الفصل 1261
الفصل 1261
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
لم تكن الأنا في أيدي الإله خليقة سحرية. كانت نتيجة جسدية لضرب روح آخر فيها. واجه جريد هذه الحقيقة و مقتها بشدة. تداخل ظهور السيف والتابوت ، اللذان حملا أرواح الباباوات القدامى ، مع أيدي الإله و جعلت جريد يشعر بالاشمئزاز.
مكافآت إنهاء المهمة: سيتم اكتساب مهارة صنع عنصر الأنا المتقدمة.]
لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”
‘باجما ، كم عدد الأشخاص الذين ضحيت بهم؟’
هل كان تعريفه للعدالة صحيحًا حقًا؟ كان الشرط لتفعيل المهارة التي تمنح الأنا هو ‘موافقة الشخص الآخر’. تكهن جريد بالعلاقة بين باجما والإمبراطورة و خيبة أمله تجاه باجما كانت تفوق الوصف. لم يكن باجما شقيًا في سن المراهقة وكان الايمان الذي كان لدى جريد تجاهه يصل إلى نقطة هشّة.
“أود أن أسأل عن تعاليمك.”
‘هل خان أصدقاء غير براهام؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الإمبراطورة حقا لم تقتل من قبل باجما.’
استدعى جريد ذكرى معينة و خفت تعبيراته – كانت صورة باجما ، الذي مات وحيدًا في أرخبيل بيهين بينما كان يوقف غزو الشياطين العظماء. نعم ، لقد ذاقت باجما بالفعل ما يكفي من الألم. كان من القسوة أن يلومه جريد حتى الآن. في هذا الاستنتاج ، وضع جريد كل المشاعر و الأفكار التي أفسدت عقله. اختار ألا يفكر بعمق في باجما. قرر التركيز فقط على الموقف أمامه.
لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت هتافات الأقزام الصمت الذي كان يحوم فوق تاليما لسنوات عديدة. كانت تعابير الأقزام ساطعة كما لو كانوا يحتفلون بعيدًا بعد مئات السنين.
‘أنا أقبل المهمة’.
أشار بيلوت إلى البافارنيوم الذي كان في يد جريد ، وبعد تبادل النظرات مع زملائه ، فتح فمه ببطء ، “كانت ماريبل بي. أول شخص في تاليما في تاريخ الأقزام يصنع معدات ‘نامية’ خرافية وكانت حاكمة لنا في ذلك الوقت. ولكي نمدح عظمتها اعتبرناها الإمبراطورة”.
لقد فهم باجما و تعاطف معه و احترمه ، لكنه لم يكرمه. من أجل توضيح إرادته ، اختار جريد مسارًا مختلفًا عن باجما.
“…!”
وقعت في الحب من النظرة الأولى و كرست نفسها لباجما. منحها التعاون بينهما الفرصة لتطوير أسلوبها في الحدادة بسرعة و التي ظلت راكدة لسنوات عديدة.
[تم إنشاء مهمة جديدة!]
“……”
[مسار مختلف عن باجما]
كان بيلوت حدادًا ملكيًا ساعد ماريبل. لقد تعلم الآداب الصحيحة. لقد تجاوز الموت بهوسه و عاش لمئات السنين. كان ناضجًا على عكس الأقزام المعتادين وكان أول من استجاب لجريد المهذب بمزيد من الأدب.
[مهمة فئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تعلمت شيئًا جديدًا بعد وصولك إلى تاليما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اجمع المعلومات حول الإمبراطورة و افهم كيف تم إنشاء البافارنيوم.]
“حماقة؟”
لقد كانت مهمة تقدمية – مهمة في النموذج حيث تم ملء المحتويات أثناء تقدم جريد. فحص جريد معلومات المهمة و قام بهدوء من مكانه. لقد حير الأقزام من موقفه المتمثل في الركوع و الاعتذار. الآن ركزوا عليه على الفور.
“فلنبدأ إذن بتحرير الروح.”
