الفصل 890
[(أخبار عاجلة) جريد مفقود!]
“هات…! التحدث عن الخبرة عندما بدأت تعلم الحدادة منذ 10 سنوات فقط؟”
[أصيب الملك جريد الذي ارتدته صاعقة من البرق خلال حفل افتتاح معبد هيكسيتيا.]
على عكس أمل هيكسيتيا ، اختار جريد مباراة أمامية.
[اختفى جريد مثل الدخان. لا يمكن لأي من مئات الكاميرات العثور عليه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم في تلك اللحظة.
[(مثبت) هل هذا تحذير من الشياطين العظيمة حول خدمة الإنسانية لإله جديد؟ سيتلقى جريد بالتأكيد عقوبة كبيرة.]
ماذا يريد هيكسيتيا أن يقول؟ لم يكن مجرد أخذ الفضل. لاحظ أن هيكسيتيا كان يحاول شرح قواعد المباراة ، ركز جريد بدقة حتى لا يفوت أي شيء.
كان العالم في حالة اضطراب حيث اختفى جريد خلال الوقت الفعلي. الطريقة التي اختفى بها دون أن يترك أثرا تسببت في كل أنواع التكهنات.
“حسنًا” قبل المبارزة دون تردد. “سوف أثبت ذلك.”
“جريد آمن. لقد سجل الخروج للتو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم في تلك اللحظة.
تسجيل الخروج خلال حدث مهم…؟ لم يكن من الممكن فهم تفسير مملكة مدجج بالعتاد وأثار اضطرابًا أكبر. بدأ الناس في التكهن بأن جريد قد اختفى بسبب لعنة شيطان عظيم وأنه نُقل بالقوة إلى الجحيم. ثم أضيفت الشهادات المزعجة للاعبي كنيسة ريبيكا ، “ذكر كبار الكهنة أن جريد قد استقبل غضب الإلهة لخدمة إله آخر”.
‘حلمات XX … لا ، دعونا لا نفكر في تصرفات هيكسيتيا.’
لقد مر نصف يوم منذ اختفاء جريد. أين كان وماذا كان يفعل الآن؟ افترض الكثير من الناس أن جريد كان في خطر. كان الاستنتاج أن بناء معبد هيكسيتيا كان له تأثير سلبي عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني الذهاب ببطء؟ لا يوجد حد زمني لهذه المباراة ، أليس كذلك؟” ابتسم جريد لـ هيكسيتيا واستدعى عنصر الضوء ، وحوله إلى سيف نور وطلب منه تدريب الميثريل. التقنية والمعرفة والمواد والأدوات – سكب جريد كل ما لديه في هذه المباراة. ربما كانت هذه هي المرة الأولى. كان سيصنع معدات المعركة في النهاية من البافارنيوم لأول مرة.
[هذه إشارة سقوطه.]
“نعم ، لقد أنتجت البشرية الأدوات والأسلحة التي صنعتها. ومع ذلك فقد ضللوا واعتقدوا أن ذلك يرجع إلى مواهبهم الخاصة. لدرجة أنهم بنوا الناس كـ ‘آلهة جديدة’… مثلك تمامًا”. بدأ الغضب ينتشر على وجه هيكسيتيا. لقد كان غاضبًا حقًا. “أشعر بالمرض في كل مرة أرى فيها الناس الذين يقلدونني فقط يتلقون الثناء… ! إنه لأمر مقرف أن نرى الناس الأغبياء الذين لا يعرفون محسنهم الحقيقي! وبالتالي~! وبالتالي~!!”
انتشرت هذه العناوين المبالغ فيها في جميع أنحاء العالم.
[اختفى جريد مثل الدخان. لا يمكن لأي من مئات الكاميرات العثور عليه.]
***
“أنت حقا…!” تشوه تعبير هيكسيتيا. شعر أن جريد كان يتجاهله. كان من الواضح أن طريقة جريد المحترمة ظاهريًا كانت كلها خاطئة. ارتجف هيكسيتيا من الغضب.
