الفصل 1629
-ستدفع عاجلاً أم آجلاً ثمن خطيئة بناء عالم زائف وتدمير نظام العالم بجشعك الباطل.
كان من المستحيل تعقب رافائيل. حجبت سحابة ذهبية من السماء رؤية هاياتي والرسل.
“. ”
سخر براهام.
تحذير إلهي – بسبب نيته المطلقة ، لا يمكن تجنبه أو منعه ، ولكن يمكن عكسه.
“مغرور ومتعجرف. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص كان بإمكانه أن يحكم العالم في اللحظة التي يريدها ، لكنه كان يدافع بصمت عن العالم دون أن يظهر في التاريخ. لم تستطع إلا الإعجاب به.
لم تكن سخرية براهام من أجل إطلاق العواطف. لقد كان شعورًا عقلانيًا قائمًا على أسس واضحة.
وسط أجواء متناغمة بشكل غير متوقع. حدث شيء ما في السحابة الذهبية التي كانت تتحرك بعيدًا. لقد خلقت صاعقة مفاجئة قصفت هاياتي والرسل. كانت تحتوي على قدر كبير من القوة. دمرت الأرض في لحظة.
السماء – انتشرت سيادة أسجارد لأنه كان العالم الإلهي الوحيد . كان يُعبد بشكل طبيعي ويجمع الألوهية. الآن لم يكن الملاذ الوحيد. كان ذلك في أعقاب كشف جريد عن مملكة هوان وإنشاء عالم مدجج بالعتاد على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. سعال. ”
عالم مدجج بالعتاد – منذ لحظة تسميته ، كان الملجأ الغامض يلون السطح بإله جديد. كان من السهل الشعور به ، على عكس ألوهية أسجارد التي كانت بعيدة. كان يُنظر إليه ويشعر الناس به بوضوح. كانت طاقة ستفيد كل الكائنات الموجودة على السطح.
تردد جريد المرتبك وشعر بالراحه.
سخر براهام.
سوف يبتعد الناس تدريجياً عن أسجارد. الآن رمز أسجارد أصبح مجرد سحابة يتصرف بغطرسة؟ كان مثل المتسول يتوسل لكسب لقمة العيش من التباهي.
أثناء التفاف الأحرف الرونية حوله والتسريع ، أوضح زيك لبراهام المذهول ، “السيادي في كل ساحة معركة. ”
كان جريد يركز بهدوء عندما أصبح مذهولًا. قوة السيادي الإلهية كانت تزداد قوة تدريجياً. وغطت الرمح في يده ، بدا أنه لا يوجد حد للألوهية التي كانت تتشكل.
هزّ براهام كتفيه ونظر إلى الوراء. رأى رجلاً أشقر الشعر. الرجل الذي وصل إلى مكان الحادث قبله. كان من المثير للإعجاب أن يتمتع بكرامة مماثلة له هو الذي ورث سلالة نبيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف براهام من هو. “قاتل التنين. ”
تشدد تعبير جريد أيضًا.
المطلق الوحيد على السطح والحامي الذي دافع عن الإنسانية لسنوات عديدة.
انحنت مرسيدس وبيارو أيضًا لإظهار احترامهم وبدا هاياتي مضطربًا.
سوف يبتعد الناس تدريجياً عن أسجارد. الآن رمز أسجارد أصبح مجرد سحابة يتصرف بغطرسة؟ كان مثل المتسول يتوسل لكسب لقمة العيش من التباهي.
“إنه لشرف أن ألتقي بك. ” استقبله براهام. لم يحني براهام رأسه ، ناهيك عن خصره ، لكن اختياره للكلمات كان صادمًا.
لم يتحرك جريد على عجل. كان السيادي إلهًا رئيسيًا. حتى أنه كان أحد أبناء ريبيكا. الى جانب ذلك ، كان حذرًا. كان الدليل على هذا أنه لم يظهر من قبل قط ، وظهر الآن للمرة الأولى. لم يكن هناك طريقة لمعرفه ضعفه مثل زيراتول أو غابرييل. بالنظر إلى حذره ، لا بد أنه نزل بعد أن جمع قوة أقوى من الاثنين.