تحدث جريد بطريقة فظة ، “قرأت فقط كتاب باجما النادر واكتسبت مهاراته. لا يوجد لقاء وجهاً لوجه مع باجما. لا أعلم حقيقة البافارنيوم ولا أعرف هوية الإمبراطورة. من فضلك تخلصوا من عداءكم وتحدثوا معي. من هي الامبراطورة؟ ما هو وضع روحها في البافارنيوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الإمبراطورة حقا لم تقتل من قبل باجما.’
“أممم…”
من الواضح أن الأقزام الذين التقوا بـ باجما ، بما في ذلك بيلوت ذو عرف الأسد ، تذكروا بوضوح شخصية باجما. إن الرجل الذي تصرف على أنه لم يكن موجودًا إلا من أجل العدالة و السلام الحتمي لم يكن أبدًا شخصًا يركع للآخرين. لقد جمع معتقداته العنيدة في التركيز على الذات و كان دائمًا ينظر إلى الآخرين بازدراء.
‘أريد الحصول على معدني الخاص ، وليس معدن باجما…’
“هـ~هل أنت جاد؟”
‘… هل كان اسمه جريد؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سليل باجما ، الذي ادعى أنه ورث تقنية باجما فقط ، وليس الروح. بالتأكيد كان مختلفًا عن باجما. لقد ظنوا أن الإشاعة التي تفيد بأنه حتى إله الحدادة هيكسيتيا اعترف بجريد كانت صحيحة. لقد كانوا حذرين ، لكن هل يجب عليهم المضي قدمًا في المحادثة أولاً؟ كان من أجل راحة الإمبراطورة.
تترينغ ~
كان جريد حذر. ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر دون أن يجيب. كان من الطبيعي توخي الحذر لأنه لاحظ أن الجشع يمكن أن يضيع. والمثير للدهشة أن مخاوفه لم تدم طويلاً. “أنا أتفهم.”
أشار بيلوت إلى البافارنيوم الذي كان في يد جريد ، وبعد تبادل النظرات مع زملائه ، فتح فمه ببطء ، “كانت ماريبل بي. أول شخص في تاليما في تاريخ الأقزام يصنع معدات ‘نامية’ خرافية وكانت حاكمة لنا في ذلك الوقت. ولكي نمدح عظمتها اعتبرناها الإمبراطورة”.
[مهمة فئة
كان بيلوت حدادًا ملكيًا ساعد ماريبل. لقد تعلم الآداب الصحيحة. لقد تجاوز الموت بهوسه و عاش لمئات السنين. كان ناضجًا على عكس الأقزام المعتادين وكان أول من استجاب لجريد المهذب بمزيد من الأدب.
“الأم! الأم!”
“كانت كلا من رؤيتها و مهاراتها مثالية دون أي عيوب…”
“أممم…”
تذكر بيلوت ذكريات قديمة وكان الماضي يُسقط من عينيه. تم امتصاص وعي جريد فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
‘أريد الحصول على معدني الخاص ، وليس معدن باجما…’
لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”
كانت الأقزام جيدة في صنع أي شيء بسبب البراعة والجماليات الطبيعية. كانوا قادرين على تمييز الأشياء الجميلة وجعلها مباشرة. تم بناء القصر الملكي للأقزام الوحيد عن طريق صهر الذهب ، وكان تبلور تقنيات الأقزام.
“هوهوهوت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كانت قصيرة مثل يوم ربيعي. مرت تلك الأيام و عاشت تاليما شتاء قاسي استمر حتى الآن”.
كان قبل أن يطلق عليها اسم الإمبراطورة. ماريبل ، التي ستثبت يومًا ما مؤهلاتها لتصبح حاكمة من خلال صنع العديد من الأسلحة ‘النامية’ يومًا ما ، أحببت قصرها. ولدت بأفضل المعايير الجمالية للأقزام و اعتقدت أن القصر الملكي هو أجمل عمل في العالم. ثم انكسر إيمانها فجأة ذات يوم.
“هوهوهوت”.
انسان بشعر أسود وعيون سوداء. كان ذلك اليوم الذي زار فيه باجما مدينة تاليما بعيون منعزلة تذكر بالوحش الجريح. اهتزت معايير ماريبل الجمالية.
