الفصل 3 - الجزء الخامس
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 3 – الجزء الخامس – الارتباك و الفهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لعملكَ الشاق.”
ركض إيجفارج.
حتى بعد صراعه بكل قوته، رفضت النباتات التزحزح. عندما ملأ القلق والذعر قلبه، رفع إيغفارج صوته وصرخ:
في النقابة، كان قد فهم إلى حد ما أن مومون كان مغامرًا أفضل منه، لكن إيجفارج لم يكن مستعدًا للاعتراف بهذه الحقيقة.
ركض وركض وركض.
ومع ذلك، عندما شاهد بنفسه الشخصية القيادية للوحش المهيب الذي يمتطيه مومون كحصان – الوحش الأسطوري القديم المعروف باسم ملك الغابة الحكيم – لم يكن أمامه خيار سوى قبول الأمر. من الواضح أن أي شخص يستطيع ترويض مثل هذا المخلوق بالقوة وحدها يتجاوز رتبة الميثريل.
وثم-
عندما أدرك أن ما ناقشوه في تلك الغرفة كان صحيحًا، امتلأ قلب إيجفارج بالغضب.
ارتجف من الصدمة.
‘لا أعرف من أي بلد أنت، لكن لا تقف في طريقي. يمكنني أن أعطيك معلومات إذا أردت، لكن في المقابل، قف جانباً وانتظر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلف الظلام المبتهج إلى الجثة، ثم سألته ألبيدو:
بالنسبة إلى إيجفارج، كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد تعدي على أراضيه.
كان قد سمع أن المستوطنات الكبيرة لـ الإلف المظلم كانت تقع في الغابات الكبيرة في الجنوب، حيث لم تطأها قدم أحد. كان الإلف المظلم من النوع الذي يعيش بعيدًا عن المناطق المتحضرة. في هذا الصدد، كانوا مختلفين عن إلف الغابات، الذين كانوا يتاجرون مع البشر.
لقد تدرب هو ومجموعته بجد لتحقيق أحلامهم، وتسلقوا ببطء في الرتب بعد الاقتراب من الموت مرات لاتحصى. كان من الطبيعي أنهم لن يكونوا سعداء عندما قطع أحدهم فجأة وقفز عدة مراتب مجانًا.
♦ ♦ ♦
كان سيسحب مومون للأسفل إذا سنحت له الفرصة. سوف يفسد سمعة مومون بشائعات كاذبة. كان هذا ما كان يفكر فيه إيجفارج عندما اختار الانطلاق مع مومون.
كان سيسحب مومون للأسفل إذا سنحت له الفرصة. سوف يفسد سمعة مومون بشائعات كاذبة. كان هذا ما كان يفكر فيه إيجفارج عندما اختار الانطلاق مع مومون.
كان هذا هو السبب أيضًا – عندما ظهر رفيق مومون ذو الملابس السوداء وأعلن أنها ستقتل إيجفارج ومجموعته – يمكنه التراجع دون تردد على الإطلاق. على الرغم من أنه كان خائفًا، إلا أنه ما زال يتحرك أسرع من أي شخص آخر. كان مدفوعًا بالرغبة الخبيثة في نشر أخبار سيئة عن مومون – حول آينز إلى النقابة.
“… هل ضعت؟ ولكن… كيف يمكنني أن يضيع مطارد في الغابة مثلي؟”
‘سأعود على قيد الحياة بالتأكيد، وبعد ذلك سأكشف للعالم عن كل شيء عنك!’
كان هناك شيء غريب في الإلف المظلم، الذي كان أيضًا طفلًا. ملأ قلب إيجفارج بالشك. بعد ذلك فقط، تقدم الطفل بتوتر إلى الأمام حاملًا عصا خشبية.
لم يكن يعرف كيف تم ربط مومون بمصاص الدماء. ومع ذلك، كان متأكدًا من أنه يستطيع توجيه الشائعات في هذا الاتجاه.
ومع ذلك، من الأفضل له أن يكون أكثر انفتاحًا للقتل.
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا السلاح الرهيب قد ينقلب عليه في أي وقت، على الرغم من أنه كان يعلم أن حياته قد تكون في خطر، ضحك إيجفارج، غير قادر على قمع المشاعر المتصاعدة في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أنا، أنا آسف…”
لم يهتم برفاقه على الإطلاق. لا، إذا أصبحوا أفخاخًا سمحت له بالعيش، سيكون ذلك أفضل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلف الظلام المبتهج إلى الجثة، ثم سألته ألبيدو:
سوف أصل إلى القمة. سأصل إلى رتبة الأوريكالكوم، ثم رتبة الادمانتيت، وأصبح بطلاً مشهوراً.
