الفصل 1 - الجزء الرابع
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 1 – الجزء الرابع – قطيع الحيوانات المفترسة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تصمتي هكذا، تحدثي! هذا كله خطأكِ!”
خرج حوالي عشرة رجال أقوياء من الغابة، وشكلوا نصف دائرة حول العربة. لم يكن أي من هؤلاء الرجال مجهزين بنفس الطريقة بالضبط. ومع ذلك، في حين أنهم لم يكونوا من الأعمال الفنية المبهرة، فإن معداتهم لم تكن سيئة الصنع. كان من الواضح أنهم اختاروا أسلحتهم جيدًا.
في الواقع. إذا كان قد علم بهذا مسبقًا، فلن تنتهي الأمور على هذا النحو. العاهرة التي كانت أمامه كانت مسؤولة عن المشهد المخيف أمامه.
الطريقة غير الرسمية التي كانوا يناقشون بها كيفية التعامل مع هدفهم والترتيب الذي سيذهبون به بدا وكأنهم بالفعل قد اصطادوا فرائسهم. في الواقع، لقد فعلوا هذا النوع من الأشياء مرات لا تحصى في الماضي. سيكون من الغريب لو شعروا بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريدين مني أن…”
بعد أن قفز زاك من مقعد السائق، ركض نحو الرجال الذين ظهروا.
ترجمة: Scrub
أثناء النزول من مقعد السائق، قام بقطع زمام الخيول حتى لا تتمكن العربة من التحرك، وبعد حجب أبواب العربة، سيفتحون فقط الجانب المواجه للرجال.
“الحقيقة هي أنني أستمتع بشدة بمشاهدة الأشياء وهي تذوب. لذلك، شعرت أنها مصادفة سعيدة أنك أردت أن تكون بداخلي، زاك سان.”
رفع الرجال أسلحتهم حتى تتمكن فريستهم من الرؤية. كان هذا تحذيرًا صامتًا: إذا لم يخرجوا بسرعة، فسيكونون في مأزق.
“لما لا. لكن… من أين تخططين للحصول على الألعاب؟”
ردًا على ذلك، فُتِحت أبواب العربة ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تصمتي هكذا، تحدثي! هذا كله خطأكِ!”
كشفت امرأة جميلة عن نفسها تحت ضوء القمر. ضحك قطاع الطرق المتجمعون بخشونة ونظروا إليها بعيون شهوانية. كان واضحًا من تعبيراتهم أنهم مسرورون.
أراد أن يتقيأ وهو يشم رائحة الدم التي خرجت من المذبحة التي أمامه.
ومع ذلك، فوجئ شخص واحد منهم. كان ذلك الشخص هو زاك.
دفعت سوليوشن صدرها للخارج، كما لو كانت تدعوه لمداعبتها.
يمكن تلخيص دهشته في ثلاث كلمات: “من هذه؟” لم ير زاك هذا الجمال من قبل. ومع ذلك، كانت العربة مألوفة للغاية بالنسبة له، وأدى التناقض بين الاثنين إلى إرتباك زاك وتركه عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لا. لم يستطع قبول أساليب القتل الوحشية هذه. ثم ماذا يجب أن يفعل؟ كان العدو يختار ببساطة عدم مهاجمته، لذلك إذا حاول الفرار، فمن المحتمل أن يفعلوا شيئًا به حتى لا يجرؤ على الهروب مرة أخرى. شيء مؤلم ومسبب للغثيان على سبيل المثال.
بعد ذلك، ظهرت امرأة جميلة أخرى، كانت ترتدي ملابس مثل الأولى. بدأ الشك يزدهر على وجوه الرجال. كان ينبغي أن تكون أهدافهم وريثة لا تعرف كيف يعمل العالم، وكذلك خادمًا عجوزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك لا تكن متحمس جدًا. إذا كان ذلك ممكناً… أود أن تكون لطيفاً معي. سيجعلني هذا سعيدة جدًا.”
ثم ظهرت فتاة ربما كانت تعتبر “صغيرة”، واختفت شكوكهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني إفراز حمض أقوى لقتله على الفور إذا كنت أرغب في ذلك، ولكن نظرًا لأن البشري هو الذي يرغب في الدخول إلي هو مناسبة نادرة، أود السماح له بالاستمتاع في جسدي ليوم كامل.”
كان شعرها الفضي يلمع في ضوء القمر، وعيناها القرمزيتان كانتا تشعان بإشراق مغري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على ذلك. دعونا نلتقي مرة أخرى في نازاريك.”
لم يستطع قطاع الطرق إلا أن يلهثوا عند رؤية هؤلاء الجمال، غير قادرين على حشد الكلمات من أجل المديح. في هذه اللحظة، تقلصت حتى شهواتهم الوهمية في مواجهة الجمال الحقيقي.
بعد أن قفز زاك من مقعد السائق، ركض نحو الرجال الذين ظهروا.
ابتسمت شالتير بطريقة بذيئة وهي تستحم في عيون الرجال الآسرة. تقدمت أمامهم بلا حذر وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت ذلك، جاء ألم مثل طعن مئات الإبر من يده العالقة.
“أيها السادة، أشكركم على مجيئكم إلى هنا من أجلي. هل لي أن أعرف من هو قائدكم؟ هل يمكنني التفاوض معه؟”
لم يعد زاك قادرًا على كبح جماح نفسه، واستولى على ثدي سوليوشن الأكثر رشاقة.
بعد رؤية قطاع الطرق ينظرون إلى نفس الشخص، عرفت شالتير ما تحتاج إلى معرفته. كان هذا يعني أن كل شخص آخر هنا كان مستهلكًا.
لم يكن لديه فكرة عما كانت تتحدث عنه. ومع ذلك، شعر زاك أنه قد تكون هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة.
“أنتِ… ما الذي تريدين التحدث عنه؟”
شعر زاك بسيفه القصير الخفي من خلال ملابسه.
يبدو أن الرجل الذي بدا وكأنه زعيمهم قد عاد إلى رشده بعد لقائه الوثيق مع هؤلاء النساء الجميلات. تقدم إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السلايم المفترس بالتأكيد مذهل… مم. هل تريدين اللعب معًا في المرة القادمة؟”
“آه، أرجوك اغفر سوء التفاهم. ما قصدته بكلمة “مفاوضات” كان مجرد مزحة مني لمعرفة ما أحتاج إلى معرفته. آسفة بشأن ذلك.”
انطلق اللص في الهواء، مصحوبًا بصوت شيء يشبه انفجار بالون ممتلئ. انفجرت جميع أنواع سوائل الجسم – الدم، والمادة الدماغية، وأكثر من ذلك – من جمجمته. لمعت مقل عيناه تحت ضوء القمر، بدت أكثر جمالًا لمظهره المرعب.
“من هم هؤلاء الناس…”
تم سحب ذراعي زاك إلى جسد سولوشن. كان الشفط قويًا لدرجة أن زاك لم يستطع مقاومته، حتى لو كان قادرًا على فعل ذلك.
