الفصل 787
قبل 12 عامًا ، أسموفيل أدان بيارو وأنصاره بوصفهم خونة. البطل الساقط. نعم ، بعد خيانة بيارو ، لم يعد أسموفيل بطلاً. بعد تدمير أغلى صديق له بيارو ورفاقه من الرجال وعائلاتهم بيديه ، عزل نفسه في قصر لسنوات عديدة ، وغرق في المخدرات و الكحول. بدا الأمر وكأنه طقوس. طقوس استدعاء الموت.
على مدى السنوات الـ 12 الماضية ، عاش أحد الأبطال في حالة من اليأس ويعاني من اتهام كاذب بينما كان بطل آخر محكومًا بالذنب. في النهاية ، كان المصدر هو الإمبراطورة ماري وكنيسة ياتان. في اللحظة التي أدركت فيها ذلك.
“… ذات يوم ، اختفى فجأة.”
“في البداية كانت فتاة نظيفة. لكن الإمبراطورة لم تعد نظيفة في اللحظة التي امتلأت فيها بالطموح لوضع ابنها على العرش. لقد تمسكت بالقوى الشريرة التي تخدم الشياطين العظماء. البشر مخلوقات ضعيفة للإغراء”. كان تعبير أسموفيل منهكًا ، “أنا أيضًا مخلوق ضعيف أمام الإغراء.”
ربما يكون قد دمر ، لكن المبارز الرائع لا يزال يختطف. هل فعل هذا؟ كانت مرسيدس على دراية بقدرة أسموفيل على الرغم من تقاعسه ولم تكن مقتنعة. لذلك ، كان لديها تخمين واحد فقط.
“…؟”
“اعتقدت أنه كان عملاً من صنع شخص ما”.
قبل 12 عامًا ، أسموفيل أدان بيارو وأنصاره بوصفهم خونة. البطل الساقط. نعم ، بعد خيانة بيارو ، لم يعد أسموفيل بطلاً. بعد تدمير أغلى صديق له بيارو ورفاقه من الرجال وعائلاتهم بيديه ، عزل نفسه في قصر لسنوات عديدة ، وغرق في المخدرات و الكحول. بدا الأمر وكأنه طقوس. طقوس استدعاء الموت.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حي. وأنت بجانب الخائن بيارو”. استحوذت مرسيدس على سيفيها بقوة كبيرة. كان الدم يسيل على يديها عندما بدأت ترتجف. “لقد كنت بطلاً ذات يوم ، لكنك خنت بلدك و إمبراطورك لتكون مع صديقك؟”
ظهر البطل العجوز أسموفيل في عمود من الضوء. مثل الأيام الخوالي ، ابتسم لمرسيدس بمظهر نبيل وجميل.
[زاد التقارب مع الفارس الأول من الفرسان الحمر مرسيدس بمقدار 20.]
“اعتقدت أنكِ تريدِ الابتعاد عن الحياة الجهنمية وترك الإمبراطورية للهروب من حماية الفرسان الحمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد متحمسًا عندما رأى عيون مرسيدس. الآن بعد أن اكتشفت الحقيقة ، كان عليها التزام. كان من المفترض أن تجعل الفرسان الحمر الآخرين يصدقون كلمات أسموفيل. في سبيل عمل ذلك.
كانت حزينة. الفارس الذي مات من أجل نفسه ، وليس من أجل سيده ، لم يعد فارساً. شعرت مرسيدس بالحزن لأن البطل الذي كان صنمًا مثل بيارو قد تحول إلى رمز للعار والفساد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستخدم أسموفيل حجة أن حالته العقلية قد أضعفت بسبب جوهر ياتان وأنه تعرض لغسيل دماغ. بسبب مشاعر الدونية تجاه بيارو ، كانت هناك فجوة في ذهنه لكي يؤثر عليه جوهر ياتان. لقد كان خطأه في المقام الأول.
“نعم ، اعتقدت أنك ميت بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حي. وأنت بجانب الخائن بيارو”. استحوذت مرسيدس على سيفيها بقوة كبيرة. كان الدم يسيل على يديها عندما بدأت ترتجف. “لقد كنت بطلاً ذات يوم ، لكنك خنت بلدك و إمبراطورك لتكون مع صديقك؟”
ومع ذلك.