بالنسبة إلى إيجفارج، كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد تعدي على أراضيه.
لم تكن هناك حاجة لأي شخص قوي غيره. كان جميع رفاقه مثل سلالم صعوده إلى القمة. سيكون البطل الحقيقي الذي أنقذ العالم، مثل أبطال الماضي الثلاثة عشر. كان هذا هو الحلم الذي حلم به إيجفارج منذ أن سمع قصة الأبطال الثلاثة عشر في شبابه من شاعر في قريته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لعملكَ الشاق.”
ولكن بعد ذلك، وقف رجل في طريق أحلامه – كان سيتفوق عليه هو وفريقه. والأسوأ من ذلك، أنه كان يقوم بذلك كعمل بدوام جزئي. كان ذلك أمرًا لا يغتفر.
تحول الغطاء النباتي إلى أفخاخ فجأة، والتي ربطت جسد إيغفارج بالكامل.
ركض وركض وركض.
“آه، بخصوص ذلك، ألبيدو ساما، الأمر انتهى… هل أديت بشكل جيد؟”
حقيقة أن إيجفارج كان بإمكانه الركض بأقصى سرعة عبر الغابة دون أن يتحول وجهه إلى اللون الأحمر أو يلهث، كان دليلًا على أنه كان بالفعل مغامرًا في مرتبة الميثريل.
حتى بعد صراعه بكل قوته، رفضت النباتات التزحزح. عندما ملأ القلق والذعر قلبه، رفع إيغفارج صوته وصرخ:
ومع ذلك-
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا السلاح الرهيب قد ينقلب عليه في أي وقت، على الرغم من أنه كان يعلم أن حياته قد تكون في خطر، ضحك إيجفارج، غير قادر على قمع المشاعر المتصاعدة في قلبه.
ضربت تموجات في قلب إيجفارج.
ومع ذلك، من الأفضل له أن يكون أكثر انفتاحًا للقتل.
‘اين يوجد هذا المكان؟ درت حولهم لأنني كنت أخشى أن ينصبوا كمينًا بالقرب من الخيول… إيه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلف الظلام المبتهج إلى الجثة، ثم سألته ألبيدو:
شعر إيجفارج أن هذا كان صحيحًا، وأن إحساسه بالطريق أخبره الكثير. ومع ذلك، قالت حاسته السادسة خلاف ذلك. لن يضيع حتى لو كانت هذه هي المرة الأولى له في أي غابة معينة. ومع ذلك، لسبب ما، كان لا يزال غير متأكد من مكانه.
كان هذا الطفل من الإلف المظلم، وهو قريب من الإلف، الذين كانوا يشبهون البشر و الذين عاشوا في أعماق الغابة.
كان يعتقد أنه يتخيل الأوهام. رغم ذلك، لم يشعر بهذا على الإطلاق. على الرغم من تردده، كان عليه أن يعترف بأن هذا حقيقي.
ركض إيجفارج.
“… هل ضعت؟ ولكن… كيف يمكنني أن يضيع مطارد في الغابة مثلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عمل إيجفارج متخصص في الحركة الخارجية. بمعنى ما، كانت الغابة مثل الفناء الخلفي لمنزله. ومع ذلك، ملأه شعور غريب ومقلق. بدت هذه الغابة الآن وكأنها فم متسع لبعض الحيوانات آكلة اللحوم.
كان عمل إيجفارج متخصص في الحركة الخارجية. بمعنى ما، كانت الغابة مثل الفناء الخلفي لمنزله. ومع ذلك، ملأه شعور غريب ومقلق. بدت هذه الغابة الآن وكأنها فم متسع لبعض الحيوانات آكلة اللحوم.
سوف أصل إلى القمة. سأصل إلى رتبة الأوريكالكوم، ثم رتبة الادمانتيت، وأصبح بطلاً مشهوراً.
“إنها مثل المتاهة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أعرف من أي بلد أنت، لكن لا تقف في طريقي. يمكنني أن أعطيك معلومات إذا أردت، لكن في المقابل، قف جانباً وانتظر.’
ارتفع القلق والتوتر في داخله، حيث حدث تغيير في الغابة كان يجب أن يكون مألوفًا تمامًا له.
وثم-
وثم-
ركض وركض وركض.
– سمع صوت حفيف هادئ.
“عل… علم.”
أعاد إيجفارج رأسه إلى الخلف لينظر إلى مصدر الصوت. رأى رأس طفل يخرج من خلف شجرة.
