الفصل 1244
كانت ألسنة اللهب متراكبة في المنطقة التي كانت تتعدى عليها قوة هيلينا السحرية السوداء. انتشرت طاقة سيف فضية لا حصر لها وسط النيران. واجه جريد ، المغطا بطاقة القتال ، وهيلينا ، المغطاة بقوة السحر الأسود ، بعضهما البعض في وسط النيران.
الفصل 1244
تم كسر طبقات حراشف هيلينا واحدة تلو الأخرى. اتسعت عيناها وحاولت يائسة تصويب عقلها. في العادة ، بعد أن استهلك جريد الكثير من طاقة السيف ، كان عليه أن يتحمل الألم ، ويضغط على أسنانه للحفاظ على وضعه أثناء التعامل مع الآثار. ومع ذلك ، في هذا الفضاء ، كانت طاقة سيف جريد لانهائية. لم يكن هناك عواقب يتعين عليه التعامل معها.
استيقظت حواسه المتعالية من حيث كانوا نائمين لفترة من الوقت و حذرت جريد. حدث ذلك في اللحظة التي كان جريد سيبتلع فيها.
“…!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وميض!
عزز جريد تصميمه بينما كان يتذكر معركته مع تيروشان. تلقى الشخص الذروة من نوع ما فوائد هائلة المستوى. نظرًا لأن نصف التنيني ظهروا في وقت متأخر جدًا عن أورك الشفق ، كان مستوى هيلينا بوضوح فوق منتصف الـ 500 ات.
ظهر رمح ضخم من الضوء في السماء. كان يتفكك. كانت هوية الرمح التي سقطت باتجاه رأس هيلينا تعويذة من أعلى مستوى نادرًا ما ظهرت حتى في الأساطير. لسبب ما ، كانت هذه تقنية أخفاها براهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كما هو متوقع من براهام!’
لقد كان هجومًا رائعًا و قاتلًا يستحق ساحرًا أسطوريًا.
“…!”
كان الموت مصير جميع الكائنات الحية – نظرًا لأنها كانت تجربة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر كان عليها أن تمر بها في النهاية ، كان من الأفضل أن تقاتل ببراعة بدلاً من تجربة سلام لا معنى له. أصبح جسد هيلينا بأكمله مغطى بحراشف داكنة. غطى الظل الهائل الذي ألقته الأجنحة الطويلة الممدودة الحقل الثلجي وبدا أن الظلام قد حل على العالم.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
أعجب جريد بهجوم براهام و توقع موت هيلينا ، فقط لكي يغرق قلبه. قام درع من السحر القاسي الذي انتشر حول هيلينا بحجب رمح الضوء. كان يسمع صوت براهام وهو ينقر على لسانه. “هذا العدو تحت حماية التنين. لن ينجح السحر حتى تتخلص من تلك الحماية”.
“…!”
“هاه…؟ ماذا مرة أخرى؟!” لماذا لم يعمل السحر في كل لحظة مهمة؟ شعر جريد بالاستياء من قوة براهام المتضائلة منذ أن أصبح زميله في الفريق. لقد شعر بالإحباط لأنه لم يكن يعلم أن براهام ذبح اليانغبان على حساب ذراع واحدة.
شاهدت هيلينا النفس الذي أطلقته وهو يحجب بأيدي ذهبية سوداء و سرعان ما استخدمت شفرة التنين على مخالبها. كما يوحي الاسم ، كان سيفًا يجسد هالة التنين. تقنيتها النهائية التي قطعت حتى قصف الهاون تهدف إلى جريد المندفع.
سخر براهام من جريد الحائر. “عليك كسر حمايتها أولاً إذا كنت تريد مني أن ألعب دورًا نشطًا.”
تم كسر طبقات حراشف هيلينا واحدة تلو الأخرى. اتسعت عيناها وحاولت يائسة تصويب عقلها. في العادة ، بعد أن استهلك جريد الكثير من طاقة السيف ، كان عليه أن يتحمل الألم ، ويضغط على أسنانه للحفاظ على وضعه أثناء التعامل مع الآثار. ومع ذلك ، في هذا الفضاء ، كانت طاقة سيف جريد لانهائية. لم يكن هناك عواقب يتعين عليه التعامل معها.
“…!”
لم يكن براهام مخادعًا – في الأصل ، كان نوع التنين نفسه أسوأ عدو للساحر وكانت هيلينا قريبة إلى ما لا نهاية من تنين.
“صلصة البطاطا الحلوة!”
“تعال ، هل هذه هي المرة الأولى لك في الجحيم؟”
“سعال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلقت هيلينا أنفاسها بابتسامة وتخلى جريد عن الاستجابة. سيصبح متصلبًا في اللحظة التي تصطدم به ، لذا كان من الصواب الاستسلام.
تم تذكير جريد حول كيف أن براهام ‘نجا’ من تنين النار تراوكا و أدرك خطورة الموقف. حان الوقت الآن لكي يلعب جريد دورًا نشطًا ، وليس براهام.
“… كيوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عزز جريد تصميمه بينما كان يتذكر معركته مع تيروشان. تلقى الشخص الذروة من نوع ما فوائد هائلة المستوى. نظرًا لأن نصف التنيني ظهروا في وقت متأخر جدًا عن أورك الشفق ، كان مستوى هيلينا بوضوح فوق منتصف الـ 500 ات.
‘سيكون صعب’.
“عاصفة إله النار.”
كان براهام الشخص الوحيد في فريق جريد الذي حقق المستوى 500. ومع ذلك ، كان براهام عاجزًا ضد هيلينا. كان على أولئك الذين يمكنهم القتال أن يأخذوا في الاعتبار اختلاف المستوى. سيكون هناك بالتأكيد فجوة بسبب الاختلاف في الاستيقاظات. بالإضافة إلى ذلك ، قامت هيلينا بتحييد واحدة أو أكثر من زملائه في الفريق في كل مرة أطلقت فيها نفسًا وستكون معركة أصعب مما كان متوقعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شفرة التنين!”