‘هذا…’
كان جريد منزعجًا من العقوبات التي سيتم اكتسابها عند فشل المهمة. شعر أن اللوحة المشرفة للغاية قد تم ترتيبها لهذه اللحظة بالضبط. مبارزة مع إله بعد الحصول على اللوحة المشرفة للغاية. كان التوقيت جيداً للغاية. كان الأمر كما لو أن الأحداث مرتبطة بشكل طبيعي. لم يكن هناك ما يدعو جريد للقلق إذا خسر. كان بإمكانه استخدام المهارة في اللوحة المشرفة للغاية لاستعادة مهاراته وإحصائياته. كان الأمر كما لو كان شخص ما يهمس بهذا له.
كان جريد منزعجًا من العقوبات التي سيتم اكتسابها عند فشل المهمة. شعر أن اللوحة المشرفة للغاية قد تم ترتيبها لهذه اللحظة بالضبط. مبارزة مع إله بعد الحصول على اللوحة المشرفة للغاية. كان التوقيت جيداً للغاية. كان الأمر كما لو أن الأحداث مرتبطة بشكل طبيعي. لم يكن هناك ما يدعو جريد للقلق إذا خسر. كان بإمكانه استخدام المهارة في اللوحة المشرفة للغاية لاستعادة مهاراته وإحصائياته. كان الأمر كما لو كان شخص ما يهمس بهذا له.
ماذا يريد هيكسيتيا أن يقول؟ لم يكن مجرد أخذ الفضل. لاحظ أن هيكسيتيا كان يحاول شرح قواعد المباراة ، ركز جريد بدقة حتى لا يفوت أي شيء.
‘وجد جريد صعوبة في الفهم. بيكاسو لاعب. ليس من المنطقي أنها كانت تعرف ما سأمر به ورسمت خريطة للمستقبل. لا إنتظر؟’
شاهد هيكسيتيا المشهد وسخر ، “أنت تستغرق وقتًا طويلاً لإشعال النار. إلقِ نظرة. هذه هي قوة الإله”.
كانت حرية ساتسفاي لانهائية. تحرك تاريخ العالم وفقًا لأفعال وخيارات اللاعبين. كان من الممكن أن يكون للوحة رسمها لاعب واحد تأثير كبير.
من بين جميع الأسباب التي دفعت هيكسيتيا إلى طلب مبارزة ، قد يكون أحدها هو الغيرة لأن جريد أصبح الشخصية الرئيسية في اللوحة المشرفة للغاية. في النهاية ، يمكن تفسير أن الآن هو الوقت المناسب لاستخدام اللوحة المشرفة للغاية.
‘… ربما اللوحة المشرفة للغاية هي أحد أسباب هذا الحدث؟’
“هذه هي قوة إله الحدادة”.
من بين جميع الأسباب التي دفعت هيكسيتيا إلى طلب مبارزة ، قد يكون أحدها هو الغيرة لأن جريد أصبح الشخصية الرئيسية في اللوحة المشرفة للغاية. في النهاية ، يمكن تفسير أن الآن هو الوقت المناسب لاستخدام اللوحة المشرفة للغاية.
لم يكن الأمر مجرد مسألة تعويض الآن. لم يرغب جريد في أن تذهب الجهود والتجارب التي جمعها سدى. أراد أن يعترف هيكسيتيا بقوته.
‘يمكنني أن أفلت من دون عقوبة كبيرة حتى لو خسرت أمام هيكسيتيا.’
ماذا يريد هيكسيتيا أن يقول؟ لم يكن مجرد أخذ الفضل. لاحظ أن هيكسيتيا كان يحاول شرح قواعد المباراة ، ركز جريد بدقة حتى لا يفوت أي شيء.
فماذا لو خسر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم في تلك اللحظة.
‘لا ، يجب أن أفوز.’
رفع هيكسيتيا كلتا يديه أثناء كشف صدره.
كانت مكافأة المهمة هي إخباره أن هذه معركة يجب أن يفوز بها. كانت هذه أيضًا رغبة جريد.
لم يكن الأمر مجرد مسألة تعويض الآن. لم يرغب جريد في أن تذهب الجهود والتجارب التي جمعها سدى. أراد أن يعترف هيكسيتيا بقوته.
نعم ، أراد جريد الفوز دون قيد أو شرط. أراد التخلص من حسد هيكسيتيا و إطلاق اللعنة على السيف المقدس الأول. كان الهدف النهائي لـ جريد هو الحصول على نعمة الإلهة مرتين وتعزيز مهارة فن المبارزة لباجما والحدادة في نفس الوقت.