‘لماذا يوجد إلف مظلم هنا؟’
كان هذا الطفل من الإلف المظلم، وهو قريب من الإلف، الذين كانوا يشبهون البشر و الذين عاشوا في أعماق الغابة.
لم يكن يعرف كيف تم ربط مومون بمصاص الدماء. ومع ذلك، كان متأكدًا من أنه يستطيع توجيه الشائعات في هذا الاتجاه.
‘لماذا يوجد إلف مظلم هنا؟’
“إنها مثل المتاهة…”
كان قد سمع أن المستوطنات الكبيرة لـ الإلف المظلم كانت تقع في الغابات الكبيرة في الجنوب، حيث لم تطأها قدم أحد. كان الإلف المظلم من النوع الذي يعيش بعيدًا عن المناطق المتحضرة. في هذا الصدد، كانوا مختلفين عن إلف الغابات، الذين كانوا يتاجرون مع البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها فتاة.’
كان هناك شيء غريب في الإلف المظلم، الذي كان أيضًا طفلًا. ملأ قلب إيجفارج بالشك. بعد ذلك فقط، تقدم الطفل بتوتر إلى الأمام حاملًا عصا خشبية.
ومع ذلك، قبل أن تتشكل الذكرى بالكامل، سقط ظل على وجهه.
‘إنها فتاة.’
قام عقله بتركيب شكل الفتاة اللطيفة أمامه على شكل المرأة ذات الدروع السوداء التي كانت تخدم مومون.
كانت ترتدي لباسًا نسائيًا، وأثارت النظرة الخائفة على وجهها الرقيق الجميل رغبات إيجفارج السادية. على الرغم من أنه تساءل عما إذا كانت هذه الفتاة قد أرسلها مومون، إلا أن كلاهما كان لهما مواقف مختلفة تمامًا، ولذا فقد ضحك على الفكرة باعتبارها مستحيلة.
“آه، بخصوص ذلك، ألبيدو ساما، الأمر انتهى… هل أديت بشكل جيد؟”
الأهم من ذلك، إذا كانت هذه الفتاة من الإلف المظلم تعيش في هذه الغابة، فإنها بالتأكيد ستعرف طريقًا آمنًا للخروج منها. بالإضافة إلى ذلك، إذا تمكنت تلك المرأة ذات الدروع السوداء من اللحاق به، فيمكنه استخدام الفتاة كرهينة. مع وضع ذلك في الاعتبار، قرر إيجفارج محاولة إقناع الفتاة بطاعته، ولذا اتخذ خطوة إلى الأمام.
ارتجف من الصدمة.
“… اووي.”
الأهم من ذلك، إذا كانت هذه الفتاة من الإلف المظلم تعيش في هذه الغابة، فإنها بالتأكيد ستعرف طريقًا آمنًا للخروج منها. بالإضافة إلى ذلك، إذا تمكنت تلك المرأة ذات الدروع السوداء من اللحاق به، فيمكنه استخدام الفتاة كرهينة. مع وضع ذلك في الاعتبار، قرر إيجفارج محاولة إقناع الفتاة بطاعته، ولذا اتخذ خطوة إلى الأمام.
لقد جعل صوته منخفضًا عن عمد، وملئه بملاحظات الخطر، انذهلت فتاة الإلف المظلم وتراجعت خطوة إلى الوراء.
قام عقله بتركيب شكل الفتاة اللطيفة أمامه على شكل المرأة ذات الدروع السوداء التي كانت تخدم مومون.
“آه، أنا، أنا آسف…”
كيف يمكن أن يفشل مغامر برتبة الميثريل مثله في إيقاف سحر شقية مثلها؟
(إنها ذكر لكن خالقها جعلها ترتدي كلفتيات والعكس مع اخوها، لهذا يخاطبها إيجفارج كفتاة)
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا السلاح الرهيب قد ينقلب عليه في أي وقت، على الرغم من أنه كان يعلم أن حياته قد تكون في خطر، ضحك إيجفارج، غير قادر على قمع المشاعر المتصاعدة في قلبه.
ضحك إيجفارج ببرود عندما رأى النظرة المتوترة على وجهها. كان واثقًا من أن خطته ستنجح.
حقيقة أن إيجفارج كان بإمكانه الركض بأقصى سرعة عبر الغابة دون أن يتحول وجهه إلى اللون الأحمر أو يلهث، كان دليلًا على أنه كان بالفعل مغامرًا في مرتبة الميثريل.
