الفصل 5 - الجزء الثالث
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 5 – الجزء الثالث – PVN
“حسنًا هذا صحيح. إذا لم تتمكن من التعامل مع سلاح في كل يد، فسيكون التمسك بواحد فقط أكثر حكمة…”
– رن صوت المعدن المتضارب.
لم تسمع هذا الصوت من قبل، والذي بدا وكأنه صوت امرأة تتظاهر بأنها لولي. تذكّرت شالتير صوت أنثوي قد سمعته من قبل. إذا كانت تلك المرأة قد قامت بنقل صوتها بشكل مختلف، فمن المحتمل أن يكون صوتها هكذا.
“غياااه -!”
‘كيف ينوي تغيير هذا الوضع؟’
انكشف مشهد لا يصدق أمام عيني شالتير. شق طرف النصل صدر شالتير من كتفها حتى وصل إلى قلبها الذي لا ينبض.
“بالتأكيد. غير آينز ساما أسلحته بشكل مطرد – بمعنى آخر، ليس لديها أي فكرة عن الأسلحة الأخرى التي يمتلكها آينز ساما. في ظل هذه الظروف التي تفتقر فيها إلى مزيد من المعرفة، تستنتج شالتير أن الهروب هو خيار أحمق بعد رؤية قوس آينز ساما. وبالتالي، كل ما يمكنها فعله هو إغلاق المسافة و الوصول إلى نطاق هجوم الرمح الحاقن والقتال. حقيقة أنها لم تعد قادرة على استخدام المهارات والسحر تضيف إلى ذلك احتمالية الخسارة… على الأقل، هذا ما أعتقده.”
صُبِغَ درع شالتير القرمزي بدرجة أغمق من اللون الأحمر. تدافعت عائدة وهي تنظر إلى آينز بصدمة.
هاجمت شالتير بشدة، محاولةً إسكات خصمها وحجب معرفة هزيمتها الوشيكة.
أمسك آينز بكاتانا. كانت عبارة عن نوداشي ضخم، مكلل وسط تفريغ كهربائي. قطع ذلك السيف درع شالتير كما لو كان يقطع الورق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك آينز بكاتانا. كانت عبارة عن نوداشي ضخم، مكلل وسط تفريغ كهربائي. قطع ذلك السيف درع شالتير كما لو كان يقطع الورق.
كان درعها عنصرًا من الفئة الأسطورية. فقط عدد قليل نادر من أسلحة الدرجة الإلهية يمكن أن يقطع بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنت كلماته بثقة مطلقة وبأقصى يقين.
إذًا – كان هناك إجابة واحدة فقط.
“انتهى الوقت – مومونجا اوني تشان!”
نعم.
“لماذا هذا؟ ألا يجب أن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحديد المنتصر؟”
آينز كان يحمل أحد تلك الأسلحة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسنًا، هذا صحيح. قول ذلك نوع من عدم الاحترام تجاهه. ببساطة، كنت أستخدم العناصر النقدية. يجب أن تفهمي الآن، أليس كذلك؟ كل ما فعلته حتى الآن كان جعلكِ ترقصين في راحة يدي.”
صرخت شالتير باسم ذلك النصل وهي تسعل الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قدرته. غير. العادية. كملقي. سحر… لا كمقاتل. هي. حقًا. مصدر. إلهام..”
“تاكيميكازوتشي MK 8!”
“كنتِ تقولين شيئًا عن وجود ثغرة، أليس كذلك شالتير؟”
(لم أجد معنى اختصار MK لذا وضعته كما هو)
لم يكن أبدًا بهذا الإسراف في استخدام العناصر النقدية من قبل، حتى عندما كان يقاتل لاعب ضد لاعب في يجدراسيل. كان هذا هو الفرق بين اللعبة والواقع – بين الترفيه والبقاء على قيد الحياة.
قفزت شالتير إلى الخلف متجنبةً الضربة من النوداشي. كانت حقيقة أنها قفزت بعيدًا عن نطاقه علامة على مدى خوفها من هذا السيف.
“ااااااه!”
ومع ذلك، لن يسخر أحد من شالتير لفعلها هذا، حتى لو كانوا من أتباع ضريح نازاريك.
بغض النظر عن مدى قوته، كان من الصعب جدًا إيقاف ضربة كاملة القوة في منتصف الأرجوحة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما استخدم المرء سلاحًا كبيرًا وثقيلًا.
بدلاً من ذلك، سيكون لديهم نظرة متعاطفة على وجوههم، لأنهم جميعًا يخشون سلاح الوجود السامي هذا.
الآن بعد أن تم تقييد نصله، لم يكن لدى آينز أي وسيلة للدفاع ضد الرمح الحاقن.
لقد خافوا من رؤية هذا السيف، الذي سمي على اسمه وحمله المحارب تاكيميكازوتشي، أحد الوجودات السامية الواحد والأربعين.
“ومع ذلك… المعركة لم تتقرر بعد، أليس كذلك؟ لا يزال آينز ساما في وضع غير مواتٍ مقارنة بشالتير، من حيث الصحة.”
“ألم أقل ذلك لكِ شالتير؟ آينز أوول غون لا يقهر.”
ومع ذلك، ربما لم يكن ليفكر في هذه الأمور لو لم يختبر القتال في إرانتل. ربما كان سيطلق العنان لضربة واحدة مدمرة تلو الأخرى، ويأخذ هجمات شالتير المضادة.
تقدم آينز للأمام، وعلى الفور تراجعت شالتير خطوتين إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شكل آينز ساما – الوجود الذي لا يستطيع حتى أقوى حارس هزيمته – في ذهن ماري. كانت نتيجة معقولة. كيف يمكن هزيمة الشخص الذي قاد الوجودات السامية؟
“شالتير، يجب أن تعرفي هذا. آينز أوول غون هو القوة المشتركة لواحد وأربعين شخصًا.” قال آينز بهدوء.
مع العلم أن هزيمتها أصبحت في متناول يد آينز، واصلت شالتير سلسلة هجماتها المسعورة. على الرغم من تشويه ملامحها، إلا أن مظهرها لم يتضاءل.
رنت كلماته بثقة مطلقة وبأقصى يقين.
“ربما توقع آينز ساما تلك التطورات. إن بصيرته مذهلة، كما هو متوقع من الشخص الذي جمع كل الوجودات السامية معًا… بكل صدق، ربما يمكنه أن يحكم نازاريك بسهولة بدوننا. أنا غير راضٍ إلى حد ما.”
كانت المعركة الخطيرة التي حدثت في وقت سابق أشبه بالدوس على جليد رقيق، حيث قد تدفعه خطوة خاطئة واحدة إلى قاع البحيرة. لكن الآن، جلب آينز اليأس إلى عدوه.
“… صحيح أنني أقل شأنًا من حيث القدرة القتالية البحتة… لكن دفاعي السحري متفوق. لذا – يجب أن تفهمي ما أنا بصدد فعله، أليس كذلك؟ أنا على وشك بدأ حركتي يا شالتير. كل ما يمكنكِ فعله هو الدعاء أني أخطأت في تقدير صحتك.”
في الوقت الحالي، كانت المانا الخاصة بهن صفرًا، لكن صحة شالتير أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزقت ذراعها اليسرى. توقف النادوشي، وتثبتَ في عضلات كتفها.
ومع ذلك، بعد استخدام [المحارب المثالي] ليصبح محاربًا في المستوى 100، تفوقت إحصائيات آينز كثيرًا على شالتير، التي لم تكن محاربًا خالصًا. بالإضافة إلى ذلك، كانت معدات آينز أفضل من معداتها.
ظهر شخص ما لم يكن هناك في وعي شالتير المتلاشي. كان ذلك الشخص هو الشخص الذي سمح بحدوث هذا النصر.
هذا يعني – المعركة غير المواتية من قبل أصبحت شيئًا من الماضي.
خرجت هذه الكلمات من كوكيوتس وهو يهز رأسه. ومع ذلك، طرح ديميورغس – الذي كان يفتقر إلى معرفة المحارب – سؤالاً.
الرجل الذي قلب الطاولة تقدم بخطوات ثابتة.
رن صوت الترس بشكل حاد لأنه صد هجوم الرمح الحاقن.
“- شالتير بلودفالين، افتحي عينيكِ وشاهدي قوة حاكم ضريح نزاريك المطلق، الشخص الذي جمع الوجودات السامية معًا، والرجل الذي تكرسين له كل ما تملكين.”
كان الهجوم على رقبتها خدعة. غير الكوداتشي مساره برشاقة وخطا نحو كتفها. لم يتمكن الرمح الحاقن من تحويل مساره إلا بأدنى حد من الهوامش.
كانت تلك الكلمات إشارة للهجوم.
