الفصل 1294
الفصل 1294
“من اللطيف رؤيتك.”
في قصر محاط بأشجار الخوخ و السحب…
بدت ملابس سيدات البلاط أثناء سيرهن عبر الممرات و كأنهن على قيد الحياة.
“ألم أقل لك أن لا تنظر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يجب أن أحرق عينيك حتى تسمع؟”
‘هؤلاء الرجال الـ XX.’
حذر اليانغبان زيبال الذي ظل ينظر حوله. أراد زيبال أن يلتقط كل مشهد العالم الإلهي الذي لن يراه مرة أخرى. وهكذا ملأه استياء شديد.
“…”
كما رحب السيد العظيم بـ سوبيول ، “أنت ابن هانول.”
‘من يعتقدون أنفسهم بحق الجحيم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الجناح ، توقف السيد العظيم من حيث كان يسير بجانب بونغسا. كما توقف جريد و زيبال عن السير. لأول مرة ، انحنى السيد العظيم. “أحيي الإله.”
كان رئيس زيبال هو السيد العظيم. لا يحق للطرف الآخر أن يأمر زيبال حتى لو كانوا آلهة. شعر زيبال باستياء شديد من موقف النبلاء الذين هددوه. أراد أن يرفع عينيه و يصرخ في اليانغبان. ومع ذلك ، بالكاد قمع غضبه و تحمل.
نظر بونغسا إلى مدخل القاعة الكبرى. “ادخل. هانول في انتظارك.”
كما رحب السيد العظيم بـ سوبيول ، “أنت ابن هانول.”
‘سأفعل كما يقولون – عندما تكون في روما ، افعل كما يفعل الرومان.’
“ألم أقل لك أن لا تنظر؟”
سوف يضر السيد العظيم إذا قام بإزعاج. سيطر زيبال على عقله وبدا مثل أي فرسان أحمر جدد آخرين. كان يمشي بصمت وهو يحدق في كعوب اليانغبان التي تسير في الأمام. نقر اليانغبان على ألسنتهم.
صرح السيد العظيم ، “إنهم أناس يحاولون مساعدتي في إحياء السبعة الطيبين.”
“على أي حال ، لن يفهموا كلماتنا.”
“الماشية والبشر فضوليون ويصعب السيطرة عليهم. لهذا السبب عليهم أن يتضوروا جوعا من وقت لآخر”.
لم يكن لدى زيبال أي معلومات عن مملكة هوان و لم يتمكن من التعرف على هذا الشخص. كان يخمن فقط أنه أحد الآلهة الذين طُردوا. من ناحية أخرى ، عرف جريد موضوع مملكة هوان و عرف بالضبط من الذي ظهر أمامهم.
“…”
‘… هل يأخذون الخدمة الإنسانية كأمر مسلم به بدلاً من أن يكونوا شاكرين؟’
تشدد تعبير السيد العظيم وهو يسير في مملكة هوان المتهالكة التي كانت على عكس أسجارد. كانت أفكار اليانغبان غير مريحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا يحتقرون البشر؟’
لم تكن كل الآلهة تهتم بالبشر. وخير مثال على ذلك هو هيكسيتيا ، إله الحدادة. كان يشعر بالغيرة من البشر ، بل إنه حاول إبادة البشرية. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الآلهة الذين يكرهون البشر أو يحتقرونهم. من أجل أن يكتسب الإله الألوهية ، كان الإيمان البشري ضروريًا. وبالتالي ، لم يكن من الجيد عدم المبالاة بالبشر الذين يؤمنون بهم. شعرت بعض الآلهة بالامتنان للبشر.
