الفصل 1464
الفصل 1464
كان خائفا. انتظر جريد في صمت. عادة ما يتم تقسيم الجشع إلى نصفين قبل وقت التهدئة الخاص بخاصية ‘التضاعف مرة كل 10 أيام’ ، ولكن الآن بقي على حاله. هكذا ~
“هاه… واه… ! هوب! اللعنة!”
كان زيبال يراقب بقلق الغازي و هو يفكك تمامًا و يصدر أصواتًا واحدة تلو الأخرى. كان بإعجاب لا رثاء. لم يكن ذلك بسبب ابتكار الغازي أو تعزيزه كما وعد جريد. كان الغازي لا يزال نصف مفكك ، لكن زيبال لم يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تعرفِ من أنا.” استنكر زيبال غضبًا على كلام بيكاسو لنفسها و ترك الحدادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا لو حدث خطأ ما مع الغازي؟ لم يكن هناك وقت للشعور بالقلق أو الخوف. لقد كان بسبب جريد أن زيبال لم يستطع أن يرفع عينيه عن الغازي. لقد مرت 14 ساعة. لأكثر من نصف يوم ، كان زيبال منبهرًا و مبتهجًا. شعر بصدمة غير مألوفة عند رؤية جريد ، الذي عمل بجد دون إضاعة دقيقة أو ثانية.
كانت بيكاسو تعاني من ضعف مهارات التحدث. لم تستمتع بالحديث. كان من الصعب والمرهق شرح مفهوم اللوحة الشرفية للغاية. وهكذا ، فإنها صمتت من جانب واحد أثناء المحادثة. لقد كان مزاجًا فريدًا بالنسبة للفنان. كان من السهل أن يسيء الآخرون فهمهم.
‘كيف يمكن لشخص أن يفعل هذا؟’
“هاه… واه… ! هوب! اللعنة!”
أثناء تفكيكه لـ الغازي ، اكتشف كيفية ابتكار العنصر التالي ، وصنع عناصر جديدة ، و عند انتهاء ابتكاره. قام بتفقد العناصر التي صنعتها الهياكل العظمية المدججة بالعتاد وأيادي الإله ، و أجاب بصدق القزم طالبًا النصيحة من الخطوط الجانبية ، وقام بتفكيك الغازي ، وفكر في الأمر ، وأعاد إنشائه ، و ابتكر…
منذ أن تنحى عن منصبه كرئيس نقابة و انضم إلى الإمبراطورية ، كان زيبال قد وضع شرفه بالفعل. لم يُظهر ذرة رغبة من الوقت الذي تبع فيه زكفريكتور. ومع ذلك ، فإن معاملته علانية على أنه لا أحد كان أمرًا منفصلاً عن عقليته. اعتقد زيبال أن هذه الشابة لابد وأن تكون قد بدأت اللعبة في وقت متأخر ، لذا لم تتعرف عليه ، وهو أحد لاعبي الجيل الأول. أراد التأكد مما إذا كانت أفكاره صحيحة.
لم يستريح جريد أبدًا عندما كان يستمع و يناقش تقارير لاويل ، الذي توقف عنده. قام بتقبيل خد إيرين شكراً على الغداء المعبأ الذي قدمته له ، لكنه لم يتوقف عن التفكير. كان عقله مشرقًا و نظيفًا مثل المرآة على الرغم من ظهور الفرخ و التذمر. حتى عندما استدعى كورن المدجج بالعتاد لأنه كان منهكًا ، لم يترك أفكاره و هو يحدق في الفرن.
… لم يحدث شيء.
لم يكن هذا بالفعل موقف اللاعب. كان جوهر اللاعب هو ‘السعي وراء المتعة’ و يمكنه في كثير من الأحيان الاسترخاء. في هذه الأثناء ، ظل جريد متوتر دائمًا و ‘يعمل’. كان زيبال شخصًا يشتهي ذات مرة المكانة العليا و كان يعرف مفهوم الجهد و المثابرة و العمل ، ولكن… أمام جريد ، اعتقد أنه شيء لم يجرؤ على مناقشته.
