الفصل 1110
الفصل 1110
قدر الفرسان الثلاثة الصعاب. استخدم كايل التيارات الكهربائية للتعامل مع كل موقف ولم يستخدم أي فنون قتالية أو فن مبارزة. لو كانت التيارات الكهربية مثل أطرافه يكفي قطعها. قطع الفرسان الثلاثة التيارات وكأنهم وحش له تسعة رؤوس.
بعد تتويجها كإمبراطورة ، كانت مهمتها الأولى هي الاعتراف و الاعتذار عن أخطاء الإمبراطورية السابقة. هذه هي الطريقة التي يمكنهم بها المضي قدمًا. لم يكونوا إمبراطورية الماضي. لم ترتكب كل الآثام و الخطأ و الأخطاء في الإمبراطورية الماضية. بالنسبة لها ، كان مجرد تاريخ قد مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنه التغلب على تجربتنا في التغلب على صراعات الحياة والموت لعقود”.
إذا استخدمت هذه الأعذار لتجاهل أخطاء الأجيال الماضية وعدم تحمل المسؤولية ، فمن الذي سيعزي ضحايا الإمبراطورية؟ من يستطيع أن يمحو الجراح التي أصابتهم و أحفادهم؟ هل يمكنها مناقشة المستقبل معهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من أجل وحدة القارة و سلامها ، عرفت باسارا أن عليها تحمل المسؤولية الكاملة.
“إنها طريقة قتالية تعتمد فقط على سماته الفطرية”.
خمنت مرسيدس ذلك تمامًا لأنها كانت تدرك طبيعة دولاندال. خلال الوقت الذي كانت فيه الفارس الأول ، غالبًا ما كانت تصادف العائلة الإمبراطورية ، ومعرفتها عن باسارا و دولاندال جعلت من السهل اكتساب نظرة ثاقبة للوضع.
“لا يصدق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رآه. التيار الكهربائي الذي تم إطلاقه على مجموعة مرسيدس انحرف بقوة السيف.
اهتزت عيون فرسان السيف. كانت هناك امرأة ذات ثلاث ندوب سيف في وسط وجهها ، ورجل قصير بدون أذن يسرى ، و رجل مسن بعيون مختلفة. عرف الفرسان هؤلاء الأشخاص الذين كانوا مسلحين بالدرع الأحمر القديم.
في الماضي ، قاتلت مع جريد – ملكها – لحماية الجان. كان من واجبها حمايتهم من أجل ملكها.
أعلن أسموفيل قبل أن يحرك سيفه مرة أخرى: “لن أقتلك”. ازدهرت الزهور الجميلة من جسد كايل حيث غمر دمه الغابة
أميلدا ، كنتريك ، و دانتي – كانوا الفرسان المكونين من رقم أحادي الذين قادوا العصر الذهبي للإمبراطورية جنبًا إلى جنب مع بيارو. كانوا أصنام فرسان السيف.
“شكرا. شكرا لكِ ، إلهة النور.”
“شكرا. شكرا لكِ ، إلهة النور.”
ملأت ثلاث طاقات سيف حادة الهواء و مزقت التيارات إلى أشلاء. تم الكشف عن كايل ، ولم يفوت الفرسان الثلاثة هذه الفجوة. اخترقت أسلحة ذات أشكال ومسارات مختلفة كايل. لا ، يبدو أنهم اخترقوه.
فجأة بدأ الفرسان بالصلاة. كانوا يرتجفون. بفضل الحقيقة التي كشفت عنها الإمبراطورة باسارا ، عرف الفرسان أن بيارو و الفرسان الحمر لم يكونوا خونة. لا ، كانوا لا يزالون أبطالًا. ركع الفرسان وصرخوا في انسجام تام ، “سيدتي أميلدا! سيدي كنتريك! سيدي دانتي! إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى!”
لا يمكن تجنب القتال.
كانت عيونهم حمراء و مبللة. الأبطال ، الذين اتهموا ظلما بأنهم خونة ، تعرضوا للخيانة من قبل الدولة التي كرسوا حياتهم لها وحتى فقدوا عائلاتهم. لم يجرؤ الفرسان على تخيل الغضب والكراهية والحزن الذي شعر به الأبطال على مر السنين. ومع ذلك ، كان الفرسان ممتنين لبقائهم على قيد الحياة وكانوا يكرمون قلوبهم الجريحة ، على أمل أن يتمكنوا من التعافي ولو قليلاً.
