الفصل 1111
اهتزت عيون أميلدا و كينتريك و دانتي.
الفصل 1111
كانت مرسيدس هي الفارس الوحيد الذي وثق به الإمبراطور الذي لم يثق بالفرسان ، وقد تم إرسالها إلى مملكة مدجج بالعتاد بعد أن أصبحت فارسًا أسطوريًا. كان ريش معجبًا بمرسيدس ، مما يعني أنه لم يستطع تحمل سلوكها الجبان أكثر.
‘هل تعلم جريد مهارة المبارزة خاصته من أسموفيل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بدأ الفرسان في هذا المكان يعجبون بأسموفيل مرة أخرى. كونه مع زملائه الذي خانوه يعني أنه قد غُفِر له عن معظم خطاياه السابقة. كان ريش و فرسان السيف يدركون بشكل غامض مقدار الشجاعة التي يحتاجها لطلب المغفرة و مقدار التضحيات و الألم الذي عانى منه. شعر الفرسان أن أسموفيل كان رائعًا حقًا و هللوا له ليغسل الأخطاء التي ارتكبها من خلال الفرصة التي حصل عليها بشق الأنفس.
كان سوء فهم ريش طبيعيًا. بدت مهارة المبارزة لأسموفيل ، التي تصور ولادة وموت زهرة ، مثل التطور النهائي لرقصة سيف الزهرة التي قدمها جريد مؤخرًا.
بمظهر كان من الواضح أنه من سلالة نبيلة ، تعرض وجه أسموفيل الناعم للكم والسحق بينما كانت عباءته الزرقاء مغطاة بالتراب. لحق كايل بأسموفيل و سحب العباءة الزرقاء التي ترفرف. ثم حوصر جسد أسموفيل على الأرض ، وضُرب عليه بضربه! بدأت قبضة كايل تتساقط على التوالي.
سيف النار أسموفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه أخطر شخص عرفته على الإطلاق. لهذا السبب خاننا”.
مهارات الشخص الذي تم الترحيب به باعتباره عمودًا من أعمدة الإمبراطورية جنبًا إلى جنب مع الأسطورة الحالية بيارو كانت كبيرة كما تدعي الشائعات التي سمعها ريش. انفجر البرعم الذي ازدهر في كايل. القوة التدميرية التي لم تسمح بأي صرخات حركت الغابة.
بصراحة ، أراد أن يموت. شعر بالخجل و الأسف و الألم. في اللحظة التي تواصل فيها بالعين مع زملائه القدامى ، شعر بالرغبة في عض لسانه و قتل نفسه. إلا أن كلام ملكه كان لا يزال عنده. كان الملك جريد قد أخبره ألا يموت. وهكذا ، كان على أسموفيل أن يتحمل. كان عليه أن يعيش. كان عليه أن يفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وسط الانفجار ، برز كايل الممزق. لم يفقد أي قوة دافعة رغم أن جسده ملطخ بالدماء.
‘لو كنت قد التقيت بالملك جريد قبل ذلك بقليل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه تقارب مع أسموفيل ، لذلك لم يكن يجب أن يشعر بعاطفة كبيرة عندما أصيب أسموفيل. ومع ذلك ، كان هناك سبب لشعوره بالاستياء تجاه مرسيدس و الفرسان الفرديين السابقين الذين كانوا يشاهدون المعركة فقط.
اهتزت عيون أميلدا و كينتريك و دانتي.
تصرف أسموفيل مثل كلب يستجدي الحياة لمجرد استعادة الغمد الذي ألقاه سابقًا…؟ لقد فقد سيفه فقط لخفض يقظة كايل و الاستيلاء على الغمد…؟ سبب كشفه باستمرار عن ضعفه أثناء المعركة كان لهذه اللحظة…؟ كان رجلا فظيعا.
“مـ~ماذا؟ لماذا هو هكذا؟”
“أنتم زملائه!”