إذا كان هناك بشر آمنوا به و خدموه في الماضي ، لما نفذ هيكسيتيا مثل هذه الخطة غير المعقولة للإبادة. بهذا المعنى ، كان من الصعب حقًا فهم موقف اليانغبان. كان سبب استعادة الآلهة لألوهيتهم بعد هزيمتهم و طردهم في حرب الآلهة هو أن بشر الشرق آمنوا بهم و خدموهم. لماذا عومل البشر بهذا السوء؟
بدت ملابس سيدات البلاط أثناء سيرهن عبر الممرات و كأنهن على قيد الحياة.
لا يكفي أنهم لا يشعرون بالامتنان للبشر. من الصعب فهم مقارنتهم بالماشية.
الفصل 1294
استجوبه السيد العظيم قبل أن يدرك شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘… هل يأخذون الخدمة الإنسانية كأمر مسلم به بدلاً من أن يكونوا شاكرين؟’
“من اللطيف رؤيتك.”
عند العودة إلى الوراء ، هناك شخص واحد من بين الآلهة الغربية – إله القتال زيراتول ، الذي جادل بأنه كان من الطبيعي أن يعبد البشر قوته. فكر السيد العظيم في قطع زيراتول وشعر بألم شديد في صدره. كان ألمًا في ذكرياته.
كان صدر السيد العظيم نظيفًا دون إصابة واحدة. هذا صحيح. لم يواجه جسد السيد العظيم الحالي زيراتول. تم ختم جثة السيد العظيم الذي قطعه زيراتول و أصيب بجرح عميق في حفرة. كان مثل الخبيثين السبعة ، لا ، الطيبون السبعة.
كان ذلك غير عادل. شعر بالمرارة كما لو كان يجلس بجوار شخص مزعج في الفصل.
في الواقع ، كانت لعنة الكسل لعنة نادرة جدًا. من وجهة نظر ساتسفاي العالمية ، كان الأشخاص الوحيدون الذين تأثروا بلعنة الكسل هم مصاصو الدماء و السيد العظيم زكفريكتور. كان لدى جريد ارتباط طويل بمصاصي الدماء و كان متعبًا من لعنة الكسل.
امتص زيبال نفسا. كان ذلك لأنه عندما اقترب من بركة اللوتس الصافية بشكل غير عادي ، تمكن من رؤية الأرض. يمكن رؤية أراضي مملكة با و مملكة كايا في لمحة. من خلال التكبير ، كان من الممكن مراقبة منطقة معينة بالتفصيل. كان من الممكن أيضًا إلقاء نظرة خاطفة على تعابير وجه الأشخاص ذهابًا و إيابًا. يمكنه حتى سماع محتويات المحادثة. لقد كانت ملاحظة مخيفة و مثالية. كان من الصحيح القول إن القارة الشرقية بأكملها تخضع للمراقبة. ومع ذلك ، كانت أراضي مملكة تشو ومملكة شينغ مغطاة باللهب و الضباب ، على التوالي ، مما يجعل من المستحيل إلقاء نظرة خاطفة عليهم.
“زكفريكتور؟”
لقد عانى جريد بالفعل من جهل و ازدراء اليانغبان عدة مرات. فكر جريد للتو في الأمر على أنه كلب ينبح و دخل هراء اليانغبان إحدى أذنيه و خرج من الأخرى. ثم رأى تعبير السيد العظيم القاسي. كان قلقًا لأن وجه السيد العظيم كان رماديًا و بدا أسوأ من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل لعنة الكسل تؤثر عليه مرة أخرى؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سأخرج عينيكِ لاحقًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟؟؟” كان زيبال مرتبكًا. لم يكن متأكدًا من السبب وراء قيام الملكة المدججة بالعتاد إيرين بالتحديق في وجهه بعد أن ركلها أحد اليانغبان المدعاة هايجين في ساقها.