“أود أن أسأل عن تعاليمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لباجما تاريخ في طعن و قتل براهام ، مما أدى إلى التخلص من قوة حياته. ومع ذلك ، فقد كانت حالة خاصة يمكن أن تحدث لأنه تم تطبيق حقيقة أن ‘براهام كان شيطانًا’. نعم ، كان لدى باجما بعض التبرير لقتل براهام. من ناحية أخرى ، كانت الإمبراطورة ماريبل قزمًا. كانت بعيدة كل البعد عن الشياطين الشريرة التي يمكن أن تهدد البشرية ذات يوم وكانت شخصية ثمينة عندما يتعلق الأمر بتطور البشرية. لم يكن من المحتمل أن يكون باجما قد قتلها ليأخذ روحها.
كان من المرجح أن تكون الإمبراطورة ماريبل هي نفسها البابا كريشلر ، الذي سكن عن طيب خاطر في التابوت لاحتضان ماري روز.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فلنبدأ إذن بتحرير الروح.”
انسان بشعر أسود وعيون سوداء. كان ذلك اليوم الذي زار فيه باجما مدينة تاليما بعيون منعزلة تذكر بالوحش الجريح. اهتزت معايير ماريبل الجمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كياه! جميل!’
“……”
“كانت سعادة قصيرة.”
أمام جلد باجما الأبيض الثلجي ، حتى الذهب اللامع تحت ضوء الشمس بدا داكنًا. تم تقليل هيكل القصر الذي اعتقدت أنه قريب من النسبة المثالية إلى فظ أمام أبعاد جسد باجما. “كياك! كياك!”
جعلته الكلمات قلقا. بدت الإمبراطورة ماريبل شابة في الذاكرة التي رآها. لم تكن كبيرة بما يكفي لتموت بموت طبيعي. لكنها ماتت فجأة…؟
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ماريبل مبتهجة بمظهر باجما ، الذي جعل قصر الأقزام قبيحًا مثل الحبار.
تحدث جريد بطريقة فظة ، “قرأت فقط كتاب باجما النادر واكتسبت مهاراته. لا يوجد لقاء وجهاً لوجه مع باجما. لا أعلم حقيقة البافارنيوم ولا أعرف هوية الإمبراطورة. من فضلك تخلصوا من عداءكم وتحدثوا معي. من هي الامبراطورة؟ ما هو وضع روحها في البافارنيوم؟”
وقعت في الحب من النظرة الأولى و كرست نفسها لباجما. منحها التعاون بينهما الفرصة لتطوير أسلوبها في الحدادة بسرعة و التي ظلت راكدة لسنوات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘التوقعات عندما تزدهر الإمكانات بالكامل ستكون عالية بشكل لا يوصف…’
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدء باجما في إنتاج أسلحة يمكن أن تنمو إلى التصنيف الأسطوري و حصلت ماريبل على عنوان ‘الإمبراطورة’ ، مما يعني أنها ستصبح ‘أم جميع معدات القتال في العالم’ من خلال صنع أسلحة يمكن أن تنمو إلى المستوى الخرافي.
“كانت كلا من رؤيتها و مهاراتها مثالية دون أي عيوب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“… لقد كانت حماقة رهيبة. “
كان عقل جريد فارغًا. مرت في ذهنه الابتسامة الساذجة للإمبراطورة ماريبل و نظرة باجما الدافئة الموجهة إليها في الذاكرة.
‘التوقعات عندما تزدهر الإمكانات بالكامل ستكون عالية بشكل لا يوصف…’
كانت أفكار جريد بعد العودة إلى الواقع من ذاكرة بيلوت بسيطة.
“كانت سعادة قصيرة.”
“…!”