لم يخترق صدرها، ومع ذلك لقد اخترق رأس النصل كفها الأيسر، في العضلات والعظام، حتى أنه تم دفنه بعمق في ذراعها الأيسر. بالإضافة إلى ذلك، تجولت الكهرباء المحيطة بالنادوشي عبر جسد شالتير.
تقدم آينز إلى الأمام وقام بضربة رأسية بالنادوشي.
“اهاهاها! آينز ساما! يبدو أنك ستفقد صحتك أولاً! الاختلاف في صحتنا هو ما يحدد النصر والهزيمة!”
(النادوشي هو نوع من السيوف اليابانية المصنوعة تقليديًا والذي تستخدمه فئة الساموراي اليابانية الإقطاعية)
“لماذا هذا؟ ألا يجب أن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحديد المنتصر؟”
قفزت شالتير بعيدًا، مستعدةً للقفز إلى الأمام مجددًا. كان هدفها هو الهجوم المضاد على آينز خلال ثغرته بعد أن قام بحركته. من المؤكد أنه كان من الصعب أن تكون دقيقًا مع تاكيميكازوتشي، تمامًا كما كان الحال مع الرمح الحاقن.
♦ ♦ ♦
مزق تاكيميكازوتشي المكسو بالبرق الهواء وهو يتأرجح لأسفل – ثم توقف طرف النصل أمام شالتير، التي كانت تستعد للقفز، قبل أن تتقدم للأمام بسرعات لا تصدق.
وبعد ذلك، ألقى شيء ما الماء البارد على كبرياء شالتير.
بغض النظر عن مدى قوته، كان من الصعب جدًا إيقاف ضربة كاملة القوة في منتصف الأرجوحة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما استخدم المرء سلاحًا كبيرًا وثقيلًا.
في الواقع، لم يؤذيها الطعن كثيرًا. كانت المشكلة هي الألم الذي جاء من طاقة العنصر المقدس التي ملأت جسدها كالسم. كان هذا الألم أصعب بكثير.
ومع ذلك، يمكن لآينز أن يفعل ذلك. كان هذا لأنه لم يستخدم كل قوته للهجوم. بعبارة أخرى، كان يعلم أنه كان من الممكن تجنب الضربة، لذا فقد فتح عن عمد ثغرة.
‘إذًا… لا خيار أمامي.’
لقد كانت حركة فطرية وطبيعية للمحارب.
“ماذا، ما الأمر، اوني تشان؟”
قدم آينز ببساطة القوة الجسدية محولًا إياها إلى حقيقة.
“… آه، يحيى آينز أوول غون ساما. أنت حقًا أقوى وجودات نازاريك الساميين.”
ومع ذلك، ربما لم يكن ليفكر في هذه الأمور لو لم يختبر القتال في إرانتل. ربما كان سيطلق العنان لضربة واحدة مدمرة تلو الأخرى، ويأخذ هجمات شالتير المضادة.
في كل مرة حقق فيها الفأس ضربة على شالتير، شعرت كما لو أنه سيقطع درعها إلى أجزاء صغيرة. شعرت شالتير بانكسار العظام وتمزق اللحم في جميع أنحاء جسدها. ومع ذلك، كلما دفعت رمحها، الذي تسبب في ضرر الناتج، شعرت بتشظي عظام آينز تحت هجومها.
حتى بعد أن أصبح محاربًا بمستوى 100، لم يكن قادرًا على الاستفادة الكاملة من قدرات المحارب، وكان سينتهي بهم الأمر هباءً. هذا يشبه إلى حد كبير قيادة السيارة، قد يكون لدى المرء رخصة، ولكن كان هناك اختلاف كبير بين شخص لديه رخصة فقط على الورق وشخص اعتاد القيادة على الطرق المفتوحة. يمكن لكل منهما تشغيل سيارة، لكن ردود أفعالهما تجاه التغيرات المفاجئة في الظروف ستكون مختلفة تمامًا.
“آآآآآآه!”
وبعبارة أخرى – الخبرة.
“إذا سار كل شيء حتى الآن كما خططت، فهذا يعني أن الوقت المنقضي كان أيضًا ضمن حساباتي. الآن، ما الذي تعنيه هذه الساعة برأيكِ عندما تخبرنا أن الوقت قد انتهى؟”
خلال هذه المعركة مع شالتير، شعر آينز أن هذه الخبرة كانت أقوى سلاح له.
“[السقوط].”
♦ ♦ ♦
وبعد ذلك – وجدت أنه لا يوجد أحد هناك.
‘سيكون من الصعب تجنبه.’
أبعدت شالتير عينيها عن آينز لترى من كان هذا العدو.
كان هذا ما فكرت فيه شالتير بهدوء وهي ترى طرف السيف يقترب منها بسرعة البرق. ومع ذلك، كانت ضربات الدفع خطوة محفوفة بالمخاطر. يمكن للمرء استخدام نقاط الضعف في ضربات الدفع لتحويل الموقف الخطير إلى فرصة.
“حسنًا هذا صحيح. إذا لم تتمكن من التعامل مع سلاح في كل يد، فسيكون التمسك بواحد فقط أكثر حكمة…”
‘إذًا… لا خيار أمامي.’
صُبِغَ درع شالتير القرمزي بدرجة أغمق من اللون الأحمر. تدافعت عائدة وهي تنظر إلى آينز بصدمة.
قررت شالتير اتخاذ مسار الدفع، بعد أن قررت التضحية بذراعها اليسرى.
تقدم آينز للأمام، وعلى الفور تراجعت شالتير خطوتين إلى الوراء.
(للتوضيح فقط بعض المصطلحات القتالية غير موجودة لدينا في القاموس العربي أو هي موجودة ولكن تخيلها صعب لذا أعذروني إن لم تفهموا سأحاول تبسيط و توضيح كل شيء على قد ما أقدر. بالنسبة إلى هجمات الدفع أو ضربات الدفع فمثلا تخيلوا معي شخص يحمل رمحًا ويدفعه للأمام بطريقة أفقية لكي يضرب خصمه بقوة دفع يده)
“لقد. ذكرت. ذلك. من. قبل. القتال. بأكمله. انتهى. كما. خطط. آينز. ساما. لهذا. أشعر. بالرهبة. من. براعته.”
عندما اخترق النصل كفها، لوت شالتير يدها اليسرى، ونجحت في تحويل قوة الدفع إلى جانب واحد.
حاولت شالتير التفكير لكن الإشعاع المقدس أحرق جسدها بالكامل. كان الانسحاب لا طائل منه، وإذا استمر هذا، فلن يكون هناك شيء يمكنها فعله سوى السماح له بذبحها.
لم يخترق صدرها، ومع ذلك لقد اخترق رأس النصل كفها الأيسر، في العضلات والعظام، حتى أنه تم دفنه بعمق في ذراعها الأيسر. بالإضافة إلى ذلك، تجولت الكهرباء المحيطة بالنادوشي عبر جسد شالتير.
ترك آينز سلاحه من يده – العنصر السحري من الدرجة الأولى – ثم سحب إحدى العصي الخشبية العديدة الموضوعة عند خصره.
على الرغم من أنها كانت لا ميت، إلا أن إحساسها بأنها مخترقة بوحشية ما زال يملأ شالتير بشيء يشبه الرعب، رغم أنها أبقت زوايا فمها مرفوعة.
كان الأمر كما لو أن العالم نفسه كان ينحني للخلف لمساعدته على الفوز.
كانت ابتسامة – ليست ابتسامة يصنعها الشخص المصاب، لكنها لم تكن أيضًا ابتسامة شجاعة. بعد كل شيء، كان هذا ما قصدته شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنت كلماته بثقة مطلقة وبأقصى يقين.
تمزقت ذراعها اليسرى. توقف النادوشي، وتثبتَ في عضلات كتفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت فتاة.
قد تنتهي ضربات الدفع بترك سلاح المرء عالقًا في جسد العدو إذا أخطأ مكان الهجوم. وبالتالي، لم يكونوا عمليين للغاية في القتال. بعبارة أخرى، كان لديهم ضعف. عرفت شالتير هذا الضعف، ولهذا السبب ضحت بذراعها الأيسر لإحداث فجوة في دفاع خصمها.
“همم؟ لا شيء.”
لم يكن بوسعها فعل ذلك إذا لم تستطع استيعاب النادوشي بيدها اليسرى في اللحظة التي تسبق الضربة – وهو إنجاز كان عليها القيام به في غضون أعشار الثانية.
في الواقع، لم يؤذيها الطعن كثيرًا. كانت المشكلة هي الألم الذي جاء من طاقة العنصر المقدس التي ملأت جسدها كالسم. كان هذا الألم أصعب بكثير.
“لديك ثغرة مفتوحة الآن!”
“كوااااه -!”