كان ذلك قبل يوم واحد من بدء الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. في مثل هذا اليوم ، كما توقع لاويل ، بدأ اللاعبون ينقسمون إلى ثلاث قوى. بالإضافة إلى ذلك ، اختفى العيب الوحيد للجشع. لقد حافظ على الانتشار الفوضوي اللامحدود ، لكن الجنون الذي حفز التنين قد تبدد. لقد أصبح الآن مؤهلًا مناسبًا ليكون رمزًا للإله. كان معدنًا نشأ مع صاحبه.
“هاه… واه… ! هوب! اللعنة!”
‘هذا الرجل… لديه عقلية مختلفة تجاه هذا العالم.’
الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة – قيل إنها ستكون حربًا غير مسبوقة. بادئ ذي بدء ، سيكون مفيدًا منذ ذلك الحين. حتى ذلك الحين ، كان سيكافح أكثر قليلاً و يصبح أقوى حتى يتمكن من مشاركة بعض المسؤولية التي تثقل كاهل جريد. حاول و اشعر بفخر الأمريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك ، لا يمكن لأحد أن يضربه. بالطبع لم يستطع زيبال الفوز. شعر زيبال بسعادة غامرة عندما أدرك ذلك مرة أخرى. ثم فجأة نظر إلى الجانب. ‘بالمناسبة ، من هذا الشخص؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه… واه… ! هوب! اللعنة!”
بيكاسو – كان واضحًا فقط من معرف الهوية ، لكن الفنان الأول الذي يتمتع بمزاج غريب الأطوار كانت جالسة بجانبه منذ بعض الوقت. حدّق زيبال في المرأة الصغيرة التي تملأ اللوحة بينما كانت تحدق في جريد و أخيراً لم يستطع تجاهلها. سأل ، “ماذا تفعلِ الآن؟”
كانت بيكاسو تعاني من ضعف مهارات التحدث. لم تستمتع بالحديث. كان من الصعب والمرهق شرح مفهوم اللوحة الشرفية للغاية. وهكذا ، فإنها صمتت من جانب واحد أثناء المحادثة. لقد كان مزاجًا فريدًا بالنسبة للفنان. كان من السهل أن يسيء الآخرون فهمهم.
“أرسم صورة.”
“هل هي صورة لجريد؟”
لم يستريح جريد أبدًا عندما كان يستمع و يناقش تقارير لاويل ، الذي توقف عنده. قام بتقبيل خد إيرين شكراً على الغداء المعبأ الذي قدمته له ، لكنه لم يتوقف عن التفكير. كان عقله مشرقًا و نظيفًا مثل المرآة على الرغم من ظهور الفرخ و التذمر. حتى عندما استدعى كورن المدجج بالعتاد لأنه كان منهكًا ، لم يترك أفكاره و هو يحدق في الفرن.
أجابت بيكاسو ببطء ، “لحسن الحظ ، لدي فرشاة وألوان جيدة.” كان موقفًا مثل أن زيبال كان يسأل ما هو واضح.
مر أسبوع. كان عدد الأشخاص الذين يسقطون من حملة الجحيم يتزايد كل يوم. ومع ذلك ، يبدو أن يورا تبلي بلاءً حسناً بالنظر إلى أن الحملة كانت لا تزال مستمرة.
ومع ذلك ، لم يكن الأمر واضحًا لزيبال. “لماذا ترسمِ صورة لجريد؟”
ومع ذلك ، لم يكن الأمر واضحًا لزيبال. “لماذا ترسمِ صورة لجريد؟”
لم يكن هذا بالفعل موقف اللاعب. كان جوهر اللاعب هو ‘السعي وراء المتعة’ و يمكنه في كثير من الأحيان الاسترخاء. في هذه الأثناء ، ظل جريد متوتر دائمًا و ‘يعمل’. كان زيبال شخصًا يشتهي ذات مرة المكانة العليا و كان يعرف مفهوم الجهد و المثابرة و العمل ، ولكن… أمام جريد ، اعتقد أنه شيء لم يجرؤ على مناقشته.
