الفصل 696
“أي شخص يعرف متعة القراءة لديه طريقة لمواجهة الكارثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عنصر تجربة غير مباشر. كانت هذه هوية يوميات فارس الموت مادرا. بمجرد فتح اليوميات ، أصبح جريد مادرا.
مثلما كانت هناك عبارة مثل هذه ، تم تصنيف القراءة في ساتسفاي أيضًا على أنها هواية قيمة. تمكن اللاعبون من تجميع معرفة جديدة من خلال القراءة و الاستمتاع بالتأثير التآزري للإحصائيات المختلفة بناءً على ذلك. من حين لآخر ، يمكنهم الحصول على المهام والمهارات من خلال اتباع القرائن في الكتب. حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على أي شيء ، كانوا قادرين على الانغماس في فرحة اللحظة. لذلك كانت القراءة فائدة مطلقة.
… مربك؟ أشعر بالارتباك؟ هل تراجعت القوة المعرفية للملك غير المهزوم مادرا إلى هذا المستوى؟
على وجه الخصوص ، تباهت ساتسفاي بنظرة عالمية واسعة وكان عدد الكتب التي تمتلكها هائلاً. حتى بطل الشائعات القائلة بأن ‘هناك رجل مجنون يقرأ الكتب فقط عندما يتصل بـ ساتسفاي’ لم يقرأ سوى جزء صغير من كتب ساتسفاي.
“الوضع… يجب أن تشرح أولاً المزيد.”
بالطبع ، كانت هذه القصة بعيدة كل البعد عن جريد. من وجهة نظر جريد الذي كان فهمه أقل من الناس العاديين ، كانت القراءة هواية ليست له وبطبيعة الحال كان بعيدًا عن الكتب. لكن الآن.
شروط التعلم: أولئك الذين اعترف بهم مادرا.
[مذكرات فارس الموت مادرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الملك مادرا غير مهزوم. بمعنى آخر ، كانت يوميات مكتوبة بعد إحياء مادرا كفارس موت ، وليس عندما كان على قيد الحياة. كان من الواقعي ألا نتوقع شيئًا مميزًا من اليوميات التي أنشأها مادرا الذي حوصر في الجزيرة لأكثر من 100 عام بعد أن أصبح فارس موت.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كووك!”
غرفة دراسة ملكية تقع في قصر مدجج بالعتاد. جلس جريد في المكان الذي كانت فيه إيرين ولورد عادة و يواجهان كتابًا.
“كووك… كوهوك!”
‘منذ متى قرأت كتابًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم ختم مذكرات فارس الموت مادرا حتى تتعلم فن مبارزة جيش الـ 100،00.]
كان ذلك في العام الماضي ، عندما قرأ التعليمات الخاصة بكبسولة الفئة الألماسية التي حصل عليها من مجموعة المذنب.
بالكاد تمكنت من فتح فمي وكان صوتي هديرًا عميقًا تردد صداه. كان صوتًا غير مريح سماعه. شعرت بعدم الارتياح وانحنى دوق النار بعمق.
“أمم… لا يمكن أن تكون محتويات اليوميات بنفس الصعوبة.”
[مذكرات فارس الموت مادرا]
لم يعرف جريد أنه كان من النادر لأي شخص قراءة دليل من الفصل الأول إلى الفصل الأخير بالتفصيل. تسبب هوسه بافتقاره إلى الموهبة في إنهاء قراءة الكتاب حتى النهاية. كان ينظر إلى القراءة على أنها ‘عمل’ وكان متوترًا رغم أن هذا ليس كتابًا تعليميًا.
قعقعة
“تنهد ، حسنًا.”
كانت توقعات جريد للمذكرات صغيرة بشكل مدهش على الرغم من شرائها مقابل مليون نقطة متحدي. كان هناك أساس. لم يستطع أن ينسى أن كلمة واحدة ستجعل الأمور مختلفة. المذكرات التي حصل عليها جريد من أرخبيل بيهين كانت على وجه التحديد مذكرات فارس الموت مادرا.