شرف؟ كان لدى بيارو تعابير سعيدة على وجهه بينما كانت مرسيدس مندهشة. كان ذلك لأنها لم تر أبدًا براهام يظهر مثل هذا التعبير المتواضع. بالطبع ، كانت الصدمة قصيرة فقط. تعرفت مرسيدس أيضًا على هوية هاياتي. لقد حكمت أن مستواه كان بعيدًا عنها.
[فشل الهجوم المضاد. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع هاياتي أن يرفع عينيه عن زيك. بصفته أقوى شخص في هذا العالم ، فقد شعر بتقدير خاص معين لأقوى شخص في العالم السابق. لم يكن شيئًا مصيريًا. لقد حكم ببساطة وتعجب من القوة المسلحة.
شخص كان بإمكانه أن يحكم العالم في اللحظة التي يريدها ، لكنه كان يدافع بصمت عن العالم دون أن يظهر في التاريخ. لم تستطع إلا الإعجاب به.
انحنت مرسيدس وبيارو أيضًا لإظهار احترامهم وبدا هاياتي مضطربًا.
سوف يبتعد الناس تدريجياً عن أسجارد. الآن رمز أسجارد أصبح مجرد سحابة يتصرف بغطرسة؟ كان مثل المتسول يتوسل لكسب لقمة العيش من التباهي.
“يسيء الناس فهمي كبطل. أنا مجرد جبان. لقد كنت أعيش في الخفاء فقط ، على عكسك أنت الذي حميت العالم مع الإله مدجج بالعتاد. يرجى تصحيح موقفك “.
السيادي كان إله الحرب. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم هزيمة أسجارد في أي حرب حتى الآن. كان السيادي السبب وراء فشل تمرد القديسين الخبيثين السبعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جريد يستحق أن يكون محبوب. ” تمتم براهام بعبوس. ظهر شعور بالهزيمة بسبب الدونية على وجهه الذي أصبح داكنًا بسرعة.
فتح السيادي فمه وضربت الصواعق. وقعت انفجارات في جميع أنحاء الأرض وارتفعت ألسنة اللهب بسبب الصواعق المتساقطة . كان هناك الكثير من الناس الحاضرين. لقد كان حشدًا يتجمع للاحتفال بميلاد العالم المتطاير.
في هذا الوقت ، رمى السيادي الرمح نحو جريد. تم إطلاق رمح أكبر من رمح الآلة السحرية على جريد وقسّم السماء إلى قسمين.
“تواضعك مفرط ،” شعرت مرسيدس بتحسن في رد فعل براهام وقالت بابتسامة.
“هل ينوي إيذاءي وتقليل مكانتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ بعض الوقت ، عاشت البشرية عظمة التنانين. لقد رأوا أن نفس تنين لا معنى له ورفرفة واحدة من أجنحته دمرت مدينة ضخمة في لحظة. كان هاياتي هو الذي يحافظ على مثل هذه الوحوش تحت السيطرة. بدونه ، لكانت البشرية قد عانت من الكارثة التي سببتها التنانين عدة مرات .
منذ بعض الوقت ، عاشت البشرية عظمة التنانين. لقد رأوا أن نفس تنين لا معنى له ورفرفة واحدة من أجنحته دمرت مدينة ضخمة في لحظة. كان هاياتي هو الذي يحافظ على مثل هذه الوحوش تحت السيطرة. بدونه ، لكانت البشرية قد عانت من الكارثة التي سببتها التنانين عدة مرات .
وسط أجواء متناغمة بشكل غير متوقع. حدث شيء ما في السحابة الذهبية التي كانت تتحرك بعيدًا. لقد خلقت صاعقة مفاجئة قصفت هاياتي والرسل. كانت تحتوي على قدر كبير من القوة. دمرت الأرض في لحظة.
“ذلك الشاب. ”
غطى براهام نفسه بدرع أحمر أرجواني وحدق في السماء. يمكن رؤية وجود مسلح بدروع شفافة من خلال السحب المتناثرة. كان إله. بدا التسلسل الهرمي مرتفعًا جدًا. قشعريرة الرعب التي ظهرت على جلد براهام وثقب الدرع أثبت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السيادي على السحابة يوجه رمحًا إلى جريد الذي كان يقف بمفرده أمام المعبد. كانت الألوهية الزرقاء التي كانت تنتشر تهديدًا. كانت أكثر قتامة وأكبر نطاق من ألوهية جريد. كان من الواضح أن الرمح الذي ألقاه سيكون أسرع من البرق.