في الواقع ، أثبتت هيلينا أنها خصم قوي وكانت مرسيدس تطفو في السماء بلا حول ولا قوة. كانت تهدف إلى هجوم كماشة في اللحظة التي ينطلق فيها سحر براهام. ومع ذلك ، لم يلعب السحر أي دور وعانت من نكسة وحدها. سقطت على الأرض مع القليل من صحتها المستهلكة. أكد جريد أن ترسها قد تم سحقه ونقر عليه عدة مرات بمطرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوكي … هل كنت مخطئ في النهاية…
ترجمة : Don Kol
في مقابل إصلاح المعدات التي فقدت انخفاضًا كبيرًا في متانتها ، اكتسب جريد خبرة 0.002٪ وأصبح ترس مرسيدس جديدًا. مسحت مرسيدس الدم عن فمها وحدقت في هيلينا بعيون مميزة.
كان هناك قمر أحمر بمئات أو آلاف العيون ، ونهر من الحمم البركانية ، والأرض الساخنة كانت تؤذي حناجرهم في كل مرة يبتلعون فيها ريقهم. كانت البيئة الأسوأ التي جعلت من صعوبة العيش في جبال الفوضى تبدو وكأنها جنة للمحاربين الكبار.
بدلا من ذلك ، كانت هيلينا هي المهتاجة. “هل ردتِ على هذا؟”
تم تسمية العائلات نصف التنينية على اسم بون أو هيل – ومن بينها ، كانت تلك العائلات التي تم تصنيفها على أنها أسياد تتمتع بقوتين لكل منهما: لعنة بونهيلير و بركة بونهيلير. وضعت عائلة بون لعنة على مخالبهم ، مما سمح لهم بتجاهل دفاع الهدف تمامًا أثناء التسبب في حالات غير طبيعية. في غضون ذلك ، سمحت النعمة لأجنحتهم بالحفاظ على سرعة الريح.
كانت هيلينا مرتبكة. لقد أدركت غريزيًا أن هذا الشخص هو نفسه. ربما سيكون تهديدًا كبيرًا إذا لم تتخلص منه هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحية أخرى ، كانت لعنة عائلة هيل في أنفاسهم ، مما أدى إلى إعاقة الهدف. ملأت النعمة حراشفهم بالسحر و سمحت لهم بتجاهل الهجوم السحري للطرف الآخر. كان من الصعب تحديد أيهما أقوى لأن لكل منهما مزايا مختلفة. ولهذا السبب أُجبرت أسرتي بون و هيل على التعاون لسنوات عديدة.
كان الموت مصير جميع الكائنات الحية – نظرًا لأنها كانت تجربة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر كان عليها أن تمر بها في النهاية ، كان من الأفضل أن تقاتل ببراعة بدلاً من تجربة سلام لا معنى له. أصبح جسد هيلينا بأكمله مغطى بحراشف داكنة. غطى الظل الهائل الذي ألقته الأجنحة الطويلة الممدودة الحقل الثلجي وبدا أن الظلام قد حل على العالم.
“عاصفة إله النار.”
في الواقع ، كانت عائلتا بون و هيل لا تنفصلان – فقط عندما تعاونت العائلتان ، أصبح نصف التنيني أقوى عرق. إذا كان بون و هيل سويان ، لكان من السهل أن يقضي أنصاف التنانين على السانجو الذين كانوا يقاومون لعناتهم. سيكونون قادرين على التعامل بشكل صحيح مع جريد.
الفصل 1244
ومع ذلك ، كانت هيلينا الحالية وحدها وشعرت بالتوتر. قاوم جريد و بيارو بعض لعناتها بينما قرأت مرسيدس و أوقفت هجوم ذيلها. وصل توتر هيلينا إلى أعلى مستوياته على الإطلاق وهي تتناوب على النظر بين الأشخاص الثلاثة.
سخرت جيشوكا من العدو بدلاً من يورا المتحفظة و سهمها يدور أثناء طيرانه و ثبت بدقة في صدر المحارب الكبير. كان المحارب الكبير قد فقد حراشفه بالفعل بسبب قنص يورا و شعر بألم رهيب حيث تم اختراق جلده ولحمه ثم قلبه بدوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك ثلاث أساطير. قد أتعرض للقتل بهذه الطريقة.
جنبًا إلى جنب مع نافذة الإخطار ~
دوجن ، دوجن ، دوجن.
تم تسمية العائلات نصف التنينية على اسم بون أو هيل – ومن بينها ، كانت تلك العائلات التي تم تصنيفها على أنها أسياد تتمتع بقوتين لكل منهما: لعنة بونهيلير و بركة بونهيلير. وضعت عائلة بون لعنة على مخالبهم ، مما سمح لهم بتجاهل دفاع الهدف تمامًا أثناء التسبب في حالات غير طبيعية. في غضون ذلك ، سمحت النعمة لأجنحتهم بالحفاظ على سرعة الريح.
تم تسمية العائلات نصف التنينية على اسم بون أو هيل – ومن بينها ، كانت تلك العائلات التي تم تصنيفها على أنها أسياد تتمتع بقوتين لكل منهما: لعنة بونهيلير و بركة بونهيلير. وضعت عائلة بون لعنة على مخالبهم ، مما سمح لهم بتجاهل دفاع الهدف تمامًا أثناء التسبب في حالات غير طبيعية. في غضون ذلك ، سمحت النعمة لأجنحتهم بالحفاظ على سرعة الريح.