أخذ جريد نفسًا عميقًا وسيطر على عقله. كانت عملية للحفاظ على تركيزه حتى ينتهي من قراءة يوميات مادرا.
“…؟”
‘حسنًا ، من غير المحتمل أن أحصل على شيء لأنه مجرد يوميات. أنا بحاجة إلى العمل الجاد.’
شعرت بشكل حدسي أن دوق النار الحالي كان هدفًا يجب كرهه. تمكن من إثارة جسم مصنوع بالكامل من العظام. غريب. لكنني أدركت بالتأكيد. كان هذا هو عبء الحاضر.
كانت توقعات جريد للمذكرات صغيرة بشكل مدهش على الرغم من شرائها مقابل مليون نقطة متحدي. كان هناك أساس. لم يستطع أن ينسى أن كلمة واحدة ستجعل الأمور مختلفة. المذكرات التي حصل عليها جريد من أرخبيل بيهين كانت على وجه التحديد مذكرات فارس الموت مادرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عظمة الملك الذي لم يهزم ، سأعلنها للعالم”.
لم يكن الملك مادرا غير مهزوم. بمعنى آخر ، كانت يوميات مكتوبة بعد إحياء مادرا كفارس موت ، وليس عندما كان على قيد الحياة. كان من الواقعي ألا نتوقع شيئًا مميزًا من اليوميات التي أنشأها مادرا الذي حوصر في الجزيرة لأكثر من 100 عام بعد أن أصبح فارس موت.
[هل تريد قراءته؟]
رفرفة.
[مذكرات فارس الموت مادرا]
أخيرا.
بالطبع ، كانت هذه القصة بعيدة كل البعد عن جريد. من وجهة نظر جريد الذي كان فهمه أقل من الناس العاديين ، كانت القراءة هواية ليست له وبطبيعة الحال كان بعيدًا عن الكتب. لكن الآن.
افتتح جريد الفصل الأول من مذكرات مادرا. في الوقت نفسه ، لم يكن جريد يرى جملًا مكتوبة في اليوميات. عيونه أغلقت بشكل طبيعي وما تبع ذلك كان نظرة وإحساس وعواطف شخص آخر.
خطوة.
“كوك…!”
لم تكن مناقشة مشكلة بالنسبة لي. كنت مسؤولاً فقط عن مستقبل شعبي. بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن لدي أي اهتمام. لهذا السبب أصبحت أكثر غضبًا.
عنصر تجربة غير مباشر. كانت هذه هوية يوميات فارس الموت مادرا. بمجرد فتح اليوميات ، أصبح جريد مادرا.
عاد جريد إلى الواقع. كانت نهاية التجربة الثانية غير المباشرة. كانت أصابع جريد تهتز. كان خائفا. عاد معه الشعور عندما سحب سيفًا بيده المصنوعة من العظام فقط ، مما أخافه تمامًا.
***
“لقد مر وقت طويل منذ أن شعرت بمثل هذا الغضب”.
الفصل الأول.
[عادت عناصرك الحيوية إلى طبيعتها. الفصل الثاني من يوميات فارس الموت مادرا يتكشف.]
بمجرد أن فتحت عيني مرة أخرى ، كان أكثر شيء مدهش أنني لم أستطع أن أشعر بتنفس نفسي. أدركت أنني لست على قيد الحياة. نعم لقد مت. ثم كيف فتحت عيني مرة أخرى؟ كان مربكا
رفرفة.
… مربك؟ أشعر بالارتباك؟ هل تراجعت القوة المعرفية للملك غير المهزوم مادرا إلى هذا المستوى؟
قعقعة
كان غريبا. ربما كنت أتجول في أحلامي؟ منذ البداية ، لم أكن ميتًا. لقد كان مجرد كابوس طويل. لا.
أكد جريد المذهول كتاب المبارزة.
قعقعة
أكد جريد المذهول كتاب المبارزة.