سمع أن هناك رسامًا في النقابة ، لكنها كانت من المعجبين؟ هل انضمت إلى نقابة مدجج بالعتاد بقلب معجب و لإرضاء مصلحتها الشخصية؟
“هل هي صورة لجريد؟”
“شخص عادي… لن تفهم حتى لو شرحت لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت بيكاسو تعاني من ضعف مهارات التحدث. لم تستمتع بالحديث. كان من الصعب والمرهق شرح مفهوم اللوحة الشرفية للغاية. وهكذا ، فإنها صمتت من جانب واحد أثناء المحادثة. لقد كان مزاجًا فريدًا بالنسبة للفنان. كان من السهل أن يسيء الآخرون فهمهم.
لم يستريح جريد أبدًا عندما كان يستمع و يناقش تقارير لاويل ، الذي توقف عنده. قام بتقبيل خد إيرين شكراً على الغداء المعبأ الذي قدمته له ، لكنه لم يتوقف عن التفكير. كان عقله مشرقًا و نظيفًا مثل المرآة على الرغم من ظهور الفرخ و التذمر. حتى عندما استدعى كورن المدجج بالعتاد لأنه كان منهكًا ، لم يترك أفكاره و هو يحدق في الفرن.
“أنت أعظم أسطورة في كل العصور.”
“اه. عادي؟ أنا؟” شك زيبال في أذنيه. كان في حيرة لأنه لم يتم وصفه بأنه عادي في حياته. “أنتِ… هل تعرف من أنا؟”
“الأسمى؟ هذا العم؟ اعتقدت أنك رقم اثنين”.
منذ أن تنحى عن منصبه كرئيس نقابة و انضم إلى الإمبراطورية ، كان زيبال قد وضع شرفه بالفعل. لم يُظهر ذرة رغبة من الوقت الذي تبع فيه زكفريكتور. ومع ذلك ، فإن معاملته علانية على أنه لا أحد كان أمرًا منفصلاً عن عقليته. اعتقد زيبال أن هذه الشابة لابد وأن تكون قد بدأت اللعبة في وقت متأخر ، لذا لم تتعرف عليه ، وهو أحد لاعبي الجيل الأول. أراد التأكد مما إذا كانت أفكاره صحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بيكاسو لم ترد. لم تعد تريد أن تتضايق ، لذا صمتت و ركزت على القماش. كان العالم في عينيها مليئًا بجريد و تركزت أعصابها فقط على طرف فرشاتها. بغض النظر عن مدى جودة الأداة ، بغض النظر عن الوقت الذي استغرقته ، كانت فرصة ‘تحديث’ اللوحة المشرفة للغاية أقل من 2٪. كانت مهووسة بالوسائل الوحيدة التي يمكن من خلالها إثبات قيمتها في نقابة مدجج بالعتاد.
‘كيف يمكن لشخص أن يفعل هذا؟’
“إنه أمر مثير حقًا…” تم تجاهل زيبال فجأة و ضحك. كان الأمر سخيفًا في البداية ، لكنه سرعان ما اقتنع. نعم ، كان عاديًا. أصبح عاديًا بعد أن حصل جريد على زكفريكتور. عندما خدم زكفريكتور ، اقترب من هاوية النظرة العالمية لـ ‘القديسين الخبيثين السبعة’. كلما اقترب من الهاوية ، سحقه شعور كبير بالمسؤولية.