نظرت شالتير إلى زاك، الذي طرح هذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل قاطع الطريق الذي تحدث أمام شالتير ليلمس ذلك الصدر الواسع الخاص بها، الذي لا يتناسب مع عمرها.
“يجب أن تكون الزميل زاك. سأقدمك لـ سوليوشن كما وعدت، لذا هل يمكنك التنحي جانباً لبعض الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت ذلك، جاء ألم مثل طعن مئات الإبر من يده العالقة.
سعى بعض قطاع الطرق للحصول على إجابة بسبب ارتباكهم في وجوه بعضهم البعض. ومع ذلك، من بينهم –
“أنتِ… هل ستنقذيني!؟”
“همف، لديكِ جسم جيد مقارنة بالصغار. سأجعلكِ تبكين تحتي بعد قليل.”
صرخ زاك متفاجئًا وحاول سحب يده للخلف، لكنه لم يستطع التزحزح عنها. لم يقتصر الأمر على عدم تحركه للخلف فحسب، بل تم امتصاصه بشكل أكبر. وبدا كما لو كان هناك العديد من المجسات المتلوية داخل سوليوشن التي استقرت على يد زاك وكانت تجذبه إلى الداخل.
وصل قاطع الطريق الذي تحدث أمام شالتير ليلمس ذلك الصدر الواسع الخاص بها، الذي لا يتناسب مع عمرها.
اعتقدت زاك للحظة أن جسدها كان ناعمًا لدرجة أنه بدا كما لو أن يده بأكملها قد دخلت إليها. لكن عندما نظر إلى يده، أدرك أن الأمر لم يكن كذلك.
بعد ذلك – سقط شيء على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هم هؤلاء الناس…”
“هل يمكنك ألا تلمسني بيدك القذرة هذه؟”
أراد أن يتقيأ وهو يشم رائحة الدم التي خرجت من المذبحة التي أمامه.
نظر الرجل المصاب بالذهول إلى ذراعه الذي أصبح الآن بلا يد، وبعد لحظة صمت و ذهول، صرخ:
كيف انتهت الأمور هكذا…
“آااااااااااااااه! يدي، يدددددددددددي-!”
“إنه يستمتع حاليًا. هل ترغبين في أن تريه؟”
“أنت تُحدث الكثير من الضجيج بعد فقدان يد واحدة. هل أنت حتى رجل؟”
أثناء النزول من مقعد السائق، قام بقطع زمام الخيول حتى لا تتمكن العربة من التحرك، وبعد حجب أبواب العربة، سيفتحون فقط الجانب المواجه للرجال.
حركت شالتير يدها عرضًا وهي تتمتم بهدوء، وسقط رأس الرجل على الأرض أيضًا.
خلف العربة، تحدثت سوليوشن بهدوء إلى زاك، ثم مدت يدها خلف ظهرها، كما لو كانت تخلع فستانها. عندما رأى زاك ذلك، حدق بفمه مفتوحًا؛ ماذا كانت هذه المرأة تفعل؟ نظر زاك إلى سوليوشن كما لو كانت نوعًا من المخلوقات الغريبة.
كيف قطعت رأسه بيديها غير المسلحتين اللطيفتين والنحيفتين؟ لقد كانوا يواجهون كابوسًا حقيقيًا. كان اللصوص مرعوبين بما يفوق قدرتهم على التفكير العقلاني، غير قادرين على الرد في أعقاب هذه الصدمة الهائلة. ومع ذلك، فإن ما رأوه بعد ذلك أعادهم إلى رشدهم.
خرج حوالي عشرة رجال أقوياء من الغابة، وشكلوا نصف دائرة حول العربة. لم يكن أي من هؤلاء الرجال مجهزين بنفس الطريقة بالضبط. ومع ذلك، في حين أنهم لم يكونوا من الأعمال الفنية المبهرة، فإن معداتهم لم تكن سيئة الصنع. كان من الواضح أنهم اختاروا أسلحتهم جيدًا.
تحرك الدم الجديد المتدفق من الأجزاء المقطوعة من الجسم كما لو كان لديه إرادة خاصة به، وتجمع فوق رأس شالتير وشكل كرة من الدم.
بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما قام بتلويح عمود معدني في وجهه بكل قوته.
عرفت شالتير ورفاقها أن هذا هو تأثير المهارة المسماة [بركة الدم]. ومع ذلك، فإن أول ما اعتقده هؤلاء اللصوص الجاهلون عندما رأوا هذه القدرة اللاإنسانية هو:
كانت أيدي الرجال وأرجلهم ممزقة مثل قصاصات الورق، والجماجم انفجرت بين أيديهم مثل الرمان الناضج.
“إنها ملقية سحرية!”
في النهاية، بزغ عليه فكر جديد.
أي شخص يفهم السحر يجب أن يكون قادرًا على إعطاء تحذير أكثر دقة. “ملقي سحري” مصطلح واسع جدا يشير إلى العديد من المهن والوظائف، وكانت وسائل التعامل معه متنوعة. على وجه الخصوص، قد يفكر المرء في شالتير – التي كانت ترتدي فستانًا فقط – باعتبارها ملقية سحرية غامضة، أو ربما ملقية سحرية روحية. ومع ذلك، لم يتحدث أي منهم عن تحذير من هذا القبيل. وهكذا يمكن للمرء أن يستنتج أن لا أحد منهم يعرف أي شيء عن السحر. بعبارة أخرى، فكروا في أي شيء لا يمكنهم فهمه على أنه سحر.
كان هذا الإحساس مثل لكم جلد مائي ناعم ومملوء. في الظروف العادية، كان ينبغي أن تكون هناك بعض المقاومة للكمة، لكنه لم يشعر أنه أصيب على الإطلاق. لم يكن هذا هو الشعور لكم إنسان.
وعندما أدركت شالتير ذلك، نظرت بلا مبالاة إلى قطاع الطرق المذعورين هؤلاء، الذين رفعوا سيوفهم ضدها بيأس.
“زاك سان، تعال من هذا الطريق.”
“كم هذا ممل. نظفا هذه الفوضى. أيضا، أتركا هذا وذاك… فهمتما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السلايم المفترس بالتأكيد مذهل… مم. هل تريدين اللعب معًا في المرة القادمة؟”
“نعم، شالتير ساما.”
وهكذا، تم ابتلاع زاك بالكامل، كما لو كان فريسة لثعبان.
تقدمت عرائس مصاصي الدماء المنتظرين خلف شالتير على كلا الجانبين إلى الأمام، ولكم أحدهما وجه لص يحاول مهاجمة شالتير، مما جعله يطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجال أسلحتهم حتى تتمكن فريستهم من الرؤية. كان هذا تحذيرًا صامتًا: إذا لم يخرجوا بسرعة، فسيكونون في مأزق.
بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما قام بتلويح عمود معدني في وجهه بكل قوته.