… كانت هذه هي الحقيقة المروعة. حاولت أن أضع يدي على جبهتي وشهدت ذلك. لقد كان جسدي مجرد عظام. الدم الأحمر الذي كان يغلي دائمًا ساخنًا ، والعضلات التي لم تقطع أبدًا ، واللحم والجلد. كل شيء جُرد وذهب.
كانت مهارة المبارزة الحقيقية للملك الذي لم يهزم خطوة طبيعية لسليلي الملك الذي لم يهزم. لكن جريد كان لديه حدس أنه سيكون على الأقل قادرًا على الحفاظ على إرادة الملك غير المهزوم.
آه ، الذكريات. أنا مت. لقد قُتلت بلحمى ودمى وأعطيت لوحوش الصحراء. هاه ، رأس من كان هذا؟ كان كل شيء غير مألوف. هدف فارغ لا يمكن أن يحتوي على العدد الإجمالي للذكريات التي تتدفق مرة أخرى مثل تسونامي. استغرق الأمر الكثير من الوقت للتفكير. لم أستطع الابتعاد عن الشعور الغريب بالارتباك.
يجب أن يكون الشخص الذي بعثني هو دوق النار. أردت قتله الآن ، لكني لم أستطع. لماذا؟ لا بد أنه أقامني لسبب ما. كان علي أن أعرف أي تضحية كان يتحدث عنها. كانت الإجابة سخيفة.
خطوة.
الفصل الأول.
ظهر مصدر الوضع الحالي. الرجل ذو الوجه الأنثوي. كنت أعرفه. أتذكر الرجل ذو العيون الباردة الذي لم يكن مناسبًا ليتم تسميته دوق النار.
“بـ~باجما.”
“بـ~باجما.”
دوجن! دوجن! دوجن.
بالكاد تمكنت من فتح فمي وكان صوتي هديرًا عميقًا تردد صداه. كان صوتًا غير مريح سماعه. شعرت بعدم الارتياح وانحنى دوق النار بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… القرف!”
“الملك غير المهزوم ، ضحِ لنفسك من أجل سلام العالم.”
“الوضع… يجب أن تشرح أولاً المزيد.”
***
بدأ قلبه النابض بجنون في الاستقرار.
“… القرف!”
[أنت في حيرة شديدة.]
لحظة انتهاء الفصل الأول من اليوميات. عاد عقل جريد إلى الواقع. الارتباك والغضب والاستياء والحزن الذي شعر به مادرا بعد أن بعث كفارس موت. عانى جريد من كل هذه المشاعر القاتمة من موقع مادرا. كانت الصدمة العقلية التي تلقاها أكبر من أن يتحملها. كان جسده كله يتصبب عرقا وهو ينظر حوله بعينين ترتجفان.
قعقعة
“كووك… كوهوك!”
في اللحظة التي زأر مادرا بغضب واستل سيفه.
هبوط مفاجئ!
“بالتاكيد…!”
سقط جريد من الكرسي على الأرض ولم يستطع إراقة الدموع. لقد لعن من قبل الناس الذين حماهم حياته كلها ، وطعن في قلبه من قبل ابنه ، وقطع رأسه وسقطت جثته المتحللة في صحراء قاتمة دون أن تدخل تابوتًا. ثم عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان هيكلًا عظميًا. لم يؤد اليأس إلا إلى المزيد من اليأس.
“ماذا؟”
“لهاث لهاث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… القرف!”
هل كان جريد أم كان مادرا؟ يبدو أن الارتباك الرهيب الذي ملأ جريد بعد تجربة ذاكرة مادرا كان سيستمر إلى الأبد. كان يمسح الدموع التي كانت تتساقط وتنفس بخشونة ، و وجهه مشوه من الألم. كان مجال نظره يومض باللون الأحمر.
أخيرا.
