الفصل 1797
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الملائكة غارقة في حيرة غريبة. فشل رئيس الملائكة الثاني في منع المتسللين من الهروب ، واختفى رافائيل. لقد مروا بحالة لا يمكن تصورها تلو الأخرى. لقد تحملوا مللًا طويلًا أثناء قيامهم بحماية عالم الآلهة ، لكن مشهدهم الجميل الآن قد تحطم بشكل رهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : PEKA
“مسجونون في سجن الأبدية؟”
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت غابرييل دون أن تقول أي شيء آخر وتشتت مئات الملائكة على الفور. انتشروا في جميع أنحاء أسجارد. وبطبيعة الحال ، كان سجن الأبدية بلا حراسة. لم يكن هناك سبب لحراسة السجن.
صمت كل من فى أسجارد ، وسقطوا في حالة اضطراب نادرة ، على الفور. اكتشفت الملائكة بسرعة مكان رافائيل وأدركت خطورة الموقف. كان سلوكهم وهم ينظرون إلى رؤساء الملائكة يشبه الغزلان التي تم القبض عليها في فخ الصياد. كانوا يرثى لهم إلى حد ما.
لقد كان شيئًا من صنع جريد. كان براهام قد رآه يستخدمه بعدة طرق. كان براهام دائمًا يشاهد جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالم سحري.
تغيرت الوجوه الخالية من التعبيرات دائمًا لرؤساء الملائكة قليلاً. كان الأمر تمامًا مثل غابرييل ، التي انهار تعبيرها بعد تعرضها لخسارة امام جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سجن الأبدية – كان سجنًا بني لسجن الآلهة. لم تكن هناك طريقة لفتح البوابة بدون المفتاح ، ولم يكن الشخص الذي يعتني بالمفتاح سوى رافائيل. ومع ذلك ، كان رافائيل في السجن.
“ليس هناك عودة الى الوراء. ”
“هل أخذ جريد المفتاح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن هذا هو التفسير الصحيح في ظل هذه الظروف. ”
“. ؟”
“لقد هزم رافائيل حتى في أسجارد. ؟ إله واحد فقط. يعادل تشيو “.
“. همم. ”
“إنها مجرد تكهنات. لا تنسوا إمكانية وجود زيراتول كمتغير “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت كل من فى أسجارد ، وسقطوا في حالة اضطراب نادرة ، على الفور. اكتشفت الملائكة بسرعة مكان رافائيل وأدركت خطورة الموقف. كان سلوكهم وهم ينظرون إلى رؤساء الملائكة يشبه الغزلان التي تم القبض عليها في فخ الصياد. كانوا يرثى لهم إلى حد ما.
“هذا يبدو وكأنه تكهنات مفرطة. ما لم يكن زيراتول مجنونًا ، كيف يمكنه أن يخون الإلهة وينحاز إلى جريد. ؟ ”
رئيس الملائكة دحض ذلك وصمت فجأة. كان ذلك بسبب عدم وجود أساس للادعاء بأن زيراتول لم يكن مجنونًا. بعد كل شيء ، الكارما السيئة التي تراكمت لدى رافائيل كانت أكثر من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الملاك الضعيف رأسه بزاوية. بناءً على كلمات غابرييل ، يبدو أنه لا توجد طريقة لفتح السجن.
لم يستجب براهام. في المقام الأول ، كانت هذه أسجارد. كان براهام أضعف من أن يتعامل مع القوة الجسدية لرئيس الملائكة ذو التصنيف الأول في حالة ممتازة. ومع ذلك ، كان لبراهام حكمته. لم يستطع متابعة تحركات رافائيل بأم عينيه ، لكنه كان بإمكانه توقع كيف سيتحرك رافائيل.
“. على أي حال ، يجب إنقاذ رافائيل. اعثروا على طريقة للنزول إلى السطح واستعادة المفتاح من جريد. ”
“هذا الرجل ، جريد. لديه شخصية لا يمكنها العيش مع الديون. يا للغرور. ”
“لا أعرف. ربما ضربها غريب الأطوار في نوبة من الغضب. سوف تتجدد البوابة على أي حال “.