“هذا صحيح. لقد فقدت الأهلية لأكون فارسًا منذ البداية. لقد خنت بلدي والإمبراطور. كان بيارو ضحية بحتة.”
“أنت حي. وأنت بجانب الخائن بيارو”. استحوذت مرسيدس على سيفيها بقوة كبيرة. كان الدم يسيل على يديها عندما بدأت ترتجف. “لقد كنت بطلاً ذات يوم ، لكنك خنت بلدك و إمبراطورك لتكون مع صديقك؟”
“اعتقدت أنكِ تريدِ الابتعاد عن الحياة الجهنمية وترك الإمبراطورية للهروب من حماية الفرسان الحمر.”
“…”
– أنا أتفهم.
مفتاح حل سوء التفاهم جعل الأمور أسوأ. لكن جريد لم يكن قلق. كان يعلم أن أسموفيل سيطلق المفاهيم الخاطئة بمجرد أن يتحدث.
“… ذات يوم ، اختفى فجأة.”
“مرسيدس ، هناك بعض الأشياء التي يجب وضعها في الاعتبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولا ، أنا بحاجة إلى التحقيق مع القائد ليميت.
بعد الاستجابة لنداء جريد ، فتح أسموفيل الصامت فمه أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأول. لم يحميني الفرسان الحمر ، لقد راقبوني. أنتِ تعرفِ الفارس الرابع ، أليس كذلك؟”
توقفت مرسيدس و وجهت نظرها نحو الفرسان الحمر. أومأ الفرسان الحمر المرتبكون بعيون حازمة. كلهم آمنوا بمرسيدس.
كان الفارس الرابع مختلفًا عن الفرسان الحمر الآخرين. لم يكن منصبًا معينًا من قبل الإمبراطور ولكن تم تسليمه.
ما الذي كان يقوله هذا الشخص الآن؟ لم يستطع الفرسان الحمر متابعة الحقيقة. ومع ذلك ، أدركت مرسيدس ذلك على الفور. كان أسموفيل يقول الحقيقة. في النهاية ، سالت الدموع على خدود مرسيدس البيضاء. كانت تدرك أن أسموفيل ما زال يخفي عنها الحقيقة. إذا كان أسموفيل شريرًا حقًا ، فلن يغفر له بيارو.
“الفارس الرابع ، وهو موقع مصمم لحماية الفرسان الحمر ، أصبح فاسدًا. وأعتقد أن الفارس الرابع وثيق الصلة بكنيسة ياتان. كان ساقط ، الأقرب إلى ماري ، ساحرًا أسودًا. في الواقع ، لقد كان الخادم السابع لـ ياتان و مرؤوسًا للفارس الرابع. وكان الفرسان الحمر الذين راقبوا بحجة الحماية رجال الفارس الرابع”.
“أنا بحاجة إلى معلومات قوية لأقتنع. سنعود إلى الإمبراطورية ونراجع الأحداث منذ 12 عامًا لتحديد ما إذا كانت كلماتك صحيحة أم خاطئة. بمجرد أن أتأكد من أن كلماتك صحيحة…”
“…؟”
“الفارس الرابع ، وهو موقع مصمم لحماية الفرسان الحمر ، أصبح فاسدًا. وأعتقد أن الفارس الرابع وثيق الصلة بكنيسة ياتان. كان ساقط ، الأقرب إلى ماري ، ساحرًا أسودًا. في الواقع ، لقد كان الخادم السابع لـ ياتان و مرؤوسًا للفارس الرابع. وكان الفرسان الحمر الذين راقبوا بحجة الحماية رجال الفارس الرابع”.
كانت قصة لا تصدق. كانت المشكلة أنه ادعى أن الشخص الأقرب إلى الإمبراطورة كان خادمًا من ياتان. ألم يعني هذا أن الإمبراطورة ماري كانت مرتبطة بكنيسة ياتان الشريرة؟ لم تصدق مرسيدس والفرسان الحمر أسموفيل.
ربما يكون قد دمر ، لكن المبارز الرائع لا يزال يختطف. هل فعل هذا؟ كانت مرسيدس على دراية بقدرة أسموفيل على الرغم من تقاعسه ولم تكن مقتنعة. لذلك ، كان لديها تخمين واحد فقط.
