الفصل 1 - الجزء الثالث
المجلد 3: الفالكري الدموية
“مم، هذه ليست فكرة سيئة، على الرغم من أنني إذا اضطررت إلى التخمين… هل يمكن أن يكون فخًا يقتل بشكل عشوائي أي شخص يدخله؟”
الفصل 1 – الجزء الثالث – قطيع الحيوانات المفترسة
“بالتأكيد، أنت على حق. لو قلت شيئًا كهذا يا سيباس، لكنت أعتبرته مزحة أيضًا. ثم سأجعل مرؤوسي يراقبونك في صمت. حتى انتبه لأي غدر من جانبك، كنت سأقطع أطرافك و أسحب جسدك بالسلاسل قبل أن يفعل آينز ساما ذلك.”
ركض الحنطور بعيدًا عن مدينة القلعة.
لم يكن هذا بسبب امتصاص المطبات بشكل جيد أو ما شابه ذلك، ولكن لأن العربة كانت تسافر على طول طريق مرصوف بالحصى.
كانت مركبة كبيرة تتسع بشكل مريح لستة أشخاص، يجرها أربعة خيول.
“علاوة على ذلك، أنا أفضل الفتيات اللطيفات. قد يكون هناك نوع مختلف من الترفيه في منح هذا الرجل إلى سوليوشن.”
أضاء قرص البدر في سماء الليل، وأضاء الأرض بسطوع مذهل. ومع ذلك، كان السباق بأقصى سرعة خلال الليل لا يزال مسارًا أحمق. كان الإجراء الأكثر حكمة هو نصب الخيام، والفوانيس الخفيفة، وإرسال الحراس أثناء قضاء الليل هنا.
أضاء قرص البدر في سماء الليل، وأضاء الأرض بسطوع مذهل. ومع ذلك، كان السباق بأقصى سرعة خلال الليل لا يزال مسارًا أحمق. كان الإجراء الأكثر حكمة هو نصب الخيام، والفوانيس الخفيفة، وإرسال الحراس أثناء قضاء الليل هنا.
لم يكن العالم في الليل تحت سيطرة البشرية. لا، هذا لن يكون دقيقًا تمامًا – لا يمكن اعتبار أي مكان بدون ضوء جزءًا من عالم البشرية. أخفى الليل كل أنواع الحيوانات ونصف البشر والوحوش. تمتلك العديد من المخلوقات موهبة الرؤية الليلية أو المظلمة، وكثيراً ما هاجمت هذه المخلوقات البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟ أشياء من هذا القبيل تجعلني أشك في ولائك أكثر – ستفعل ذلك أيضًا، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، بالكاد شعر ركاب العربة بمركبتهم وهي تقفز خلال الليل المحفوف بالمخاطر.
“- إذن، كيف تنوي أسرهم؟ بواسطة [الشلل] أو [إمساك الشخص]؟
لم يكن هذا بسبب امتصاص المطبات بشكل جيد أو ما شابه ذلك، ولكن لأن العربة كانت تسافر على طول طريق مرصوف بالحصى.
“لا تخاطبني بصفتي ساما… فنحن جميعًا خدام للكائنات السامية. ربما يكونون قد تنازلوا عن مواقفنا ووضعوا بعضًا منا فوق الآخرين، لكن الحقيقة هي أننا جميعًا متماثلون في الأساس.”
بدأ تطوير الطرق بعد اقتراح “الأميرة الذهبية”، لكن الأماكن الوحيدة التي تم فيها الانتهاء منها كانت في تلك الأماكن التي كان يحتفظ بها التاج و الماركيز رايفن، أحد النبلاء الستة العظماء. كان هذا لأن النبلاء الآخرين احتجوا على هذه البادرة، وشعروا أن مثل هذه الطرق لن تفيد الإمبراطورية إلا عندما يهاجموا المملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن هذه المنطقة لم تكن بعيدة جدًا عن إرانتل – التي كانت تدار من قبل التاج – فقد كان العمل هنا على مستوى عالٍ جدًا.
كما أثارت تكاليف صيانة تلك الطرق الكثير من الجدل. كان السبب في قيام الأميرة رينر بالتواصل مع التجار لدفع الفاتورة هو أن النبلاء المسؤولين عن المناطق التي تمر عبرها الطرق كانوا يجرون أقدامهم بشأن هذه المسألة. وهكذا، كانت أعمال الرصف في هذا الوضع حزينًا.
أغلق سيباس وشالتير عيونهم وابتسموا من أعماق قلوبهم.
نظرًا لأن هذه المنطقة لم تكن بعيدة جدًا عن إرانتل – التي كانت تدار من قبل التاج – فقد كان العمل هنا على مستوى عالٍ جدًا.
“أوه! أنا أرى. يبدو أنني كنت أعاني من سوء فهم كبير. شكراً جزيلاً لك على هذا التصحيح، شالتير ساما.”
ومع ذلك، لم تكن الطرق مثالية. اهتزت العربة قليلاً أثناء سيرها على طول الشارع، وشقت بعض الاهتزازات الخافتة طريقها إلى الركاب.
“لقد لاحظت أنك أنتِ و أورا ساما لا تتفقان جيدًا. هل هناك سبب معين لذلك؟”
أنهت هذه الهزات المحادثة بين ركاب المركبة.
“لم أكن أدرك أن تصريحاتي كانت استهزاء بآينز ساما، الذي اختاركِ لهذه المهمة، وأنا أعتذر عن ذلك أيضًا. أتمنى أن تسامحيني على إغاظتكِ.”
من بين هؤلاء الركاب سيباس، و سوليوشن بجانبه. أمامه كانت شالتير، محاطة باثنين من عرائس مصاصي الدماء الذين كانوا تابعين لها. من الواضح أن زاك كان يقود العربة من مقعد السائق.
الفصل 1 – الجزء الثالث – قطيع الحيوانات المفترسة
ملأ صمت قصير الهواء داخل العربة، ثم تحدث سيباس لكسره:
“لم أكن أدرك أن تصريحاتي كانت استهزاء بآينز ساما، الذي اختاركِ لهذه المهمة، وأنا أعتذر عن ذلك أيضًا. أتمنى أن تسامحيني على إغاظتكِ.”
“هناك شيء كنت أود أن أسألكِ عنه منذ فترة.”
أعماق الخزنة.
“مم؟ في ماذا تفكر؟”
تابع سيباس: “لا يبدو الأمر كذلك.” تجعد وجه شالتير، كما لو كانت قد أكلت شيئًا مرًا، ثم أجابت:
“لقد لاحظت أنك أنتِ و أورا ساما لا تتفقان جيدًا. هل هناك سبب معين لذلك؟”
طالما أن المرء لا يهتم بما إذا كانت الفريسة حية أو ميتة، فإن شالتير مؤهلة كصياد جيد، على الرغم من أن عدد مصاصي الدماء الذي يمكن أن تخلقه كان محدودًا.