“حسنًا. يبدو أنه دفع القوة المتفجرة بعيدًا بقوته الخاصة. “
“…”
“…”
عرف الفرسان الثلاثة. في الماضي ، ظل أسموفيل في الرتبة الثانية بسبب قيود مهارته في استخدام السيف. أنتجت مهارة المبارزة قوة متفجرة قوية باستخدام طاقة السيف ولديها قوة تدميرية قوية على نطاق واسع ، لكنها كانت ضعيفة نسبيًا ضد أهداف فردية و استهلكت الكثير من الصحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو السبب في خسارة أسموفيل في كل مرة واجه فيها بيارو. نعم ، لم يفز أسموفيل أبدًا ضد بيارو. ومع ذلك ، باستثناء بيارو ، لم يخسر لأي شخص. لماذا؟ كان لدى بيارو قدرة فريدة على تفريق القوة التفجيرية لمهارة المبارزة لأسموفيل.
“…”
صحيح. في ذكريات الفرسان الثلاثة ، كان أسموفيل ‘الرجل الذي لم يستطع عبور بيارو ولكنه وضع العالم تحت قدميه’. الآن ، كان كايل وحشًا إذا كان بإمكانه التعامل مباشرة مع طاقة سيف المبارز العظيم.
لم يكن هناك الشخص الثاني الذي استمر في متابعة ظهر الشخص الأول. لم يعد أسموفيل في الرتبة الثانية. لقد أهدر الكثير من الوقت في الندم على كل شيء و أصبح راكدًا.
كانت حياة مليئة بالندم فقط. الماضي المشين مر به مثل المشكال. في هذه اللحظة.
‘فئة بيارو…’
نهض أسموفيل وهو يدفع الجزء العلوي المهتز من جسم كايل ، وسحب بسيفه على شكل نصف قمر وألقى بغمده. في اللحظة التي تم قطع فيها كايل ، أطلق تيارًا كهربائيًا منع إطلاق طاقة السيف. لم يسقط الغمد الذي تم إلقاؤه في الهواء لمسافة مترين على الأرض.
لم يكن هناك فارس إمبراطوري لا يعرف أسموفيل – البطل الفاسد و الخائن الغيور الذي باع أصدقاءه و زملائه. انقلبت سمعة أسموفيل رأسًا على عقب بعد أن كشفت الإمبراطورة الجديدة ، باسارا ، الحقيقة كاملة. لم يعد يتم الترحيب به كبطل.
الإمبراطور السابق ، خواندر – الرجل غير الكفء والأحمق الذي طردهم جميعًا قد اختار كايل بمنظور دقيق…؟ كان الفرسان الثلاثة غارقين في الاستياء و عضوا شفاههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النمط المتغير للزراعة الحرة.”
في هذه الأثناء ، كان كايل متشابكًا مع أسموفيل. لقد استخدم شكله المتفوق الذي طغى على فرسان الرقم الأحادي. كان يتأرجح بجسده بالكامل ، ولم يُظهر لأسموفيل أي ثغرات. ضرب كوع قطري أسموفيل في كتفه. طعن سيف أسموفيل في بطن كايل بينما كان يوجه قبضته إلى الجانب الآخر من السيف. رفع كايل ركبته لصد سيف أسموفيل بينما ركز التيارات الكهربائية في الكوع التي كانت تسحق كتف أسموفيل. تم صعق جسد أسموفيل بالكهرباء لفترة وجيزة.
بمظهر كان من الواضح أنه من سلالة نبيلة ، تعرض وجه أسموفيل الناعم للكم والسحق بينما كانت عباءته الزرقاء مغطاة بالتراب. لحق كايل بأسموفيل و سحب العباءة الزرقاء التي ترفرف. ثم حوصر جسد أسموفيل على الأرض ، وضُرب عليه بضربه! بدأت قبضة كايل تتساقط على التوالي.
فقد كايل بصره وتراجع.
“هههه! ههههههههه” كان كايل في حالة جنون ، وتذكر اللحظة التي تلقى فيها الرسالة الإلهية لإله القتال. قدم الإله العظيم لكايل ، الذي كان رثًا مقارنة بالأعمدة الأخرى ، أفضل فنون الدفاع عن النفس بعد أن فقد ذراعه أمام وحش و فقد ثقته تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كايل قد تعلم سبع تقنيات سرية أثناء تجوله حول الأنقاض في الأشهر القليلة الماضية وشهد معجزة الإله. لم يسترد ذراعه المفقودة فحسب ، بل تمكن أيضًا من تعزيز التيارات المتدفقة عبر جسده و التحكم فيها بحرية.