كان رؤساء الملائكة كائنات فهمت ونفذت إرادة الإلهة. تكريما للإلهة ، كان لا بد من إخراج رافائيل من السجن. بمجرد إعطاء الأمر ، رفع العديد من الملائكة أيديهم ، على عكس الملائكة الذين كانوا يحنون رؤوسهم في صمت.
ازدهرت القوة السحرية الأرجوانية من أصابع براهام مثل اللهب وتجمعت مثل الصواعق . كان نفس شكل المفتاح الرئيسي الذي كان موجودًا في ذاكرة براهام.
أومأ غابرييل برأسها أثناء فحص وجوههم. “أنت مؤهل لطرح الأسئلة. ماذا تريد؟”
“كما هو متوقع ، الإلهة تهتم بي أكثر. ”
ألا نستطيع أن نكسر بوابة السجن؟ لقد رأيت بالفعل آثار الانهيار مرة واحدة “.
كان الدخيل يميل إلى معاملة معظم الكائنات غيره على أنها بدون أهمية. كان ذلك لأنه كان يتمتع بمستوى أعلى من غيره مثل إله السحر والحكمة. حتى الملائكة الذين حكموا ككائنات مقدسة كانوا مجرد مخلوقات صغيرة في عينيه. بالطبع ، لم يجرؤ على قول هذا عندما كان يكافح في الماضي مع خصائص الملائكة المقاومة للسحر. كان هذا قصة قديمة. لم تعد سلطة الملاك تشكل تهديدًا كبيرًا له ، فقد كان قادرًا على خلق سحر لا يمكن تخيله
كان مجرد ملاك يتجادل معها. أصيبت غابرييل بالذهول ، لكنها حاولت الحفاظ على وجهها الخالي من التعبيرات. كانت حالة افتقدت فيها السجناء والمتطفلين. كانت ستقوض سلطتها إذا تصرفت بتهور.
“إنه سؤال يجب أن يكون لدى أي شخص يتعامل مع قوة السيف مثلك. في النهاية ، هذا مستحيل. ما لم تكن البوابة مفتوحة بالفعل ، فإن تقنية الختم تمنع أي تدخل مادي “.
“إنه سؤال يجب أن يكون لدى أي شخص يتعامل مع قوة السيف مثلك. في النهاية ، هذا مستحيل. ما لم تكن البوابة مفتوحة بالفعل ، فإن تقنية الختم تمنع أي تدخل مادي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تقول إن العلامات التي رأيتها كانت آثارًا للمعركة التي حدثت عندما فُتحت البوابة؟”
“. همم. ”
“لا أعرف. ربما ضربها غريب الأطوار في نوبة من الغضب. سوف تتجدد البوابة على أي حال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب تأمين الوضع بأكبر قدر ممكن من الأمان”.
“لقد اصبح مجنونا بسبب الإخفاقات المتعددة”.
تدخل ملاك آخر ، “أود أن أحاول فتحها”. كان هذا ملاكًا ملحوظًا بشكل خاص بسبب القوة السحرية الملونة حول جسده. كل جذع من القوة السحرية يرفرف كما لو كانت على قيد الحياة. بدا وكأن الريح تصنع رداءً رائعًا للغاية. لم تكن تسير على ما يرام مع الوجه الغامق إلى حد ما والمظهر الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت غابرييل دون أن تقول أي شيء آخر وتشتت مئات الملائكة على الفور. انتشروا في جميع أنحاء أسجارد. وبطبيعة الحال ، كان سجن الأبدية بلا حراسة. لم يكن هناك سبب لحراسة السجن.
“موهبتك السحرية تعني أنك تستحق الثقة. لسوء الحظ ، الختم المحفور في سجن الأبدية ليس سحرًا ، بل قوة. لا يمكن للسحر أن يتدخل في مملكة الآلهة “.
“هل هذا صحيح؟”
“هل كان تدريب العضلات هو الذي سمح لك بفعل ذلك بالسحر الذي وصل إلى مستوى الإله؟”
أمال الملاك الضعيف رأسه بزاوية. بناءً على كلمات غابرييل ، يبدو أنه لا توجد طريقة لفتح السجن.