“… في الواقع، أشعر أننا نسير بشكل جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن هذه المنطقة لم تكن بعيدة جدًا عن إرانتل – التي كانت تدار من قبل التاج – فقد كان العمل هنا على مستوى عالٍ جدًا.
عندما أجابت شالتير بهدوء، حدقت في ظفر إصبعها الخنصر، كما لو كانت تشعر بالملل.
“إذن ، لنكمل هذا الخطأ الصغير الذي ارتكبته أنا الآن.”
كان طول الظفر الأبيض اللؤلؤي حوالي 2 سم. على الرغم من أن لديها مبرد، إلا أن الظفر بدا مشذبًا تمامًا، لذلك لم تكن هناك حاجة لمزيد من العمل عليه شعرت شالتير أيضًا أن اتخاذ إجراء إضافي غير ضروري، لذا ألقت المبرد إلى إحدى عرائس مصاصي الدماء بجانبها.
أعماق الخزنة.
بعد ذلك، بدأت في لمس أثداء مصاصي الدماء بجانبها بيديها الفارغتين. ومع ذلك، عندما لاحظت تعابير الشخصين أمامها، سحبت يديها، و ظهرت نظرة محرجة إلى حد ما على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انا اتعجب حقًا من ذلك. الحقيقة هي أنني لا أعرف سبب ذلك أيضًا. يجب أن يكون نوعًا من الغريزة التي تجعلني أكرهه. ولكن يجب أن ينطبق الأمر نفسه عليه أيضًا.”
تابع سيباس: “لا يبدو الأمر كذلك.” تجعد وجه شالتير، كما لو كانت قد أكلت شيئًا مرًا، ثم أجابت:
كما أثارت تكاليف صيانة تلك الطرق الكثير من الجدل. كان السبب في قيام الأميرة رينر بالتواصل مع التجار لدفع الفاتورة هو أن النبلاء المسؤولين عن المناطق التي تمر عبرها الطرق كانوا يجرون أقدامهم بشأن هذه المسألة. وهكذا، كانت أعمال الرصف في هذا الوضع حزينًا.
“أنا… أعتقد أننا نتفق معًا. أنا ببساطة أضايقها قليلاً لأن خالقي، بيروروتشينو ساما صممني على العداء معها. ومع ذلك، لا يوجد عداوة حقيقية. ربما صممت بوكوبوكوتشاجاما ساما تلك الفتاة حتى لا تتوافق معي أيضًا.”
“علاقة أخوة – فهمت!”
(ما هذه الأسماء، إذا مستقبلًا اخطأت في حرف من هذه الأسماء سامحوني لكن صعب جدًا احفظهم)
ومع ذلك، بالكاد شعر ركاب العربة بمركبتهم وهي تقفز خلال الليل المحفوف بالمخاطر.
لوحت شالتير بيدها وكأنها كانت تشعر بالملل الشديد، ثم قابلت نظرة سيباس لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء كنت أود أن أسألكِ عنه منذ فترة.”
“بالحديث عن ذلك، كان خالقي بيروروتشينو ساما و خالقة تلك الفتاة – بوكوبوكوتشاجاما ساما – الأخت الكبرى والأخ الأصغر. وبهذا المعنى، أنا وهي أختان أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما هو؟”
“علاقة أخوة – فهمت!”
أدرك سيباس على الفور ما يمكن أن يجعل شالتير في مزاج كهذا. بعد أن استشعر أن هذا هو الوقت المثالي للقيام بذلك، قرر طرح طلب سوليوشن السابق.
“في الماضي، ناقش بيروروتشينو ساما الأمر مع الوجودات السامية الأخرى – لوسي★فر* ساما و نيشيكي إنراي ساما.”
“أوه! أنا أرى. يبدو أنني كنت أعاني من سوء فهم كبير. شكراً جزيلاً لك على هذا التصحيح، شالتير ساما.”
(هو مكتوب هكذا في الترجمة الانجليزية لذا هذا ليس تغيير من عندي ولا اعرف الصراحة لماذا وضعوا نجمة في النصف)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن العالم في الليل تحت سيطرة البشرية. لا، هذا لن يكون دقيقًا تمامًا – لا يمكن اعتبار أي مكان بدون ضوء جزءًا من عالم البشرية. أخفى الليل كل أنواع الحيوانات ونصف البشر والوحوش. تمتلك العديد من المخلوقات موهبة الرؤية الليلية أو المظلمة، وكثيراً ما هاجمت هذه المخلوقات البشر.
تسللت نظرة تقديس إلى عيني شالتير وهي تروي ذكرياتها عن مرافقتها لهذه الشخصيات السامية.
على عكس ألبيدو، لم تكن شالتير مليئة بالمعرفة عن كل فرد في نازاريك. لذلك، كان هذا الاسم جديدًا عليها.
ذكر بيروروتشينو ساما ذات مرة أن بوكوبوكوتشاجاما ساما كان تعمل مهنة السيو*. كانت مشهورة جدًا لدرجة أنها أعارت مواهبها إلى أشياء تسمى “aerogays”، لذلك كلما اشترى لعبة كان ينتظرها بلهفة، سينتهي به الأمر إلى التفكير في وجه أخته وسيفقد دافعه.”
قبل أن ينطلقوا إلى إرانتل، أعطى آينز لـ سيباس أمرًا: “أريد التقاط البشر الذين يعرفون فنون الدفاع عن النفس أو السحر. ومع ذلك، لن تلاحق إلا الذين لن يلاحظوا غيابهم.”
(لم أفهم كثيرًا الفقرة السابقة لكن معنى سيو و هي بكل اختصار من يعمل كمؤدي صوتي في الأنمي أم عن aerogays فبحثت كثيرًا و لم أجد معنى واضح و صريح للكلمة و قد يكون شيء له علاقة باليابان لذا من لديه معلومة عن هذا ينورنا في التعليقات)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع إجابة سيباس، ضحكت شالتير، مثل رنين أجراس الفضة، وأجابت بالنفي:
وأضافت شالتير أنها لا تعرف ما يعنيه بذلك. حير ذلك سيباس نوعًا ما و أمال رأسه وقال:
وأضافت شالتير أنها لا تعرف ما يعنيه بذلك. حير ذلك سيباس نوعًا ما و أمال رأسه وقال:
“السيو… أتذكر أن هذا يبدو أنه مجال عمل يتضمن استخدام الصوت. يبدو أنهم ماهرون في الغناء، لذلك ربما ينبغي أن يكونوا مثل الشعراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن العالم في الليل تحت سيطرة البشرية. لا، هذا لن يكون دقيقًا تمامًا – لا يمكن اعتبار أي مكان بدون ضوء جزءًا من عالم البشرية. أخفى الليل كل أنواع الحيوانات ونصف البشر والوحوش. تمتلك العديد من المخلوقات موهبة الرؤية الليلية أو المظلمة، وكثيراً ما هاجمت هذه المخلوقات البشر.