“كم هذا ممل. نظفا هذه الفوضى. أيضا، أتركا هذا وذاك… فهمتما؟”
انطلق اللص في الهواء، مصحوبًا بصوت شيء يشبه انفجار بالون ممتلئ. انفجرت جميع أنواع سوائل الجسم – الدم، والمادة الدماغية، وأكثر من ذلك – من جمجمته. لمعت مقل عيناه تحت ضوء القمر، بدت أكثر جمالًا لمظهره المرعب.
“إذن، سوف نفترق في الطرق في الوقت الحالي، سيباس.”
طار أكثر من نصف رأس قاطع الطريق، وتناثر دماغ زهري اللون من الجمجمة المحطمة. سحبت الجاذبية جثة اللص على الأرض بضربة قوية. كان هذا الصوت بمثابة جرس البداية الذي ملأ اللصوص بالرعب وشالتير بالبهجة.
“آه، أرجوك اغفر سوء التفاهم. ما قصدته بكلمة “مفاوضات” كان مجرد مزحة مني لمعرفة ما أحتاج إلى معرفته. آسفة بشأن ذلك.”
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا أن الجواب جعله يريد حشو أصابعه في أذنيه لإنكار ذلك.
ابتسم زاك ابتسامة قبيحة وهو يشاهد المشهد أمامه.
ثم غرقت يده بالكامل فيها.
لقد كان مشهدًا مروعًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تُحدث الكثير من الضجيج بعد فقدان يد واحدة. هل أنت حتى رجل؟”
أراد أن يتقيأ وهو يشم رائحة الدم التي خرجت من المذبحة التي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قولها ذلك، خلعت سوليوشن بسهولة فستانها الذي كان ملتصق بجسدها.
كانت أيدي الرجال وأرجلهم ممزقة مثل قصاصات الورق، والجماجم انفجرت بين أيديهم مثل الرمان الناضج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت شالتير إلى سوليوشن بينما أسرعت عائدة إلى العربة، ثم إلى سيباس، الذي كان جالسًا في مكان السائق.
نُزعت صفيحة صدرية من صدر رجل وطعنت يد في البطن المكشوفة للرجل. بعد ذلك حاول أن يهرب و أخذ معه عدة أمتار من أمعائه اللامعة الزلقة. حقيقة أن الرجل كان لا يزال على قيد الحياة بعد ذلك تحدثت عن مدى صمود الجنس البشري.
لا يمكنه أن يساعد. كان زاك ضعيفًا جدًا. لم يستطع إنقاذ رفاقه الذين كان من المفترض أن يكونوا أقوى منه.
كان هناك رجل على الأرض، محاولًا الفرار حتى بعد كسر ساقيه. ظهرت أجسام بيضاء اللون – كانت عظامه المكسورة – من خلال جلده ولحمه. كان يحاول يائسًا الزحف بيديه، ويكافح لإبعاد نفسه عن مصدر هذا الرعب، ويريد البقاء على قيد الحياة لمدة دقيقة واحدة فقط على الاقل.
__________________
نظرت الفتاة الجميلة إلى الرجل المتذلل عند قدميها، وضحكت بشدة.
دفعت سوليوشن صدرها للخارج، كما لو كانت تدعوه لمداعبتها.
كيف انتهت الأمور هكذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتذاري، لم أكن أعرف أنه لا يزال ممتلئًا بالحمض.”
فكر زاك بأقصى ما يستطيع.
ردًا على ذلك، فُتِحت أبواب العربة ببطء.
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها المرء إخفاءها بأدب، فإن العالم لا يزال يعمل على مبدأ أن يتغذى القوي على الضعيف. كان من الطبيعي تمامًا أن يضطهد القوي الضعيف. بعد كل شيء، كان زاك يفعل ذلك بنفسه. ومع ذلك، هل كان من الصواب أن يذهب القوي إلى هذا الحد ويفعل الكثير للضعيف؟
“لا لم أفعل. إذا قمت بإذابة الحلق بالحمض، فقد يختنق بسبب عدم قدرته على التنفس. لذلك، أدخلت جزءًا من جسدي فيه لقمع صوته، و ذلك له أيضًا تأثير في منع الروائح الكريهة.”
بالطبع لا. لم يستطع قبول أساليب القتل الوحشية هذه. ثم ماذا يجب أن يفعل؟ كان العدو يختار ببساطة عدم مهاجمته، لذلك إذا حاول الفرار، فمن المحتمل أن يفعلوا شيئًا به حتى لا يجرؤ على الهروب مرة أخرى. شيء مؤلم ومسبب للغثيان على سبيل المثال.
“كم هذا ممل. نظفا هذه الفوضى. أيضا، أتركا هذا وذاك… فهمتما؟”
شعر زاك بسيفه القصير الخفي من خلال ملابسه.
لم يكن لديه فكرة عما كانت تتحدث عنه. ومع ذلك، شعر زاك أنه قد تكون هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة.
لماذا كان سيفه صغيرًا جدًا؟ كيف يمكن أن يصمد أمام هذه الوحوش التي يمكن أن تلوي أذرع الرجال دون عناء؟
لم يعد زاك قادرًا على كبح جماح نفسه، واستولى على ثدي سوليوشن الأكثر رشاقة.
ماذا سيفعل هذا السيف معهم؟ لم يفكر قط في فعل أي شيء لتلك الوحوش.
تظاهر زاك بعدم سماعه الصرخات المروعة من خلفه.
عانق زاك نفسه، كما لو كان يحاول إخفاء وجوده. صدمه الطحن الإيقاعي لأسنانه فجأة باعتباره مزعجًا للغاية – ماذا سيحدث إذا سمعته تلك الوحوش وطاردته؟
ضرب زاك بكامل قوته ولم يهتم إذا أصيبت قبضته. ظل هذا الوجه الجميل غير متأثر على الرغم من قيام رجل ناضج بضربها بكل قوته. لا يبدو أنه يؤذيها على الإطلاق.
حاول أن يوقف نفسه، لكن أسنانه لم تستمع إليه واستمرت في الطحن.
“أحسنت. إذن، وفقًا لاتفاقنا، لن آخذ حياتك.”
بالحديث عن ذلك أي نوع من الناس هم؟ لم يتعرف عليهم زاك على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت ذلك، جاء ألم مثل طعن مئات الإبر من يده العالقة.
و عندما بدأ في التفكير في ذلك –
“أنا آسفة، لكنني أقاوم الهجمات الجسدية، لذا فإن ضربة كهذه لا يمكن أن تؤذيني. لذا سأذوبه.”
“زاك سان، تعال من هذا الطريق.”
“الحقيقة هي أنني أستمتع بشدة بمشاهدة الأشياء وهي تذوب. لذلك، شعرت أنها مصادفة سعيدة أنك أردت أن تكون بداخلي، زاك سان.”
– جاء صوت رقيق و انثوي من خلفه، متناقض تمامًا مع المشهد القاسي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر زاك وراءه بخوف، ورأى صاحب العمل يقف أمامه.
نظر زاك وراءه بخوف، ورأى صاحب العمل يقف أمامه.
– جاء صوت رقيق و انثوي من خلفه، متناقض تمامًا مع المشهد القاسي أمامه.