لم يستريح جريد أبدًا عندما كان يستمع و يناقش تقارير لاويل ، الذي توقف عنده. قام بتقبيل خد إيرين شكراً على الغداء المعبأ الذي قدمته له ، لكنه لم يتوقف عن التفكير. كان عقله مشرقًا و نظيفًا مثل المرآة على الرغم من ظهور الفرخ و التذمر. حتى عندما استدعى كورن المدجج بالعتاد لأنه كان منهكًا ، لم يترك أفكاره و هو يحدق في الفرن.
لا أحد يستطيع أن ينكر الاعتراف الرسمي لدوق الحكمة. حجبت الأمواج ابتسامة براهام النادرة.
تم تحريره بفضل جريد الذي تحمل المسؤولية عنه بدلاً من ذلك. لقد كانت حقيقة لم يدركها… بالنظر إلى الوراء الآن ، اختفت مخاوفه تمامًا بعد انضمامه إلى نقابة مدجج بالعتاد. لقد كان مرتاحًا جدًا مؤخرًا. لم يكن لديه أي قلق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد يستطيع أن ينكر الاعتراف الرسمي لدوق الحكمة. حجبت الأمواج ابتسامة براهام النادرة.
… أشعر بالخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أدرك أن المسؤولية التي حملها كانت تلقي بثقلها على أكتاف جريد.
‘هذا الرجل… لديه عقلية مختلفة تجاه هذا العالم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جريد بشكل مشرق ، ولكن كان هناك توتر على وجهه أكثر من الرضا. كان ذلك بسبب وجود تجربة مهمة متبقية. السبب في أن جريد طلب من براهام أن يطير به إلى البحر الأحمر لأنه. أراد أن يقيس بدقة إمكانات تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد.
“جريد ، أنت… هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
كان خائفا. انتظر جريد في صمت. عادة ما يتم تقسيم الجشع إلى نصفين قبل وقت التهدئة الخاص بخاصية ‘التضاعف مرة كل 10 أيام’ ، ولكن الآن بقي على حاله. هكذا ~
كان مشهد الحدادة ، الذي كان يبدو عاديًا من قبل ، مختلفًا تمامًا الآن. لم تنطفئ ألسنة اللهب في الفرن أبدًا و يبدو أنها تضرب في جريد بعنف. المعدن على السندان – قوّى تدريجياً و حمل حياة أولئك الذين لمسهم جريد. جلس جريد يتحمل حرارة النيران و أرجح بمطرقته بصمت و شعر فجأة بالوحدة و الشفقة. ألقى زيبال نظرة على أكتاف جريد التي لم تستطع أن تهدأ للحظة ، بسبب المسؤولية الثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… اللعنة.” ما هي هذه الأفكار المحرجة والعاطفية؟ جعلته كلمات الرسامة الشابة غير المتوقعة يفكر في النجوم. فوجئ زيبال بالأفكار المفاجئة و لعن عندما عاد إلى رشده. حدق في بيكاسو ، التي غرست فيه مثل هذا الإحساس المحرج ، و وقف. “ما زلت أمتلك فخر الأسمى. هذا ليس الوقت المناسب للاسترخاء”.
كانت هناك حاجة إلى حافلة لتصبح أقوى بسرعة في غياب الغازي.
“الأسمى؟ هذا العم؟ اعتقدت أنك رقم اثنين”.
“أرسم صورة.”
“أنتِ تعرفِ من أنا.” استنكر زيبال غضبًا على كلام بيكاسو لنفسها و ترك الحدادة.
‘في المستقبل ، يمكنني زيادة الجشع دون أن يلاحظ أحد’.
“جريد ، لن أتركك تتحمل كل المسؤولية بمفردك.”