الآن بعد أن تم تقييد نصله، لم يكن لدى آينز أي وسيلة للدفاع ضد الرمح الحاقن.
ظهر شخص معادي بجانب شالتير، ومن الواضح أنها لم تستطع تجاهله.
بينما كانت شالتير تدفع الرمح الحاقن بسرعة البرق، رأت مرة أخرى مشهدًا مذهلاً.
في كل مرة حقق فيها الفأس ضربة على شالتير، شعرت كما لو أنه سيقطع درعها إلى أجزاء صغيرة. شعرت شالتير بانكسار العظام وتمزق اللحم في جميع أنحاء جسدها. ومع ذلك، كلما دفعت رمحها، الذي تسبب في ضرر الناتج، شعرت بتشظي عظام آينز تحت هجومها.
ترك آينز سلاحه من يده – العنصر السحري من الدرجة الأولى – ثم سحب إحدى العصي الخشبية العديدة الموضوعة عند خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت فتاة.
“هاه!؟ هل أنت مجنون!؟ كيف يمكن لعصا صغيرة كهذه أن تمنع الرمح الحاقن!؟ ومن ثم تركت سلاح الدرجة الإلهية لأجل هذه!؟ أليس هذا خطئًا فادحًا!؟”
مزق تاكيميكازوتشي المكسو بالبرق الهواء وهو يتأرجح لأسفل – ثم توقف طرف النصل أمام شالتير، التي كانت تستعد للقفز، قبل أن تتقدم للأمام بسرعات لا تصدق.
كان قرار عدم البقاء مرتبطًا بسلاح الطبقة الإلهية للمحارب تاكيميكازوتشي قرارًا حكيمًا، لكن لم يكن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها بعد خسارة هذا السلاح.
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 5 – الجزء الثالث – PVN
بابتسامة ساخرة على وجهها، تعهدت شالتير بجعل آينز يعاني أكثر من يدها اليسرى. لقد دفعت الرمح الحاقن بكل قوتها – ثم انحرف مجددًا مثل السابق، بصوت ضرب المعادن الواضح والنقي.
“يبدو أن آينز ساما قد استعاد كل شيء. سنعود حسب التعليمات.”
“إيه؟” صاحت شالتير.
كانت الاشتباكات المعدنية مع المعدن تتناثر باستمرار، الفاصل الزمني بينهما أقل من عُشر من الثانية. ضربت هجمات شالتير المستمرة آينز مثل عاصفة.
لم تعد العصا الخشبية في يد آينز، وجاء مكانها اثنان من الكوداتشي، مما أدى إلى انحراف الرمح الحاقن. كان أحدهما لامعًا بشكل مذهل مثل الشمس، بينما كان الآخر متوهجًا بضوء القمر النقي اللطيف.
كان هذا الدرع الأبيض يتمتع بقوة دفاعية عالية، لكنه لا يمكن أن يتأثر بضربة من الرمح الحاقن. كل ما يمكنها فعله هو الاعتماد على خصائص سلاحها الذي يمتص الحياة لأنها تخلت عن كل وسائل الدفاع وركزت على هجوم شامل.
(كوداتشي وباليابانية 小太刀, こだち وتترجم حرفيًّا إلى “السيف الصغير أو القصير” و هو نوع من السيوف اليابانية التي استخدمها رجال طبقة الساموراي في اليابان الإقطاعية)
“مم.”
بدأت يد آينز – التي كانت تمسك الكوداتشي – بإخراج الدخان. يبدو أن تلك الأسلحة كانت لعنة للاموتى.
(النادوشي هو نوع من السيوف اليابانية المصنوعة تقليديًا والذي تستخدمه فئة الساموراي اليابانية الإقطاعية)
“كنتِ تقولين شيئًا عن وجود ثغرة، أليس كذلك شالتير؟”
لم تعرف شالتير كيف سيفعل ذلك، لكن صوت شخص ثالث أوضح شكوكها.
”تشيه! ماذا، ما الذي يحدث؟”
“… القليل.”
لم تستطع شالتير أن تشعر بثقل السلاح الذي اخترق ذراعها اليسرى. لقد اختفى، كما لو أنه لا يمكن أن يوجد في نفس العالم. شعرت شالتير أنهم عادوا إلى مكانهم الأصلي السابق.
“يبدو أن آينز ساما قد استعاد كل شيء. سنعود حسب التعليمات.”
“حسنًا هذا صحيح. إذا لم تتمكن من التعامل مع سلاح في كل يد، فسيكون التمسك بواحد فقط أكثر حكمة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قدرته. غير. العادية. كملقي. سحر… لا كمقاتل. هي. حقًا. مصدر. إلهام..”
يبدو أن تمتمات آينز كانت موجهة إلى شخص آخر وليس إلى شالتير.
عندما اخترق النصل كفها، لوت شالتير يدها اليسرى، ونجحت في تحويل قوة الدفع إلى جانب واحد.
“إذًا، هل هذا هو الحال معي الآن؟”
قد تنتهي ضربات الدفع بترك سلاح المرء عالقًا في جسد العدو إذا أخطأ مكان الهجوم. وبالتالي، لم يكونوا عمليين للغاية في القتال. بعبارة أخرى، كان لديهم ضعف. عرفت شالتير هذا الضعف، ولهذا السبب ضحت بذراعها الأيسر لإحداث فجوة في دفاع خصمها.
لم تستطع شالتير أن تفهم ما كان يقصده بهذه الكلمات، وبعد أن فقدت توازنها، تأرجح الكوداتشي المضاء نحو وجهها.
(لم أجد معنى اختصار MK لذا وضعته كما هو)
كان الهجوم على رقبتها خدعة. غير الكوداتشي مساره برشاقة وخطا نحو كتفها. لم يتمكن الرمح الحاقن من تحويل مساره إلا بأدنى حد من الهوامش.
رفعت شالتير غريزيًا الرمح الحاقن للدفاع عن نفسها، لكن تأثير الصدمة الهائل سافر عبر شالتير واحاط جسدها بالكامل.
انتهز آينز الفرصة لتقليص الفجوة بينه وبين شالتير. نظرًا لأن خصمه كان يستخدم سلاحًا هائلًا، فإن الاقتراب منها سيجعل من الصعب على خصمه الرد. كان هذا هو تفكير أحد المحاربين المخضرمين – واحد من الذين كانوا على دراية بهذه الفكرة عن كثب.
هذا من شأنه أن يعني هزيمة له.
بعد ذلك، قطع بالكوداتشي الآخر – المضاء بنور الشمس – في الفجوة الموجودة في دفاع الرمح الحاقن واخترق جسم شالتير برفق.
“احتمالات الفوز سبعة إلى ثلاثة… أثق أنني لست بحاجة إلى تحديد من هو الذي يملك نسبة ثلاثة؟”
“آآآآآآه!”
جف حلقها أيضًا – في الواقع، لم تكن تعرف ما إذا كان حلقها قد تم حرقه أيضًا – لذلك كان من الصعب التحدث. ومع ذلك، كان عليها أن تقول شيئًا واحدًا. حشدت شالتير بلودفالين آخر احتياطياتها من حيويتها لإعطاء الثناء الأخير:
صرخت من الألم.
رفعت شالتير غريزيًا الرمح الحاقن للدفاع عن نفسها، لكن تأثير الصدمة الهائل سافر عبر شالتير واحاط جسدها بالكامل.
في الواقع، لم يؤذيها الطعن كثيرًا. كانت المشكلة هي الألم الذي جاء من طاقة العنصر المقدس التي ملأت جسدها كالسم. كان هذا الألم أصعب بكثير.
خلقت تعويذة آينز مساحة من الصحراء بعرض مائتي متر. لم يكن هناك أي شخص آخر بجانب شالتير وآينز. العداء الذي شعرت به الآن لم يتم العثور عليه في أي مكان، كما لو كان شيئًا من أحلام اليقظة –
“ابتعد عني!”
“إذًا، أوني تشان، هل ينبغي علينا أن نذهب لأخذ معدات شالتير؟”
كانت المسافة بين شالتير وآينز ضيقة جدًا لاستخدام الرمح الحاقن، لذلك ركلته. لقد صد الركلة بواسطة الكوداتشي، لكنه لم يستطع مقاومة الركلة بالكامل وتم دفعه للخلف. في هذه اللحظة، رأت شالتير أن يدي آينز قد تركت الكوداتشي، وكان بداخل يديه عصا صغيرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت شالتير وهي تضربه وأصيبت هي أيضًا بدورها.
ثم، مع تشقق العصا، غطى قفاز ضخم وحشي المظهر يد آينز. كان هذا القفاز كبيرًا لدرجة أنه كاد أن يسحب آينز نحو الأرض –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد منع هجوم شالتير الكامل بترس صديقه، ثم حدق في وجهها.
“خذي هذا!”