لم يتطابق تعبيرها مع الوريثة المتغطرسة والجدل الذي عرفه منها. إذا كان هادئًا بدرجة كافية، فقد يكون قد شعر بالريبة حيال ذلك، لكن زاك – الذي دفعه هذا العالم الغريب ورائحة الدم إلى الارتباك – لم يتبق لديه أي طاقة للشك في أي شيء.
“الحقيقة هي أنني أستمتع بشدة بمشاهدة الأشياء وهي تذوب. لذلك، شعرت أنها مصادفة سعيدة أنك أردت أن تكون بداخلي، زاك سان.”
“من هؤلاء الوحوش!؟” صرخ زاك، بصوت متقطع، في سوليوشن، ابنة النبلاء الثرية التي لا تعرف شيئًا عن العالم.
“لما لا. لكن… من أين تخططين للحصول على الألعاب؟”
“لماذا لم تخبرني بوجود وحوش مثل هؤلاء حولك!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجال أسلحتهم حتى تتمكن فريستهم من الرؤية. كان هذا تحذيرًا صامتًا: إذا لم يخرجوا بسرعة، فسيكونون في مأزق.
في الواقع. إذا كان قد علم بهذا مسبقًا، فلن تنتهي الأمور على هذا النحو. العاهرة التي كانت أمامه كانت مسؤولة عن المشهد المخيف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت ذلك، جاء ألم مثل طعن مئات الإبر من يده العالقة.
“لا تصمتي هكذا، تحدثي! هذا كله خطأكِ!”
ضرب زاك بكامل قوته ولم يهتم إذا أصيبت قبضته. ظل هذا الوجه الجميل غير متأثر على الرغم من قيام رجل ناضج بضربها بكل قوته. لا يبدو أنه يؤذيها على الإطلاق.
اجتمع القلق والرعب و اندفع إلى الأمام، ولم يعد بإمكان زاك الغاضب تحمل ذلك. مد يده ليمسك سوليوشن من ياقتها وهزها بعنف.
بعد ذلك – سقط شيء على الأرض.
“…أنا أفهم. أرجوك اتبعني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهد المذبحة غير الواقعي من ورائه – المنسي بسبب حماسته – ظهر فجأة في ذهنه.
“أنتِ… هل ستنقذيني!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهد المذبحة غير الواقعي من ورائه – المنسي بسبب حماسته – ظهر فجأة في ذهنه.
“لا، أود ببساطة أن أغتنم هذه الفرصة الأخيرة للاستمتاع بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتذاري، لم أكن أعرف أنه لا يزال ممتلئًا بالحمض.”
قبضت يد عاجية شاحبة، باردة كالثلج، على يد زاك، ثم تقدمت سوليوشن للأمام، وسحبته بعيدًا.
“لما لا. لكن… من أين تخططين للحصول على الألعاب؟”
“على الرغم من أنني حصلت على إذن بالفعل، فإن سيباس ساما لا يحب هذا النوع من الأشياء، لذلك أفضل القيام بذلك بعيدًا.”
كان شعرها الفضي يلمع في ضوء القمر، وعيناها القرمزيتان كانتا تشعان بإشراق مغري.
لم يكن لديه فكرة عما كانت تتحدث عنه. ومع ذلك، شعر زاك أنه قد تكون هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة.
يمكن تلخيص دهشته في ثلاث كلمات: “من هذه؟” لم ير زاك هذا الجمال من قبل. ومع ذلك، كانت العربة مألوفة للغاية بالنسبة له، وأدى التناقض بين الاثنين إلى إرتباك زاك وتركه عاجزًا عن الكلام.
تظاهر زاك بعدم سماعه الصرخات المروعة من خلفه.
في الواقع. إذا كان قد علم بهذا مسبقًا، فلن تنتهي الأمور على هذا النحو. العاهرة التي كانت أمامه كانت مسؤولة عن المشهد المخيف أمامه.
لا يمكنه أن يساعد. كان زاك ضعيفًا جدًا. لم يستطع إنقاذ رفاقه الذين كان من المفترض أن يكونوا أقوى منه.
ردًا على ذلك، فُتِحت أبواب العربة ببطء.
“من فضلك لا تكن متحمس جدًا. إذا كان ذلك ممكناً… أود أن تكون لطيفاً معي. سيجعلني هذا سعيدة جدًا.”
عضت عرائس مصاصي الدماء بلا تردد و وحشة، ونظرت شالتير من زاوية عينها إلى الرجل حيث تم استنزاف قوة حياته منه. التفتت إلى سوليوشن – التي كانت تعيد ترتيب فستانها الفاسد عندما خرجت من اتجاه العربة – وقالت:
خلف العربة، تحدثت سوليوشن بهدوء إلى زاك، ثم مدت يدها خلف ظهرها، كما لو كانت تخلع فستانها. عندما رأى زاك ذلك، حدق بفمه مفتوحًا؛ ماذا كانت هذه المرأة تفعل؟ نظر زاك إلى سوليوشن كما لو كانت نوعًا من المخلوقات الغريبة.
نظرت شالتير إلى كعبها الذي تم تنظيفه الآن بارتياح.
لم تتوقف أيدي سوليوشن على الإطلاق خلال كل هذا، لذلك سأل زاك المرتبك تمامًا:
بدلاً من ذلك، كان زاك خائفًا عندما ضربها.
“أنتِ… ماذا تفعلين؟”
“آآآآآهه!”
“ما رأيك؟”
حركت شالتير يدها عرضًا وهي تتمتم بهدوء، وسقط رأس الرجل على الأرض أيضًا.
بعد قولها ذلك، خلعت سوليوشن بسهولة فستانها الذي كان ملتصق بجسدها.
بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما قام بتلويح عمود معدني في وجهه بكل قوته.
كأنهما ينتظر تلك اللحظة، انبثق ثدياها المقيدان بإحكام. كانت كرات كبيرة بيضاء ونابضة، وبدا جلدها شفافًا بشكل غامض تحت ضوء القمر.
لم يتغير وجه سوليوشن الجميل حتى في ظل هذه الظروف الغريبة. لقد شاهدت ببساطة زاك في صمت. كان تعبيرها هو تعبير عالِم يشاهد حيوان المختبر وهو يُحقن ببعض المواد الكيميائية القاتلة، ممزوجةً بهدوء البرد بالفضول والإثارة.
لهث زاك أمام هذا المشهد.
ابتسمت شالتير بطريقة بذيئة وهي تستحم في عيون الرجال الآسرة. تقدمت أمامهم بلا حذر وقالت:
“من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر زاك وراءه بخوف، ورأى صاحب العمل يقف أمامه.
دفعت سوليوشن صدرها للخارج، كما لو كانت تدعوه لمداعبتها.
وهكذا، تم ابتلاع زاك بالكامل، كما لو كان فريسة لثعبان.
“ماذا تريدين مني أن…”
“هل يمكنك ألا تلمسني بيدك القذرة هذه؟”
لقد نسي زاك نفسه وهو يركز على الجسد أمامه.
“أحسنت. إذن، وفقًا لاتفاقنا، لن آخذ حياتك.”
