الفصل 1261
الفصل 1261
لم تكن الأنا في أيدي الإله خليقة سحرية. كانت نتيجة جسدية لضرب روح آخر فيها. واجه جريد هذه الحقيقة و مقتها بشدة. تداخل ظهور السيف والتابوت ، اللذان حملا أرواح الباباوات القدامى ، مع أيدي الإله و جعلت جريد يشعر بالاشمئزاز.
“…!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘باجما ، كم عدد الأشخاص الذين ضحيت بهم؟’
تذكر بيلوت ذكريات قديمة وكان الماضي يُسقط من عينيه. تم امتصاص وعي جريد فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان تعريفه للعدالة صحيحًا حقًا؟ كان الشرط لتفعيل المهارة التي تمنح الأنا هو ‘موافقة الشخص الآخر’. تكهن جريد بالعلاقة بين باجما والإمبراطورة و خيبة أمله تجاه باجما كانت تفوق الوصف. لم يكن باجما شقيًا في سن المراهقة وكان الايمان الذي كان لدى جريد تجاهه يصل إلى نقطة هشّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.
‘هل خان أصدقاء غير براهام؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، كان باجما شخصًا يعرف ويفهم ألم الآخرين. هذا يعني أنه لم يكن مختل عقليا أو مختلا اجتماعيا.
استدعى جريد ذكرى معينة و خفت تعبيراته – كانت صورة باجما ، الذي مات وحيدًا في أرخبيل بيهين بينما كان يوقف غزو الشياطين العظماء. نعم ، لقد ذاقت باجما بالفعل ما يكفي من الألم. كان من القسوة أن يلومه جريد حتى الآن. في هذا الاستنتاج ، وضع جريد كل المشاعر و الأفكار التي أفسدت عقله. اختار ألا يفكر بعمق في باجما. قرر التركيز فقط على الموقف أمامه.
‘أنا أقبل المهمة’.
كان لابد من وجود قصة خفية. أراد جريد تصديق ذلك.
لقد فهم باجما و تعاطف معه و احترمه ، لكنه لم يكرمه. من أجل توضيح إرادته ، اختار جريد مسارًا مختلفًا عن باجما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”
[تم إنشاء مهمة جديدة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت أيدي الإله ملك الأقزام و رفعت إصبعهما الأوسط.
تذكر بيلوت ذكريات قديمة وكان الماضي يُسقط من عينيه. تم امتصاص وعي جريد فيه.
[مسار مختلف عن باجما]
كان من المرجح أن تكون الإمبراطورة ماريبل هي نفسها البابا كريشلر ، الذي سكن عن طيب خاطر في التابوت لاحتضان ماري روز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[مهمة فئة
لقد تعلمت شيئًا جديدًا بعد وصولك إلى تاليما.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اجمع المعلومات حول الإمبراطورة و افهم كيف تم إنشاء البافارنيوم.]
لقد كانت مهمة تقدمية – مهمة في النموذج حيث تم ملء المحتويات أثناء تقدم جريد. فحص جريد معلومات المهمة و قام بهدوء من مكانه. لقد حير الأقزام من موقفه المتمثل في الركوع و الاعتذار. الآن ركزوا عليه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث جريد بطريقة فظة ، “قرأت فقط كتاب باجما النادر واكتسبت مهاراته. لا يوجد لقاء وجهاً لوجه مع باجما. لا أعلم حقيقة البافارنيوم ولا أعرف هوية الإمبراطورة. من فضلك تخلصوا من عداءكم وتحدثوا معي. من هي الامبراطورة؟ ما هو وضع روحها في البافارنيوم؟”
استدعى جريد ذكرى معينة و خفت تعبيراته – كانت صورة باجما ، الذي مات وحيدًا في أرخبيل بيهين بينما كان يوقف غزو الشياطين العظماء. نعم ، لقد ذاقت باجما بالفعل ما يكفي من الألم. كان من القسوة أن يلومه جريد حتى الآن. في هذا الاستنتاج ، وضع جريد كل المشاعر و الأفكار التي أفسدت عقله. اختار ألا يفكر بعمق في باجما. قرر التركيز فقط على الموقف أمامه.