ابتسم أسموفيل بمرارة. “لم أحتقرك أو عاملتك كطفل. أنا معجب بك فقط لأنك كبرت حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
ضحكت أميلدا. “ماذا ماذا؟ هل هذا حقيقي؟ هل تم تبرئتنا تمامًا؟”
“شكرا. شكرا لكِ ، إلهة النور.”
تحدث كنتريك بصوت حزين ، “أولئك الذين كانوا يطاردوننا قبل بضع سنوات لقتلنا يشرفوننا الآن.”
شعر ريش باليأس.
“…” كان دانتي صامتًا.
إذا استخدمت هذه الأعذار لتجاهل أخطاء الأجيال الماضية وعدم تحمل المسؤولية ، فمن الذي سيعزي ضحايا الإمبراطورية؟ من يستطيع أن يمحو الجراح التي أصابتهم و أحفادهم؟ هل يمكنها مناقشة المستقبل معهم؟
لم يرحب الثلاثة بهذا. بل كانوا يستخفون بهم و وجدوه غير سار. كان ذلك رد فعل طبيعي. ما هو الهدف من استعادة أسمائهم بعد أن فقدوا كل شيء بالفعل؟ لم يتبق لهم أي من أفراد الأسرة أو الزملاء ليبتهجوا بهم. كل ما تبقى هو الانتقام. كان شعورهم الصادق أنهم أرادوا أن يوجهوا سيوفهم إلى جنود وفرسان الإمبراطورية التي أضرت بعائلاتهم.
أسموفيل الذي كان نائب رئيس الفرسان الحمر بقيادة بيارو و أحد أعمدة الإمبراطورية ، الفارس الخامس أميلدا ، الفارس السابع كنتريك ، و الفارس التاسع دانتي. في الماضي ، كانوا أقوياء بشكل مذهل. كانوا يقفون بجانب الإمبراطور بينما لم يجرؤ كايل حتى على وضع عينيه عليهم.
“اهدأ” ضبطت مرسيدس نية قتل أميلدا. كانت قد اكتشفت الوضع بالفعل.
لا ، لم تكن مشكلة حتى لو استعادوا المهارات من بدايتهم أو تطوروا بعد ذلك. في الوقت الحاضر ، كان كايل قويًا للغاية. عمل تحت حكم الإمبراطور السابق ليصبح ‘دعامة’ وراء الفرسان الحمر ، وقد اختاره إله القتال مؤخرًا.
اعتذرت الإمبراطورة باسارا وقدمت تعويضات لجميع الأمم والأشخاص الذين تضررت منهم الإمبراطورية. خزينة الإمبراطورية فارغة. اتهمها المعتدلون وتمسكوا بدولاندال. في هذه العملية ، طلب دولاندال من كايل معاقبة الجان للتفاوض مع الممالك الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قدر الفرسان الثلاثة الصعاب. استخدم كايل التيارات الكهربائية للتعامل مع كل موقف ولم يستخدم أي فنون قتالية أو فن مبارزة. لو كانت التيارات الكهربية مثل أطرافه يكفي قطعها. قطع الفرسان الثلاثة التيارات وكأنهم وحش له تسعة رؤوس.
خمنت مرسيدس ذلك تمامًا لأنها كانت تدرك طبيعة دولاندال. خلال الوقت الذي كانت فيه الفارس الأول ، غالبًا ما كانت تصادف العائلة الإمبراطورية ، ومعرفتها عن باسارا و دولاندال جعلت من السهل اكتساب نظرة ثاقبة للوضع.
خمنت مرسيدس ذلك تمامًا لأنها كانت تدرك طبيعة دولاندال. خلال الوقت الذي كانت فيه الفارس الأول ، غالبًا ما كانت تصادف العائلة الإمبراطورية ، ومعرفتها عن باسارا و دولاندال جعلت من السهل اكتساب نظرة ثاقبة للوضع.
[لقد عانيت من 15،900 ضرر.]
لا يمكن تجنب القتال.
ابتسم أسموفيل بمرارة. “لم أحتقرك أو عاملتك كطفل. أنا معجب بك فقط لأنك كبرت حقًا”.