بعد سماع إجابة سيباس، ضحكت شالتير، مثل رنين أجراس الفضة، وأجابت بالنفي:
ظل سيباس صامتًا. ضاقت أعين شالتير كطفل مرح، واستمرت في السؤال:
“ليس هذا هو الحال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقول الحقيقة. كانت سوليوشن تطيع سيباس فقط لأنها أُمرت بذلك. في الأصل، كانت هي وسيباس في نفس المكانة.
“لا؟ كيف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسأل سيباس عن التغيير المفاجئ في الموضوع. بدلا من ذلك أجاب مباشرة:
“سمعت ذات مرة بوكوبوكوتشاجاما ساما تقول إن كونك سيو يعني إعطاء الروح من خلال الصوت. وبعبارة أخرى، فإن وظيفة السيو هي خلق الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء كنت أود أن أسألكِ عنه منذ فترة.”
“أوه! أنا أرى. يبدو أنني كنت أعاني من سوء فهم كبير. شكراً جزيلاً لك على هذا التصحيح، شالتير ساما.”
“آه، على الرحب والسعة، هذا لا شيء.”
سيباس وجميع الكائنات الأخرى التي أنشأتها الوجودات السامية كانت مغمورة بالمعرفة عند إنشائها، ولكن هذا هو كل ما لديهم. لأنهم لم يعرفوا الحياة الواقعية، وقعت حوادث مؤسفة مسلية في بعض الأحيان؛ مثل قول الشائعات و ارتكاب خطأ بشأن وظائف أسيادهم الموقرة.
“هذا صحيح.”
شعر سيباس بعدم الراحة بشكل رهيب، وتمتم في نفسه، ونقش معنى مهنة السيو في قلبه حتى لا يرتكب نفس الخطأ مرة أخرى.
“… لا، لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك. هذه مجرد شائعة، لكنني سمعت أن شخصية الـ NP التي أنشأها آينز ساما تسمى ممثل باندورا، وقوته مماثلة لبقية الحراس مثلنا. على ما يبدو، إنه يدافع عن أعماق الخزانة.”
“ليست هناك حاجة لأخذ ذلك على محمل الجد… آه، حسنًا، سيباس، نظرًا لأننا مسافرون رفقاء، فلا داعي لأن تكون رسميًا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنه خلق شخصًا ما، أليس كذلك؟
“هل سيكون الأمر على ما يرام، شالتير ساما؟”
كان السبب وراء استخدام آينز لشالتير في هذه المهمة – والتي ربما ينتهي بها الأمر بتجاهل الأوامر أو حتى تهيج – هي بسبب عملية إقصاء فعلها آينز.
“لا تخاطبني بصفتي ساما… فنحن جميعًا خدام للكائنات السامية. ربما يكونون قد تنازلوا عن مواقفنا ووضعوا بعضًا منا فوق الآخرين، لكن الحقيقة هي أننا جميعًا متماثلون في الأساس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شالتير مندهشة تمامًا من ابتسامة سوليوشن الحنونة لها. لم تكن تتوقع مثل هذا التعبير الصادق. ثم عدلت شالتير نفسها والتفتت إلى سيباس بجدية.
كانت تقول الحقيقة. كانت سوليوشن تطيع سيباس فقط لأنها أُمرت بذلك. في الأصل، كانت هي وسيباس في نفس المكانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، لعبت سوليوشن و سيباس دور الوريثة العنيدة المتعثرة وخادمها الشخصي بسهولة، بقصد اصطياد سمكة مثل زاك.
“أنا أفهم، شالتير. إذن، سأخاطبكِ بهذه الطريقة من الآن فصاعدًا.”
________________
“من الجيد سماع ذلك. بالتفكير في الأمر، فأنت لا تتوافق مع ديميورغ أيضًا، أليس كذلك؟”
“مم؟ في ماذا تفكر؟”
ظل سيباس صامتًا. ضاقت أعين شالتير كطفل مرح، واستمرت في السؤال:
كان اعتذار سيباس صادقًا ونابعًا من القلب. لم يكن موجهاً إلى شالتير فقط، بل إلى شخص آخر.
“الوجودات السامية لم تصممك بهذه الطريقة، فلماذا ذلك؟”
(هو مكتوب هكذا في الترجمة الانجليزية لذا هذا ليس تغيير من عندي ولا اعرف الصراحة لماذا وضعوا نجمة في النصف)
“…انا اتعجب حقًا من ذلك. الحقيقة هي أنني لا أعرف سبب ذلك أيضًا. يجب أن يكون نوعًا من الغريزة التي تجعلني أكرهه. ولكن يجب أن ينطبق الأمر نفسه عليه أيضًا.”
بدأ تطوير الطرق بعد اقتراح “الأميرة الذهبية”، لكن الأماكن الوحيدة التي تم فيها الانتهاء منها كانت في تلك الأماكن التي كان يحتفظ بها التاج و الماركيز رايفن، أحد النبلاء الستة العظماء. كان هذا لأن النبلاء الآخرين احتجوا على هذه البادرة، وشعروا أن مثل هذه الطرق لن تفيد الإمبراطورية إلا عندما يهاجموا المملكة.
“حسنًا – لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي… مع ذلك، قد يكون ذلك بسبب أن مشاعر الخالقين، الكائنات السامية، محفورة بعمق في قلوبنا.”
“… في الواقع، أشعر أننا نسير بشكل جيد.”
“من المحتمل جدًا أن يكون هذا هو الحال.”
المجلد 3: الفالكري الدموية
درست شالتير بعناية سيباس، الذي أومأ لها برأسه. ثم بعد التفكير في موقفه، شعرت شالتير أنه سيعرف إجابة السؤال الذي كان يختبئ في قلبها لفترة طويلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيباس وجميع الكائنات الأخرى التي أنشأتها الوجودات السامية كانت مغمورة بالمعرفة عند إنشائها، ولكن هذا هو كل ما لديهم. لأنهم لم يعرفوا الحياة الواقعية، وقعت حوادث مؤسفة مسلية في بعض الأحيان؛ مثل قول الشائعات و ارتكاب خطأ بشأن وظائف أسيادهم الموقرة.