“حماقة؟”
نتائج إنهاء المهمة: فقدان الأنا في البافارنيوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، كنت أتحدث مع نفسي. بدلاً من ذلك ، كانت الإمبراطورة ماريبل حدادتًا رائعتًا حقًا. لقد نمت أسرع بكثير من باجما ، الذي كان يسمى بالفعل الحداد الأسطوري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]
هل كان من الضروري الاحتفاظ بها؟ لا ، لم يكن كذلك. شعر بعدم الارتياح ولم يرغب في الاحتفاظ بها. كان سينقش الأنا التي يريدها في البافارنيوم الثاني. قد يؤدي تكرار العمل ونقش أنا أفضل حتى إلى معدن أفضل من الجشع.
“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بالتأكيد.’
أمام جلد باجما الأبيض الثلجي ، حتى الذهب اللامع تحت ضوء الشمس بدا داكنًا. تم تقليل هيكل القصر الذي اعتقدت أنه قريب من النسبة المثالية إلى فظ أمام أبعاد جسد باجما. “كياك! كياك!”
إذا تم تصنيف جميع عناصر ماريبل بالتصنيف الأسطوري بدلاً من تصنيف النوع النامي الطبيعي و النادر ، لكانت ماريبل قد حققت عنوان ‘الأسطورة’ أولاً. ومع ذلك ، كان سبب هذه النتيجة هو جشع ماريبل.
‘المشكلة هي أنها حاولت أن تضع الكثير في عملها’.
“الأم! الأم!”
كان عقل جريد فارغًا. مرت في ذهنه الابتسامة الساذجة للإمبراطورة ماريبل و نظرة باجما الدافئة الموجهة إليها في الذاكرة.
كانت ماريبل تسعى إلى الكمال. لقد فكرت في العديد من الأشياء عند صنع سيف واحد و حاولت إنشاء كائن مثالي بدون عيوب و وظائف متعددة. كانت ميزة و عيوب. تتمتع إبداعاتها عمومًا بإمكانيات عالية ، لكن تم تصنيفها بشكل سيئ لأن مستواها الحالي كان تقريبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘التوقعات عندما تزدهر الإمكانات بالكامل ستكون عالية بشكل لا يوصف…’
[مهمة فئة
لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”
بعد مئات السنين ، إلى أي مدى يمكن أن تنمو أعمالها؟ هل نجح عنصر ما في العثور على السيد الصحيح وتحقيق الشكل المثالي الذي اتبعته؟
كان جريد حذر. ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر دون أن يجيب. كان من الطبيعي توخي الحذر لأنه لاحظ أن الجشع يمكن أن يضيع. والمثير للدهشة أن مخاوفه لم تدم طويلاً. “أنا أتفهم.”
‘آه…؟’
“…!!”
[يمكنك الحصول على خصم يصل إلى 80٪ عند شراء سلع في تاليما.]
كان جريد يفكر في الأشياء مرارًا وتكرارًا عندما أدرك أنه متحمس. كان متحمسًا لمعرفة المزيد عن التاريخ المخفي. ما مدى اتساع عالم ساتسفاي؟ تمكن جريد مرة أخرى من الشعور بهذه الحقيقة من خلال وجود الإمبراطورة ماريبل. إن الاعتقاد بأنه حتى في هذه اللحظة ، ولدت ماريبل أو باجما ثاني في مكان ما في القارة ، تسببت في خفقان قلبه وكان مليئًا بالرغبة في العمل بجد أكبر.
كان الشخص العادي سيشعر بالحذر والتوتر من فكرة المنافسين ، لكن جريد كان عكس ذلك. لقد نمت سفينته بالفعل بما يكفي.
من الواضح أن الأقزام الذين التقوا بـ باجما ، بما في ذلك بيلوت ذو عرف الأسد ، تذكروا بوضوح شخصية باجما. إن الرجل الذي تصرف على أنه لم يكن موجودًا إلا من أجل العدالة و السلام الحتمي لم يكن أبدًا شخصًا يركع للآخرين. لقد جمع معتقداته العنيدة في التركيز على الذات و كان دائمًا ينظر إلى الآخرين بازدراء.
