الفصل 1010
اعتقد أنه سيموت بعد أن أصيب. كان كريس خائفًا من قوة ديورث المخيفة وندم عليها. كان يعتقد أنه مجنون لوقوعه في وسط خطوط العدو ليموت. ثم سرعان ما غير رأيه.
“جلالتك ، يرجى إعطاء كلمة تشجيع لكل عضو من أعضاء النقابة.”
“آه ، نعم. ماذا؟”
حدث ذلك فجأة. ملأت رائحة الكحول أنوفهم ، وانتشر الدم في الخيمة. كانت الرؤوس الثلاثة التي تدحرجت على الأرض ملكًا للنبلاء الذين أصروا سابقًا على التراجع.
في السماء ، كان صبي جميل يضحك بينما يكشف عن الأضراس المدببة.”هاهاهاها! سوف أكلك!”
كان الأمر سخيفًا. تجاوز عدد أفراد مدجج بالعتاد 900. هذه المرة ، انضم مدفعيين جدد ، وتجاوز العدد 1،000 شخص. هل كان على جريد أن يشجعهم جميعًا؟ كم ساعة من الأشغال الشاقة يجب أن يدفعها بالمقابل؟
ازدادت شجاعة النبيل الشاب ، وظل يتحدث ، “مئات الآلاف من الجنود هنا عديمي الخبرة نسبيًا. لم يعتادوا على تضاريس الصحراء ولا يمكنهم إظهار قدراتهم الكاملة. ستكون جيوش النخبة التي شاركت في جميع أنواع الحروب على مدى العقود الماضية مختلفة. كانت جيوش الدوقات السبعة تعبر الصحراء مثل البط الذي يلتقي بالماء”.
“أليس هذا مضيعة للوقت؟” رد جريد بطريقة مشوشة.
“ماذا؟ لا أعرف حتى جميع أعضاء النقابة ، ولكن الآن عليّ أن أعد بصنع عناصر من خلال النظر إليهم؟”
ومع ذلك ، أضاف لاويل ، “يُرجى الوعد بصنع عنصر يناسب احتياجاتهم.”
“اواااااك!” صرخ جنود الإمبراطورية الذين لم يتمكنوا من الانتشار. تم سحب الدم من أجسادهم إلى السماء حيث أصبحوا مومياوات. مصاص الدماء إيرل ، نول – كانت معدته منتفخة ، وضحك بفرح ، “كوهاها!”
شعر بالسعادة الشديدة لتناول عشاء كامل. ومع ذلك ، فقد كان قانونًا أن السعادة لا يمكن أن تستمر إلى الأبد.
“ماذا؟ لا أعرف حتى جميع أعضاء النقابة ، ولكن الآن عليّ أن أعد بصنع عناصر من خلال النظر إليهم؟”
“الملك المدجج بالعتاد.”
شعر بالسعادة الشديدة لتناول عشاء كامل. ومع ذلك ، فقد كان قانونًا أن السعادة لا يمكن أن تستمر إلى الأبد.
“صحيح. جلالتك لا يعرف كل أعضاء النقابة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… كـ~كان في الأصل هكذا.” لاحظ جريد ما كان يشير إليه لاويل وأغلق فمه مؤقتًا. ومع ذلك ، كان لدى جريد عذر. “ألست أنت الشخص الذي من المفترض أن يدير النقابة في المقام الأول؟ لهذا السبب اتفقت مع رأيك في زيادة أعضاء النقابة”.
إذا كان على جريد أن يعتني بأعضاء النقابة ، فلن يقوم بزيادة عدد أعضاء النقابة. الآن كان لاويل يلوم اللامبالاة.
“أليس هذا مضيعة للوقت؟” رد جريد بطريقة مشوشة.
“لا. أنا أستحق أن أدان”.
“أريد التركيز على رفع مستواي وصنع العناصر. الآن يجب أن أهتم بالنقابة؟”
كان جريد مشغول. كان منزعج. لم يكن هناك وقت. لم يكن يحاول صنع الأعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترك هذه اليد!” كان كريس يهاجم خطوط العدو لصرف الانتباه عن نول. كان يخطط للانسحاب ، لكنه الآن اندفع إلى عمق خطوط العدو. لاحظ كريس ما حدث لنول ، وهرع إلى مركز الجيش الإمبراطوري.
“أنا مختلف عنك وليس لدي قدرتك. لا يمكنني القيام بالعديد من الأشياء في وقت واحد. يمكنني التركيز فقط على شيء واحد…” أغلقت جريد الغاضب فمه فجأة. عمل…؟ كان تذكر زملائه وتبادل التحيات معهم عملاً؟ أصيب جريد بالقشعريرة. لقد أدرك مدى إهماله لأعضاء مدجج بالعتاد الجدد.
“أليس هذا مضيعة للوقت؟” رد جريد بطريقة مشوشة.