إذا استخدمت هذه الأعذار لتجاهل أخطاء الأجيال الماضية وعدم تحمل المسؤولية ، فمن الذي سيعزي ضحايا الإمبراطورية؟ من يستطيع أن يمحو الجراح التي أصابتهم و أحفادهم؟ هل يمكنها مناقشة المستقبل معهم؟
في الماضي ، قاتلت مع جريد – ملكها – لحماية الجان. كان من واجبها حمايتهم من أجل ملكها.
“شكرا. شكرا لكِ ، إلهة النور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحولت نظرة مرسيدس إلى كايل. من بين الأعمدة الخمسة ، كان يفضله خواندر بشكل غير عادي. ربما كان يُنظر إليه على أنه أضعف الركائز ، لكن إمكاناته كانت كبيرة.
كان كينتريك غاضبًا. “لاستخدام مثل هذا الهجوم الضعيف ضدنا ، يجب أن ينظر إلينا حقًا على أننا عفا عليها الزمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن يكون أقوى بكثير مما كان عليه من قبل. سوف أتعامل معه بعناية.
“إزهار” ، تردد صدى صوت أسموفيل الواضح عبر الغابة في ذلك الوقت. ارتفع برعم زهرة كبير فوق جسم كايل. كانت شفافة وحمراء ، وتألفت من طاقة السيف.
لا يمكن تجنب القتال.
كانت الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد تبني تحالفًا. هذا يعني أنه لا ينبغي أن يقاتلوا بعضهم البعض. ومع ذلك ، فقد وقعت مملكة مدجج بالعتاد على التحالف مع الإمبراطورة باسارا ، وأراد دولاندال تولي العرش من باسارا. حتى لو حاربت أتباع دولاندال ، لم يكن هناك قلق كبير من أن تصبح حادثة دولية. في اللحظة التي أنهت فيها مرسيدس حساباتها.
شعر ريش باليأس.
“توقف عن تلك النغمة التي تنظر إلي باستياء” ، فتح كايل ، الذي كان يراقب الموقف مثل مرسيدس ، فمه ليقول. لقد استوعب الموقف أيضًا. “أنت ما زلت تعاملني كطفل بينما كنت تهدر بعيدًا وقت لأكثر من 10 سنوات.”
“كوك…! كوكوكوك!” انفجر كايل فجأة من الضحك. كان يضحك على نفسه لكونه متوترًا منذ فترة. كان كايل يتذكر الماضي.
كان تعبير كايل قاسيًا. أطلق التيارات الكهربائية وهو يواجه أسموفيل بتعبير و نبرة صارمة.
كان هناك صوت فرقعة بالون. سعل دانتي حفنة من الدم وفقد زخمه وسقط على الأرض.
ابتسم أسموفيل بمرارة. “لم أحتقرك أو عاملتك كطفل. أنا معجب بك فقط لأنك كبرت حقًا”.
“لا يصدق.”
قاطعته أميلدا ، “هيه ، هيه. صحيح. كان كايل قزمًا أمام أقرانه. الآن هو كبر كليا. بالمناسبة ، لا يتطابق. ألم يكن كايل طالبًا نموذجيًا؟ كنت دائما مهذبا و محترما للجميع. فماذا إذن بهذه النبرة والتعبير؟ هاه هاه؟ هل أصبحت شخصًا مهيبًا؟”
شعر ريش باليأس.
كما قامت أميلدا بتضخيم خديها. “صحيح صحيح! كم فعلنا من أجل البقاء على قيد الحياة!”
“هذا يعاملني كطفل. أميلدا ، أنتِ لم تتغيرِ على الإطلاق. ألا تخجلِ من استخدام تلك النغمة الطفولية عندما تكونِ كبيرة في السن؟ أم أنكِ تعرضت لإصابة في الرأس أثناء عيشك هاربة؟”
“ماذا؟ ما زلت في الثلاثينيات من عمري! أنا لست جدة!”
“ماذا؟ ما زلت في الثلاثينيات من عمري! أنا لست جدة!”
بعد تتويجها كإمبراطورة ، كانت مهمتها الأولى هي الاعتراف و الاعتذار عن أخطاء الإمبراطورية السابقة. هذه هي الطريقة التي يمكنهم بها المضي قدمًا. لم يكونوا إمبراطورية الماضي. لم ترتكب كل الآثام و الخطأ و الأخطاء في الإمبراطورية الماضية. بالنسبة لها ، كان مجرد تاريخ قد مضى.