في الواقع ، كانت لعنة الكسل لعنة نادرة جدًا. من وجهة نظر ساتسفاي العالمية ، كان الأشخاص الوحيدون الذين تأثروا بلعنة الكسل هم مصاصو الدماء و السيد العظيم زكفريكتور. كان لدى جريد ارتباط طويل بمصاصي الدماء و كان متعبًا من لعنة الكسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى زيبال أي معلومات عن مملكة هوان و لم يتمكن من التعرف على هذا الشخص. كان يخمن فقط أنه أحد الآلهة الذين طُردوا. من ناحية أخرى ، عرف جريد موضوع مملكة هوان و عرف بالضبط من الذي ظهر أمامهم.
همس له جريد: “ثبّت عقلك”. لقد كان قلقًا من أن الأشياء ستصبح ملتوية إذا سئم السيد العظيم ولم يكن قادرًا على إصدار حكم عادي.
نظر بونغسا إلى مدخل القاعة الكبرى. “ادخل. هانول في انتظارك.”
“كم مرة يجب أن أخبرك؟!” ركل أحد اليانغبان في مقدمة قدم جريد. كانت غاضبة لأن امرأة تجرأت على رفع رأسها عندما تم تحذيرها بالمشي بينما تنظر إلى الأرض.
كان يعني أنه سيأخذهم إلى القاعة الكبرى.
‘هؤلاء الرجال الـ XX.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كشفت بشكل غير مباشر أن الآلهة الثلاثة – بونغسا و أونسا و يوسا – كانت لها نفس السلطة و تم الكشف عن السبب. ساتسفاي وضعت سوبيول فوق الثلاثة سا. (لأن الثلاثة لديهم سا في نهاية اسمهم)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
تشوه تعبير جريد. كان يحافظ على رأسه منخفضًا طوال الوقت و لم ينظر إلى السيد العظيم إلا للحظة ، ولكن العنف ارتكب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الجناح ، توقف السيد العظيم من حيث كان يسير بجانب بونغسا. كما توقف جريد و زيبال عن السير. لأول مرة ، انحنى السيد العظيم. “أحيي الإله.”
– إذا أردت أن تضرب أحداً فاضرب زيبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك غير عادل. شعر بالمرارة كما لو كان يجلس بجوار شخص مزعج في الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند العودة إلى الوراء ، هناك شخص واحد من بين الآلهة الغربية – إله القتال زيراتول ، الذي جادل بأنه كان من الطبيعي أن يعبد البشر قوته. فكر السيد العظيم في قطع زيراتول وشعر بألم شديد في صدره. كان ألمًا في ذكرياته.
“…؟؟؟” كان زيبال مرتبكًا. لم يكن متأكدًا من السبب وراء قيام الملكة المدججة بالعتاد إيرين بالتحديق في وجهه بعد أن ركلها أحد اليانغبان المدعاة هايجين في ساقها.
دخلت المجموعة القاعة الكبرى واهتزت عيونهم بدهشة. كان هذا المكان داخل القصر ولكن كان هناك حديقة و بركة لوتس لذلك لم يبدوا كأنه داخل قصر.
“على أي حال ، لا يفهم البشر مدى جودة امتلاكهم لذلك. سيكون من الأسهل سحب مقل عيونهم من البداية” اشتكت هايجين بعد أن أكدت أن المرأة البشرية خفضت رأسها مرة أخرى بعد النظر إلى زيبال.
“بونغسا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
في هذه اللحظة…
“هناك.”
‘هل تريدِ سحب هذه العيون الجميلة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
همس له جريد: “ثبّت عقلك”. لقد كان قلقًا من أن الأشياء ستصبح ملتوية إذا سئم السيد العظيم ولم يكن قادرًا على إصدار حكم عادي.
ارتفع غضب جريد بينما كان يحاول تهدئة قلبه. من الواضح أنه نقش اسم هايجين في ذهنه.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
‘سأخرج عينيكِ لاحقًا.’
‘سأفعل كما يقولون – عندما تكون في روما ، افعل كما يفعل الرومان.’