كان مفهوم الهزيمة و الموت مألوفًا لدى هيلينا. هي كانت تبتسم. ربما كانت هذه آخر معركة لها. كانت هذه نعمة لأنصاف التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كانت لعنة عائلة هيل في أنفاسهم ، مما أدى إلى إعاقة الهدف. ملأت النعمة حراشفهم بالسحر و سمحت لهم بتجاهل الهجوم السحري للطرف الآخر. كان من الصعب تحديد أيهما أقوى لأن لكل منهما مزايا مختلفة. ولهذا السبب أُجبرت أسرتي بون و هيل على التعاون لسنوات عديدة.
“… حسنًا ، لنستمتع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت أفكار جريد المتوترة إلى هنا عندما تساءل فجأة عن شيء ما: إذا كانت المشكلة الأكبر الآن هي اختلاف المستوى. لم تكن مشكلة كبيرة؟ كان السبب بسيطًا – كانت أكبر مشكلة في اختلاف المستوى هي الاختلاف في الإحصائيات ، لكن لدى جريد إحصائيات تجاوزت اختلاف المستوى.
كان الموت مصير جميع الكائنات الحية – نظرًا لأنها كانت تجربة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر كان عليها أن تمر بها في النهاية ، كان من الأفضل أن تقاتل ببراعة بدلاً من تجربة سلام لا معنى له. أصبح جسد هيلينا بأكمله مغطى بحراشف داكنة. غطى الظل الهائل الذي ألقته الأجنحة الطويلة الممدودة الحقل الثلجي وبدا أن الظلام قد حل على العالم.
“أوه ، هيلينا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شوهدت احتمالات رقصة السيف الجديدة ‘التنين’.]
كان المحاربون الكبار الأربعة الذين يقاتلون الخدم الجديرين العشرة سعداء لرؤية هيلينا في حالتها المتحولة. لقد مرت عقود منذ أن شهدوا تحول هيلينا. مظهرها الجميل الذي ظنوا أنه لن يُرى إلا عندما واجهت السيد العظيم أثار إعجاب المحاربين الكبار.
كانت ألسنة اللهب متراكبة في المنطقة التي كانت تتعدى عليها قوة هيلينا السحرية السوداء. انتشرت طاقة سيف فضية لا حصر لها وسط النيران. واجه جريد ، المغطا بطاقة القتال ، وهيلينا ، المغطاة بقوة السحر الأسود ، بعضهما البعض في وسط النيران.
من الواضح أن قصف الهاون لم يكن لا يقهر. كان من الممكن موازنتها أو تدميرها بقوة هجومية مساوية أو أكبر. ومع ذلك ، كان بيارو فخرًا لمملكة مدجج بالعتاد. وكان توقيعه بقصف الهاون. جاء انهيار قصف الهاون بمثابة صدمة كبيرة لجريد و مرسيدس.
“ماذا…”
أعجب جريد بهجوم براهام و توقع موت هيلينا ، فقط لكي يغرق قلبه. قام درع من السحر القاسي الذي انتشر حول هيلينا بحجب رمح الضوء. كان يسمع صوت براهام وهو ينقر على لسانه. “هذا العدو تحت حماية التنين. لن ينجح السحر حتى تتخلص من تلك الحماية”.
“هاه…؟ ماذا مرة أخرى؟!” لماذا لم يعمل السحر في كل لحظة مهمة؟ شعر جريد بالاستياء من قوة براهام المتضائلة منذ أن أصبح زميله في الفريق. لقد شعر بالإحباط لأنه لم يكن يعلم أن براهام ذبح اليانغبان على حساب ذراع واحدة.
ارتجف جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء يورا. سيطر عليهم خوف كبير. كان بسبب التأثير الطاغي لتحول هيلينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوكي … هل كنت مخطئ في النهاية…
“هههههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن براهام مخادعًا – في الأصل ، كان نوع التنين نفسه أسوأ عدو للساحر وكانت هيلينا قريبة إلى ما لا نهاية من تنين.
بدأ البشر الشبيه بالصراصير في السقوط واحدًا تلو الآخر و زاد زخم المحاربين الكبار. هم أيضا بدأوا في التحول. لقد كان تغييرًا لقواعد اللعبة في ساحة المعركة. اقترب المحاربين الكبار المطمئنين ، الذين يؤمنون بفوزهم ، من الخدم الجديرين العشرة بحضور قيادي. كانوا مستعدين لقتل هؤلاء البشر الخائفين.
هزت هيلينا رأسها حيث اختفى جميع المحاربين الكبار فجأة. ومع ذلك ، استمرت شكوكها للحظة ولم تتردد. كانت تعلم أنه إذا تُرك أي من المحاربين الكبار وراءهم ، فسيكونون فقط ضحايا لبراهام.
كان في هذا الوقت.
“… حسنًا ، لنستمتع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كانت لعنة عائلة هيل في أنفاسهم ، مما أدى إلى إعاقة الهدف. ملأت النعمة حراشفهم بالسحر و سمحت لهم بتجاهل الهجوم السحري للطرف الآخر. كان من الصعب تحديد أيهما أقوى لأن لكل منهما مزايا مختلفة. ولهذا السبب أُجبرت أسرتي بون و هيل على التعاون لسنوات عديدة.
“استدعاء الجحيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والمثير للدهشة أن عينيه كانتا تتألقان. كان مثلها تمامًا الآن.
قلبت يورا المكان – لقد أحضرت جميع الخدم الجديرين العشرة ، بما في ذلك نفسها ، والمحاربين الكبار إلى أعماق الجحيم.
[اختفت روح التنين الشرير.]
تم تذكير جريد حول كيف أن براهام ‘نجا’ من تنين النار تراوكا و أدرك خطورة الموقف. حان الوقت الآن لكي يلعب جريد دورًا نشطًا ، وليس براهام.