“ما نوع الأشخاص الموجودين في الطابق الثامن؟ أعرف عن فيكتم، ولكن من هناك غيره؟”
“اوه…”
عبس سيباس من الاستفسار المفاجئ. نظر إلى شالتير، و تعبير صارم على وجهه، يحاول أن يميز ما الذي تنوي عليه. من حيث كانت جالسة على الجانب، تغير تعبير سوليوشن أيضًا، رغم أنه كان دقيقًا بدرجة كافية بحيث لم يلاحظه الآخرون.
“… هل هو تابع لهم؟”
“… في الماضي، كان هناك حمقى تحدوا الكائنات السامية و غزوا نازاريك، وخرقوا دفاعات الطابق السابع. ومع ذلك، لم يصلوا إلى الطابق التاسع، حيث أقامت الكائنات السامية. في هذه الحالة، لابد أنه تم إيقافهم في الطابق الثامن، أليس كذلك؟ على الرغم من أنني لا أتذكر الحدث، يجب أن يكون الأعداء قد جلبوا معهم قوة قتالية مخيفة للوصول إلى هذا الحد، لذلك أعتقد أنه تم إيقافهم بقوة غير عادية. ومع ذلك، ليس لدي أي فكرة عمن اعترض المتسللين. لا، يجب أن تعرف البيدو. بعد كل شيء، هي المشرف الوصي على نازاريك. سيكون من الغريب لو لم تكن تعرف ذلك.”
“لم أكن أدرك أن تصريحاتي كانت استهزاء بآينز ساما، الذي اختاركِ لهذه المهمة، وأنا أعتذر عن ذلك أيضًا. أتمنى أن تسامحيني على إغاظتكِ.”
كما لو كانت تتجاهل سيباس الصامت، تابعت شالتير سؤالها:
ومع ذلك، بالكاد شعر ركاب العربة بمركبتهم وهي تقفز خلال الليل المحفوف بالمخاطر.
“… إنه نوع من الإزعاج أن أسمع أنها تسبقني بخطوة. ما هو نوع الكائنات الغامضة الموجودة في الطابق الثامن؟ الشخصيات من خلق آينز ساما، ربما؟”
________________
تم خلق سيباس بواسطة توتش مي. تم خلق ديميورغ بواسطة أولبرت آلان أودل. خلق كوكيتوس بواسطة المحارب تاكيميكازوتشي. ومع ذلك، حتى شالتير لم تكن تعرف أي نوع من الشخصيات التي خلقها آينز – أو مومونجا، الأعلى مرتبة بين الواحد و الأربعين كائنًا ساميًا.
“من المحتمل جدًا أن يكون هذا هو الحال.”
من المؤكد أنه خلق شخصًا ما، أليس كذلك؟
“سيباس – هل يمكنك قول ذلك مرة أخرى؟ أم أنك تقول أن دراجونويد مثلك، في هذا الشكل، يريد – “
ولما كان الأمر كذلك، كان من المعقول أن نستنتج أن هذه الشخصية الغامضة كانت تقيم في الطابق الثامن، والتي لم تكن شالتير على علم بها.
“هل تريد إلقاء نظرة عليه؟”
“… لا، لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك. هذه مجرد شائعة، لكنني سمعت أن شخصية الـ NP التي أنشأها آينز ساما تسمى ممثل باندورا، وقوته مماثلة لبقية الحراس مثلنا. على ما يبدو، إنه يدافع عن أعماق الخزانة.”
“… هل هو تابع لهم؟”
“هل يوجد شخص كهذا حقًا؟”
“امزح فحسب امزح. لقد كانت مجرد مزحة، لا داعي لأن تبدو مخيفًا جدًا هكذا.”
على عكس ألبيدو، لم تكن شالتير مليئة بالمعرفة عن كل فرد في نازاريك. لذلك، كان هذا الاسم جديدًا عليها.
من المؤكد أن الخزانة كانت مكانًا لا يمكن لأحد دخوله إلا بخاتم آينز أوول جوون، ولكن سيكون من الغريب تركها بدون حراسة.
(ما هذه الأسماء، إذا مستقبلًا اخطأت في حرف من هذه الأسماء سامحوني لكن صعب جدًا احفظهم)
أعماق الخزنة.
قبل أن ينطلقوا إلى إرانتل، أعطى آينز لـ سيباس أمرًا: “أريد التقاط البشر الذين يعرفون فنون الدفاع عن النفس أو السحر. ومع ذلك، لن تلاحق إلا الذين لن يلاحظوا غيابهم.”
تم تخزين جميع العناصر السحرية الراقية التي جمعتها نقابة آينز أوول جوون هناك. وقيل أيضًا أنه يحتوي على العديد من العناصر في المستوى العالمي. ولما كان هذا هو الحال، فقد كان المكان الأنسب لـ NPC الذي أنشأه أعظم واحد بين الكائنات السامية، آينز، للدفاع.
كانت مقل عينيها – الآن حمراء تمامًا – مكملةً كلامها:
كان كبرياء شالتير مصابًا بكدمات إلى حد ما لأنها اعتبرت أنه لم يتم اختيارها لحماية مثل هذه الأرض المهمة، لكنها عززت نفسها بفكرة أنه لا مفر من ذلك. بالنسبة لشالتير، كان منع المتسللين من الابتعاد عن الطابق الثالث مهمة حاسمة أيضًا، كل جزء مهم مثل حماية الخزانة.
والآن، كلفها سيدها بمهمة حيوية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت شالتير تبرد الهواء أكثر من أي وقت مضى، بدأ لون بؤبؤيها القرمزيان يتحولان إلى اللون الأحمر، مما أدى إلى موت عينيها كما لو كانتا ممتلئة بالدم.
“بالتأكيد، لكني لم أر ذلك الشخص من قبل. بعد كل شيء، لا يمكن للمرء أن يذهب إلى ذلك المكان بدون الخاتم.”
“إذن ، لنكمل هذا الخطأ الصغير الذي ارتكبته أنا الآن.”
“اوه…”
________________
كانت إجابة شالتير خالية من الطاقة، وكأنها فقدت كل اهتمام بالأمر برمته. ومع ذلك، يبدو أن سيباس لم يمانع ذلك.
“بالتأكيد، أنت على حق. لو قلت شيئًا كهذا يا سيباس، لكنت أعتبرته مزحة أيضًا. ثم سأجعل مرؤوسي يراقبونك في صمت. حتى انتبه لأي غدر من جانبك، كنت سأقطع أطرافك و أسحب جسدك بالسلاسل قبل أن يفعل آينز ساما ذلك.”