[مهمة فئة
“أممم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أن الأقزام الذين التقوا بـ باجما ، بما في ذلك بيلوت ذو عرف الأسد ، تذكروا بوضوح شخصية باجما. إن الرجل الذي تصرف على أنه لم يكن موجودًا إلا من أجل العدالة و السلام الحتمي لم يكن أبدًا شخصًا يركع للآخرين. لقد جمع معتقداته العنيدة في التركيز على الذات و كان دائمًا ينظر إلى الآخرين بازدراء.
‘… هل كان اسمه جريد؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.
[مهمة فئة
سليل باجما ، الذي ادعى أنه ورث تقنية باجما فقط ، وليس الروح. بالتأكيد كان مختلفًا عن باجما. لقد ظنوا أن الإشاعة التي تفيد بأنه حتى إله الحدادة هيكسيتيا اعترف بجريد كانت صحيحة. لقد كانوا حذرين ، لكن هل يجب عليهم المضي قدمًا في المحادثة أولاً؟ كان من أجل راحة الإمبراطورة.
“رجاء!”
أشار بيلوت إلى البافارنيوم الذي كان في يد جريد ، وبعد تبادل النظرات مع زملائه ، فتح فمه ببطء ، “كانت ماريبل بي. أول شخص في تاليما في تاريخ الأقزام يصنع معدات ‘نامية’ خرافية وكانت حاكمة لنا في ذلك الوقت. ولكي نمدح عظمتها اعتبرناها الإمبراطورة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان تعريفه للعدالة صحيحًا حقًا؟ كان الشرط لتفعيل المهارة التي تمنح الأنا هو ‘موافقة الشخص الآخر’. تكهن جريد بالعلاقة بين باجما والإمبراطورة و خيبة أمله تجاه باجما كانت تفوق الوصف. لم يكن باجما شقيًا في سن المراهقة وكان الايمان الذي كان لدى جريد تجاهه يصل إلى نقطة هشّة.
عنصر الأنا الذي أنتجه جريد عن طريق الصدفة ينتمي إلى هذا الأخير. كان هناك عبء أقل مقارنة بمنح الأنا ، حيث يتم التضحية بروح شخص ما. لأكون صادقًا ، كان من الصعب التمييز بين الذي كان يتمتع بأداء أفضل. كان ذلك طبيعيًا لأنه لم ير أبدًا عنصر الأنا عالي التصنيف.
كان بيلوت حدادًا ملكيًا ساعد ماريبل. لقد تعلم الآداب الصحيحة. لقد تجاوز الموت بهوسه و عاش لمئات السنين. كان ناضجًا على عكس الأقزام المعتادين وكان أول من استجاب لجريد المهذب بمزيد من الأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت كلا من رؤيتها و مهاراتها مثالية دون أي عيوب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر بيلوت ذكريات قديمة وكان الماضي يُسقط من عينيه. تم امتصاص وعي جريد فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت أيدي الإله ملك الأقزام و رفعت إصبعهما الأوسط.
***
كان لابد من وجود قصة خفية. أراد جريد تصديق ذلك.
“أممم…”
كانت الأقزام جيدة في صنع أي شيء بسبب البراعة والجماليات الطبيعية. كانوا قادرين على تمييز الأشياء الجميلة وجعلها مباشرة. تم بناء القصر الملكي للأقزام الوحيد عن طريق صهر الذهب ، وكان تبلور تقنيات الأقزام.
“هوهوهوت”.
‘أريد الحصول على معدني الخاص ، وليس معدن باجما…’
كان قبل أن يطلق عليها اسم الإمبراطورة. ماريبل ، التي ستثبت يومًا ما مؤهلاتها لتصبح حاكمة من خلال صنع العديد من الأسلحة ‘النامية’ يومًا ما ، أحببت قصرها. ولدت بأفضل المعايير الجمالية للأقزام و اعتقدت أن القصر الملكي هو أجمل عمل في العالم. ثم انكسر إيمانها فجأة ذات يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أود أن أسأل عن تعاليمك.”