“الإمبراطورة لا يمكن أن تكون مجرد أي شخص. العائلة الإمبراطورية حققت بدقة في أصولهم واستقبلت فقط أنظف النساء. كيف يمكن للإمبراطورة أن تكون مرتبطة بكنيسة ياتان؟”
“الملك المدجج بالعتاد جريد ، أريد أن أعتذر عن وقاحتنا و أن أطلب التفهم. ثمن اليوم سيدفع لاحقًا ، حتى لو اضطررت للتخلي عن كل شيء.”
“في البداية كانت فتاة نظيفة. لكن الإمبراطورة لم تعد نظيفة في اللحظة التي امتلأت فيها بالطموح لوضع ابنها على العرش. لقد تمسكت بالقوى الشريرة التي تخدم الشياطين العظماء. البشر مخلوقات ضعيفة للإغراء”. كان تعبير أسموفيل منهكًا ، “أنا أيضًا مخلوق ضعيف أمام الإغراء.”
“فارس الإمبراطورية ، البطل الذي أعجبت به وأحبته مرة واحدة ما زال على قيد الحياة. يرجى التخلص من كل المفاهيم الخاطئة عنه وإلقاء اللوم والكراهية علي”.
“…؟”
“هذا صحيح. أنا من خان الإمبراطور ، وليس بيارو والفرسان الحمر.”
“لقد وقعت في حب جمال ماري. كانت لدي علاقة معها…”
“فارس الإمبراطورية ، البطل الذي أعجبت به وأحبته مرة واحدة ما زال على قيد الحياة. يرجى التخلص من كل المفاهيم الخاطئة عنه وإلقاء اللوم والكراهية علي”.
“مـ~ماذا…؟”
لم يكن يستحق حتى البكاء. كانت عيون أسموفيل محتقنة بالدم عندما فكر في الأمر.
لم يستخدم أسموفيل حجة أن حالته العقلية قد أضعفت بسبب جوهر ياتان وأنه تعرض لغسيل دماغ. بسبب مشاعر الدونية تجاه بيارو ، كانت هناك فجوة في ذهنه لكي يؤثر عليه جوهر ياتان. لقد كان خطأه في المقام الأول.
“تعقب الشاهد الذي سمع المحادثة بين مرسيدس وأسموفيل.”
“هذا صحيح. لقد فقدت الأهلية لأكون فارسًا منذ البداية. لقد خنت بلدي والإمبراطور. كان بيارو ضحية بحتة.”
ومع ذلك.
تحطم قلب أسموفيل وامتلأت روحه بالخزي في كل مرة يذكر فيها نفسه بخطيئته. كان ذنبه تجاه بيارو وبلده عميقًا إلى ما لا نهاية ، مثل أعماق الجحيم.
كان سكاي متحمس بشأن قدرته على إلقاء نظرة خفية على حلقة خفية من الفرسان الحمر بفضل جريد. كان على بعد خطوة واحدة من طموحه الكبير في جعل مرسيدس عبدته.
“هذا صحيح. أنا من خان الإمبراطور ، وليس بيارو والفرسان الحمر.”
كانت قصة لا تصدق. كانت المشكلة أنه ادعى أن الشخص الأقرب إلى الإمبراطورة كان خادمًا من ياتان. ألم يعني هذا أن الإمبراطورة ماري كانت مرتبطة بكنيسة ياتان الشريرة؟ لم تصدق مرسيدس والفرسان الحمر أسموفيل.
لم يكن يستحق حتى البكاء. كانت عيون أسموفيل محتقنة بالدم عندما فكر في الأمر.
في قلبها ، أرادت الركوع. أرادت الصراخ عليهم لجعلها تشعر بالاستياء تجاههم على مر السنين. لكن ذلك لم يكن ممكنًا. لم تستطع تغيير موقفها حتى يفهم الفرسان الحمر الآخرون الحقيقة. انحنت بعمق لجريد.
“أردت فقط التستر على خطيئتي. من أجل مصلحي ، قمت بتأطير أصدقائي ورفاقي وقتل عائلاتهم و أحبائهم.”
حاول بيارو ، الذي سبق أن سامح أسموفيل ، منعه. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة. لم يتوقف أسموفيل. ملأ صوته المرتعش آذان مرسيدس والفرسان الحمر.
كانت خطيئة رهيبة تُرتكب تحت اسم العقاب. ارتجف جسد أسموفيل من الألم والحزن والغضب تجاه نفسه. لكن أسموفيل لم يتوقف عن الكلام. كان من أجل الكشف عن الحقيقة المخفية للعالم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أسموفيل يعيش حاليًا.