مشى جريد و مجموعة السيد العظيم لفترة طويلة. استغرق الوصول إلى القصر ساعتين بعد وصوله إلى مملكة هوان و ساعة أو أكثر للسير عبر الممرات داخل القصر. حدث ذلك عندما شعر جريد بالملل وشعر بنفاد صبر.
امتص زيبال نفسا. كان ذلك لأنه عندما اقترب من بركة اللوتس الصافية بشكل غير عادي ، تمكن من رؤية الأرض. يمكن رؤية أراضي مملكة با و مملكة كايا في لمحة. من خلال التكبير ، كان من الممكن مراقبة منطقة معينة بالتفصيل. كان من الممكن أيضًا إلقاء نظرة خاطفة على تعابير وجه الأشخاص ذهابًا و إيابًا. يمكنه حتى سماع محتويات المحادثة. لقد كانت ملاحظة مخيفة و مثالية. كان من الصحيح القول إن القارة الشرقية بأكملها تخضع للمراقبة. ومع ذلك ، كانت أراضي مملكة تشو ومملكة شينغ مغطاة باللهب و الضباب ، على التوالي ، مما يجعل من المستحيل إلقاء نظرة خاطفة عليهم.
“تبدو في تفكير عميق.”
سمع صوت شخص جديد. أراد جريد و زيبال بشكل انعكاسي رفع رأسيهما ، لكنهما قمعا غرائزهما و انحنوا بعمق أكبر. تم دفع اليانغبان الذين يقودون الفريق إلى العمل. بدأ هؤلاء الرجال المتغطرسين ينحنون بعمق.
“… نفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“أحيي الإله الذي يتحكم في الريح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الإله الذي يتحكم في الريح؟
لقد عانى جريد بالفعل من جهل و ازدراء اليانغبان عدة مرات. فكر جريد للتو في الأمر على أنه كلب ينبح و دخل هراء اليانغبان إحدى أذنيه و خرج من الأخرى. ثم رأى تعبير السيد العظيم القاسي. كان قلقًا لأن وجه السيد العظيم كان رماديًا و بدا أسوأ من ذي قبل.
لم يكن لدى زيبال أي معلومات عن مملكة هوان و لم يتمكن من التعرف على هذا الشخص. كان يخمن فقط أنه أحد الآلهة الذين طُردوا. من ناحية أخرى ، عرف جريد موضوع مملكة هوان و عرف بالضبط من الذي ظهر أمامهم.
‘هل لعنة الكسل تؤثر عليه مرة أخرى؟’
“بونغسا”.
أحد الأسياد الثلاثة الذين حكموا الطقس مع يوسا و أونسا ، كان بونغسا هو الشخص الذي ألقى نظرة على جريد و هو يقف فوق جسد هانجيول. حصل دانتي على حالة الإلهية لأن جريد كان يستخدم مظهر دانتي في ذلك الوقت. خفق قلب جريد. كان متحمسًا لأنه توقع اللحظة التي ستكتسب فيها إيرين الألوهية.
كان رئيس زيبال هو السيد العظيم. لا يحق للطرف الآخر أن يأمر زيبال حتى لو كانوا آلهة. شعر زيبال باستياء شديد من موقف النبلاء الذين هددوه. أراد أن يرفع عينيه و يصرخ في اليانغبان. ومع ذلك ، بالكاد قمع غضبه و تحمل.
حدّق السيد العظيم في بونغسا و فتح فمه ، “هل وافق هانول على مقابلتي؟”
“على أي حال ، لا يفهم البشر مدى جودة امتلاكهم لذلك. سيكون من الأسهل سحب مقل عيونهم من البداية” اشتكت هايجين بعد أن أكدت أن المرأة البشرية خفضت رأسها مرة أخرى بعد النظر إلى زيبال.
كان يعني أنه سيأخذهم إلى القاعة الكبرى.
“…!”