[★ تحذير ★ لقد استوعبت يوميات مادرا وشاركت ذكرياته ومشاعره. يجب أن تكون حذرًا لأنك تشعر نفسياً بقدر كبير من القلق والألم.]
أكد جريد المذهول كتاب المبارزة.
[أنت في حيرة شديدة.]
… كانت هذه هي الحقيقة المروعة. حاولت أن أضع يدي على جبهتي وشهدت ذلك. لقد كان جسدي مجرد عظام. الدم الأحمر الذي كان يغلي دائمًا ساخنًا ، والعضلات التي لم تقطع أبدًا ، واللحم والجلد. كل شيء جُرد وذهب.
[يقوم النظام بفحص موجات الدماغ والنبض. إذا تم تحديد أنها خطيرة ، فسيتم ختم مذكرات فارس الموت مادرا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“كو… لا!”
سخرية مرسيدس تغلغلت في الأرض. كان الأمر كما لو كانت تسخر من مادرا في القبر.
غالبًا ما يعرض الواقع الافتراضي الغامر اللاعب للخطر. على سبيل المثال ، الاجتماع الأول مع هوروي منذ وقت طويل. لم تكن رسالة التحذير من النظام غير مألوفة لأن جريد تذكر بشدة ما حدث في ذلك اليوم. لم يكن هذا مبالغًا فيه وكان جريد خائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الملك مادرا غير مهزوم. بمعنى آخر ، كانت يوميات مكتوبة بعد إحياء مادرا كفارس موت ، وليس عندما كان على قيد الحياة. كان من الواقعي ألا نتوقع شيئًا مميزًا من اليوميات التي أنشأها مادرا الذي حوصر في الجزيرة لأكثر من 100 عام بعد أن أصبح فارس موت.
لكنه لم يستسلم. نوى جريد الحصول على ما تركه مادرا وراءه. توقفت الدموع عندما بدأ يميز الواقع عن الواقع الافتراضي. كان يدرك أنه لم يكن مادرا ، بل جريد ، وشين يونغ وو قبل أن يصبح جريد.
“أي شخص يعرف متعة القراءة لديه طريقة لمواجهة الكارثة.”
دوجن! دوجن! دوجن.
“تنهد ، حسنًا.”
بدأ قلبه النابض بجنون في الاستقرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كو… لا!”
[أنت متحرر من الحيرة].
بالطبع ، كانت هذه القصة بعيدة كل البعد عن جريد. من وجهة نظر جريد الذي كان فهمه أقل من الناس العاديين ، كانت القراءة هواية ليست له وبطبيعة الحال كان بعيدًا عن الكتب. لكن الآن.
[عادت عناصرك الحيوية إلى طبيعتها. الفصل الثاني من يوميات فارس الموت مادرا يتكشف.]
يجب أن يكون الشخص الذي بعثني هو دوق النار. أردت قتله الآن ، لكني لم أستطع. لماذا؟ لا بد أنه أقامني لسبب ما. كان علي أن أعرف أي تضحية كان يتحدث عنها. كانت الإجابة سخيفة.
[هل تريد قراءته؟]
كانت توقعات جريد للمذكرات صغيرة بشكل مدهش على الرغم من شرائها مقابل مليون نقطة متحدي. كان هناك أساس. لم يستطع أن ينسى أن كلمة واحدة ستجعل الأمور مختلفة. المذكرات التي حصل عليها جريد من أرخبيل بيهين كانت على وجه التحديد مذكرات فارس الموت مادرا.
“بالتاكيد…!”
“تنهد ، حسنًا.”
لم يختف خوف جريد بعد. لقد كان يرتجف بالفعل من فكرة تجربة وجهة نظر مادرا مرة أخرى. ولكن عندما واجه التجارب ، عرف جريد أفضل من أي شخص أن التذمر والاستسلام بسبب الخوف سيكون ندمًا مدى الحياة. افتتح جريد الفصل الثاني من مذكرات مادرا.
الفصل الثاني.
***
سخرية مرسيدس تغلغلت في الأرض. كان الأمر كما لو كانت تسخر من مادرا في القبر.