“كواك! أ~أيها الوغد الجبان!”
“لا تلمسها. إنه كنز أعطاني إياه ملكي” لم يستمر صوت أسموفيل إلا بعد ثقب صدر كايل بالسيف.
كانت هذه قوة إله عظيم. على المدى الطويل ، كان كايل سيقفز فوق السيد العظيم ولم يعد يشعر بالخوف من الوحش الذي أخذ ذراعه. في اللحظة التي يحصل فيها على فنون الدفاع عن النفس النهائية ، كان سيذهب إلى الجنة.
صدق كايل ذلك وأصبح مقتنعًا بها في هذه اللحظة. كان على يقين من أنه يستطيع أن يدرك إيمانه. حقيقة أنه كان وحده يتغلب على فرسان الرقم الأحادي ، الذين قادوا العصر الذهبي للإمبراطورية ، جعلته يشعر بالنشوة.
و مع ذلك ، كان أسموفيل سيموت.
بمظهر كان من الواضح أنه من سلالة نبيلة ، تعرض وجه أسموفيل الناعم للكم والسحق بينما كانت عباءته الزرقاء مغطاة بالتراب. لحق كايل بأسموفيل و سحب العباءة الزرقاء التي ترفرف. ثم حوصر جسد أسموفيل على الأرض ، وضُرب عليه بضربه! بدأت قبضة كايل تتساقط على التوالي.
“هات…؟” كايل ، الذي كان يؤرجح قبضته بحماس ، توقف عن الضحك. شعر فجأة بإحساس بالغربة. كان ذلك لأن حالة أسموفيل كانت جيدة نسبيًا. استمر أسموفيل في أن يصاب بقبضات يد كايل ، لكن أنفه لم يكن غارقًا في الداخل ، ناهيك عن جمجمته.
‘جلد التعالي؟’
“لقد أمرني ملكي أن أعود حيا. لذلك ، لا أستطيع أن أموت بعد”.
هل صعد أسموفيل إلى حد السمو بموهبة خالصة؟ لا ، كان من المستحيل. لم يكن ذلك رائعا. تحولت نظرة كايل الحادة إلى العباءة الزرقاء التي غطت جزءًا من وجه أسموفيل.
ترجمة : Don Kol
‘لا تقل لي…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي النهاية!”
هل كانت تلك العباءة تمتص قوته الهجومية؟ هذه مجرد قطعة قماش؟ على الرغم من إنكاره ، أمسك كايل بعباءة أسموفيل وجردها منه. ارتفعت شفرة عبر الفجوة في العباءة الدوامة.
بصراحة ، أراد أن يموت. شعر بالخجل و الأسف و الألم. في اللحظة التي تواصل فيها بالعين مع زملائه القدامى ، شعر بالرغبة في عض لسانه و قتل نفسه. إلا أن كلام ملكه كان لا يزال عنده. كان الملك جريد قد أخبره ألا يموت. وهكذا ، كان على أسموفيل أن يتحمل. كان عليه أن يعيش. كان عليه أن يفوز.
“إنه أخطر شخص عرفته على الإطلاق. لهذا السبب خاننا”.
“لا تلمسها. إنه كنز أعطاني إياه ملكي” لم يستمر صوت أسموفيل إلا بعد ثقب صدر كايل بالسيف.
بمظهر كان من الواضح أنه من سلالة نبيلة ، تعرض وجه أسموفيل الناعم للكم والسحق بينما كانت عباءته الزرقاء مغطاة بالتراب. لحق كايل بأسموفيل و سحب العباءة الزرقاء التي ترفرف. ثم حوصر جسد أسموفيل على الأرض ، وضُرب عليه بضربه! بدأت قبضة كايل تتساقط على التوالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض أسموفيل وهو يدفع الجزء العلوي المهتز من جسم كايل ، وسحب بسيفه على شكل نصف قمر وألقى بغمده. في اللحظة التي تم قطع فيها كايل ، أطلق تيارًا كهربائيًا منع إطلاق طاقة السيف. لم يسقط الغمد الذي تم إلقاؤه في الهواء لمسافة مترين على الأرض.