تم تحرير الخدم الجديرين العشرة من رعب هيلينا.
ظهرت أنفاس هيلينا كضباب. لقد اتخذت خطوة إلى الأمام في المعركة و تعلمت كيفية استخدام النفس بشكل أكثر تنوعًا. بدلاً من استخدام النفس كهجوم بسيط ، استخدمته لتهيئة بيئة مناسبة لها. لقد كان ازدهار سحر المجال. لقد سيطرت بالفعل على بيارو و مرسيديس بسبب اختلاف الإحصائيات والآن ستولد من جديد كوجود ساحق.
[تم تخفيض جميع الإحصائيات في الجحيم.]
تسببت العقوبة الجديدة في جعل أجسادهم ثقيلة ولكنه كان نفسه بالنسبة لأنصاف التنانين.
اتسعت عيون هيلينا. تم منع هجومها على الرجل الذي يرتدي قبعة القش مرة أخرى من قبل أنثى ذات شعر فضي. كانت بالفعل المرة الثانية. هذا لا يمكن أن يكون مصادفة على الإطلاق.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
“هذا المكان…؟”
“عاصفة إله النار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
كان هناك قمر أحمر بمئات أو آلاف العيون ، ونهر من الحمم البركانية ، والأرض الساخنة كانت تؤذي حناجرهم في كل مرة يبتلعون فيها ريقهم. كانت البيئة الأسوأ التي جعلت من صعوبة العيش في جبال الفوضى تبدو وكأنها جنة للمحاربين الكبار.
جميع الأعراق القتالية لديها شيء مشترك. كلما قاتلوا ، أصبحوا أقوى. على وجه الخصوص ، إذا تغلبوا على التجارب الصعبة ، فقد تطوروا بسرعة و شعروا بالسعادة. على الرغم من العرق ، كان هناك تعبير منتعش على وجهها عندما سقطت على الأرض بعد أن أتلفت البطاطا الحلوة بأنفاسها. كانت تتطلع بيأس إلى الرجل الذي يرتدي قبعة القش.
قلبت يورا المكان – لقد أحضرت جميع الخدم الجديرين العشرة ، بما في ذلك نفسها ، والمحاربين الكبار إلى أعماق الجحيم.
كانت بندقية قنص يورا تهدف إلى حراشفهم التي كانت ساخنة من حرارة الجحيم. تم إطلاق رصاصة سحرية وتركت وراءها أثر الزمرد. لم يستطع أنصاف التنانين الرد على الهجوم الذي كان من الصعب قراءته حتى في الحالة الممتازة.
“عاصفة إله النار.”
“… كيوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ارتفع فيها زخم أنصاف التنانين وتغيرت ساحة المعركة.
“… لم أكن أعرف أنني أستطيع الفوز بنفسي.”
تردد صدى صرخة مؤلمة. أصيب أحد المحاربين الكبار برصاصة سحرية في صدره وكسرت حراشفه. ثم رأوا إنسانتًا تسحب قوسًا وهي تسخر منه.
“كويك…! كوواك!”
اتسعت عيون هيلينا. تم منع هجومها على الرجل الذي يرتدي قبعة القش مرة أخرى من قبل أنثى ذات شعر فضي. كانت بالفعل المرة الثانية. هذا لا يمكن أن يكون مصادفة على الإطلاق.
“تعال ، هل هذه هي المرة الأولى لك في الجحيم؟”
أدركت هيلينا ذلك أخيرًا وارتفعت الحراشف على صدرها مثل أشواك القنفذ. على عكس أنصاف التنانين الأخرين ، كان لديها عدة حراشف ويمكنها إطلاقها مثل الرصاص على هدفها. الحراشف التي تم إطلاقها باستمرار قمعت مرسيدس. أُجبرت مرسيدس على الدفاع ضد الحراشف التي استمرت في الإطلاق دون توقف. جثت خلف ترسها وانتظرت وقتها.
هزت هيلينا رأسها حيث اختفى جميع المحاربين الكبار فجأة. ومع ذلك ، استمرت شكوكها للحظة ولم تتردد. كانت تعلم أنه إذا تُرك أي من المحاربين الكبار وراءهم ، فسيكونون فقط ضحايا لبراهام.
سخرت جيشوكا من العدو بدلاً من يورا المتحفظة و سهمها يدور أثناء طيرانه و ثبت بدقة في صدر المحارب الكبير. كان المحارب الكبير قد فقد حراشفه بالفعل بسبب قنص يورا و شعر بألم رهيب حيث تم اختراق جلده ولحمه ثم قلبه بدوره.
كانت هيلينا تضحك. “هههه! ههههه! أنا أقوى! لقد أصبحت أقوى!”
***
في غياب جريد ، كان رفاقه يلعبون دورًا نشطًا.
***
في اللحظة التي ارتفع فيها زخم أنصاف التنانين وتغيرت ساحة المعركة.
أدركت هيلينا ذلك أخيرًا وارتفعت الحراشف على صدرها مثل أشواك القنفذ. على عكس أنصاف التنانين الأخرين ، كان لديها عدة حراشف ويمكنها إطلاقها مثل الرصاص على هدفها. الحراشف التي تم إطلاقها باستمرار قمعت مرسيدس. أُجبرت مرسيدس على الدفاع ضد الحراشف التي استمرت في الإطلاق دون توقف. جثت خلف ترسها وانتظرت وقتها.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت هيلينا رأسها حيث اختفى جميع المحاربين الكبار فجأة. ومع ذلك ، استمرت شكوكها للحظة ولم تتردد. كانت تعلم أنه إذا تُرك أي من المحاربين الكبار وراءهم ، فسيكونون فقط ضحايا لبراهام.
“أنت شخص لا يستطيع فهم الهدف.”