“…؟”
“…!”
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
[مسار مختلف عن باجما]
انسان بشعر أسود وعيون سوداء. كان ذلك اليوم الذي زار فيه باجما مدينة تاليما بعيون منعزلة تذكر بالوحش الجريح. اهتزت معايير ماريبل الجمالية.
“الأم! الأم!”
‘كياه! جميل!’
لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”
‘كياه! جميل!’
أمام جلد باجما الأبيض الثلجي ، حتى الذهب اللامع تحت ضوء الشمس بدا داكنًا. تم تقليل هيكل القصر الذي اعتقدت أنه قريب من النسبة المثالية إلى فظ أمام أبعاد جسد باجما. “كياك! كياك!”
“……”
“أود أن أسأل عن تعاليمك.”
“…؟”
انسان بشعر أسود وعيون سوداء. كان ذلك اليوم الذي زار فيه باجما مدينة تاليما بعيون منعزلة تذكر بالوحش الجريح. اهتزت معايير ماريبل الجمالية.
كانت ماريبل مبتهجة بمظهر باجما ، الذي جعل قصر الأقزام قبيحًا مثل الحبار.
وقعت في الحب من النظرة الأولى و كرست نفسها لباجما. منحها التعاون بينهما الفرصة لتطوير أسلوبها في الحدادة بسرعة و التي ظلت راكدة لسنوات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدء باجما في إنتاج أسلحة يمكن أن تنمو إلى التصنيف الأسطوري و حصلت ماريبل على عنوان ‘الإمبراطورة’ ، مما يعني أنها ستصبح ‘أم جميع معدات القتال في العالم’ من خلال صنع أسلحة يمكن أن تنمو إلى المستوى الخرافي.
ركع بيلوت على ركبتيه و أمسك بنطال جريد. “أرجوك… حرر روح الإمبراطورة!”
***
أطلق سراح روح الإمبراطورة ماريبل التي تعيش حاليًا في الجشع.
“… لقد كانت حماقة رهيبة. “
بيلوت وجميع الحدادين الأقزام يتوسلون إليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحديث المهمة.
كانت أفكار جريد بعد العودة إلى الواقع من ذاكرة بيلوت بسيطة.
“سنمنحك مكافآت كافية! سأكون بجانبك و أعلمك كيفية التواصل مع عملك ، حتى لو اضطررت إلى استخدام بقية حياتي!”
‘أنا أقبل المهمة’.
“حماقة؟”
‘المشكلة هي أنها حاولت أن تضع الكثير في عملها’.
“لا ، كنت أتحدث مع نفسي. بدلاً من ذلك ، كانت الإمبراطورة ماريبل حدادتًا رائعتًا حقًا. لقد نمت أسرع بكثير من باجما ، الذي كان يسمى بالفعل الحداد الأسطوري”.
لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”
“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.
‘بالتأكيد.’
إذا تم تصنيف جميع عناصر ماريبل بالتصنيف الأسطوري بدلاً من تصنيف النوع النامي الطبيعي و النادر ، لكانت ماريبل قد حققت عنوان ‘الأسطورة’ أولاً. ومع ذلك ، كان سبب هذه النتيجة هو جشع ماريبل.
“الأم! الأم!”
‘المشكلة هي أنها حاولت أن تضع الكثير في عملها’.
كان من المرجح أن تكون الإمبراطورة ماريبل هي نفسها البابا كريشلر ، الذي سكن عن طيب خاطر في التابوت لاحتضان ماري روز.
كانت ماريبل تسعى إلى الكمال. لقد فكرت في العديد من الأشياء عند صنع سيف واحد و حاولت إنشاء كائن مثالي بدون عيوب و وظائف متعددة. كانت ميزة و عيوب. تتمتع إبداعاتها عمومًا بإمكانيات عالية ، لكن تم تصنيفها بشكل سيئ لأن مستواها الحالي كان تقريبيًا.