“كوك…! كوكوكوك!” انفجر كايل فجأة من الضحك. كان يضحك على نفسه لكونه متوترًا منذ فترة. كان كايل يتذكر الماضي.
أعلن أسموفيل قبل أن يحرك سيفه مرة أخرى: “لن أقتلك”. ازدهرت الزهور الجميلة من جسد كايل حيث غمر دمه الغابة
“هذا يعاملني كطفل. أميلدا ، أنتِ لم تتغيرِ على الإطلاق. ألا تخجلِ من استخدام تلك النغمة الطفولية عندما تكونِ كبيرة في السن؟ أم أنكِ تعرضت لإصابة في الرأس أثناء عيشك هاربة؟”
أسموفيل الذي كان نائب رئيس الفرسان الحمر بقيادة بيارو و أحد أعمدة الإمبراطورية ، الفارس الخامس أميلدا ، الفارس السابع كنتريك ، و الفارس التاسع دانتي. في الماضي ، كانوا أقوياء بشكل مذهل. كانوا يقفون بجانب الإمبراطور بينما لم يجرؤ كايل حتى على وضع عينيه عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أميلدا. “ماذا ماذا؟ هل هذا حقيقي؟ هل تم تبرئتنا تمامًا؟”
ومع ذلك ، كان ذلك منذ أكثر من 15 عامًا. على مر السنين ، تم سحر أسموفيل و تخديره بينما كان الثلاثة الآخرون مرهقين عقليًا و جسديًا أثناء فرارهم من الإمبراطورية. لم يكن غريباً أنهم فقدوا مهاراتهم منذ البداية.
“ماذا؟ ما زلت في الثلاثينيات من عمري! أنا لست جدة!”
لا ، لم تكن مشكلة حتى لو استعادوا المهارات من بدايتهم أو تطوروا بعد ذلك. في الوقت الحاضر ، كان كايل قويًا للغاية. عمل تحت حكم الإمبراطور السابق ليصبح ‘دعامة’ وراء الفرسان الحمر ، وقد اختاره إله القتال مؤخرًا.
كان للتيار تأثير مرعب على أولئك الذين اعتبرهم كايل أعداء – مرسيدس ، و أسموفيل ، و أميلدا ، و كينتريك ، و دانتي ، و ريش ، و الجان. تعرض ريش للصعق بالكهرباء على الرغم من رفع درعه ، وجلس متشنجًا. تحولت نظرته المرتجفة إلى مرسيدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعته أميلدا ، “هيه ، هيه. صحيح. كان كايل قزمًا أمام أقرانه. الآن هو كبر كليا. بالمناسبة ، لا يتطابق. ألم يكن كايل طالبًا نموذجيًا؟ كنت دائما مهذبا و محترما للجميع. فماذا إذن بهذه النبرة والتعبير؟ هاه هاه؟ هل أصبحت شخصًا مهيبًا؟”
صعد كايل إلى عالم التعالي. بالطريقة التي رآها بها ، كانت الفارس الأسطوري مرسيديس هي الوحيدة التي كانت حذرة من بين الضيوف غير المدعوين. حتى أنها لم تنضج تمامًا في السنوات التي انقضت منذ أن أصبحت أسطورة. لم تكن هناك حاجة للقلق ضدهم.
“باه ” انحسر الجزء العلوي من جسم كايل بشكل حاد وسرعان ما لامس الأرض. لم تصل كل هجمات الفرسان إلى شيء. ثم انتشرت قبضة كايل مثل الربيع وضربت صدر دانتي بدقة. في هذا الوقت ، تركزت التيارات المتناثرة مرة أخرى على قبضة كايل.
لا يمكن تجنب القتال.