‘يجب أن أتحمل بعض الأضرار في مواجهة الإله’ ، هدأ جريد قلبه المرير. في الواقع ، كان لديه إيمان. كان يعتقد أنه إذا أعاد إنشاء أيدي الإله بمهاراته الحالية ، فيمكنه إكمال تحفة فنية تجاوزت أيدي الإله القديمة التي صنعها منذ سنوات.
كان الشخص الذي يواجهه جريد الآن إلهًا ، على الرغم من حقيقة أنه كان لديه صورة إنسان. عاش هيكسيتيا في كوخ رث على عكس القلاع العملاقة للشياطين العظماء ، لكنه كان فوقهم بمستوى واحد. كانت الحرارة واللهب على حلماته دليلاً على ذلك.
‘حقًا… إنه يحترمني حقًا!’
نعم ، كان هيكسيتيا عدوًا أكثر خوفًا من أي شخص قاتله جريد من قبل. تدفق العرق على خد جريد حيث تم تذكيره بذلك. كان من الصعب عليه أن يظل هادئًا ضد الإله ، على الرغم من كونه الملك المدجج بالعتاد.
كان العالم في حالة اضطراب حيث اختفى جريد خلال الوقت الفعلي. الطريقة التي اختفى بها دون أن يترك أثرا تسببت في كل أنواع التكهنات.
قال هيكسيتيا ، “ربما تكون قد نسيت ، لكن عندما تلقيت إرادة الإلهة ، صنعت مليون أداة ونشرتها في جميع أنحاء الأرض. لقد صنعتها جميعًا ، من العناصر العادية مثل أدوات المائدة وأدوات الزراعة إلى العناصر الفاخرة مثل المجوهرات والأسلحة”.
‘حقًا… إنه يحترمني حقًا!’
“…”
انتشرت هذه العناوين المبالغ فيها في جميع أنحاء العالم.
ماذا يريد هيكسيتيا أن يقول؟ لم يكن مجرد أخذ الفضل. لاحظ أن هيكسيتيا كان يحاول شرح قواعد المباراة ، ركز جريد بدقة حتى لا يفوت أي شيء.
‘لا ، يجب أن أفوز.’
“نعم ، لقد أنتجت البشرية الأدوات والأسلحة التي صنعتها. ومع ذلك فقد ضللوا واعتقدوا أن ذلك يرجع إلى مواهبهم الخاصة. لدرجة أنهم بنوا الناس كـ ‘آلهة جديدة’… مثلك تمامًا”. بدأ الغضب ينتشر على وجه هيكسيتيا. لقد كان غاضبًا حقًا. “أشعر بالمرض في كل مرة أرى فيها الناس الذين يقلدونني فقط يتلقون الثناء… ! إنه لأمر مقرف أن نرى الناس الأغبياء الذين لا يعرفون محسنهم الحقيقي! وبالتالي~! وبالتالي~!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لجريد أن تتسبب في جرح أكبر لضعف احترام هيكسيتيا للذات. هز رأسه ، وأعرب جريد عن شكره لهيكسيتيا. ثم دعا أيادي الإله الذهبية الأربع ، “أيدي الإله”.
حاول هيكسيتيا تدمير البشرية لأنه رأى أن نفس الأشياء ستتكرر مرة أخرى. ومع ذلك ، فإن هذا الحداد الذي كان ‘وراء الإله’ كان غير عادي إلى حد ما. أعلن مزايا هيكسيتيا للعالم وادعى أنه يحترمه. بصراحة ، كان هيكسيتيا سعيد. شعر بإحساس خفقان في صدره. لقد كانت عاطفة شعر بها لأول مرة منذ وجوده اللانهائي. كان هيكسيتيا ممتن للغاية لـ جريد. ومع ذلك ، على عكس قلبه ، كان لدى عقله شك. ظهر إنسان مختلف عن الآخرين لأول مرة منذ عشرات الآلاف من السنين ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لدى هيكسيتيا شكوك.
قال هيكسيتيا ، “ربما تكون قد نسيت ، لكن عندما تلقيت إرادة الإلهة ، صنعت مليون أداة ونشرتها في جميع أنحاء الأرض. لقد صنعتها جميعًا ، من العناصر العادية مثل أدوات المائدة وأدوات الزراعة إلى العناصر الفاخرة مثل المجوهرات والأسلحة”.
‘أريد حل شكوكي’.
[هذه إشارة سقوطه.]