ألا نستطيع أن نكسر بوابة السجن؟ لقد رأيت بالفعل آثار الانهيار مرة واحدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولئك الذين لديهم اسم رفيع بشكل خاص في حياتهم السابقة ليس لديهم أخلاق. الغطرسة محفورة في أرواحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت غابرييل دون أن تقول أي شيء آخر وتشتت مئات الملائكة على الفور. انتشروا في جميع أنحاء أسجارد. وبطبيعة الحال ، كان سجن الأبدية بلا حراسة. لم يكن هناك سبب لحراسة السجن.
كان مجرد ملاك يتجادل معها. أصيبت غابرييل بالذهول ، لكنها حاولت الحفاظ على وجهها الخالي من التعبيرات. كانت حالة افتقدت فيها السجناء والمتطفلين. كانت ستقوض سلطتها إذا تصرفت بتهور.
الراحه من كونه على قيد الحياة جعلت رافائيل يضحك. في هذا المكان حيث تباطأ تدفق الوقت ، قاتل زيراتول لعقود. كان هناك الكثير من الملائكة لاستخدامها كدروع ، وكان زيراتول ضعيفًا ، لذا لم تكن لديهم أزمة كبيرة ، لكنهم سئموا منه حقًا. كانوا قلقين من أنهم سيكونون وحدهم مع زيراتول إلى الأبد. صلوا في قلوبهم إلى الإلهة من أجل الخلاص. في هذه اللحظة ردت الإلهة.
ومع ذلك ، كان صحيحًا أنه لم يكن كافياً مقارنة بالنتيجة المرجوة. لم يكن براهام راضيًا على الإطلاق وبدأ في التلاعب بالقفل بعد التفكير فيه لفترة طويلة. لقد وضع السحر في طبقات بطريقة لا تتعارض مع تقنية الختم الحالية.
هناك طرق عديدة لفتح بوابة السجن. مثال بسيط هو العثور على تصميم المفتاح. ربما فقدنا هيكسيتيا و خان ، لكن سحرك سيسمح لنا بإعادة إنتاج المفتاح “.
الراحه من كونه على قيد الحياة جعلت رافائيل يضحك. في هذا المكان حيث تباطأ تدفق الوقت ، قاتل زيراتول لعقود. كان هناك الكثير من الملائكة لاستخدامها كدروع ، وكان زيراتول ضعيفًا ، لذا لم تكن لديهم أزمة كبيرة ، لكنهم سئموا منه حقًا. كانوا قلقين من أنهم سيكونون وحدهم مع زيراتول إلى الأبد. صلوا في قلوبهم إلى الإلهة من أجل الخلاص. في هذه اللحظة ردت الإلهة.
كانت هذه النهاية.
كانت هذه النهاية.
وقفت غابرييل دون أن تقول أي شيء آخر وتشتت مئات الملائكة على الفور. انتشروا في جميع أنحاء أسجارد. وبطبيعة الحال ، كان سجن الأبدية بلا حراسة. لم يكن هناك سبب لحراسة السجن.
هكذا وصل الدخيل الجديد بأمان أمام السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. على أي حال ، يجب إنقاذ رافائيل. اعثروا على طريقة للنزول إلى السطح واستعادة المفتاح من جريد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”إنه التراخي. لا يمكنهم حتى حماية أراضيهم بشكل صحيح لأنهم يتجولون مثل الفئران تحت المطر “.
“كما هو متوقع ، الإلهة تهتم بي أكثر. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالم سحري.