‘أفكر في الأخلاق الأساسية كعمل…’
“أعتقد أنه لم يكذب عندما قال إن هذا كحول من جذور الشجرة المقدسة.” قام ديورث بسحب زجاجة جديدة وابتلعها كلها مرة واحدة. كان وجهه محمرًا تمامًا مثلما ظهر لأول مرة.
“آه ، نعم. ماذا؟”
حول هذا الموضوع ، أعرب عن أمله في أن يعملوا بجد من أجل نقابة مدجج بالعتاد و مدجج بالعتاد مملكة. صرخ بأنهم زملائه. ومع ذلك ، من وجهة نظر جريد ، استخدم ذريعة لمنحهم عناصر رخيصة الثمن. تحول وجه جريد إلى اللون الأحمر. شعر بالخجل من نفسه و بالأسف على أعضاء النقابة.
الرجل في الظل لم يقصد إبقاء ديورث على قيد الحياة. مئات الآلاف من الظلال انتشرت في جميع أنحاء ساحة المعركة في لحظة.
ارتعدت عينا لاويل ولوح بيده. “ليس عليك أن تأخذ الأمر على محمل الجد. أليس هذا وقت عصيب الآن؟ لقد اعتقدت أنها كانت فرصة لمنح أعضاء النقابة إحساسًا بالارتباط والانتماء. لم أقصد إدانتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صمت طويل قبل أن يتحدث رجل نبيل شاب نيابة عن الجميع ، “لماذا لا نتراجع أولاً؟”
“لا. أنا أستحق أن أدان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مصاص دماء!” اكتشف ديورث بسرعة ما حدث واندفع خارج الثكنات.
ازدادت شجاعة النبيل الشاب ، وظل يتحدث ، “مئات الآلاف من الجنود هنا عديمي الخبرة نسبيًا. لم يعتادوا على تضاريس الصحراء ولا يمكنهم إظهار قدراتهم الكاملة. ستكون جيوش النخبة التي شاركت في جميع أنواع الحروب على مدى العقود الماضية مختلفة. كانت جيوش الدوقات السبعة تعبر الصحراء مثل البط الذي يلتقي بالماء”.
في السنوات القليلة الماضية ، كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين طرقوا باب ‘نقابة مدجج بالعتاد’. كان البعض قد اقترب من نقابة مدجج بالعتاد لإشباع رغباتهم بينما كان لدى البعض الآخر نوايا رهيبة. كان لاويل هو الشخص الذي قضى الوقت والمال لفحص واختيار أعضاء مدجج بالعتاد الحاليين. قبل جريد نتيجة دم لاويل وعرقه ودموعه وسيلانه كحق طبيعي. لم يحترم جهود لاويل لكسب زملائهم.
“هل تجرؤ على احتقار سيدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
“لا يمكن لأي شخص أن يتغير بسهولة.”
في الليل ، كان هناك مصاص دماء سليل مباشر والقتلة. خلال النهار ، كانت هناك الديدان العملاقة وكبار الرتب في نقابة مدجج بالعتاد. تعرض الجيش الإمبراطوري للهجوم من قبل الأعداء في الصحراء. كانت وتيرة المسيرة بطيئة للغاية ، ولم يتمكنوا من إراحة أذهانهم ، لذلك كانوا متعبين للغاية. لم تستطع الخيول التكيف بسهولة مع التضاريس ، وكانت درجة حرارة الصحراء أسوأ. فقد سلاح الفرسان قدرته على الحركة والقوة التدميرية.
كان لا يزال أنانيًا. ابتسم جريد بضعف عندما أدرك ذلك.
“شخص واحد؟ واحد فقط؟” كانت عيون ديورث صافية حيث أطلق سراح ثمالته للتو.
ركلت أقدام نول في الهواء حيث تم القبض عليه بقبضة المتعالي. كان الصبي في حالة سكر ومشوش. ضربه ديورث بالقارورة. جرحت قطعة زجاج حادة وجه نول ، وجعلت العطر الثقيل في الهواء نول يفقد روحه أكثر.
“جلالتك.”
كان جريد مشغول. كان منزعج. لم يكن هناك وقت. لم يكن يحاول صنع الأعذار.
لم يستطع جريد رفع رأسه ، ولم يعرف لاويل ماذا يفعل. كان لاويل منزعجًا لأنه كان يضغط على أكثر الأشخاص انشغالًا. كان جريد هادئًا لفترة طويلة قبل أن يرفع رأسه مرة أخرى. “حسنا. دعونا نتبادل التحيات مع الجميع”.