تشوهت تعابير اليانغبان. حتى الآخرين أصيبوا بالذهول. الخمسة الكبار كانوا آلهة. علاوة على ذلك ، كانت رغبة السيد العظيم هي التعاون مع الخمسة الكبار لطرد آلهة الغرب. لقد اعتقدوا أن السيد العظيم سيكون محترمًا لبونغسا ، لذلك كان من الطبيعي أن يصابوا بالصدمة.
‘هل لعنة الكسل تؤثر عليه مرة أخرى؟’
“هاااه.”
“هذا المجنون…!”
ثم الوجود على رأس كل الآلهة.
بدأ اليانغبان معركة تقريبًا. اعتاد السيد العظيم أن يكون رسول الآلهة ، لذلك كان على مستوى اليانغبان و الملائكة على الأكثر. كان التجديف أن كان يجرؤ على معاملة مثل هذا الإله هكذا. كان اليانغبان قد فكوا السيوف المقيدة حول خصورهم مثل الأحزمة و كانوا يحيطون بالسيد العظيم عندما صرخ عليهم بونغسا ، “اذهبوا بعيدًا!”
بدأ اليانغبان معركة تقريبًا. اعتاد السيد العظيم أن يكون رسول الآلهة ، لذلك كان على مستوى اليانغبان و الملائكة على الأكثر. كان التجديف أن كان يجرؤ على معاملة مثل هذا الإله هكذا. كان اليانغبان قد فكوا السيوف المقيدة حول خصورهم مثل الأحزمة و كانوا يحيطون بالسيد العظيم عندما صرخ عليهم بونغسا ، “اذهبوا بعيدًا!”
صرح السيد العظيم ، “إنهم أناس يحاولون مساعدتي في إحياء السبعة الطيبين.”
“…!”
أحد الأسياد الثلاثة الذين حكموا الطقس مع يوسا و أونسا ، كان بونغسا هو الشخص الذي ألقى نظرة على جريد و هو يقف فوق جسد هانجيول. حصل دانتي على حالة الإلهية لأن جريد كان يستخدم مظهر دانتي في ذلك الوقت. خفق قلب جريد. كان متحمسًا لأنه توقع اللحظة التي ستكتسب فيها إيرين الألوهية.
كانت هناك عاصفة مفاجئة وبغض النظر عن بونغسا و السيد العظيم ، كافح الباقون ضد الرياح في محاولة لإبعادهم. لم يتمكنوا من تحمل الرياح العاتية و سرعان ما سقطوا على الأرض. أخيرًا ، تمكن جريد و زيبال من النظر إلى بونغسا.
استجوبه السيد العظيم قبل أن يدرك شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بونغسا صغير بشكل مدهش. لقد كان رجلاً في أوائل الثلاثينيات من عمره ترك انطباع عصبي إلى حد ما. ومع ذلك ، امتدت الحواجب الطويلة تحت الشعر الممشط إلى عظام الوجنتين وجعلت من الصعب تخمين عمره. لم يقل بونغسا الكثير من الكلمات. حدق في اليانغبانيين بنظرة هادئة وأمرهم ، “انسحاب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الجناح ، توقف السيد العظيم من حيث كان يسير بجانب بونغسا. كما توقف جريد و زيبال عن السير. لأول مرة ، انحنى السيد العظيم. “أحيي الإله.”
“… نفهم.”
“…!”
كان يعني أنه سيأخذهم إلى القاعة الكبرى.
خفض اليانغبانيين المرتبكين رؤوسهم. نقروا على ألسنتهم أثناء مرورهم بالسيد العظيم و سرعان ما اختفوا في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مرة يجب أن أخبرك؟!” ركل أحد اليانغبان في مقدمة قدم جريد. كانت غاضبة لأن امرأة تجرأت على رفع رأسها عندما تم تحذيرها بالمشي بينما تنظر إلى الأرض.
نظر بونغسا إلى مدخل القاعة الكبرى. “ادخل. هانول في انتظارك.”
كانت نظرة بونغسا موجهة فقط إلى السيد العظيم. لقد عامل جريد و زيبال و الفرسان الحمر الجدد على أنهم هواء.