كان الدخيل يميل إلى معاملة معظم الكائنات غيره على أنها بدون أهمية. كان ذلك لأنه كان يتمتع بمستوى أعلى من غيره مثل إله السحر والحكمة. حتى الملائكة الذين حكموا ككائنات مقدسة كانوا مجرد مخلوقات صغيرة في عينيه. بالطبع ، لم يجرؤ على قول هذا عندما كان يكافح في الماضي مع خصائص الملائكة المقاومة للسحر. كان هذا قصة قديمة. لم تعد سلطة الملاك تشكل تهديدًا كبيرًا له ، فقد كان قادرًا على خلق سحر لا يمكن تخيله
“. همم. ”
لم يتساءل براهام عما كانوا يتحدثون وأغلق البوابة مرة أخرى بصمت. لقد حاول إغلاقها بشكل طبيعي ، لكنه تأخر خطوة. البوابة التي تم فتحها فقدت ختمها بالفعل. انهارت بشكل بائس بسبب الرمح الذي ألقاه رافائيل بسرعة.
تدخل ملاك آخر ، “أود أن أحاول فتحها”. كان هذا ملاكًا ملحوظًا بشكل خاص بسبب القوة السحرية الملونة حول جسده. كل جذع من القوة السحرية يرفرف كما لو كانت على قيد الحياة. بدا وكأن الريح تصنع رداءً رائعًا للغاية. لم تكن تسير على ما يرام مع الوجه الغامق إلى حد ما والمظهر الغاضب.
تدخل ملاك آخر ، “أود أن أحاول فتحها”. كان هذا ملاكًا ملحوظًا بشكل خاص بسبب القوة السحرية الملونة حول جسده. كل جذع من القوة السحرية يرفرف كما لو كانت على قيد الحياة. بدا وكأن الريح تصنع رداءً رائعًا للغاية. لم تكن تسير على ما يرام مع الوجه الغامق إلى حد ما والمظهر الغاضب.
تم عزل ملاك في السجن – كان الهدف مثاليًا ، ولكن للأسف ، كان مستوى الختم فوق السجن مرتفعًا جدًا.
“هذا ليس سحر. أحتاج إلى الالتزام بالقواعد لفتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الملاك الضعيف رأسه بزاوية. بناءً على كلمات غابرييل ، يبدو أنه لا توجد طريقة لفتح السجن.
لم يسمح بالفتح القسري. حكم براهام عليه وفكر فيه أمام عينيه المثبتتين على القفل المعلق على البوابة. لقد كان قفلًا قديمًا جدًا ورائعًا ينتمي إلى أسجارد. لم يكن هناك طريقة لفتحه إلا إذا كان هناك المفتاح الذي تبحث عنه الملائكة. والمثير للدهشة أن تعبير براهام لم يكن بهذه الجدية. فكر في شيء ما وسرعان ما استرخى تعبيره القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ؟”
“المفتاح الرئيسي”.
لم يتساءل براهام عما كانوا يتحدثون وأغلق البوابة مرة أخرى بصمت. لقد حاول إغلاقها بشكل طبيعي ، لكنه تأخر خطوة. البوابة التي تم فتحها فقدت ختمها بالفعل. انهارت بشكل بائس بسبب الرمح الذي ألقاه رافائيل بسرعة.
لقد كان شيئًا من صنع جريد. كان براهام قد رآه يستخدمه بعدة طرق. كان براهام دائمًا يشاهد جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ازدهرت القوة السحرية الأرجوانية من أصابع براهام مثل اللهب وتجمعت مثل الصواعق . كان نفس شكل المفتاح الرئيسي الذي كان موجودًا في ذاكرة براهام.
كان الدخيل يميل إلى معاملة معظم الكائنات غيره على أنها بدون أهمية. كان ذلك لأنه كان يتمتع بمستوى أعلى من غيره مثل إله السحر والحكمة. حتى الملائكة الذين حكموا ككائنات مقدسة كانوا مجرد مخلوقات صغيرة في عينيه. بالطبع ، لم يجرؤ على قول هذا عندما كان يكافح في الماضي مع خصائص الملائكة المقاومة للسحر. كان هذا قصة قديمة. لم تعد سلطة الملاك تشكل تهديدًا كبيرًا له ، فقد كان قادرًا على خلق سحر لا يمكن تخيله
“هذا يمكن أن يحله. ”
ازدهرت القوة السحرية الأرجوانية من أصابع براهام مثل اللهب وتجمعت مثل الصواعق . كان نفس شكل المفتاح الرئيسي الذي كان موجودًا في ذاكرة براهام.