‘بل هذا أفضل’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان براهام الشخص الوحيد في فريق جريد الذي حقق المستوى 500. ومع ذلك ، كان براهام عاجزًا ضد هيلينا. كان على أولئك الذين يمكنهم القتال أن يأخذوا في الاعتبار اختلاف المستوى. سيكون هناك بالتأكيد فجوة بسبب الاختلاف في الاستيقاظات. بالإضافة إلى ذلك ، قامت هيلينا بتحييد واحدة أو أكثر من زملائه في الفريق في كل مرة أطلقت فيها نفسًا وستكون معركة أصعب مما كان متوقعًا.
لم يقتصر الاختفاء على كبار المحاربين. اختفى أيضًا 10 أشخاص لم يقفوا مكتوفي الأيدي ، مما جعل هيلينا تشعر بالارتياح. انفتح ذيل هيلينا الطويل وعيناها مثبتتان على رجل يرتدي قبعة من القش. كانت هيلينا أكثر حذرًا من الرجل الذي يجلس القرفصاء ويحفر حقل الثلج باستخدام مجرفة. غرائزها كعرق قتالي كانت تحذرها من أن تكون أكثر يقظة منه.
“…!”
ومع ذلك ، كان هذا خطأ. كانت حذرة من المتغيرات التي قد تنتج عن سلوك بيارو المجهول ولكن في الواقع ، يجب أن تكون حذرة من ‘البصيرة الفائقة’ لمرسيدس.
“…!”
كانت هيلينا تضحك. “هههه! ههههه! أنا أقوى! لقد أصبحت أقوى!”
تم تذكير جريد حول كيف أن براهام ‘نجا’ من تنين النار تراوكا و أدرك خطورة الموقف. حان الوقت الآن لكي يلعب جريد دورًا نشطًا ، وليس براهام.
اتسعت عيون هيلينا. تم منع هجومها على الرجل الذي يرتدي قبعة القش مرة أخرى من قبل أنثى ذات شعر فضي. كانت بالفعل المرة الثانية. هذا لا يمكن أن يكون مصادفة على الإطلاق.
ومع ذلك ، كانت هيلينا الحالية وحدها وشعرت بالتوتر. قاوم جريد و بيارو بعض لعناتها بينما قرأت مرسيدس و أوقفت هجوم ذيلها. وصل توتر هيلينا إلى أعلى مستوياته على الإطلاق وهي تتناوب على النظر بين الأشخاص الثلاثة.
“أوه ، هيلينا!”
“كنتِ أنت المشكلة.”
هزت هيلينا رأسها حيث اختفى جميع المحاربين الكبار فجأة. ومع ذلك ، استمرت شكوكها للحظة ولم تتردد. كانت تعلم أنه إذا تُرك أي من المحاربين الكبار وراءهم ، فسيكونون فقط ضحايا لبراهام.
أدركت هيلينا ذلك أخيرًا وارتفعت الحراشف على صدرها مثل أشواك القنفذ. على عكس أنصاف التنانين الأخرين ، كان لديها عدة حراشف ويمكنها إطلاقها مثل الرصاص على هدفها. الحراشف التي تم إطلاقها باستمرار قمعت مرسيدس. أُجبرت مرسيدس على الدفاع ضد الحراشف التي استمرت في الإطلاق دون توقف. جثت خلف ترسها وانتظرت وقتها.
أدركت هيلينا ذلك أخيرًا وارتفعت الحراشف على صدرها مثل أشواك القنفذ. على عكس أنصاف التنانين الأخرين ، كان لديها عدة حراشف ويمكنها إطلاقها مثل الرصاص على هدفها. الحراشف التي تم إطلاقها باستمرار قمعت مرسيدس. أُجبرت مرسيدس على الدفاع ضد الحراشف التي استمرت في الإطلاق دون توقف. جثت خلف ترسها وانتظرت وقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جريد في بقايا النيران المتناثرة ولم تظهر عليه علامات الإرهاق تقريبًا. كانت قوة عاصفة إله النار هي التي أعطته طاقة سيف لا نهائية.
“صلصة البطاطا الحلوة!”
ومع ذلك ، لم تمنحها هيلينا فرصة. النفس الذي اختلط بقصف الحراشف أدى إلى تحييد مرسيدس. لا توجد حركات لمدة خمس ثوان – كانت مرسيدس مقيدة بسبب لعنة لا تقاوم ولم تستطع عينيها إلا أن تتبع هيلينا بينما كانت هيلينا تتجه نحو بيارو الذي كان لا يزال يستخدم المجرفة. كانت مخالبها البراقة تستعد لتمزيق جسد بيارو إلى ست قطع.
لم يقتصر الاختفاء على كبار المحاربين. اختفى أيضًا 10 أشخاص لم يقفوا مكتوفي الأيدي ، مما جعل هيلينا تشعر بالارتياح. انفتح ذيل هيلينا الطويل وعيناها مثبتتان على رجل يرتدي قبعة من القش. كانت هيلينا أكثر حذرًا من الرجل الذي يجلس القرفصاء ويحفر حقل الثلج باستخدام مجرفة. غرائزها كعرق قتالي كانت تحذرها من أن تكون أكثر يقظة منه.
بالطبع ، لم يكن بيارو هدفًا سهلاً. لم يكن يحرث الحقل بدون سبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“النمو الفائق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفعت البراعم الخضراء التي لم يسبق رؤيتها من قبل في جبال الفوضى في انسجام تام. لم تعد الأرض التي كان يدوس عليها بيارو حقل ثلجي بل حقل زراعي.