“أممم.” كان القائد ماركيز فولباس عميق التفكير. شعر بالمرض لأنه رأى عيون النبلاء الذين أرادوا التراجع. متى أصبحت الإمبراطورية ضعيفة جدًا؟ الإمبراطورية ، التي حكمت الخاسرين في القارة لمئات السنين دون خصم مناسب ، تحولت الآن إلى حيوان مفترس لا يعرف كيف يصطاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت عيناه عن الارتعاش ، واتضح بصره. حتى تأسيس مجموعة المدفعية ، كان سيتذكر وجوه زملائه الأعزاء الذين آمنوا به وتبعوه. شعورًا بالإصرار ، كان جريد مستعدًا للبقاء مستيقظًا طوال الليل لأيام. أدوار الملك ، والمحارب ، والحداد ، والخياط ، والأهم من ذلك كله ، سيد النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أنه لم يكن لديه ما يكفي من أجزاء الجسم لهم ، ولكن كان عليه أن يؤديهم. أمن جريد بإصراره وحماسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوف!” نول ، الذي كان سعيدًا بارتفاع قوته السحرية من الدم ، توقف فجأة وأمسك بطنه. تحول وجهه الأبيض الثلجي إلى اللون الأحمر. ثم قبضت نظرته المرتجفة على عدو واحد على الجانب. كان المصدر حيث امتصت قوته السحرية شيئًا آخر غير الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
ارتعدت عينا لاويل ولوح بيده. “ليس عليك أن تأخذ الأمر على محمل الجد. أليس هذا وقت عصيب الآن؟ لقد اعتقدت أنها كانت فرصة لمنح أعضاء النقابة إحساسًا بالارتباط والانتماء. لم أقصد إدانتك…”
في الليل ، كان هناك مصاص دماء سليل مباشر والقتلة. خلال النهار ، كانت هناك الديدان العملاقة وكبار الرتب في نقابة مدجج بالعتاد. تعرض الجيش الإمبراطوري للهجوم من قبل الأعداء في الصحراء. كانت وتيرة المسيرة بطيئة للغاية ، ولم يتمكنوا من إراحة أذهانهم ، لذلك كانوا متعبين للغاية. لم تستطع الخيول التكيف بسهولة مع التضاريس ، وكانت درجة حرارة الصحراء أسوأ. فقد سلاح الفرسان قدرته على الحركة والقوة التدميرية.
“أريد التركيز على رفع مستواي وصنع العناصر. الآن يجب أن أهتم بالنقابة؟”
“معنويات الجنود ليست رائعة. الليلة الماضية ، حاول 359 شخصًا الفرار”.
“لن تختلف حالة العدو كثيراً عن حالنا. كلما اقتحم العدو ، ألم نرد بشكل جيد وقتلنا الكثير منهم؟”
في الليل ، كان هناك مصاص دماء سليل مباشر والقتلة. خلال النهار ، كانت هناك الديدان العملاقة وكبار الرتب في نقابة مدجج بالعتاد. تعرض الجيش الإمبراطوري للهجوم من قبل الأعداء في الصحراء. كانت وتيرة المسيرة بطيئة للغاية ، ولم يتمكنوا من إراحة أذهانهم ، لذلك كانوا متعبين للغاية. لم تستطع الخيول التكيف بسهولة مع التضاريس ، وكانت درجة حرارة الصحراء أسوأ. فقد سلاح الفرسان قدرته على الحركة والقوة التدميرية.
كان جريد مشغول. كان منزعج. لم يكن هناك وقت. لم يكن يحاول صنع الأعذار.
“نعم. قد نعاني من نفس الضرر ، لكن لدينا تفوق قواتنا. الضغط النفسي على مملكة مدجج بالعتاد أكبر. في جيشنا 359 فاراً…؟ يجب أن يكون هناك 1،000 فار من الفارين في مملكة مدجج بالعتاد”.
اعتقد أنه سيموت بعد أن أصيب. كان كريس خائفًا من قوة ديورث المخيفة وندم عليها. كان يعتقد أنه مجنون لوقوعه في وسط خطوط العدو ليموت. ثم سرعان ما غير رأيه.
“إنه تفسير متفائل. لديهم جدران قوية وطعام وفير بينما لدينا ثكنات رقيقة وليس لدينا ما يكفي من الماء للشرب”.
كان الهدف الأصلي للجيش الإمبراطوري هو عبور الصحراء في غضون يومين. مهما كانت وتيرة المسيرة بطيئة ، لم تكن ريدان بعيدة ، لذلك اعتقدوا أن ذلك ممكن. ومع ذلك ، كان الواقع مختلفًا. وبسبب ظهور أعداء متعاقبين استغرق الأمر أكثر من أربعة أيام. لا ، كان من المحتمل أن يموتوا وحدهم في وسط الصحراء إذا تمسكوا بالمسيرة.