كان هذا منزل هيكسيتيا. أراد هيكسيتيا الاعتراف بقدرات جريد. أراد أن يقف هذا الشخص بحزم بدونه. عندها فقط سيكون قادرًا على الوثوق بهذا الإنسان. وبالتالي.
كانت حرية ساتسفاي لانهائية. تحرك تاريخ العالم وفقًا لأفعال وخيارات اللاعبين. كان من الممكن أن يكون للوحة رسمها لاعب واحد تأثير كبير.
“أثبت مهاراتك! إذا أثبتت أنك لست تابعًا بسيطًا ، فسوف أعترف بك وأثق بك!”
قال هيكسيتيا ، “ربما تكون قد نسيت ، لكن عندما تلقيت إرادة الإلهة ، صنعت مليون أداة ونشرتها في جميع أنحاء الأرض. لقد صنعتها جميعًا ، من العناصر العادية مثل أدوات المائدة وأدوات الزراعة إلى العناصر الفاخرة مثل المجوهرات والأسلحة”.
طلب هيكسيتيا للمبارزة. كانت رغبة مختلفة تمامًا عن الماضي ، عندما لم يكن يريد أن يلاحقه إنسان. ثم كيف رد جريد؟
رفع هيكسيتيا كلتا يديه أثناء كشف صدره.
“حسنًا” قبل المبارزة دون تردد. “سوف أثبت ذلك.”
‘يجب أن أتحمل بعض الأضرار في مواجهة الإله’ ، هدأ جريد قلبه المرير. في الواقع ، كان لديه إيمان. كان يعتقد أنه إذا أعاد إنشاء أيدي الإله بمهاراته الحالية ، فيمكنه إكمال تحفة فنية تجاوزت أيدي الإله القديمة التي صنعها منذ سنوات.
لم يكن الأمر مجرد مسألة تعويض الآن. لم يرغب جريد في أن تذهب الجهود والتجارب التي جمعها سدى. أراد أن يعترف هيكسيتيا بقوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مكافأة المهمة هي إخباره أن هذه معركة يجب أن يفوز بها. كانت هذه أيضًا رغبة جريد.
“موقف جيد! سأعطيك رحمة! أنت من يقرر موضوع المباراة!”
تتانج! تتانج! تتانج! صهر جريد ، وخفف ، وأخمد البافارنيوم على السندان. كان يصنع مطرقة. بمجرد أن أنتج مطرقة حدادة تحتوي على أفضل المعادن التي تم صنعها من خلال الجمع بين معرفة باجما وبراهام ، خطط جريد لإنتاج سيف بهذه المطرقة.
سيف؟ درع؟ رمح؟ لا ، لن يجرؤ جريد على اختيار عتاد قتال كموضوع. لقد كانوا الأفضل من بين جميع الأدوات التي أنشأها هيكسيتيا. صحيح. توقع هيكسيتيا أن جريد سيتجنب المواجهة الأمامية معه. كما كان يأمل في ذلك لأنه أراد أن يحسن جريد فرصه في الفوز.
كان العالم في حالة اضطراب حيث اختفى جريد خلال الوقت الفعلي. الطريقة التي اختفى بها دون أن يترك أثرا تسببت في كل أنواع التكهنات.
“سيف.”
لماذا؟ هل كان ذلك لأنه احتاج إلى مزيد من المساعدة لمقاومة الإله؟ لا. كان هناك سبب محدد لماذا دعا جريد أيدي الإله إليه. كان من أجل الحصول على البافارنيوم ، المعدن الذي تم إنشاؤه من خلال تعاون الحداد الأسطوري ، باجما ، والساحر العظيم الأسطوري ، براهام. بمجرد أن أعطى جريد الأمر ، قفزت أيدي الإله إلى الفرن وبدأت في الذوبان. كانت تلك هي اللحظة التي ضاعت فيها تجربة أيادي الإله ، التي كانت تتراكم باطراد منذ الانتهاء من عناصر من النوع النامي.
“ماذا…؟”
[(أخبار عاجلة) جريد مفقود!]
على عكس أمل هيكسيتيا ، اختار جريد مباراة أمامية.
‘حقًا… إنه يحترمني حقًا!’
“دعنا نرى من يستطيع أن يصنع السيف الأقوى.”