لم يقتصر الاختفاء على كبار المحاربين. اختفى أيضًا 10 أشخاص لم يقفوا مكتوفي الأيدي ، مما جعل هيلينا تشعر بالارتياح. انفتح ذيل هيلينا الطويل وعيناها مثبتتان على رجل يرتدي قبعة من القش. كانت هيلينا أكثر حذرًا من الرجل الذي يجلس القرفصاء ويحفر حقل الثلج باستخدام مجرفة. غرائزها كعرق قتالي كانت تحذرها من أن تكون أكثر يقظة منه.
“صلصة البطاطا الحلوة!”
أرادت هيلينا أن تصمد أمام هجوم جريد بدفاعها السخيف وصحتها ، لكنها انهارت في النهاية. صرخت وهي تسقط ، وتحولت إلى رماد رمادي في عاصفة إله النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام بيارو بأرجحة نبات كبير اقتلع و واجه هيلينا. في نفس الوقت.
“كنتِ أنت المشكلة.”
“… لم أكن أعرف أنني أستطيع الفوز بنفسي.”
“قصف الهاون!”
“…!”
سقط تركيز هائل من الطاقة النقية من السماء الممزقة. استخدم تقنية سرية و تقنيته النهائية في نفس الوقت. طور بيارو تقنيات زراعية تعتمد على تقنية القلب منقطع النظير و وصل إلى مستوى جديد.
“يبتسم؟”
“…!!”
سقط تركيز هائل من الطاقة النقية من السماء الممزقة. استخدم تقنية سرية و تقنيته النهائية في نفس الوقت. طور بيارو تقنيات زراعية تعتمد على تقنية القلب منقطع النظير و وصل إلى مستوى جديد.
أعجب جريد بهجوم براهام و توقع موت هيلينا ، فقط لكي يغرق قلبه. قام درع من السحر القاسي الذي انتشر حول هيلينا بحجب رمح الضوء. كان يسمع صوت براهام وهو ينقر على لسانه. “هذا العدو تحت حماية التنين. لن ينجح السحر حتى تتخلص من تلك الحماية”.
بدت هيلينا مرتبكة لأنها كانت مقيدة لفترة وجيزة و ضُربت في وجهها من البطاطا الحلوة الطائرة. ثم تم استخدام مشهد الأداة ، التي يشا استخدامها من قبل البشر لطحن الحبوب ، بدلاً من ذلك لإنتاج مطرقة إلهية ، مما جعلها تشعر بالغرابة و الحيرة و الإثارة في نفس الوقت. لسبب ما ، كان الاعتقاد بأنها يمكن أن تخطو خطوة أخرى إلى الأمام إذا فازت في هذه المعركة جعلها تتحرك.
رقصة السيف ذات الخمسة اندماجات الممكنة بسبب فتح الإمكانيات. اصطدم سيف واحد مليء بطاقة التنين بعدة شفرات من طاقة السيف ، مما أدى إلى حدوث موجة صدمة ضخمة. اهتزت طاقات السيف الفضية التي كانت موجودة في عاصفة إله النار بعنف كما لو كانت على وشك التلاشي. ومع ذلك ، لم ينخفض الضغط حول جريد.
“شفرة التنين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جريد في بقايا النيران المتناثرة ولم تظهر عليه علامات الإرهاق تقريبًا. كانت قوة عاصفة إله النار هي التي أعطته طاقة سيف لا نهائية.
“…!”
“أنت شخص لا يستطيع فهم الهدف.”
“…!”
لم تستطع هيلينا الصمود أمام الهجوم الذي تألف من أربع رقصات سيف مدمجة ، وثلاث رقصات سيف مدمجة ، ورقصتي سيف مدمجة ، و رقصة سيف واحدة على التوالي. حاولت كسب الوقت باستخدام أنفاسها ولكن ذلك فشل مرارًا وتكرارًا بسبب تدخل أيدي الإله. في النهاية ، كان بإمكانها الاعتماد فقط على شفرة التنين.
واجهها جريد وجها لوجه. “قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
“…!”
كان في هذا الوقت.
تفاجأ الثلاثي مرسيدس ، و جريد ، و بيارو ، ورفعوا حواجبهم. كان ذلك لأنهم رأوا طاقة مدمرة تنبثق من مخالب هيلينا لتصبح مثل النصل. كان هناك صوت قطع مخيف وسرعان ما غطت الشقوق قصف الهاون. تقنية بيارو النهائية ، التي كان من المفترض أن تسحق هيلينا و تدمر الجبل ، انقسمت حرفيًا إلى نصفين وتشتتت إلى قطع من الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هذا خطأ. كانت حذرة من المتغيرات التي قد تنتج عن سلوك بيارو المجهول ولكن في الواقع ، يجب أن تكون حذرة من ‘البصيرة الفائقة’ لمرسيدس.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
ظهرت أنفاس هيلينا كضباب. لقد اتخذت خطوة إلى الأمام في المعركة و تعلمت كيفية استخدام النفس بشكل أكثر تنوعًا. بدلاً من استخدام النفس كهجوم بسيط ، استخدمته لتهيئة بيئة مناسبة لها. لقد كان ازدهار سحر المجال. لقد سيطرت بالفعل على بيارو و مرسيديس بسبب اختلاف الإحصائيات والآن ستولد من جديد كوجود ساحق.
من الواضح أن قصف الهاون لم يكن لا يقهر. كان من الممكن موازنتها أو تدميرها بقوة هجومية مساوية أو أكبر. ومع ذلك ، كان بيارو فخرًا لمملكة مدجج بالعتاد. وكان توقيعه بقصف الهاون. جاء انهيار قصف الهاون بمثابة صدمة كبيرة لجريد و مرسيدس.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كانت هيلينا تضحك. “هههه! ههههه! أنا أقوى! لقد أصبحت أقوى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جميع الأعراق القتالية لديها شيء مشترك. كلما قاتلوا ، أصبحوا أقوى. على وجه الخصوص ، إذا تغلبوا على التجارب الصعبة ، فقد تطوروا بسرعة و شعروا بالسعادة. على الرغم من العرق ، كان هناك تعبير منتعش على وجهها عندما سقطت على الأرض بعد أن أتلفت البطاطا الحلوة بأنفاسها. كانت تتطلع بيأس إلى الرجل الذي يرتدي قبعة القش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شفرة التنين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جريد في بقايا النيران المتناثرة ولم تظهر عليه علامات الإرهاق تقريبًا. كانت قوة عاصفة إله النار هي التي أعطته طاقة سيف لا نهائية.