“هل تقترح إبقاء الجيش خارج الصحراء وانتظار وصول قوات النخبة؟”
كان نقص مياه الشرب مشكلة. كانت كل واحة في الصحراء ملوثة بالسم. كان على الجيش الإمبراطوري الاعتماد على وحدة الإمداد بمياه الشرب لمئات الآلاف من الجنود ، ولكن كيف يمكن لقافلة عبور الصحراء بسهولة؟ هل ستسمح مملكة مدجج بالعتاد بالقافلة بالوصول إليها؟
إذا كان على جريد أن يعتني بأعضاء النقابة ، فلن يقوم بزيادة عدد أعضاء النقابة. الآن كان لاويل يلوم اللامبالاة.
“…” ساد صمت محرج في ثكنات قادة الجيش الإمبراطوري. كان هناك حد لجهودهم لتفسير الوضع بشكل إيجابي.
الرجل في الظل لم يقصد إبقاء ديورث على قيد الحياة. مئات الآلاف من الظلال انتشرت في جميع أنحاء ساحة المعركة في لحظة.
كان هناك صمت طويل قبل أن يتحدث رجل نبيل شاب نيابة عن الجميع ، “لماذا لا نتراجع أولاً؟”
“أنا مختلف عنك وليس لدي قدرتك. لا يمكنني القيام بالعديد من الأشياء في وقت واحد. يمكنني التركيز فقط على شيء واحد…” أغلقت جريد الغاضب فمه فجأة. عمل…؟ كان تذكر زملائه وتبادل التحيات معهم عملاً؟ أصيب جريد بالقشعريرة. لقد أدرك مدى إهماله لأعضاء مدجج بالعتاد الجدد.
“…” لم يجادل أحد في ذلك. ولم يكن هناك توبيخ.
ازدادت شجاعة النبيل الشاب ، وظل يتحدث ، “مئات الآلاف من الجنود هنا عديمي الخبرة نسبيًا. لم يعتادوا على تضاريس الصحراء ولا يمكنهم إظهار قدراتهم الكاملة. ستكون جيوش النخبة التي شاركت في جميع أنواع الحروب على مدى العقود الماضية مختلفة. كانت جيوش الدوقات السبعة تعبر الصحراء مثل البط الذي يلتقي بالماء”.
تم تجميع العشرات من القوات الإمبراطورية على حدود ريدان. كان عددهم 280 ألفًا ، لكنهم الآن انخفضوا إلى 230 ألفًا في مهمتهم لغزو مملكة مدجج بالعتاد. لقد خططوا لجذب انتباه العدو وربط أقدام مملكة مدجج بالعتاد بينما تسللت القوات الجوية إلى مملكة مدجج بالعتاد بالعتاد و الإستيلاء على قاعدتها. كان هذا هو الدور الذي أُعطي لهم.
إذا كان على جريد أن يعتني بأعضاء النقابة ، فلن يقوم بزيادة عدد أعضاء النقابة. الآن كان لاويل يلوم اللامبالاة.
“هل تقترح إبقاء الجيش خارج الصحراء وانتظار وصول قوات النخبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوف!” نول ، الذي كان سعيدًا بارتفاع قوته السحرية من الدم ، توقف فجأة وأمسك بطنه. تحول وجهه الأبيض الثلجي إلى اللون الأحمر. ثم قبضت نظرته المرتجفة على عدو واحد على الجانب. كان المصدر حيث امتصت قوته السحرية شيئًا آخر غير الدم.
“جلالتك.”
“نعم.”
“…”
“إنه تفسير متفائل. لديهم جدران قوية وطعام وفير بينما لدينا ثكنات رقيقة وليس لدينا ما يكفي من الماء للشرب”.
تم تجميع العشرات من القوات الإمبراطورية على حدود ريدان. كان عددهم 280 ألفًا ، لكنهم الآن انخفضوا إلى 230 ألفًا في مهمتهم لغزو مملكة مدجج بالعتاد. لقد خططوا لجذب انتباه العدو وربط أقدام مملكة مدجج بالعتاد بينما تسللت القوات الجوية إلى مملكة مدجج بالعتاد بالعتاد و الإستيلاء على قاعدتها. كان هذا هو الدور الذي أُعطي لهم.
“سأقاتل من أجل وطني الجديد وأردّ ضغينة وطني القديم!”
ثم تلقوا أنباء عن القضاء على ملك السماء ريجال والقوات الجوية. ومع ذلك ، كان سبب تقدمهم إلى ريدان هو بناء الإنجازات. وبالتالي فقدوا القوات بسبب الجشع. حان الوقت الآن لتوخي الحذر.
نزل من فوق الجمل. وقع الهجوم النهائي الذي استخدمه أفضل مستخدم سيف عظيم على رأس ديورث. بدا الأمر وكأنه سيحطم رأس ديورث ، لكن هذا لم يحدث. ثنى ديورث الجزء العلوي من جسده وتجنب هجوم كريس بسهولة. ثم ركل من زاوية غريبة. أصيب كريس في وجهه وسقط عن الجمل. “كويك…! سعال!”