ترجمة : Don Kol
“كانت كلا من رؤيتها و مهاراتها مثالية دون أي عيوب…”
‘التوقعات عندما تزدهر الإمكانات بالكامل ستكون عالية بشكل لا يوصف…’
بعد مئات السنين ، إلى أي مدى يمكن أن تنمو أعمالها؟ هل نجح عنصر ما في العثور على السيد الصحيح وتحقيق الشكل المثالي الذي اتبعته؟
‘أنا أقبل المهمة’.
[يمكنك الحصول على خصم يصل إلى 80٪ عند شراء سلع في تاليما.]
‘آه…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……”
كان جريد يفكر في الأشياء مرارًا وتكرارًا عندما أدرك أنه متحمس. كان متحمسًا لمعرفة المزيد عن التاريخ المخفي. ما مدى اتساع عالم ساتسفاي؟ تمكن جريد مرة أخرى من الشعور بهذه الحقيقة من خلال وجود الإمبراطورة ماريبل. إن الاعتقاد بأنه حتى في هذه اللحظة ، ولدت ماريبل أو باجما ثاني في مكان ما في القارة ، تسببت في خفقان قلبه وكان مليئًا بالرغبة في العمل بجد أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لباجما تاريخ في طعن و قتل براهام ، مما أدى إلى التخلص من قوة حياته. ومع ذلك ، فقد كانت حالة خاصة يمكن أن تحدث لأنه تم تطبيق حقيقة أن ‘براهام كان شيطانًا’. نعم ، كان لدى باجما بعض التبرير لقتل براهام. من ناحية أخرى ، كانت الإمبراطورة ماريبل قزمًا. كانت بعيدة كل البعد عن الشياطين الشريرة التي يمكن أن تهدد البشرية ذات يوم وكانت شخصية ثمينة عندما يتعلق الأمر بتطور البشرية. لم يكن من المحتمل أن يكون باجما قد قتلها ليأخذ روحها.
كان الشخص العادي سيشعر بالحذر والتوتر من فكرة المنافسين ، لكن جريد كان عكس ذلك. لقد نمت سفينته بالفعل بما يكفي.
“لا تقل لي؟” نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد وهو يتذكر مشهد باجما وهو يلصق سكينًا في ظهر براهام. لا ، هذا مستحيل. لم يكن بوسع باجما أن يقتلها.
“كان تطور الإمبراطورة مثالاً يحتذى به لجميع الأقزام في تاليما و طالما تمتعوا بطفرة غير مسبوقة. في ذلك الوقت ، كان تراوكا يتجول للقبض على لص و كان الناس قادرين على التحرك بحرية من و إلى تاليما. بدأت أسلحة تاليما تنتشر عبر القارة. كانت أيامنا سعيدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت سعادة قصيرة.”
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدء باجما في إنتاج أسلحة يمكن أن تنمو إلى التصنيف الأسطوري و حصلت ماريبل على عنوان ‘الإمبراطورة’ ، مما يعني أنها ستصبح ‘أم جميع معدات القتال في العالم’ من خلال صنع أسلحة يمكن أن تنمو إلى المستوى الخرافي.
“لا تقل لي؟” نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد وهو يتذكر مشهد باجما وهو يلصق سكينًا في ظهر براهام. لا ، هذا مستحيل. لم يكن بوسع باجما أن يقتلها.
“نعم ، كانت قصيرة مثل يوم ربيعي. مرت تلك الأيام و عاشت تاليما شتاء قاسي استمر حتى الآن”.