ضحك كايل لوقت طويل قبل أن يقول: “أسموفيل” ، “أعتقد أن شخصيتك هي الأسوأ على الإطلاق. أنت لا تطلق عليّ فقط اسم ‘ثعبان البحر الكهربائي’ ، ولكنك أيضًا قد خنت صديقك بيارو بدافع الشعور بالدونية و أطرته. مع ذلك ، لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون وقحًا جدًا. أنت الآن تنادي زملائك القدامى الذين تم تصنيفهم بأنهم خونة و فقدوا أفراد عائلاتهم بسببك. لم أكن لأحلم قط بلم شملك معهم ، حتى لو كنت آسفًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كايل يكره أسموفيل في الماضي. في ذلك الوقت ، لم يكن على دراية بالحياة في القصر الإمبراطوري. شعر كايل بالخوف ، وكان يخنق و يلوح بيديه في كل مرة يقابل فيها عيون شخص ما ، مما تسبب في تسميته ثعبان البحر الكهربائي. لا يزال لدى كايل ذكريات حية عندما ضحك عليه الناس من حوله. أراد الانتقام.
[أنت مشلول لمدة 5 ثوان.]
لذلك ، في هذه اللحظة ، سخر من الرجل الذي كان يسد طريقه ، بدلاً من قتله على الفور. كان رد أسموفيل مختلفًا عن المتوقع. لم يكن غاضبًا أو خجولًا. بدلا من ذلك ، ابتسم بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الفرسان الثلاثة بسرعة و اقتربوا من كايل وهاجموه. كان أحدهم يتمتع بالسرعة والحدة ، وقد أطلق عليه قائد فرسان السيف عنوان ‘العبقري الذي يظهر مرة كل 100 عام’. طعن سيفا أميلدا في كايل ، لكن التيار الكهربائي لـ كايل منع الهجوم. انطلق كنتريك واستهدف كايل. ثم قام كايل بركل صخرة على الأرض لعرقلة طريق السيف العريض. صدم صولجان دانتي صدر كايل في نفس الوقت.
“لقد اجتمعت معهم لأتحمل مسؤولية خطاياي. كنت مضطرا لمقابلتهم. بالإضافة إلى ذلك ، الطريقة التي عاملتك بها في الأيام الخوالي.” لم يستطع أسموفيل إنهاء شرحه. ضرب البرق المكان الذي وقف فيه أسموفيل. غرقت نظرة أسموفيل وهو يقفز إلى الجانب للهرب.
إذا استخدمت هذه الأعذار لتجاهل أخطاء الأجيال الماضية وعدم تحمل المسؤولية ، فمن الذي سيعزي ضحايا الإمبراطورية؟ من يستطيع أن يمحو الجراح التي أصابتهم و أحفادهم؟ هل يمكنها مناقشة المستقبل معهم؟
تحدث كايل من الأرض ، “لقد كان مرًا. اختر الآن. هل ستغادر هنا أم ستموت بيدي؟”
“ماذا؟ ما زلت في الثلاثينيات من عمري! أنا لست جدة!”
“لا يصدق.”
جاء الجواب على الفور. “هذه أرض يحميها الملك جريد. لن أغادر ولن أموت”.
كان كايل يكره أسموفيل في الماضي. في ذلك الوقت ، لم يكن على دراية بالحياة في القصر الإمبراطوري. شعر كايل بالخوف ، وكان يخنق و يلوح بيديه في كل مرة يقابل فيها عيون شخص ما ، مما تسبب في تسميته ثعبان البحر الكهربائي. لا يزال لدى كايل ذكريات حية عندما ضحك عليه الناس من حوله. أراد الانتقام.
“حسنا. ثم جرب العيش”. أطلق كايل موجة من التيارات الكهربائية. كان السحر واسع النطاق الذي شل الجان. كانت الكهرباء هي السمة الفريدة التي ولد بها كايل. في طفولته و مراهقته ، كان كايل يخاف من هذه السمة ولكن ليس بعد الآن. كان قادرًا على التحكم الكامل في قوته واستخدامها. كان ذلك بفضل خواندر وآثار إله الحرب وإله الحرب زيراتول.
[الدفاع الجسدي غير ممكن.]
تحدث كايل من الأرض ، “لقد كان مرًا. اختر الآن. هل ستغادر هنا أم ستموت بيدي؟”
[لقد عانيت من 15،900 ضرر.]
“…!” اتسعت عيون ريش بدهشة.
[أنت مشلول لمدة 5 ثوان.]
تحدث دانتي للمرة الأولى ، “لا تسخر من المحن التي عشناها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعته أميلدا ، “هيه ، هيه. صحيح. كان كايل قزمًا أمام أقرانه. الآن هو كبر كليا. بالمناسبة ، لا يتطابق. ألم يكن كايل طالبًا نموذجيًا؟ كنت دائما مهذبا و محترما للجميع. فماذا إذن بهذه النبرة والتعبير؟ هاه هاه؟ هل أصبحت شخصًا مهيبًا؟”
“آه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث كنتريك بصوت حزين ، “أولئك الذين كانوا يطاردوننا قبل بضع سنوات لقتلنا يشرفوننا الآن.”
كان للتيار تأثير مرعب على أولئك الذين اعتبرهم كايل أعداء – مرسيدس ، و أسموفيل ، و أميلدا ، و كينتريك ، و دانتي ، و ريش ، و الجان. تعرض ريش للصعق بالكهرباء على الرغم من رفع درعه ، وجلس متشنجًا. تحولت نظرته المرتجفة إلى مرسيدس.
ثم رآه. التيار الكهربائي الذي تم إطلاقه على مجموعة مرسيدس انحرف بقوة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أميلدا. “ماذا ماذا؟ هل هذا حقيقي؟ هل تم تبرئتنا تمامًا؟”
ابتسم أسموفيل بمرارة. “لم أحتقرك أو عاملتك كطفل. أنا معجب بك فقط لأنك كبرت حقًا”.
كان كينتريك غاضبًا. “لاستخدام مثل هذا الهجوم الضعيف ضدنا ، يجب أن ينظر إلينا حقًا على أننا عفا عليها الزمن.”
“حسنا. ثم جرب العيش”. أطلق كايل موجة من التيارات الكهربائية. كان السحر واسع النطاق الذي شل الجان. كانت الكهرباء هي السمة الفريدة التي ولد بها كايل. في طفولته و مراهقته ، كان كايل يخاف من هذه السمة ولكن ليس بعد الآن. كان قادرًا على التحكم الكامل في قوته واستخدامها. كان ذلك بفضل خواندر وآثار إله الحرب وإله الحرب زيراتول.
كان تعبير كايل قاسيًا. أطلق التيارات الكهربائية وهو يواجه أسموفيل بتعبير و نبرة صارمة.
كما قامت أميلدا بتضخيم خديها. “صحيح صحيح! كم فعلنا من أجل البقاء على قيد الحياة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أميلدا. “ماذا ماذا؟ هل هذا حقيقي؟ هل تم تبرئتنا تمامًا؟”
تحدث دانتي للمرة الأولى ، “لا تسخر من المحن التي عشناها.”
“مثل هذا الوحش…”
ضحك كايل لوقت طويل قبل أن يقول: “أسموفيل” ، “أعتقد أن شخصيتك هي الأسوأ على الإطلاق. أنت لا تطلق عليّ فقط اسم ‘ثعبان البحر الكهربائي’ ، ولكنك أيضًا قد خنت صديقك بيارو بدافع الشعور بالدونية و أطرته. مع ذلك ، لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون وقحًا جدًا. أنت الآن تنادي زملائك القدامى الذين تم تصنيفهم بأنهم خونة و فقدوا أفراد عائلاتهم بسببك. لم أكن لأحلم قط بلم شملك معهم ، حتى لو كنت آسفًا”.
“…!” اتسعت عيون ريش بدهشة.
كان هناك صوت فرقعة بالون. سعل دانتي حفنة من الدم وفقد زخمه وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مقبول…!” صرخت أميلدا وهي تطعن فخذي كايل. دارت التيارات ، وتطاير جسده الصغير في الهواء. اندفع سيف كينتريك عبر الفجوة! ومع ذلك ، تم القبض عليه من قبل يدي كايل و أوقف.
تحرك الفرسان الثلاثة بسرعة و اقتربوا من كايل وهاجموه. كان أحدهم يتمتع بالسرعة والحدة ، وقد أطلق عليه قائد فرسان السيف عنوان ‘العبقري الذي يظهر مرة كل 100 عام’. طعن سيفا أميلدا في كايل ، لكن التيار الكهربائي لـ كايل منع الهجوم. انطلق كنتريك واستهدف كايل. ثم قام كايل بركل صخرة على الأرض لعرقلة طريق السيف العريض. صدم صولجان دانتي صدر كايل في نفس الوقت.
[لقد عانيت من 15،900 ضرر.]