حدث ذلك فجأة. ملأت رائحة الكحول أنوفهم ، وانتشر الدم في الخيمة. كانت الرؤوس الثلاثة التي تدحرجت على الأرض ملكًا للنبلاء الذين أصروا سابقًا على التراجع.
“أممم.” كان القائد ماركيز فولباس عميق التفكير. شعر بالمرض لأنه رأى عيون النبلاء الذين أرادوا التراجع. متى أصبحت الإمبراطورية ضعيفة جدًا؟ الإمبراطورية ، التي حكمت الخاسرين في القارة لمئات السنين دون خصم مناسب ، تحولت الآن إلى حيوان مفترس لا يعرف كيف يصطاد.
“هل تقترح إبقاء الجيش خارج الصحراء وانتظار وصول قوات النخبة؟”
“لسنا بحاجة إلى جبناء في الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!”
حدث ذلك فجأة. ملأت رائحة الكحول أنوفهم ، وانتشر الدم في الخيمة. كانت الرؤوس الثلاثة التي تدحرجت على الأرض ملكًا للنبلاء الذين أصروا سابقًا على التراجع.
حدث ذلك فجأة. ملأت رائحة الكحول أنوفهم ، وانتشر الدم في الخيمة. كانت الرؤوس الثلاثة التي تدحرجت على الأرض ملكًا للنبلاء الذين أصروا سابقًا على التراجع.
كان الهدف الأصلي للجيش الإمبراطوري هو عبور الصحراء في غضون يومين. مهما كانت وتيرة المسيرة بطيئة ، لم تكن ريدان بعيدة ، لذلك اعتقدوا أن ذلك ممكن. ومع ذلك ، كان الواقع مختلفًا. وبسبب ظهور أعداء متعاقبين استغرق الأمر أكثر من أربعة أيام. لا ، كان من المحتمل أن يموتوا وحدهم في وسط الصحراء إذا تمسكوا بالمسيرة.
“السـ~السيد ديورث!” نهض ماركيز فولباس واقفا على قدميه. اندهش النبلاء والفرسان الذين تبعوا أفعاله. برأس مغطى بالزيت ، وملابس فضفاضة ، ووجه متجعد كان أحمر تمامًا ، كانت هوية النبيل الذي يشرب من زجاجة نبيذ هي الدوق السكران ديورث. كان أحد الدوقات السبعة للإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جريد مشغول. كان منزعج. لم يكن هناك وقت. لم يكن يحاول صنع الأعذار.
“نـ~نحيي لوردي!” انحنى النبلاء والفرسان في انسجام تام. لم يدن أي منهم قتل ديورث. من يجرؤ على قول كلمات قاسية لوجود فوقهم؟ حتى ماركيز فولباس لم يستطع الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوف!” نول ، الذي كان سعيدًا بارتفاع قوته السحرية من الدم ، توقف فجأة وأمسك بطنه. تحول وجهه الأبيض الثلجي إلى اللون الأحمر. ثم قبضت نظرته المرتجفة على عدو واحد على الجانب. كان المصدر حيث امتصت قوته السحرية شيئًا آخر غير الدم.
ضحك ديورث بشكل قاتم وهو يتفقد تعبير ماركيز المشوه. “هل أنت غاضب لأنني قتلت تلك القمامة؟”
“أممم.” كان القائد ماركيز فولباس عميق التفكير. شعر بالمرض لأنه رأى عيون النبلاء الذين أرادوا التراجع. متى أصبحت الإمبراطورية ضعيفة جدًا؟ الإمبراطورية ، التي حكمت الخاسرين في القارة لمئات السنين دون خصم مناسب ، تحولت الآن إلى حيوان مفترس لا يعرف كيف يصطاد.
“إنهم أيضًا نبلاء الإمبراطورية الصحراوية. لديهم مناطق وأشخاص وجنود. لا يمكنك الهروب من ضغينة حتى لو كنت الدوق ديورث”.
ماذا أراد الفارس أن يقول؟ في اللحظة التي صاغ فيها ديورث رأسه ، حلت بعض التغييرات شكوكه. كانت الأرض مضطربة والخيمة تهتز. صرخ الجنود الخائفون. كانت هناك قوة سحرية مكثفة جعلت جلد المرء يخدر. كانت هناك رائحة الدم.
“إنه تفسير متفائل. لديهم جدران قوية وطعام وفير بينما لدينا ثكنات رقيقة وليس لدينا ما يكفي من الماء للشرب”.