“حماقة؟”
أصبحت عيون بيلوت حمراء مثل شعره. بدا وكأنه يحجب الدموع التي أرادت أن تنبثق. ثم بالكاد تمكن من فتح فمه ، “نحن… لن ننساه أبدًا… كابوس اليوم الذي ماتت فيه الإمبراطورة فجأة ، والتي كانت لا تزال صغيرة مثل الفتاة. لن أنساه أبدًا حتى لو مت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم تصنيف جميع عناصر ماريبل بالتصنيف الأسطوري بدلاً من تصنيف النوع النامي الطبيعي و النادر ، لكانت ماريبل قد حققت عنوان ‘الأسطورة’ أولاً. ومع ذلك ، كان سبب هذه النتيجة هو جشع ماريبل.
“فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لابد من وجود قصة خفية. أراد جريد تصديق ذلك.
جعلته الكلمات قلقا. بدت الإمبراطورة ماريبل شابة في الذاكرة التي رآها. لم تكن كبيرة بما يكفي لتموت بموت طبيعي. لكنها ماتت فجأة…؟
من الواضح أن الأقزام الذين التقوا بـ باجما ، بما في ذلك بيلوت ذو عرف الأسد ، تذكروا بوضوح شخصية باجما. إن الرجل الذي تصرف على أنه لم يكن موجودًا إلا من أجل العدالة و السلام الحتمي لم يكن أبدًا شخصًا يركع للآخرين. لقد جمع معتقداته العنيدة في التركيز على الذات و كان دائمًا ينظر إلى الآخرين بازدراء.
“لا تقل لي؟” نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد وهو يتذكر مشهد باجما وهو يلصق سكينًا في ظهر براهام. لا ، هذا مستحيل. لم يكن بوسع باجما أن يقتلها.
وقعت في الحب من النظرة الأولى و كرست نفسها لباجما. منحها التعاون بينهما الفرصة لتطوير أسلوبها في الحدادة بسرعة و التي ظلت راكدة لسنوات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
كان لباجما تاريخ في طعن و قتل براهام ، مما أدى إلى التخلص من قوة حياته. ومع ذلك ، فقد كانت حالة خاصة يمكن أن تحدث لأنه تم تطبيق حقيقة أن ‘براهام كان شيطانًا’. نعم ، كان لدى باجما بعض التبرير لقتل براهام. من ناحية أخرى ، كانت الإمبراطورة ماريبل قزمًا. كانت بعيدة كل البعد عن الشياطين الشريرة التي يمكن أن تهدد البشرية ذات يوم وكانت شخصية ثمينة عندما يتعلق الأمر بتطور البشرية. لم يكن من المحتمل أن يكون باجما قد قتلها ليأخذ روحها.
‘أريد الحصول على معدني الخاص ، وليس معدن باجما…’
“باجما! انهارت تاليما في اليوم الذي قتل فيه باجما الإمبراطورة واستولى على روحها!”
“…!!”
كان عقل جريد فارغًا. مرت في ذهنه الابتسامة الساذجة للإمبراطورة ماريبل و نظرة باجما الدافئة الموجهة إليها في الذاكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركع بيلوت على ركبتيه و أمسك بنطال جريد. “أرجوك… حرر روح الإمبراطورة!”
“إنه طلب!”
“رجاء!”
[مسار مختلف عن باجما]
كان نداء بيلوت هو الإشارة. جثا المئات من الأقزام و انحنوا لجريد.
“رجاء!”
“سنمنحك مكافآت كافية! سأكون بجانبك و أعلمك كيفية التواصل مع عملك ، حتى لو اضطررت إلى استخدام بقية حياتي!”
تترينغ ~
[مسار مختلف عن باجما]
تم تحديث المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت هتافات الأقزام الصمت الذي كان يحوم فوق تاليما لسنوات عديدة. كانت تعابير الأقزام ساطعة كما لو كانوا يحتفلون بعيدًا بعد مئات السنين.
[مسار مختلف عن باجما]
‘كياه! جميل!’
[مهمة فئة
لقد فهم باجما و تعاطف معه و احترمه ، لكنه لم يكرمه. من أجل توضيح إرادته ، اختار جريد مسارًا مختلفًا عن باجما.