كانت جميلة. كان هذا أجمل جسد أنثوي رآه زاك في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كان لا يزال هناك رجل واحد على قيد الحياة. لقد عمل لسانه وهو جالس بالقرب من قدمي شالتير، كان يلعق حذائها عالي الكعب و ينظفه من مادة الدماغ التي تناثرت عليها بعد أن سحقت جمجمة اللصوص بشكل هزلي تحت أقدامها.
من بين جميع الفتيات التي مارس معها زاك، كانت الأجمل تلك التي تنتمي إلى قافلة أخرى هاجمها. ومع ذلك، بحلول الوقت الذي جاء فيه دور زاك، كانت الفتاة منهكة. كانت ترقد بلا حراك، فاتحة ساقيها فقط مثل الضفدع. ومع ذلك، لم ينقص هذا من جمالها على الأقل.
بكى زاك وتوسل، لكن القوة التي تجذبه إلى جسد سوليوشن كانت لا تزال قوية جدًا، كان لا يستطيع الإنسان مقاومتها. ذراعيه وكتفيه، التهمهم جسدها جميعًا.
لكن الفتاة التي كانت أمامه كانت أكثر جمالًا، ولم تكن غير مستجيبة مثل الفتاة الأخرى.
وهكذا، تم ابتلاع زاك بالكامل، كما لو كان فريسة لثعبان.
أشعلت الرغبة نيران شهوة زاك، وبدأت الحرارة في الجزء السفلي من جسده تنتشر من المنشعب. وهو يلهث كالكلب، ومد يده إلى جسد سولوشن.
نظرت شالتير إلى كعبها الذي تم تنظيفه الآن بارتياح.
بدا الأمر – مثل الحرير.
“يجب أن تكون الزميل زاك. سأقدمك لـ سوليوشن كما وعدت، لذا هل يمكنك التنحي جانباً لبعض الوقت؟”
لم يعد زاك قادرًا على كبح جماح نفسه، واستولى على ثدي سوليوشن الأكثر رشاقة.
كيف انتهت الأمور هكذا…
ثم غرقت يده بالكامل فيها.
“همم… هل هذا يعني أنكِ اكتشفتِ بالفعل مخبأ اللصوص؟”
اعتقدت زاك للحظة أن جسدها كان ناعمًا لدرجة أنه بدا كما لو أن يده بأكملها قد دخلت إليها. لكن عندما نظر إلى يده، أدرك أن الأمر لم يكن كذلك.
“في الواقع، هذه مهمة سهلة الإنجاز. والدليل على ذلك هو المخطوطات والجرعات والأشياء السحرية الأخرى الموجودة في جسدي، وحقيقة أن تلك العناصر سليمة. يمكنني أن أتحرك بحرية حتى لو حملت جسدك داخل جسدي، شالتير ساما، على الرغم من أنني سأطلب منكِ ألا تتحركي كثيرًا.”
غرقت يد زاك في جسد سوليوشن.
تظاهر زاك بعدم سماعه الصرخات المروعة من خلفه.
“ماذا… ما هذا بحق الجحيم!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعلت الرغبة نيران شهوة زاك، وبدأت الحرارة في الجزء السفلي من جسده تنتشر من المنشعب. وهو يلهث كالكلب، ومد يده إلى جسد سولوشن.
صرخ زاك متفاجئًا وحاول سحب يده للخلف، لكنه لم يستطع التزحزح عنها. لم يقتصر الأمر على عدم تحركه للخلف فحسب، بل تم امتصاصه بشكل أكبر. وبدا كما لو كان هناك العديد من المجسات المتلوية داخل سوليوشن التي استقرت على يد زاك وكانت تجذبه إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول أن يوقف نفسه، لكن أسنانه لم تستمع إليه واستمرت في الطحن.
لم يتغير وجه سوليوشن الجميل حتى في ظل هذه الظروف الغريبة. لقد شاهدت ببساطة زاك في صمت. كان تعبيرها هو تعبير عالِم يشاهد حيوان المختبر وهو يُحقن ببعض المواد الكيميائية القاتلة، ممزوجةً بهدوء البرد بالفضول والإثارة.
بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما قام بتلويح عمود معدني في وجهه بكل قوته.
“أوي، توقفي! اتركيني!”
“أنا أرى. كان من دواعي سروري السفر معكِ، شالتير ساما.”
رفع زاك يده الأخرى و ضرب بكل قوته في وجه سوليوشن الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تصمتي هكذا، تحدثي! هذا كله خطأكِ!”
مرة، مرتين، ثلاث مرات –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع زاك يده الأخرى و ضرب بكل قوته في وجه سوليوشن الجميل.
ضرب زاك بكامل قوته ولم يهتم إذا أصيبت قبضته. ظل هذا الوجه الجميل غير متأثر على الرغم من قيام رجل ناضج بضربها بكل قوته. لا يبدو أنه يؤذيها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليليا!”
بدلاً من ذلك، كان زاك خائفًا عندما ضربها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رجل على الأرض، محاولًا الفرار حتى بعد كسر ساقيه. ظهرت أجسام بيضاء اللون – كانت عظامه المكسورة – من خلال جلده ولحمه. كان يحاول يائسًا الزحف بيديه، ويكافح لإبعاد نفسه عن مصدر هذا الرعب، ويريد البقاء على قيد الحياة لمدة دقيقة واحدة فقط على الاقل.
كان هذا الإحساس مثل لكم جلد مائي ناعم ومملوء. في الظروف العادية، كان ينبغي أن تكون هناك بعض المقاومة للكمة، لكنه لم يشعر أنه أصيب على الإطلاق. لم يكن هذا هو الشعور لكم إنسان.
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها المرء إخفاءها بأدب، فإن العالم لا يزال يعمل على مبدأ أن يتغذى القوي على الضعيف. كان من الطبيعي تمامًا أن يضطهد القوي الضعيف. بعد كل شيء، كان زاك يفعل ذلك بنفسه. ومع ذلك، هل كان من الصواب أن يذهب القوي إلى هذا الحد ويفعل الكثير للضعيف؟
مشهد المذبحة غير الواقعي من ورائه – المنسي بسبب حماسته – ظهر فجأة في ذهنه.
عضت عرائس مصاصي الدماء بلا تردد و وحشة، ونظرت شالتير من زاوية عينها إلى الرجل حيث تم استنزاف قوة حياته منه. التفتت إلى سوليوشن – التي كانت تعيد ترتيب فستانها الفاسد عندما خرجت من اتجاه العربة – وقالت:
خنق زاك الدافع للصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل قاطع الطريق الذي تحدث أمام شالتير ليلمس ذلك الصدر الواسع الخاص بها، الذي لا يتناسب مع عمرها.
في النهاية، بزغ عليه فكر جديد.
“من هؤلاء الوحوش!؟” صرخ زاك، بصوت متقطع، في سوليوشن، ابنة النبلاء الثرية التي لا تعرف شيئًا عن العالم.
كانت المرأة التي كشفت له صدرها أمام عينيه وحشًا أيضًا.