كتب جريد أساطير عظيمة. كما تأثرت العناصر التي ابتكرها بها وزادت قيمتها. علاوة على ذلك ، كان المفتاح الرئيسي لديه القدرة على أن يصبح كنزًا من أعلى مكانه. في الواقع ، لم يكن جريد نفسه يثق تمامًا في وظيفة المفتاح الرئيسي ، لكن براهام لم يشك في جريد أبدًا. بالطبع ، شكك بجدية في موهبة جريد السحرية ، لكن هذا لم يكن مجال خبرة جريد في المقام الأول. وبالتالي ، يمكن استبعادها من التقييم الشامل.
كلاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعاطفة كبيرة ، اندفع رافائيل بسرعة. لم يكن قلق على الإطلاق من وقوف براهام عند البوابة. استخدم براهام السحر كمصدر قوته. كان لرفائيل اليد العليا المطلقة ضده.
إيمان الكائن الأسمى في خدمة كائن عظيم خدع قوانين السماء. تم تحرير القفل دون أي مقاومة وفتحت البوابة الحديدية السميكة العالية لسجن الأبدية ببطء.
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ؟”
تغيرت الوجوه الخالية من التعبيرات دائمًا لرؤساء الملائكة قليلاً. كان الأمر تمامًا مثل غابرييل ، التي انهار تعبيرها بعد تعرضها لخسارة امام جريد.
“. ؟”
كان السجن ، الذي كان من المفترض أن يكون ملونًا في ظلام دامس ، مشرقًا بشكل مدهش. كان بفضل الهالة فوق رؤوس الملائكة. في اللحظة التي فتح فيها براهام البوابة ، تمكن من مشاهدة المشهد داخل السجن.
رئيس الملائكة دحض ذلك وصمت فجأة. كان ذلك بسبب عدم وجود أساس للادعاء بأن زيراتول لم يكن مجنونًا. بعد كل شيء ، الكارما السيئة التي تراكمت لدى رافائيل كانت أكثر من اللازم.
زيراتولإله القتال ، ورافائيل رئيس الملائكة الأول ، في قتال متلاحم. أظهر الريش المتناثر حولهم آثار معركة شرسة.
“ها. هاها ، أعتقد أن جريد قد أرسلك لتأكيد موتي ، أليس كذلك؟ ربما لأنه كان يعيش لفترة قصيرة ، لكنه ليس لديه عيون فطنة جيدة. براهام إله السحر والحكمة. أعلم أن سمعتك قد زادت بشكل كبير ، لكن لا يمكنك فعل أي شيء بمفردك “.
“ها. هاها ، أعتقد أن جريد قد أرسلك لتأكيد موتي ، أليس كذلك؟ ربما لأنه كان يعيش لفترة قصيرة ، لكنه ليس لديه عيون فطنة جيدة. براهام إله السحر والحكمة. أعلم أن سمعتك قد زادت بشكل كبير ، لكن لا يمكنك فعل أي شيء بمفردك “.
كلاك!
“هل أخذ جريد المفتاح؟”
“هذا الرجل ، جريد. لديه شخصية لا يمكنها العيش مع الديون. يا للغرور. ”
كلاك!
“. ؟!”
تدفق الهراء من كليهما في نفس الوقت.
لم يتساءل براهام عما كانوا يتحدثون وأغلق البوابة مرة أخرى بصمت. لقد حاول إغلاقها بشكل طبيعي ، لكنه تأخر خطوة. البوابة التي تم فتحها فقدت ختمها بالفعل. انهارت بشكل بائس بسبب الرمح الذي ألقاه رافائيل بسرعة.
أومأ غابرييل برأسها أثناء فحص وجوههم. “أنت مؤهل لطرح الأسئلة. ماذا تريد؟”
“ليس هناك عودة الى الوراء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب تأمين الوضع بأكبر قدر ممكن من الأمان”.