والمثير للدهشة أن عينيه كانتا تتألقان. كان مثلها تمامًا الآن.
أعجب جريد بهجوم براهام و توقع موت هيلينا ، فقط لكي يغرق قلبه. قام درع من السحر القاسي الذي انتشر حول هيلينا بحجب رمح الضوء. كان يسمع صوت براهام وهو ينقر على لسانه. “هذا العدو تحت حماية التنين. لن ينجح السحر حتى تتخلص من تلك الحماية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوكي … هل كنت مخطئ في النهاية…
“يبتسم؟”
كانت هيلينا مرتبكة. لقد أدركت غريزيًا أن هذا الشخص هو نفسه. ربما سيكون تهديدًا كبيرًا إذا لم تتخلص منه هنا.
حدّق به براهام وسأله ، “إذا كنت ستقتلها بمفردك على أي حال ، فلماذا لم تتقدم في وقت سابق؟”
“هوو.”
“… كيوك!”
ظهرت أنفاس هيلينا كضباب. لقد اتخذت خطوة إلى الأمام في المعركة و تعلمت كيفية استخدام النفس بشكل أكثر تنوعًا. بدلاً من استخدام النفس كهجوم بسيط ، استخدمته لتهيئة بيئة مناسبة لها. لقد كان ازدهار سحر المجال. لقد سيطرت بالفعل على بيارو و مرسيديس بسبب اختلاف الإحصائيات والآن ستولد من جديد كوجود ساحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ارتفع فيها زخم أنصاف التنانين وتغيرت ساحة المعركة.
سخرت جيشوكا من العدو بدلاً من يورا المتحفظة و سهمها يدور أثناء طيرانه و ثبت بدقة في صدر المحارب الكبير. كان المحارب الكبير قد فقد حراشفه بالفعل بسبب قنص يورا و شعر بألم رهيب حيث تم اختراق جلده ولحمه ثم قلبه بدوره.
وصلت أفكار جريد المتوترة إلى هنا عندما تساءل فجأة عن شيء ما: إذا كانت المشكلة الأكبر الآن هي اختلاف المستوى. لم تكن مشكلة كبيرة؟ كان السبب بسيطًا – كانت أكبر مشكلة في اختلاف المستوى هي الاختلاف في الإحصائيات ، لكن لدى جريد إحصائيات تجاوزت اختلاف المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!”
“عاصفة إله النار.”
“عاصفة إله النار.”
كانت ألسنة اللهب متراكبة في المنطقة التي كانت تتعدى عليها قوة هيلينا السحرية السوداء. انتشرت طاقة سيف فضية لا حصر لها وسط النيران. واجه جريد ، المغطا بطاقة القتال ، وهيلينا ، المغطاة بقوة السحر الأسود ، بعضهما البعض في وسط النيران.
كانت بندقية قنص يورا تهدف إلى حراشفهم التي كانت ساخنة من حرارة الجحيم. تم إطلاق رصاصة سحرية وتركت وراءها أثر الزمرد. لم يستطع أنصاف التنانين الرد على الهجوم الذي كان من الصعب قراءته حتى في الحالة الممتازة.
“انقلع ، أيها الشاب. دورك هو الأخير”.
“أنت شخص لا يستطيع فهم الهدف.”
أطلقت هيلينا أنفاسها بابتسامة وتخلى جريد عن الاستجابة. سيصبح متصلبًا في اللحظة التي تصطدم به ، لذا كان من الصواب الاستسلام.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن براهام مخادعًا – في الأصل ، كان نوع التنين نفسه أسوأ عدو للساحر وكانت هيلينا قريبة إلى ما لا نهاية من تنين.
شاهدت هيلينا النفس الذي أطلقته وهو يحجب بأيدي ذهبية سوداء و سرعان ما استخدمت شفرة التنين على مخالبها. كما يوحي الاسم ، كان سيفًا يجسد هالة التنين. تقنيتها النهائية التي قطعت حتى قصف الهاون تهدف إلى جريد المندفع.
“… حسنًا ، لنستمتع.”
“… هااااه.”
واجهها جريد وجها لوجه. “قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
جميع الأعراق القتالية لديها شيء مشترك. كلما قاتلوا ، أصبحوا أقوى. على وجه الخصوص ، إذا تغلبوا على التجارب الصعبة ، فقد تطوروا بسرعة و شعروا بالسعادة. على الرغم من العرق ، كان هناك تعبير منتعش على وجهها عندما سقطت على الأرض بعد أن أتلفت البطاطا الحلوة بأنفاسها. كانت تتطلع بيأس إلى الرجل الذي يرتدي قبعة القش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شوهدت احتمالات رقصة السيف الجديدة ‘التنين’.]
رقصة السيف ذات الخمسة اندماجات الممكنة بسبب فتح الإمكانيات. اصطدم سيف واحد مليء بطاقة التنين بعدة شفرات من طاقة السيف ، مما أدى إلى حدوث موجة صدمة ضخمة. اهتزت طاقات السيف الفضية التي كانت موجودة في عاصفة إله النار بعنف كما لو كانت على وشك التلاشي. ومع ذلك ، لم ينخفض الضغط حول جريد.