“نعم، شالتير ساما.”
“هل أدركت ذلك أخيرًا؟ إذن، لنبدأ الجزء الممتع، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعلت الرغبة نيران شهوة زاك، وبدأت الحرارة في الجزء السفلي من جسده تنتشر من المنشعب. وهو يلهث كالكلب، ومد يده إلى جسد سولوشن.
كما قالت ذلك، جاء ألم مثل طعن مئات الإبر من يده العالقة.
يبدو أن الرجل الذي بدا وكأنه زعيمهم قد عاد إلى رشده بعد لقائه الوثيق مع هؤلاء النساء الجميلات. تقدم إلى الأمام.
“آآآآآهه!”
“همف، لديكِ جسم جيد مقارنة بالصغار. سأجعلكِ تبكين تحتي بعد قليل.”
“أنا الآن أذوب يدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كان لا يزال هناك رجل واحد على قيد الحياة. لقد عمل لسانه وهو جالس بالقرب من قدمي شالتير، كان يلعق حذائها عالي الكعب و ينظفه من مادة الدماغ التي تناثرت عليها بعد أن سحقت جمجمة اللصوص بشكل هزلي تحت أقدامها.
لم يستطع زاك فهم هذه الكلمات الباردة بسبب العذاب الذي أصابه. لم يعد هذا في مجال فهمه.
كان هذا الإحساس مثل لكم جلد مائي ناعم ومملوء. في الظروف العادية، كان ينبغي أن تكون هناك بعض المقاومة للكمة، لكنه لم يشعر أنه أصيب على الإطلاق. لم يكن هذا هو الشعور لكم إنسان.
“الحقيقة هي أنني أستمتع بشدة بمشاهدة الأشياء وهي تذوب. لذلك، شعرت أنها مصادفة سعيدة أنك أردت أن تكون بداخلي، زاك سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت ذلك، جاء ألم مثل طعن مئات الإبر من يده العالقة.
“ااااااه – !! أيها الوحش اللعين، اذهب إلى الجحيم!”
يبدو أن الرجل الذي بدا وكأنه زعيمهم قد عاد إلى رشده بعد لقائه الوثيق مع هؤلاء النساء الجميلات. تقدم إلى الأمام.
لمقاومة الألم، سلّ زاك سيفه القصير بينما كان يصرخ عليها. ثم طعن بقوة في وجه سوليوشن الجميل، وارتعش جسدها.
بكى زاك وتوسل، لكن القوة التي تجذبه إلى جسد سوليوشن كانت لا تزال قوية جدًا، كان لا يستطيع الإنسان مقاومتها. ذراعيه وكتفيه، التهمهم جسدها جميعًا.
“خذي هذا!”
“ماذا… ما هذا بحق الجحيم!؟”
ومع ذلك، أدرك زاك على الفور أنه كان متسرعًا جدًا.
“كم هذا ممل. نظفا هذه الفوضى. أيضا، أتركا هذا وذاك… فهمتما؟”
ما فائدة طعن سطح بحيرة بسيف قصير؟ كان من شأنه فقط إحداث المزيد من التموجات، وهذا ما حدث بالضبط.
بكى زاك وتوسل، لكن القوة التي تجذبه إلى جسد سوليوشن كانت لا تزال قوية جدًا، كان لا يستطيع الإنسان مقاومتها. ذراعيه وكتفيه، التهمهم جسدها جميعًا.
استدارت سوليوشن لتنظر إلى زاك، ولا يزال السيف القصير قد خرج من وجهها، ثم قالت برفق:
“أنتِ… ماذا تفعلين؟”
“أنا آسفة، لكنني أقاوم الهجمات الجسدية، لذا فإن ضربة كهذه لا يمكن أن تؤذيني. لذا سأذوبه.”
خنق زاك الدافع للصراخ.
أحرقت رائحة كريهة أنفه، وفي غضون ثوان، سقط السيف القصير من وجه سوليوشن، وذاب نصله. تمامًا كما قالت، كان وجهها الجميل غير المشوه أمام عينيه.
خنق زاك الدافع للصراخ.
“من أنتِ بحق الجحيم!؟”
نظرت شالتير إلى كعبها الذي تم تنظيفه الآن بارتياح.
كان الألم في يده ينتشر ببطء في بقية ذراعه، لكن الخوف من الموت الوشيك طغى على ألمه، وسأل زاك سؤاله حتى بينما كانت الدموع تنهمر في عينيه.
“أنا معجبة جدًا بموقفكِ من الاهتمام الشديد بألعابك واللعب بها لأطول فترة ممكنة. بالمناسبة، هل يمكن أن تتآكل أماكن معينة بأحماضك؟ على سبيل المثال، تآكل مكان معين فقط؟”
إلا أن الجواب جعله يريد حشو أصابعه في أذنيه لإنكار ذلك.
“إذن، من فضلكِ لا تنسي نصيبي. أود التهامهم حتى الصدر و ان امص باقي الجسد. يجب أن يكون هذا مثيرًا للاهتمام أيضًا.”
“أنا سلايم مفترس. نظرًا لأن الوقت محدود، سأحتاج إلى ابتلاعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت يد زاك في جسد سوليوشن.
تم سحب ذراعي زاك إلى جسد سولوشن. كان الشفط قويًا لدرجة أن زاك لم يستطع مقاومته، حتى لو كان قادرًا على فعل ذلك.
لهث زاك أمام هذا المشهد.
“توقفي توقفي توقفي توقفي! تجنبيني، ارجوكي!”
الطريقة غير الرسمية التي كانوا يناقشون بها كيفية التعامل مع هدفهم والترتيب الذي سيذهبون به بدا وكأنهم بالفعل قد اصطادوا فرائسهم. في الواقع، لقد فعلوا هذا النوع من الأشياء مرات لا تحصى في الماضي. سيكون من الغريب لو شعروا بالقلق.
بكى زاك وتوسل، لكن القوة التي تجذبه إلى جسد سوليوشن كانت لا تزال قوية جدًا، كان لا يستطيع الإنسان مقاومتها. ذراعيه وكتفيه، التهمهم جسدها جميعًا.
“إنه يستمتع حاليًا. هل ترغبين في أن تريه؟”
“ليليا!”
“بالتأكيد. سنقوم بغزوهم ونبحث عن أي شخص مثير للاهتمام قد يعرف شيئًا يرضي آينز ساما. وإلا لكان هذا كله مضيعة للوقت.”
بهذه الصرخة الأخيرة، تم امتصاص وجه زاك في جسد سوليوشن.
لقد نسي زاك نفسه وهو يركز على الجسد أمامه.
وهكذا، تم ابتلاع زاك بالكامل، كما لو كان فريسة لثعبان.
كانت المرأة التي كشفت له صدرها أمام عينيه وحشًا أيضًا.
♦ ♦ ♦
خلف العربة، تحدثت سوليوشن بهدوء إلى زاك، ثم مدت يدها خلف ظهرها، كما لو كانت تخلع فستانها. عندما رأى زاك ذلك، حدق بفمه مفتوحًا؛ ماذا كانت هذه المرأة تفعل؟ نظر زاك إلى سوليوشن كما لو كانت نوعًا من المخلوقات الغريبة.