“مثل هذا التصميم الرائع. هذه هي نهاية اللعبة، شالتير! “
– وبينما يصيح آينز، لكمها.
“لماذا هذا؟ ألا يجب أن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحديد المنتصر؟”
رفعت شالتير غريزيًا الرمح الحاقن للدفاع عن نفسها، لكن تأثير الصدمة الهائل سافر عبر شالتير واحاط جسدها بالكامل.
نعم.
“ااااااه!”
‘ما الذي يحدث هنا بحق السماء؟’
صرخت شالتير بشكل مثير للشفقة وهي تُقذَف للخلف، كما لو أنها ضُرِبَت بقبضة عملاقة. لم تسبب الضربة ضررًا كبيرًا، وكان بإمكان الرمح الحاقن منع الهجمات الجسدية، لكن تأثير الضربة كان كافياً للتغلب على العناصر السحرية التي تحميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استعادت توازنها المفقود بسرعة بفضل عناصرها السحرية، لكن النار ما زالت مشتعلة داخل رأسها.
صُبِغَ درع شالتير القرمزي بدرجة أغمق من اللون الأحمر. تدافعت عائدة وهي تنظر إلى آينز بصدمة.
“كيف، كيف تجرؤ على جعلي أخرج مثل هذا الصوت المثير للشفقة! سوف أتأكد من أنك تصرخ هكذا قبل أن أمزقك إربًا… هاه؟”
– ثم تردد فجأة.
استقرت عيناها، وعندها رأت سهمًا ضخمًا على شكل كرة من الضوء، تلاشى هياج شالتير السابق.
“كنتِ تقولين شيئًا عن وجود ثغرة، أليس كذلك شالتير؟”
جاء توهج ضوء الشمس من القوس الذي حمله آينز. تم توجيه سهم الضوء بشكل طبيعي نحو شالتير.
خلال هذه المعركة مع شالتير، شعر آينز أن هذه الخبرة كانت أقوى سلاح له.
“لا، مستحيل، كيف فعلت هذا… قوس هو يي؟”
‘الآن!’
تم تسمية هذا السلاح على اسم البطل الذي أسقط الشمس بينما كانت الصين لا تزال كتلة يابسة بلقانية من البلدان الصغرى. كان أيضًا السلاح الرئيسي للوجود السامي الذي خلق شالتير.
لم تعد العصا الخشبية في يد آينز، وجاء مكانها اثنان من الكوداتشي، مما أدى إلى انحراف الرمح الحاقن. كان أحدهما لامعًا بشكل مذهل مثل الشمس، بينما كان الآخر متوهجًا بضوء القمر النقي اللطيف.
تمت حماية جميع الحراس من أسلحة بعيدة المدى، لذلك لم يكن عليهم القلق بشأن المقذوفات العادية. ومع ذلك، فإن سهام الضوء هذه لم تسبب ضررًا ماديًا، بل ضررًا عنصريًا. بعبارة أخرى، تم اعتبارها هجمات سحرية، ولم يتم تطبيق تلك الدفاعات.
بعد ذلك، قطع بالكوداتشي الآخر – المضاء بنور الشمس – في الفجوة الموجودة في دفاع الرمح الحاقن واخترق جسم شالتير برفق.
‘اللعنة! ليس لدي مانا! إذا كان لدي بعض، سيمكنني حينها الدفاع عن نفسي بتعويذة! لقد نفدت مهاراتي أيضًا! لو كنت أعلم ذلك، لما كان علي استخدامهم كلهم… لا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت شالتير حماقتها لأنها سمعت صوت الشخص الذي جعلها ممزقة والذي سيطر على تقدم كل الأحداث التي وقعت حتى الآن.
كانت حقيقة أنها استنفدت كل المانا و استخدامات مهاراتها نتيجة لمعركتهم السابقة. وبعبارة أخرى، فقد اتبعت خطة آينز أوول غون بالحرف.
‘سيكون من الصعب تجنبه.’
تحولت عينا شالتير إلى لون الدم. كان هذا تعبيرًا عن شخص أدرك خطأه بعد حدوث الواقعة، وعزم على عدم الاعتراف بالهزيمة.
“ااااااه!”
“اللعنة عليك! كيف حصلت على سلاح بيرورونسينو ساما؟ هل كان كل هذا جزءًا من خطتك؟ كيف أعددت كل هذه الأسلحة؟ أين أخفيتهم؟ هل هذه مهارة تم تفعيلها بعد كسر تلك العصي!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت شالتير باسم ذلك النصل وهي تسعل الدم.
‘ما الذي يحدث هنا بحق السماء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت شالتير بعيدًا، مستعدةً للقفز إلى الأمام مجددًا. كان هدفها هو الهجوم المضاد على آينز خلال ثغرته بعد أن قام بحركته. من المؤكد أنه كان من الصعب أن تكون دقيقًا مع تاكيميكازوتشي، تمامًا كما كان الحال مع الرمح الحاقن.
كان الأمر كما لو أن العالم نفسه كان ينحني للخلف لمساعدته على الفوز.
هكذا، أصبحت شالتير من العدم.
“أي نوع من الساحر سأكون إذا أخبرتكِ بحيلتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف ماري أن أخته كانت في حالة مزاجية سيئة، لذلك لم يقل شيئًا آخر، لكنه أقر بأوامرها بطاعة.
“حيلة!؟ الحيل لا يمكن أن تستدعي سلاح بيرورونسينو ساما!”
على الرغم من أنها كانت لا ميت، إلا أن إحساسها بأنها مخترقة بوحشية ما زال يملأ شالتير بشيء يشبه الرعب، رغم أنها أبقت زوايا فمها مرفوعة.
“… حسنًا، هذا صحيح. قول ذلك نوع من عدم الاحترام تجاهه. ببساطة، كنت أستخدم العناصر النقدية. يجب أن تفهمي الآن، أليس كذلك؟ كل ما فعلته حتى الآن كان جعلكِ ترقصين في راحة يدي.”
“حيلة!؟ الحيل لا يمكن أن تستدعي سلاح بيرورونسينو ساما!”
توجه سهم كرة من الضوء نحو شالتير. لقد عرفت أنه لا فائدة من ذلك، لكنها حاولت صده باستخدام الرمح الحاقن على أي حال – بعدها غُلِفَ محيطها بانفجار متألق.
♦ ♦ ♦
حاولت شالتير التفكير لكن الإشعاع المقدس أحرق جسدها بالكامل. كان الانسحاب لا طائل منه، وإذا استمر هذا، فلن يكون هناك شيء يمكنها فعله سوى السماح له بذبحها.
“ابتعد عني!”
كان هذا الدرع الأبيض يتمتع بقوة دفاعية عالية، لكنه لا يمكن أن يتأثر بضربة من الرمح الحاقن. كل ما يمكنها فعله هو الاعتماد على خصائص سلاحها الذي يمتص الحياة لأنها تخلت عن كل وسائل الدفاع وركزت على هجوم شامل.
“شكرًا لك كوكيوتس. لا يبدو أن آكل اللحم شارب الدم متوازنًا وغير دقيق. ومع ذلك، ينبغي أن يكون قادرًا على ضرب شالتير، التي تخلت عن دفاعها.”
“اوووه!”
“إذا سار كل شيء حتى الآن كما خططت، فهذا يعني أن الوقت المنقضي كان أيضًا ضمن حساباتي. الآن، ما الذي تعنيه هذه الساعة برأيكِ عندما تخبرنا أن الوقت قد انتهى؟”
أعطت شالتير صيحة بائسة لم تناسب وجهها. رد عليها صوت بارد واضح:
جاء توهج ضوء الشمس من القوس الذي حمله آينز. تم توجيه سهم الضوء بشكل طبيعي نحو شالتير.
“احتمالات الفوز سبعة إلى ثلاثة… أثق أنني لست بحاجة إلى تحديد من هو الذي يملك نسبة ثلاثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي قلب الطاولة تقدم بخطوات ثابتة.
رفع آينز ببطء فأسًا مصنوعًا من الكريستال الأحمر الذي يضيء توهجًا أرجوانيًا. لقد كانت فكرة عظيمة و تبدو خطيرة. عندما رأت شالتير هذا، ترددت فيما إذا كانت ستتقدم أم لا، لكنها في النهاية اتخذت خطوة إلى الأمام.
حتى بعد أن أصبح محاربًا بمستوى 100، لم يكن قادرًا على الاستفادة الكاملة من قدرات المحارب، وكان سينتهي بهم الأمر هباءً. هذا يشبه إلى حد كبير قيادة السيارة، قد يكون لدى المرء رخصة، ولكن كان هناك اختلاف كبير بين شخص لديه رخصة فقط على الورق وشخص اعتاد القيادة على الطرق المفتوحة. يمكن لكل منهما تشغيل سيارة، لكن ردود أفعالهما تجاه التغيرات المفاجئة في الظروف ستكون مختلفة تمامًا.