ومع ذلك ، كان صحيحًا أنه لم يكن كافياً مقارنة بالنتيجة المرجوة. لم يكن براهام راضيًا على الإطلاق وبدأ في التلاعب بالقفل بعد التفكير فيه لفترة طويلة. لقد وضع السحر في طبقات بطريقة لا تتعارض مع تقنية الختم الحالية.
الراحه من كونه على قيد الحياة جعلت رافائيل يضحك. في هذا المكان حيث تباطأ تدفق الوقت ، قاتل زيراتول لعقود. كان هناك الكثير من الملائكة لاستخدامها كدروع ، وكان زيراتول ضعيفًا ، لذا لم تكن لديهم أزمة كبيرة ، لكنهم سئموا منه حقًا. كانوا قلقين من أنهم سيكونون وحدهم مع زيراتول إلى الأبد. صلوا في قلوبهم إلى الإلهة من أجل الخلاص. في هذه اللحظة ردت الإلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الملاك الضعيف رأسه بزاوية. بناءً على كلمات غابرييل ، يبدو أنه لا توجد طريقة لفتح السجن.
“كما هو متوقع ، الإلهة تهتم بي أكثر. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالم سحري.
بعاطفة كبيرة ، اندفع رافائيل بسرعة. لم يكن قلق على الإطلاق من وقوف براهام عند البوابة. استخدم براهام السحر كمصدر قوته. كان لرفائيل اليد العليا المطلقة ضده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لبراهام ، كان هذا هراء كلب. كانت صورة زيراتول وهو يسجن نفسه أشبه بالجنون. أعطى شعره المتناثر والفوضوي وجسده النحيف والعصبي الأساس لدعم شكوكه.
“لن أدعك تذهب!”
“إنه سؤال يجب أن يكون لدى أي شخص يتعامل مع قوة السيف مثلك. في النهاية ، هذا مستحيل. ما لم تكن البوابة مفتوحة بالفعل ، فإن تقنية الختم تمنع أي تدخل مادي “.
أمسك زيراتول بأجنحته ، لكن هذا كان لا يزال ضمن النطاق المقبول. تخلى رافائيل عن أجنحته واقترب من براهام. استغرق الأمر جزءًا من الثانية لاستعادة الرمح العالق في الحائط ودفعه.
لم يستجب براهام. في المقام الأول ، كانت هذه أسجارد. كان براهام أضعف من أن يتعامل مع القوة الجسدية لرئيس الملائكة ذو التصنيف الأول في حالة ممتازة. ومع ذلك ، كان لبراهام حكمته. لم يستطع متابعة تحركات رافائيل بأم عينيه ، لكنه كان بإمكانه توقع كيف سيتحرك رافائيل.
مد قبضته مقدما.
اختفى وراء البوابة الحديدية السميكة بهذه الجملة.
عالم سحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفى وراء البوابة الحديدية السميكة بهذه الجملة.
لقد كانت ضربة سحرية مضادة جعلت المرء يشعر حقًا أنه ساحر.
“. ؟!”
تدخل ملاك آخر ، “أود أن أحاول فتحها”. كان هذا ملاكًا ملحوظًا بشكل خاص بسبب القوة السحرية الملونة حول جسده. كل جذع من القوة السحرية يرفرف كما لو كانت على قيد الحياة. بدا وكأن الريح تصنع رداءً رائعًا للغاية. لم تكن تسير على ما يرام مع الوجه الغامق إلى حد ما والمظهر الغاضب.
اهتز وجه رافائيل الرقيق. تم تقشير جلد وجهه تقريبًا حيث واجه مقاومة قوية. بينما كان رافائيل يترنح ، نقر زيراتول على لسانه ولف سلسلة حول رقبته.
“هل كان تدريب العضلات هو الذي سمح لك بفعل ذلك بالسحر الذي وصل إلى مستوى الإله؟”
“. همم. ”
“. ”
لم ينكر براهام ذلك. صحيح أنه كان يحاول استعادة جسده. منذ أن استعاد دمه من ماري روز ، كان يتدرب بكفاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على أي حال ، الأمر هنا. ليس لدي أي نية لقبول خدمة جريد “. قام بجر رافائيل بالسلاسل إلى الداخل. ثم أغلق زيراتول بوابة السجن الذي انتهى لتوه من التجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. حسنًا ، تمامًا كما لا أنسى الضغينه ، فأنا لا أنسى الفضل أيضًا “.