كان ذلك قبل يوم واحد من بدء الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. في مثل هذا اليوم ، كما توقع لاويل ، بدأ اللاعبون ينقسمون إلى ثلاث قوى. بالإضافة إلى ذلك ، اختفى العيب الوحيد للجشع. لقد حافظ على الانتشار الفوضوي اللامحدود ، لكن الجنون الذي حفز التنين قد تبدد. لقد أصبح الآن مؤهلًا مناسبًا ليكون رمزًا للإله. كان معدنًا نشأ مع صاحبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة – قيل إنها ستكون حربًا غير مسبوقة. بادئ ذي بدء ، سيكون مفيدًا منذ ذلك الحين. حتى ذلك الحين ، كان سيكافح أكثر قليلاً و يصبح أقوى حتى يتمكن من مشاركة بعض المسؤولية التي تثقل كاهل جريد. حاول و اشعر بفخر الأمريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تعرفِ من أنا.” استنكر زيبال غضبًا على كلام بيكاسو لنفسها و ترك الحدادة.
“السيد العظيم! توقف عن النوم و استيقظ! دعنا نذهب للصيد! عجل!”
“جريد ، لن أتركك تتحمل كل المسؤولية بمفردك.”
كانت هناك حاجة إلى حافلة لتصبح أقوى بسرعة في غياب الغازي.
… لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“هذا… كل شيء…”
مر أسبوع. كان عدد الأشخاص الذين يسقطون من حملة الجحيم يتزايد كل يوم. ومع ذلك ، يبدو أن يورا تبلي بلاءً حسناً بالنظر إلى أن الحملة كانت لا تزال مستمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تفكيكه لـ الغازي ، اكتشف كيفية ابتكار العنصر التالي ، وصنع عناصر جديدة ، و عند انتهاء ابتكاره. قام بتفقد العناصر التي صنعتها الهياكل العظمية المدججة بالعتاد وأيادي الإله ، و أجاب بصدق القزم طالبًا النصيحة من الخطوط الجانبية ، وقام بتفكيك الغازي ، وفكر في الأمر ، وأعاد إنشائه ، و ابتكر…
منذ أن تنحى عن منصبه كرئيس نقابة و انضم إلى الإمبراطورية ، كان زيبال قد وضع شرفه بالفعل. لم يُظهر ذرة رغبة من الوقت الذي تبع فيه زكفريكتور. ومع ذلك ، فإن معاملته علانية على أنه لا أحد كان أمرًا منفصلاً عن عقليته. اعتقد زيبال أن هذه الشابة لابد وأن تكون قد بدأت اللعبة في وقت متأخر ، لذا لم تتعرف عليه ، وهو أحد لاعبي الجيل الأول. أراد التأكد مما إذا كانت أفكاره صحيحة.
في غضون ذلك ، ابتكر جريد 14 عنصرًا إضافيًا. تم ابتكار ما مجموعه 17 عنصرًا ، بما في ذلك الغازي لزيبال. زاد فهمه للغازي إلى 100٪. بالإضافة إلى ‘الألة السحرية: طريقة إنتاج الغازي’ ، حصل أيضًا على طريقة إنتاج الغازي المبتكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
“جريد ، لن أتركك تتحمل كل المسؤولية بمفردك.”
” هرمم. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طار جريد إلى وسط البحر الأحمر مع براهام و حدد يد إله واحدة كهدف لهذه المهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قعقعة!
منذ أن تنحى عن منصبه كرئيس نقابة و انضم إلى الإمبراطورية ، كان زيبال قد وضع شرفه بالفعل. لم يُظهر ذرة رغبة من الوقت الذي تبع فيه زكفريكتور. ومع ذلك ، فإن معاملته علانية على أنه لا أحد كان أمرًا منفصلاً عن عقليته. اعتقد زيبال أن هذه الشابة لابد وأن تكون قد بدأت اللعبة في وقت متأخر ، لذا لم تتعرف عليه ، وهو أحد لاعبي الجيل الأول. أراد التأكد مما إذا كانت أفكاره صحيحة.
ارتفع البحر عالياً مع نمو حجم يد الإله و تشكلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضاعف الجشع في الحجم و الوزن. ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد ، أنت… هل أنت بخير؟”
وميض!
‘في المستقبل ، يمكنني زيادة الجشع دون أن يلاحظ أحد’.