بعد كل شيء، لم يكن هناك مكان لتركض إليه.
“أي نوع من الساحر سأكون إذا أخبرتكِ بحيلتي؟”
“مثل هذا التصميم الرائع. هذه هي نهاية اللعبة، شالتير! “
ظهر شخص معادي بجانب شالتير، ومن الواضح أنها لم تستطع تجاهله.
♦ ♦ ♦
“ومع ذلك… المعركة لم تتقرر بعد، أليس كذلك؟ لا يزال آينز ساما في وضع غير مواتٍ مقارنة بشالتير، من حيث الصحة.”
“… آينز. ساما. سيفوز.”
لم تسمع هذا الصوت من قبل، والذي بدا وكأنه صوت امرأة تتظاهر بأنها لولي. تذكّرت شالتير صوت أنثوي قد سمعته من قبل. إذا كانت تلك المرأة قد قامت بنقل صوتها بشكل مختلف، فمن المحتمل أن يكون صوتها هكذا.
خرجت هذه الكلمات من كوكيوتس وهو يهز رأسه. ومع ذلك، طرح ديميورغس – الذي كان يفتقر إلى معرفة المحارب – سؤالاً.
“اهاهاها! آينز ساما! يبدو أنك ستفقد صحتك أولاً! الاختلاف في صحتنا هو ما يحدد النصر والهزيمة!”
بطبيعة الحال، كان ديميورغس مقتنعًا بشدة بأن سيده سيفوز. ومع ذلك، فقد احتاج إلى معرفة المزيد عن الموقف لإجراء تحليل منطقي، ولذلك أعرب عن الشك في قلبه.
هذا يعني – المعركة غير المواتية من قبل أصبحت شيئًا من الماضي.
“لماذا هذا؟ ألا يجب أن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحديد المنتصر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شالتير لا تزال تتمتع بصحة جيدة بنسبة 25٪. كيف حُسم المنتصر، أرادت شالتير أن تصرخ، لكنها لم تستطع.
“لأن شالتير قد تخلت عن الدفاع لإحداث هجوم شامل. سأفعل ذلك لو كنت في نفس الموقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع شالتير أن تفهم ما كان يقصده بهذه الكلمات، وبعد أن فقدت توازنها، تأرجح الكوداتشي المضاء نحو وجهها.
“بالتأكيد. غير آينز ساما أسلحته بشكل مطرد – بمعنى آخر، ليس لديها أي فكرة عن الأسلحة الأخرى التي يمتلكها آينز ساما. في ظل هذه الظروف التي تفتقر فيها إلى مزيد من المعرفة، تستنتج شالتير أن الهروب هو خيار أحمق بعد رؤية قوس آينز ساما. وبالتالي، كل ما يمكنها فعله هو إغلاق المسافة و الوصول إلى نطاق هجوم الرمح الحاقن والقتال. حقيقة أنها لم تعد قادرة على استخدام المهارات والسحر تضيف إلى ذلك احتمالية الخسارة… على الأقل، هذا ما أعتقده.”
“إذًا، أوني تشان، هل ينبغي علينا أن نذهب لأخذ معدات شالتير؟”
“أنا أرى. هكذا كان الأمر إذًا. بعد كل شيء، أنت فقط من تستطيع أن تدرك تمامًا الأسلحة التي لم يظهرها لنا الوجودات السامية، كوكيوتس.”
“احتمالات الفوز سبعة إلى ثلاثة… أثق أنني لست بحاجة إلى تحديد من هو الذي يملك نسبة ثلاثة؟”
هز كوكيوتس كتفيه.
رفع آينز ببطء فأسًا مصنوعًا من الكريستال الأحمر الذي يضيء توهجًا أرجوانيًا. لقد كانت فكرة عظيمة و تبدو خطيرة. عندما رأت شالتير هذا، ترددت فيما إذا كانت ستتقدم أم لا، لكنها في النهاية اتخذت خطوة إلى الأمام.
“أنا. فقط. أعرف. التأثيرات. و. الأسماء. لكني. لم. أرهم. من. قبل.”
♦ ♦ ♦
“أنا أرى. أعتقد أنني أفهم الآن، على الرغم من أنني غير واضح بشأن التفاصيل. بعبارة أخرى، الآن بعد أن شنت شالتير هجومًا، أخرج آينز ساما فأس – “
“[السقوط].”
“- آكل اللحم. شارب الدم.”
“ااااااه!”
“شكرًا لك كوكيوتس. لا يبدو أن آكل اللحم شارب الدم متوازنًا وغير دقيق. ومع ذلك، ينبغي أن يكون قادرًا على ضرب شالتير، التي تخلت عن دفاعها.”
“… اااهه اااه، اااااااه -“
“لقد. ذكرت. ذلك. من. قبل. القتال. بأكمله. انتهى. كما. خطط. آينز. ساما. لهذا. أشعر. بالرهبة. من. براعته.”
حاولت شالتير التفكير لكن الإشعاع المقدس أحرق جسدها بالكامل. كان الانسحاب لا طائل منه، وإذا استمر هذا، فلن يكون هناك شيء يمكنها فعله سوى السماح له بذبحها.
“ربما توقع آينز ساما تلك التطورات. إن بصيرته مذهلة، كما هو متوقع من الشخص الذي جمع كل الوجودات السامية معًا… بكل صدق، ربما يمكنه أن يحكم نازاريك بسهولة بدوننا. أنا غير راضٍ إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدم آينز ببساطة القوة الجسدية محولًا إياها إلى حقيقة.
“…قدرته. غير. العادية. كملقي. سحر… لا كمقاتل. هي. حقًا. مصدر. إلهام..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
“ومع ذلك… المعركة لم تتقرر بعد، أليس كذلك؟ لا يزال آينز ساما في وضع غير مواتٍ مقارنة بشالتير، من حيث الصحة.”
ثم، مع تشقق العصا، غطى قفاز ضخم وحشي المظهر يد آينز. كان هذا القفاز كبيرًا لدرجة أنه كاد أن يسحب آينز نحو الأرض –
ابتسمت ألبيدو ببساطة لأنها كانت متأكدة من فوز آينز.
– رن صوت المعدن المتضارب.
“لن تكون هناك مشكلة.”
بعد التخلي عن كل أفكار الدفاع، ألقت شالتير بنفسها من صميم قلبها في مسار الهجوم، ولم تفكر إلا في رؤية أي منهم سيسقط أولاً. شالتير، المليئة بالقلق، ابتسمت أخيرًا كما لو ظهر نور في الظلام.
“لماذا هذا؟”
“الآن، ماذا في رأيكِ تشير عبارة ‘انتهى الوقت’ ؟”
“هذا الرجل هو آينز أوول غون، حاكمنا ومرشدنا السامي. بما أنه أعلن أنه سينتصر، فلا شك أنه سيحقق هذا.”
استقرت عيناها، وعندها رأت سهمًا ضخمًا على شكل كرة من الضوء، تلاشى هياج شالتير السابق.
♦ ♦ ♦
كان هذا بسبب موجة من الذنب غمرته؛ بالذنب لقتل NPC خلقه صديقه بشق الأنفس.
أكل كل هجوم صحتهم.
لم تفوت شالتير هذه الفرصة. لاحظت العنصر في يد آينز ودفعت الرمح الحاقن، معززًا بمهارة. كانت خطتها تدمير يد آينز.
أعادت هجمات شالتير صحتها، لكن الضرر الذي فعله بآينز مع كل ضربة كان كافياً لإبطال الصحة التي استعادتها شالتير. لقد أضر الرمح الحاقن بصحة آينز، وحوّل المعركة إلى شيء يشبه لعبة الدجاج.
كان هذا لأنها كانت تحسب معدل نضوب صحتها. وكلما زاد قلقها زادت فرحتها.
في كل مرة حقق فيها الفأس ضربة على شالتير، شعرت كما لو أنه سيقطع درعها إلى أجزاء صغيرة. شعرت شالتير بانكسار العظام وتمزق اللحم في جميع أنحاء جسدها. ومع ذلك، كلما دفعت رمحها، الذي تسبب في ضرر الناتج، شعرت بتشظي عظام آينز تحت هجومها.
جاء توهج ضوء الشمس من القوس الذي حمله آينز. تم توجيه سهم الضوء بشكل طبيعي نحو شالتير.
‘هذا الشعور… هل يمكنني الفوز بهذا القدر من الصحة…؟’
يمكن أن تشعر شالتير بجسدها يتفكك من الحرارة الهائلة.
ملأت الفرح قلب شالتير، حيث شعرت أنه لا تزال هناك فرصة للنصر. إذا استمروا في ضربات التداول هذه، فقد يكون هذا هو الحال.
