلى الأبكم وشوشياوهوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة قصيرة من الصمت، شخر وو جيانوو ببرود، ثم نقر على كمه. خرجت منه تقلبات لهب الحياة وملأت المنطقة.
أومأ الأبكم. قامت شو شياوهوي بصر أسنانها وهي تنظر بكراهية إلى لي زيلين. في اللحظة التي رأت فيها اسمه في زلة اليشم هذه، أدركت كم كانت حمقاء. أومأت برأسها بغضب.
عندما نظر شو تشينغ إلى الأناكوندا وصاحب الفندق في وقت سابق، لاحظ الشخصين المألوفين داخل غرفة الطعام الخاصة. أمال رأسه ونظر من خلال النافذة.
عند رؤية ذلك، بدأ قلب لي زيلين ينبض، وبدأ غريزيًا في التراجع. “سيدي! ساعدني! أنا-”
كان لي زيلين شابًا نحيفًا يتسكع تحت أفاريز قصر معنى الحلم. كان يتحدث مع تلميذة، ولكن بعد ذلك تغيير تعبيره ونظر إلى الشارع.
قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، انطلق سيخ حديدي أسود من شو تشينغ على رقبته.
“مممم،” واصل وو جيانوو. “نعم. حسنًا، حسنًا. سنتسكع لاحقًا عندما يكون لدينا وقت. حسنا، أنا بحاجة إلى أن أقول وداعا في الوقت الراهن. كان من الرائع رؤيتك، الأخ شو. حقا من دواعي سروري!
دمرت قوة البرق بداخله على الفور روح لي زيلين، وانتشرت الشقوق على جلده، كما لو كان جسده على وشك الانهيار. يبدو أن قوة السيخ الحديدي تثير البرق من السماء. في غمضة عين، سقطت صاعقة ضخمة، مثل ثعبان فضي، لتصطدم بجثة لي زيلين.
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى النافذة، كانت تقلبات قاعدة زراعته تتحرك بشكل كبير. عندما سقط البرق في الأعلى، ظهر عدد لا يحصى من السيوف البرونزية في السحب فوق رؤوسهم، وكانت جميعها تشير إلى الأسفل. بدا الأمر وكأن السماء نفسها كانت غاضبة. وبينما كان وو جيانوو يقف هناك، وكانت نية القتل المتفجرة تتراكم داخله، نظر إلى شو تشينغ.
دوى انفجار ، وانفجر الجسد، وتحول إلى قطع لا حصر لها من اللحم المتفحم والمدخن، والتي هبطت في الشارع المبلل بالمطر. لقد كان مشهدًا صادمًا تمامًا وتسبب في امتلاء قلوب المتفرجين بموجات من الدهشة.
ومع ذلك… على الرغم من أن الجميع شعروا بالصدمة ، إلا أن تعبير شو تشينغ كان هو نفسه كما كان دائمًا. نظر إلى وو جيانوو الذي يقف بجوار النافذة، وكانت عيناه باردتين. لم يقل كلمة واحدة، مد يده اليمنى، مما جعل سيخه الحديدي يطفو من الظل خلفه.
كان من المسلم به أن أحد مزارعي تأسيس الأساس سيكون قادرًا على قتل تلميذ تكثيف تشي بسهولة. لكن أساليب شو تشينغ كانت ببساطة مذهلة. لقد تسبب في الواقع في سقوط البرق من السماء، وكان ذلك كافياً لترك الجميع في حالة ذهول.
طار السيخ عائداً إلى شو تشينغ وطار خلفه، وامتزج في الظلال.
داخل الغرفة الخاصة، كان وو جيانوو المختار من القمة الأولى ينظر إلى الكابتن، الذي كان يبتسم بشكل غامض.
كما تسبب ذلك في ارتعاش المتفرجين.
وفي الوقت نفسه، داخل غرفة الطعام الخاصة، لمعت عيون الأناكونداعندما نظرت إلى وو جيانوو. بدا الأمر كما لو أنها أرادت أن تسحقه. ومع ذلك، أبقى صاحب الفندق القديم ذراعيه ملفوفة بإحكام حولها.
عندما ساد الصمت، استعد شو تشينغ للمغادرة. ومع ذلك، في تلك اللحظة ظهر صوت متسائل من نافذة الطابق الثاني التي فتحتها لينغإير.
طار السيخ عائداً إلى شو تشينغ وطار خلفه، وامتزج في الظلال.