الفصل الثاني.
التصنيف: أسطوري
“الملك غير مهزوم ، ضحِ لنفسك من أجل سلام العالم.”
هبوط مفاجئ!
تباين الجلد الأبيض مع الشعر الأسود الطويل. كانت العيون الطويلة والضيقة باردة. كان الحداد الأسطوري دوق النار يحني رأسه إلى مادرا. ثم كان جريد مادرا.
***
“تريدني أن أضحي بنفسي؟”
عاد جريد إلى الواقع. كانت نهاية التجربة الثانية غير المباشرة. كانت أصابع جريد تهتز. كان خائفا. عاد معه الشعور عندما سحب سيفًا بيده المصنوعة من العظام فقط ، مما أخافه تمامًا.
كان الأمر غير سار للغاية. بغض النظر عن الإرادة ، كنت مجبرًا على التضحية بنفسي فور قيامي من الموت. القلق والخوف يغليان من الداخل. كان هذا قبل أن أسمع أي تفسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… القرف!”
“لقد مر وقت طويل منذ أن شعرت بمثل هذا الغضب”.
الآن لديه فرصة جديدة. كانت قيمة للغاية. أغلق جريد بصمت مذكرات مادرا القديمة وخزنها.
شعرت بشكل حدسي أن دوق النار الحالي كان هدفًا يجب كرهه. تمكن من إثارة جسم مصنوع بالكامل من العظام. غريب. لكنني أدركت بالتأكيد. كان هذا هو عبء الحاضر.
“الملك غير مهزوم ، ضحِ لنفسك من أجل سلام العالم.”
“الوضع… يجب أن تشرح أولاً المزيد.”
افتتح جريد الفصل الأول من مذكرات مادرا. في الوقت نفسه ، لم يكن جريد يرى جملًا مكتوبة في اليوميات. عيونه أغلقت بشكل طبيعي وما تبع ذلك كان نظرة وإحساس وعواطف شخص آخر.
يجب أن يكون الشخص الذي بعثني هو دوق النار. أردت قتله الآن ، لكني لم أستطع. لماذا؟ لا بد أنه أقامني لسبب ما. كان علي أن أعرف أي تضحية كان يتحدث عنها. كانت الإجابة سخيفة.
تباين الجلد الأبيض مع الشعر الأسود الطويل. كانت العيون الطويلة والضيقة باردة. كان الحداد الأسطوري دوق النار يحني رأسه إلى مادرا. ثم كان جريد مادرا.
“الشياطين العظيمة تغزو هذا المكان ، أرخبيل بيهين. كما تعلم ، فإن أرخبيل بيهين هو مكان الخلافة وقاعة الشهرة. إذا وقع هذا في أيدي الشياطين العظماء ، فلن يكون هناك مستقبل للبشرية. يجب عليك حمايته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كووك!”
“مستقبل البشرية.”
بدأ قلبه النابض بجنون في الاستقرار.
لم تكن مناقشة مشكلة بالنسبة لي. كنت مسؤولاً فقط عن مستقبل شعبي. بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن لدي أي اهتمام. لهذا السبب أصبحت أكثر غضبًا.
لا يوجد سوى نوعين من تقنيات المبارزة المسجلة. سيف حصار جيش الـ 100،000 (متهالك) و سيف ذبح جيش الـ 100،000 (متهالك).
“… أنا أرى. لهذا السبب تحتفظي بي هنا وتقوم بإحيائي كأنني لاميت؟ كم هو تافه! يا لها من فضيحة! كيف تجرؤ على حرمانى من عبئى! أنت تستحق أن تموت مائة مرة!!”
“الوضع… يجب أن تشرح أولاً المزيد.”
***
“لقد مر وقت طويل منذ أن شعرت بمثل هذا الغضب”.
“كووك!”