كان رؤساء الملائكة كائنات فهمت ونفذت إرادة الإلهة. تكريما للإلهة ، كان لا بد من إخراج رافائيل من السجن. بمجرد إعطاء الأمر ، رفع العديد من الملائكة أيديهم ، على عكس الملائكة الذين كانوا يحنون رؤوسهم في صمت.
اختفى وراء البوابة الحديدية السميكة بهذه الجملة.
ازدهرت القوة السحرية الأرجوانية من أصابع براهام مثل اللهب وتجمعت مثل الصواعق . كان نفس شكل المفتاح الرئيسي الذي كان موجودًا في ذاكرة براهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لبراهام ، كان هذا هراء كلب. كانت صورة زيراتول وهو يسجن نفسه أشبه بالجنون. أعطى شعره المتناثر والفوضوي وجسده النحيف والعصبي الأساس لدعم شكوكه.
كان رؤساء الملائكة كائنات فهمت ونفذت إرادة الإلهة. تكريما للإلهة ، كان لا بد من إخراج رافائيل من السجن. بمجرد إعطاء الأمر ، رفع العديد من الملائكة أيديهم ، على عكس الملائكة الذين كانوا يحنون رؤوسهم في صمت.
“لقد اصبح مجنونا بسبب الإخفاقات المتعددة”.
هز برهام رأسه ووضع قفل البوابة مرة أخرى. كان ذلك أثناء الإمساك بجناح رافائيل الممزق بجانبه.
لقد كان شيئًا من صنع جريد. كان براهام قد رآه يستخدمه بعدة طرق. كان براهام دائمًا يشاهد جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه هي أجنحة رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول. ربما سوف تساعد خان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لبراهام ، كان هذا هراء كلب. كانت صورة زيراتول وهو يسجن نفسه أشبه بالجنون. أعطى شعره المتناثر والفوضوي وجسده النحيف والعصبي الأساس لدعم شكوكه.
ومع ذلك ، كان صحيحًا أنه لم يكن كافياً مقارنة بالنتيجة المرجوة. لم يكن براهام راضيًا على الإطلاق وبدأ في التلاعب بالقفل بعد التفكير فيه لفترة طويلة. لقد وضع السحر في طبقات بطريقة لا تتعارض مع تقنية الختم الحالية.
“ليس هناك عودة الى الوراء. ”
“يجب تأمين الوضع بأكبر قدر ممكن من الأمان”.
“إنه سؤال يجب أن يكون لدى أي شخص يتعامل مع قوة السيف مثلك. في النهاية ، هذا مستحيل. ما لم تكن البوابة مفتوحة بالفعل ، فإن تقنية الختم تمنع أي تدخل مادي “.
“على أي حال ، الأمر هنا. ليس لدي أي نية لقبول خدمة جريد “. قام بجر رافائيل بالسلاسل إلى الداخل. ثم أغلق زيراتول بوابة السجن الذي انتهى لتوه من التجدد.
اصبحت تلك هي اللحظة التي زادت فيها صعوبة إنقاذ رافائيل بشكل حاد.
كان السجن ، الذي كان من المفترض أن يكون ملونًا في ظلام دامس ، مشرقًا بشكل مدهش. كان بفضل الهالة فوق رؤوس الملائكة. في اللحظة التي فتح فيها براهام البوابة ، تمكن من مشاهدة المشهد داخل السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعاطفة كبيرة ، اندفع رافائيل بسرعة. لم يكن قلق على الإطلاق من وقوف براهام عند البوابة. استخدم براهام السحر كمصدر قوته. كان لرفائيل اليد العليا المطلقة ضده.
ترجمة : PEKA
“موهبتك السحرية تعني أنك تستحق الثقة. لسوء الحظ ، الختم المحفور في سجن الأبدية ليس سحرًا ، بل قوة. لا يمكن للسحر أن يتدخل في مملكة الآلهة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
