الفصل 1694
سعى البشر لتفسير أقوال وأفعال الآلهة الموصوفة في الأساطير. فعلت الآلهة الأمر نفسه.
تم تثبيت عيون الساده الثلاثة على ألوهية جريد. كانت الألوهية في شكل تنين أصفر تتغير في كل لحظة. النفس الذي أطلقه التنين كان أحيانًا يتحكم في البرق أو يسيطر على النار ، مما يضعف قوة العاصفة.
ريبيكا وهانول ، اللذان كانا في عزلة أحيانًا – كان على الآلهة دائمًا محاولة اكتشاف نوايا آبائهم. كان الأمر نفسه مع السادة الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اليانغبان – كانوا ملائكة مصطنعة سيصبحون سيوف الآلهة المنفيين. حاول السادة الثلاثة جعلهم أقوياء وحاددين دون قيد أو شرط. كانوا يعتقدون أن هذا ما أراده هانول وأنه واجبهم. وبهذا التفكير قاموا بمحو ذاكرة مير. لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي لأن مير كان يتمتع بقلب طيب تجاه الإله مدجج بالعتاد ، الذي عارض مملكة هوان.
“على الرغم من أن ألوهيته قد تلاشت ، يجب ألا نقلل من إمكاناته ونخضعه تمامًا. ”
كانت هذه النتيجة.
اختفت الابتسامة من وجوه السادة الثلاثة. كانوا هادئين وغير متحمسين ، على الرغم من أنهم شعروا بحضور الإله مدجج بالعتاد ، الذي لم يكن قادرًا على التعامل مع التنين الأزرق والنمر الأبيض. كان هذا دليلًا على أنهم كانوا آلهة عظيمة ولن يقللوا حذرهم. في هذه المرحلة ، كانوا يستحقون أن يكونوا قدوة للجميع.
“لا أستطيع أن أصدق أنه تم التغلب عليه في لحظة!”
كان مقدّرًا أن يقف الإله على مفترق طرق الاختيار. هل سيتخلى عن مملكة تشو ومملكة شينغ لإحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض؟ هل سيتخلى عن التنين الأزرق والنمر الأبيض لمملكة تشو ومملكة تشينغ؟ لقد كان خيارًا أجبر على اتخاذه لأن إحياء النمر الأبيض والتنين الأزرق يتطلب مساعدة من العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء.
هاجم جريد مير وتم هزيمته بسهولة. كان لدرجة أن مملكة هوان لاحظت الحادث في وقت متأخر فقط. بالإضافة إلى ذلك ، قام مير بتنشيط الجسر لإنقاذ حياته. بفضل هذا ، وصل جريد إلى مملكة با في نفس الوقت ووضع يديه ببساطة على آخر الآلهة الأربعة.
شعر السادة الثلاثة بشعور غريب. في اللحظة التي كانوا سيقومون بوصفها على أنها غير منطقية ، ارتفعت هالة الإله المدجج بالعتاد قليلاً. على العكس من ذلك ، كانت ألوهيته أضعف مما كانت عليه عندما التقوا من قبل. كان خافتًا مثل شعلة على وشك الانطفاء. بدا الأمر سخيفًا مقارنة بوجود التنين الأزرق والنمر الأبيض اللذين كانا يواجهانه.
“كنت أعلم أن هذا سيحدث. لا يجب عليك احترام اليانغبان ، لكن كان يجب أن تتجنب لمس ذكرياته. لم تفكر في الآثار الجانبية ، “سخر الملك سوبيول علانية. كما حثهم على الاهتمام بالوضع قبل أن يصاب هانول بخيبة أمل.
بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، سارت الأمور على ما يرام من نواح كثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السادة الثلاثة يخططون للهجوم على الفور حتى لو لم يقل أي شيء. نزلوا إلى السطح مع أكبر عدد ممكن من اليانغبا. لأكون صريحًا ، لم يكن الوضع سيئًا. بالتفكير في الأمر بهدوء ، كان الأمر جيدًا حقًا. لم يكن من السهل إحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض.
كان مقدّرًا أن يقف الإله على مفترق طرق الاختيار. هل سيتخلى عن مملكة تشو ومملكة شينغ لإحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض؟ هل سيتخلى عن التنين الأزرق والنمر الأبيض لمملكة تشو ومملكة تشينغ؟ لقد كان خيارًا أجبر على اتخاذه لأن إحياء النمر الأبيض والتنين الأزرق يتطلب مساعدة من العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء.