“كان تطور الإمبراطورة مثالاً يحتذى به لجميع الأقزام في تاليما و طالما تمتعوا بطفرة غير مسبوقة. في ذلك الوقت ، كان تراوكا يتجول للقبض على لص و كان الناس قادرين على التحرك بحرية من و إلى تاليما. بدأت أسلحة تاليما تنتشر عبر القارة. كانت أيامنا سعيدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.
ملأ الصمت القصر و اقتنع جريد مرة أخرى.
“كانت سعادة قصيرة.”
“نعم ، كانت قصيرة مثل يوم ربيعي. مرت تلك الأيام و عاشت تاليما شتاء قاسي استمر حتى الآن”.
أصبحت عيون بيلوت حمراء مثل شعره. بدا وكأنه يحجب الدموع التي أرادت أن تنبثق. ثم بالكاد تمكن من فتح فمه ، “نحن… لن ننساه أبدًا… كابوس اليوم الذي ماتت فيه الإمبراطورة فجأة ، والتي كانت لا تزال صغيرة مثل الفتاة. لن أنساه أبدًا حتى لو مت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عقل جريد فارغًا. مرت في ذهنه الابتسامة الساذجة للإمبراطورة ماريبل و نظرة باجما الدافئة الموجهة إليها في الذاكرة.
“فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، كان باجما شخصًا يعرف ويفهم ألم الآخرين. هذا يعني أنه لم يكن مختل عقليا أو مختلا اجتماعيا.
[زاد التقارب مع أقزام تاليما إلى 80.]
جعلته الكلمات قلقا. بدت الإمبراطورة ماريبل شابة في الذاكرة التي رآها. لم تكن كبيرة بما يكفي لتموت بموت طبيعي. لكنها ماتت فجأة…؟
كانت الأقزام جيدة في صنع أي شيء بسبب البراعة والجماليات الطبيعية. كانوا قادرين على تمييز الأشياء الجميلة وجعلها مباشرة. تم بناء القصر الملكي للأقزام الوحيد عن طريق صهر الذهب ، وكان تبلور تقنيات الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، كان باجما شخصًا يعرف ويفهم ألم الآخرين. هذا يعني أنه لم يكن مختل عقليا أو مختلا اجتماعيا.
“لا تقل لي؟” نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد وهو يتذكر مشهد باجما وهو يلصق سكينًا في ظهر براهام. لا ، هذا مستحيل. لم يكن بوسع باجما أن يقتلها.
كانت ماريبل تسعى إلى الكمال. لقد فكرت في العديد من الأشياء عند صنع سيف واحد و حاولت إنشاء كائن مثالي بدون عيوب و وظائف متعددة. كانت ميزة و عيوب. تتمتع إبداعاتها عمومًا بإمكانيات عالية ، لكن تم تصنيفها بشكل سيئ لأن مستواها الحالي كان تقريبيًا.
كان لباجما تاريخ في طعن و قتل براهام ، مما أدى إلى التخلص من قوة حياته. ومع ذلك ، فقد كانت حالة خاصة يمكن أن تحدث لأنه تم تطبيق حقيقة أن ‘براهام كان شيطانًا’. نعم ، كان لدى باجما بعض التبرير لقتل براهام. من ناحية أخرى ، كانت الإمبراطورة ماريبل قزمًا. كانت بعيدة كل البعد عن الشياطين الشريرة التي يمكن أن تهدد البشرية ذات يوم وكانت شخصية ثمينة عندما يتعلق الأمر بتطور البشرية. لم يكن من المحتمل أن يكون باجما قد قتلها ليأخذ روحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باجما! انهارت تاليما في اليوم الذي قتل فيه باجما الإمبراطورة واستولى على روحها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]
“سنمنحك مكافآت كافية! سأكون بجانبك و أعلمك كيفية التواصل مع عملك ، حتى لو اضطررت إلى استخدام بقية حياتي!”
“…!!”
أصبحت عيون بيلوت حمراء مثل شعره. بدا وكأنه يحجب الدموع التي أرادت أن تنبثق. ثم بالكاد تمكن من فتح فمه ، “نحن… لن ننساه أبدًا… كابوس اليوم الذي ماتت فيه الإمبراطورة فجأة ، والتي كانت لا تزال صغيرة مثل الفتاة. لن أنساه أبدًا حتى لو مت.”