“آه…”
فجأة بدأ الفرسان بالصلاة. كانوا يرتجفون. بفضل الحقيقة التي كشفت عنها الإمبراطورة باسارا ، عرف الفرسان أن بيارو و الفرسان الحمر لم يكونوا خونة. لا ، كانوا لا يزالون أبطالًا. ركع الفرسان وصرخوا في انسجام تام ، “سيدتي أميلدا! سيدي كنتريك! سيدي دانتي! إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى!”
ريش وجميع فرسان السيف فقدوا أرواحهم. كان عدد الضربات التي تبادلها كايل والفرسان ذو الرقم الأحادي في ثانية أكبر من الفطرة السليمة ، لذلك كان من الصعب ألا تندهش. استمرت الطفرات دون انقطاع. استمر كايل في استخدام التيارات كسلاح أثناء التراجع ، وطارده الفرسان الثلاثة.
خمنت مرسيدس ذلك تمامًا لأنها كانت تدرك طبيعة دولاندال. خلال الوقت الذي كانت فيه الفارس الأول ، غالبًا ما كانت تصادف العائلة الإمبراطورية ، ومعرفتها عن باسارا و دولاندال جعلت من السهل اكتساب نظرة ثاقبة للوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنه التغلب على تجربتنا في التغلب على صراعات الحياة والموت لعقود”.
“إنه جهل قوي”.
لا ، لم تكن مشكلة حتى لو استعادوا المهارات من بدايتهم أو تطوروا بعد ذلك. في الوقت الحاضر ، كان كايل قويًا للغاية. عمل تحت حكم الإمبراطور السابق ليصبح ‘دعامة’ وراء الفرسان الحمر ، وقد اختاره إله القتال مؤخرًا.
“إنها طريقة قتالية تعتمد فقط على سماته الفطرية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فرسان السيف يذبحون الجان كما هو مقرر.
“لا يمكنه التغلب على تجربتنا في التغلب على صراعات الحياة والموت لعقود”.
قدر الفرسان الثلاثة الصعاب. استخدم كايل التيارات الكهربائية للتعامل مع كل موقف ولم يستخدم أي فنون قتالية أو فن مبارزة. لو كانت التيارات الكهربية مثل أطرافه يكفي قطعها. قطع الفرسان الثلاثة التيارات وكأنهم وحش له تسعة رؤوس.
“مثل هذا الوحش…”
ملأت ثلاث طاقات سيف حادة الهواء و مزقت التيارات إلى أشلاء. تم الكشف عن كايل ، ولم يفوت الفرسان الثلاثة هذه الفجوة. اخترقت أسلحة ذات أشكال ومسارات مختلفة كايل. لا ، يبدو أنهم اخترقوه.
في الماضي ، قاتلت مع جريد – ملكها – لحماية الجان. كان من واجبها حمايتهم من أجل ملكها.
“باه ” انحسر الجزء العلوي من جسم كايل بشكل حاد وسرعان ما لامس الأرض. لم تصل كل هجمات الفرسان إلى شيء. ثم انتشرت قبضة كايل مثل الربيع وضربت صدر دانتي بدقة. في هذا الوقت ، تركزت التيارات المتناثرة مرة أخرى على قبضة كايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك صوت فرقعة بالون. سعل دانتي حفنة من الدم وفقد زخمه وسقط على الأرض.
“توقف عن تلك النغمة التي تنظر إلي باستياء” ، فتح كايل ، الذي كان يراقب الموقف مثل مرسيدس ، فمه ليقول. لقد استوعب الموقف أيضًا. “أنت ما زلت تعاملني كطفل بينما كنت تهدر بعيدًا وقت لأكثر من 10 سنوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مقبول…!” صرخت أميلدا وهي تطعن فخذي كايل. دارت التيارات ، وتطاير جسده الصغير في الهواء. اندفع سيف كينتريك عبر الفجوة! ومع ذلك ، تم القبض عليه من قبل يدي كايل و أوقف.
“إزهار” ، تردد صدى صوت أسموفيل الواضح عبر الغابة في ذلك الوقت. ارتفع برعم زهرة كبير فوق جسم كايل. كانت شفافة وحمراء ، وتألفت من طاقة السيف.
“إنها طريقة قتالية تعتمد فقط على سماته الفطرية”.