صرخت شالتير بشكل مثير للشفقة وهي تُقذَف للخلف، كما لو أنها ضُرِبَت بقبضة عملاقة. لم تسبب الضربة ضررًا كبيرًا، وكان بإمكان الرمح الحاقن منع الهجمات الجسدية، لكن تأثير الضربة كان كافياً للتغلب على العناصر السحرية التي تحميها.
بعد التخلي عن كل أفكار الدفاع، ألقت شالتير بنفسها من صميم قلبها في مسار الهجوم، ولم تفكر إلا في رؤية أي منهم سيسقط أولاً. شالتير، المليئة بالقلق، ابتسمت أخيرًا كما لو ظهر نور في الظلام.
كان الأمر كما لو أن العالم نفسه كان ينحني للخلف لمساعدته على الفوز.
كان هذا لأنها كانت تحسب معدل نضوب صحتها. وكلما زاد قلقها زادت فرحتها.
وبعد ذلك – وجدت أنه لا يوجد أحد هناك.
“أهاهاها!”
بطبيعة الحال، كان ديميورغس مقتنعًا بشدة بأن سيده سيفوز. ومع ذلك، فقد احتاج إلى معرفة المزيد عن الموقف لإجراء تحليل منطقي، ولذلك أعرب عن الشك في قلبه.
ضحكت شالتير وهي تضربه وأصيبت هي أيضًا بدورها.
“هذا، هذا ما اعتقدته أيضًا.”
“اهاهاها! آينز ساما! يبدو أنك ستفقد صحتك أولاً! الاختلاف في صحتنا هو ما يحدد النصر والهزيمة!”
يمكن أن تشعر شالتير بجسدها يتفكك من الحرارة الهائلة.
وبعد ذلك، ألقى شيء ما الماء البارد على كبرياء شالتير.
ملأت الفرح قلب شالتير، حيث شعرت أنه لا تزال هناك فرصة للنصر. إذا استمروا في ضربات التداول هذه، فقد يكون هذا هو الحال.
لقد قال جملة بسيطة للغاية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يتجاهل لا ميت أي شكل من أشكال التأثير الذي يؤثر على العقل. ومع ذلك، كانت هناك بعض القدرات التي أنتجت تأثيرات مماثلة، ولكن لم يتم اعتبارها مؤثرة على العقل. لقد استخدم هذا الشخص مثل هذه القدرة.
“…هل حقًا تعتقدين ذلك؟”
“أنتِ غبية… كيف يمكنكي أن تدعي عقلكِ يتحكم فيه، على الرغم من أنكِ لا ميت؟ هذا مجرد غباء منكِ.”
أدركت شالتير حماقتها لأنها سمعت صوت الشخص الذي جعلها ممزقة والذي سيطر على تقدم كل الأحداث التي وقعت حتى الآن.
كانت تلك الكلمات إشارة للهجوم.
‘مستحيل.’
“تاكيميكازوتشي MK 8!”
‘كيف ينوي تغيير هذا الوضع؟’
كانت ابتسامة – ليست ابتسامة يصنعها الشخص المصاب، لكنها لم تكن أيضًا ابتسامة شجاعة. بعد كل شيء، كان هذا ما قصدته شالتير.
لم تعرف شالتير كيف سيفعل ذلك، لكن صوت شخص ثالث أوضح شكوكها.
“شالتير، يجب أن تعرفي هذا. آينز أوول غون هو القوة المشتركة لواحد وأربعين شخصًا.” قال آينز بهدوء.
“انتهى الوقت – مومونجا اوني تشان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت شالتير وهي تضربه وأصيبت هي أيضًا بدورها.
كان صوت فتاة.
♦ ♦ ♦
لم تسمع هذا الصوت من قبل، والذي بدا وكأنه صوت امرأة تتظاهر بأنها لولي. تذكّرت شالتير صوت أنثوي قد سمعته من قبل. إذا كانت تلك المرأة قد قامت بنقل صوتها بشكل مختلف، فمن المحتمل أن يكون صوتها هكذا.
لقد قال جملة بسيطة للغاية:
“الآن، ماذا في رأيكِ تشير عبارة ‘انتهى الوقت’ ؟”
ومع ذلك، ربما لم يكن ليفكر في هذه الأمور لو لم يختبر القتال في إرانتل. ربما كان سيطلق العنان لضربة واحدة مدمرة تلو الأخرى، ويأخذ هجمات شالتير المضادة.
منغمسةً في تبادل الضربات وضرب عدوها بسلاحها، لم يكن لدى شالتير أي فكرة عما يعنيه هذا السؤال. ظهرت نظرة حيرة على وجهها الجميل.
لقد بدد تحول المحارب، وألقى تعويذة من الدرجة الخارقة.
“إذا سار كل شيء حتى الآن كما خططت، فهذا يعني أن الوقت المنقضي كان أيضًا ضمن حساباتي. الآن، ما الذي تعنيه هذه الساعة برأيكِ عندما تخبرنا أن الوقت قد انتهى؟”
“لماذا هذا؟”
اختفى الفأس من يد آينز، وأصبح ترسًا أبيض نقيًا. بترسه ودرعه الأبيض المتناسقين، كان آينز يشبه الفارس الأبيض النقي.
لقد بدد تحول المحارب، وألقى تعويذة من الدرجة الخارقة.
رن صوت الترس بشكل حاد لأنه صد هجوم الرمح الحاقن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكون الأمور على ما هي عليه، ربما تحول آينز إلى الدفاع بسبب هذا الصوت الأنثوي، لكن شالتير لم يكن لديها أي فكرة عن سبب ذلك. أثناء تقدمه في الدفاع، وصل صوت آينز إلى أذنيها وسط اصطدام المعدن.
كان هذا لأنها كانت تحسب معدل نضوب صحتها. وكلما زاد قلقها زادت فرحتها.
“هل أحتاج حتى لقول ذلك؟ انتهت المعركة، وتقرر المنتصر.”
‘لماذا؟’
‘لماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسنًا، هذا صحيح. قول ذلك نوع من عدم الاحترام تجاهه. ببساطة، كنت أستخدم العناصر النقدية. يجب أن تفهمي الآن، أليس كذلك؟ كل ما فعلته حتى الآن كان جعلكِ ترقصين في راحة يدي.”
كانت شالتير لا تزال تتمتع بصحة جيدة بنسبة 25٪. كيف حُسم المنتصر، أرادت شالتير أن تصرخ، لكنها لم تستطع.
“ومع ذلك… المعركة لم تتقرر بعد، أليس كذلك؟ لا يزال آينز ساما في وضع غير مواتٍ مقارنة بشالتير، من حيث الصحة.”
“… لا يمكن للسحر الخارق أن يقتلكِ بضربة واحدة عندما تكوني بصحة كاملة. لذا، كل ما علي فعله هو تقليل صحتك حتى تتمكن التعويذة من القيام بذلك. ويبدو أنني قد استنفدت صحتكِ بشدة الآن.”
“أي نوع من الساحر سأكون إذا أخبرتكِ بحيلتي؟”
“… اااهه اااه، اااااااه -“
“يبدو أن آينز ساما قد استعاد كل شيء. سنعود حسب التعليمات.”
هاجمت شالتير بشدة، محاولةً إسكات خصمها وحجب معرفة هزيمتها الوشيكة.
“حسنًا هذا صحيح. إذا لم تتمكن من التعامل مع سلاح في كل يد، فسيكون التمسك بواحد فقط أكثر حكمة…”
كانت الاشتباكات المعدنية مع المعدن تتناثر باستمرار، الفاصل الزمني بينهما أقل من عُشر من الثانية. ضربت هجمات شالتير المستمرة آينز مثل عاصفة.
بعد أن بدد تحوله المحارب، لم يستطع آينز تجنب هجوم شالتير –
ومع ذلك، أوقفهم آينز بدقة وبسرعة لا يمكن تصورها. كان ماهرًا للغاية لدرجة أنه بدا أنه يستطيع الوقوف تحت شلال كبير ولا يبتل. وبينما كان يصد الهجمات ضدها دون عناء، تابع قائلًا:
تحطمت الساعة الرملية، مما قلل من وقت إلقاء التعويذة إلى الصفر.
“… صحيح أنني أقل شأنًا من حيث القدرة القتالية البحتة… لكن دفاعي السحري متفوق. لذا – يجب أن تفهمي ما أنا بصدد فعله، أليس كذلك؟ أنا على وشك بدأ حركتي يا شالتير. كل ما يمكنكِ فعله هو الدعاء أني أخطأت في تقدير صحتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي أن تراقب المعركة بين شالتير وسيدها.