صرح السيد العظيم ، “إنهم أناس يحاولون مساعدتي في إحياء السبعة الطيبين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند العودة إلى الوراء ، هناك شخص واحد من بين الآلهة الغربية – إله القتال زيراتول ، الذي جادل بأنه كان من الطبيعي أن يعبد البشر قوته. فكر السيد العظيم في قطع زيراتول وشعر بألم شديد في صدره. كان ألمًا في ذكرياته.
كان يعني أنه سيأخذهم إلى القاعة الكبرى.
“الرسل الذين سيساعدونك على إحياء السبعة الطيبين. أنا أفهم. إنهم أقوى مرؤوسيك ، لذا يمكنهم مواجهة هانول”.
في الواقع ، كانت لعنة الكسل لعنة نادرة جدًا. من وجهة نظر ساتسفاي العالمية ، كان الأشخاص الوحيدون الذين تأثروا بلعنة الكسل هم مصاصو الدماء و السيد العظيم زكفريكتور. كان لدى جريد ارتباط طويل بمصاصي الدماء و كان متعبًا من لعنة الكسل.
أومأ بونغسا برأسه و ترك جريد و مجموعة السيد العظيم تدخل القاعة الكبرى.
تشوهت تعابير اليانغبان. حتى الآخرين أصيبوا بالذهول. الخمسة الكبار كانوا آلهة. علاوة على ذلك ، كانت رغبة السيد العظيم هي التعاون مع الخمسة الكبار لطرد آلهة الغرب. لقد اعتقدوا أن السيد العظيم سيكون محترمًا لبونغسا ، لذلك كان من الطبيعي أن يصابوا بالصدمة.
“…!”
لم يكن لدى زيبال أي معلومات عن مملكة هوان و لم يتمكن من التعرف على هذا الشخص. كان يخمن فقط أنه أحد الآلهة الذين طُردوا. من ناحية أخرى ، عرف جريد موضوع مملكة هوان و عرف بالضبط من الذي ظهر أمامهم.
“…!”
بدأ اليانغبان معركة تقريبًا. اعتاد السيد العظيم أن يكون رسول الآلهة ، لذلك كان على مستوى اليانغبان و الملائكة على الأكثر. كان التجديف أن كان يجرؤ على معاملة مثل هذا الإله هكذا. كان اليانغبان قد فكوا السيوف المقيدة حول خصورهم مثل الأحزمة و كانوا يحيطون بالسيد العظيم عندما صرخ عليهم بونغسا ، “اذهبوا بعيدًا!”
ثم الوجود على رأس كل الآلهة.
دخلت المجموعة القاعة الكبرى واهتزت عيونهم بدهشة. كان هذا المكان داخل القصر ولكن كان هناك حديقة و بركة لوتس لذلك لم يبدوا كأنه داخل قصر.
همس له جريد: “ثبّت عقلك”. لقد كان قلقًا من أن الأشياء ستصبح ملتوية إذا سئم السيد العظيم ولم يكن قادرًا على إصدار حكم عادي.
“هاااه.”
أومأ بونغسا برأسه و ترك جريد و مجموعة السيد العظيم تدخل القاعة الكبرى.
امتص زيبال نفسا. كان ذلك لأنه عندما اقترب من بركة اللوتس الصافية بشكل غير عادي ، تمكن من رؤية الأرض. يمكن رؤية أراضي مملكة با و مملكة كايا في لمحة. من خلال التكبير ، كان من الممكن مراقبة منطقة معينة بالتفصيل. كان من الممكن أيضًا إلقاء نظرة خاطفة على تعابير وجه الأشخاص ذهابًا و إيابًا. يمكنه حتى سماع محتويات المحادثة. لقد كانت ملاحظة مخيفة و مثالية. كان من الصحيح القول إن القارة الشرقية بأكملها تخضع للمراقبة. ومع ذلك ، كانت أراضي مملكة تشو ومملكة شينغ مغطاة باللهب و الضباب ، على التوالي ، مما يجعل من المستحيل إلقاء نظرة خاطفة عليهم.