مرسيدس ، التي كانت تحدق بصمت ، فتحت أخيرًا فمها ، “أنت…”
تسببت موجة الصدمة و المغناطيسية الناتجة عن الرجلين في استمرار الرقص في الهواء بالغمد. وتفتحت عدة أزهار خلال عشرات الاصطدامات. تم استنزاف طاقة سيف أسموفيل بسرعة.
“قتلة نائب الرئيس… سنكون نحن”.
كانت مرسيدس هي الفارس الوحيد الذي وثق به الإمبراطور الذي لم يثق بالفرسان ، وقد تم إرسالها إلى مملكة مدجج بالعتاد بعد أن أصبحت فارسًا أسطوريًا. كان ريش معجبًا بمرسيدس ، مما يعني أنه لم يستطع تحمل سلوكها الجبان أكثر.
من ناحية أخرى ، كان كايل يُصدر حاليًا تيارًا كهربائيًا مضطربًا ، ولم يفقد الزخم. بالنسبة إلى كايل ، كان التيار الكهربائي عبارة عن قوة دائرة باستمرار. لم تستهلك. لقد كانت قوة لا حصر لها. ازدهرت طاقة سيف أسموفيل ، مما أعاق رؤية كايل و اكتسح عظمة الترقوة لكايل. لقد انحرفت عن مسارها و عاد أسموفيل إلى الوراء على عجل. كان كف قوة كايل مثابرًا و ضرب صدر أسموفيل. سقط الغمد الذي رقص في الهواء أخيرًا.
[يفكر فارسك ‘أسموفيل’ في ظهر الهدف الأول.]
“سعال!” ابتلع أسموفيل المرتعش صراخه لكنه كان دمويًا. شعر بألم تمزق أمعائه و أدرك شيئًا. لم يكن هذا هو الشاب الذي اعتاد أن يكون مخيفًا. كان كايل أقوى مما كان يأمل خواندر أن يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال!” ابتلع أسموفيل المرتعش صراخه لكنه كان دمويًا. شعر بألم تمزق أمعائه و أدرك شيئًا. لم يكن هذا هو الشاب الذي اعتاد أن يكون مخيفًا. كان كايل أقوى مما كان يأمل خواندر أن يكون.
كانت هناك ابتسامة رائعة على وجهها. “أنت لا تعرف.”
لم يكن هناك الشخص الثاني الذي استمر في متابعة ظهر الشخص الأول. لم يعد أسموفيل في الرتبة الثانية. لقد أهدر الكثير من الوقت في الندم على كل شيء و أصبح راكدًا.
الإمبراطور السابق ، خواندر – الرجل غير الكفء والأحمق الذي طردهم جميعًا قد اختار كايل بمنظور دقيق…؟ كان الفرسان الثلاثة غارقين في الاستياء و عضوا شفاههم.
“…”
‘لو كنت قد التقيت بالملك جريد قبل ذلك بقليل.’
كانت حياة مليئة بالندم فقط. الماضي المشين مر به مثل المشكال. في هذه اللحظة.
لا ، لو أنه استيقظ قبل أن يأتي الملك جريد إليه. لا ، إذا لم يكن قد وقع في حيل ماري. لا ، إذا لم يكن يشعر بالغيرة من بيارو في المقام الأول.
لم يكن هناك الشخص الثاني الذي استمر في متابعة ظهر الشخص الأول. لم يعد أسموفيل في الرتبة الثانية. لقد أهدر الكثير من الوقت في الندم على كل شيء و أصبح راكدًا.
“لا تلمسها. إنه كنز أعطاني إياه ملكي” لم يستمر صوت أسموفيل إلا بعد ثقب صدر كايل بالسيف.
كانت حياة مليئة بالندم فقط. الماضي المشين مر به مثل المشكال. في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيدًا عن جريد ، كان أسموفيل يسأل كايل سؤالاً ، “هل لديك نية الانسحاب؟ شكلت الإمبراطورية ومملكة مدجج بالعتاد تحالفًا. لا أعتقد أننا بحاجة للقتال من أجل حياتنا”.
“هل تعتقد أن نائب الرئيس سيتعرض للضرب بهذه السهولة؟”
“…” فقدت عيون أسموفيل ضوءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شحب ريش عندما رأى أسموفيل يسقط ، و حث مرسيدس والفرسان الثلاثة ، “يجب أن تساعدوه!”