بيلوت وجميع الحدادين الأقزام يتوسلون إليك.
“باجما! انهارت تاليما في اليوم الذي قتل فيه باجما الإمبراطورة واستولى على روحها!”
“أنت مختلف عن باجما وستكون قادرًا على التواصل مع أعمالك!”
أطلق سراح روح الإمبراطورة ماريبل التي تعيش حاليًا في الجشع.
أمام جلد باجما الأبيض الثلجي ، حتى الذهب اللامع تحت ضوء الشمس بدا داكنًا. تم تقليل هيكل القصر الذي اعتقدت أنه قريب من النسبة المثالية إلى فظ أمام أبعاد جسد باجما. “كياك! كياك!”
شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.
كانت ماريبل تسعى إلى الكمال. لقد فكرت في العديد من الأشياء عند صنع سيف واحد و حاولت إنشاء كائن مثالي بدون عيوب و وظائف متعددة. كانت ميزة و عيوب. تتمتع إبداعاتها عمومًا بإمكانيات عالية ، لكن تم تصنيفها بشكل سيئ لأن مستواها الحالي كان تقريبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
نتائج إنهاء المهمة: فقدان الأنا في البافارنيوم.
[يمكنك الحصول على خصم يصل إلى 80٪ عند شراء سلع في تاليما.]
انسان بشعر أسود وعيون سوداء. كان ذلك اليوم الذي زار فيه باجما مدينة تاليما بعيون منعزلة تذكر بالوحش الجريح. اهتزت معايير ماريبل الجمالية.
مكافآت إنهاء المهمة: سيتم اكتساب مهارة صنع عنصر الأنا المتقدمة.]
ملأ الصمت القصر و اقتنع جريد مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم تصنيف جميع عناصر ماريبل بالتصنيف الأسطوري بدلاً من تصنيف النوع النامي الطبيعي و النادر ، لكانت ماريبل قد حققت عنوان ‘الأسطورة’ أولاً. ومع ذلك ، كان سبب هذه النتيجة هو جشع ماريبل.
[صنع عنصر الأنا المتقدمة]
“…؟”
[النوع: سلبي
عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]
كان جريد حذر. ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر دون أن يجيب. كان من الطبيعي توخي الحذر لأنه لاحظ أن الجشع يمكن أن يضيع. والمثير للدهشة أن مخاوفه لم تدم طويلاً. “أنا أتفهم.”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سليل باجما ، الذي ادعى أنه ورث تقنية باجما فقط ، وليس الروح. بالتأكيد كان مختلفًا عن باجما. لقد ظنوا أن الإشاعة التي تفيد بأنه حتى إله الحدادة هيكسيتيا اعترف بجريد كانت صحيحة. لقد كانوا حذرين ، لكن هل يجب عليهم المضي قدمًا في المحادثة أولاً؟ كان من أجل راحة الإمبراطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
تمكن جريد من معرفة الفرق الدقيق بين مهارة ‘منح الأنا’ ومفهوم ‘الأنا’. في الواقع ، لقد لاحظ ذلك منذ البداية. كان منح الأنا هو طرق ‘روح موجودة’ في العنصر بينما تعني عناصر الأنا للأقزام إيقاظ روح العنصر.
عنصر الأنا الذي أنتجه جريد عن طريق الصدفة ينتمي إلى هذا الأخير. كان هناك عبء أقل مقارنة بمنح الأنا ، حيث يتم التضحية بروح شخص ما. لأكون صادقًا ، كان من الصعب التمييز بين الذي كان يتمتع بأداء أفضل. كان ذلك طبيعيًا لأنه لم ير أبدًا عنصر الأنا عالي التصنيف.
“كانت كلا من رؤيتها و مهاراتها مثالية دون أي عيوب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت مختلف عن باجما وستكون قادرًا على التواصل مع أعمالك!”
“……”
“…!”
كان جريد حذر. ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر دون أن يجيب. كان من الطبيعي توخي الحذر لأنه لاحظ أن الجشع يمكن أن يضيع. والمثير للدهشة أن مخاوفه لم تدم طويلاً. “أنا أتفهم.”