“لا داعي لأن تكوني آسفة. هناك شيء أريد أن أسألكِ عنه، لذا تعالي إلى هنا.”
ارتجف من الصدمة.
“اه … اه… بخصوص ذلك… أنا آسف.”
“إنها مثل المتاهة…”
ظهرت علامة استفهام فوق رأس إيجفارج وهو يتساءل عن سبب اعتذارها مرة أخرى. ومع ذلك، فإن عصا خشب الأبنوس في يد فتاة الإلف المظلم قد تأرجحت بالفعل تجاهه.
“… هل ضعت؟ ولكن… كيف يمكنني أن يضيع مطارد في الغابة مثلي؟”
تحول الغطاء النباتي إلى أفخاخ فجأة، والتي ربطت جسد إيغفارج بالكامل.
ومع ذلك، من الأفضل له أن يكون أكثر انفتاحًا للقتل.
ارتجف من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عمل إيجفارج متخصص في الحركة الخارجية. بمعنى ما، كانت الغابة مثل الفناء الخلفي لمنزله. ومع ذلك، ملأه شعور غريب ومقلق. بدت هذه الغابة الآن وكأنها فم متسع لبعض الحيوانات آكلة اللحوم.
كيف يمكن أن يفشل مغامر برتبة الميثريل مثله في إيقاف سحر شقية مثلها؟
خلعت ألبيدو خوذتها وابتسمت لماري وهو ينظر إليها بتوتر.
حتى بعد صراعه بكل قوته، رفضت النباتات التزحزح. عندما ملأ القلق والذعر قلبه، رفع إيغفارج صوته وصرخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لعملكَ الشاق.”
“أنتِ – أيتها العاهرة الصغيرة! إذا لم تدعيني أذهب، سأقتلكِ! أوي!”
“آه، بخصوص ذلك، ألبيدو ساما، الأمر انتهى… هل أديت بشكل جيد؟”
خفضت الفتاة رأسها بتوتر وتقدمت نحو إيجفارج.
لم يكن يعرف كيف تم ربط مومون بمصاص الدماء. ومع ذلك، كان متأكدًا من أنه يستطيع توجيه الشائعات في هذا الاتجاه.
عندها أدرك إيجفارج أن ملابسها كانت استثنائية للغاية. صُنعت ملابسها ودروعها ببراعة، من النوع الذي لن يتمكن إيجفارج نفسه من الحصول عليها. بالإضافة إلى ذلك، عيناها – ظهر في ذهنه شيء قاله له أحد أصدقائه من الإلف ذات مرة بشكل ضبابي في ذهنه.
ارتفع القلق والتوتر في داخله، حيث حدث تغيير في الغابة كان يجب أن يكون مألوفًا تمامًا له.
ومع ذلك، قبل أن تتشكل الذكرى بالكامل، سقط ظل على وجهه.
“أديتَ بشكل مثالي. صحيح، لقد كانت طريقة فوضوية لقتله، لكن لا بأس بذلك. سوف يثني عليكَ آينز ساما بالتأكيد على هذا.”
كانت الفتاة تأرجح بقوة بعصاها الخشبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلف الظلام المبتهج إلى الجثة، ثم سألته ألبيدو:
على الرغم من أن وجهها لا يزال يبدو خائفًا، لم يكن هناك أي عاطفة في عينيها. لم تشعر بأي شيء حيال ما كانت ستفعله بإيجفارج. كان الأمر كما لو أن موقفها المخيف كان مجرد فعل تم توجيهه إليه.
تحول الغطاء النباتي إلى أفخاخ فجأة، والتي ربطت جسد إيغفارج بالكامل.
قام عقله بتركيب شكل الفتاة اللطيفة أمامه على شكل المرأة ذات الدروع السوداء التي كانت تخدم مومون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت علامة استفهام فوق رأس إيجفارج وهو يتساءل عن سبب اعتذارها مرة أخرى. ومع ذلك، فإن عصا خشب الأبنوس في يد فتاة الإلف المظلم قد تأرجحت بالفعل تجاهه.
”انتظري، انتظري لحظة! ماذا تحاولي – “
(إنها ذكر لكن خالقها جعلها ترتدي كلفتيات والعكس مع اخوها، لهذا يخاطبها إيجفارج كفتاة)
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سأعود على قيد الحياة بالتأكيد، وبعد ذلك سأكشف للعالم عن كل شيء عنك!’
وصلت ألبيدو فور سقوط عصا ماري على رأس الرجل. تشوهت خوذته تحت تأثير اصطدام العصا وانهارت جمجمته، بينما خرجت مقلتا عينيه من رأسه من قوة الضربة. تم تحطيم رأسه تمامًا، مثل البطيخ أثناء لعبة السيكاواري على الشاطئ في الصيف.