“نعم ، لقد أنتجت البشرية الأدوات والأسلحة التي صنعتها. ومع ذلك فقد ضللوا واعتقدوا أن ذلك يرجع إلى مواهبهم الخاصة. لدرجة أنهم بنوا الناس كـ ‘آلهة جديدة’… مثلك تمامًا”. بدأ الغضب ينتشر على وجه هيكسيتيا. لقد كان غاضبًا حقًا. “أشعر بالمرض في كل مرة أرى فيها الناس الذين يقلدونني فقط يتلقون الثناء… ! إنه لأمر مقرف أن نرى الناس الأغبياء الذين لا يعرفون محسنهم الحقيقي! وبالتالي~! وبالتالي~!!”
“أنت حقا…!” تشوه تعبير هيكسيتيا. شعر أن جريد كان يتجاهله. كان من الواضح أن طريقة جريد المحترمة ظاهريًا كانت كلها خاطئة. ارتجف هيكسيتيا من الغضب.
كانت حرية ساتسفاي لانهائية. تحرك تاريخ العالم وفقًا لأفعال وخيارات اللاعبين. كان من الممكن أن يكون للوحة رسمها لاعب واحد تأثير كبير.
أوضح جريد: “مصدر ثقتي ليس قلبًا يتجاهلك”. “أنا أؤمن فقط بالخبرات والجهود التي تراكمت لدي على مر السنين.”
كان جريد منزعجًا من العقوبات التي سيتم اكتسابها عند فشل المهمة. شعر أن اللوحة المشرفة للغاية قد تم ترتيبها لهذه اللحظة بالضبط. مبارزة مع إله بعد الحصول على اللوحة المشرفة للغاية. كان التوقيت جيداً للغاية. كان الأمر كما لو أن الأحداث مرتبطة بشكل طبيعي. لم يكن هناك ما يدعو جريد للقلق إذا خسر. كان بإمكانه استخدام المهارة في اللوحة المشرفة للغاية لاستعادة مهاراته وإحصائياته. كان الأمر كما لو كان شخص ما يهمس بهذا له.
“هات…! التحدث عن الخبرة عندما بدأت تعلم الحدادة منذ 10 سنوات فقط؟”
أوضح جريد: “مصدر ثقتي ليس قلبًا يتجاهلك”. “أنا أؤمن فقط بالخبرات والجهود التي تراكمت لدي على مر السنين.”
“بالنسبة لي ، 10 سنوات هي فترة طويلة. قضيت كل يوم من ذلك الوقت أعاني”.
كان العالم في حالة اضطراب حيث اختفى جريد خلال الوقت الفعلي. الطريقة التي اختفى بها دون أن يترك أثرا تسببت في كل أنواع التكهنات.
لم يكن جريد يبالغ. كان يعمل على مدار الساعة منذ أن أصبح سليل باجما. بدءًا من القاع ، كان أكثر عنادًا في التسلق إلى أعلى نقطة.
[(مثبت) هل هذا تحذير من الشياطين العظيمة حول خدمة الإنسانية لإله جديد؟ سيتلقى جريد بالتأكيد عقوبة كبيرة.]
أعلن جريد بعيون عميقة قبل إخراج فرنه المحمول: “لن يكون من السهل التعامل معك”. ثم وضع حطب الفسفور الأبيض وأشعل النار.
‘يجب أن أتحمل بعض الأضرار في مواجهة الإله’ ، هدأ جريد قلبه المرير. في الواقع ، كان لديه إيمان. كان يعتقد أنه إذا أعاد إنشاء أيدي الإله بمهاراته الحالية ، فيمكنه إكمال تحفة فنية تجاوزت أيدي الإله القديمة التي صنعها منذ سنوات.
شاهد هيكسيتيا المشهد وسخر ، “أنت تستغرق وقتًا طويلاً لإشعال النار. إلقِ نظرة. هذه هي قوة الإله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
رفع هيكسيتيا كلتا يديه أثناء كشف صدره.
[أصيب الملك جريد الذي ارتدته صاعقة من البرق خلال حفل افتتاح معبد هيكسيتيا.]
“القوة الإلهية؟” ابتلع جريد ريقه. لم يجرؤ على تخيل كيف ستكون قوة الإله.
أوضح جريد: “مصدر ثقتي ليس قلبًا يتجاهلك”. “أنا أؤمن فقط بالخبرات والجهود التي تراكمت لدي على مر السنين.”