” جيانجيان الصغير. ألم يكن هذا الرجل أحد خدمك ؟ ألم يكن يطلب المساعدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ملاحظة تعبير شو تشينغ، ارتجف وو جيانوو، ثم نقر على كمه، وضحك، وخرج من غرفة الطعام الخاصة. عندما طار وسط البرق والمطر، بدا تمامًا وكأنه خالد من لوحة جميلة.
الصوت ينتمي إلى الكابتن.
تسببت تلك الابتسامة في قطع هديل الأناكوندا . بدا جسدها فجأة يرتجف قليلاً، وكانت على وشك الانزلاق خارج النافذة عندما أمسكها صاحب الفندق العجوز. وفي الوقت نفسه، ألقى نظرة غاضبة وحذرة على شو تشينغ.
عندما نظر شو تشينغ إلى الأناكوندا وصاحب الفندق في وقت سابق، لاحظ الشخصين المألوفين داخل غرفة الطعام الخاصة. أمال رأسه ونظر من خلال النافذة.
قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، انطلق سيخ حديدي أسود من شو تشينغ على رقبته.
داخل الغرفة الخاصة، كان وو جيانوو المختار من القمة الأولى ينظر إلى الكابتن، الذي كان يبتسم بشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة قصيرة من الصمت، شخر وو جيانوو ببرود، ثم نقر على كمه. خرجت منه تقلبات لهب الحياة وملأت المنطقة.
بعد لحظة قصيرة من الصمت، شخر وو جيانوو ببرود، ثم نقر على كمه. خرجت منه تقلبات لهب الحياة وملأت المنطقة.
في الوقت نفسه، كان الرجل العجوز يشعر بسعادة بالغة، وكان يفكر، آه، شو تشينغ. ماذا ستفعل الآن؟ القمة الأولى تراقب. لدى ووجيانوو ثمانية إخوة كبار يحبون القتالات الكبيرة.
“وو هوو!” صاح الكابتن.
أومأ الأبكم. قامت شو شياوهوي بصر أسنانها وهي تنظر بكراهية إلى لي زيلين. في اللحظة التي رأت فيها اسمه في زلة اليشم هذه، أدركت كم كانت حمقاء. أومأت برأسها بغضب.
في رأي وو جيانوو، كان الكابتن أحمق، ولم يحب إضاعة الوقت في التحدث إلى الحمقى. لذلك، دون أن يلقي نظرة سريعة على الكابتن، سار نحو النافذة، وكان تعبيره قاتمًا للغاية.
عندما نظر شو تشينغ إلى الأناكوندا وصاحب الفندق في وقت سابق، لاحظ الشخصين المألوفين داخل غرفة الطعام الخاصة. أمال رأسه ونظر من خلال النافذة.
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى النافذة، كانت تقلبات قاعدة زراعته تتحرك بشكل كبير. عندما سقط البرق في الأعلى، ظهر عدد لا يحصى من السيوف البرونزية في السحب فوق رؤوسهم، وكانت جميعها تشير إلى الأسفل. بدا الأمر وكأن السماء نفسها كانت غاضبة. وبينما كان وو جيانوو يقف هناك، وكانت نية القتل المتفجرة تتراكم داخله، نظر إلى شو تشينغ.
قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، انطلق سيخ حديدي أسود من شو تشينغ على رقبته.
“لماذا قتلت خادمي؟؟” سأل بغطرسة.
اتسعت عيون لينغ ير عندما نظرت إلى وو جيانوو، ثم قامت بفحصالشارع، كما لو كانت تواجه مشكلة في فهم ما يحدث.
إن عرضه الدرامي للطاقة بالإضافة إلى تعبيره الكئيب جعله يبدو تمامًا كما توقع الجميع أن يكون المختار. ترددت كلماته مثل الرعد، وملأت المنطقة بأكملها. وفي الوقت نفسه، تومض السيوف البرونزية التي لا تعد ولا تحصى بضوء لامع.
دوى انفجار ، وانفجر الجسد، وتحول إلى قطع لا حصر لها من اللحم المتفحم والمدخن، والتي هبطت في الشارع المبلل بالمطر. لقد كان مشهدًا صادمًا تمامًا وتسبب في امتلاء قلوب المتفرجين بموجات من الدهشة.
الجميع في المنطقة اهتزوا بشدة. في الواقع، بدأ الكثير من الناس بالمغادرة. كان لديهم شعور بأن… معركة ضخمة كانت على وشك الحدوث.