“السيادي”. ظهر صوت زيك. أحد العوامل الحاسمة التي تسببت في تراجع رافائيل. وقف بعيدًا ونظر إلى “أقوى رجل في هذا العالم. ” الآن لم يعد بإمكانه الجلوس والمشاهدة ودخل المشهد.
“لقد كان بداية إنشاء مفاهيم الانتصارات المتتالية ، حيث لم يهزم في 100 معركة ، وما إلى ذلك. مسلحًا بدرع لا يمكن اختراقه ورمح يمكنه اختراق أي شيء. ”
لم يتحرك جريد على عجل. كان السيادي إلهًا رئيسيًا. حتى أنه كان أحد أبناء ريبيكا. الى جانب ذلك ، كان حذرًا. كان الدليل على هذا أنه لم يظهر من قبل قط ، وظهر الآن للمرة الأولى. لم يكن هناك طريقة لمعرفه ضعفه مثل زيراتول أو غابرييل. بالنظر إلى حذره ، لا بد أنه نزل بعد أن جمع قوة أقوى من الاثنين.
“إنه وجود غير معقول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مغرور ومتعجرف. ”
“أجل. ”
كان هذا طبيعيا. ما لم يكون أحمق ، لم يكن هناك من قد يخطو إلى أراضي الآخرين للقتال. ومع ذلك ، لم يستطع الشعور بأن هذا الحجم كان مضيعة.
تلاشى الصوت في لحظة. استخدم براهام النقل الأني ولحق بـ زيك.
السيادي كان إله الحرب. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم هزيمة أسجارد في أي حرب حتى الآن. كان السيادي السبب وراء فشل تمرد القديسين الخبيثين السبعة .
غطى براهام نفسه بدرع أحمر أرجواني وحدق في السماء. يمكن رؤية وجود مسلح بدروع شفافة من خلال السحب المتناثرة. كان إله. بدا التسلسل الهرمي مرتفعًا جدًا. قشعريرة الرعب التي ظهرت على جلد براهام وثقب الدرع أثبت ذلك.
“يسيء الناس فهمي كبطل. أنا مجرد جبان. لقد كنت أعيش في الخفاء فقط ، على عكسك أنت الذي حميت العالم مع الإله مدجج بالعتاد. يرجى تصحيح موقفك “.
“. ”
لم يستطع هاياتي أن يرفع عينيه عن زيك. بصفته أقوى شخص في هذا العالم ، فقد شعر بتقدير خاص معين لأقوى شخص في العالم السابق. لم يكن شيئًا مصيريًا. لقد حكم ببساطة وتعجب من القوة المسلحة.
“إنه بالفعل واحد من السبعة الطيبين. ”
السيادي كان إله الحرب. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم هزيمة أسجارد في أي حرب حتى الآن. كان السيادي السبب وراء فشل تمرد القديسين الخبيثين السبعة .
الأشخاص السبعة الطيبون ، بعبارة أخرى ، القديسون الخبيثون السبعة ، كانوا تاريخ العالم السابق. كان من المستحيل في الأصل أن ينتشروا إلى العالم الحالي. ومع ذلك تم تسجيلهم عبر العصور. كان بسبب ترتيبات الطاوى الخالد بينتاو. نتيجة لذلك ، عرف الناس في هذا الوقت عن القديسين الخبيثين السبعة وكان الأمر نفسه مع هاياتي.
عاد جريد فجأة إلى رشده. اختفى الألم الذي جعل رأسه فارغًا وكأنه كذبة. كان المعبد المنهار خلفه لا يزال سليما. لم يكن هناك جرح في صدره. كان السيادي في السماء يرمي الرمح.
بفضل هذا ، استمرت المحادثة بسرعة. استمع هاياتي بصمت إلى كلمات زيك. كان موقفًا تجاه شيخ.
تلاشى الصوت في لحظة. استخدم براهام النقل الأني ولحق بـ زيك.
السيادي كان إله الحرب. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم هزيمة أسجارد في أي حرب حتى الآن. كان السيادي السبب وراء فشل تمرد القديسين الخبيثين السبعة .
“لا توجد طريقة يمكن أن ينزل بها مثل هذا الوجود العظيم لسبب بسيط كهذا . أنا متوتر بشأن راينهاردت “. ناقش زيك العودة.