كان الرد من جريد بسرعة لا يمكن إيقافها وأدهش الثلاثة سادة. كان ذلك لأنه كان يشكل إلهًا مختلفًا تمامًا خلفه عما رأوه من قبل. كان مختلفًا عما كان عليه عندما حدثت ملحمه الإله المجنون والتنين المجنون . لقد تغير شكل الألوهية. لقد كان قريبًا من الشعور بأن وجوده نفسه قد تغير.
قسم السادة الثلاثة قوتهم إلى النصف وأحاطوا بمملكة تشو ومملكة شينغ.
“كيف يمكن لهذا الشيء المجنون الحدوث ؟!”
أطلق السادة الثلاثة نفس الصرخة وسط العاصفة المتلاشية. كانت أصواتهم قريبة من الصراخ. لقد لاحظوا أن جريد قد استولى بالكامل على قوة الوحوش الأربعة الميمونة. كان هناك شيء واحد فقط يمكنهم تخمينه. كان ذلك أن ألوهية جريد المتغيرة نشأت من عبادة الوحوش الأربعة الميمونة.
الدول التي ابتعدت عن أسطورة مملكة هوان واستعادت أسطورة الوحوش الأربعة الميمونة – من منظور الأسياد الثلاثة ، كانوا يرفعون ألوهيتهم لاستعادة الأراضي التي كانت وكرًا للخونة في أي وقت. تغير الطقس حسب إرادتهم ، مما وفر لهم بيئة مواتية.
“تبا. !” اندهش أونسا. كان ذلك لأن تنينًا من الضوء الأصفر هبط من الفجوة في السحب. كان تأثير الهبوط الذي تم استخدامه بقوة التنين الأزرق حيث تم تنشيطه بشكل غير متوقع.
ومع ذلك ، لم تأت فرصة خروج السادة الثلاثة أبدًا. كان ذلك لأن العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لم يغادرا مواقعهما حتى عندما بدأت موجات الطاقة من النمر الأبيض والتنين الأزرق بالضعف. فقد عني هذا أن جريد قد تخلي عن طقوس الإحياء.
ومع ذلك ، لم تأت فرصة خروج السادة الثلاثة أبدًا. كان ذلك لأن العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لم يغادرا مواقعهما حتى عندما بدأت موجات الطاقة من النمر الأبيض والتنين الأزرق بالضعف. فقد عني هذا أن جريد قد تخلي عن طقوس الإحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم الشعور تدريجياً بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض ، اللذين كانا يطلقان نية القتل. تم تحديد الموقف الحالي تدريجيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه أحمق”.
“إنه أحمق”.
هذا العالم – القارة الشرقية ، التي طغت عليها أسطورة مملكة هوان لسنوات عديدة ، بدأت تشوبها أسطورة جريد.
ومع ذلك ، فإن هذا لم يشكل تهديدا كبيرا لجريد. في المقام الأول ، كيف يمكن لعاصفة أن تمنع تقدم الآلهة؟ لم يكن دور السادة الثلاثة القتال أو الفوز. طالما أن قوتهم تكمن في التحكم في الطقس ، كان دورهم هو الحكم. لم يفهموا القتال ، لذلك عملوا معًا لمحو ذاكرة مير.
هل رأى أن سلامة مملكة تشو ومملكة شينغ كانت أكثر أهمية من كسر أختام النمر الأبيض والتنين الأزرق. ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كووك!” ترنح بونغسا. فقدت العاصفة التي صنعها هدفها وتشتت دون أن تترك أثرا. كانت نتيجة استخدام جريد لقوة النمر الأبيض بعد أن استخدم قوة التنين الأزرق و العنقاء الحمراء. انتشرت صرخة وعواء النمر الأبيض! كانت متكدسه مما تسبب في اهتزاز بونغسا وتقليل دقة هجومه.
شعر السادة الثلاثة بشعور غريب. في اللحظة التي كانوا سيقومون بوصفها على أنها غير منطقية ، ارتفعت هالة الإله المدجج بالعتاد قليلاً. على العكس من ذلك ، كانت ألوهيته أضعف مما كانت عليه عندما التقوا من قبل. كان خافتًا مثل شعلة على وشك الانطفاء. بدا الأمر سخيفًا مقارنة بوجود التنين الأزرق والنمر الأبيض اللذين كانا يواجهانه.