“تعقب الشاهد الذي سمع المحادثة بين مرسيدس وأسموفيل.”
“توقف عن ذلك.”
“هذا صحيح. أنا من خان الإمبراطور ، وليس بيارو والفرسان الحمر.”
حاول بيارو ، الذي سبق أن سامح أسموفيل ، منعه. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة. لم يتوقف أسموفيل. ملأ صوته المرتعش آذان مرسيدس والفرسان الحمر.
ترجمة : Don Kol
“فارس الإمبراطورية ، البطل الذي أعجبت به وأحبته مرة واحدة ما زال على قيد الحياة. يرجى التخلص من كل المفاهيم الخاطئة عنه وإلقاء اللوم والكراهية علي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما ستقع مرسيدس في أزمة في هذه العملية. كان الخصم إمبراطورة الإمبراطورية. كانت هناك فرصة كبيرة أن تتعرض مرسيدس لهجمة مرتدة من الخصم وأن يتم وصفها بالخائن مثل بيارو. لقد كان جيدًا من منظور جريد. قد تكون فرصة لأخذ مرسيدس بعيدًا عن الإمبراطورية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي كان يقوله هذا الشخص الآن؟ لم يستطع الفرسان الحمر متابعة الحقيقة. ومع ذلك ، أدركت مرسيدس ذلك على الفور. كان أسموفيل يقول الحقيقة. في النهاية ، سالت الدموع على خدود مرسيدس البيضاء. كانت تدرك أن أسموفيل ما زال يخفي عنها الحقيقة. إذا كان أسموفيل شريرًا حقًا ، فلن يغفر له بيارو.
“توقف عن ذلك.”
“أنت…”
– نعم.
على مدى السنوات الـ 12 الماضية ، عاش أحد الأبطال في حالة من اليأس ويعاني من اتهام كاذب بينما كان بطل آخر محكومًا بالذنب. في النهاية ، كان المصدر هو الإمبراطورة ماري وكنيسة ياتان. في اللحظة التي أدركت فيها ذلك.
كان سكاي متحمس بشأن قدرته على إلقاء نظرة خفية على حلقة خفية من الفرسان الحمر بفضل جريد. كان على بعد خطوة واحدة من طموحه الكبير في جعل مرسيدس عبدته.
‘… أنا بطل أبطالك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان جريد متحمسًا عندما رأى عيون مرسيدس. الآن بعد أن اكتشفت الحقيقة ، كان عليها التزام. كان من المفترض أن تجعل الفرسان الحمر الآخرين يصدقون كلمات أسموفيل. في سبيل عمل ذلك.
قادت مرسيدس الفرسان الحمر واقتربت من المساعد الذي يحرس حصانها بعيدًا. كان اسمه سكاي. لاعب. كان يرتدي خوذة ، لذلك لم يكن جريد يعلم أنه لاعب.
“أنا بحاجة إلى معلومات قوية لأقتنع. سنعود إلى الإمبراطورية ونراجع الأحداث منذ 12 عامًا لتحديد ما إذا كانت كلماتك صحيحة أم خاطئة. بمجرد أن أتأكد من أن كلماتك صحيحة…”
كان سكاي متحمس بشأن قدرته على إلقاء نظرة خفية على حلقة خفية من الفرسان الحمر بفضل جريد. كان على بعد خطوة واحدة من طموحه الكبير في جعل مرسيدس عبدته.
توقفت مرسيدس و وجهت نظرها نحو الفرسان الحمر. أومأ الفرسان الحمر المرتبكون بعيون حازمة. كلهم آمنوا بمرسيدس.
تحطم قلب أسموفيل وامتلأت روحه بالخزي في كل مرة يذكر فيها نفسه بخطيئته. كان ذنبه تجاه بيارو وبلده عميقًا إلى ما لا نهاية ، مثل أعماق الجحيم.
“سنساعدكم في متابعة التهم الموجهة ضد الإمبراطورة ماري ومعاقبتها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أصل إلى الإمبراطورة في الوقت المناسب. جريد ، شكرا لك. كوكوكوك!’
كان من واجب الإمبراطورية والإمبراطور تجاه البطلين.