“لا يزال، الطابق الثامن مكان غامض… إنه نوع من العار.”
“بالتأكيد. بعد كل شيء، إنه مكان لا يمكننا حتى دخوله. يجب أن يكون هناك شيء بالداخل.”
“بالتأكيد. بعد كل شيء، إنه مكان لا يمكننا حتى دخوله. يجب أن يكون هناك شيء بالداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شالتير مندهشة تمامًا من ابتسامة سوليوشن الحنونة لها. لم تكن تتوقع مثل هذا التعبير الصادق. ثم عدلت شالتير نفسها والتفتت إلى سيباس بجدية.
“وما هو هذا الشيء بالضبط؟”
“إذن ، لنكمل هذا الخطأ الصغير الذي ارتكبته أنا الآن.”
“هل يمكن أن يكون هناك فخ هناك قد يهاجمنا؟”
ساءت الحالة المزاجية داخل العربة على الفور، كما لو أن ضبابًا من البرد القارس يتدلى في الهواء.
“مم، هذه ليست فكرة سيئة، على الرغم من أنني إذا اضطررت إلى التخمين… هل يمكن أن يكون فخًا يقتل بشكل عشوائي أي شخص يدخله؟”
ومع ذلك، لم تكن الطرق مثالية. اهتزت العربة قليلاً أثناء سيرها على طول الشارع، وشقت بعض الاهتزازات الخافتة طريقها إلى الركاب.
“قبر نازاريك العظيم تم صنعه يدويًا من قبل الكائنات السامية، ودافعنا عنه، الذين تعهدنا بحياتنا في الخدمة. أي شخص يمكنه اختراق قلعة منيعة مثل هذه وخرق الطابق السابع لن يتم إيقافه على الأرجح بفخ مثل هذا…”
مع أنفاسها الأخيرة، استأنفت شالتير تعبيرها الطبيعي – فتاة شابة جذابة ذات جو مغر حولها – وعاد بؤبؤيها إلى لونهم الأصلي.
“هل تريد إلقاء نظرة عليه؟”
“هل يمكن أن يكون هناك فخ هناك قد يهاجمنا؟”
كان لشالتير ابتسامة على وجهها وهي تقول ذلك، مثل طفل يلعب. كانت ابتسامة سيباس هي نفسها كما هو الحال دائمًا، ولكن كان هناك فارق بسيط في الأمر الآن.
“لا يزال، الطابق الثامن مكان غامض… إنه نوع من العار.”
“هل تنوين تحدي رغبات آينز ساما؟”
“امزح فحسب امزح. لقد كانت مجرد مزحة، لا داعي لأن تبدو مخيفًا جدًا هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
“… الفضول قتل القطة. يجب أن ننتظر بهدوء حتى يخبرنا آينز ساما بذلك المكان.”
________________
“لديك نقطة هناك… إذن، هل أخذت فريستنا الطُعم؟”
“أنا لا أرحم أيضًا مثلك، شالتير.”
لم يسأل سيباس عن التغيير المفاجئ في الموضوع. بدلا من ذلك أجاب مباشرة:
على عكس ألبيدو، لم تكن شالتير مليئة بالمعرفة عن كل فرد في نازاريك. لذلك، كان هذا الاسم جديدًا عليها.
“نعم، لقد وقعوا في الخطاف، والحبال، وغرقوا. كل ما نحتاج إلى القيام به هو لفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟ أشياء من هذا القبيل تجعلني أشك في ولائك أكثر – ستفعل ذلك أيضًا، أليس كذلك؟”
أومأت شالتير قليلًا ثم لحست شفتيها برفق. اشتعلت النيران في بؤبؤيها القرمزيان.
“سيباس – هل يمكنك قول ذلك مرة أخرى؟ أم أنك تقول أن دراجونويد مثلك، في هذا الشكل، يريد – “
أدرك سيباس على الفور ما يمكن أن يجعل شالتير في مزاج كهذا. بعد أن استشعر أن هذا هو الوقت المثالي للقيام بذلك، قرر طرح طلب سوليوشن السابق.
بعد ذلك، بدأت في لمس أثداء مصاصي الدماء بجانبها بيديها الفارغتين. ومع ذلك، عندما لاحظت تعابير الشخصين أمامها، سحبت يديها، و ظهرت نظرة محرجة إلى حد ما على وجهها.
“لدي طلب بشأن هذه المسألة، شالتير.”
“أنا أفهم… في الحقيقة، لم أكن أتوقع منكِ أن تفعلِ أي شيء بهذا الحماقة. لقد كانت مجرد مزحة، أليس كذلك؟”
“…ما هو؟”
“سيباس – هل يمكنك قول ذلك مرة أخرى؟ أم أنك تقول أن دراجونويد مثلك، في هذا الشكل، يريد – “
كان الرد مزعجًا، نظرًا لأن سيباس قد هز شالتير بسبب فرحتها بما سيحدث قريبًا. كأنه يريحها، تابع سيباس:
لم يتكلم سيباس بالكلمات التي في قلبه – “أنا أرى” – بل أومأ برأسه. ومع ذلك، كان عليه أن يعترف بأنه لم يكن مرتاحًا تمامًا لتفسير شالتير لأوامره. مع وضع ذلك في الاعتبار، لم يستطع سيباس إلا أن يقول:
“هل يمكنكِ إعطاء سائق العربة لهذه الفتاة؟”
حتى الخيول التي تسحب العربة بدت وكأنها شعرت بذلك، لأن السيارة ترنحت فجأة. أصبحت الوجوه الخالية من الدم لعرائس مصاصي الدماء المرافقة لشالتير أكثر شحوبًا من المعتاد، في حين ارتجفت سوليوشن في مكانها بجانب سيباس. حتى سيباس، الذي كان من المفترض أن يكون على قدم المساواة مع شالتير، شعر بالقشعريرة.
“… هل هو تابع لهم؟”
كما أثارت تكاليف صيانة تلك الطرق الكثير من الجدل. كان السبب في قيام الأميرة رينر بالتواصل مع التجار لدفع الفاتورة هو أن النبلاء المسؤولين عن المناطق التي تمر عبرها الطرق كانوا يجرون أقدامهم بشأن هذه المسألة. وهكذا، كانت أعمال الرصف في هذا الوضع حزينًا.
“في الواقع. يبدو أنه رسول من نوع ما.”
“سمعت ذات مرة بوكوبوكوتشاجاما ساما تقول إن كونك سيو يعني إعطاء الروح من خلال الصوت. وبعبارة أخرى، فإن وظيفة السيو هي خلق الحياة.”