بعد مرور بضع دقائق، لم يعد هناك ناجون. المكان كان تفوح منه رائحة كريهة.
وعندما أدركت شالتير ذلك، نظرت بلا مبالاة إلى قطاع الطرق المذعورين هؤلاء، الذين رفعوا سيوفهم ضدها بيأس.
لا، كان لا يزال هناك رجل واحد على قيد الحياة. لقد عمل لسانه وهو جالس بالقرب من قدمي شالتير، كان يلعق حذائها عالي الكعب و ينظفه من مادة الدماغ التي تناثرت عليها بعد أن سحقت جمجمة اللصوص بشكل هزلي تحت أقدامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع زاك يده الأخرى و ضرب بكل قوته في وجه سوليوشن الجميل.
نظرت شالتير إلى كعبها الذي تم تنظيفه الآن بارتياح.
دفعت سوليوشن صدرها للخارج، كما لو كانت تدعوه لمداعبتها.
“أحسنت. إذن، وفقًا لاتفاقنا، لن آخذ حياتك.”
انفجرت ذراع رجل فجأة من وجه سوليوشن، مصحوبةً برائحة كريهة و مقززة لسعت الأنف. وكان مصدر الرائحة تلك الذراع. تم إذابة عضلات الذراع بشكل سيئ بعد تعرضها لحمض قوي، وتسبب تفاعل الدم من داخل العضلات والحمض في خروج أبخرة كثيفة.
نظر الرجل بملامحه المخيفة، إلى شالتير بتعبير ممتن على وجهه وتملق لها مرارًا وتكرارًا. نظرت شالتير بحب إلى هذا الرجل الشبيه بالجرو، ثم نقرت على أصابعها.
بعد أن قفز زاك من مقعد السائق، ركض نحو الرجال الذين ظهروا.
“استنزفاه.”
“ما رأيك؟”
بمجرد أن جاءت عرائس مصاصي الدماء إلى جانبه، فهم الرجل أخيرًا ما تعنيه هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قولها ذلك، خلعت سوليوشن بسهولة فستانها الذي كان ملتصق بجسدها.
“الموتى الأحياء من الناحية الفنية لا يزالون على قيد الحياة، لذلك لم أكن أكذب عليك.”
ثم ظهرت فتاة ربما كانت تعتبر “صغيرة”، واختفت شكوكهم.
عضت عرائس مصاصي الدماء بلا تردد و وحشة، ونظرت شالتير من زاوية عينها إلى الرجل حيث تم استنزاف قوة حياته منه. التفتت إلى سوليوشن – التي كانت تعيد ترتيب فستانها الفاسد عندما خرجت من اتجاه العربة – وقالت:
“نعم، شالتير ساما.”
“أوه، هل انتهى الأمر؟”
“همم… هل هذا يعني أنكِ اكتشفتِ بالفعل مخبأ اللصوص؟”
“نعم، كنت راضية تمامًا. أنا ممتن للغاية لكِ على هذا.”
“لا حاجة لمثل هذه المواقف. نحن جميعًا خدام نازاريك، بعد كل شيء. بالحديث عن ذلك، هل استمتع هذا البشري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة لمثل هذه المواقف. نحن جميعًا خدام نازاريك، بعد كل شيء. بالحديث عن ذلك، هل استمتع هذا البشري؟”
“إنه يستمتع حاليًا. هل ترغبين في أن تريه؟”
حركت شالتير يدها عرضًا وهي تتمتم بهدوء، وسقط رأس الرجل على الأرض أيضًا.
“همم؟ ربما؟ إذن اسمحي لي أن ألقي نظرة سريعة.”
ضرب زاك بكامل قوته ولم يهتم إذا أصيبت قبضته. ظل هذا الوجه الجميل غير متأثر على الرغم من قيام رجل ناضج بضربها بكل قوته. لا يبدو أنه يؤذيها على الإطلاق.
انفجرت ذراع رجل فجأة من وجه سوليوشن، مصحوبةً برائحة كريهة و مقززة لسعت الأنف. وكان مصدر الرائحة تلك الذراع. تم إذابة عضلات الذراع بشكل سيئ بعد تعرضها لحمض قوي، وتسبب تفاعل الدم من داخل العضلات والحمض في خروج أبخرة كثيفة.
“أنتِ… هل ستنقذيني!؟”
كافحت الذراع التي انفجرت من صدرها وكأنها خرجت من سطح بحيرة، بشدة لإحكام قبضتها على شيء ما. تدفقت العصائر الحمضية من العضلات المكشوفة مع كل نفضة.
بالحديث عن ذلك أي نوع من الناس هم؟ لم يتعرف عليهم زاك على الإطلاق.
“اعتذاري، لم أكن أعرف أنه لا يزال ممتلئًا بالحمض.”
“استنزفاه.”
كان منظر سوليوشن وهي تنحني في اعتذار منظرًا غريبًا، مع ذراع بارزة من وجهها. ثم دفعت الذراع إلى وجهها، ابتسمت بعد أن ابتلعت الذراع المتدلي بالكامل مرة أخرى.
“أنا آسفة، لكنني أقاوم الهجمات الجسدية، لذا فإن ضربة كهذه لا يمكن أن تؤذيني. لذا سأذوبه.”
“إنه لأمر مدهش كيف يمكنكِ أن تبتلعي رجلاً بالكامل و وكأن شيئًا لم يحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل قاطع الطريق الذي تحدث أمام شالتير ليلمس ذلك الصدر الواسع الخاص بها، الذي لا يتناسب مع عمرها.
“أشكركِ على مديحك. إنه غير مرئي ظاهريًا لأن الجزء الداخلي من جسدي كان فارغًا في الأصل. بالإضافة إلى ذلك، لقد كنت دائمًا هكذا، لذلك يجب أن يكون هذا التأثير نوع من السحر المتخصص.”
يبدو أن الرجل الذي بدا وكأنه زعيمهم قد عاد إلى رشده بعد لقائه الوثيق مع هؤلاء النساء الجميلات. تقدم إلى الأمام.
“أوه ~ حسنًا، قد يكون هذا فضوليًا بعض الشيء، لكن متى سيموت؟”
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها المرء إخفاءها بأدب، فإن العالم لا يزال يعمل على مبدأ أن يتغذى القوي على الضعيف. كان من الطبيعي تمامًا أن يضطهد القوي الضعيف. بعد كل شيء، كان زاك يفعل ذلك بنفسه. ومع ذلك، هل كان من الصواب أن يذهب القوي إلى هذا الحد ويفعل الكثير للضعيف؟
“يمكنني إفراز حمض أقوى لقتله على الفور إذا كنت أرغب في ذلك، ولكن نظرًا لأن البشري هو الذي يرغب في الدخول إلي هو مناسبة نادرة، أود السماح له بالاستمتاع في جسدي ليوم كامل.”