ثم في تلك اللحظة.
شاهد هيكسيتيا المشهد وسخر ، “أنت تستغرق وقتًا طويلاً لإشعال النار. إلقِ نظرة. هذه هي قوة الإله”.
“هاب!” أعطى هيكسيتيا تعبيرا جادا ولف الحلمات بإصبع السبابة والإبهام في يديه. ثم انطلقت شعلة زرقاء من الحلمة اليسرى وشعلة حمراء من الحلمة اليمنى ، واصطدمت بفرن جريد واشتعل خشب الفوسفور الأبيض. لم يستطع جريد إلا الشعور بالإعجاب حيث تم إشعال النار بسهولة في أفضل الأخشاب في القارة الشرقية. تجاوزت درجة حرارة الفرن المستوى المطلوب لجريد.
رقت نظرة هيكسيتيا السامة. أمسك بالمطرقة المصنوعة من الحجر الإلهي وشعر بإحساس ‘الفرح’ لأول مرة.
“هذه هي قوة إله الحدادة”.
تسجيل الخروج خلال حدث مهم…؟ لم يكن من الممكن فهم تفسير مملكة مدجج بالعتاد وأثار اضطرابًا أكبر. بدأ الناس في التكهن بأن جريد قد اختفى بسبب لعنة شيطان عظيم وأنه نُقل بالقوة إلى الجحيم. ثم أضيفت الشهادات المزعجة للاعبي كنيسة ريبيكا ، “ذكر كبار الكهنة أن جريد قد استقبل غضب الإلهة لخدمة إله آخر”.
كانت رائعة بالتأكيد. ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا منزل هيكسيتيا. أراد هيكسيتيا الاعتراف بقدرات جريد. أراد أن يقف هذا الشخص بحزم بدونه. عندها فقط سيكون قادرًا على الوثوق بهذا الإنسان. وبالتالي.
‘حلمات XX … لا ، دعونا لا نفكر في تصرفات هيكسيتيا.’
تتانج! تتانج! تتانج! صهر جريد ، وخفف ، وأخمد البافارنيوم على السندان. كان يصنع مطرقة. بمجرد أن أنتج مطرقة حدادة تحتوي على أفضل المعادن التي تم صنعها من خلال الجمع بين معرفة باجما وبراهام ، خطط جريد لإنتاج سيف بهذه المطرقة.
يمكن لجريد أن تتسبب في جرح أكبر لضعف احترام هيكسيتيا للذات. هز رأسه ، وأعرب جريد عن شكره لهيكسيتيا. ثم دعا أيادي الإله الذهبية الأربع ، “أيدي الإله”.
“نعم ، لقد أنتجت البشرية الأدوات والأسلحة التي صنعتها. ومع ذلك فقد ضللوا واعتقدوا أن ذلك يرجع إلى مواهبهم الخاصة. لدرجة أنهم بنوا الناس كـ ‘آلهة جديدة’… مثلك تمامًا”. بدأ الغضب ينتشر على وجه هيكسيتيا. لقد كان غاضبًا حقًا. “أشعر بالمرض في كل مرة أرى فيها الناس الذين يقلدونني فقط يتلقون الثناء… ! إنه لأمر مقرف أن نرى الناس الأغبياء الذين لا يعرفون محسنهم الحقيقي! وبالتالي~! وبالتالي~!!”
لماذا؟ هل كان ذلك لأنه احتاج إلى مزيد من المساعدة لمقاومة الإله؟ لا. كان هناك سبب محدد لماذا دعا جريد أيدي الإله إليه. كان من أجل الحصول على البافارنيوم ، المعدن الذي تم إنشاؤه من خلال تعاون الحداد الأسطوري ، باجما ، والساحر العظيم الأسطوري ، براهام. بمجرد أن أعطى جريد الأمر ، قفزت أيدي الإله إلى الفرن وبدأت في الذوبان. كانت تلك هي اللحظة التي ضاعت فيها تجربة أيادي الإله ، التي كانت تتراكم باطراد منذ الانتهاء من عناصر من النوع النامي.
‘حقًا… إنه يحترمني حقًا!’
‘يجب أن أتحمل بعض الأضرار في مواجهة الإله’ ، هدأ جريد قلبه المرير. في الواقع ، كان لديه إيمان. كان يعتقد أنه إذا أعاد إنشاء أيدي الإله بمهاراته الحالية ، فيمكنه إكمال تحفة فنية تجاوزت أيدي الإله القديمة التي صنعها منذ سنوات.