“ذلك الشاب. ”
ترجمة : PEKA
لم يعجب براهام هذا. كان العدو فوقهم مباشرة. لقد كان يمثل تهديدًا وكان من الصواب أن يقاتل. ماذا لو تم تعقبهم عند عودتهم إلى راينهارت؟ لم يكن أكثر من توسيع ساحة المعركة. فلماذا يتحدثون عن العودة؟
لم تكن رقصة سيف الإله مدجج بالعتاد لا تقهر. كان مستوى الأعداء مرتفعًا جدًا بالنسبة لـ دوران ليكون له اليد العليا دائمًا. هل يمكن أن يتم إنشاء الديجا فو الذي اختبره منذ فترة بواسطة عقله الباطن؟
[فشل الهجوم المضاد. ]
أراد براهام أن يقدم زيك مبررًا مقنعًا ، لكنه لم يستطع طلب ذلك بشكل مباشر. لقد كان مجرد التعامل مع زيك عبئًا كبيرًا ، ولكن الآن حتى هاياتي بدا متعاطف مع زيك. لذلك ، لم يستطع فتح فمه على الإطلاق.
رد جريد على الفور. لم يتردد في استخدام دوران. سيفان متشابكان مع رمح ضخم مائل بزاوية. في النهاية ، كانوا يرسمون قوسًا ويغيران مسار الرمح. كان عليهم أن يفعلوا ذلك. لكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا اللقيط مثل الثعلب. ”
“أنا. كيف أصبحت هكذا. ؟”
“إنه لشرف أن ألتقي بك. ” استقبله براهام. لم يحني براهام رأسه ، ناهيك عن خصره ، لكن اختياره للكلمات كان صادمًا.
بفضل هذا ، استمرت المحادثة بسرعة. استمع هاياتي بصمت إلى كلمات زيك. كان موقفًا تجاه شيخ.
في الأصل ، عامل براهام الجميع على قدم المساواة. لقد قلل من شأن الجميع ما عدا نفسه واعتبر نفسه مركز العالم. تغير ذلك مع جريد. شاهد جريد من الجانب وأدرك عظمة البطل. لقد ندم وتأمل في نفسه في الماضي لأنه لم يهتم جيدًا بتلاميذه. تعلم احترامهم.
ترجمة : PEKA
تحذير إلهي – بسبب نيته المطلقة ، لا يمكن تجنبه أو منعه ، ولكن يمكن عكسه.
لذلك لم يستطع مقاومة هذين البطلين وتبعهما بصمت. استخدم مخطوطة العودة أثناء محاولته تجاهل رافائيل الذي كان يضحك خلف ظهر السيادي. ثم رآه لحظة وصوله إلى راينهاردت. كانت السماء فوق راينهاردت متوهجة بلون ذهبي. كان بسبب السحب السماوية التي تجمعت دون أن تترك فجوة صغيرة.
فقد جريد مكانته
شوهد حضور كبير على رأس الغيوم. تم لف درع غير شفاف حول جسده بالكامل وأمسك رمح بكلتا يديه. السيادي ، إله الحرب ، كان هنا أيضًا.
كان السيادي على السحابة يوجه رمحًا إلى جريد الذي كان يقف بمفرده أمام المعبد. كانت الألوهية الزرقاء التي كانت تنتشر تهديدًا. كانت أكثر قتامة وأكبر نطاق من ألوهية جريد. كان من الواضح أن الرمح الذي ألقاه سيكون أسرع من البرق.
“ما هذا؟”
لا يمكن أن يكون هناك اثنين. كان هذا يعني أن السيادي الذي رأوه منذ فترة كانت إما استنساخًا أو وهمًا ، وهو أمر لا يُصدق. كان من الصعب فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء التفاف الأحرف الرونية حوله والتسريع ، أوضح زيك لبراهام المذهول ، “السيادي في كل ساحة معركة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلاشى الصوت في لحظة. استخدم براهام النقل الأني ولحق بـ زيك.
كان جريد يركز بهدوء عندما أصبح مذهولًا. قوة السيادي الإلهية كانت تزداد قوة تدريجياً. وغطت الرمح في يده ، بدا أنه لا يوجد حد للألوهية التي كانت تتشكل.