تحرك الدم الجديد المتدفق من الأجزاء المقطوعة من الجسم كما لو كان لديه إرادة خاصة به، وتجمع فوق رأس شالتير وشكل كرة من الدم.
“لم أسمع أي صراخ منه، هل تآكل بالحمض؟”
ومع ذلك، أدرك زاك على الفور أنه كان متسرعًا جدًا.
“لا لم أفعل. إذا قمت بإذابة الحلق بالحمض، فقد يختنق بسبب عدم قدرته على التنفس. لذلك، أدخلت جزءًا من جسدي فيه لقمع صوته، و ذلك له أيضًا تأثير في منع الروائح الكريهة.”
“أشكركِ على مديحك. إنه غير مرئي ظاهريًا لأن الجزء الداخلي من جسدي كان فارغًا في الأصل. بالإضافة إلى ذلك، لقد كنت دائمًا هكذا، لذلك يجب أن يكون هذا التأثير نوع من السحر المتخصص.”
“أنا معجبة جدًا بموقفكِ من الاهتمام الشديد بألعابك واللعب بها لأطول فترة ممكنة. بالمناسبة، هل يمكن أن تتآكل أماكن معينة بأحماضك؟ على سبيل المثال، تآكل مكان معين فقط؟”
“سوليوشن، لقد انتهيت من هنا. يمكننا الذهاب في أي وقت.” نادى سيباس – سوليوشن من مقعد السائق بعد أن انتهت المذبحة.
“في الواقع، هذه مهمة سهلة الإنجاز. والدليل على ذلك هو المخطوطات والجرعات والأشياء السحرية الأخرى الموجودة في جسدي، وحقيقة أن تلك العناصر سليمة. يمكنني أن أتحرك بحرية حتى لو حملت جسدك داخل جسدي، شالتير ساما، على الرغم من أنني سأطلب منكِ ألا تتحركي كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت يد عاجية شاحبة، باردة كالثلج، على يد زاك، ثم تقدمت سوليوشن للأمام، وسحبته بعيدًا.
“السلايم المفترس بالتأكيد مذهل… مم. هل تريدين اللعب معًا في المرة القادمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قولها ذلك، خلعت سوليوشن بسهولة فستانها الذي كان ملتصق بجسدها.
“لما لا. لكن… من أين تخططين للحصول على الألعاب؟”
سعى بعض قطاع الطرق للحصول على إجابة بسبب ارتباكهم في وجوه بعضهم البعض. ومع ذلك، من بينهم –
ابتسمت شالتير بسعادة عندما وجدت سوليوشن تنظر في مصاصي الدماء خلفها.
“يجب أن تكون الزميل زاك. سأقدمك لـ سوليوشن كما وعدت، لذا هل يمكنك التنحي جانباً لبعض الوقت؟”
“هؤلاء الفتيات لسن سيئات، لكني أريد الانتظار حتى يحاول شخص ما غزونا ثم التوسل إلى آينز ساما لإعطائهم لنا.”
“إنه يستمتع حاليًا. هل ترغبين في أن تريه؟”
“إذن، من فضلكِ لا تنسي نصيبي. أود التهامهم حتى الصدر و ان امص باقي الجسد. يجب أن يكون هذا مثيرًا للاهتمام أيضًا.”
“إنه لأمر مدهش كيف يمكنكِ أن تبتلعي رجلاً بالكامل و وكأن شيئًا لم يحدث.”
“ليس سيئًا. هل نتفق مع ذلك المحقق؟”
“آآآآآهه!”
“نيورونيست ساما؟ ضابط المخابرات الخاص؟ للأسف، لا أستطيع أن أفهم الحس الجمالي لهذا الشخص.”
لكن الفتاة التي كانت أمامه كانت أكثر جمالًا، ولم تكن غير مستجيبة مثل الفتاة الأخرى.
خططت شالتير للمتابعة، لكن قاطعها صوت من خلفها.
“زاك سان، تعال من هذا الطريق.”
“سوليوشن، لقد انتهيت من هنا. يمكننا الذهاب في أي وقت.” نادى سيباس – سوليوشن من مقعد السائق بعد أن انتهت المذبحة.
بعد مرور بضع دقائق، لم يعد هناك ناجون. المكان كان تفوح منه رائحة كريهة.
“فهمت، أنا قادمة. إذن، شالتير ساما، على الرغم من أنه يؤلمني الرحيل، اسمحي لي أن أودعكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت سوليوشن لتنظر إلى زاك، ولا يزال السيف القصير قد خرج من وجهها، ثم قالت برفق:
نظرت شالتير إلى سوليوشن بينما أسرعت عائدة إلى العربة، ثم إلى سيباس، الذي كان جالسًا في مكان السائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السادة، أشكركم على مجيئكم إلى هنا من أجلي. هل لي أن أعرف من هو قائدكم؟ هل يمكنني التفاوض معه؟”
“إذن، سوف نفترق في الطرق في الوقت الحالي، سيباس.”
“أوه، هل انتهى الأمر؟”
“همم… هل هذا يعني أنكِ اكتشفتِ بالفعل مخبأ اللصوص؟”
نظر الرجل المصاب بالذهول إلى ذراعه الذي أصبح الآن بلا يد، وبعد لحظة صمت و ذهول، صرخ:
“بالتأكيد. سنقوم بغزوهم ونبحث عن أي شخص مثير للاهتمام قد يعرف شيئًا يرضي آينز ساما. وإلا لكان هذا كله مضيعة للوقت.”
“هل يمكنك ألا تلمسني بيدك القذرة هذه؟”
“أنا أرى. كان من دواعي سروري السفر معكِ، شالتير ساما.”
من بين جميع الفتيات التي مارس معها زاك، كانت الأجمل تلك التي تنتمي إلى قافلة أخرى هاجمها. ومع ذلك، بحلول الوقت الذي جاء فيه دور زاك، كانت الفتاة منهكة. كانت ترقد بلا حراك، فاتحة ساقيها فقط مثل الضفدع. ومع ذلك، لم ينقص هذا من جمالها على الأقل.
“شكرًا لك على ذلك. دعونا نلتقي مرة أخرى في نازاريك.”
“نيورونيست ساما؟ ضابط المخابرات الخاص؟ للأسف، لا أستطيع أن أفهم الحس الجمالي لهذا الشخص.”
“أوه، هذا أكيد، سنذهب الآن إذن -“
كان هذا الإحساس مثل لكم جلد مائي ناعم ومملوء. في الظروف العادية، كان ينبغي أن تكون هناك بعض المقاومة للكمة، لكنه لم يشعر أنه أصيب على الإطلاق. لم يكن هذا هو الشعور لكم إنسان.
__________________
“أنا سلايم مفترس. نظرًا لأن الوقت محدود، سأحتاج إلى ابتلاعك.”
ترجمة: Scrub
نظرت الفتاة الجميلة إلى الرجل المتذلل عند قدميها، وضحكت بشدة.
اجتمع القلق والرعب و اندفع إلى الأمام، ولم يعد بإمكان زاك الغاضب تحمل ذلك. مد يده ليمسك سوليوشن من ياقتها وهزها بعنف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