“دعنا نرى؟ أعتقد أن الناس سيقبلون بسعادة وفاة سيد غير كفء. أليس هذا صحيحًا؟”
ارتعدت عينا لاويل ولوح بيده. “ليس عليك أن تأخذ الأمر على محمل الجد. أليس هذا وقت عصيب الآن؟ لقد اعتقدت أنها كانت فرصة لمنح أعضاء النقابة إحساسًا بالارتباط والانتماء. لم أقصد إدانتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ديورث حوله إلى العديد من النبلاء والفرسان المصدومين الذين أومأوا برأسهم على عجل. كانت وحشية الدوق ديورث كبيرة لدرجة أن بعض الدوقات السبعة كانوا مترددين في التعامل معها. وهكذا ، لم يجرؤ النبلاء الأدنى على مواجهته. ديورث انتقل إلى المقعد العلوي وحده. ثم أخذ العصا من ماركيز فولباس وصرخ: “لقد تجرأوا على التمرد على دوقات الإمبراطورية. بالنسبة لأولئك الذين تجرأوا على الحديث عن التراجع ، فإن قتلهم وتحويلهم إلى طعام للكلاب لا يكفي!”
انتشرت قوة سحرية قوية من الكحول عبر الثكنات ، وسرعان ما أصبح النبلاء والفرسان في حالة سكر. خمسة أشخاص فقط. فقط ماركيز فولباس وأربعة إيرلات كانوا قادرين على الوقوف وإبعاد الكحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. قد نعاني من نفس الضرر ، لكن لدينا تفوق قواتنا. الضغط النفسي على مملكة مدجج بالعتاد أكبر. في جيشنا 359 فاراً…؟ يجب أن يكون هناك 1،000 فار من الفارين في مملكة مدجج بالعتاد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت ابتسامة فرحة على وجه ديورث.
“الـ~العدو!” في هذا الوقت ، اندفع فارس وصرخ. “قائد العدو ، كريس ، قادم!”
“أممم.” كان القائد ماركيز فولباس عميق التفكير. شعر بالمرض لأنه رأى عيون النبلاء الذين أرادوا التراجع. متى أصبحت الإمبراطورية ضعيفة جدًا؟ الإمبراطورية ، التي حكمت الخاسرين في القارة لمئات السنين دون خصم مناسب ، تحولت الآن إلى حيوان مفترس لا يعرف كيف يصطاد.
“شخص واحد؟ واحد فقط؟” كانت عيون ديورث صافية حيث أطلق سراح ثمالته للتو.
رأى في وقت متأخر الاسم الذهبي ‘الدوق السكران ديورث’ ، لكنه لا يزال يرفع سيفه العظيم دون تردد. ضحك ديورث. “لقد تمكنت من النهوض على الفور. أنت رجل صعب المراس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مصاص دماء!” اكتشف ديورث بسرعة ما حدث واندفع خارج الثكنات.
أصبح الفارس خائفًا بعد التعرف على ديورث وأومأ برأسه على عجل. “نعم! ومع ذلك ، ستغرب الشمس قريبًا!”
“سأقاتل من أجل وطني الجديد وأردّ ضغينة وطني القديم!”
“ماذا عن غروب الشمس؟”
***
في السنوات القليلة الماضية ، كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين طرقوا باب ‘نقابة مدجج بالعتاد’. كان البعض قد اقترب من نقابة مدجج بالعتاد لإشباع رغباتهم بينما كان لدى البعض الآخر نوايا رهيبة. كان لاويل هو الشخص الذي قضى الوقت والمال لفحص واختيار أعضاء مدجج بالعتاد الحاليين. قبل جريد نتيجة دم لاويل وعرقه ودموعه وسيلانه كحق طبيعي. لم يحترم جهود لاويل لكسب زملائهم.
ماذا أراد الفارس أن يقول؟ في اللحظة التي صاغ فيها ديورث رأسه ، حلت بعض التغييرات شكوكه. كانت الأرض مضطربة والخيمة تهتز. صرخ الجنود الخائفون. كانت هناك قوة سحرية مكثفة جعلت جلد المرء يخدر. كانت هناك رائحة الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مصاص دماء!” اكتشف ديورث بسرعة ما حدث واندفع خارج الثكنات.
في السماء ، كان صبي جميل يضحك بينما يكشف عن الأضراس المدببة.”هاهاهاها! سوف أكلك!”
غطت قوة سحرية دموية الصحراء. كانت قوة سحرية ذات طبيعة التسخير.
غطت قوة سحرية دموية الصحراء. كانت قوة سحرية ذات طبيعة التسخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“اواااااك!” صرخ جنود الإمبراطورية الذين لم يتمكنوا من الانتشار. تم سحب الدم من أجسادهم إلى السماء حيث أصبحوا مومياوات. مصاص الدماء إيرل ، نول – كانت معدته منتفخة ، وضحك بفرح ، “كوهاها!”
الرجل في الظل لم يقصد إبقاء ديورث على قيد الحياة. مئات الآلاف من الظلال انتشرت في جميع أنحاء ساحة المعركة في لحظة.
شعر بالسعادة الشديدة لتناول عشاء كامل. ومع ذلك ، فقد كان قانونًا أن السعادة لا يمكن أن تستمر إلى الأبد.