شالتير أغمضت عينيها وفكرت في الطلب. بعد التفكير في عدة احتمالات، بدا أنها وصلت إلى نتيجة، وأومأت برأسها.
ظل سيباس صامتًا. ضاقت أعين شالتير كطفل مرح، واستمرت في السؤال:
“يجب أن يكون الأمر على ما يرام. علاوة على ذلك، لا يبدو أن طعمه جيد.”
“… هاه؟” صاحت شالتير بصوت منخفض بشكل لا يصدق.
“لكِ خالص شكري على كرمك شالتير.”
بعد ذلك، بدأت في لمس أثداء مصاصي الدماء بجانبها بيديها الفارغتين. ومع ذلك، عندما لاحظت تعابير الشخصين أمامها، سحبت يديها، و ظهرت نظرة محرجة إلى حد ما على وجهها.
“شكرًا لكِ شالتير ساما.”
وأضافت شالتير أنها لا تعرف ما يعنيه بذلك. حير ذلك سيباس نوعًا ما و أمال رأسه وقال:
“آه، على الرحب والسعة، هذا لا شيء.”
كان السبب وراء استخدام آينز لشالتير في هذه المهمة – والتي ربما ينتهي بها الأمر بتجاهل الأوامر أو حتى تهيج – هي بسبب عملية إقصاء فعلها آينز.
كانت شالتير مندهشة تمامًا من ابتسامة سوليوشن الحنونة لها. لم تكن تتوقع مثل هذا التعبير الصادق. ثم عدلت شالتير نفسها والتفتت إلى سيباس بجدية.
“قبر نازاريك العظيم تم صنعه يدويًا من قبل الكائنات السامية، ودافعنا عنه، الذين تعهدنا بحياتنا في الخدمة. أي شخص يمكنه اختراق قلعة منيعة مثل هذه وخرق الطابق السابع لن يتم إيقافه على الأرجح بفخ مثل هذا…”
“إذن ، لنكمل هذا الخطأ الصغير الذي ارتكبته أنا الآن.”
“ليست هناك حاجة لأخذ ذلك على محمل الجد… آه، حسنًا، سيباس، نظرًا لأننا مسافرون رفقاء، فلا داعي لأن تكون رسميًا للغاية.”
“أنا أفهم… في الحقيقة، لم أكن أتوقع منكِ أن تفعلِ أي شيء بهذا الحماقة. لقد كانت مجرد مزحة، أليس كذلك؟”
“نعم، لقد وقعوا في الخطاف، والحبال، وغرقوا. كل ما نحتاج إلى القيام به هو لفهم.”
“بالتأكيد، أنت على حق. لو قلت شيئًا كهذا يا سيباس، لكنت أعتبرته مزحة أيضًا. ثم سأجعل مرؤوسي يراقبونك في صمت. حتى انتبه لأي غدر من جانبك، كنت سأقطع أطرافك و أسحب جسدك بالسلاسل قبل أن يفعل آينز ساما ذلك.”
عادت شالتير – التي خسرت نفسها في أوهام الثناء التي كان سيدها سيسرفها عليها بمجرد أن تنجح في مهمتها – إلى رشدها. ابتسمت، كفتاة فكرت للتو في مزحة رائعة. كان سيباس أيضًا يمشّط شاربه وهو يبتسم.
“أنا لا أرحم أيضًا مثلك، شالتير.”
تم خلق سيباس بواسطة توتش مي. تم خلق ديميورغ بواسطة أولبرت آلان أودل. خلق كوكيتوس بواسطة المحارب تاكيميكازوتشي. ومع ذلك، حتى شالتير لم تكن تعرف أي نوع من الشخصيات التي خلقها آينز – أو مومونجا، الأعلى مرتبة بين الواحد و الأربعين كائنًا ساميًا.
“هل هذا صحيح؟ أشياء من هذا القبيل تجعلني أشك في ولائك أكثر – ستفعل ذلك أيضًا، أليس كذلك؟”
“مم؟ في ماذا تفكر؟”
أغلق سيباس وشالتير عيونهم وابتسموا من أعماق قلوبهم.
“بالتأكيد، أنت على حق. لو قلت شيئًا كهذا يا سيباس، لكنت أعتبرته مزحة أيضًا. ثم سأجعل مرؤوسي يراقبونك في صمت. حتى انتبه لأي غدر من جانبك، كنت سأقطع أطرافك و أسحب جسدك بالسلاسل قبل أن يفعل آينز ساما ذلك.”
“علاوة على ذلك، أنا أفضل الفتيات اللطيفات. قد يكون هناك نوع مختلف من الترفيه في منح هذا الرجل إلى سوليوشن.”
“اوه…”
“- إذن، كيف تنوي أسرهم؟ بواسطة [الشلل] أو [إمساك الشخص]؟
“لم أكن أدرك أن تصريحاتي كانت استهزاء بآينز ساما، الذي اختاركِ لهذه المهمة، وأنا أعتذر عن ذلك أيضًا. أتمنى أن تسامحيني على إغاظتكِ.”
قبل أن ينطلقوا إلى إرانتل، أعطى آينز لـ سيباس أمرًا: “أريد التقاط البشر الذين يعرفون فنون الدفاع عن النفس أو السحر. ومع ذلك، لن تلاحق إلا الذين لن يلاحظوا غيابهم.”
طالما أن المرء لا يهتم بما إذا كانت الفريسة حية أو ميتة، فإن شالتير مؤهلة كصياد جيد، على الرغم من أن عدد مصاصي الدماء الذي يمكن أن تخلقه كان محدودًا.
لذلك، لعبت سوليوشن و سيباس دور الوريثة العنيدة المتعثرة وخادمها الشخصي بسهولة، بقصد اصطياد سمكة مثل زاك.
“… بالنسبة للجزء الأكبر، سيصبحون عبيدًا لي بعد أن استنزف دمائهم، مما يجعل الأمور بسيطة. إلى جانب ذلك، لسنا بحاجة إلى إعادتهم أحياء. طرح آينز ساما ذلك من قبل. أيضًا، سأبقي بالتأكيد [جنون الدم] تحت السيطرة.”
من ناحية أخرى، كانت مهمة شالتير هي استخدام سمكة مثل تلك لصيد مجموعة السمك بأكملها التي تتبعه.
حتى الخيول التي تسحب العربة بدت وكأنها شعرت بذلك، لأن السيارة ترنحت فجأة. أصبحت الوجوه الخالية من الدم لعرائس مصاصي الدماء المرافقة لشالتير أكثر شحوبًا من المعتاد، في حين ارتجفت سوليوشن في مكانها بجانب سيباس. حتى سيباس، الذي كان من المفترض أن يكون على قدم المساواة مع شالتير، شعر بالقشعريرة.