غضبت مرسيدس لدى وصولها إلى مكان مقاتلة الجيش للثوار. ركزت عيناها الزرقاوان على رجل يرتدي درعًا مهيبًا محاطًا بالفرسان والجنود. كانت الأسابيع القليلة من النضال ضد الجيش النظامي للإمبراطورية إنجازًا سيحدث في التاريخ ، لكن هذا كل ما في الأمر. في النهاية ، لم يكن تغيير التاريخ كافيًا.
في اللحظة التي زأر مادرا بغضب واستل سيفه.
في نفس الوقت ، أراضي الإمبراطورية الصحراوية لوبانا.
عاد جريد إلى الواقع. كانت نهاية التجربة الثانية غير المباشرة. كانت أصابع جريد تهتز. كان خائفا. عاد معه الشعور عندما سحب سيفًا بيده المصنوعة من العظام فقط ، مما أخافه تمامًا.
“الملك غير مهزوم ، ضحِ لنفسك من أجل سلام العالم.”
“حية جدا”.
[تم الحصول على كتاب فن المبارزة: فن مبارزة جيش الـ 100،000.]
أراد تجنب أن يصبح لاميت. لحظة بلعه ريقه.
بدأ قلبه النابض بجنون في الاستقرار.
[في الوقت الحالي ، لا يمكنك إعادة إنتاج فن المبارزة لمادرا بقدراتك. لا يمكنك قراءة الفصل الثاني من اليوميات حتى النهاية.]
التصنيف: أسطوري
“…؟”
أكد جريد المذهول كتاب المبارزة.
انبثقت نافذة إعلام.
[هل تريد قراءته؟]
[لقراءة الفصل الثاني من اليوميات ، عليك أن تتعلم فن المبارزة لمادرا.]
[لقراءة الفصل الثاني من اليوميات ، عليك أن تتعلم فن المبارزة لمادرا.]
[تم الحصول على كتاب فن المبارزة: فن مبارزة جيش الـ 100،000.]
على وجه الخصوص ، تباهت ساتسفاي بنظرة عالمية واسعة وكان عدد الكتب التي تمتلكها هائلاً. حتى بطل الشائعات القائلة بأن ‘هناك رجل مجنون يقرأ الكتب فقط عندما يتصل بـ ساتسفاي’ لم يقرأ سوى جزء صغير من كتب ساتسفاي.
[تم ختم مذكرات فارس الموت مادرا حتى تتعلم فن مبارزة جيش الـ 100،00.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ماذا؟”
خطوة.
كتاب المبارزة لمادرا؟ لقد كانت مكافأة لم يتخيلها حتى!
[تم الحصول على كتاب فن المبارزة: فن مبارزة جيش الـ 100،000.]
‘هذا فقط من قراءة الفصل الثاني من اليوميات!’
لكنه لم يستسلم. نوى جريد الحصول على ما تركه مادرا وراءه. توقفت الدموع عندما بدأ يميز الواقع عن الواقع الافتراضي. كان يدرك أنه لم يكن مادرا ، بل جريد ، وشين يونغ وو قبل أن يصبح جريد.
أكد جريد المذهول كتاب المبارزة.
“كوك…!”
[كتاب فن المبارزة: مبارزة جيش الـ 100،000]
أراد تجنب أن يصبح لاميت. لحظة بلعه ريقه.
التصنيف: أسطوري
“بـ~باجما.”
كتاب يسجل أساسيات فن المبارزة لمادرا. ومع ذلك ، فإنه يسجل فن المبارزة الذي استخدم بعد أن أصبح مادرا فارس موت ، لذا فإن المحتويات ضعيفة مقارنة بالأصل.
“الملك غير المهزوم ، ضحِ لنفسك من أجل سلام العالم.”
لا يوجد سوى نوعين من تقنيات المبارزة المسجلة. سيف حصار جيش الـ 100،000 (متهالك) و سيف ذبح جيش الـ 100،000 (متهالك).
أكد جريد المذهول كتاب المبارزة.
شروط التعلم: أولئك الذين اعترف بهم مادرا.