كان عقل جريد فارغًا. مرت في ذهنه الابتسامة الساذجة للإمبراطورة ماريبل و نظرة باجما الدافئة الموجهة إليها في الذاكرة.
جعلته الكلمات قلقا. بدت الإمبراطورة ماريبل شابة في الذاكرة التي رآها. لم تكن كبيرة بما يكفي لتموت بموت طبيعي. لكنها ماتت فجأة…؟
ركع بيلوت على ركبتيه و أمسك بنطال جريد. “أرجوك… حرر روح الإمبراطورة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه طلب!”
“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.
“……”
“رجاء!”
من الواضح أن الأقزام الذين التقوا بـ باجما ، بما في ذلك بيلوت ذو عرف الأسد ، تذكروا بوضوح شخصية باجما. إن الرجل الذي تصرف على أنه لم يكن موجودًا إلا من أجل العدالة و السلام الحتمي لم يكن أبدًا شخصًا يركع للآخرين. لقد جمع معتقداته العنيدة في التركيز على الذات و كان دائمًا ينظر إلى الآخرين بازدراء.
‘باجما ، كم عدد الأشخاص الذين ضحيت بهم؟’
كان نداء بيلوت هو الإشارة. جثا المئات من الأقزام و انحنوا لجريد.
“سنمنحك مكافآت كافية! سأكون بجانبك و أعلمك كيفية التواصل مع عملك ، حتى لو اضطررت إلى استخدام بقية حياتي!”
تترينغ ~
تم تحديث المهمة.
“باجما! انهارت تاليما في اليوم الذي قتل فيه باجما الإمبراطورة واستولى على روحها!”
[مسار مختلف عن باجما]
[مهمة فئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]
بيلوت وجميع الحدادين الأقزام يتوسلون إليك.
لقد فهم باجما و تعاطف معه و احترمه ، لكنه لم يكرمه. من أجل توضيح إرادته ، اختار جريد مسارًا مختلفًا عن باجما.
أطلق سراح روح الإمبراطورة ماريبل التي تعيش حاليًا في الجشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعلته الكلمات قلقا. بدت الإمبراطورة ماريبل شابة في الذاكرة التي رآها. لم تكن كبيرة بما يكفي لتموت بموت طبيعي. لكنها ماتت فجأة…؟
شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.
[ارتفع التقارب مع الحرفي القزم ‘بيلوت’ إلى الحد الأقصى.]
كان الشخص العادي سيشعر بالحذر والتوتر من فكرة المنافسين ، لكن جريد كان عكس ذلك. لقد نمت سفينته بالفعل بما يكفي.
نتائج إنهاء المهمة: فقدان الأنا في البافارنيوم.
كان لدى جريد تعبير سعيد على وجهه عندما وصلوا إلى قصر الأقزام. تم توجيهه من قبل بيلوت إلى غرفة كبار الشخصيات و سرعان ما التقى بملك الأقزام ، الذي اندفع إلى الداخل على عجل.
مكافآت إنهاء المهمة: سيتم اكتساب مهارة صنع عنصر الأنا المتقدمة.]
“فجأة؟”
[صنع عنصر الأنا المتقدمة]
[مسار مختلف عن باجما]
[النوع: سلبي
“هـ~هل أنت جاد؟”
عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]
‘باجما ، كم عدد الأشخاص الذين ضحيت بهم؟’
“…!”
كان لدى جريد تعبير سعيد على وجهه عندما وصلوا إلى قصر الأقزام. تم توجيهه من قبل بيلوت إلى غرفة كبار الشخصيات و سرعان ما التقى بملك الأقزام ، الذي اندفع إلى الداخل على عجل.
تمكن جريد من معرفة الفرق الدقيق بين مهارة ‘منح الأنا’ ومفهوم ‘الأنا’. في الواقع ، لقد لاحظ ذلك منذ البداية. كان منح الأنا هو طرق ‘روح موجودة’ في العنصر بينما تعني عناصر الأنا للأقزام إيقاظ روح العنصر.