عندما أدرك أن ما ناقشوه في تلك الغرفة كان صحيحًا، امتلأ قلب إيجفارج بالغضب.
“شكرًا لعملكَ الشاق.”
عندها أدرك إيجفارج أن ملابسها كانت استثنائية للغاية. صُنعت ملابسها ودروعها ببراعة، من النوع الذي لن يتمكن إيجفارج نفسه من الحصول عليها. بالإضافة إلى ذلك، عيناها – ظهر في ذهنه شيء قاله له أحد أصدقائه من الإلف ذات مرة بشكل ضبابي في ذهنه.
“آه، بخصوص ذلك، ألبيدو ساما، الأمر انتهى… هل أديت بشكل جيد؟”
ولكن بعد ذلك، وقف رجل في طريق أحلامه – كان سيتفوق عليه هو وفريقه. والأسوأ من ذلك، أنه كان يقوم بذلك كعمل بدوام جزئي. كان ذلك أمرًا لا يغتفر.
خلعت ألبيدو خوذتها وابتسمت لماري وهو ينظر إليها بتوتر.
كان قد سمع أن المستوطنات الكبيرة لـ الإلف المظلم كانت تقع في الغابات الكبيرة في الجنوب، حيث لم تطأها قدم أحد. كان الإلف المظلم من النوع الذي يعيش بعيدًا عن المناطق المتحضرة. في هذا الصدد، كانوا مختلفين عن إلف الغابات، الذين كانوا يتاجرون مع البشر.
“أديتَ بشكل مثالي. صحيح، لقد كانت طريقة فوضوية لقتله، لكن لا بأس بذلك. سوف يثني عليكَ آينز ساما بالتأكيد على هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أنا، أنا آسف…”
“حقًا؟ إيههي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها فتاة.’
نظر إلف الظلام المبتهج إلى الجثة، ثم سألته ألبيدو:
“اه … اه… بخصوص ذلك… أنا آسف.”
“ماذا عن الآخر؟”
تحول الغطاء النباتي إلى أفخاخ فجأة، والتي ربطت جسد إيغفارج بالكامل.
“آه، حسنًا… لقد تم الاعتناء به. أنا جررت الجثة خلف شجرة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ – أيتها العاهرة الصغيرة! إذا لم تدعيني أذهب، سأقتلكِ! أوي!”
“هل هذا صحيح؟ عمل جيد. إذًا، ماري، هل يمكنكَ مساعدتي في إعادة الجثث إلى نازاريك؟”
ومع ذلك، عندما شاهد بنفسه الشخصية القيادية للوحش المهيب الذي يمتطيه مومون كحصان – الوحش الأسطوري القديم المعروف باسم ملك الغابة الحكيم – لم يكن أمامه خيار سوى قبول الأمر. من الواضح أن أي شخص يستطيع ترويض مثل هذا المخلوق بالقوة وحدها يتجاوز رتبة الميثريل.
“عل… علم.”
“اه … اه… بخصوص ذلك… أنا آسف.”
ابتسمت ألبيدو مرة أخرى للفتى المبتسم الذي كان يضحك وهو يحمل عصاه الملطخة بالدماء. لقد كان فتى نزيه.
كان هناك شيء غريب في الإلف المظلم، الذي كان أيضًا طفلًا. ملأ قلب إيجفارج بالشك. بعد ذلك فقط، تقدم الطفل بتوتر إلى الأمام حاملًا عصا خشبية.
ومع ذلك، من الأفضل له أن يكون أكثر انفتاحًا للقتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن وجهها لا يزال يبدو خائفًا، لم يكن هناك أي عاطفة في عينيها. لم تشعر بأي شيء حيال ما كانت ستفعله بإيجفارج. كان الأمر كما لو أن موقفها المخيف كان مجرد فعل تم توجيهه إليه.
كان هذا الطفل من الإلف المظلم، وهو قريب من الإلف، الذين كانوا يشبهون البشر و الذين عاشوا في أعماق الغابة.
_________________
“… هل ضعت؟ ولكن… كيف يمكنني أن يضيع مطارد في الغابة مثلي؟”
ترجمة: Scrub
تحول الغطاء النباتي إلى أفخاخ فجأة، والتي ربطت جسد إيغفارج بالكامل.
“آه، بخصوص ذلك، ألبيدو ساما، الأمر انتهى… هل أديت بشكل جيد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