“كوااااه -!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى. أعتقد أنني أفهم الآن، على الرغم من أنني غير واضح بشأن التفاصيل. بعبارة أخرى، الآن بعد أن شنت شالتير هجومًا، أخرج آينز ساما فأس – “
♦ ♦ ♦
“شكرًا لك كوكيوتس. لا يبدو أن آكل اللحم شارب الدم متوازنًا وغير دقيق. ومع ذلك، ينبغي أن يكون قادرًا على ضرب شالتير، التي تخلت عن دفاعها.”
مع العلم أن هزيمتها أصبحت في متناول يد آينز، واصلت شالتير سلسلة هجماتها المسعورة. على الرغم من تشويه ملامحها، إلا أن مظهرها لم يتضاءل.
لم تستطع شالتير أن تشعر بثقل السلاح الذي اخترق ذراعها اليسرى. لقد اختفى، كما لو أنه لا يمكن أن يوجد في نفس العالم. شعرت شالتير أنهم عادوا إلى مكانهم الأصلي السابق.
في مواجهة ذلك، قام آينز بمناورته الأخيرة.
“…هل حقًا تعتقدين ذلك؟”
على الرغم مما قاله لشالتير، فإن خطته لم تسر بالسلاسة التي كان ينويها.
ومع ذلك، لن يسخر أحد من شالتير لفعلها هذا، حتى لو كانوا من أتباع ضريح نازاريك.
بادئ ذي بدء، كان السحر الخارق مثل المهارة، ولم تستهلك مانا. ومع ذلك، كان لا تزال شكلاً من أشكال السحر، ولم يتمكن من استخدامها عندما يتحول إلى محارب.
بادئ ذي بدء، كان السحر الخارق مثل المهارة، ولم تستهلك مانا. ومع ذلك، كان لا تزال شكلاً من أشكال السحر، ولم يتمكن من استخدامها عندما يتحول إلى محارب.
بمجرد أن يبدد سحر تحول المحارب، لن يكون قادرًا على استخدام ترسه ودرعه وسيسقطون عنه. هذا سيجعل من الصعب عليه مقاومة هجمات شالتير. إذا قررت استخدام مهارة من نوع ما، فقد لا يكون قادرًا على تحقيق النصر من خلال ضرر السحر الفائق.
كانت حقيقة أنها استنفدت كل المانا و استخدامات مهاراتها نتيجة لمعركتهم السابقة. وبعبارة أخرى، فقد اتبعت خطة آينز أوول غون بالحرف.
هذا من شأنه أن يعني هزيمة له.
راجع آينز لفترة وجيزة توقيت أفعاله. أولاً، سيبدد تحول المحارب، ثم يستخدم عنصرًا نقديًا.
ومع ذلك، لم يكن لديه طريقة أخرى للفوز.
كان درعها عنصرًا من الفئة الأسطورية. فقط عدد قليل نادر من أسلحة الدرجة الإلهية يمكن أن يقطع بهذه السهولة.
راجع آينز لفترة وجيزة توقيت أفعاله. أولاً، سيبدد تحول المحارب، ثم يستخدم عنصرًا نقديًا.
‘إذًا… لا خيار أمامي.’
ابتسم بعد تفكيره هذا.
نعم.
لم يكن أبدًا بهذا الإسراف في استخدام العناصر النقدية من قبل، حتى عندما كان يقاتل لاعب ضد لاعب في يجدراسيل. كان هذا هو الفرق بين اللعبة والواقع – بين الترفيه والبقاء على قيد الحياة.
______________
‘الآن!’
خرجت هذه الكلمات من كوكيوتس وهو يهز رأسه. ومع ذلك، طرح ديميورغس – الذي كان يفتقر إلى معرفة المحارب – سؤالاً.
لقد منع هجوم شالتير الكامل بترس صديقه، ثم حدق في وجهها.
“… اااهه اااه، اااااااه -“
لقد بدد تحول المحارب، وألقى تعويذة من الدرجة الخارقة.
كان هذا الدرع الأبيض يتمتع بقوة دفاعية عالية، لكنه لا يمكن أن يتأثر بضربة من الرمح الحاقن. كل ما يمكنها فعله هو الاعتماد على خصائص سلاحها الذي يمتص الحياة لأنها تخلت عن كل وسائل الدفاع وركزت على هجوم شامل.
ظهرت الدائرة السحرية نفسها من حوله كما كانت من قبل، واستعد لكسر العنصر النقدي الذي يشبه الساعة الرملية –
“… صحيح أنني أقل شأنًا من حيث القدرة القتالية البحتة… لكن دفاعي السحري متفوق. لذا – يجب أن تفهمي ما أنا بصدد فعله، أليس كذلك؟ أنا على وشك بدأ حركتي يا شالتير. كل ما يمكنكِ فعله هو الدعاء أني أخطأت في تقدير صحتك.”
– ثم تردد فجأة.
نظرت أورا في ما رأته قبل إنهاء مهارتها.
كان هذا بسبب موجة من الذنب غمرته؛ بالذنب لقتل NPC خلقه صديقه بشق الأنفس.
‘كيف ينوي تغيير هذا الوضع؟’
كان تردده خطئًا فادحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت شالتير حماقتها لأنها سمعت صوت الشخص الذي جعلها ممزقة والذي سيطر على تقدم كل الأحداث التي وقعت حتى الآن.
لم تفوت شالتير هذه الفرصة. لاحظت العنصر في يد آينز ودفعت الرمح الحاقن، معززًا بمهارة. كانت خطتها تدمير يد آينز.
بعد التخلي عن كل أفكار الدفاع، ألقت شالتير بنفسها من صميم قلبها في مسار الهجوم، ولم تفكر إلا في رؤية أي منهم سيسقط أولاً. شالتير، المليئة بالقلق، ابتسمت أخيرًا كما لو ظهر نور في الظلام.
بعد أن بدد تحوله المحارب، لم يستطع آينز تجنب هجوم شالتير –
– ثم شعرت بشيء.
♦ ♦ ♦
– وبينما يصيح آينز، لكمها.
– ثم شعرت بشيء.
كانت المعركة الخطيرة التي حدثت في وقت سابق أشبه بالدوس على جليد رقيق، حيث قد تدفعه خطوة خاطئة واحدة إلى قاع البحيرة. لكن الآن، جلب آينز اليأس إلى عدوه.
تمامًا كما كان الرمح الحاقن على وشك تدمير العنصر، شعرت بشيء من على عمودها الفقري. كان من الواضح أن هذا كان عداء.
هز كوكيوتس كتفيه.
ظهر شخص معادي بجانب شالتير، ومن الواضح أنها لم تستطع تجاهله.
بابتسامة ساخرة على وجهها، تعهدت شالتير بجعل آينز يعاني أكثر من يدها اليسرى. لقد دفعت الرمح الحاقن بكل قوتها – ثم انحرف مجددًا مثل السابق، بصوت ضرب المعادن الواضح والنقي.
أبعدت شالتير عينيها عن آينز لترى من كان هذا العدو.
“حسنًا هذا صحيح. إذا لم تتمكن من التعامل مع سلاح في كل يد، فسيكون التمسك بواحد فقط أكثر حكمة…”
وبعد ذلك – وجدت أنه لا يوجد أحد هناك.
“أنا أرى. هكذا كان الأمر إذًا. بعد كل شيء، أنت فقط من تستطيع أن تدرك تمامًا الأسلحة التي لم يظهرها لنا الوجودات السامية، كوكيوتس.”
خلقت تعويذة آينز مساحة من الصحراء بعرض مائتي متر. لم يكن هناك أي شخص آخر بجانب شالتير وآينز. العداء الذي شعرت به الآن لم يتم العثور عليه في أي مكان، كما لو كان شيئًا من أحلام اليقظة –
ابتسمت شالتير وقالت:
“اللعنة!” صرخت شالتير و عادت إلى رشدها، ولكن بحلول ذلك الوقت كان الأوان قد فات بالفعل.
راجع آينز لفترة وجيزة توقيت أفعاله. أولاً، سيبدد تحول المحارب، ثم يستخدم عنصرًا نقديًا.
تحطمت الساعة الرملية، مما قلل من وقت إلقاء التعويذة إلى الصفر.
بطبيعة الحال، كان ديميورغس مقتنعًا بشدة بأن سيده سيفوز. ومع ذلك، فقد احتاج إلى معرفة المزيد عن الموقف لإجراء تحليل منطقي، ولذلك أعرب عن الشك في قلبه.
“[السقوط].”
‘مستحيل.’
وبهذه الكلمات اندلع وميض لامع بينهما وابتلع كل شيء.
“حسنًا هذا صحيح. إذا لم تتمكن من التعامل مع سلاح في كل يد، فسيكون التمسك بواحد فقط أكثر حكمة…”
يمكن أن تشعر شالتير بجسدها يتفكك من الحرارة الهائلة.