“…”
“كواك! أ~أيها الوغد الجبان!”
مرسيدس ، التي كانت تحدق بصمت ، فتحت أخيرًا فمها ، “أنت…”
“أنتم زملائه!”
“هل تعتقد أن نائب الرئيس سيتعرض للضرب بهذه السهولة؟”
لم يكن هناك فارس إمبراطوري لا يعرف أسموفيل – البطل الفاسد و الخائن الغيور الذي باع أصدقاءه و زملائه. انقلبت سمعة أسموفيل رأسًا على عقب بعد أن كشفت الإمبراطورة الجديدة ، باسارا ، الحقيقة كاملة. لم يعد يتم الترحيب به كبطل.
“…”
ومع ذلك ، بدأ الفرسان في هذا المكان يعجبون بأسموفيل مرة أخرى. كونه مع زملائه الذي خانوه يعني أنه قد غُفِر له عن معظم خطاياه السابقة. كان ريش و فرسان السيف يدركون بشكل غامض مقدار الشجاعة التي يحتاجها لطلب المغفرة و مقدار التضحيات و الألم الذي عانى منه. شعر الفرسان أن أسموفيل كان رائعًا حقًا و هللوا له ليغسل الأخطاء التي ارتكبها من خلال الفرصة التي حصل عليها بشق الأنفس.
‘هل تعلم جريد مهارة المبارزة خاصته من أسموفيل؟’
“لقد أمرني ملكي أن أعود حيا. لذلك ، لا أستطيع أن أموت بعد”.
و مع ذلك ، كان أسموفيل سيموت.
“ألم تسامحه بالفعل؟”
“لقد أمرني ملكي أن أعود حيا. لذلك ، لا أستطيع أن أموت بعد”.
“…”
“…”
تصرف أسموفيل مثل كلب يستجدي الحياة لمجرد استعادة الغمد الذي ألقاه سابقًا…؟ لقد فقد سيفه فقط لخفض يقظة كايل و الاستيلاء على الغمد…؟ سبب كشفه باستمرار عن ضعفه أثناء المعركة كان لهذه اللحظة…؟ كان رجلا فظيعا.
“إذن لماذا…؟! لماذا تبتعد دون مساعدة؟ ” صرخ ريش و هو يستنكرهم.
كان سوء فهم ريش طبيعيًا. بدت مهارة المبارزة لأسموفيل ، التي تصور ولادة وموت زهرة ، مثل التطور النهائي لرقصة سيف الزهرة التي قدمها جريد مؤخرًا.
لم يكن لديه تقارب مع أسموفيل ، لذلك لم يكن يجب أن يشعر بعاطفة كبيرة عندما أصيب أسموفيل. ومع ذلك ، كان هناك سبب لشعوره بالاستياء تجاه مرسيدس و الفرسان الفرديين السابقين الذين كانوا يشاهدون المعركة فقط.
كان سوء فهم ريش طبيعيًا. بدت مهارة المبارزة لأسموفيل ، التي تصور ولادة وموت زهرة ، مثل التطور النهائي لرقصة سيف الزهرة التي قدمها جريد مؤخرًا.
كانت نظرة ريش موجهة إلى مرسيدس وهو يصرخ ، “بغض النظر عن مدى كرهك له…! لا ينبغي للفارس أن يتخلى عن زملائه!”
لم يكن هناك الشخص الثاني الذي استمر في متابعة ظهر الشخص الأول. لم يعد أسموفيل في الرتبة الثانية. لقد أهدر الكثير من الوقت في الندم على كل شيء و أصبح راكدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدق كايل ذلك وأصبح مقتنعًا بها في هذه اللحظة. كان على يقين من أنه يستطيع أن يدرك إيمانه. حقيقة أنه كان وحده يتغلب على فرسان الرقم الأحادي ، الذين قادوا العصر الذهبي للإمبراطورية ، جعلته يشعر بالنشوة.