ظهرت ابتسامة فرحة على وجه ديورث.
“اوف!” نول ، الذي كان سعيدًا بارتفاع قوته السحرية من الدم ، توقف فجأة وأمسك بطنه. تحول وجهه الأبيض الثلجي إلى اللون الأحمر. ثم قبضت نظرته المرتجفة على عدو واحد على الجانب. كان المصدر حيث امتصت قوته السحرية شيئًا آخر غير الدم.
ثم تلقوا أنباء عن القضاء على ملك السماء ريجال والقوات الجوية. ومع ذلك ، كان سبب تقدمهم إلى ريدان هو بناء الإنجازات. وبالتالي فقدوا القوات بسبب الجشع. حان الوقت الآن لتوخي الحذر.
كان لا يزال أنانيًا. ابتسم جريد بضعف عندما أدرك ذلك.
كان هناك رجل يقف بهدوء وهو يحمل قارورة. كان الدوق السكران ديورث. “هل أنت سكران بعد شرب الكحول؟ هل أنت ضعيف عندما يتعلق الأمر بالشرب لأنك طفل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن لأي شخص أن يتغير بسهولة.”
قفز ديورث إلى الأمام. كانت السرعة التي ركض بها في السماء سريعة جدًا لدرجة أن الجنود لم يدركوا ما كان يحدث. اعتقد الجنود أن صاعقة ظهرت في السماء. لقد رأوا مصاص الدماء يسقط على الأرض واعتقدوا أن الوحش قد عوقب. كانت أيدي ديورث الخشنة تمسك برقبة نول الرقيقة.
اقتحمت رماح الظل والسيوف ساحة المعركة بأكملها.
“أممم.” كان القائد ماركيز فولباس عميق التفكير. شعر بالمرض لأنه رأى عيون النبلاء الذين أرادوا التراجع. متى أصبحت الإمبراطورية ضعيفة جدًا؟ الإمبراطورية ، التي حكمت الخاسرين في القارة لمئات السنين دون خصم مناسب ، تحولت الآن إلى حيوان مفترس لا يعرف كيف يصطاد.
ركلت أقدام نول في الهواء حيث تم القبض عليه بقبضة المتعالي. كان الصبي في حالة سكر ومشوش. ضربه ديورث بالقارورة. جرحت قطعة زجاج حادة وجه نول ، وجعلت العطر الثقيل في الهواء نول يفقد روحه أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنه لم يكذب عندما قال إن هذا كحول من جذور الشجرة المقدسة.” قام ديورث بسحب زجاجة جديدة وابتلعها كلها مرة واحدة. كان وجهه محمرًا تمامًا مثلما ظهر لأول مرة.
“لا. أنا أستحق أن أدان”.
نظر ديورث حوله إلى العديد من النبلاء والفرسان المصدومين الذين أومأوا برأسهم على عجل. كانت وحشية الدوق ديورث كبيرة لدرجة أن بعض الدوقات السبعة كانوا مترددين في التعامل معها. وهكذا ، لم يجرؤ النبلاء الأدنى على مواجهته. ديورث انتقل إلى المقعد العلوي وحده. ثم أخذ العصا من ماركيز فولباس وصرخ: “لقد تجرأوا على التمرد على دوقات الإمبراطورية. بالنسبة لأولئك الذين تجرأوا على الحديث عن التراجع ، فإن قتلهم وتحويلهم إلى طعام للكلاب لا يكفي!”
“أترك هذه اليد!” كان كريس يهاجم خطوط العدو لصرف الانتباه عن نول. كان يخطط للانسحاب ، لكنه الآن اندفع إلى عمق خطوط العدو. لاحظ كريس ما حدث لنول ، وهرع إلى مركز الجيش الإمبراطوري.
إذا كان على جريد أن يعتني بأعضاء النقابة ، فلن يقوم بزيادة عدد أعضاء النقابة. الآن كان لاويل يلوم اللامبالاة.
“سيف الـ 1000 طن!”
اعتقد أنه سيموت بعد أن أصيب. كان كريس خائفًا من قوة ديورث المخيفة وندم عليها. كان يعتقد أنه مجنون لوقوعه في وسط خطوط العدو ليموت. ثم سرعان ما غير رأيه.
نزل من فوق الجمل. وقع الهجوم النهائي الذي استخدمه أفضل مستخدم سيف عظيم على رأس ديورث. بدا الأمر وكأنه سيحطم رأس ديورث ، لكن هذا لم يحدث. ثنى ديورث الجزء العلوي من جسده وتجنب هجوم كريس بسهولة. ثم ركل من زاوية غريبة. أصيب كريس في وجهه وسقط عن الجمل. “كويك…! سعال!”
اعتقد أنه سيموت بعد أن أصيب. كان كريس خائفًا من قوة ديورث المخيفة وندم عليها. كان يعتقد أنه مجنون لوقوعه في وسط خطوط العدو ليموت. ثم سرعان ما غير رأيه.