أصبحت قلوب السادة الثلاثة سعيدة عندما ضحكوا على اختيار جريد. انتظر السادة الثلاثة الوقت المناسب. لقد انتظروا اللحظة التي أحدث فيها التنين الأزرق والنمر الأبيض اضطرابًا أكبر ، حتى يتمكنوا من تحديد الموقع بدقة.
“علينا أن نعترف بأن الإله المدجج بالعتاد ليس ضعيفاً. ”
على الرغم من معرفة خلفية ولادة تشيو ، فقد يكونون قد استخفوا به في قلوبهم على أنه غير مميز. لقد اعتقدوا أنهم آلهة منذ البداية ، وأنهم أرقى بكثير من تشيو ورفضوا تشيو على أنه مجرد طفرة. لذلك بالنسبة لـ تشيو ، الذي كان دائمًا وحيدًا ، يجب أن يبدو هذا العالم متناقضًا للغاية وعديم القيمة.
بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، سارت الأمور على ما يرام من نواح كثيرة.
ومع ذلك ، لم تأت فرصة خروج السادة الثلاثة أبدًا. كان ذلك لأن العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لم يغادرا مواقعهما حتى عندما بدأت موجات الطاقة من النمر الأبيض والتنين الأزرق بالضعف. فقد عني هذا أن جريد قد تخلي عن طقوس الإحياء.
اللصوص الشهماء – كانت فرصة للعثور على منازل أولئك الذين عطلوا مملكة هوان لفترة طويلة. اليوم ، سوف يهزمون جريد واللصوص الشهماء. كان من المحتمل أن تعرض قوة التنين الأزرق -الذي اخترق قلب هانول العظيم – جريد للخطر. عندها ستكون هذه فرصة عظيمة لهم.
كما رأى الثلاثة سادة الملاحم وسمعوها. لقد فهموا مصدر قوة جريد. ومع ذلك ، لم يتمكنوا فجأة من فهم جريد من زمن الإله المجنون والتنين المجنون. كان مثل هانول. كان مثل آلهة البداية ، حيث لم يكن هناك سوى ثلاثة منهم.
“سنعيد أيضًا النمر الأبيض والتنين الأزرق. ”
حدث ذلك عندما تعمقت الابتسامة على وجوه الساده الثلاثة. كان العالم مغطي بضوء الذهب الخالص. كان ذلك للحظة فقط ، لكن الساده الثلاثة شعروا بذلك بوضوح. نوعية هذه الأرض قد تغيرت. لقد كان تغييرًا دقيقًا. تساءلوا عما إذا كان الأمر سيصبح على هذا النحو إذا تغير لون حفنة من الرمال في صحراء ضخمة. هذا يعني أنه لا يستحق القلق بشأنه.
“تبا. !” اندهش أونسا. كان ذلك لأن تنينًا من الضوء الأصفر هبط من الفجوة في السحب. كان تأثير الهبوط الذي تم استخدامه بقوة التنين الأزرق حيث تم تنشيطه بشكل غير متوقع.
شعر السادة الثلاثة بشعور غريب. في اللحظة التي كانوا سيقومون بوصفها على أنها غير منطقية ، ارتفعت هالة الإله المدجج بالعتاد قليلاً. على العكس من ذلك ، كانت ألوهيته أضعف مما كانت عليه عندما التقوا من قبل. كان خافتًا مثل شعلة على وشك الانطفاء. بدا الأمر سخيفًا مقارنة بوجود التنين الأزرق والنمر الأبيض اللذين كانا يواجهانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. !”
“عثرنا عليهم. ”
لقد كان سؤالا غبيا. كان الأمر كما لو أن السادة الثلاثة اعترفوا بأنهم مزيفين. لم يتم عبادتهم أبدًا حقًا ، لذلك لم يفهموا جريد الذي ولد من تطلعات البشر والتنانين والوحوش الأربعة الميمونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجعلك مميز إلى هذا الحد؟”
اختفت الابتسامة من وجوه السادة الثلاثة. كانوا هادئين وغير متحمسين ، على الرغم من أنهم شعروا بحضور الإله مدجج بالعتاد ، الذي لم يكن قادرًا على التعامل مع التنين الأزرق والنمر الأبيض. كان هذا دليلًا على أنهم كانوا آلهة عظيمة ولن يقللوا حذرهم. في هذه المرحلة ، كانوا يستحقون أن يكونوا قدوة للجميع.
تجمعت سحابة ضخمة تحت أقدام السادة الثلاثة الواثقين. عبرت الغيوم التي تحمل السادة الثلاثة وعشرات من اليانغبا القارة بعاصفة ممطرة. وصلوا إلى مكان الحادث حيث شعروا بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض والإله مدجج بالعتاد.
“أم. ”
في هذا الموقف الذي لا يُصدق ، كانت أجساد السادة الثلاثة الباهتة تتأرجح ذهابًا وإيابًا. تم قطعهم وضربهم بشكل متكرر بواسطة طاقة السيف على شكل تنين أصفر صعد ونزل والتف على طول مسار سيف جريد.
ومع ذلك ، فإن هذا لم يشكل تهديدا كبيرا لجريد. في المقام الأول ، كيف يمكن لعاصفة أن تمنع تقدم الآلهة؟ لم يكن دور السادة الثلاثة القتال أو الفوز. طالما أن قوتهم تكمن في التحكم في الطقس ، كان دورهم هو الحكم. لم يفهموا القتال ، لذلك عملوا معًا لمحو ذاكرة مير.
وصل الثلاثة سادة إلى مكان الحادث ووجدوا بقايا الحماية. كانت الحماية التي تخفي قاعدة اللصوص الشهماء لفترة طويلة. كان لدى البشر حيل معقدة لدرجة أنهم كانوا مذهلين بشكل مدهش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتم اختياركم جميعًا حقًا ، بل أنا المختار. ”
لقد فهم السادة الثلاثة الخدعة على الفور. في المستقبل ، سيكون اللصوص الشهماء في قبضة السادة الثلاثة ، بغض النظر عن المكان الذي فروا إليه.
في هذا الموقف الذي لا يُصدق ، كانت أجساد السادة الثلاثة الباهتة تتأرجح ذهابًا وإيابًا. تم قطعهم وضربهم بشكل متكرر بواسطة طاقة السيف على شكل تنين أصفر صعد ونزل والتف على طول مسار سيف جريد.
ارتفع عمود من الضوء من خلال الثغرات الموجودة في الحماية التالفة. كانت تهدف إلى أونسا بين السادة الثلاثة. يمكن اعتباره هجومًا مفاجئًا وكان له تأثير حتى على السماء المحيطه ، التي تأثرت قدراتها بشكل كبير بسحب أونسا.
“علينا أن نعترف بأن الإله المدجج بالعتاد ليس ضعيفاً. ”
كانت هذه النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم. ”
“على الرغم من أن ألوهيته قد تلاشت ، يجب ألا نقلل من إمكاناته ونخضعه تمامًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“التنين الأزرق والنمر الأبيض لن يكونا كاملين أيضًا. هدفنا هو إنهاء أكبر عدد ممكن من الثلاثة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك هي اللحظة التي أمرهم فيها السادة الثلاثة ، الذين لم يجدوا أن اليانغبا موثوقين للغاية بتدمير الحماية التي تشكل السماء على شكل غيوم.
كانت تلك هي اللحظة التي أمرهم فيها السادة الثلاثة ، الذين لم يجدوا أن اليانغبا موثوقين للغاية بتدمير الحماية التي تشكل السماء على شكل غيوم.
ارتفع عمود من الضوء من خلال الثغرات الموجودة في الحماية التالفة. كانت تهدف إلى أونسا بين السادة الثلاثة. يمكن اعتباره هجومًا مفاجئًا وكان له تأثير حتى على السماء المحيطه ، التي تأثرت قدراتها بشكل كبير بسحب أونسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث ذلك عندما تعمقت الابتسامة على وجوه الساده الثلاثة. كان العالم مغطي بضوء الذهب الخالص. كان ذلك للحظة فقط ، لكن الساده الثلاثة شعروا بذلك بوضوح. نوعية هذه الأرض قد تغيرت. لقد كان تغييرًا دقيقًا. تساءلوا عما إذا كان الأمر سيصبح على هذا النحو إذا تغير لون حفنة من الرمال في صحراء ضخمة. هذا يعني أنه لا يستحق القلق بشأنه.
كما رأى الثلاثة سادة الملاحم وسمعوها. لقد فهموا مصدر قوة جريد. ومع ذلك ، لم يتمكنوا فجأة من فهم جريد من زمن الإله المجنون والتنين المجنون. كان مثل هانول. كان مثل آلهة البداية ، حيث لم يكن هناك سوى ثلاثة منهم.
“كواك!” تم امساك يانغب وسحبه من السحابة ليصبح درعًا لحماية أونسا. بدلاً من أونسا ، كان هو الشخص الذي ضربه وميض الضوء واخترق صدره. مر الوميض حرفياً عبر اليانغبا ووصل إلى أونسا أيضًا. أدرك أونسا أن قوة الوميض أصبحت أضعف وأرجح يده ليضربه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت وجوه السادة الثلاثة إلى اللون الأحمر وخلقوا عاصفة.
“نفس ؟” إذا وضعنا جانبا قوته الضئيلة ، فقد كانت ضربة تذكره بأنفاس التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليانغبان – كانوا ملائكة مصطنعة سيصبحون سيوف الآلهة المنفيين. حاول السادة الثلاثة جعلهم أقوياء وحاددين دون قيد أو شرط. كانوا يعتقدون أن هذا ما أراده هانول وأنه واجبهم. وبهذا التفكير قاموا بمحو ذاكرة مير. لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي لأن مير كان يتمتع بقلب طيب تجاه الإله مدجج بالعتاد ، الذي عارض مملكة هوان.
حدث ذلك في الوقت الذي كان أونسا يشعر ببعض القلق.
ترجمة : PEKA
انتشرت شظايا الحماية المدمرة بالكامل مع ضوضاء عالية. كان بسبب موجة صدمة مفاجئة. تم إنشاء موجات الصدمة من قبل كائن غير متوقع.
على الرغم من معرفة خلفية ولادة تشيو ، فقد يكونون قد استخفوا به في قلوبهم على أنه غير مميز. لقد اعتقدوا أنهم آلهة منذ البداية ، وأنهم أرقى بكثير من تشيو ورفضوا تشيو على أنه مجرد طفرة. لذلك بالنسبة لـ تشيو ، الذي كان دائمًا وحيدًا ، يجب أن يبدو هذا العالم متناقضًا للغاية وعديم القيمة.
“ماذا. ؟”
هاجم جريد مير وتم هزيمته بسهولة. كان لدرجة أن مملكة هوان لاحظت الحادث في وقت متأخر فقط. بالإضافة إلى ذلك ، قام مير بتنشيط الجسر لإنقاذ حياته. بفضل هذا ، وصل جريد إلى مملكة با في نفس الوقت ووضع يديه ببساطة على آخر الآلهة الأربعة.
كان الرد من جريد بسرعة لا يمكن إيقافها وأدهش الثلاثة سادة. كان ذلك لأنه كان يشكل إلهًا مختلفًا تمامًا خلفه عما رأوه من قبل. كان مختلفًا عما كان عليه عندما حدثت ملحمه الإله المجنون والتنين المجنون . لقد تغير شكل الألوهية. لقد كان قريبًا من الشعور بأن وجوده نفسه قد تغير.
“لم يكن ضعيفا”.
أدرك السادة الثلاثة سبب إحساسهم بضعف هالة جريد وأدركوا أنهم وقعوا في الفخ. لم يضعف ولكن قد تغير. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن ألوهية جريد الحالية كانت متوافقة تمامًا مع شيء غيّر جودة الأرض.
لقد فهم السادة الثلاثة الخدعة على الفور. في المستقبل ، سيكون اللصوص الشهماء في قبضة السادة الثلاثة ، بغض النظر عن المكان الذي فروا إليه.
هذا العالم – القارة الشرقية ، التي طغت عليها أسطورة مملكة هوان لسنوات عديدة ، بدأت تشوبها أسطورة جريد.
“ما. ما هذا؟ كيف يمكنك أن تفعل هذا وأنت لست شيئًا مميزًا. ؟ ”
شعر السادة الثلاثة بشعور غريب. في اللحظة التي كانوا سيقومون بوصفها على أنها غير منطقية ، ارتفعت هالة الإله المدجج بالعتاد قليلاً. على العكس من ذلك ، كانت ألوهيته أضعف مما كانت عليه عندما التقوا من قبل. كان خافتًا مثل شعلة على وشك الانطفاء. بدا الأمر سخيفًا مقارنة بوجود التنين الأزرق والنمر الأبيض اللذين كانا يواجهانه.