كانت مرسيدس هي الفارس الوحيد الذي وثق به الإمبراطور الذي لم يثق بالفرسان ، وقد تم إرسالها إلى مملكة مدجج بالعتاد بعد أن أصبحت فارسًا أسطوريًا. كان ريش معجبًا بمرسيدس ، مما يعني أنه لم يستطع تحمل سلوكها الجبان أكثر.
هل صعد أسموفيل إلى حد السمو بموهبة خالصة؟ لا ، كان من المستحيل. لم يكن ذلك رائعا. تحولت نظرة كايل الحادة إلى العباءة الزرقاء التي غطت جزءًا من وجه أسموفيل.
مرسيدس ، التي كانت تحدق بصمت ، فتحت أخيرًا فمها ، “أنت…”
“حسنًا. يبدو أنه دفع القوة المتفجرة بعيدًا بقوته الخاصة. “
كانت هناك ابتسامة رائعة على وجهها. “أنت لا تعرف.”
“…؟!” كان ريش مندهشًا من الكلمات التي يصعب فهمها عندما اتسعت عينيه. أسموفيل ، الذي سمح لهجمات كايل على التوالي ، تدحرج بضع لفات على الأرض الترابية وفقد سيفه. أن يفقد الفارس سيفه – يعني الموت.
واصل الفرسان الثلاثة المحادثة كما لو كانوا ينتظرون ذلك.
“هل تعتقد أن نائب الرئيس سيتعرض للضرب بهذه السهولة؟”
“إنه أخطر شخص عرفته على الإطلاق. لهذا السبب خاننا”.
بصراحة ، أراد أن يموت. شعر بالخجل و الأسف و الألم. في اللحظة التي تواصل فيها بالعين مع زملائه القدامى ، شعر بالرغبة في عض لسانه و قتل نفسه. إلا أن كلام ملكه كان لا يزال عنده. كان الملك جريد قد أخبره ألا يموت. وهكذا ، كان على أسموفيل أن يتحمل. كان عليه أن يعيش. كان عليه أن يفوز.
“قتلة نائب الرئيس… سنكون نحن”.
“…؟!” كان ريش مندهشًا من الكلمات التي يصعب فهمها عندما اتسعت عينيه. أسموفيل ، الذي سمح لهجمات كايل على التوالي ، تدحرج بضع لفات على الأرض الترابية وفقد سيفه. أن يفقد الفارس سيفه – يعني الموت.
ترجمة : Don Kol
كانت هذه قوة إله عظيم. على المدى الطويل ، كان كايل سيقفز فوق السيد العظيم ولم يعد يشعر بالخوف من الوحش الذي أخذ ذراعه. في اللحظة التي يحصل فيها على فنون الدفاع عن النفس النهائية ، كان سيذهب إلى الجنة.
“هذه هي النهاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الفرسان الثلاثة المحادثة كما لو كانوا ينتظرون ذلك.
“إنه أخطر شخص عرفته على الإطلاق. لهذا السبب خاننا”.
مقتنعًا بفوزه ، واصل كايل إطلاق التيار. جمعها في نهاية يديه و أطلقها على أسموفيل. لا ، لقد تأوه قبل أن يطلقها. كان ذلك لأن أسموفيل ألقى الغمد في عيون كايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتزت عيون أميلدا و كينتريك و دانتي.
“كواك! أ~أيها الوغد الجبان!”
بمظهر كان من الواضح أنه من سلالة نبيلة ، تعرض وجه أسموفيل الناعم للكم والسحق بينما كانت عباءته الزرقاء مغطاة بالتراب. لحق كايل بأسموفيل و سحب العباءة الزرقاء التي ترفرف. ثم حوصر جسد أسموفيل على الأرض ، وضُرب عليه بضربه! بدأت قبضة كايل تتساقط على التوالي.
تصرف أسموفيل مثل كلب يستجدي الحياة لمجرد استعادة الغمد الذي ألقاه سابقًا…؟ لقد فقد سيفه فقط لخفض يقظة كايل و الاستيلاء على الغمد…؟ سبب كشفه باستمرار عن ضعفه أثناء المعركة كان لهذه اللحظة…؟ كان رجلا فظيعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الفرسان الثلاثة المحادثة كما لو كانوا ينتظرون ذلك.
ترجمة : Don Kol
فقد كايل بصره وتراجع.