داخل الغرفة الخاصة، كان وو جيانوو المختار من القمة الأولى ينظر إلى الكابتن، الذي كان يبتسم بشكل غامض.
بعد كل شيء، قتل شو تشينغ خادم وو جيانوو في الشارع، ويمكن اعتبار ذلك صفعة على وجه وو جيانوو. بالإضافة إلى ذلك، عرف الجميع أن تلاميذ القمة الأولى يهتمون كثيرًا بالوجه، ولن يرتاحوا أبدًا للانتقام من الإهانات.
كان من المسلم به أن أحد مزارعي تأسيس الأساس سيكون قادرًا على قتل تلميذ تكثيف تشي بسهولة. لكن أساليب شو تشينغ كانت ببساطة مذهلة. لقد تسبب في الواقع في سقوط البرق من السماء، وكان ذلك كافياً لترك الجميع في حالة ذهول.
وفي الوقت نفسه، داخل غرفة الطعام الخاصة، لمعت عيون الأناكونداعندما نظرت إلى وو جيانوو. بدا الأمر كما لو أنها أرادت أن تسحقه. ومع ذلك، أبقى صاحب الفندق القديم ذراعيه ملفوفة بإحكام حولها.
دوى انفجار ، وانفجر الجسد، وتحول إلى قطع لا حصر لها من اللحم المتفحم والمدخن، والتي هبطت في الشارع المبلل بالمطر. لقد كان مشهدًا صادمًا تمامًا وتسبب في امتلاء قلوب المتفرجين بموجات من الدهشة.
في الوقت نفسه، كان الرجل العجوز يشعر بسعادة بالغة، وكان يفكر، آه، شو تشينغ. ماذا ستفعل الآن؟ القمة الأولى تراقب. لدى ووجيانوو ثمانية إخوة كبار يحبون القتالات الكبيرة.
في الوقت نفسه، كان الرجل العجوز يشعر بسعادة بالغة، وكان يفكر، آه، شو تشينغ. ماذا ستفعل الآن؟ القمة الأولى تراقب. لدى ووجيانوو ثمانية إخوة كبار يحبون القتالات الكبيرة.
في الشارع، اهتز كل من الأبكم و شو شياوهوي. الأبكم، على الرغم من حقيقة أن الضغط المتدفق من وو جيانوو جعله يرتجف، إلا أنه كان يكشف عن أسنانه الحادة وينظر إلى حلق وو جيانوو. أما بالنسبة لشو شياوهوي ، فقد كانت تعض شفتها، وتزايد القلق بداخلها عندما وبخت نفسها لجرها شو تشينغ إلى هذه المسألة.
” جيانجيان الصغير. ألم يكن هذا الرجل أحد خدمك ؟ ألم يكن يطلب المساعدة؟”
ومع ذلك… على الرغم من أن الجميع شعروا بالصدمة ، إلا أن تعبير شو تشينغ كان هو نفسه كما كان دائمًا. نظر إلى وو جيانوو الذي يقف بجوار النافذة، وكانت عيناه باردتين. لم يقل كلمة واحدة، مد يده اليمنى، مما جعل سيخه الحديدي يطفو من الظل خلفه.
اتسعت عيون لينغ ير عندما نظرت إلى وو جيانوو، ثم قامت بفحصالشارع، كما لو كانت تواجه مشكلة في فهم ما يحدث.
في تلك اللحظة، انطلق الضحك من فم وو جيانوو. في الواقع، ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بصخب. ثم تحدث بصوت عالٍ للغاية بدا وكأنه مصمم للتأكد من أن الجميع يسمعونه بوضوح.
كان القمر مثل صفيحة فضية في السماء، يلقي أشعة ضوء باردة اندمجت مع المطر وألقت توهجًا باردًا فوق منطقة ميناء عيون الدم السبعة. وفي النهاية، وصل إلى الأفريز خارج قصر معنى الحلم. كانت قطرات المطر مثل لآلئ على خيط، وكانت الخيوط تشكل غطاء. لا يمكن تجنب ضوء القمر، ويلقي بظلال خافتة. لقد كانت مثل لوحة مرسومة لأشخاص في الليل، وخاصة المزيج النادر بين المطر والقمر.
“لذا، هذا ما حدث. حسنًا، هذا منطقي تمامًا. الآن أفهم أن الأمر كان مسألة انتقام شخصي. أنا، وو جيانوو، لا ينبغي لي التدخل بالتأكيد.”