السبب في محاولة السادة الثلاثة تفسير أقوال وأفعال هانول لأن هانول لم يكن معروفًا لهم أيضًا. ومع ذلك ، كان أصل جريد بعيدًا عن أن يكون معروفًا. كانت بدايته كإنسان ضعيف ، وانتشرت الملاحم التي أدت إلى تحوله إلى إله في جميع أنحاء العالم بالتفصيل.
“إنه أحمق”.
كما رأى الثلاثة سادة الملاحم وسمعوها. لقد فهموا مصدر قوة جريد. ومع ذلك ، لم يتمكنوا فجأة من فهم جريد من زمن الإله المجنون والتنين المجنون. كان مثل هانول. كان مثل آلهة البداية ، حيث لم يكن هناك سوى ثلاثة منهم.
“ما الذي يجعلك مميز إلى هذا الحد؟”
وصل الثلاثة سادة إلى مكان الحادث ووجدوا بقايا الحماية. كانت الحماية التي تخفي قاعدة اللصوص الشهماء لفترة طويلة. كان لدى البشر حيل معقدة لدرجة أنهم كانوا مذهلين بشكل مدهش.
ومع ذلك ، لم تأت فرصة خروج السادة الثلاثة أبدًا. كان ذلك لأن العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لم يغادرا مواقعهما حتى عندما بدأت موجات الطاقة من النمر الأبيض والتنين الأزرق بالضعف. فقد عني هذا أن جريد قد تخلي عن طقوس الإحياء.
لقد كان سؤالا غبيا. كان الأمر كما لو أن السادة الثلاثة اعترفوا بأنهم مزيفين. لم يتم عبادتهم أبدًا حقًا ، لذلك لم يفهموا جريد الذي ولد من تطلعات البشر والتنانين والوحوش الأربعة الميمونه.
تجمعت سحابة ضخمة تحت أقدام السادة الثلاثة الواثقين. عبرت الغيوم التي تحمل السادة الثلاثة وعشرات من اليانغبا القارة بعاصفة ممطرة. وصلوا إلى مكان الحادث حيث شعروا بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض والإله مدجج بالعتاد.
ارتفع عمود من الضوء من خلال الثغرات الموجودة في الحماية التالفة. كانت تهدف إلى أونسا بين السادة الثلاثة. يمكن اعتباره هجومًا مفاجئًا وكان له تأثير حتى على السماء المحيطه ، التي تأثرت قدراتها بشكل كبير بسحب أونسا.
أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”
لقد فهم السادة الثلاثة الخدعة على الفور. في المستقبل ، سيكون اللصوص الشهماء في قبضة السادة الثلاثة ، بغض النظر عن المكان الذي فروا إليه.
إله جاء من قلوب جميع الكائنات التي تعيش في الطبيعة ويوقر القوة – السبب في كون إله القتال تشيو إله وحيد هو أن الآلهة الأخرى لم تفهمه وتقبله حقًا. كانت الآلهة السماوية آلهة منذ البداية وأخذت العبادة أمرًا مفروغًا منه ، لذلك لم يتمكنوا من فهم القيمة الحقيقية للعبادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من معرفة خلفية ولادة تشيو ، فقد يكونون قد استخفوا به في قلوبهم على أنه غير مميز. لقد اعتقدوا أنهم آلهة منذ البداية ، وأنهم أرقى بكثير من تشيو ورفضوا تشيو على أنه مجرد طفرة. لذلك بالنسبة لـ تشيو ، الذي كان دائمًا وحيدًا ، يجب أن يبدو هذا العالم متناقضًا للغاية وعديم القيمة.
كانت تلك هي اللحظة التي أمرهم فيها السادة الثلاثة ، الذين لم يجدوا أن اليانغبا موثوقين للغاية بتدمير الحماية التي تشكل السماء على شكل غيوم.
أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”
“لم يتم اختياركم جميعًا حقًا ، بل أنا المختار. ”
“كواك!” تم امساك يانغب وسحبه من السحابة ليصبح درعًا لحماية أونسا. بدلاً من أونسا ، كان هو الشخص الذي ضربه وميض الضوء واخترق صدره. مر الوميض حرفياً عبر اليانغبا ووصل إلى أونسا أيضًا. أدرك أونسا أن قوة الوميض أصبحت أضعف وأرجح يده ليضربه.
كانت كلمات جريد شائنة للغاية.
السبب في محاولة السادة الثلاثة تفسير أقوال وأفعال هانول لأن هانول لم يكن معروفًا لهم أيضًا. ومع ذلك ، كان أصل جريد بعيدًا عن أن يكون معروفًا. كانت بدايته كإنسان ضعيف ، وانتشرت الملاحم التي أدت إلى تحوله إلى إله في جميع أنحاء العالم بالتفصيل.
أنت المختار حقا؟
ومع ذلك ، فإن هذا لم يشكل تهديدا كبيرا لجريد. في المقام الأول ، كيف يمكن لعاصفة أن تمنع تقدم الآلهة؟ لم يكن دور السادة الثلاثة القتال أو الفوز. طالما أن قوتهم تكمن في التحكم في الطقس ، كان دورهم هو الحكم. لم يفهموا القتال ، لذلك عملوا معًا لمحو ذاكرة مير.
لقد فهم السادة الثلاثة الخدعة على الفور. في المستقبل ، سيكون اللصوص الشهماء في قبضة السادة الثلاثة ، بغض النظر عن المكان الذي فروا إليه.
هل تقول أنك متفوق علينا ؟
أنت المختار حقا؟
“لا أستطيع أن أصدق أنه تم التغلب عليه في لحظة!”
“أنت. بالقوة التي كنت محظوظًا للحصول عليها ، أصبحت متعجرفًا وتحدثت بالهراء. ”
“نفس ؟” إذا وضعنا جانبا قوته الضئيلة ، فقد كانت ضربة تذكره بأنفاس التنين.
“. !”
تحولت وجوه السادة الثلاثة إلى اللون الأحمر وخلقوا عاصفة.
أونسا و اوسا و بونغسا – خلق تعاون السادة الثلاثة قوة مدمرة على مستوى مختلف عما كانوا عليه عندما كانوا بمفردهم. كان على مستوى التسبب في كارثة يمكن أن تدمر الحضارة التي بنتها البشرية بقوة إرادتها. من وجهة نظر البشر ، بدا أن غضب السادة الثلاثة يعني نهاية العالم.
“نفس ؟” إذا وضعنا جانبا قوته الضئيلة ، فقد كانت ضربة تذكره بأنفاس التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك السادة الثلاثة سبب إحساسهم بضعف هالة جريد وأدركوا أنهم وقعوا في الفخ. لم يضعف ولكن قد تغير. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن ألوهية جريد الحالية كانت متوافقة تمامًا مع شيء غيّر جودة الأرض.
ومع ذلك ، فإن هذا لم يشكل تهديدا كبيرا لجريد. في المقام الأول ، كيف يمكن لعاصفة أن تمنع تقدم الآلهة؟ لم يكن دور السادة الثلاثة القتال أو الفوز. طالما أن قوتهم تكمن في التحكم في الطقس ، كان دورهم هو الحكم. لم يفهموا القتال ، لذلك عملوا معًا لمحو ذاكرة مير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت وجوه السادة الثلاثة إلى اللون الأحمر وخلقوا عاصفة.
تجمعت سحابة ضخمة تحت أقدام السادة الثلاثة الواثقين. عبرت الغيوم التي تحمل السادة الثلاثة وعشرات من اليانغبا القارة بعاصفة ممطرة. وصلوا إلى مكان الحادث حيث شعروا بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض والإله مدجج بالعتاد.
“. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. !”
“. !”
كانت هذه النتيجة.
اتسعت عيون السادة الثلاثة. كان ذلك لأن الصواعق التي كان يجب أن تحرق جريد لحظة دخوله في العاصفة لم يكن لها أي تأثير. كانت بعض ضربات البرق الأزرق مصبوغة باللون الأصفر وأنطلقت نحو السادة الثلاثة في الاتجاه المعاكس.
تم تثبيت عيون الساده الثلاثة على ألوهية جريد. كانت الألوهية في شكل تنين أصفر تتغير في كل لحظة. النفس الذي أطلقه التنين كان أحيانًا يتحكم في البرق أو يسيطر على النار ، مما يضعف قوة العاصفة.
بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، سارت الأمور على ما يرام من نواح كثيرة.
“سنعيد أيضًا النمر الأبيض والتنين الأزرق. ”
“تبا. !” اندهش أونسا. كان ذلك لأن تنينًا من الضوء الأصفر هبط من الفجوة في السحب. كان تأثير الهبوط الذي تم استخدامه بقوة التنين الأزرق حيث تم تنشيطه بشكل غير متوقع.
“هب!” تأوهت اوسا. كان ذلك لأن المطر الغزير الذي احتوى على إرادته بدأ في التبخر بسرعة. كانت أجنحة العنقاء الحمراء المكونة من ألسنة اللهب الصفراء تولد الحرارة في المنطقة. كان تأثير الإرتفاع! ، والذي تم استخدامه بقوة العنقاء الحمراء التي تم تنشيطها بشكل غير متوقع.
“كووك!” ترنح بونغسا. فقدت العاصفة التي صنعها هدفها وتشتت دون أن تترك أثرا. كانت نتيجة استخدام جريد لقوة النمر الأبيض بعد أن استخدم قوة التنين الأزرق و العنقاء الحمراء. انتشرت صرخة وعواء النمر الأبيض! كانت متكدسه مما تسبب في اهتزاز بونغسا وتقليل دقة هجومه.
“هب!” تأوهت اوسا. كان ذلك لأن المطر الغزير الذي احتوى على إرادته بدأ في التبخر بسرعة. كانت أجنحة العنقاء الحمراء المكونة من ألسنة اللهب الصفراء تولد الحرارة في المنطقة. كان تأثير الإرتفاع! ، والذي تم استخدامه بقوة العنقاء الحمراء التي تم تنشيطها بشكل غير متوقع.
“كيف يمكن لهذا الشيء المجنون الحدوث ؟!”
“لم يكن ضعيفا”.
الدول التي ابتعدت عن أسطورة مملكة هوان واستعادت أسطورة الوحوش الأربعة الميمونة – من منظور الأسياد الثلاثة ، كانوا يرفعون ألوهيتهم لاستعادة الأراضي التي كانت وكرًا للخونة في أي وقت. تغير الطقس حسب إرادتهم ، مما وفر لهم بيئة مواتية.
أطلق السادة الثلاثة نفس الصرخة وسط العاصفة المتلاشية. كانت أصواتهم قريبة من الصراخ. لقد لاحظوا أن جريد قد استولى بالكامل على قوة الوحوش الأربعة الميمونة. كان هناك شيء واحد فقط يمكنهم تخمينه. كان ذلك أن ألوهية جريد المتغيرة نشأت من عبادة الوحوش الأربعة الميمونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيون السادة الثلاثة. كان ذلك لأن الصواعق التي كان يجب أن تحرق جريد لحظة دخوله في العاصفة لم يكن لها أي تأثير. كانت بعض ضربات البرق الأزرق مصبوغة باللون الأصفر وأنطلقت نحو السادة الثلاثة في الاتجاه المعاكس.
ولد إله تعبده الآلهة. ربما كان الأول من نوعه ، باستثناء آلهة البداية.
“عثرنا عليهم. ”
في هذا الموقف الذي لا يُصدق ، كانت أجساد السادة الثلاثة الباهتة تتأرجح ذهابًا وإيابًا. تم قطعهم وضربهم بشكل متكرر بواسطة طاقة السيف على شكل تنين أصفر صعد ونزل والتف على طول مسار سيف جريد.
شاهد أهالي مملكة باسكال المشهد من جميع أنحاء المدينة وذهلوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الشعور تدريجياً بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض ، اللذين كانا يطلقان نية القتل. تم تحديد الموقف الحالي تدريجيا.
ارتفع عمود من الضوء من خلال الثغرات الموجودة في الحماية التالفة. كانت تهدف إلى أونسا بين السادة الثلاثة. يمكن اعتباره هجومًا مفاجئًا وكان له تأثير حتى على السماء المحيطه ، التي تأثرت قدراتها بشكل كبير بسحب أونسا.
ترجمة : PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث ذلك في الوقت الذي كان أونسا يشعر ببعض القلق.
“لم يكن ضعيفا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