“لماذا نذهب إلى هذا الحد؟ قال آينز ساما إنه لا بأس من تجفيفهم وتحويلهم إلى عبيد. كانت الأشياء المهمة هي أنني اضطررت تمامًا لالتقاطهم جميعًا… التحقيق فيهم جميعًا واحدًا تلو الآخر سيكون أمرًا شاقًا، لذلك قد أمتصهم جميعًا حتى يجفوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن الخزانة كانت مكانًا لا يمكن لأحد دخوله إلا بخاتم آينز أوول جوون، ولكن سيكون من الغريب تركها بدون حراسة.
لم يتكلم سيباس بالكلمات التي في قلبه – “أنا أرى” – بل أومأ برأسه. ومع ذلك، كان عليه أن يعترف بأنه لم يكن مرتاحًا تمامًا لتفسير شالتير لأوامره. مع وضع ذلك في الاعتبار، لم يستطع سيباس إلا أن يقول:
“علاقة أخوة – فهمت!”
“من وجهة النظر هذه، سيكون ديميورغ ساما هو الأنسب لهذا النوع من العمل. بعد كل شيء، يمكنه التحكم في أفكار خصمه، مثلما تفعل أورا ساما بأنفاسها.”
ومع ذلك، لم تكن الطرق مثالية. اهتزت العربة قليلاً أثناء سيرها على طول الشارع، وشقت بعض الاهتزازات الخافتة طريقها إلى الركاب.
يمتلك ديميورغ مهارة تُعرف باسم [تعويذة الأمر]. لقد كانت قدرة قوية تؤثر على العقل والتي ستكون لا تقدر بثمن خلال عملية أسر كهذه.
“بالتأكيد. بعد كل شيء، إنه مكان لا يمكننا حتى دخوله. يجب أن يكون هناك شيء بالداخل.”
“… هاه؟” صاحت شالتير بصوت منخفض بشكل لا يصدق.
“أوه! أنا أرى. يبدو أنني كنت أعاني من سوء فهم كبير. شكراً جزيلاً لك على هذا التصحيح، شالتير ساما.”
ساءت الحالة المزاجية داخل العربة على الفور، كما لو أن ضبابًا من البرد القارس يتدلى في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيباس وجميع الكائنات الأخرى التي أنشأتها الوجودات السامية كانت مغمورة بالمعرفة عند إنشائها، ولكن هذا هو كل ما لديهم. لأنهم لم يعرفوا الحياة الواقعية، وقعت حوادث مؤسفة مسلية في بعض الأحيان؛ مثل قول الشائعات و ارتكاب خطأ بشأن وظائف أسيادهم الموقرة.
حتى الخيول التي تسحب العربة بدت وكأنها شعرت بذلك، لأن السيارة ترنحت فجأة. أصبحت الوجوه الخالية من الدم لعرائس مصاصي الدماء المرافقة لشالتير أكثر شحوبًا من المعتاد، في حين ارتجفت سوليوشن في مكانها بجانب سيباس. حتى سيباس، الذي كان من المفترض أن يكون على قدم المساواة مع شالتير، شعر بالقشعريرة.
أضاء قرص البدر في سماء الليل، وأضاء الأرض بسطوع مذهل. ومع ذلك، كان السباق بأقصى سرعة خلال الليل لا يزال مسارًا أحمق. كان الإجراء الأكثر حكمة هو نصب الخيام، والفوانيس الخفيفة، وإرسال الحراس أثناء قضاء الليل هنا.
كانت هذه هي النية القاتلة المنبعثة من أقوى حراس الطوابق في نازاريك. لقد جعل العداء الذي أصابها أثناء مشاجراتها السابقة مع أورا تبدو وكأنها لعبة أطفال. إذا تم التعامل مع الموقف بشكل خاطئ، فقد يؤدي ذلك إلى قتال بين الحياة أو الموت.
“لكِ خالص شكري على كرمك شالتير.”
عندما كانت شالتير تبرد الهواء أكثر من أي وقت مضى، بدأ لون بؤبؤيها القرمزيان يتحولان إلى اللون الأحمر، مما أدى إلى موت عينيها كما لو كانتا ممتلئة بالدم.
تم تخزين جميع العناصر السحرية الراقية التي جمعتها نقابة آينز أوول جوون هناك. وقيل أيضًا أنه يحتوي على العديد من العناصر في المستوى العالمي. ولما كان هذا هو الحال، فقد كان المكان الأنسب لـ NPC الذي أنشأه أعظم واحد بين الكائنات السامية، آينز، للدفاع.
“سيباس – هل يمكنك قول ذلك مرة أخرى؟ أم أنك تقول أن دراجونويد مثلك، في هذا الشكل، يريد – “
(ما هذه الأسماء، إذا مستقبلًا اخطأت في حرف من هذه الأسماء سامحوني لكن صعب جدًا احفظهم)
كانت مقل عينيها – الآن حمراء تمامًا – مكملةً كلامها:
“… هل هو تابع لهم؟”
“- يريد بدء قتال معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت شالتير نفسًا عميقًا عدة مرات. يبدو أنها تحاول امتصاص غضبها مرة أخرى، أو ربما كانت تحاول تهدئة القلق في قلبها.
“لقد أخطأت في كلامي، أرجوكِ سامحيني. كنت غير مرتاح قليلًا. سيكون الأمر على ما يرام طالما أن [جنون الدم] لا ينطلق.”
مع أنفاسها الأخيرة، استأنفت شالتير تعبيرها الطبيعي – فتاة شابة جذابة ذات جو مغر حولها – وعاد بؤبؤيها إلى لونهم الأصلي.
كان رد شالتير الصمت.
أنهت هذه الهزات المحادثة بين ركاب المركبة.
استطاع سيباس أن يقول أن الصمت القصير كان علامة على عدم ارتياحها تجاه نفسها.
“في الواقع. يبدو أنه رسول من نوع ما.”
في يجدراسيل، كانت الفئات القوية متوازنة عادةً مع نقاط الضعف والعقوبات. كانت إحدى العقوبات التي عانت منها شالتير تسمى [جنون الدم]. وكلما غطى الدم الطازج جسدها، زادت رغبتها في الذبح. في حين أن هذا جعلها أقوى، فإنها في المقابل لن تكون قادرة على التحكم في أفعالها.