كان من المرجح أن تكون الإمبراطورة ماريبل هي نفسها البابا كريشلر ، الذي سكن عن طيب خاطر في التابوت لاحتضان ماري روز.
روح الإمبراطورة التي تركت الندم في عشرات الآلاف من الأقزام.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
هل كان من الضروري الاحتفاظ بها؟ لا ، لم يكن كذلك. شعر بعدم الارتياح ولم يرغب في الاحتفاظ بها. كان سينقش الأنا التي يريدها في البافارنيوم الثاني. قد يؤدي تكرار العمل ونقش أنا أفضل حتى إلى معدن أفضل من الجشع.
كانت ماريبل تسعى إلى الكمال. لقد فكرت في العديد من الأشياء عند صنع سيف واحد و حاولت إنشاء كائن مثالي بدون عيوب و وظائف متعددة. كانت ميزة و عيوب. تتمتع إبداعاتها عمومًا بإمكانيات عالية ، لكن تم تصنيفها بشكل سيئ لأن مستواها الحالي كان تقريبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحديث المهمة.
‘أريد الحصول على معدني الخاص ، وليس معدن باجما…’
“كانت كلا من رؤيتها و مهاراتها مثالية دون أي عيوب…”
اتخذ جريد قرارًا وحث بيلوت المرتبك. “سأحرر روح الإمبراطورة.”
“فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“هـ~هل أنت جاد؟”
‘باجما ، كم عدد الأشخاص الذين ضحيت بهم؟’
“ليس لدي أي نية لخداع تاليما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد”.
استدعى جريد ذكرى معينة و خفت تعبيراته – كانت صورة باجما ، الذي مات وحيدًا في أرخبيل بيهين بينما كان يوقف غزو الشياطين العظماء. نعم ، لقد ذاقت باجما بالفعل ما يكفي من الألم. كان من القسوة أن يلومه جريد حتى الآن. في هذا الاستنتاج ، وضع جريد كل المشاعر و الأفكار التي أفسدت عقله. اختار ألا يفكر بعمق في باجما. قرر التركيز فقط على الموقف أمامه.
“شكرا لك…! شكرا لك مرة أخرى!”
“شكرا لك…! شكرا لك مرة أخرى!”
“وااااههههه!”
استدعى جريد ذكرى معينة و خفت تعبيراته – كانت صورة باجما ، الذي مات وحيدًا في أرخبيل بيهين بينما كان يوقف غزو الشياطين العظماء. نعم ، لقد ذاقت باجما بالفعل ما يكفي من الألم. كان من القسوة أن يلومه جريد حتى الآن. في هذا الاستنتاج ، وضع جريد كل المشاعر و الأفكار التي أفسدت عقله. اختار ألا يفكر بعمق في باجما. قرر التركيز فقط على الموقف أمامه.
حطمت هتافات الأقزام الصمت الذي كان يحوم فوق تاليما لسنوات عديدة. كانت تعابير الأقزام ساطعة كما لو كانوا يحتفلون بعيدًا بعد مئات السنين.
“…؟”
[ارتفع التقارب مع الحرفي القزم ‘بيلوت’ إلى الحد الأقصى.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لباجما تاريخ في طعن و قتل براهام ، مما أدى إلى التخلص من قوة حياته. ومع ذلك ، فقد كانت حالة خاصة يمكن أن تحدث لأنه تم تطبيق حقيقة أن ‘براهام كان شيطانًا’. نعم ، كان لدى باجما بعض التبرير لقتل براهام. من ناحية أخرى ، كانت الإمبراطورة ماريبل قزمًا. كانت بعيدة كل البعد عن الشياطين الشريرة التي يمكن أن تهدد البشرية ذات يوم وكانت شخصية ثمينة عندما يتعلق الأمر بتطور البشرية. لم يكن من المحتمل أن يكون باجما قد قتلها ليأخذ روحها.