‘كانت كلمات جريد صحيحة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإله الذي يتحكم في الريح؟
تخلص زيبال من القشعريرة على ذراعيه و انضم على عجل إلى بقية المجموعة. سار على طول الطريق الحجري مع بونغسا و وجد جناحًا يطفو في الهواء في وسط البحيرة.
“هل يجب أن أحرق عينيك حتى تسمع؟”
“مرحبًا”.
“هناك.”
تشوهت تعابير اليانغبان. حتى الآخرين أصيبوا بالذهول. الخمسة الكبار كانوا آلهة. علاوة على ذلك ، كانت رغبة السيد العظيم هي التعاون مع الخمسة الكبار لطرد آلهة الغرب. لقد اعتقدوا أن السيد العظيم سيكون محترمًا لبونغسا ، لذلك كان من الطبيعي أن يصابوا بالصدمة.
لوح بونغسا بيده. هبت الرياح وانقطعت البحيرة إلى نصفين. كانت تلك هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن قاع البحيرة الذي كان عميقًا مثل النهر ، مما أدى إلى إنشاء مسار. بفضل هذا ، تمكنت المجموعة من الانتقال إلى الجناح سيرًا على الأقدام.
ثم الوجود على رأس كل الآلهة.
“…؟”
كان ذلك غير عادل. شعر بالمرارة كما لو كان يجلس بجوار شخص مزعج في الفصل.
أمام الجناح ، توقف السيد العظيم من حيث كان يسير بجانب بونغسا. كما توقف جريد و زيبال عن السير. لأول مرة ، انحنى السيد العظيم. “أحيي الإله.”
تشوه تعبير جريد. كان يحافظ على رأسه منخفضًا طوال الوقت و لم ينظر إلى السيد العظيم إلا للحظة ، ولكن العنف ارتكب؟
“…”
“…!”
استجوبه السيد العظيم قبل أن يدرك شيئًا.
اتسعت عيون جريد. كان رجل جالسًا بزاوية على الدرج المؤدي إلى الجناح. كان ذلك لأن اسم الإله الذي جعل القوس الكبير هو ‘تشيو’. على عكس بونغسا ، الذي ركز فقط على السيد العظيم ، تناوب تشيو في النظر بين السيد العظيم و جريد. ثم أومأ برأسه بتعبير راضٍ.
تشوهت تعابير اليانغبان. حتى الآخرين أصيبوا بالذهول. الخمسة الكبار كانوا آلهة. علاوة على ذلك ، كانت رغبة السيد العظيم هي التعاون مع الخمسة الكبار لطرد آلهة الغرب. لقد اعتقدوا أن السيد العظيم سيكون محترمًا لبونغسا ، لذلك كان من الطبيعي أن يصابوا بالصدمة.
“من اللطيف رؤيتك.”
كان يعني أنه سيأخذهم إلى القاعة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظرة بونغسا موجهة فقط إلى السيد العظيم. لقد عامل جريد و زيبال و الفرسان الحمر الجدد على أنهم هواء.
كانت هذه النهاية. اختفى تشيو دون أن يترك أثرا من مقعده.
“اذهب للأعلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟؟؟” كان زيبال مرتبكًا. لم يكن متأكدًا من السبب وراء قيام الملكة المدججة بالعتاد إيرين بالتحديق في وجهه بعد أن ركلها أحد اليانغبان المدعاة هايجين في ساقها.
ثم الوجود على رأس كل الآلهة.
هز بونغسا رأسه و صعد الدرج. تبع جريد المجموعة و كان بإمكانه رؤية سوبيول و يوسا و أونسا جالسين حول طاولة صغيرة.
“…!”