“لماذا نذهب إلى هذا الحد؟ قال آينز ساما إنه لا بأس من تجفيفهم وتحويلهم إلى عبيد. كانت الأشياء المهمة هي أنني اضطررت تمامًا لالتقاطهم جميعًا… التحقيق فيهم جميعًا واحدًا تلو الآخر سيكون أمرًا شاقًا، لذلك قد أمتصهم جميعًا حتى يجفوا.”
كان السبب وراء استخدام آينز لشالتير في هذه المهمة – والتي ربما ينتهي بها الأمر بتجاهل الأوامر أو حتى تهيج – هي بسبب عملية إقصاء فعلها آينز.
“علاوة على ذلك، أنا أفضل الفتيات اللطيفات. قد يكون هناك نوع مختلف من الترفيه في منح هذا الرجل إلى سوليوشن.”
كان على ألبيدو البقاء في قبر نازاريك العظيم في غياب آينز، ومن بين الحراس المتبقيين – شالتير وكوكيتوس – بدت شالتير أشبه بإنسان من مسافة بعيدة.
“مم، هذه ليست فكرة سيئة، على الرغم من أنني إذا اضطررت إلى التخمين… هل يمكن أن يكون فخًا يقتل بشكل عشوائي أي شخص يدخله؟”
أخذت شالتير نفسًا عميقًا عدة مرات. يبدو أنها تحاول امتصاص غضبها مرة أخرى، أو ربما كانت تحاول تهدئة القلق في قلبها.
حتى الخيول التي تسحب العربة بدت وكأنها شعرت بذلك، لأن السيارة ترنحت فجأة. أصبحت الوجوه الخالية من الدم لعرائس مصاصي الدماء المرافقة لشالتير أكثر شحوبًا من المعتاد، في حين ارتجفت سوليوشن في مكانها بجانب سيباس. حتى سيباس، الذي كان من المفترض أن يكون على قدم المساواة مع شالتير، شعر بالقشعريرة.
مع أنفاسها الأخيرة، استأنفت شالتير تعبيرها الطبيعي – فتاة شابة جذابة ذات جو مغر حولها – وعاد بؤبؤيها إلى لونهم الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد شالتير الصمت.
“… بالنسبة للجزء الأكبر، سيصبحون عبيدًا لي بعد أن استنزف دمائهم، مما يجعل الأمور بسيطة. إلى جانب ذلك، لسنا بحاجة إلى إعادتهم أحياء. طرح آينز ساما ذلك من قبل. أيضًا، سأبقي بالتأكيد [جنون الدم] تحت السيطرة.”
لم يكن هذا بسبب امتصاص المطبات بشكل جيد أو ما شابه ذلك، ولكن لأن العربة كانت تسافر على طول طريق مرصوف بالحصى.
كان مصاصو الدماء عرقًا يمكن أن يستنزف دماء الضحية ويحولهم إلى أتباع مخلصين تمامًا. يمكن لمعظم مصاصي الدماء فقط إنشاء مصاصي دماء غير أذكياء بهذه الطريقة، لكن مصاصي الدماء الذين يمكن أن تصنعهم شالتير كان لديهم قدر من الذكاء تقريبًا مثل الإنسان العادي.
لم يكن هذا بسبب امتصاص المطبات بشكل جيد أو ما شابه ذلك، ولكن لأن العربة كانت تسافر على طول طريق مرصوف بالحصى.
طالما أن المرء لا يهتم بما إذا كانت الفريسة حية أو ميتة، فإن شالتير مؤهلة كصياد جيد، على الرغم من أن عدد مصاصي الدماء الذي يمكن أن تخلقه كان محدودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد شالتير الصمت.
“هذا صحيح، لذا لا داعي لقول المزيد. سوف أنجز المهمة التي أعطاني إياها آينز ساما دون أن أفشل، لذلك سوف يمدحني قائلاً “أحسنتِ، شالتير، أنت أهم عبدي عندي”، ثم يقول، “أنت الأكثر جدارة بالوقوف إلى جانبي.”
كان مصاصو الدماء عرقًا يمكن أن يستنزف دماء الضحية ويحولهم إلى أتباع مخلصين تمامًا. يمكن لمعظم مصاصي الدماء فقط إنشاء مصاصي دماء غير أذكياء بهذه الطريقة، لكن مصاصي الدماء الذين يمكن أن تصنعهم شالتير كان لديهم قدر من الذكاء تقريبًا مثل الإنسان العادي.
“أرجوكي سامحي تعليقاتي الضحلة.”
“مم، هذه ليست فكرة سيئة، على الرغم من أنني إذا اضطررت إلى التخمين… هل يمكن أن يكون فخًا يقتل بشكل عشوائي أي شخص يدخله؟”
كان اعتذار سيباس صادقًا ونابعًا من القلب. لم يكن موجهاً إلى شالتير فقط، بل إلى شخص آخر.
أغلق سيباس وشالتير عيونهم وابتسموا من أعماق قلوبهم.
“لم أكن أدرك أن تصريحاتي كانت استهزاء بآينز ساما، الذي اختاركِ لهذه المهمة، وأنا أعتذر عن ذلك أيضًا. أتمنى أن تسامحيني على إغاظتكِ.”
“حسنًا – لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي… مع ذلك، قد يكون ذلك بسبب أن مشاعر الخالقين، الكائنات السامية، محفورة بعمق في قلوبنا.”
بعد ذلك، انحنى لـ سوليوشن و عرائس مصاصي الدماء في اعتذار – في ذلك الوقت، ارتجفت العربة، وسمعوا صهيل الخيول التي سحبت السيارة.
ومع ذلك، بالكاد شعر ركاب العربة بمركبتهم وهي تقفز خلال الليل المحفوف بالمخاطر.
“… يبدو أننا توقفنا.”
أعماق الخزنة.
“هذا صحيح.”
“إذن ، لنكمل هذا الخطأ الصغير الذي ارتكبته أنا الآن.”
عادت شالتير – التي خسرت نفسها في أوهام الثناء التي كان سيدها سيسرفها عليها بمجرد أن تنجح في مهمتها – إلى رشدها. ابتسمت، كفتاة فكرت للتو في مزحة رائعة. كان سيباس أيضًا يمشّط شاربه وهو يبتسم.
كما لو كانت تتجاهل سيباس الصامت، تابعت شالتير سؤالها:
“نعم، لقد وقعوا في الخطاف، والحبال، وغرقوا. كل ما نحتاج إلى القيام به هو لفهم.”
________________
“أرجوكي سامحي تعليقاتي الضحلة.”
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت شالتير بيدها وكأنها كانت تشعر بالملل الشديد، ثم قابلت نظرة سيباس لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسأل سيباس عن التغيير المفاجئ في الموضوع. بدلا من ذلك أجاب مباشرة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