لم يكن هذا ما توقعه الفرسان الثلاثة. لم يقم كايل فقط بتدريب وتعزيز سماته. لقد اكتسب أيضًا مستوى مذهلاً من المهارة البدنية. فلا عجب أنه كان من أتباع إله القتال.
كانت الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد تبني تحالفًا. هذا يعني أنه لا ينبغي أن يقاتلوا بعضهم البعض. ومع ذلك ، فقد وقعت مملكة مدجج بالعتاد على التحالف مع الإمبراطورة باسارا ، وأراد دولاندال تولي العرش من باسارا. حتى لو حاربت أتباع دولاندال ، لم يكن هناك قلق كبير من أن تصبح حادثة دولية. في اللحظة التي أنهت فيها مرسيدس حساباتها.
“مثل هذا الوحش…”
كان أكثر مهارة من الدوقات. كانت موهبته المطلقة فظيعة لدرجة أنه لن يكون غريباً إذا تم إعطاؤه المعدل ‘الأقوى في القارة’.
‘لم يتغير شيء.’
لم يرحب الثلاثة بهذا. بل كانوا يستخفون بهم و وجدوه غير سار. كان ذلك رد فعل طبيعي. ما هو الهدف من استعادة أسمائهم بعد أن فقدوا كل شيء بالفعل؟ لم يتبق لهم أي من أفراد الأسرة أو الزملاء ليبتهجوا بهم. كل ما تبقى هو الانتقام. كان شعورهم الصادق أنهم أرادوا أن يوجهوا سيوفهم إلى جنود وفرسان الإمبراطورية التي أضرت بعائلاتهم.
كان فرسان السيف يذبحون الجان كما هو مقرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الفرسان الثلاثة بسرعة و اقتربوا من كايل وهاجموه. كان أحدهم يتمتع بالسرعة والحدة ، وقد أطلق عليه قائد فرسان السيف عنوان ‘العبقري الذي يظهر مرة كل 100 عام’. طعن سيفا أميلدا في كايل ، لكن التيار الكهربائي لـ كايل منع الهجوم. انطلق كنتريك واستهدف كايل. ثم قام كايل بركل صخرة على الأرض لعرقلة طريق السيف العريض. صدم صولجان دانتي صدر كايل في نفس الوقت.
“باه ” انحسر الجزء العلوي من جسم كايل بشكل حاد وسرعان ما لامس الأرض. لم تصل كل هجمات الفرسان إلى شيء. ثم انتشرت قبضة كايل مثل الربيع وضربت صدر دانتي بدقة. في هذا الوقت ، تركزت التيارات المتناثرة مرة أخرى على قبضة كايل.
شعر ريش باليأس.
“ماذا؟ ما زلت في الثلاثينيات من عمري! أنا لست جدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إزهار” ، تردد صدى صوت أسموفيل الواضح عبر الغابة في ذلك الوقت. ارتفع برعم زهرة كبير فوق جسم كايل. كانت شفافة وحمراء ، وتألفت من طاقة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، في هذه اللحظة ، سخر من الرجل الذي كان يسد طريقه ، بدلاً من قتله على الفور. كان رد أسموفيل مختلفًا عن المتوقع. لم يكن غاضبًا أو خجولًا. بدلا من ذلك ، ابتسم بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!” تحول وجه كايل إلى اللون الأبيض. كان الدم يتدفق من أنفه وأذنيه.
“إنه جهل قوي”.
“…!” اتسعت عيون ريش بدهشة.
أعلن أسموفيل قبل أن يحرك سيفه مرة أخرى: “لن أقتلك”. ازدهرت الزهور الجميلة من جسد كايل حيث غمر دمه الغابة
“إنها طريقة قتالية تعتمد فقط على سماته الفطرية”.
صعد كايل إلى عالم التعالي. بالطريقة التي رآها بها ، كانت الفارس الأسطوري مرسيديس هي الوحيدة التي كانت حذرة من بين الضيوف غير المدعوين. حتى أنها لم تنضج تمامًا في السنوات التي انقضت منذ أن أصبحت أسطورة. لم تكن هناك حاجة للقلق ضدهم.
ترجمة : Don Kol
أعلن أسموفيل قبل أن يحرك سيفه مرة أخرى: “لن أقتلك”. ازدهرت الزهور الجميلة من جسد كايل حيث غمر دمه الغابة
‘لم يتغير شيء.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