الفصل 197: مثل الإمبراطور في الظل
عبس شو تشينغ لكنه لم يقل أي شيء. مرت لحظة.
طار السيخ عائداً إلى شو تشينغ وطار خلفه، وامتزج في الظلال.
“لا، لا. لا تحتاج إلى دعوتي لتناول وجبة. أنا أفهم تماما.” بعد توقف مؤقت، ضحك وو جيانوو مرة أخرى بصوت عال. “هاهاها! أخي شو، أنت حقًا لست بحاجة إلى المرور بهذه المشكلة، علاوة على ذلك، ليس لدي الوقت الآن. حقا، فقط ننسى ذلك. بالمناسبة، سمعت عن مهمتك البطولية في منطقة زومبي البحر. مدهش…. ماذا؟ لا، أنت مؤدب للغاية! حسنًا، بالنظر إلى مدى حسن معاملتك لي، أنا، ووجيانوو، سأمضي قدمًا وأدفع غرامة 10000 حجر روحي لقتل هذا الشخص!
“لماذا قتلت خادمي؟؟” سأل بغطرسة.
اتسعت عيون لينغ ير عندما نظرت إلى وو جيانوو، ثم قامت بفحصالشارع، كما لو كانت تواجه مشكلة في فهم ما يحدث.
في الوقت نفسه، كان الرجل العجوز يشعر بسعادة بالغة، وكان يفكر، آه، شو تشينغ. ماذا ستفعل الآن؟ القمة الأولى تراقب. لدى ووجيانوو ثمانية إخوة كبار يحبون القتالات الكبيرة.
“مممم،” واصل وو جيانوو. “نعم. حسنًا، حسنًا. سنتسكع لاحقًا عندما يكون لدينا وقت. حسنا، أنا بحاجة إلى أن أقول وداعا في الوقت الراهن. كان من الرائع رؤيتك، الأخ شو. حقا من دواعي سروري!
تسببت تلك الابتسامة في قطع هديل الأناكوندا . بدا جسدها فجأة يرتجف قليلاً، وكانت على وشك الانزلاق خارج النافذة عندما أمسكها صاحب الفندق العجوز. وفي الوقت نفسه، ألقى نظرة غاضبة وحذرة على شو تشينغ.
بدأ وو جيانوو يبدو جديًا للغاية، لكنه بدا سعيدًا للغاية في النهاية. ابتسم على نطاق واسع، وشبك يديه وانحنى لشو تشينغ.
كان الشخص الذي يحمل المظلة برفقة شخصين آخرين، وتبعوه في ظلال الإفريز. كان لدى أحدهما أيضًا مظلة، بينما تجاهل الآخر المطر. كان هذا الوافد الجديد هو شو تشينغ، والأشخاص الذين يتبعونه هم الأبكم وشو شياوهوي.
شو تشينغ، الذي لم يقل شيئًا واحدًا طوال الوقت، نظر إليه بتعبير غريب على وجهه.
كان هدف شو تشينغ هنا.
مع ملاحظة تعبير شو تشينغ، ارتجف وو جيانوو، ثم نقر على كمه، وضحك، وخرج من غرفة الطعام الخاصة. عندما طار وسط البرق والمطر، بدا تمامًا وكأنه خالد من لوحة جميلة.
“هل هذا هو؟” سأل شو تشينغ، وهو ينظر إلى الأبكم وشوشياوهوي.
“تجاوز الحياة البشرية وكُن صاقل ؛ سأصبح خالدًا وأتفوق على البشرية.”
الجميع في المنطقة اهتزوا بشدة. في الواقع، بدأ الكثير من الناس بالمغادرة. كان لديهم شعور بأن… معركة ضخمة كانت على وشك الحدوث.
كان محاطًا بالسيوف البرونزية الضاربة، واختفى بعيدًا.
وفي الوقت نفسه، داخل غرفة الطعام الخاصة، لمعت عيون الأناكونداعندما نظرت إلى وو جيانوو. بدا الأمر كما لو أنها أرادت أن تسحقه. ومع ذلك، أبقى صاحب الفندق القديم ذراعيه ملفوفة بإحكام حولها.
…..
Hijazi
“وو هوو!” صاح الكابتن.
“لذا، هذا ما حدث. حسنًا، هذا منطقي تمامًا. الآن أفهم أن الأمر كان مسألة انتقام شخصي. أنا، وو جيانوو، لا ينبغي لي التدخل بالتأكيد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات