الفصل 1784
تجربة جديدة للطعام اللذيذ – كان الفرح والهدف الوحيد في حياة رايدر. البعض من نوعه سخر منه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. ألم يكن أفضل منهم ، لقد بقي على قيد الحياة ببساطة؟
كانوا موجودين في كل مرة.
كان هذا فخر رايدر. كان يشبه براهام.
“لقد نجحت إلى حد ما. ”
لم يطلب رايدر أي شيء آخر ، وكأن ذلك يكفي للإجابة. تمتم للتو بينما كان يحدق في شعره الأشقر الطويل الذي كان مصبوغًا بالسماء الحمراء ، “اللص العظيم في الليلة الحمراء. لذا. ”
فكر رايدر وهو ينظر إلى بقايا الطعام.
بفضل رغبة رايدر اللاواعية في ألا يكون طعمه جيدًا ، تمكن ايدان من تجنب أن يصبح موضوعًا للكراهية. في المقام الأول ، كان لدى رايدر عقلية نادرة بين التنانين. كان يعلم أنه لن يكون بإمكان طاهٍ بشري طهي جسد تنين قديم كما يشاء. هذا هو السبب في أنه ساعد في العملية نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أمر مؤسف ، لكنه نجح في نواح كثيرة. ”
تنين النار تراوكا – كان يستهدف رايدر منذ بداية الفوضى. نشر اللقيط العدواني بشكل طبيعي علم وظائف الأعضاء المضلل المتمثل في أكل أقاربهم بين أنواع التنين.
تجربة جديدة للطعام اللذيذ – كان الفرح والهدف الوحيد في حياة رايدر. البعض من نوعه سخر منه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. ألم يكن أفضل منهم ، لقد بقي على قيد الحياة ببساطة؟
“إنه الأفضل في مجاله. أنا متأكد من أنه صُدم بالواقع المذهل بأنه صنع طبقًا ليس لذيذًا ، لكن. أعتقد أنه سيتعافى بسرعة بعقلية قوية “.
“إذا كان جزء من جسم ذلك اللقيط البغيض قادرًا على إرضاء لساني. لكان الأمر غير سار أيضًا. ”
من المثير للدهشة أن أكثر ما كرهه رايدر في العالم لم يكن طعامًا بلا طعم. كان أكثر شيء يكرهه هو تراوكا ، و كان ثاني أكثر الأشياء يكرهه هو الطهاة السيئون ، وثالث أكثر الأشياء مكروهًا هو الطعام الذي لا طعم له.
كان ايدان محظوظًا بشكل لا يصدق.
كان ذلك مباشرة بعد فشل غير متوقع. أدرك ايدان في يأسه. لقد كان من الخطأ التخلي عن المهارات التي شحذها طوال حياته لطهي الطعام بنفس الطريقة مثل الآخرين.
تجربة جديدة للطعام اللذيذ – كان الفرح والهدف الوحيد في حياة رايدر. البعض من نوعه سخر منه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. ألم يكن أفضل منهم ، لقد بقي على قيد الحياة ببساطة؟
ماذا يشبه طعم ذراع تراوكا . ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رايدر يرفع رأسه بطريقة مشوشة عندما اهتزت أذنيه قليلاً. كان يستجيب لإشارات ايدان الذي توقف عن البكاء ويلتقط أنفاسه.
بفضل رغبة رايدر اللاواعية في ألا يكون طعمه جيدًا ، تمكن ايدان من تجنب أن يصبح موضوعًا للكراهية. في المقام الأول ، كان لدى رايدر عقلية نادرة بين التنانين. كان يعلم أنه لن يكون بإمكان طاهٍ بشري طهي جسد تنين قديم كما يشاء. هذا هو السبب في أنه ساعد في العملية نفسها.
بالطبع ، لم يؤتي هذا ثماره. رأى رايدر ذلك بوضوح. كان مشهد الملح والفلفل الذي يرشه الطاهي على لحم تراوكا ويختفي دون أن يتخللها بشكل صحيح. لا يمكن للزيت المغلي أن يقلى قشور تراوكا وغطى الخارج فقط.
“هذا. هل يجب علي إرضاء شهيتك ؟ هل تريدني أن أرشدك إلى مطعم أعرفه ؟ ” قال جريد بحذر.
في وقت اخر-
كان من حسن الحظ أن القليل فقط من ذراع تراوكا فقدت ، لكنه انتهى به الأمر بإطعام رايدر وجبة لم تكن لذيذة. كان عليه أن يكون مستعدًا للتعامل مع غضب رايدر.
يجب فعل هذااذا لم يرد رايدر ان يكون مثل بونهيلير. وسيتعين على جريد تحمل عاصفة قصيرة.
“إنه لائق بشكل مدهش ، لكنني لن أنخدع”.
تذكر جريد بوضوح. كانت صورة رايدر يكافح لأن الطعام الذي كان يتمتع به لمئات السنين أصبح مملًا. لقد بدا هادئًا للغاية حتى عندما كان يفكر في تدمير عائلة من الطهاة الذين غيروا الوصفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك في أعقاب المعلومات المتحيزة. آمن رايدر بتاريخ ايدان الذي قدمه جريد وما زالوا يعتقد أنه كان أفضل طباخ. من وجهة نظر ايدان ، بدا الأمر وكأنه استهزاء.
“لا داعي للقلق بشأن فشل الصفقة. إذا لم يفي التنين بوعده ، فإن كلمات التنين ستضعف “.
يجب فعل هذااذا لم يرد رايدر ان يكون مثل بونهيلير. وسيتعين على جريد تحمل عاصفة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لاحظ خطتي؟”
لم يكن يفقد إنسانيته كأثر جانبي ليصبح إلهاً. بطبيعته ، كان من السهل عليه في الأصل التضحية بالناس. كان الأمر على الوجهين تمامًا وكان تقريبًا مثل الوغد.
كان جريد يعطي تعبيرًا جيدًا بينما كان يعتقد ذلك. ثم رد رايدر ، ” أفضل طاهٍ في هذا الوقت هنا. هل هناك حاجة للتحرك؟ ”
فضل رايدر في تقييم ايدان بشكل صحيح. من البداية، قدمه شخصية جديرة بالثقة تدعى جريد كأفضل طاهٍ في هذا الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن هناك عيوب في وصفة ايدان التي رآها بالفعل. السبب في أن الأطباق كانت لا طعم لها كان فقط بسبب المكونات. بالنسبة لـ رايدر ، كان من الصعب الشك في مهارات ايدان.
“إنه الأفضل في مجاله. أنا متأكد من أنه صُدم بالواقع المذهل بأنه صنع طبقًا ليس لذيذًا ، لكن. أعتقد أنه سيتعافى بسرعة بعقلية قوية “.
تمتم اللص العظيم في الليلة الحمراء لنفسه. اختبأ في الظل وراقب الوضع. في الواقع ، كان قد سمع عن خطط جريد مسبقًا. هذا يعني أنه كان من الممكن استنتاج مدى تعرض الطباخ المسمى ايدان للأذى. ابتسم جريد على الرغم من علمه بذلك وثار قلق اللص العظيم.
“. لا أعتقد أن السير ايدان في وضع يسمح له بالطهي مرة أخرى. ”
شعر جريد بالارتياح عندما رأى مظهر ايدان.
“حسنا. سأفعلها “.
كان محبط. صورته وهو جالس على الرمال البيضاء في حالة ذهول تشبه شخصًا فقد وطنه. كانت عيناه الفارغتان وآثار الدموع تمثل صدمته وحزنه.
“باجما”.
“إنه أمر مؤسف ، لكنه نجح في نواح كثيرة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنه…. هاه؟”
أعاد ايدان سداد ثقة جريد بالكامل. لقد احتفظ بذراع تراوكا لـ جريد من خلال صنع أطباق سيئة ، وأظهر تعبيراً مذهولًا بعد أن صدم بتقييم رايدر الصادق. لعب دورًا نشطًا دون أن يترك أي مجال للندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نتحدث بعد أن ننتهي من الأكل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم اللص العظيم في الليلة الحمراء لنفسه. اختبأ في الظل وراقب الوضع. في الواقع ، كان قد سمع عن خطط جريد مسبقًا. هذا يعني أنه كان من الممكن استنتاج مدى تعرض الطباخ المسمى ايدان للأذى. ابتسم جريد على الرغم من علمه بذلك وثار قلق اللص العظيم.
سوف يستعيد الاهتمام الذي فقده إيدان. ستنتهي القضية دون أن يلاحظ رايدر أن ايدان ” لا يستطيع الطهي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول جريد الذي كان يراقب الموقف بلا كلل إلى التأمل بينما رفع رايدر عينيه بطريقة مخيفة.
“المسؤوليه؟”
“يجب ان اتعامل مع ايدان بشكل أفضل من الآن فصاعدًا. ”
كان ذلك لأن أصله كان حدادًا. لم يكن الحداد النهائي. بدأ كحداد. وهكذا ، حاول أن يصهر رائحة ذراع تراوكا في وسط المدينة كما لو كان إله الحدادة.
“. كم عدد مرات الدمار الذي مررت بها ، أيها الشبح؟”
انتشرت ابتسامة باهتة على وجه جريد عندما قطع وعدًا.
“هل هذا من الآثار الجانبية عندما تصبح إلهاً؟”
بدا جريد مذهول. ثم سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأبيض.
“إذا كان جزء من جسم ذلك اللقيط البغيض قادرًا على إرضاء لساني. لكان الأمر غير سار أيضًا. ”
تمتم اللص العظيم في الليلة الحمراء لنفسه. اختبأ في الظل وراقب الوضع. في الواقع ، كان قد سمع عن خطط جريد مسبقًا. هذا يعني أنه كان من الممكن استنتاج مدى تعرض الطباخ المسمى ايدان للأذى. ابتسم جريد على الرغم من علمه بذلك وثار قلق اللص العظيم.
“لقد ضحى دائمًا بنفسه لأنه كان يحب الناس ويثق بهم”.
فوجئ رايدر بشيئين.
حارب جريد دائمًا من أجل الإنسانية. مثل هذا الشخص كان يبتسم لآلام الآخرين؟ بالطبع ، جريد الحالي لم يكن يبتسم لإيدان. كان يبتسم لأنه كان راضياً عن الوضع. حتى مع أخذ ذلك في الاعتبار ، كان من الصعب التخلص من الانطباع بأنه فقد بعضًا من إنسانيته.
“المسؤوليه؟”
“يجب ان اتعامل مع ايدان بشكل أفضل من الآن فصاعدًا. ”
“هل سيصبح مثل الآلهة الأخرى بعد كل شيء. لا ، انتظر؟”
سطع فجأة تعبير اللص العظيم القلق للغاية. كان ذلك لأنه تم تذكيره بأصل جريد. لماذا حاول جريد صهر ذراع التنين القديم الذي تمت إزالته حديثًا؟
كان ذلك لأن أصله كان حدادًا. لم يكن الحداد النهائي. بدأ كحداد. وهكذا ، حاول أن يصهر رائحة ذراع تراوكا في وسط المدينة كما لو كان إله الحدادة.
“هل سيصبح مثل الآلهة الأخرى بعد كل شيء. لا ، انتظر؟”
نعم ، لم يكن جريد سوى وريث باجما. شخص حارب من أجل الإنسانية وضحى بأرواح لا حصر لها.
وصلت أفكار اللص العظيم إلى هذه النقطة وكان بإمكانه التفكير في شخصية.
بعد ذلك فقط ، ظهر اللص العظيم في الليلة الحمراء. كما توصل إلى نفس النتيجة التي توصل إليها جريد. وهكذا ، شعر بالحاجة إلى تغيير الأمور.
“باجما”.
فكر رايدر وهو ينظر إلى بقايا الطعام.
“. ما هذا؟” تم تقليل رأي رايدر في ايدان. كان ذلك أثناء حيرته من سلسلة أفعاله.
نعم ، لم يكن جريد سوى وريث باجما. شخص حارب من أجل الإنسانية وضحى بأرواح لا حصر لها.
“إذا كان جزء من جسم ذلك اللقيط البغيض قادرًا على إرضاء لساني. لكان الأمر غير سار أيضًا. ”
كان ذلك مباشرة بعد فشل غير متوقع. أدرك ايدان في يأسه. لقد كان من الخطأ التخلي عن المهارات التي شحذها طوال حياته لطهي الطعام بنفس الطريقة مثل الآخرين.
“باجما قد يستحق النقد ، لكنه أحب البشر حقًا. ”
ماذا يشبه طعم ذراع تراوكا . ؟
وهكذا ، أبرم ميثاقًا مع بعل على الرغم من أنه كان على دراية كاملة بما سيعاني منه عند وفاته. لقد ضحى بالكثير من الناس من أجل قضيته ولكن لم يكن لديه حقد.
“جريد يشبهه”.
“إنه الأفضل في مجاله. أنا متأكد من أنه صُدم بالواقع المذهل بأنه صنع طبقًا ليس لذيذًا ، لكن. أعتقد أنه سيتعافى بسرعة بعقلية قوية “.
لم يكن يفقد إنسانيته كأثر جانبي ليصبح إلهاً. بطبيعته ، كان من السهل عليه في الأصل التضحية بالناس. كان الأمر على الوجهين تمامًا وكان تقريبًا مثل الوغد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت أفكار اللص العظيم إلى هذه النقطة وكان بإمكانه التفكير في شخصية.
“عادة ، يشبه التلاميذ معلميهم. ”
بدا جريد مذهول. ثم سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأبيض.
في الماضي ، كان ذلك طبيعيًا. كان رايدر هو التنين الذواق. كان لديه عين للطبخ بنفسه. في الواقع ، المهارة التي استخدمها في تحضير المكونات منذ فترة لم تكن طبيعية. لذلك لم يكن هناك طريقة لم يكن يعرف بها حقيقة أن مهارات الطبخ لدى ايدان كانت رديئة في الواقع.
كلما عرف المزيد عن حياة باجما ، أصبح مندمجًا بشكل أكبر. ثم تغلغل صوت في آذان اللص العظيم ، الذي كان يومئ برأسه اقتناعا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه الأفضل في مجاله. أنا متأكد من أنه صُدم بالواقع المذهل بأنه صنع طبقًا ليس لذيذًا ، لكن. أعتقد أنه سيتعافى بسرعة بعقلية قوية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنه…. هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أمر مؤسف ، لكنه نجح في نواح كثيرة. ”
كانت عيون رايدر عندما نظر إلى ايدان مليئة بالاحترام والتفهم. لم يكن مثل التنين القديم على الإطلاق.
هل كان هناك من يشتمه من مكان ما؟ لماذا نزلت قشعريرة فجأة في عموده الفقري؟ كان جريد على وشك أن يبصق بشكل انعكاسي ، فقط ليصبح عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحت إلى حد ما. ”
كانت عيون رايدر عندما نظر إلى ايدان مليئة بالاحترام والتفهم. لم يكن مثل التنين القديم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحيي رايدر ، التنين العجوز العظيم الذي يسود كل الأشياء ، التنين الذهبي اللامع الذي يضيء قبل الشمس. ”
“لا يمكن أن يحدث هذا؟ لا تخبرني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عادة ، يشبه التلاميذ معلميهم. ”
بدا جريد مذهول. ثم سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لاحظ خطتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكرار الخلق والنهاية – كانت الدورات التي قامت بها ريبيكا وياتان معيبة بشكل قاتل. كانت الكائنات التي كانت “قوتها” فوق مستوى معين لم تتأثر بالدمار. كانت الأمثلة هي التنانين التي عاشت سليمة حتى بعد أن عانت من عدد لا يحصى من الرؤى ، وزيك رسول الإله مدجج بالعتاد.
من المثير للدهشة أن أكثر ما كرهه رايدر في العالم لم يكن طعامًا بلا طعم. كان أكثر شيء يكرهه هو تراوكا ، و كان ثاني أكثر الأشياء يكرهه هو الطهاة السيئون ، وثالث أكثر الأشياء مكروهًا هو الطعام الذي لا طعم له.
في الماضي ، كان ذلك طبيعيًا. كان رايدر هو التنين الذواق. كان لديه عين للطبخ بنفسه. في الواقع ، المهارة التي استخدمها في تحضير المكونات منذ فترة لم تكن طبيعية. لذلك لم يكن هناك طريقة لم يكن يعرف بها حقيقة أن مهارات الطبخ لدى ايدان كانت رديئة في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا رايدر وكأنه منزعج ، لكنه وافق.
“لا بد أنه لاحظ أنني أحضرت طاهياً لا يستطيع الطهي عن قصد”.
“إذا كان جزء من جسم ذلك اللقيط البغيض قادرًا على إرضاء لساني. لكان الأمر غير سار أيضًا. ”
“. ”
كان من الواضح ما سيحدث بعد ذلك. كان رايدر سيطلب طعامًا من ايدان حيث يستخدم “مكونات عادية”. بعد التأكد من أن هذه الأطباق كانت مروعة وعديمة الطعم ، كان سيحاسب جريد.
“هل تعامل تنينًا عظيمًا مثل حيوان الآن؟” في مرحلة ما ، أصبح صوت رايدر باردًا تمامًا. أمسك بسكين وشوكة وهو يحدق في ايدان. “إذا خدعتني ، فسوف تدفع ثمناً باهظاً. ”
“لقد فشلت”.
تذكر جريد بوضوح. كانت صورة رايدر يكافح لأن الطعام الذي كان يتمتع به لمئات السنين أصبح مملًا. لقد بدا هادئًا للغاية حتى عندما كان يفكر في تدمير عائلة من الطهاة الذين غيروا الوصفه .
بطريقة ما ، كان يعتقد أن الأمور قد سارت بسهولة شديدة.
انتشرت ابتسامة باهتة على وجه جريد عندما قطع وعدًا.
هل يجب أن أكسر معصمه؟ يمكن لـ سي هي علاجه لاحقًا على أي حال. لكن يجب أن يكون لدي مبرر لإقناع رايدر بعد ذلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يتهمه جريد بأنه لص؟ غلبت العصبية على جريد وهو ينظر إلى يدي ايدان ويفكر في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا رايدر وكأنه منزعج ، لكنه وافق.
“أحيي رايدر ، التنين العجوز العظيم الذي يسود كل الأشياء ، التنين الذهبي اللامع الذي يضيء قبل الشمس. ”
“. ”
ثم حدث شيء مذهل. نهض رايدر بسحر وانتقل على الفور إلى جانب ايدان. ثم تواصل مع ايدان.
بعد ذلك فقط ، ظهر اللص العظيم في الليلة الحمراء. كما توصل إلى نفس النتيجة التي توصل إليها جريد. وهكذا ، شعر بالحاجة إلى تغيير الأمور.
كان الطبخ الذي يعتمد على المحليات والتوابل عاديًا جدًا. في المقام الأول ، لم تكن مهارة خالصة. لقد طبخ مع الطبيعة.
غرقت عيون رايدر ببرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ايدان محظوظًا بشكل لا يصدق.
“هذه تحية قديمة. ”
بعد ذلك فقط ، ظهر اللص العظيم في الليلة الحمراء. كما توصل إلى نفس النتيجة التي توصل إليها جريد. وهكذا ، شعر بالحاجة إلى تغيير الأمور.
فوجئ رايدر بشيئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ايدان محظوظًا بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من البداية ، لم يستطع قراءة وجود الإنسان. ثانيًا ، سمع تحية لم يعتقد أبدًا أنه سيسمعها في العالم الحالي.
“كما تعلم ، يختلف البشر عنك في الوجود العظيم. نحن كائنات يرثى لها لا يمكن أن نعيش إلا إذا نسينا. عندما ولدت وكم مره مررت بنهاية العالم. لقد نسيت منذ فترة طويلة “.
“. كم عدد مرات الدمار الذي مررت بها ، أيها الشبح؟”
تكرار الخلق والنهاية – كانت الدورات التي قامت بها ريبيكا وياتان معيبة بشكل قاتل. كانت الكائنات التي كانت “قوتها” فوق مستوى معين لم تتأثر بالدمار. كانت الأمثلة هي التنانين التي عاشت سليمة حتى بعد أن عانت من عدد لا يحصى من الرؤى ، وزيك رسول الإله مدجج بالعتاد.
فكر رايدر وهو ينظر إلى بقايا الطعام.
سطع فجأة تعبير اللص العظيم القلق للغاية. كان ذلك لأنه تم تذكيره بأصل جريد. لماذا حاول جريد صهر ذراع التنين القديم الذي تمت إزالته حديثًا؟
كانوا موجودين في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يستعيد الاهتمام الذي فقده إيدان. ستنتهي القضية دون أن يلاحظ رايدر أن ايدان ” لا يستطيع الطهي”.
كانوا أشباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حقًا الطاه الذي كنت أبحث عنه”.
“كما تعلم ، يختلف البشر عنك في الوجود العظيم. نحن كائنات يرثى لها لا يمكن أن نعيش إلا إذا نسينا. عندما ولدت وكم مره مررت بنهاية العالم. لقد نسيت منذ فترة طويلة “.
في اللحظة التي شعر فيها رايدر بأن شيئًا ما كان خطأ.
لم يطلب رايدر أي شيء آخر ، وكأن ذلك يكفي للإجابة. تمتم للتو بينما كان يحدق في شعره الأشقر الطويل الذي كان مصبوغًا بالسماء الحمراء ، “اللص العظيم في الليلة الحمراء. لذا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رايدر ، هل يمكنني أن أجرؤ على قول شيء ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أحترمك بقدر ما أحترم طباخًا رائعًا. أنا أعطي الإذن “.
حارب جريد دائمًا من أجل الإنسانية. مثل هذا الشخص كان يبتسم لآلام الآخرين؟ بالطبع ، جريد الحالي لم يكن يبتسم لإيدان. كان يبتسم لأنه كان راضياً عن الوضع. حتى مع أخذ ذلك في الاعتبار ، كان من الصعب التخلص من الانطباع بأنه فقد بعضًا من إنسانيته.
“هل سيصبح مثل الآلهة الأخرى بعد كل شيء. لا ، انتظر؟”
“السبب الذي جعل جريد يعقد صفقة معك كان بسبب طلبي. ”
عادة ، كان اللص العظيم يعامل جريد كما لو كان شابًا. ومع ذلك ، أشار إلى جريد باحترام عندما واجه هدفًا رفيع المستوى. لقد نقل معنى غير معلن للهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لاحظ خطتي؟”
لا يختلف التسلسل الهرمي لك و جريد. يجب عليك أيضًا احترام جريد.
“باجما”.
بدا رايدر وكأنه منزعج ، لكنه وافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لاحظ خطتي؟”
تجربة جديدة للطعام اللذيذ – كان الفرح والهدف الوحيد في حياة رايدر. البعض من نوعه سخر منه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. ألم يكن أفضل منهم ، لقد بقي على قيد الحياة ببساطة؟
“هل تقصد الصعود إلى السماء؟”
“حسنا. سأفعلها “.
فضل رايدر في تقييم ايدان بشكل صحيح. من البداية، قدمه شخصية جديرة بالثقة تدعى جريد كأفضل طاهٍ في هذا الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن هناك عيوب في وصفة ايدان التي رآها بالفعل. السبب في أن الأطباق كانت لا طعم لها كان فقط بسبب المكونات. بالنسبة لـ رايدر ، كان من الصعب الشك في مهارات ايدان.
“نعم ، لقد توصل إلى هذه الخطة لمساعدتي فقط. لذا إذا كان يجب تحميل شخص ما المسؤولية ، من فضلك. ”
“المسؤوليه؟”
“إذا كان جزء من جسم ذلك اللقيط البغيض قادرًا على إرضاء لساني. لكان الأمر غير سار أيضًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رايدر يرفع رأسه بطريقة مشوشة عندما اهتزت أذنيه قليلاً. كان يستجيب لإشارات ايدان الذي توقف عن البكاء ويلتقط أنفاسه.
نعم ، لم يكن جريد سوى وريث باجما. شخص حارب من أجل الإنسانية وضحى بأرواح لا حصر لها.
“دعنا نتحدث بعد أن ننتهي من الأكل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا رايدر وكأنه منزعج ، لكنه وافق.
ثم حدث شيء مذهل. نهض رايدر بسحر وانتقل على الفور إلى جانب ايدان. ثم تواصل مع ايدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لاحظ خطتي؟”
“أفضل طباخ في هذا العصر. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لاحظ خطتي؟”
“. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. طعم اللحم في فمي ممزوج بالبهارات. كيف؟”
“سأمنحك فرصة لخدمتي بالشكل الصحيح . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أمر مؤسف ، لكنه نجح في نواح كثيرة. ”
كان ذلك في أعقاب المعلومات المتحيزة. آمن رايدر بتاريخ ايدان الذي قدمه جريد وما زالوا يعتقد أنه كان أفضل طباخ. من وجهة نظر ايدان ، بدا الأمر وكأنه استهزاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد يعطي تعبيرًا جيدًا بينما كان يعتقد ذلك. ثم رد رايدر ، ” أفضل طاهٍ في هذا الوقت هنا. هل هناك حاجة للتحرك؟ ”
“تبا… هذا. ”
ماذا يشبه طعم ذراع تراوكا . ؟
وصفه بأنه أفضل طاهٍ في هذا العصر بعد بصق الطعام الذي صنعه لأنه كان فظيعًا؟ لقد تخلى ايدان عن العيش منذ البداية. على الرغم من أنه أحرق روحه للطهي ، إلا أنه فشل في النهاية ولم يستطع رؤية أي شيء في عينيه. باختصار ، فقد خوفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا. سأفعلها “.
“كما تعلم ، يختلف البشر عنك في الوجود العظيم. نحن كائنات يرثى لها لا يمكن أن نعيش إلا إذا نسينا. عندما ولدت وكم مره مررت بنهاية العالم. لقد نسيت منذ فترة طويلة “.
كانت هناك نظرة شديدة التحدي في عينيه. عيون الطاهي التي كانت واثقة من نفسها بدلاً من الخوف بعد أن فشل أثارت رايدر بعض الشيء.
من المثير للدهشة أن أكثر ما كرهه رايدر في العالم لم يكن طعامًا بلا طعم. كان أكثر شيء يكرهه هو تراوكا ، و كان ثاني أكثر الأشياء يكرهه هو الطهاة السيئون ، وثالث أكثر الأشياء مكروهًا هو الطعام الذي لا طعم له.
“إذا كان جزء من جسم ذلك اللقيط البغيض قادرًا على إرضاء لساني. لكان الأمر غير سار أيضًا. ”
“إنه حقًا الطاه الذي كنت أبحث عنه”.
ظهر مصدر تلك الثقة. أخيرًا ، استخدم رايدر المبتسم السحر وتكشف مشهد غامض. كل أواني الطهي ومكونات الطعام الموجودة في العالم ، بالإضافة إلى التوابل التي لم يسبق لـ جريد رؤيتها من قبل ملأت الساحل حيث لم يكن هناك شيء.
كان محبط. صورته وهو جالس على الرمال البيضاء في حالة ذهول تشبه شخصًا فقد وطنه. كانت عيناه الفارغتان وآثار الدموع تمثل صدمته وحزنه.
”كل شيء جيد. افعل ما تريد. ”
غمغم اللص العظيم في الليلة الحمراء ، “أنا متأكد من أنه سيُقتل. ”
“لست بحاجة إليهم جميعًا. ”
بدا جريد مذهول. ثم سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأبيض.
“إذا كان جزء من جسم ذلك اللقيط البغيض قادرًا على إرضاء لساني. لكان الأمر غير سار أيضًا. ”
“. ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باجما”.
تحول جريد الذي كان يراقب الموقف بلا كلل إلى التأمل بينما رفع رايدر عينيه بطريقة مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو أنكرت الطريق الذي كنت تسلكه يا ايدان؟ هل ستغادر مع أسف اللحظة الأخيرة؟
غمغم اللص العظيم في الليلة الحمراء ، “أنا متأكد من أنه سيُقتل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك لأنه شاهد ايدان يضع أواني الطهي التي أعدها التنين القديم بعيدًا ويركلها بقدميه ويجرفها بذراعيه.
“. لا أعتقد أن السير ايدان في وضع يسمح له بالطهي مرة أخرى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حقًا الطاه الذي كنت أبحث عنه”.
في صمت محرج ، تحدث ايدان ، “سأفعل ذلك بطريقتي. أعطني القليل من لحم التنين مرة أخرى “.
في اللحظة التي شعر فيها رايدر بأن شيئًا ما كان خطأ.
“سأمنحك فرصة لخدمتي بالشكل الصحيح . ”
كان ذلك مباشرة بعد فشل غير متوقع. أدرك ايدان في يأسه. لقد كان من الخطأ التخلي عن المهارات التي شحذها طوال حياته لطهي الطعام بنفس الطريقة مثل الآخرين.
“. كم عدد مرات الدمار الذي مررت بها ، أيها الشبح؟”
هل يجب أن أكسر معصمه؟ يمكن لـ سي هي علاجه لاحقًا على أي حال. لكن يجب أن يكون لدي مبرر لإقناع رايدر بعد ذلك. ”
“ماذا لو أنكرت الطريق الذي كنت تسلكه يا ايدان؟ هل ستغادر مع أسف اللحظة الأخيرة؟
كان الطبخ الذي يعتمد على المحليات والتوابل عاديًا جدًا. في المقام الأول ، لم تكن مهارة خالصة. لقد طبخ مع الطبيعة.
“حسنا. سأفعلها “.
لم يحمل ايدان أي سكاكين أو أواني مطبخ في يديه. لقد صنع شكل إناء بحفر الحفرة بنفسه بينما يحرق يديه على الرمال البيضاء للشاطئ الذي كانت الشمس تسخنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ؟”
في اللحظة التي شعر فيها رايدر بأن شيئًا ما كان خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى ايدان لحم تراوكا المكتسب حديثًا في الحفرة وأخيرًا أمسك بسكينه. هل سيقوم بإعداد مكونات أخرى الآن؟ عندما انتبه الجميع إليه ، التقط ايدان زجاجة غسلها بماء البحر وكسرها بعناية إلى نصفين ووضعها فوق اللحم. ثم أصبح الزجاج ساخنًا في الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخشه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حقًا الطاه الذي كنت أبحث عنه”.
“. ما هذا؟” تم تقليل رأي رايدر في ايدان. كان ذلك أثناء حيرته من سلسلة أفعاله.
لم يهتم ايدان. طبخ ايدان اللحم بطريقته الخاصة ، وفي النهاية أعطى رايدر قطعة لحم مطبوخة قليلاً من الخارج. لم تكن حتى على طبق. كان لحمًا على حجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سيصبح مثل الآلهة الأخرى بعد كل شيء. لا ، انتظر؟”
“هل تعامل تنينًا عظيمًا مثل حيوان الآن؟” في مرحلة ما ، أصبح صوت رايدر باردًا تمامًا. أمسك بسكين وشوكة وهو يحدق في ايدان. “إذا خدعتني ، فسوف تدفع ثمناً باهظاً. ”
“هل تعامل تنينًا عظيمًا مثل حيوان الآن؟” في مرحلة ما ، أصبح صوت رايدر باردًا تمامًا. أمسك بسكين وشوكة وهو يحدق في ايدان. “إذا خدعتني ، فسوف تدفع ثمناً باهظاً. ”
في وقت اخر-
“إذا كان جزء من جسم ذلك اللقيط البغيض قادرًا على إرضاء لساني. لكان الأمر غير سار أيضًا. ”
“. ؟”
خشخشه!
“لا بد أنه لاحظ أنني أحضرت طاهياً لا يستطيع الطهي عن قصد”.
أسقط رايدر الشوكة والسكينه مجدداً مع تعبير متفاجئ للغاية.
“. طعم اللحم في فمي ممزوج بالبهارات. كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ضحى دائمًا بنفسه لأنه كان يحب الناس ويثق بهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ايدان محظوظًا بشكل لا يصدق.
“هل تعامل تنينًا عظيمًا مثل حيوان الآن؟” في مرحلة ما ، أصبح صوت رايدر باردًا تمامًا. أمسك بسكين وشوكة وهو يحدق في ايدان. “إذا خدعتني ، فسوف تدفع ثمناً باهظاً. ”
ترجمة : PEKA
ترجمة : PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد يعطي تعبيرًا جيدًا بينما كان يعتقد ذلك. ثم رد رايدر ، ” أفضل طاهٍ في هذا الوقت هنا. هل هناك حاجة للتحرك؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