[زاد التقارب مع أقزام تاليما إلى 80.]
“لا ، كنت أتحدث مع نفسي. بدلاً من ذلك ، كانت الإمبراطورة ماريبل حدادتًا رائعتًا حقًا. لقد نمت أسرع بكثير من باجما ، الذي كان يسمى بالفعل الحداد الأسطوري”.
[يمكنك الحصول على خصم يصل إلى 80٪ عند شراء سلع في تاليما.]
[صنع عنصر الأنا المتقدمة]
[سيشتري تجار تاليما العناصر التي تبيعها بسعر أعلى من سعر السوق.]
رأى جريد أن ملك الأقزام كان يبكي وهو يعانق أيدي الإله و اعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب لتبادل التحيات اللطيفة. حدث ذلك في اللحظة التي أصدر فيها جريد حكمًا ونظر إلى بيلوت.
“جيد”.
مكافآت إنهاء المهمة: سيتم اكتساب مهارة صنع عنصر الأنا المتقدمة.]
كان لدى جريد تعبير سعيد على وجهه عندما وصلوا إلى قصر الأقزام. تم توجيهه من قبل بيلوت إلى غرفة كبار الشخصيات و سرعان ما التقى بملك الأقزام ، الذي اندفع إلى الداخل على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأم! الأم!”
“……”
لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ جريد قرارًا وحث بيلوت المرتبك. “سأحرر روح الإمبراطورة.”
على أقل تقدير ، كان باجما شخصًا يعرف ويفهم ألم الآخرين. هذا يعني أنه لم يكن مختل عقليا أو مختلا اجتماعيا.
“أممم…”
“ربما…”
“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.
كان لابد من وجود قصة خفية. أراد جريد تصديق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، كان باجما شخصًا يعرف ويفهم ألم الآخرين. هذا يعني أنه لم يكن مختل عقليا أو مختلا اجتماعيا.
“فلنبدأ إذن بتحرير الروح.”
رأى جريد أن ملك الأقزام كان يبكي وهو يعانق أيدي الإله و اعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب لتبادل التحيات اللطيفة. حدث ذلك في اللحظة التي أصدر فيها جريد حكمًا ونظر إلى بيلوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه…؟’
ضربت أيدي الإله ملك الأقزام و رفعت إصبعهما الأوسط.
‘بالتأكيد.’
“……”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……”
ملأ الصمت القصر و اقتنع جريد مرة أخرى.
انسان بشعر أسود وعيون سوداء. كان ذلك اليوم الذي زار فيه باجما مدينة تاليما بعيون منعزلة تذكر بالوحش الجريح. اهتزت معايير ماريبل الجمالية.
‘الإمبراطورة حقا لم تقتل من قبل باجما.’
عنصر الأنا الذي أنتجه جريد عن طريق الصدفة ينتمي إلى هذا الأخير. كان هناك عبء أقل مقارنة بمنح الأنا ، حيث يتم التضحية بروح شخص ما. لأكون صادقًا ، كان من الصعب التمييز بين الذي كان يتمتع بأداء أفضل. كان ذلك طبيعيًا لأنه لم ير أبدًا عنصر الأنا عالي التصنيف.
“…!!”
كان من المرجح أن تكون الإمبراطورة ماريبل هي نفسها البابا كريشلر ، الذي سكن عن طيب خاطر في التابوت لاحتضان ماري روز.
كان بيلوت حدادًا ملكيًا ساعد ماريبل. لقد تعلم الآداب الصحيحة. لقد تجاوز الموت بهوسه و عاش لمئات السنين. كان ناضجًا على عكس الأقزام المعتادين وكان أول من استجاب لجريد المهذب بمزيد من الأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Don Kol
‘… هل كان اسمه جريد؟’
“…!”
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
كان الشخص العادي سيشعر بالحذر والتوتر من فكرة المنافسين ، لكن جريد كان عكس ذلك. لقد نمت سفينته بالفعل بما يكفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