“هاااااذاااااا هو!” فر هتاف جريد في الأمواج العالية. كان من الواضح أنه مطبوع على العالم.
واجهت العيون الذهبية التي لم تتأرجح حتى في الأمواج القاسية جريد. عملاق أسود غير لامع يلتهم الضوء من السماء دون أن يسقط. لم يكن سوى الآلة السحرية ، الغازي ، التي وقفت أمام جريد و انتظر الأمر. جعل تحويل العنصر من السهل تحقيق الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كما هو متوقع.’
“هذا… كل شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد ، أنت… هل أنت بخير؟”
ابتسم جريد بشكل مشرق ، ولكن كان هناك توتر على وجهه أكثر من الرضا. كان ذلك بسبب وجود تجربة مهمة متبقية. السبب في أن جريد طلب من براهام أن يطير به إلى البحر الأحمر لأنه. أراد أن يقيس بدقة إمكانات تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
” هرمم. “
سحب جريد كتلة ضخمة من الجشع من المخزون. في دقيقة واحدة بالضبط ، سوف تتضاعف الكتلة. في اللحظة التي يتضاعف فيها حجمها ، ستصل طاقة التنين المجنون إلى قيمة خطيرة و سيتفاعل أعضاء البرج على الفور.
كان زيبال يراقب بقلق الغازي و هو يفكك تمامًا و يصدر أصواتًا واحدة تلو الأخرى. كان بإعجاب لا رثاء. لم يكن ذلك بسبب ابتكار الغازي أو تعزيزه كما وعد جريد. كان الغازي لا يزال نصف مفكك ، لكن زيبال لم يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا أعتقد أن هذا سيحدث ، لكن… إذا أخطأت في تقدير الكتلة عن طريق الخطأ ، فقد يتم تخطي العملية المتوسطة و قد يظهر التنين.’
كان خائفا. انتظر جريد في صمت. عادة ما يتم تقسيم الجشع إلى نصفين قبل وقت التهدئة الخاص بخاصية ‘التضاعف مرة كل 10 أيام’ ، ولكن الآن بقي على حاله. هكذا ~
‘لا أعتقد أن هذا سيحدث ، لكن… إذا أخطأت في تقدير الكتلة عن طريق الخطأ ، فقد يتم تخطي العملية المتوسطة و قد يظهر التنين.’
كان خائفا. انتظر جريد في صمت. عادة ما يتم تقسيم الجشع إلى نصفين قبل وقت التهدئة الخاص بخاصية ‘التضاعف مرة كل 10 أيام’ ، ولكن الآن بقي على حاله. هكذا ~
لذلك ، لا يمكن لأحد أن يضربه. بالطبع لم يستطع زيبال الفوز. شعر زيبال بسعادة غامرة عندما أدرك ذلك مرة أخرى. ثم فجأة نظر إلى الجانب. ‘بالمناسبة ، من هذا الشخص؟’
حدث ذلك عندما ابتلع جريد ريقه.
تضاعف الجشع في الحجم و الوزن. ومع ذلك…
… لم يحدث شيء.
“…..”
… لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيكاسو – كان واضحًا فقط من معرف الهوية ، لكن الفنان الأول الذي يتمتع بمزاج غريب الأطوار كانت جالسة بجانبه منذ بعض الوقت. حدّق زيبال في المرأة الصغيرة التي تملأ اللوحة بينما كانت تحدق في جريد و أخيراً لم يستطع تجاهلها. سأل ، “ماذا تفعلِ الآن؟”
“الأسمى؟ هذا العم؟ اعتقدت أنك رقم اثنين”.
كان النظام هادئًا. ساد الصمت دون سابق إنذار بدون حضور أعضاء البرج أو خروج تنين.
ارتفع البحر عالياً مع نمو حجم يد الإله و تشكلها.