عنصر الأنا الذي أنتجه جريد عن طريق الصدفة ينتمي إلى هذا الأخير. كان هناك عبء أقل مقارنة بمنح الأنا ، حيث يتم التضحية بروح شخص ما. لأكون صادقًا ، كان من الصعب التمييز بين الذي كان يتمتع بأداء أفضل. كان ذلك طبيعيًا لأنه لم ير أبدًا عنصر الأنا عالي التصنيف.
“هوهوهوت”.
“أنت مختلف عن باجما وستكون قادرًا على التواصل مع أعمالك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أطلق سراح روح الإمبراطورة ماريبل التي تعيش حاليًا في الجشع.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، كان باجما شخصًا يعرف ويفهم ألم الآخرين. هذا يعني أنه لم يكن مختل عقليا أو مختلا اجتماعيا.
كان جريد حذر. ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر دون أن يجيب. كان من الطبيعي توخي الحذر لأنه لاحظ أن الجشع يمكن أن يضيع. والمثير للدهشة أن مخاوفه لم تدم طويلاً. “أنا أتفهم.”
كان بيلوت حدادًا ملكيًا ساعد ماريبل. لقد تعلم الآداب الصحيحة. لقد تجاوز الموت بهوسه و عاش لمئات السنين. كان ناضجًا على عكس الأقزام المعتادين وكان أول من استجاب لجريد المهذب بمزيد من الأدب.
روح الإمبراطورة التي تركت الندم في عشرات الآلاف من الأقزام.
روح الإمبراطورة التي تركت الندم في عشرات الآلاف من الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
هل كان من الضروري الاحتفاظ بها؟ لا ، لم يكن كذلك. شعر بعدم الارتياح ولم يرغب في الاحتفاظ بها. كان سينقش الأنا التي يريدها في البافارنيوم الثاني. قد يؤدي تكرار العمل ونقش أنا أفضل حتى إلى معدن أفضل من الجشع.
كانت الأقزام جيدة في صنع أي شيء بسبب البراعة والجماليات الطبيعية. كانوا قادرين على تمييز الأشياء الجميلة وجعلها مباشرة. تم بناء القصر الملكي للأقزام الوحيد عن طريق صهر الذهب ، وكان تبلور تقنيات الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت هتافات الأقزام الصمت الذي كان يحوم فوق تاليما لسنوات عديدة. كانت تعابير الأقزام ساطعة كما لو كانوا يحتفلون بعيدًا بعد مئات السنين.
‘أريد الحصول على معدني الخاص ، وليس معدن باجما…’
‘هل خان أصدقاء غير براهام؟’
اتخذ جريد قرارًا وحث بيلوت المرتبك. “سأحرر روح الإمبراطورة.”
“…؟”
“……”
“هـ~هل أنت جاد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس لدي أي نية لخداع تاليما.”
وقعت في الحب من النظرة الأولى و كرست نفسها لباجما. منحها التعاون بينهما الفرصة لتطوير أسلوبها في الحدادة بسرعة و التي ظلت راكدة لسنوات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا لك…! شكرا لك مرة أخرى!”
“وااااههههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت هتافات الأقزام الصمت الذي كان يحوم فوق تاليما لسنوات عديدة. كانت تعابير الأقزام ساطعة كما لو كانوا يحتفلون بعيدًا بعد مئات السنين.
حطمت هتافات الأقزام الصمت الذي كان يحوم فوق تاليما لسنوات عديدة. كانت تعابير الأقزام ساطعة كما لو كانوا يحتفلون بعيدًا بعد مئات السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أفكار جريد بعد العودة إلى الواقع من ذاكرة بيلوت بسيطة.
[ارتفع التقارب مع الحرفي القزم ‘بيلوت’ إلى الحد الأقصى.]
“ليس لدي أي نية لخداع تاليما.”
“أنت مختلف عن باجما وستكون قادرًا على التواصل مع أعمالك!”
[زاد التقارب مع أقزام تاليما إلى 80.]
لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”
[يمكنك الحصول على خصم يصل إلى 80٪ عند شراء سلع في تاليما.]
ركع بيلوت على ركبتيه و أمسك بنطال جريد. “أرجوك… حرر روح الإمبراطورة!”
[سيشتري تجار تاليما العناصر التي تبيعها بسعر أعلى من سعر السوق.]
“……”
بعد مئات السنين ، إلى أي مدى يمكن أن تنمو أعمالها؟ هل نجح عنصر ما في العثور على السيد الصحيح وتحقيق الشكل المثالي الذي اتبعته؟
“جيد”.
كان لدى جريد تعبير سعيد على وجهه عندما وصلوا إلى قصر الأقزام. تم توجيهه من قبل بيلوت إلى غرفة كبار الشخصيات و سرعان ما التقى بملك الأقزام ، الذي اندفع إلى الداخل على عجل.
“الأم! الأم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أفكار جريد بعد العودة إلى الواقع من ذاكرة بيلوت بسيطة.
‘أريد الحصول على معدني الخاص ، وليس معدن باجما…’
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ماريبل تسعى إلى الكمال. لقد فكرت في العديد من الأشياء عند صنع سيف واحد و حاولت إنشاء كائن مثالي بدون عيوب و وظائف متعددة. كانت ميزة و عيوب. تتمتع إبداعاتها عمومًا بإمكانيات عالية ، لكن تم تصنيفها بشكل سيئ لأن مستواها الحالي كان تقريبيًا.
لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”
[مسار مختلف عن باجما]
على أقل تقدير ، كان باجما شخصًا يعرف ويفهم ألم الآخرين. هذا يعني أنه لم يكن مختل عقليا أو مختلا اجتماعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت أيدي الإله ملك الأقزام و رفعت إصبعهما الأوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أفكار جريد بعد العودة إلى الواقع من ذاكرة بيلوت بسيطة.
“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.
كان لابد من وجود قصة خفية. أراد جريد تصديق ذلك.
“فلنبدأ إذن بتحرير الروح.”
رأى جريد أن ملك الأقزام كان يبكي وهو يعانق أيدي الإله و اعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب لتبادل التحيات اللطيفة. حدث ذلك في اللحظة التي أصدر فيها جريد حكمًا ونظر إلى بيلوت.
ضربت أيدي الإله ملك الأقزام و رفعت إصبعهما الأوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……”
“……”
روح الإمبراطورة التي تركت الندم في عشرات الآلاف من الأقزام.
ملأ الصمت القصر و اقتنع جريد مرة أخرى.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.
ملأ الصمت القصر و اقتنع جريد مرة أخرى.
‘الإمبراطورة حقا لم تقتل من قبل باجما.’
كان من المرجح أن تكون الإمبراطورة ماريبل هي نفسها البابا كريشلر ، الذي سكن عن طيب خاطر في التابوت لاحتضان ماري روز.
كان جريد يفكر في الأشياء مرارًا وتكرارًا عندما أدرك أنه متحمس. كان متحمسًا لمعرفة المزيد عن التاريخ المخفي. ما مدى اتساع عالم ساتسفاي؟ تمكن جريد مرة أخرى من الشعور بهذه الحقيقة من خلال وجود الإمبراطورة ماريبل. إن الاعتقاد بأنه حتى في هذه اللحظة ، ولدت ماريبل أو باجما ثاني في مكان ما في القارة ، تسببت في خفقان قلبه وكان مليئًا بالرغبة في العمل بجد أكبر.
ترجمة : Don Kol
كان لدى جريد تعبير سعيد على وجهه عندما وصلوا إلى قصر الأقزام. تم توجيهه من قبل بيلوت إلى غرفة كبار الشخصيات و سرعان ما التقى بملك الأقزام ، الذي اندفع إلى الداخل على عجل.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت هتافات الأقزام الصمت الذي كان يحوم فوق تاليما لسنوات عديدة. كانت تعابير الأقزام ساطعة كما لو كانوا يحتفلون بعيدًا بعد مئات السنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