أوضح زيك ، “بعبارة أخرى ، هذه ساحة معركة بالفعل. ”
ماذا كان ذلك الآن؟ “ديجا فو؟”
رد جريد على الفور. لم يتردد في استخدام دوران. سيفان متشابكان مع رمح ضخم مائل بزاوية. في النهاية ، كانوا يرسمون قوسًا ويغيران مسار الرمح. كان عليهم أن يفعلوا ذلك. لكن-
عرف زيك عادات الإله. لقد تمتعوا “بالتحذيرات” وكانت تحذيراتهم تسبب دائمًا كوارث طبيعية.
“السيادي”. ظهر صوت زيك. أحد العوامل الحاسمة التي تسببت في تراجع رافائيل. وقف بعيدًا ونظر إلى “أقوى رجل في هذا العالم. ” الآن لم يعد بإمكانه الجلوس والمشاهدة ودخل المشهد.
-تجاوز الإله جريد.
كان من المستحيل تعقب رافائيل. حجبت سحابة ذهبية من السماء رؤية هاياتي والرسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح السيادي فمه وضربت الصواعق. وقعت انفجارات في جميع أنحاء الأرض وارتفعت ألسنة اللهب بسبب الصواعق المتساقطة . كان هناك الكثير من الناس الحاضرين. لقد كان حشدًا يتجمع للاحتفال بميلاد العالم المتطاير.
“جريد يستحق أن يكون محبوب. ” تمتم براهام بعبوس. ظهر شعور بالهزيمة بسبب الدونية على وجهه الذي أصبح داكنًا بسرعة.
“أم”.
كان براهام على وشك نشر درع واسع النطاق عندما توقف عن ترديد التعويذة. بيارو ، الذي بدا غير مرئي ، كان يحرث الأرض قبل أن يلاحظوا. صنع محراثه جدارًا عن طريق سحب الصخور المدفونة في أعماق الأرض. كان الأمر أشبه بالنظر إلى سلسلة جبال صغيرة. حتى أن سارييل استخدمت القوة السحرية للضوء. كان هناك عدد قليل من الضحايا بفضل هذا ، لكن الرسل كانوا في عجلة من أمرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السيادي على السحابة يوجه رمحًا إلى جريد الذي كان يقف بمفرده أمام المعبد. كانت الألوهية الزرقاء التي كانت تنتشر تهديدًا. كانت أكثر قتامة وأكبر نطاق من ألوهية جريد. كان من الواضح أن الرمح الذي ألقاه سيكون أسرع من البرق.
شرف؟ كان لدى بيارو تعابير سعيدة على وجهه بينما كانت مرسيدس مندهشة. كان ذلك لأنها لم تر أبدًا براهام يظهر مثل هذا التعبير المتواضع. بالطبع ، كانت الصدمة قصيرة فقط. تعرفت مرسيدس أيضًا على هوية هاياتي. لقد حكمت أن مستواه كان بعيدًا عنها.
-ستدفع عاجلاً أم آجلاً ثمن خطيئة بناء عالم زائف وتدمير نظام العالم بجشعك الباطل.
فكر جريد في الأمر واتخذ قرارًا سريعًا. استخدم رقصة سيف خدمة. كانت حركة حيث ترنح وكأنه على وشك الانهيار. وأعرب عن تصميمه على الموت لحماية شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشر صخب السيادي في جميع أنحاء راينهاردت. سمع جميع البشر صوته الثقيل والشرس الذي اخترق الرعد. تذكر بعض الناس رتبة جنرال بينما يتذكر آخرون هدير وحش بري. تصلبوا غريزيًا وتحولت بشرتهم إلى اللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف يحرس الرسل الشعب”.
السيادي كان إله الحرب. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم هزيمة أسجارد في أي حرب حتى الآن. كان السيادي السبب وراء فشل تمرد القديسين الخبيثين السبعة .
تشدد تعبير جريد أيضًا.
وسط أجواء متناغمة بشكل غير متوقع. حدث شيء ما في السحابة الذهبية التي كانت تتحرك بعيدًا. لقد خلقت صاعقة مفاجئة قصفت هاياتي والرسل. كانت تحتوي على قدر كبير من القوة. دمرت الأرض في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا اللقيط مثل الثعلب. ”
لم يتساءل حقًا عن سبب مجيء السيادي الآن. كانت أسجارد عدوًا واضحًا. لم يكن هناك شيء غريب بشأن غزو ريبيكا للسطح الآن.