“حية جدا”.
“مادرا…!”
[أنت في حيرة شديدة.]
كان دم جريد يغلي. أصبح معاديًا لـ باجما في اليوميات ، لكنه لم يهتم. لقد شعر بسعادة غامرة لأن رجلًا قويًا للغاية قد اعترف به.
غالبًا ما يعرض الواقع الافتراضي الغامر اللاعب للخطر. على سبيل المثال ، الاجتماع الأول مع هوروي منذ وقت طويل. لم تكن رسالة التحذير من النظام غير مألوفة لأن جريد تذكر بشدة ما حدث في ذلك اليوم. لم يكن هذا مبالغًا فيه وكان جريد خائف.
“الإرث الذي تركته… سأستخدمه لبقية حياتي.”
الفصل الأول.
لطالما كان جريد قلق منذ أن شاهد قوة قديس السيف كراغول خلال غارة الشيطان العظيم بيليال. قسم كراغول العالم على الرغم من أن مستواه لا يزال منخفضًا. أدرك جريد أنه بحاجة إلى الاستمرار في النمو والنمو والنمو من أجل مواكبة كراغول.
قعقعة
الآن لديه فرصة جديدة. كانت قيمة للغاية. أغلق جريد بصمت مذكرات مادرا القديمة وخزنها.
الفصل الأول.
“عظمة الملك الذي لم يهزم ، سأعلنها للعالم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر غير سار للغاية. بغض النظر عن الإرادة ، كنت مجبرًا على التضحية بنفسي فور قيامي من الموت. القلق والخوف يغليان من الداخل. كان هذا قبل أن أسمع أي تفسير.
كانت مهارة المبارزة الحقيقية للملك الذي لم يهزم خطوة طبيعية لسليلي الملك الذي لم يهزم. لكن جريد كان لديه حدس أنه سيكون على الأقل قادرًا على الحفاظ على إرادة الملك غير المهزوم.
“الملك غير المهزوم ، ضحِ لنفسك من أجل سلام العالم.”
في نفس الوقت ، أراضي الإمبراطورية الصحراوية لوبانا.
دوجن! دوجن! دوجن.
“هذا هو سليل الملك غير المهزوم؟ كم هو ممل.”
كانت توقعات جريد للمذكرات صغيرة بشكل مدهش على الرغم من شرائها مقابل مليون نقطة متحدي. كان هناك أساس. لم يستطع أن ينسى أن كلمة واحدة ستجعل الأمور مختلفة. المذكرات التي حصل عليها جريد من أرخبيل بيهين كانت على وجه التحديد مذكرات فارس الموت مادرا.
غضبت مرسيدس لدى وصولها إلى مكان مقاتلة الجيش للثوار. ركزت عيناها الزرقاوان على رجل يرتدي درعًا مهيبًا محاطًا بالفرسان والجنود. كانت الأسابيع القليلة من النضال ضد الجيش النظامي للإمبراطورية إنجازًا سيحدث في التاريخ ، لكن هذا كل ما في الأمر. في النهاية ، لم يكن تغيير التاريخ كافيًا.
… مربك؟ أشعر بالارتباك؟ هل تراجعت القوة المعرفية للملك غير المهزوم مادرا إلى هذا المستوى؟
“في المقام الأول ، الملك الذي لم يهزم لا شيء. التاريخ كان فقط يبالغ.”
“بالتاكيد…!”
سخرية مرسيدس تغلغلت في الأرض. كان الأمر كما لو كانت تسخر من مادرا في القبر.
شعرت بشكل حدسي أن دوق النار الحالي كان هدفًا يجب كرهه. تمكن من إثارة جسم مصنوع بالكامل من العظام. غريب. لكنني أدركت بالتأكيد. كان هذا هو عبء الحاضر.
ترجمة : Don Kol
‘منذ متى قرأت كتابًا؟’
أراد تجنب أن يصبح لاميت. لحظة بلعه ريقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