كانت حزينة. الفارس الذي مات من أجل نفسه ، وليس من أجل سيده ، لم يعد فارساً. شعرت مرسيدس بالحزن لأن البطل الذي كان صنمًا مثل بيارو قد تحول إلى رمز للعار والفساد.
“أولا ، أنا بحاجة إلى التحقيق مع القائد ليميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل تتحدث عن مساعد الفارس الاول…؟ ماذا لو اكتشفت من قبل الفارس الأول؟
هل كان أيضًا إلى جانب الإمبراطورة؟ أم تأثر بالفارس الرابع؟ كان هناك الكثير لفعله. كانت مرسيدس في عجلة من أمرها وقالت لبيارو و أسموفيل.
“اليوم لم أرك. في وقت لاحق عندما يتم لم شملنا ، آمل ألا يتحول سيفي نحوك.”
“اليوم لم أرك. في وقت لاحق عندما يتم لم شملنا ، آمل ألا يتحول سيفي نحوك.”
في قلبها ، أرادت الركوع. أرادت الصراخ عليهم لجعلها تشعر بالاستياء تجاههم على مر السنين. لكن ذلك لم يكن ممكنًا. لم تستطع تغيير موقفها حتى يفهم الفرسان الحمر الآخرون الحقيقة. انحنت بعمق لجريد.
في قلبها ، أرادت الركوع. أرادت الصراخ عليهم لجعلها تشعر بالاستياء تجاههم على مر السنين. لكن ذلك لم يكن ممكنًا. لم تستطع تغيير موقفها حتى يفهم الفرسان الحمر الآخرون الحقيقة. انحنت بعمق لجريد.
“هذا صحيح. لقد فقدت الأهلية لأكون فارسًا منذ البداية. لقد خنت بلدي والإمبراطور. كان بيارو ضحية بحتة.”
“الملك المدجج بالعتاد جريد ، أريد أن أعتذر عن وقاحتنا و أن أطلب التفهم. ثمن اليوم سيدفع لاحقًا ، حتى لو اضطررت للتخلي عن كل شيء.”
على مدى السنوات الـ 12 الماضية ، عاش أحد الأبطال في حالة من اليأس ويعاني من اتهام كاذب بينما كان بطل آخر محكومًا بالذنب. في النهاية ، كان المصدر هو الإمبراطورة ماري وكنيسة ياتان. في اللحظة التي أدركت فيها ذلك.
“كل شيء على ما يرام. أنا أتتطلع إلي ذلك.”
كان من واجب الإمبراطورية والإمبراطور تجاه البطلين.
ابتسم جريد بينما خفق قلبه.
توقفت مرسيدس و وجهت نظرها نحو الفرسان الحمر. أومأ الفرسان الحمر المرتبكون بعيون حازمة. كلهم آمنوا بمرسيدس.
[زاد التقارب مع الفارس الأول من الفرسان الحمر مرسيدس بمقدار 20.]
كانت حزينة. الفارس الذي مات من أجل نفسه ، وليس من أجل سيده ، لم يعد فارساً. شعرت مرسيدس بالحزن لأن البطل الذي كان صنمًا مثل بيارو قد تحول إلى رمز للعار والفساد.
كان بسبب نافذة الإشعار هذه. عرف جريد أنه كان من الصعب جدًا زيادة التقارب مع NPC بعنوان.
كان سكاي متحمس بشأن قدرته على إلقاء نظرة خفية على حلقة خفية من الفرسان الحمر بفضل جريد. كان على بعد خطوة واحدة من طموحه الكبير في جعل مرسيدس عبدته.
يجب أن تكون هذه المرأة تؤمن بـ بيارو وأسموفيل. ستكون مساهمة عظيمة عندما يتم الكشف عن الحقيقة لاحقًا.
كان بسبب نافذة الإشعار هذه. عرف جريد أنه كان من الصعب جدًا زيادة التقارب مع NPC بعنوان.
ربما ستقع مرسيدس في أزمة في هذه العملية. كان الخصم إمبراطورة الإمبراطورية. كانت هناك فرصة كبيرة أن تتعرض مرسيدس لهجمة مرتدة من الخصم وأن يتم وصفها بالخائن مثل بيارو. لقد كان جيدًا من منظور جريد. قد تكون فرصة لأخذ مرسيدس بعيدًا عن الإمبراطورية.