“… اااهه اااه، اااااااه -“
انهارت ذراعها اليمنى المتفحمة إلى غبار، بينما سقط الرمح الحاقن ببطء على الأرض الميتة. كان وجهها ذابلًا من الحرارة القادمة، وكل ما كان يمكن أن تراه أمامها هو البياض.
لقد كانت حركة فطرية وطبيعية للمحارب.
جف حلقها أيضًا – في الواقع، لم تكن تعرف ما إذا كان حلقها قد تم حرقه أيضًا – لذلك كان من الصعب التحدث. ومع ذلك، كان عليها أن تقول شيئًا واحدًا. حشدت شالتير بلودفالين آخر احتياطياتها من حيويتها لإعطاء الثناء الأخير:
‘لماذا؟’
“… آه، يحيى آينز أوول غون ساما. أنت حقًا أقوى وجودات نازاريك الساميين.”
“هذا، هذا ما اعتقدته أيضًا.”
كان هذا هو احترامها الصادق للحاكم الذي جمع واحد وأربعون وجودًا ساميًا. بدت موجة الحر وكأنها حرقت ارتباطاتها، وعلى الرغم من أن جسدها لا يستطيع التحرك، إلا أنها شعرت بالحرية بشكل لا يمكن تصوره.
“هاه!؟ هل أنت مجنون!؟ كيف يمكن لعصا صغيرة كهذه أن تمنع الرمح الحاقن!؟ ومن ثم تركت سلاح الدرجة الإلهية لأجل هذه!؟ أليس هذا خطئًا فادحًا!؟”
ظهر شخص ما لم يكن هناك في وعي شالتير المتلاشي. كان ذلك الشخص هو الشخص الذي سمح بحدوث هذا النصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
يمكن أن يتجاهل لا ميت أي شكل من أشكال التأثير الذي يؤثر على العقل. ومع ذلك، كانت هناك بعض القدرات التي أنتجت تأثيرات مماثلة، ولكن لم يتم اعتبارها مؤثرة على العقل. لقد استخدم هذا الشخص مثل هذه القدرة.
انكشف مشهد لا يصدق أمام عيني شالتير. شق طرف النصل صدر شالتير من كتفها حتى وصل إلى قلبها الذي لا ينبض.
ابتسمت شالتير وقالت:
استقرت عيناها، وعندها رأت سهمًا ضخمًا على شكل كرة من الضوء، تلاشى هياج شالتير السابق.
“… القليل.”
أعادت هجمات شالتير صحتها، لكن الضرر الذي فعله بآينز مع كل ضربة كان كافياً لإبطال الصحة التي استعادتها شالتير. لقد أضر الرمح الحاقن بصحة آينز، وحوّل المعركة إلى شيء يشبه لعبة الدجاج.
هكذا، أصبحت شالتير من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت فتاة.
♦ ♦ ♦
بعد التخلي عن كل أفكار الدفاع، ألقت شالتير بنفسها من صميم قلبها في مسار الهجوم، ولم تفكر إلا في رؤية أي منهم سيسقط أولاً. شالتير، المليئة بالقلق، ابتسمت أخيرًا كما لو ظهر نور في الظلام.
بددت أورا مهارتها [عين السماء]، وعادت شفاهها الوردية المجعدة إلى شكلها الأصلي. كانت هناك نظرة منزعجة على وجهها عندما بدأت في توبيخ شخص لم يعد موجودًا.
حاولت شالتير التفكير لكن الإشعاع المقدس أحرق جسدها بالكامل. كان الانسحاب لا طائل منه، وإذا استمر هذا، فلن يكون هناك شيء يمكنها فعله سوى السماح له بذبحها.
“أنتِ غبية… كيف يمكنكي أن تدعي عقلكِ يتحكم فيه، على الرغم من أنكِ لا ميت؟ هذا مجرد غباء منكِ.”
“… آينز. ساما. سيفوز.”
“ماذا، ما الأمر، اوني تشان؟”
حتى بعد أن أصبح محاربًا بمستوى 100، لم يكن قادرًا على الاستفادة الكاملة من قدرات المحارب، وكان سينتهي بهم الأمر هباءً. هذا يشبه إلى حد كبير قيادة السيارة، قد يكون لدى المرء رخصة، ولكن كان هناك اختلاف كبير بين شخص لديه رخصة فقط على الورق وشخص اعتاد القيادة على الطرق المفتوحة. يمكن لكل منهما تشغيل سيارة، لكن ردود أفعالهما تجاه التغيرات المفاجئة في الظروف ستكون مختلفة تمامًا.
“همم؟ لا شيء.”
“مثل هذا التصميم الرائع. هذه هي نهاية اللعبة، شالتير! “
نظر ماري إلى المكان الذي كانت تنظر إليه أورا، ولكن نظرًا لأنه كان في أعماق الغابة، فإن كل ما يمكن أن يراه هو الأشجار. ومع ذلك، كان بإمكانه معرفة ما كانت تنظر إليه أورا من الطريقة التي كانت تعبر فيها أخته.
نعم.
كان ينبغي أن تراقب المعركة بين شالتير وسيدها.
♦ ♦ ♦
يمكن لأخته الكبرى أورا استخدام مهارة لتوسيع مجال رؤيتها إلى حوالي كيلومترين. لهذا السبب كان هو وأخته واقفين يراقبون المناطق المحيطة بمساعدة جثث مقل العين.
“لن تكون هناك مشكلة.”
“إذًا، هل حُسمت المعركة؟”
قررت شالتير اتخاذ مسار الدفع، بعد أن قررت التضحية بذراعها اليسرى.
“مم أجل. فاز آينز ساما.”
ومع ذلك، يمكن لآينز أن يفعل ذلك. كان هذا لأنه لم يستخدم كل قوته للهجوم. بعبارة أخرى، كان يعلم أنه كان من الممكن تجنب الضربة، لذا فقد فتح عن عمد ثغرة.
“هذا، هذا ما اعتقدته أيضًا.”
♦ ♦ ♦
ظهر شكل آينز ساما – الوجود الذي لا يستطيع حتى أقوى حارس هزيمته – في ذهن ماري. كانت نتيجة معقولة. كيف يمكن هزيمة الشخص الذي قاد الوجودات السامية؟
بعد كل شيء، لم يكن هناك مكان لتركض إليه.
“إذًا، أوني تشان، هل ينبغي علينا أن نذهب لأخذ معدات شالتير؟”
“[السقوط].”
نظرت أورا في ما رأته قبل إنهاء مهارتها.
♦ ♦ ♦
“يبدو أن آينز ساما قد استعاد كل شيء. سنعود حسب التعليمات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك آينز بكاتانا. كانت عبارة عن نوداشي ضخم، مكلل وسط تفريغ كهربائي. قطع ذلك السيف درع شالتير كما لو كان يقطع الورق.
“مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي قلب الطاولة تقدم بخطوات ثابتة.
عرف ماري أن أخته كانت في حالة مزاجية سيئة، لذلك لم يقل شيئًا آخر، لكنه أقر بأوامرها بطاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليك! كيف حصلت على سلاح بيرورونسينو ساما؟ هل كان كل هذا جزءًا من خطتك؟ كيف أعددت كل هذه الأسلحة؟ أين أخفيتهم؟ هل هذه مهارة تم تفعيلها بعد كسر تلك العصي!؟”
كانت أفضل صديقة لـ أورا مسيطرًا على عقله، وجعلها هذا توجه رمحها إلى السيد المحبوب الذي أقسموا جميعًا على ولائهم له. في حين أن إعدامها كان النتيجة المتوقعة لمثل هذا الإجراء، إلا أنها ما زالت تشعر بالضيق حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنت كلماته بثقة مطلقة وبأقصى يقين.
قفزت شالتير إلى الخلف متجنبةً الضربة من النوداشي. كانت حقيقة أنها قفزت بعيدًا عن نطاقه علامة على مدى خوفها من هذا السيف.
______________
ترك آينز سلاحه من يده – العنصر السحري من الدرجة الأولى – ثم سحب إحدى العصي الخشبية العديدة الموضوعة عند خصره.
ترجمة: Scrub
لم يخترق صدرها، ومع ذلك لقد اخترق رأس النصل كفها الأيسر، في العضلات والعظام، حتى أنه تم دفنه بعمق في ذراعها الأيسر. بالإضافة إلى ذلك، تجولت الكهرباء المحيطة بالنادوشي عبر جسد شالتير.
لكون الأمور على ما هي عليه، ربما تحول آينز إلى الدفاع بسبب هذا الصوت الأنثوي، لكن شالتير لم يكن لديها أي فكرة عن سبب ذلك. أثناء تقدمه في الدفاع، وصل صوت آينز إلى أذنيها وسط اصطدام المعدن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