“هذا… كل شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفى الظل على وجه جريد أخيرًا. كان قد وضع فرضية بعد أن اقتنع بأن تقنيات الإله المدجج بالعتاد جريد كانت مهارة ذات تصنيف خرافي. كانت تلك هي اللحظة التي تم فيها إثبات صحة الفرضية القائلة بأن ‘هذه التقنية يمكن أن تتحكم تمامًا في المعادن’.
وميض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت فرضية مجدية للغاية. كان ذلك بسبب وجود إنشاء المعدن و تقوية المعادن بين المهارات التي يمكن أن يستخدمها جريد. كان الحداد الأسطوري يعني أن تكون خبيرًا في المعادن. سيكون من السخف إذا لم يتمكن حداد خرافي من التحكم في معدن واحد. مهما كانت طاقة التنين المجنون في جريد عظيمة و شريرة ، فإنها لا تزال مجرد بقايا خلفها التنين المجنون. كان من الصواب أن يُحسِّن الإله الحداد ما كان يُنظر إليه على أنه ‘عيب’. تمامًا مثل الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تعرفِ من أنا.” استنكر زيبال غضبًا على كلام بيكاسو لنفسها و ترك الحدادة.
“اه. عادي؟ أنا؟” شك زيبال في أذنيه. كان في حيرة لأنه لم يتم وصفه بأنه عادي في حياته. “أنتِ… هل تعرف من أنا؟”
‘في المستقبل ، يمكنني زيادة الجشع دون أن يلاحظ أحد’.
“أنت أعظم أسطورة في كل العصور.”
كان ذلك قبل يوم واحد من بدء الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. في مثل هذا اليوم ، كما توقع لاويل ، بدأ اللاعبون ينقسمون إلى ثلاث قوى. بالإضافة إلى ذلك ، اختفى العيب الوحيد للجشع. لقد حافظ على الانتشار الفوضوي اللامحدود ، لكن الجنون الذي حفز التنين قد تبدد. لقد أصبح الآن مؤهلًا مناسبًا ليكون رمزًا للإله. كان معدنًا نشأ مع صاحبه.
“الأسمى؟ هذا العم؟ اعتقدت أنك رقم اثنين”.
“هاااااذاااااا هو!” فر هتاف جريد في الأمواج العالية. كان من الواضح أنه مطبوع على العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة!
راقب براهام جريد يشد قبضتيه و يصرخ بفرح.
كان زيبال يراقب بقلق الغازي و هو يفكك تمامًا و يصدر أصواتًا واحدة تلو الأخرى. كان بإعجاب لا رثاء. لم يكن ذلك بسبب ابتكار الغازي أو تعزيزه كما وعد جريد. كان الغازي لا يزال نصف مفكك ، لكن زيبال لم يهتم.
“السيد العظيم! توقف عن النوم و استيقظ! دعنا نذهب للصيد! عجل!”
“أنت أعظم أسطورة في كل العصور.”
‘لا أعتقد أن هذا سيحدث ، لكن… إذا أخطأت في تقدير الكتلة عن طريق الخطأ ، فقد يتم تخطي العملية المتوسطة و قد يظهر التنين.’
كان زيبال يراقب بقلق الغازي و هو يفكك تمامًا و يصدر أصواتًا واحدة تلو الأخرى. كان بإعجاب لا رثاء. لم يكن ذلك بسبب ابتكار الغازي أو تعزيزه كما وعد جريد. كان الغازي لا يزال نصف مفكك ، لكن زيبال لم يهتم.
لا أحد يستطيع أن ينكر الاعتراف الرسمي لدوق الحكمة. حجبت الأمواج ابتسامة براهام النادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب براهام جريد يشد قبضتيه و يصرخ بفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Don Kol
“جريد ، لن أتركك تتحمل كل المسؤولية بمفردك.”
مر أسبوع. كان عدد الأشخاص الذين يسقطون من حملة الجحيم يتزايد كل يوم. ومع ذلك ، يبدو أن يورا تبلي بلاءً حسناً بالنظر إلى أن الحملة كانت لا تزال مستمرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