كان إله الحرب الذي جاء من العدم ضخمًا. لم يكن خداعًا بصريًا تم إنشاؤه من خلال مزيج من القوة الإلهية القوية والزخم الشرس. كان له في الواقع جسمًا ضخمًا له هواء مهيب بالنسبة له. كانت ملامحه ملحوظة حتى عندما كان على ارتفاع عالٍ جدًا ، لكن ما كان يفعله كان دقيقًا ولا يتناسب مع حجمه. كان يتحدث مع الحفاظ على مسافة حيث لم يصل إلى عالم مدجج بالعتاد.
كان هذا طبيعيا. ما لم يكون أحمق ، لم يكن هناك من قد يخطو إلى أراضي الآخرين للقتال. ومع ذلك ، لم يستطع الشعور بأن هذا الحجم كان مضيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع هاياتي أن يرفع عينيه عن زيك. بصفته أقوى شخص في هذا العالم ، فقد شعر بتقدير خاص معين لأقوى شخص في العالم السابق. لم يكن شيئًا مصيريًا. لقد حكم ببساطة وتعجب من القوة المسلحة.
“إنه وجود غير معقول”.
“أنا سعيد بوجود الرسل. ”
لم يتحرك جريد على عجل. كان السيادي إلهًا رئيسيًا. حتى أنه كان أحد أبناء ريبيكا. الى جانب ذلك ، كان حذرًا. كان الدليل على هذا أنه لم يظهر من قبل قط ، وظهر الآن للمرة الأولى. لم يكن هناك طريقة لمعرفه ضعفه مثل زيراتول أو غابرييل. بالنظر إلى حذره ، لا بد أنه نزل بعد أن جمع قوة أقوى من الاثنين.
“سوف يحرس الرسل الشعب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ براهام كتفيه ونظر إلى الوراء. رأى رجلاً أشقر الشعر. الرجل الذي وصل إلى مكان الحادث قبله. كان من المثير للإعجاب أن يتمتع بكرامة مماثلة له هو الذي ورث سلالة نبيلة.
فكر جريد في الأمر واتخذ قرارًا سريعًا. استخدم رقصة سيف خدمة. كانت حركة حيث ترنح وكأنه على وشك الانهيار. وأعرب عن تصميمه على الموت لحماية شخص ما.
عند مدخل المعبد. وقف جريد على الحدود الفاصلة بين عالم مدجج بالعتاد والسطح وكان جاهز لسحب سيفه في أي وقت .
رد جريد على الفور. لم يتردد في استخدام دوران. سيفان متشابكان مع رمح ضخم مائل بزاوية. في النهاية ، كانوا يرسمون قوسًا ويغيران مسار الرمح. كان عليهم أن يفعلوا ذلك. لكن-
لم يتساءل حقًا عن سبب مجيء السيادي الآن. كانت أسجارد عدوًا واضحًا. لم يكن هناك شيء غريب بشأن غزو ريبيكا للسطح الآن.
“ذلك الشاب. ”
في الأصل ، عامل براهام الجميع على قدم المساواة. لقد قلل من شأن الجميع ما عدا نفسه واعتبر نفسه مركز العالم. تغير ذلك مع جريد. شاهد جريد من الجانب وأدرك عظمة البطل. لقد ندم وتأمل في نفسه في الماضي لأنه لم يهتم جيدًا بتلاميذه. تعلم احترامهم.
“. ؟”
كان جريد يركز بهدوء عندما أصبح مذهولًا. قوة السيادي الإلهية كانت تزداد قوة تدريجياً. وغطت الرمح في يده ، بدا أنه لا يوجد حد للألوهية التي كانت تتشكل.
“. ؟”
أدرك جريد ذلك. السيادي لم يكن لديه نية لإيذاء الناس. كان هدفه هو جريد منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوهد حضور كبير على رأس الغيوم. تم لف درع غير شفاف حول جسده بالكامل وأمسك رمح بكلتا يديه. السيادي ، إله الحرب ، كان هنا أيضًا.
“هل ينوي إيذاءي وتقليل مكانتي؟”
إذا تم ثقب جريد بواسطة الرمح على الرغم من وجوده في عالم مدجج بالعتاد ، فمن المحتم أن يفقد مكانته حتى لو لم يمت. كان ذلك لأنه بدا وكأنه يثبت عدم جدوى عالم مدجج بالعتاد أمام عدد كبير من الناس.