في هذه اللحظة…
كما رحب السيد العظيم بـ سوبيول ، “أنت ابن هانول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم سوبيول بشكل مشرق. “سررت بلقائك يا زيك.”
أحد الأسياد الثلاثة الذين حكموا الطقس مع يوسا و أونسا ، كان بونغسا هو الشخص الذي ألقى نظرة على جريد و هو يقف فوق جسد هانجيول. حصل دانتي على حالة الإلهية لأن جريد كان يستخدم مظهر دانتي في ذلك الوقت. خفق قلب جريد. كان متحمسًا لأنه توقع اللحظة التي ستكتسب فيها إيرين الألوهية.
على عكس أسطورة دانغون الفعلية ، وصفت ساتسفاي بونغ بايك باسم بونغسا باستخدام ‘سا’ بدلاً من ‘بايك’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سأخرج عينيكِ لاحقًا.’
لقد كشفت بشكل غير مباشر أن الآلهة الثلاثة – بونغسا و أونسا و يوسا – كانت لها نفس السلطة و تم الكشف عن السبب. ساتسفاي وضعت سوبيول فوق الثلاثة سا. (لأن الثلاثة لديهم سا في نهاية اسمهم)
بدأ اليانغبان معركة تقريبًا. اعتاد السيد العظيم أن يكون رسول الآلهة ، لذلك كان على مستوى اليانغبان و الملائكة على الأكثر. كان التجديف أن كان يجرؤ على معاملة مثل هذا الإله هكذا. كان اليانغبان قد فكوا السيوف المقيدة حول خصورهم مثل الأحزمة و كانوا يحيطون بالسيد العظيم عندما صرخ عليهم بونغسا ، “اذهبوا بعيدًا!”
ثم الوجود على رأس كل الآلهة.
همس له جريد: “ثبّت عقلك”. لقد كان قلقًا من أن الأشياء ستصبح ملتوية إذا سئم السيد العظيم ولم يكن قادرًا على إصدار حكم عادي.
“مرحبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يكفي أنهم لا يشعرون بالامتنان للبشر. من الصعب فهم مقارنتهم بالماشية.
كان هانول ، الإله المطلق على نفس مستوى ريبيكا و ياتان.
نظر بونغسا إلى مدخل القاعة الكبرى. “ادخل. هانول في انتظارك.”
“أحيي الإله الذي يتحكم في الريح.”
[2] دانغون ، المؤسس الأسطوري لدولة غوجوسون الكورية الأولى. وفقًا للخرافة ، قيل إنه ولد من دب تحول إلى امرأة و إله ، هوانونغ. طلب هوانونغ ، ابن الإله الأعلى هوانين ، من والده النزول إلى الأرض والعيش هناك بدلاً من الجنة. أحضر معه 3،000 متابع ، بما في ذلك إيرل الريح (بونغبيك) ، وسيد المطر (أوبيك) ، وسيد الغيوم (أونسا). الآلهة الثلاثة مبنية عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Don Kol
كان ذلك غير عادل. شعر بالمرارة كما لو كان يجلس بجوار شخص مزعج في الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك عاصفة مفاجئة وبغض النظر عن بونغسا و السيد العظيم ، كافح الباقون ضد الرياح في محاولة لإبعادهم. لم يتمكنوا من تحمل الرياح العاتية و سرعان ما سقطوا على الأرض. أخيرًا ، تمكن جريد و زيبال من النظر إلى بونغسا.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب للأعلى.”
تشوهت تعابير اليانغبان. حتى الآخرين أصيبوا بالذهول. الخمسة الكبار كانوا آلهة. علاوة على ذلك ، كانت رغبة السيد العظيم هي التعاون مع الخمسة الكبار لطرد آلهة الغرب. لقد اعتقدوا أن السيد العظيم سيكون محترمًا لبونغسا ، لذلك كان من الطبيعي أن يصابوا بالصدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