انتشرت هذه العناوين المبالغ فيها في جميع أنحاء العالم.
سأحييك مرة أخرى ، أيدي الإله. لكن قبل ذلك ، يجب أن أصنع مطرقة وسيفًا أولاً.
أوضح جريد: “مصدر ثقتي ليس قلبًا يتجاهلك”. “أنا أؤمن فقط بالخبرات والجهود التي تراكمت لدي على مر السنين.”
تتانج! تتانج! تتانج! صهر جريد ، وخفف ، وأخمد البافارنيوم على السندان. كان يصنع مطرقة. بمجرد أن أنتج مطرقة حدادة تحتوي على أفضل المعادن التي تم صنعها من خلال الجمع بين معرفة باجما وبراهام ، خطط جريد لإنتاج سيف بهذه المطرقة.
سأحييك مرة أخرى ، أيدي الإله. لكن قبل ذلك ، يجب أن أصنع مطرقة وسيفًا أولاً.
“هل يمكنني الذهاب ببطء؟ لا يوجد حد زمني لهذه المباراة ، أليس كذلك؟” ابتسم جريد لـ هيكسيتيا واستدعى عنصر الضوء ، وحوله إلى سيف نور وطلب منه تدريب الميثريل. التقنية والمعرفة والمواد والأدوات – سكب جريد كل ما لديه في هذه المباراة. ربما كانت هذه هي المرة الأولى. كان سيصنع معدات المعركة في النهاية من البافارنيوم لأول مرة.
‘لا ، يجب أن أفوز.’
في كل مرة يتم فيها صدم البافارنيوم بالمطرقة ، ينبعث ضوء أبيض شديد بما يكفي لجعل حقول السحابة الذهبية تتحول إلى اللون الأبيض للحظة. كان مشهدًا رائعًا يهدئ هيكسيتيا. أدرك هيكسيتيا بالفعل أن السبب وراء إنشاء جريد للمعبد لم يكن من أجل الإطراء البسيط.
“سيف.”
‘حقًا… إنه يحترمني حقًا!’
كانت حرية ساتسفاي لانهائية. تحرك تاريخ العالم وفقًا لأفعال وخيارات اللاعبين. كان من الممكن أن يكون للوحة رسمها لاعب واحد تأثير كبير.
رقت نظرة هيكسيتيا السامة. أمسك بالمطرقة المصنوعة من الحجر الإلهي وشعر بإحساس ‘الفرح’ لأول مرة.
لماذا؟ هل كان ذلك لأنه احتاج إلى مزيد من المساعدة لمقاومة الإله؟ لا. كان هناك سبب محدد لماذا دعا جريد أيدي الإله إليه. كان من أجل الحصول على البافارنيوم ، المعدن الذي تم إنشاؤه من خلال تعاون الحداد الأسطوري ، باجما ، والساحر العظيم الأسطوري ، براهام. بمجرد أن أعطى جريد الأمر ، قفزت أيدي الإله إلى الفرن وبدأت في الذوبان. كانت تلك هي اللحظة التي ضاعت فيها تجربة أيادي الإله ، التي كانت تتراكم باطراد منذ الانتهاء من عناصر من النوع النامي.
ترجمة : Don Kol
كان جريد منزعجًا من العقوبات التي سيتم اكتسابها عند فشل المهمة. شعر أن اللوحة المشرفة للغاية قد تم ترتيبها لهذه اللحظة بالضبط. مبارزة مع إله بعد الحصول على اللوحة المشرفة للغاية. كان التوقيت جيداً للغاية. كان الأمر كما لو أن الأحداث مرتبطة بشكل طبيعي. لم يكن هناك ما يدعو جريد للقلق إذا خسر. كان بإمكانه استخدام المهارة في اللوحة المشرفة للغاية لاستعادة مهاراته وإحصائياته. كان الأمر كما لو كان شخص ما يهمس بهذا له.
نعم ، كان هيكسيتيا عدوًا أكثر خوفًا من أي شخص قاتله جريد من قبل. تدفق العرق على خد جريد حيث تم تذكيره بذلك. كان من الصعب عليه أن يظل هادئًا ضد الإله ، على الرغم من كونه الملك المدجج بالعتاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