“هل ينوي إيذاءي وتقليل مكانتي؟”
عاد الأشخاص الذين كانوا يحدقون بصراحة في المشهد الرهيب إلى رشدهم بعد خطوة واحدة وصرخوا. ثم-
في هذا الوقت ، رمى السيادي الرمح نحو جريد. تم إطلاق رمح أكبر من رمح الآلة السحرية على جريد وقسّم السماء إلى قسمين.
“أنا. كيف أصبحت هكذا. ؟”
“لا توجد طريقة يمكن أن ينزل بها مثل هذا الوجود العظيم لسبب بسيط كهذا . أنا متوتر بشأن راينهاردت “. ناقش زيك العودة.
رد جريد على الفور. لم يتردد في استخدام دوران. سيفان متشابكان مع رمح ضخم مائل بزاوية. في النهاية ، كانوا يرسمون قوسًا ويغيران مسار الرمح. كان عليهم أن يفعلوا ذلك. لكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السيادي كان إله الحرب. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم هزيمة أسجارد في أي حرب حتى الآن. كان السيادي السبب وراء فشل تمرد القديسين الخبيثين السبعة .
“ما هذا؟”
[فشل الهجوم المضاد. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع هاياتي أن يرفع عينيه عن زيك. بصفته أقوى شخص في هذا العالم ، فقد شعر بتقدير خاص معين لأقوى شخص في العالم السابق. لم يكن شيئًا مصيريًا. لقد حكم ببساطة وتعجب من القوة المسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف براهام من هو. “قاتل التنين. ”
كانت القوة في الرمح لا يمكن إيقافها. تم إلغاء دوران بشكل طبيعي وثُقب صدر جريد بواسطة الرمح. انفجر الجزء العلوي من جسم جريد. تم رش الدم في كل مكان. طار رمح السيادي حرفيًا إلى معبد الإله مدجج بالعتاد وكان جزءًا لا يتجزأ منه. اخترق جسد جريد واستخدم القوة المتبقية لتسبب في انهيار المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك جريد ذلك. السيادي لم يكن لديه نية لإيذاء الناس. كان هدفه هو جريد منذ البداية.
عاد الأشخاص الذين كانوا يحدقون بصراحة في المشهد الرهيب إلى رشدهم بعد خطوة واحدة وصرخوا. ثم-
“. سعال. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك جريد ذلك. السيادي لم يكن لديه نية لإيذاء الناس. كان هدفه هو جريد منذ البداية.
فقد جريد مكانته
“السيادي”. ظهر صوت زيك. أحد العوامل الحاسمة التي تسببت في تراجع رافائيل. وقف بعيدًا ونظر إلى “أقوى رجل في هذا العالم. ” الآن لم يعد بإمكانه الجلوس والمشاهدة ودخل المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ؟”
السيادي كان إله الحرب. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم هزيمة أسجارد في أي حرب حتى الآن. كان السيادي السبب وراء فشل تمرد القديسين الخبيثين السبعة .
أثناء التفاف الأحرف الرونية حوله والتسريع ، أوضح زيك لبراهام المذهول ، “السيادي في كل ساحة معركة. ”
عاد جريد فجأة إلى رشده. اختفى الألم الذي جعل رأسه فارغًا وكأنه كذبة. كان المعبد المنهار خلفه لا يزال سليما. لم يكن هناك جرح في صدره. كان السيادي في السماء يرمي الرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان بداية إنشاء مفاهيم الانتصارات المتتالية ، حيث لم يهزم في 100 معركة ، وما إلى ذلك. مسلحًا بدرع لا يمكن اختراقه ورمح يمكنه اختراق أي شيء. ”
ماذا كان ذلك الآن؟ “ديجا فو؟”
انتشر صخب السيادي في جميع أنحاء راينهاردت. سمع جميع البشر صوته الثقيل والشرس الذي اخترق الرعد. تذكر بعض الناس رتبة جنرال بينما يتذكر آخرون هدير وحش بري. تصلبوا غريزيًا وتحولت بشرتهم إلى اللون الأبيض.
تردد جريد المرتبك وشعر بالراحه.