كانت خطيئة رهيبة تُرتكب تحت اسم العقاب. ارتجف جسد أسموفيل من الألم والحزن والغضب تجاه نفسه. لكن أسموفيل لم يتوقف عن الكلام. كان من أجل الكشف عن الحقيقة المخفية للعالم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أسموفيل يعيش حاليًا.
“لنذهب.”
“…؟”
قادت مرسيدس الفرسان الحمر واقتربت من المساعد الذي يحرس حصانها بعيدًا. كان اسمه سكاي. لاعب. كان يرتدي خوذة ، لذلك لم يكن جريد يعلم أنه لاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأول. لم يحميني الفرسان الحمر ، لقد راقبوني. أنتِ تعرفِ الفارس الرابع ، أليس كذلك؟”
‘كوكوكوك… إنها جائزة كبرى’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان سكاي متحمس بشأن قدرته على إلقاء نظرة خفية على حلقة خفية من الفرسان الحمر بفضل جريد. كان على بعد خطوة واحدة من طموحه الكبير في جعل مرسيدس عبدته.
تمتع جريد الحالي بالقدرة على تجاوز العقل. رحلته لتجاوز فئة الأسطورة لم تنته بعد.
‘يجب أن أصل إلى الإمبراطورة في الوقت المناسب. جريد ، شكرا لك. كوكوكوك!’
كانت قصة لا تصدق. كانت المشكلة أنه ادعى أن الشخص الأقرب إلى الإمبراطورة كان خادمًا من ياتان. ألم يعني هذا أن الإمبراطورة ماري كانت مرتبطة بكنيسة ياتان الشريرة؟ لم تصدق مرسيدس والفرسان الحمر أسموفيل.
لم تكن ساتسفاي عالماً مصغرًا ، بل عالمًا بحد ذاته. كانت السياسة والخيانة منتشرة وكان هناك أكثر من قلة من الأشرار. كان من المستحيل على شخص واحد فقط البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الضخم حيث كانت هناك أهداف متضاربة بين ملياري لاعب. فكر سكاي هكذا وكان على حق.
“تعقب الشاهد الذي سمع المحادثة بين مرسيدس وأسموفيل.”
“قاسم”.
مفتاح حل سوء التفاهم جعل الأمور أسوأ. لكن جريد لم يكن قلق. كان يعلم أن أسموفيل سيطلق المفاهيم الخاطئة بمجرد أن يتحدث.
– نعم.
“أنا بحاجة إلى معلومات قوية لأقتنع. سنعود إلى الإمبراطورية ونراجع الأحداث منذ 12 عامًا لتحديد ما إذا كانت كلماتك صحيحة أم خاطئة. بمجرد أن أتأكد من أن كلماتك صحيحة…”
“تعقب الشاهد الذي سمع المحادثة بين مرسيدس وأسموفيل.”
“اعتقدت أنكِ تريدِ الابتعاد عن الحياة الجهنمية وترك الإمبراطورية للهروب من حماية الفرسان الحمر.”
– هل تتحدث عن مساعد الفارس الاول…؟ ماذا لو اكتشفت من قبل الفارس الأول؟
حاول بيارو ، الذي سبق أن سامح أسموفيل ، منعه. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة. لم يتوقف أسموفيل. ملأ صوته المرتعش آذان مرسيدس والفرسان الحمر.
“لا يهم. ستفهم مرسيدس. في أسوأ الأحوال ، قد توقف الاغتيال ، لكنها ستفصل المساعد أيضًا. في المستقبل ، عليها أيضًا توخي الحذر.”
ابتسم جريد بينما خفق قلبه.
– أنا أتفهم.
‘كوكوكوك… إنها جائزة كبرى’.
تمتع جريد الحالي بالقدرة على تجاوز العقل. رحلته لتجاوز فئة الأسطورة لم تنته بعد.
قبل 12 عامًا ، أسموفيل أدان بيارو وأنصاره بوصفهم خونة. البطل الساقط. نعم ، بعد خيانة بيارو ، لم يعد أسموفيل بطلاً. بعد تدمير أغلى صديق له بيارو ورفاقه من الرجال وعائلاتهم بيديه ، عزل نفسه في قصر لسنوات عديدة ، وغرق في المخدرات و الكحول. بدا الأمر وكأنه طقوس. طقوس استدعاء الموت.
ترجمة : Don Kol
“لنذهب.”
“لنذهب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