[لقد أدى تأثير أمر الإله إلى إعادة ضبط وقت تباطؤ المهارة!]
“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
“…!”
لم تستطع هيلينا الصمود أمام الهجوم الذي تألف من أربع رقصات سيف مدمجة ، وثلاث رقصات سيف مدمجة ، ورقصتي سيف مدمجة ، و رقصة سيف واحدة على التوالي. حاولت كسب الوقت باستخدام أنفاسها ولكن ذلك فشل مرارًا وتكرارًا بسبب تدخل أيدي الإله. في النهاية ، كان بإمكانها الاعتماد فقط على شفرة التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوكي … هل كنت مخطئ في النهاية…
تم كسر طبقات حراشف هيلينا واحدة تلو الأخرى. اتسعت عيناها وحاولت يائسة تصويب عقلها. في العادة ، بعد أن استهلك جريد الكثير من طاقة السيف ، كان عليه أن يتحمل الألم ، ويضغط على أسنانه للحفاظ على وضعه أثناء التعامل مع الآثار. ومع ذلك ، في هذا الفضاء ، كانت طاقة سيف جريد لانهائية. لم يكن هناك عواقب يتعين عليه التعامل معها.
“هاه…؟ ماذا مرة أخرى؟!” لماذا لم يعمل السحر في كل لحظة مهمة؟ شعر جريد بالاستياء من قوة براهام المتضائلة منذ أن أصبح زميله في الفريق. لقد شعر بالإحباط لأنه لم يكن يعلم أن براهام ذبح اليانغبان على حساب ذراع واحدة.
لم تستطع هيلينا الصمود أمام الهجوم الذي تألف من أربع رقصات سيف مدمجة ، وثلاث رقصات سيف مدمجة ، ورقصتي سيف مدمجة ، و رقصة سيف واحدة على التوالي. حاولت كسب الوقت باستخدام أنفاسها ولكن ذلك فشل مرارًا وتكرارًا بسبب تدخل أيدي الإله. في النهاية ، كان بإمكانها الاعتماد فقط على شفرة التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تمنحها هيلينا فرصة. النفس الذي اختلط بقصف الحراشف أدى إلى تحييد مرسيدس. لا توجد حركات لمدة خمس ثوان – كانت مرسيدس مقيدة بسبب لعنة لا تقاوم ولم تستطع عينيها إلا أن تتبع هيلينا بينما كانت هيلينا تتجه نحو بيارو الذي كان لا يزال يستخدم المجرفة. كانت مخالبها البراقة تستعد لتمزيق جسد بيارو إلى ست قطع.
أرادت هيلينا أن تصمد أمام هجوم جريد بدفاعها السخيف وصحتها ، لكنها انهارت في النهاية. صرخت وهي تسقط ، وتحولت إلى رماد رمادي في عاصفة إله النار.
إن طاقة التنين التي خلقتها باستمرار لعكس الوضع كانت مطبوعة على طاقة السيف اللانهائية.
[شوهدت احتمالات رقصة السيف الجديدة ‘التنين’.]
“…”
ارتجف جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء يورا. سيطر عليهم خوف كبير. كان بسبب التأثير الطاغي لتحول هيلينا.
جنبًا إلى جنب مع نافذة الإخطار ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كويك…! كوواك!”
بدت هيلينا مرتبكة لأنها كانت مقيدة لفترة وجيزة و ضُربت في وجهها من البطاطا الحلوة الطائرة. ثم تم استخدام مشهد الأداة ، التي يشا استخدامها من قبل البشر لطحن الحبوب ، بدلاً من ذلك لإنتاج مطرقة إلهية ، مما جعلها تشعر بالغرابة و الحيرة و الإثارة في نفس الوقت. لسبب ما ، كان الاعتقاد بأنها يمكن أن تخطو خطوة أخرى إلى الأمام إذا فازت في هذه المعركة جعلها تتحرك.
أرادت هيلينا أن تصمد أمام هجوم جريد بدفاعها السخيف وصحتها ، لكنها انهارت في النهاية. صرخت وهي تسقط ، وتحولت إلى رماد رمادي في عاصفة إله النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هااااه.”
أدركت هيلينا ذلك أخيرًا وارتفعت الحراشف على صدرها مثل أشواك القنفذ. على عكس أنصاف التنانين الأخرين ، كان لديها عدة حراشف ويمكنها إطلاقها مثل الرصاص على هدفها. الحراشف التي تم إطلاقها باستمرار قمعت مرسيدس. أُجبرت مرسيدس على الدفاع ضد الحراشف التي استمرت في الإطلاق دون توقف. جثت خلف ترسها وانتظرت وقتها.
أطلقت هيلينا أنفاسها بابتسامة وتخلى جريد عن الاستجابة. سيصبح متصلبًا في اللحظة التي تصطدم به ، لذا كان من الصواب الاستسلام.
ظهر جريد في بقايا النيران المتناثرة ولم تظهر عليه علامات الإرهاق تقريبًا. كانت قوة عاصفة إله النار هي التي أعطته طاقة سيف لا نهائية.
“… حسنًا ، لنستمتع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدّق به براهام وسأله ، “إذا كنت ستقتلها بمفردك على أي حال ، فلماذا لم تتقدم في وقت سابق؟”
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“… لم أكن أعرف أنني أستطيع الفوز بنفسي.”
“أنت شخص لا يستطيع فهم الهدف.”
ترجمة : Don Kol
‘سيكون صعب’.
دوجن ، دوجن ، دوجن.
أوكي … هل كنت مخطئ في النهاية…
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مفهوم الهزيمة و الموت مألوفًا لدى هيلينا. هي كانت تبتسم. ربما كانت هذه آخر معركة لها. كانت هذه نعمة لأنصاف التنانين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