لذلك ، تحت تأثير الخدمة ، تشدد وتوقف. كان ل0.2 ثانية فقط. كان هذا كافيا. اى كائن يعتبر هدف طالما تم استيفاء الشروط.
رمح مليء بقوة هائلة للوهلة الأولى. هل كان من الصواب حقًا منع ذلك باستخدام دوران؟ في المقام الأول ، كان أعداء جريد قد تطوروا دائمًا. كان من الطبيعي أن يكون هذا العالم لعبة. لم يجرؤ على مقارنة الارنب الذي اصطاده في المستوى 1 بالأعداء الذين كان يقاتلهم الآن عند المستوى 719.
انحنت مرسيدس وبيارو أيضًا لإظهار احترامهم وبدا هاياتي مضطربًا.
“ليس هناك ما يضمن أن دوران ستعمل إلى الأبد. ”
لم تكن رقصة سيف الإله مدجج بالعتاد لا تقهر. كان مستوى الأعداء مرتفعًا جدًا بالنسبة لـ دوران ليكون له اليد العليا دائمًا. هل يمكن أن يتم إنشاء الديجا فو الذي اختبره منذ فترة بواسطة عقله الباطن؟
السماء – انتشرت سيادة أسجارد لأنه كان العالم الإلهي الوحيد . كان يُعبد بشكل طبيعي ويجمع الألوهية. الآن لم يكن الملاذ الوحيد. كان ذلك في أعقاب كشف جريد عن مملكة هوان وإنشاء عالم مدجج بالعتاد على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا اللقيط مثل الثعلب. ”
فكر جريد في الأمر واتخذ قرارًا سريعًا. استخدم رقصة سيف خدمة. كانت حركة حيث ترنح وكأنه على وشك الانهيار. وأعرب عن تصميمه على الموت لحماية شخص ما.
لا يمكن أن يكون هناك اثنين. كان هذا يعني أن السيادي الذي رأوه منذ فترة كانت إما استنساخًا أو وهمًا ، وهو أمر لا يُصدق. كان من الصعب فهمه.
توقف الرمح العملاق الذي وصل إلى طرف أنفه. لقد أثقلته قوة جريد. كان من الآثار الجانبية لاحتواء القوة الإلهية. كان الرمح الكبير ، الذي ارتبط بالسيطرة من خلال القوة الإلهية يتواصل مع السيادي. كان لديه مشاعر.
كان إله الحرب الذي جاء من العدم ضخمًا. لم يكن خداعًا بصريًا تم إنشاؤه من خلال مزيج من القوة الإلهية القوية والزخم الشرس. كان له في الواقع جسمًا ضخمًا له هواء مهيب بالنسبة له. كانت ملامحه ملحوظة حتى عندما كان على ارتفاع عالٍ جدًا ، لكن ما كان يفعله كان دقيقًا ولا يتناسب مع حجمه. كان يتحدث مع الحفاظ على مسافة حيث لم يصل إلى عالم مدجج بالعتاد.
لذلك ، تحت تأثير الخدمة ، تشدد وتوقف. كان ل0.2 ثانية فقط. كان هذا كافيا. اى كائن يعتبر هدف طالما تم استيفاء الشروط.
تعلم جريد شيئًا جديدًا وفتح ملاذ المعدن. سيطر على الرمح الثابت وأطلقه نحو السيادي.
تحذير إلهي – بسبب نيته المطلقة ، لا يمكن تجنبه أو منعه ، ولكن يمكن عكسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلم جريد شيئًا جديدًا وفتح ملاذ المعدن. سيطر على الرمح الثابت وأطلقه نحو السيادي.
فهم السيادي وزيك ما يعنيه هذا واتسعت أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلم جريد شيئًا جديدًا وفتح ملاذ المعدن. سيطر على الرمح الثابت وأطلقه نحو السيادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك جريد ذلك. السيادي لم يكن لديه نية لإيذاء الناس. كان هدفه هو جريد منذ البداية.
-تجاوز الإله جريد.
ترجمة : PEKA
غطى براهام نفسه بدرع أحمر أرجواني وحدق في السماء. يمكن رؤية وجود مسلح بدروع شفافة من خلال السحب المتناثرة. كان إله. بدا التسلسل الهرمي مرتفعًا جدًا. قشعريرة الرعب التي ظهرت على جلد براهام وثقب الدرع أثبت ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