“اواااااك!” صرخ جنود الإمبراطورية الذين لم يتمكنوا من الانتشار. تم سحب الدم من أجسادهم إلى السماء حيث أصبحوا مومياوات. مصاص الدماء إيرل ، نول – كانت معدته منتفخة ، وضحك بفرح ، “كوهاها!”
“سيف الـ 1000 طن!”
“نول…!”
رأى شخصية نول البائسة معلقة من يد ديورث وقفز. هل شعر بالندم؟ لا ، يمكن أن يموت طالما أنقذ نول. قدم كريس تعهدًا ورفع قوة الفئة الثانية ، الطاغية.
قفز ديورث إلى الأمام. كانت السرعة التي ركض بها في السماء سريعة جدًا لدرجة أن الجنود لم يدركوا ما كان يحدث. اعتقد الجنود أن صاعقة ظهرت في السماء. لقد رأوا مصاص الدماء يسقط على الأرض واعتقدوا أن الوحش قد عوقب. كانت أيدي ديورث الخشنة تمسك برقبة نول الرقيقة.
ضحك كريس أيضا. “لم أكن لأستيقظ إذا صدمني جريد. أنت ضعيف.”
رأى في وقت متأخر الاسم الذهبي ‘الدوق السكران ديورث’ ، لكنه لا يزال يرفع سيفه العظيم دون تردد. ضحك ديورث. “لقد تمكنت من النهوض على الفور. أنت رجل صعب المراس”.
“جلالتك.”
كان هناك رجل يقف بهدوء وهو يحمل قارورة. كان الدوق السكران ديورث. “هل أنت سكران بعد شرب الكحول؟ هل أنت ضعيف عندما يتعلق الأمر بالشرب لأنك طفل؟”
ضحك كريس أيضا. “لم أكن لأستيقظ إذا صدمني جريد. أنت ضعيف.”
“جريد…؟”
اقتحمت رماح الظل والسيوف ساحة المعركة بأكملها.
“جريد…؟”
“لن تختلف حالة العدو كثيراً عن حالنا. كلما اقتحم العدو ، ألم نرد بشكل جيد وقتلنا الكثير منهم؟”
“الملك المدجج بالعتاد.”
ماذا أراد الفارس أن يقول؟ في اللحظة التي صاغ فيها ديورث رأسه ، حلت بعض التغييرات شكوكه. كانت الأرض مضطربة والخيمة تهتز. صرخ الجنود الخائفون. كانت هناك قوة سحرية مكثفة جعلت جلد المرء يخدر. كانت هناك رائحة الدم.
“… الملك المدجج بالعتاد.” تشوه وجه ديورث بطريقة مروعة. لم يكن لديه نية في تجنيب الشخص المجنون أمامه الذي شبه دوق الإمبراطورية العظيم بملك مملكة صغيرة. بالإضافة إلى…
“هل تجرؤ على احتقار سيدي؟”
“لن تختلف حالة العدو كثيراً عن حالنا. كلما اقتحم العدو ، ألم نرد بشكل جيد وقتلنا الكثير منهم؟”
قفز ديورث إلى الأمام. كانت السرعة التي ركض بها في السماء سريعة جدًا لدرجة أن الجنود لم يدركوا ما كان يحدث. اعتقد الجنود أن صاعقة ظهرت في السماء. لقد رأوا مصاص الدماء يسقط على الأرض واعتقدوا أن الوحش قد عوقب. كانت أيدي ديورث الخشنة تمسك برقبة نول الرقيقة.
الرجل في الظل لم يقصد إبقاء ديورث على قيد الحياة. مئات الآلاف من الظلال انتشرت في جميع أنحاء ساحة المعركة في لحظة.
“نعم.”
أصبح الفارس خائفًا بعد التعرف على ديورث وأومأ برأسه على عجل. “نعم! ومع ذلك ، ستغرب الشمس قريبًا!”
“سأقاتل من أجل وطني الجديد وأردّ ضغينة وطني القديم!”
“ماذا عن غروب الشمس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقتحمت رماح الظل والسيوف ساحة المعركة بأكملها.
“آه ، نعم. ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترك هذه اليد!” كان كريس يهاجم خطوط العدو لصرف الانتباه عن نول. كان يخطط للانسحاب ، لكنه الآن اندفع إلى عمق خطوط العدو. لاحظ كريس ما حدث لنول ، وهرع إلى مركز الجيش الإمبراطوري.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترك هذه اليد!” كان كريس يهاجم خطوط العدو لصرف الانتباه عن نول. كان يخطط للانسحاب ، لكنه الآن اندفع إلى عمق خطوط العدو. لاحظ كريس ما حدث لنول ، وهرع إلى مركز الجيش الإمبراطوري.
“آه ، نعم. ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