كانت حياة مليئة بالندم فقط. الماضي المشين مر به مثل المشكال. في هذه اللحظة.
“هل تمنيت العدل من قمامة مثلي؟” دوى صوت أسموفيل اللامبالي. كانت كل المشاعر قد غادرت في اللحظة التي فقدت فيها عيناه ضوءها. لقد تخلى عن أخلاقه تمامًا مثل اليوم الذي خان فيه بيارو و رفاقه. كان الاختلاف هو أنه كان يمثل اليوم لصالح جريد ، وليس لنفسه.
ترجمة : Don Kol
“لقد أمرني ملكي أن أعود حيا. لذلك ، لا أستطيع أن أموت بعد”.
“مـ~ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة ، أراد أن يموت. شعر بالخجل و الأسف و الألم. في اللحظة التي تواصل فيها بالعين مع زملائه القدامى ، شعر بالرغبة في عض لسانه و قتل نفسه. إلا أن كلام ملكه كان لا يزال عنده. كان الملك جريد قد أخبره ألا يموت. وهكذا ، كان على أسموفيل أن يتحمل. كان عليه أن يعيش. كان عليه أن يفوز.
“هات…؟” كايل ، الذي كان يؤرجح قبضته بحماس ، توقف عن الضحك. شعر فجأة بإحساس بالغربة. كان ذلك لأن حالة أسموفيل كانت جيدة نسبيًا. استمر أسموفيل في أن يصاب بقبضات يد كايل ، لكن أنفه لم يكن غارقًا في الداخل ، ناهيك عن جمجمته.
[لقد أظهر فارسك أسموفيل السمة الفريدة ‘قوة الرقم اثنين!’]
“… أسموفيل؟” وصل جريد لتوه إلى غابة شجرة العالم عندما انبثقت نافذة الإخطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعيدًا عن جريد ، كان أسموفيل يسأل كايل سؤالاً ، “هل لديك نية الانسحاب؟ شكلت الإمبراطورية ومملكة مدجج بالعتاد تحالفًا. لا أعتقد أننا بحاجة للقتال من أجل حياتنا”.
“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ لقد أعقت طريقي و شوهت شرفي. قبل كل شيء ، أنت أضعف مني. من المنطقي أن تموت حسب تدبير القوة”.
سيف النار أسموفيل.
“مـ~ماذا؟ لماذا هو هكذا؟”
“فهمت. أنا آسف. أنت أقوى مني ، لذلك سيكون من الصعب علي إخضاعك دون قتلك”.
“… أسموفيل؟” وصل جريد لتوه إلى غابة شجرة العالم عندما انبثقت نافذة الإخطار.
في أوج حياته ، لم يخسر أسموفيل أبدًا لأي شخص باستثناء بيارو. كان ذلك لأن ‘معياره’ كان بيارو. قد يكون أضعف من بيارو ، لكن أسموفيل كان واثقًا من قدرته على التغلب على خصمه إذا كان بإمكانه فقط متابعة نصف مهارات بيارو.
“هههه! ههههههههه” كان كايل في حالة جنون ، وتذكر اللحظة التي تلقى فيها الرسالة الإلهية لإله القتال. قدم الإله العظيم لكايل ، الذي كان رثًا مقارنة بالأعمدة الأخرى ، أفضل فنون الدفاع عن النفس بعد أن فقد ذراعه أمام وحش و فقد ثقته تمامًا.
لا ، لو أنه استيقظ قبل أن يأتي الملك جريد إليه. لا ، إذا لم يكن قد وقع في حيل ماري. لا ، إذا لم يكن يشعر بالغيرة من بيارو في المقام الأول.
[يفكر فارسك ‘أسموفيل’ في ظهر الهدف الأول.]
‘فئة بيارو…’
“النمط المتغير للزراعة الحرة.”
التهم ظل كبير المنطقة ، ويمكن رؤية عمود كبير مثل فروع شجرة العالم يتساقط من السماء. لقد كان جسمًا مركّزًا من طاقة الكبت ، وليس طاقة السيف.
اجتاح الظل كايل.
“مـ~ما هذا؟”
[يفكر فارسك ‘أسموفيل’ في ظهر الهدف الأول.]
اجتاح الظل كايل.
اجتاح الظل كايل.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
